بلكبير: القذافي عقل استراتيجي كبير .. وأمريكا اغتالته بنذالة

بلكبير: القذافي عقل استراتيجي كبير .. وأمريكا اغتالته بنذالة
الإثنين 16 ماي 2016 - 05:00

في الجزء الثالث والأخير من حواره مع هسبريس، يتحدث المفكر المغربي عبد الصمد بلكبير عن علاقته بالزعيم الليبي الراحل العقيد معمر القذافي؛ حيث اعتبره عقلا استراتيجيا كبيرا كان له مشروع في توحيد أفريقيا، وعمل على محاربة الكنيسة الكاثوليكية في القارة السمراء عبر استقطاب ثلاثمائة شيخ قبيلة وما يرتبط بهم من تلاميذ يحفظون القرآن بمقابل أجر شهري يصلهم من ليبيا.

كما عزا مقتل القذافي إلى دخوله بعض المناطق المحرمة من قبل أمريكا والليبرالية المتوحشة.. وتحدث بلكبير عن أشياء أخرى تكتشفونها في ثنايا الحوار.

أستاذ أنت كانت لك علاقة مع القذافي، أليس كذلك؟

طبعا، عموما فالحركات المعارضة بالمغرب كانت لها علاقة مع العقيد القذافي، خصوصا من خلال مؤسسات. ولعلم القراء الكرام في هسبريس، لابد من معرفة هذا الخبر وهو منتوج حوار بيني وبين علي يعتة بالخصوص. ومختصر هذا الحوار هو أنه عندما قرر غورباتشوف القرارات الثلاثة المعروفة؛ الشفافية وإعادة الهيكلة. قبل أن يبادر إلى ذلك، عندما وصل إلى تشكيل التصور لم يبدأ تنفيذه إلا بعد أن حاور البلدان التي كانت مرتبطة به في إطار الكوبيكون، وقال لهم هيئوا أنفسكم لمرحلة لن يكون فيها الاتحاد السوفياتي كما كنتم تعرفون، ثم مر في مرحلة ثانية إلى بلدان العالم الثالث؛ أي البلدان التي لم تكن من معسكر أوروبا الشرقية، ولكن كانت لها علاقة إستراتيجية مع الاتحاد السوفياتي، من بينها بالطبع ليبيا على عهد القذافي، وأيضا كوبا.

يعني أن الزعيم السوفياتي الأسبق ميخائيل غورباتشوف اتصل بكم؟

لقد اتصل بالأحزاب التي كانت مرتبطة به، سواء كانت اشتراكية أو شيوعية، واتصلوا بعبد الرحيم بوعبيد، وكان النقاش مهما بين الأطراف.

إذن من جملة ما اقترحوه على القذافي أن يستعيض علاقاته الإستراتيجية بالاتحاد السوفياتي عن طريق جمع التيارات الثلاث في العالم العربي ويصبح القذافي قائدا لها، وكنت أنا شخصيا خلف ذهاب التيار الديني إلى ليبيا في شخص سعد الدين العثماني، وكان أول مرة خرج معنا، والتيار القومي الذي احتسبت منه، والتيار الماركسي أو الاشتراكي/الشيوعي الذي كان يمثله علي يعته.

يعني التقيتم بالقذافي؟

نعم، وهكذا تشكل لقاء الحوار القومي العربي الثوري الذي فيه التيارات الثلاث. في هذا السياق الذي كان على رأسه القذافي، وكان خالد محيي الدين المصري من الضباط الأحرار معي أيضا أثناء جلسة خاصة، وطبعا كان الجزائريون.

إذن كان هذا هو السياق الذي وجدنا أنفسنا فيه في ليبيا وكان العمل جيد جدا، كانت هناك مصلحة لهذه الأطراف جميعها، وكانت هناك مصلحة خاصة لليبيا لحماية نفسها من الأخطار المحدقة بها.

سؤالي هو أنكم كنتم شخصيا على علاقة بالنظام الليبي؟

لا .. شخصيا لا. أنا كنت أذهب باسم حزب منظمة العمل الديمقراطي الشعبي.

ما هدف نظام القذافي من دعم الانفصاليين في المغرب وهو يرمي إلى الوحدة الإفريقية كما قلت؟

على كل حال، هذا يدخل ضمن المناورات. لأن القذافي دقيق جدا، وهو زعيم لديه أفكار، ولديه استراتجيات، وبين يديه دولة ليبيا، وهي ليست دولة بالمعنى الدقيق، بل هي قبائل. فالقذافي كان طموحه كبيرا كما تحدثنا سابقا عن حسن الترابي والذي كان هو أيضا طموحه كبيرا، وإمكانياته محدودة، لذلك كان يبحث عن وسائل للحماية، إما بوسائل الابتزاز والضغط أو بالتفاهم.

ولهذا ستلاحظ أن القذافي منذ أن أخد السلطة وهو يبحث عن حماية نفسه، لقد ذهب إلى عبد الناصر واعتذر له عن الوحدة معه، لأنه كان ممنوعا من الوحدة مع مصر، لأن أمريكا لا تقبل ذلك، وذهب إلى تونس وقبلوا الوحدة في المساء وبورقيبة ألغاها في الغد، ثم ذهب إلى السودان ومعروف ما حصل، ثم جاء إلى المغرب وكان بوده أن يتولى المغرب. وفي الغالب كان يطالب بوزارة الدفاع في أي وحدة والجميع تخلى عنه، وهو، في الوقت نفسه، اشتغل ضمن إستراتيجية الاتحاد السوفياتي. وهنا لا يمكن أن نحاسبه على تلك الإستراتيجية، لأنه هو منذ البداية غير مؤهل لأن ينتجها، ولكن مؤهل لكي يشتغل ضمنها لكي تحميه.

يعني تبادل مصالح؟

طبعا.. هناك تبادل مصالح، والغلط يتمثل في كوننا نحن المغاربة فرطنا في المصطفى الولي ولم نحتضنه، وعندما ذهب إلى الجزائر فهم رحمه الله وظهر بأنه محتاج لمن يدعمه، فعندئذ تبناه القذافي. ولكن هذا القذافي حالما فوتح في الحوار معه وتأسيس الاتحاد العربي الإفريقي مباشرة تخلى عن البوليساريو.

يعني أن القذافي تخلى عن البوليساريو؟

نعم تخلى عن البوليساريو، لا يقف الأمر عند هذا التخلي، بل كان مستعدا أن يحاربهم، وكان بالمناسبة بعيد النظر في قضايا الإرهاب ويفهمها كما لا يفهمها غيره ورئيس مخابراته السنوسي اشتهر بأنه من أعظم رجال المخابرات على الصعيد العالمي. وهكذا فكر استراتيجيا وأسس تجمع أفريقيا جنوب الصحراء والساحل. وها أنت تلاحظ الآن الرهان الأساسي لمحاربة الإرهاب هو هذا التجمع الذي أسسه القذافي.

هذا التجمع الأفريقي انطلق مع أربعة دول والآن وصل إلى أكثر من عشرين دولة بالرغم من أننا نسمع عن الاتحاد العربي الإفريقي، والمغرب موجود في هذه المؤسسة التي تشتغل في محاربة العنف والإرهاب بطريقة أذكى وأفضل مردودية على عكس ما يحدث في العراق وسوريا ضد “داعش”، مع العلم أن مؤهلات “الداعشية” في إفريقيا تسعة مليون كيلومتر مربع، كيف لك أن تضبطها؟ فمؤهلات الإسلاموية الإرهابية التي تستعمل الإسلام في أفريقيا أقوى منها في المشرق العربي.

ولهذا صاحبنا أوباما تأسف على مثل القذافي، وتأسف على ما جرى في ليبيا وما حدث من خطأ جسيم حين تحالفوا مع الثعابين، من هو بلحاج؟ مع أنه وأولئك الذين راهنوا عليهم هم الذين صنعوهم، ولكن ارتدوا عليهم ونحن نعرف مأساة السفير الأمريكي والهجوم على السفارة الأمريكية في بنغازي.

وها هو المشكل مطروح الآن، لم ينجحوا في أن يقتطعوا لهم قطعة في الحدود السورية العراقية ولكن ليبيا عمليا هي قاعدة سياسية اجتماعية إيديولوجية عسكرية لأكبر تجمع محتمل للإرهاب المتوحش، وبالطبع باتت تهدد الجزائر وتهدد تونس وتهدد مالي.

هل تعرف أن كل القرائن الآن تدل على أنه إذا قررت “داعش” أن تدخل إلى موريتانيا، لن تحتاج أكثر من أسبوع. وإذا أصبحت “داعش” في موريتانيا، ما هو مصير السنغال، وما هو مصير المغرب والجزائر؟؟!!

تحدث لي عن شخصية القذافي، فالإعلام تكلم عنه بشكل، لكن تكلم عنه كما عرفته عن قرب؟

أنا لا أعرفه بالمعنى الحقيقي الشخصي…

هل سبق لك وأن جالسته وناقشته في مواضيع سياسية..؟

من المعلوم تناقشنا في عدة قضايا..

تعرض القذافي لشيطنة من الإعلام، هل تقربنا من شخصية القذافي كما تعرفها عن قرب؟

العقيد القذافي شخصية عامة يمكن الدخول إليها من مداخل متعددة، فهو استطاع أن يطور منظمة الوحدة الإفريقية إلى منظمة الاتحاد الإفريقي، بالضبط على شاكلة الولايات المتحدة الأمريكية، ولم يعد لها لكي تصبح ولايات متحدة أمريكية إلا قرارات بسيطة على مستوى السياسة الخارجية والدفاع، ولو بقي حيا لأنجز ما بدأه.

والمسألة الثانية أنه كانت له إستراتيجية بعيدة المدى لتوحيد إفريقيا، ومن أهمها برامج ذات طبيعة كبيرة مثل النهر الكبير، كان يشبه المحيط الأطلسي، الذي كان سيربط موريتانيا والسنغال بقناة ضخمة، وهذه القناة ستمر إلى وسط أفريقيا حيث ستصبح بحيرة تشمل ثمانية دول إفريقية، وتصبح تلك البحيرة ترتبط بالمحيط الأطلسي مدا وجزرا، وهكذا سيتغير المناخ الأفريقي وسيتغير الاقتصاد الإفريقي لوجود الشواطئ والصيد البحري والسياحة، وسيفرض على تلك الدول أن تصبح دولة واحدة لأن البحيرة توحدها.

وفي هذا الصدد، لا تنس أن ليبيا حسب تقرير التنمية البشرية لـ2010 سجلت البلد الثاني في التنمية البشرية على الصعيد العالمي؛ إذ لا يوجد في ليبيا أميون. يعني هي متقدمة على الصين والهند وأمريكا والبرازيل وإسرائيل، ثم في الجانب الصحي كذلك.

القذافي قاد حربا ضد الكنيسة، لأن الكنيسة وكما هو معروف، هي أداة ومقدمة الاستعمار، والمقصود هنا هي الكنيسة الكاثوليكية، يعني أن الفاتيكان تعتبر من أخطر الهيآت الاستعمارية في العالم، وتستعمل الدين لتمرير أهدافها الاستعمارية، وأكبر من كان يواجهها هي التنظيمات التي كانت تمولها ليبيا.

وهكذا استطاع العقيد القذافي أن يضع تحت لوائه ثلاثمائة ملك وشيخ قبيلة في أفريقيا وما يرتبط بهم من المدرسين الذين يدرسون القرآن في المسيد هم أيضا كانوا يتلقون أجورهم شهريا من قبل ليبيا.

ويمكن استحضار أمثلة كثيرة، لكن آخرها دعمه للقضية الفلسطينية وموقفه الحكيم من الحرب الإيرانية العراقية، والذي كان ضد الخطأ الجسيم الذي قام به صدام حسين، ثم حربه ضد الحركات الإسلامية والإسلام السياسي، فهو من كان يواجه في العالم العربي الإسلام السياسي المتهور والمتهود. وكانت له الجرأة في أن يتحدث عن ذلك في خطب، إلى غير ذلك.

وفي المغرب، وعندما قررنا مشروع عشرة مليون سائح، فهو الوحيد من وقف معنا، لم تقف معنا دول الخليج، هو الذي بنى أكثر الفنادق التي تستجيب لحاجيات عشرة مليون سائح بالمغرب. نحن كنا نبعث بلباس الجيش والأمن والدرك من مصانع النسيج المغربي، وكان أي مغربي يستطيع أن يسافر إلى ليبيا بدون فيزا، ويستطيع أن يجد عملا، وإن لم يجد يعود.

والشيء الخطير الذي اشتغل عليه القذافي هو دخوله المناطق المحرمة، وهي عندما اقترح الدينار الأخضر، تماما مثلما وقع لصدام حسين عندما رفض التعامل بالدولار وحُكم عليه بالإعدام لأن روح وإله أمريكا المسلح هو الدولار في إفريقيا.

القذافي اقترح الدينار الذهبي الذي سبق لماليزيا أن اقترحته على عهد مهاتير محمد، وطبعا كانت لديه الوسائل لكي يؤسس ذلك، وعندها تقرر إعدامه، والمسألة الأخطر هي امتلاك الحرب الثقافية، حيث انتبه إليها وانتبه إلى أن أخطر وسائل الغرب للهيمنة والسيطرة هي الثقافة، وأخطر شيء الثقافة الجماهيرية، مثل الكرة؛ بحيث اشترى بعض النوادي الأفريقية والإذاعة والتلفزيون والإعلام، وبدأ يشتري بعض القنوات ويستثمر في الأغنية، وبدأ يشتري شركات للغناء والصحافة المكتوبة ودور النشر، وشيء من هذا القبيل.

ولهذا حالما انتبهوا إلى أن اسثتماراته لا تذهب إلى العقار والفلاحة، وإنما تذهب إلى المؤسسات المدرة ماليا، ولكن الأخطر أنها مدرة ثقافيا، عندئذ فهموا أن هذا الرجل لا يمكن التعايش معه، ولذلك يجب القضاء على نظامه.

ولهذا يقولون لم يعمل شيئا، ولكن مجموع ما هدم في ليبيا أربعمائة مليار دولار. هل تعرف معنى هذا الرقم؟ كلها منشآت. إذن هناك من الأبنية التي بدأنا الآن، عندما أصبحت الصورة شيئا ما صالحة، نراها ونرى من العمران ما لم نكن نراه عندما كان القذافي، بحيث لم يكونوا ينقلون إلا صور الأحياء الهامشية والثانوية.

لقد اغتيل القذافي بنذالة وحقارة وليست لهم الشهامة ليظهروا حتى قبره. لأنهم يعرفون أن الشعب الليبي سيجعله مزارا. استمرت طلعات السلاح الفرنسي تحطم إلى أن بلغت عشرة آلاف طلعة للتخريب، وطبعا أنا أسميها لعنة القذافي.

لا أحد ممن قاموا بالمؤامرة على القذافي سلم اليوم، جميع الذين قاموا ضده، سواء الليبيون أو غيرهم، هم الآن مهمشون أو مقتولون. والفرنسيون الذين تصرفوا ودفعت بهم أمريكا إلى التصرف، الآن ماذا في يدهم؟ هم حاولوا أن يأخذوا الكعكة التي كانت تستفيد منها إيطاليا ولكن الآن إيطاليا خسرت كمكون أوروبي، ولكن أيضا فرنسا خسرت وستربح في الأخير الرأسمالية المتوحشة الأمريكية، لذلك هم يبكون الآن على مرحلة مضت.

وأنا أقول إن كلام صاحب الجلالة في القمة المغربية الخليجية مهم ومهم جدا، ولكن يجب أن ننتبه إلى أن البعض يريد توظيفه وتحريفه والالتفاف عليه، لأن أولئك الذين تورطوا في شيء اسمه الربيع العربي، بما في ذلك ليبيا نفسها، ليس في مصلحتهم كلام صاحب الجلالة، ولذلك يؤولونه تأويلا مغرضا لكي يصبح له دلالة مخالفة لدلالته الحقيقية.

‫تعليقات الزوار

53
  • مولاي المهدي الإدريسي السباعي
    الإثنين 16 ماي 2016 - 05:50

    عن القذافى
    السلام عليكم سيد عبد الصمد
    احترم رايكم في القذافي ولكن اختلف معكم لأن الكبير هو الذي يعمل على جمع الأمة العربية وليس علي توزيعها ألم تروا انه جرى في تجيء السودان وقتل مواطنيه وخلق وسلم ودرب الانفصال في المغرب وزرع الفتن في تشاد لو كان كما تدعون لما ارسل السفينة المعلومة لأمريكا ولما بدد أموال شعبه في تعويض ضحايا طائرة لوكربي فلا رحمه الله وكفى عن ترهاتك أيها الأخ الكريم لولا تفقد احترامنا لك

  • تيزي النيف
    الإثنين 16 ماي 2016 - 06:12

    اشكر الاستاد على التوضيح في هداالحوار ..في الحقيقة فقدنا رجلا ليس كالرجال..! لكن الرأسمالية المتوحشة الأمريكية اغتالته لانه يعارض مخططتها !!رحم الله الفقيد القدافي ولعنة الله على الخونة والاستعماريين …

  • الوجدي
    الإثنين 16 ماي 2016 - 07:25

    القدافي كان مجرما قتل شعبه وشردهم
    أنظر الى حال ليبيا آن بسبب غطرسته وجنونه اصبحت النقطة السوداء في ايفريقا معقلا للجماعات ارهابية
    فكيف لكم ان تحترم هذا الديكتاتور.

  • blabla du progressiste
    الإثنين 16 ماي 2016 - 07:28

    c'est incroyable,ce blabla, concernant kaddafi,
    l'auteur dit que kaddafi était pour l'union et il a juré d'éliminer son peuple pour avoir demandé plus de liberté,
    comment un dirigeant intelligent ,qualité attribuée à kaddafi par l'autteur qui connait les usa, peut_il ignorer les complots us qui ont éliminé Ché ,
    kaddafi s'est laissé tuer comme un chien,comme saddam qui a pris la fuite face à l'invasion us de l'irak et au lieu de mourir en martyr, il a offert sa tête aux usa qui l'ont pendu,
    c'est une description honteuse du voyou kaddafi de la part d'un progressiste,et c'est pour cela que les marocains fuient les partis

  • متابع
    الإثنين 16 ماي 2016 - 07:42

    لو كان القذافي مفكر إستراتيجي كما يقول الأخ لما كانت هذه نهايته،

  • يونس
    الإثنين 16 ماي 2016 - 07:59

    رجل ليس كالرجال كان يساند كبير الجبهة ويمون البوليساريو بالأسلحة كان رجل طيب فحصد مازرع

  • Ddamoh
    الإثنين 16 ماي 2016 - 08:14

    les panaarabistes,les baasistes….les collabos et tamazighte dans tout ce blabla,khadafi ce grand stratége que dit ce grand penseur marocain,ce dictat nie l existence de l étre amazigh

  • city
    الإثنين 16 ماي 2016 - 08:23

    C est honteux de dire que feu kadafi etait un grand stratege. car le stratege est celui qui en fait beneficier d abord son pays. quand on voit dans quel etat cet homme a laisse son pays apres lui on ne peut dire cela de cet homme. Rahima Allal cet homme.

  • investigator
    الإثنين 16 ماي 2016 - 08:28

    parfois des gens disent n importe qoui kadafi un grand stratege ! je trouve pas comment du tout cet homme n avait pas meme pas une vision simple de la structure d etat il a voulu etre a la foi le roi le president le leadeur le commandant de l armee reposant sur des idees etranges "la jamahiria" brefs un sratege ne peut pas etre un pur dyctature malgre la cia et les sionistes l ont tue mais dans une vision globale de redifiniton da la carte des etats et il ont commence par le plus faible la lybie affaire a suivre….

    que la cia l'a tue

  • مبرمج
    الإثنين 16 ماي 2016 - 08:44

    مهما قلت في القدافي فهو يبقى طاغية اراح الله الأمة من شروره و اراك لم تذكر امراضه النفسية و سطوة أولاده و ظلمه لخلق الله و ما موته الا عبرة للظالمين

  • Abou Saad
    الإثنين 16 ماي 2016 - 09:06

    وما قولك في مظاهر العجرفة و لقب ملك ملوك أفريقيا و اﻷزمات التي تسبب فيها دوليا ؟ و لماذا تحصن في قلعة العزيزية و خول ﻷبنائه سلطات قمعية في جميع المجالات ؟ ولماذا كان يدفع للمثقفين المتملقين الموالين له من المغرب وباقي البلدان إكراميات وأموالا لرشوتهم حتى يكيلوا له المدح..

  • yaaaaaaaaadriss
    الإثنين 16 ماي 2016 - 09:10

    وما قولك في مسألة فتحه لأبواب ليبيا على مصرعيها للبحث عن الأسلحة الكيماوية ؟أم أنها من مميزات العقل الإستراتيجي؟ ما قولك في تسلط عائلته على الشعب الليبي ؟وما قولك عن المدة الذي قضاها في حكم ليبيا بشكل مطلق حتى قادها للهاوية ؟……

  • ايرنيستو
    الإثنين 16 ماي 2016 - 09:11

    بل مجنون كبير…و ليس مخططه لامتلاك الاسلحة النووية و غيره من المخططات الا دليل على ذلك.

  • بالمهدي
    الإثنين 16 ماي 2016 - 09:17

    كلامم جاء متأخرا مات من مات وقتل من قتل ..
    في زمن اﻹعغتيالات المبكر قتل الصحابة اﻷجلاء غدرا ابتداء بعثمان رضي الله عنه ثم جاء الطوفان مع الفتنة الكبرى بمقتل علي وأبنائه من بعده ..وو
    وها هم اليوم يجلظون ظهورهم ظنا منهم أنهم يتطهرون ..العقلية العربية هكذا ..مدمرة ومتآمرة لا تكل ولا تمل (نقول عنها بالمغربية تسعة رهطين ..)
    يهدمون بيوتهم بأيديهم بليبيا كما بالعراق وسوريا واليمن … ويسكنون الجحور ويتوالدون كالجرذان ..فعلا جرذان ..
    لا تسثثني أحدا من المآمرة بما فيه اﻷذكياء والمغفلون شركاء في السوء الذي ينتظر اﻷمة إن وهنت أو ضعفت أو أصابتها سنة نوم …
    الحذر واجب والعمل جاد وشامل ولم الشمل بين المخلصين لفكر اﻷمة ووحدة اﻷمة لنجاة اﻷمة من كيد الكائدين ..
    يقال ان الجرذ ساهم في تخريب سد مأرب باليمن السعيد ..
    اللهم انصر ملكنا الموحد الباني المخلص لدينه ووطنه وأمته وللإسانية عامة ( ..إن أكرمكم عند الله أتقاكم ..) وهو منهم إن شاء الله ..

  • charki
    الإثنين 16 ماي 2016 - 09:19

    . فلا يختلف شخصان في كون هذا النظام يتمظهر وبشكل صارخ في انعدام النظام. ففي السياسية يبدو متفردا في مواقفه إلى حد التطرف والإرهاب . و في إطار خالف تعرف. وفي الجانب المالي نجد أن القدافي وعائلته يسيرون الدولة )) على فرض أنها دولة (( بعقلية زعماء المافية. فكل مقدرات البلد مسخرة لشراء الذمم وترويع الآمنين وزرع الفتنة والإرهاب في جميع أنحاء العالم.: مثلا خلق وتمويل البوليساريو ودعم نيكاراكوا والخمير الحمر وإرهابيي الهندراس…وأما الجانب الفكري والديني والعقدي فهو يمثل شيئ أشبه ما يكون بالحريرة المغربية .فمن نكران السنة المحمدية إلى تبني بعض النظريات الشيوعية. فكتابه الأخضر والمكتوب بالدم الأحمر إختصار لجنوح وجنون إديولوجي واضح. ونظريته الثالثة هي سجود في محراب الدات .وخلق شيئ يشبه الفلسفة ودفع أموال الشعب للمصفقين والمنتفعين لايعني أن هناك فكر حقيقي بقدر ماعندي أن هناك استرقاق واسترزاق فكري.

  • شجاع
    الإثنين 16 ماي 2016 - 09:52

    اتفق مع الاستاذ بلكبير ، رغم شخصية القدافي الحمقاء ، لكن لا ننسى ان الجزاإر هي من كانت تحرضه ، وبعد ذلك الترم مع الحسن التاني على عدم اثارة القلاقل.

  • سفيان الشاوني
    الإثنين 16 ماي 2016 - 10:42

    الحقيقة هي غطرسة الغرب وهيمنته على ثروة الشعوب العربية في الخليج وافريقيا في خلق الفتن الطائفية وزعزعة استقرارها هذا ما عاشته سيراليون والصومال وكذلك العراق وصولا إلى ليبيا والفلك يوديرونه كما أرادوا

  • مصطفى
    الإثنين 16 ماي 2016 - 10:50

    كيف لشخص أن يكون مخطط وعبقري وهو المزاجي الذي حشر أنفه في جميع الفتن عبر العالم وهل من ينادي بالتحرر و التقدمية يركع شعبه ويجعله خارج التاريخ هو أصل الفتن ورأس الأفعى

  • حميد شهبوني
    الإثنين 16 ماي 2016 - 10:56

    أظن أن السي بلكبير لم يجانب الصواب فيما ضمنه في مقاله من معطيات، القذافي كما هو معروف دائما كان يعادي السياسة الأمريكية عداءا كبيرا ويتوجس الحذر من الغرب وقصف أمريكا لليبيا في عهد ريغان بالطائرا الحربية حديث العهد بهذا العداء التقليدي وكانت وجهة القذافي دائما هي روسيا ، ونعى تراحع روسيا وكان يشعر بتهديد أمريكا له واتهام الغرب وأمريكا تورط القذافي في إسقاط طائرة لوكربي وطائرة أخرى وخروج النظام الليبي من هذا المأزق بعد أن أدى فاتورة كبيرة بالإضافة إلى سياسة القذافي المناوئة لأمريكا كما أكد السي بلكبير هي التي عجلت به وأطاحت به من طرف فرنسا نيابة عن أمريكا وإسرائيل وكان مصير القذافي شبيها لمصير صدام لمعاكستهما السياسة الامريكية وتجدر الإشارة ان القذافي كان يبغض كثيرا أمريكا القنوات الإعلامية الليبية كانت تخص حيزا كبيرا من الأنباء لتشويه صورة أمريكا عند الشعوب والرأي العام هذه هي ميزة سياسة القذافي في الظاهرعلى الأقل وهو متفوق فيها عن حكام العرب الاخرين

  • حسام المغرب
    الإثنين 16 ماي 2016 - 10:59

    القذافي كان من معاول الهدم التي ساهمت في ايصال العالمين العربي و الاسلامي لما وصل اليه اليوم ولكل ضعاف الذاكرة فالقذافي مول بالمال و السلاح و الخطط الخبيثة البوليساريو لسنوات طويلة بمعنى كل من يحب القذافي فهو خائن للوطن.

  • ابن سوس
    الإثنين 16 ماي 2016 - 11:04

    امت تخرف يا كاتب كيف لرئيس دولة غنية سكانها لا يتعدى 6 ملايين ان يترك كل التطور الذي وصلت اليه دول الخليج و يرتكز عل الأكل والشرب للشعب و الليبي و يبذر امواله في العالم باسم سلطة الشعب وهو من كان يكذب على الشعب الليبي و العالم العربي وعلى العالم و يدعي أنه كان يسكن في الخيمة بينما بعد سقوطه اكتشف أنه كان يعيش في قصر العزيزية ببذخ و ترف وكان يضحك هلى شعبه

  • عبوش الهواري
    الإثنين 16 ماي 2016 - 11:19

    مما لا جدال فيه أن أمريكا كانت خصما كبيرا للقذافي . حلل، وناقش.

  • البيضاء
    الإثنين 16 ماي 2016 - 11:54

    انا لم افهم القدافي عقل مدبر استراتيجي وبلده لم تتقدم وعرفت توقف في النمو على جميع المستويات.اضافة الى الديكتاتوربة التي عمت ليبيا مع غياب حقوق الانسان وغياب العدالة الاجتماعية.وكان من القيادات التي شاركت او شجعت خلق المرتزقة ضد وحدة البلاد .ادن لا تفتخر اي معارضة في المغرب بكونها كانت لها علاقة بالقدافي لان ذلك لا يشرفها بل العكس .

  • داود البوبعاني®
    الإثنين 16 ماي 2016 - 14:24

    يجب علينا التركيز على الفيديو لأنه مهم أكثر بكثير من موضوع القدافي.
    الحقيقة التي تغيب عن المتعصبين من الشعبين المغربي والجزائري.

  • maghribi
    الإثنين 16 ماي 2016 - 15:27

    Je pense que ce monsieur dit n'importe quoi. Kaddafi était un grand ennemi du Maroc. C'est lui qui a aidé par tous les moyens le polizbal.

  • أحمد
    الإثنين 16 ماي 2016 - 21:28

    أظن ان السي بلكبير على صواب فيما أكده على القذافي ، والسي بلكبير رجل متمرس على السياسة وله خبرة بالملفات السياسية الكبرى وليس كإنسان عادي ويريد أن يضع القذافي تحت المجهر وهو ليس مع القذافي مائة بالمائة ولكن على الأقل لا يومن بالمسلمات هكذا فقط …..

  • مغربى
    الثلاثاء 17 ماي 2016 - 01:03

    ا لظلم والعجرفة والتكبر والتتطاوس على الضعفاء من ادبيات الجلاء . لوكانت له رؤية سليمة لما تخبط الليبيون فيما يتخبطون فيه اليوم . ولن انسى ما حييت مساعدته فى تقاتل الاشقاء المغاربة على حدود صحرائنا المغربية . هل هاته استراتيجية من يحلم ان يصبح ملك ملوك افريقيا ?

  • choufou
    الثلاثاء 17 ماي 2016 - 06:48

    خصارة على الشعب الليبي منذ موته والشعب الليبي في الحرب . الكدافي لعنة نزلت علي الليبيين.ايام حكمه عاش الشعب في الديكتاتورية واليوم الشعب يعيش في الانقسامات.ذهب الكدافي وذهب صدام وذهب بن اعلي..ولن يتغير اي شئ الولاء والخنوع للقوى الكبرى مقابل الحفاظ على المنصب.

  • صورة معلقين
    الثلاثاء 17 ماي 2016 - 09:03

    عوقب راهب، قس مسيحي أوروبي، بطرده من منصبه. ذنبه الوحيد أنه زار بعضا من دور حضانة للأطفال الصغار في بعض مدنهم بمناسبة احتفال المسيحيين الغربيين بعيد ميلاد مسيحهم المزعوم، إذ أنه قال للأطفال الصغار ما لم تألفه أو تستوعبه أو تتعود عليه عقولهم وأسماعهم الصغيرة، ذلك بأنه فسر لهم حقيقة شخص (بابا نويل ـ سانطا كلوز) بأنه شخصية وهمية لا توجد في الواقع؛ بدليل أن "بابا نوويل" لا يستطيع أن يطوف على كل بيوت أطفال العالم المسيحي في خلال ساعات قليلة، حتى ولو تمكنت له تلك السرعة الفائقة، فإنه سيذوب ويتلاشى جسمه وحقائبه وعربته والحيوانات التى تجرها.

    هنا صار الأطفال الصغار إلى النواح والبكاء والعويل لأن القس الراهب حرم عليهم التلذذ بخيالهم باستحضار شخصية "باباهم نويل" العجيبة.

    وما أكثر أولئك "العاقلين" البالغين في عالمنا العربي والإسلامي الذين يصابون باليأس والاحباط والجنون والقنط حين تتعرى لهم حقائق الوقائع أو حين تنتزع منهم (بزولة) ثدي الحقائق الكاذبة ويرفضون أن يزاح عن أعينهم الظلام.

  • العيسى
    الثلاثاء 17 ماي 2016 - 11:32

    شركاء لا أجراء .هذا كان شعار القذافي في بلاده .كان يمنع منعا باتا على اي ليبي ان يستخدم لديه ليبيا اخر كاجير بل يجب ان يكون شريكا .وكانت ليبيا في عهده قبلة للافارقة طلبا للعيش لقد كان يقيم لشعبه وزنا اثقل من اي جنسية اخرى كانت هناك لافتة مكتوب عليها القانون مع الليبي ضالما او مضلوما تعرضت بلاده لحصار جائر لكنه لم يستكن .كان فلكوريا في مهرجا احيانا في الاجتماعات العربية او يبدو كذلك لان واقع الانظمة العربية كان ولا يزال يطبعه التهريج .كان في حكمه ليبيون مرحب بهم اينما ذهبوا واصبحوا من بعده يموتون في البحار ان لم تقطع رقابهم بحد السيوف

  • خليل هولاندا
    الثلاثاء 17 ماي 2016 - 11:54

    القذافي لم يكن له تكوين لا سياسي ولا استراتيجي رجل بذر أموال الشعب الليبي والحق التخلف به الى ما لا نهاية
    مهما قيل من أقوال حول شخصية هذا الرجل ألذ اشتهر في اخر أيامه زنقة زنقة دار دار فترك مال الشعب الليبي في بنوك اسياده وترك الشعب اليبي في زنقة زنقة

  • محاد الجزائر
    الثلاثاء 17 ماي 2016 - 19:51

    في عغهد أمير المومنين عمر بن الخطاب حائ رجل يطلب من بيت المال فأعطاه عمر ثم عاد ثانية فأعطاه عمر و حذره من العودة لأن المال مال المسلمين ، أما القدافي رحمه الله فكان كل شهر الاف الآرامل و المرضى و المعطلين يصلهم راتبهم ، و الله العظيم الشيء الدي قام به القدافي لم يقم به حتى الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم، و التاريخ بيننا فعلا القدافي سادس الخلفاء الراشدين

  • ما كان لله دام واتصل ...
    الثلاثاء 17 ماي 2016 - 20:27

    …وما كان لغير الله انقطع وانفصل
    قيل أنه في عهد الملك إدريس السنوسي خرجت جماعة من الليبيين الساخطين في مسيرة إحتجاج ضد الحكومة وتوجهوا إلى إقامة الملك وهم يهتفون : ‎
    ( نريد إبليس .. ولا إدريس ) .
    فسأل الملك مرافقيه‎ : ماذا يقولون؟
    فقال أحدهم : أنهم يقولون‎ (نريد إبليس .. ولا إدريس) .
    فكان جواب الملك : اللهم آمين .. اللهم آمين.
    القذافي كان فيه من الكبر ( الأنانية وحب الذات ) والتعالي و الشعور بالعظمة ، ما جعله شبيها بإبليس.
    قال تعالى : " وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر"
    وفي أية أخرى :
    " قال ما منعك ألا تسجد إذ أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين".
    كان القذافي رغم صغر دولته وضعف أحوالها يتباهى ويتفاخر بمبارزة الكبار مثل أمريكا.
    لم يكن لا أستراتيجيا ولا زعيما و لا حتى عاقلا ، كان في قلبه مرض رحمه الله.
    كان من الحكام الذين يرتاح إليهم الأعداء ، لأن أخطائهم هي التي ستفتح الأبواب لتدخلاتهم وفرض مخططاتهم.

  • كمالو
    الثلاثاء 17 ماي 2016 - 23:03

    أعتقد والله أعلم أنه لطرح عملة الدينار الأخضر أو الدينار الذهبي أو أي اسم لابد أن تكون هناك بنية اقتصادية ومالية متينة على أسس عصرية وراءها عقول مبدعة خلاقة في ميدان المال والأعمال ونحن لا نعرف عن ليبيا لقذافي سوى أنها نسخة من الجزائر تعتمد على اقتصاد الريع النفطي وتكديس المال وشراء ذمم بعض رؤساء الدول الإفريقية ، إلا إذا كنا نتحدث عن ليبيا أخرى لا نعرفها ، إن ليبيا القذافي كانت تحمل عناصر تدميرها في بنيتها الداخلية كالبذرة السرطانية النائمة تنتظر ساعة الظهور للعلن بطريقة فوضوية تبدو كالثورة أو الانفجار الداخلي ..ذلك ما حصل في ليبيا وهو ما سيحصل في الجزائر لأنهما نظامان فاشستيان يحملان بذور التدمير الذاتي .

  • ادم المغربي
    الأربعاء 18 ماي 2016 - 13:42

    كل ماهو مؤسف ومخزي هو اننا نثق في سحر الاعلام الخطير ، وأخطر من الرأسمالية المتوحشة الأمريكية كما يدع الجميع….ولانملك سوى التاسف عن فقدان صدام ، وفقدان القذافي وووووو………..كنت ألتقي أحد الاخوة اللبيين في عز الثورة اللبية ويقول بالحرف الواحد أننا سنندم عن القذافي أشد الندم ، والرجل في عمره أكثر من 50 سنة وتررك أسرته واحفاده في ليبيا وهو الان بين العيون والداخلة وطانطان

  • the northeren citizen
    الأربعاء 18 ماي 2016 - 22:06

    ا لفذافي له فكر استراتجي?ما هذه السخافة يااستاذ? الرجل كان مجنونا بالحكم وذا شخصية مرضية دونية. اربعون سنة من حكم اثمرت الفوضى والدمار.بئس استراتجية هاته!

  • Slimane d'Argenteuil
    الأربعاء 18 ماي 2016 - 22:49

    Du pur délire! Dresser des louanges à un dictateur sanguinaire est le summum de l'irrésponsabilité. Khadafi a passé sa vie à humilier le peuple libyen: assassinat des opposants, torture, viol comme pression, pillages des richesses, achat des soutiens, corruption etc…

  • jamal
    الأربعاء 18 ماي 2016 - 23:04

    s'il était comme vous dites il a du travailler d'abord son pays tt ce qu'il faisait c qu'il ait un renom une réputation être un leader il a délapidé les fortunes dans des futilités et ses enfants avaient le libre cours sur l'argent de l'état c un sanguinaire ,un pervers sexuel quoi que vous dites,personne n'ignore Kadafi.un président qui fait le rapt des filles ,qui oblige ses citoyens à assouvir sa maladie est-il apte à être président,celui qui tue des étudiants devant tout le peuple celui quia gardé des morts dans des réfrégirateurs des dizaines d'années.et le malheur c que par ces folies il croit qu'il contourne le peuple

  • Amal ElHabib
    الخميس 19 ماي 2016 - 13:04

    كان سوف، كان سوف، كان سوف . .
    الرجل بعثر اموال ليبيا في لاشئ، وشرع في توريث ليبيا لأبنائه، واهمل الليبيين وحرمهم من خيراتهم من اجل ان يكون ملك الملوك.
    ومع ذلك، تبكي عليه. ان التغني بمحاربة الامبريالية لايبرر قهر الشعوب. فظلم ذوي القربى اشد.

  • التازي
    الخميس 19 ماي 2016 - 22:20

    القذافي عقل استراتيجي كبير…….على من تضحك ايها المفكر

  • simo
    الجمعة 20 ماي 2016 - 00:20

    لما سقط القذافي بين يدي الثوار الليبين بدا يتوسل اليهم لكي لا يقتلوه لكنهم لم
    يرحموه لانهم يعرفون لو انهم سقطوا بين يديه سيقتلهم بلا رحمة .
    لو كان القذافي رحيما بشعبه لما كان يملك السلطة لحماه شعبه ولما استطاع لا الناتو و لا امريكا الوصول اليه .
    ا ستغرب من مدح الاستاذ بلكبير للقذافي رغم كل الجرائم التي ارتكبها في حق شعبه . ونحن كمغاربة لن ننسى دعمه السخي بالمال والسلاح لاعداء وحدتنا الترابية .

  • سيمو
    الجمعة 20 ماي 2016 - 20:28

    كان القدافي عقلا استراتيجي كبير ..
    القدافي كان انسان غير مستقر و يعاني من كل انواع الامراض النفسية
    لم تسلم من شره اي دولة و قد عانت منه كل شعبوب العالم قضى كل حياته في اشعال النعرات و الثورات و تقسيم البلدان و حينما قتل و انهار نظامه
    ارتاحت الدنيا منه و ارتاح المغرب ايضا الذي عان منه كثيرا فهو من اسس جبهة البوليزاريو و بقي وفيا لها بالمال و السلاح الى الاخر

  • med
    السبت 21 ماي 2016 - 19:00

    الإرهاب لم يضهر إلا بعدما فقدنا حاكمين عربيين صدام حسين و القدافي،الأول كان الحارس الأمين على دول الخليج من تدخل الفرس حيث قزم تدخلها و أرعب إسرائيل،و الثاني شعاره التوحد العربي هو أقوى سلاح ضد الهيمنة الغربية لكنه فشل في مسعاه،فحول و جهته إلى الأفارقة فنجح نسبيا،لهذه الأسباب طيحا بالرجلين من طرف الغرب و بعض العرب،بغيابهما أصبحت المنطقة فارغة للمستعمر الجديد و ما قضية محاربة الإرهاب إلا وسيلة لتتبيث جدوره و خلق عالم جديد يمزق القومية العربية و تفتيتها

  • ##Mustapha##
    الإثنين 23 ماي 2016 - 03:07

    Si Kaddafi etait un grand penseur et un grand stratege, alors Mr. Belkbir est aussi un grand stratege et un grand penseur!

  • الجماهيرية العظمي
    الثلاثاء 24 ماي 2016 - 03:57

    الزعيم القذافي اقوي شخصية عرفتها البشرية كلها الحرب في ليبيا لم تنتهي بعد وخسارة معركة لا تعني خسارة حرب والقذافي لم يدخل الحرب الحقيقية عام 2011 وانما سيدخلها باذن الله بعد شهور قليلة وسنفاجيء العالم وستسقط الامبريالية الصهيونية علي يد الزعيم القذافي وسيتغير قانون العالم بالقوة وانا غدا لناضره قريب … القذافي عمل اختبار بسيط جدا فسقطت الامبريالية ومن بعده اعوانهم من العرب والعملاء والخونة والزنادقة كلهم رسبو في هذا الاختبار وسقطو في الفخ وسبق السيف العدل عام 2017 سيكون باذن الله عام التحرير العالمي

  • متتبع
    الثلاثاء 24 ماي 2016 - 17:40

    ا لقدافي له مكانته; لكن مجنون و ليس له دبلماسية
    ويبقى عربي .
    لان اختلط الكل.
    اولاده طغاط فاصبح الجميع في مزبلة التاريخ.
    و
    في الاخر الهزيمة والتشريد.
    قال له يوما احد رؤسا العرب لمدا تشري كثرة السلاح ولا تبني الكليات و المدارس.
    فااجاب لانني اخاف ان يطور علي شعبي.
    فااجابه الاخر من الاحسن ان يطور عليك شعب مثقف . كان يطور عليك شعب جاهل.
    ووقع ما وقع والاتي اعظم.

  • عزوز التواتي
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 02:04

    من خلال فذلكة أخينا التقدمي-العروبي-الإشتراكي-التروتسكي…أحدس أنه ما زال يتوصل بانتظام بإكراميات عائشة بنت القذافي المستقرة في سلطنة عمان، و هي المتصرفة الوحيدة قانونيا في كنز أبيها القذافي حصريا و أغلبه مسروق من البنك المركزي الليبي في طرابلس بما فيه من ودائع الذهب و العملة الصعبة و أصول ملكية إستثمارات مالية في شتى البلدان الأوروبية،و هي أيضا التي تُمول مرتزقة الجنرال المتقاعد حفتر في بنغازي شرق ليبيا و عصابات الدواعش في منطقة سرت الليبية ضد الحكومة الشرعية الليبية في طرابلس التي إنبثقت عن مفاوضات الصخيرات بالمغرب.

  • salim
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 15:52

    kadafi était il raisonable ,avant de dire qu'il est un leader ,il était malade.je me demande comment a-t-il pu être président et il ya des milliers de lybiens instruits ,compètents.d'abord c un criminel,de quoi tu peux qualifier un homme qui va dans les facultés et les lycées pour choisir des filles pour ses besoins sexuels,quelqu'un qui suit ses opposants et les tue ,les avions qu'il a explosés et payé par l'argent du peuple

  • مغاربي
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 21:36

    مناورة الجزائر
    قلت يا استاذي: "ذهب إلى تونس (القذافي) وقبلوا الوحدة في المساء وبورقيبة ألغاها في الغد" لماذا ألغاها؟
    تلك هي أحد وأخبث المناورات الجزائرية التي كانت تعتقد أن من واجب تونس أن تستشير معها قبل اتخاذ أي قرار ….

  • ابو محمد العبدي
    الجمعة 27 ماي 2016 - 12:57

    ربما الماء يروب،

    ربما الزيت يذوب،

    ربما يحمل ماء في ثقوب،

    ربما الزاني يتوب،

    ربما تطلع شمس الضحى من صوب الغروب،

    ربما يبرأ شيطان،فيعفو عنه غفار الذنوب،

    إنما لا يبرأ الحكام في كل بلاد العرب من ذنب الشعوب.

    أحمد مطر

  • كريم
    الجمعة 27 ماي 2016 - 22:30

    الاخ عبد الصمد لقد حملت الرجل اكتر مما يحتمل فالقدافي كان مهووس بالوحدة والاتحاد الى درجة انه اراد ان يوحد مالا يتحد عندما ندكر الراحل الحسن التاني ندكر منجزاته التي لاتحصى ولاتعد وعندما ندكر الراحل بورقيبة ندكر ما تركه لتونس من منجزات اما عندما ندكر القدافي فاننا ندكر بلد وليس دولة نعم بلد بلا موسسات فالقدافي كان هو رئيس البلد وحكومتها وبرلمانها كان كل شيئ في ليبيا وكما كان يسميها ليبيا القدافي وعندما مات ماتت ليبيا واليوم هناك رجال يحاولون تضميض الجراح واعادة بناء دولة ليبيا الديمقراطية ليبيا الشعب الليبي

  • فيصل الليبي
    الجمعة 10 يونيو 2016 - 22:14

    اولا القدافي عميل للدوال العظمة وهي من اتى بهي للسلطة اما محربتها للمتدعون فهي باطلة القدافي لما يبني دولة ولكن بناء كتائب الحمايته طول السنين العجاء القدافي كان يملك اكبر مخزون من الذهب والمليارات ولكن جنونه المهوس اعماء بصيرته الغبرة القدافي ترك شعب جهل وراءه القدافي كان العالم يسيسه من اجل الدولارات والمال

  • سعيد بن عبدالله الدارودي
    الخميس 5 يناير 2017 - 09:24

    صدقت أستاذ عبد الصمد فالقذافي عقل استراتيجي كبير.

    ترقبوا عام 2017 الذي بدأ منذ أيام، ففيه ستنفجر مفاجأة القذافي في وجه العالم. ترقبوا ما يدخره لكم القذافي، ألم تصفه المخابرات الأمريكية بأنه شديد الذكاء ؟

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات