جبرون: حبال العزلة السياسية تلتف حول عنق "إخوان بنكيران"

جبرون: حبال العزلة السياسية تلتف حول عنق "إخوان بنكيران"
الخميس 19 يناير 2017 - 23:00

أكد محمد جبرون، أن حزب العدالة والتنمية يعيش عزلة سياسية، ومرد ذلك، في رأي الباحث الأكاديمي، إلى أن هناك “إرادة قوية لعزل حزب العدالة والتنمية سياسيا”، وقد نجحت هذه الإرادة إلى حد الآن، ولم يعد إلى جانب الحزب سوى حزب التقدم والاشتراكية.

وأشار جبرون، في حوار مع هسبريس، إلى أن أسباب العزلة التي يعيشها “البيجيدي” متعددة، أهمها يتمثل في رغبة الحزب في استعمال رصيده الشعبي أكثر مما تطيقه “الديمقراطية المغربية”.

واعتبر الباحث في التاريخ أن بلاغ “انتهى الكلام” ينم على غياب استراتيجية واضحة في التفاوض، في حين إن “المسؤولية السياسية ودقة المرحلة تقتضيان أن تبقى الخطوط مفتوحة والاتصالات جارية والتفاوض مستمر”.

إليكم الحوار مع محمد جبرون:

في رأيكم أستاذ جبرون، ماهي العوائق التي تحول دون تشكيل الحكومة؟

بداية أشكرك الصديق نور الدين وأشكر موقع هسبريس على هذه الفسحة التي أتاحها لنا لتوضيح بعض الآراء بخصوص الأحداث الجارية ببلادنا اليوم. أما بخصوص سؤالك، فإن عوائق تشكيل الحكومة هي متعددة؛ بعضها يرجع إلى أسباب مباشرة، والبعض الآخر له أسباب غير مباشرة، واختصارا للقول يمكن التأكيد على ما يلي:

ـ نتائج الانتخابات التي لا تعطي أحدا أغلبية مطلقة، وبالتالي تجعل المتصدر للانتخابات في حاجة إلى حلفاء من الأحزاب الأخرى.

ـ المشهد الحزبي المغربي الهش والمختل، الذي يجعل من مسألة بناء التحالفات عملية معقدة بعيدا عن المعقول؛ فلا اليسار يسار ولا اليمين يمين، ولا المحافظ محافظ. فهناك ضعف شديد في منسوب العقلنة في المشهد الحزبي الوطني.

ـ عسر التحول الديمقراطي، وعدم وضوح خريطة طريق الديمقراطية ببلادنا. فبقدر التفاف الجميع حول مطلب وشعار الانتقال الديمقراطي، بقدر اختلافهم حول نظرياته، مقارباته، آفاقه، توافقاته…

ـ ثم أيضا، وهذا مهم، طبيعة المتصدر للانتخابات، الذي هو حزب إسلامي، مع كل ما تعنيه هذه الصفة من تكاليف –اليوم-إقليميا ودوليا، وكان من مقتضيات هذه النسبة (الطبيعة الإسلامية) ورهانات الانتقال الديمقراطي، أو التحول الديمقراطي، أن يعتمد الحزب المتصدر للانتخابات استراتيجية غير الاستراتيجية الحالية، وهو ما لم ينجح فيه.

هناك من يذهب إلى أن حزب العدالة والتنمية يعيش عزلة سياسية، هل تشعر أنت بأن حزب العدالة والتنمية يعاني اليوم عزلة سياسية؟

أعتبر أن المسألة ليست مسألة شعور وحسب، بل واقع على الأرض؛ فهناك إرادة قوية لعزل حزب العدالة والتنمية سياسيا، وقد نجحت هذه الإرادة إلى حد الآن بنسبة عالية في عزله؛ فاليوم ليس إلى جانبه سوى حزب التقدم والاشتراكية، وكان يفترض أن يكون الوضع مختلفا تماما بعد خمس سنوات في الحكومة وفي اتصال بالأحزاب الوطنية المختلفة.

إذن بلاغ “انتهى الكلام” يعني أن الكلام أصبح منتهيا على الأمين العام للحزب أكثر مما هو رسالة موجهة إلى الأحزاب المعنية بتشكيل الحكومة؟

تقديري الشخصي أن بلاغ انتهى الكلام فيه قدر من الانفعال الناتج عن الابتزاز القوي الذي تعرض له الحزب في شخص بنكيران، وهذا يزيد من تعقيد الأجواء مع “الساكنين في الأعلى”، فما هي الرسالة التي يريد إيصالها إلى هذه الجهات من خلال هكذا بلاغ؟ وكيف تتلقى هذه الجهات هاشتاج “كلنا بنكيران”، ثم أيضا، وهذا مهم، ما معنى أن يصرح الأستاذ بنكيران بأن كلامه انتهى مع أخنوش ورفاقه، ثم يهاتفه بعد ذلك؟

إن المسؤولية السياسية ودقة المرحلة تقتضيان أن تبقى الخطوط مفتوحة، والاتصالات جارية، والتفاوض مستمرا وليس العكس؛ أي إغلاق هذه الخطوط، ووقف التفاوض والتحاور.

طيب، هل يعني كلامكم أن عبد الإله بنكيران فشل في قيادة الحزب في الفترة الراهنة؟

إن الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، الأستاذ عبد الإله بنكيران، كان له دور كبير ومؤثر في المرحلة السابقة، فهو الذي خاض الحرب، وبكل قوة، ضد ما أسماه بالتحكم، وهو الذي كان له حضور قوي ومؤثر في الانتخابات الجماعية والبرلمانية وفي صناعة الفوز الانتخابي… إلخ، لكن أفق كل تجربة سياسية، وخاصة تجربة العدالة والتنمية، هي ممارسة السلطة والإصلاح، ومعنى هذا، أن يرفع من أسهم “البيجدي” في بورصة الإصلاح وهي الدولة، لكن تطور الأحداث بعد السابع من أكتوبر، وصعوبات إخراج الحكومة، يطرحان أكثر من سؤال على رهانات الأستاذ عبد الإله بنكيران في ولايته هاته من هذه الناحية، بمعنى آخر: هل حزب العدالة والتنمية اليوم أوفر حظا في تحقيق مساهمته في الإصلاح أم العكس بالرغم من توفره على هذا العدد الكبير من المقاعد؟

ويجب أن نقيم في هذا السياق تأثير الوطني على الجهوي والمحلي. فإذا كان في الماضي استطاع أن يقود الحزب إلى فوز انتخابي عريض، فإنه اليوم، ومع هذا الفوز، يجد صعوبة كبيرة في الاندماج في المشهد السياسي، والتطبيع مع دوائر القرار الاستراتيجي بالمملكة. وفي تقديري الشخصي، الخسارة في هذا المستوى فادحة سياسيا وإصلاحيا.

ما الأسباب التي جعلت حزب “البيجيدي” يعاني من هذه العزلة في الوقت الراهن؟

أعتقد أن أسباب هذه العزلة متعددة، ولكن أهمها: رغبة البيجيدي” في استعمال رصيده الشعبي أكثر مما تطيقه “الديمقراطية المغربية”، وتحفظ جهات مؤثرة في القرار الاستراتيجي للدولة على شخص بنكيران، وقراءته الخاطئة – في نظري-للوضع السياسي وآفاق الدمقرطة ببلادنا.

هل السبب يعود إلى شخصية الأمين العام للحزب، السيد عبد الإله بنكيران؟

إن الأستاذ عبد الإله بنكيران كان دائما يبحث عن التوافق مع الملكية والعمل تحت مظلتها، ووفق أجندتها، فسقفه “الديمقراطي” من هذه الناحية خفيض، لكن الذي لم ينتبه إليه الأستاذ عبد الإله في السنتين الأخيرتين –وهي مشكلة خطابية لديه-هو أنه لا يمكنه أن يملي على القصر طريقة اشتغاله، ولا يمكنه أن يختار له نخبته، وبعض تصريحاته من هذه الناحية كانت سيئة جدا. كذلك، لا يمكن في هذا السياق؛ أي سياق البحث عن موطئ قدم، استدعاء أدبيات وكلاسيكيات الصراع بين الوطنية المغربية والقصر، وفي مقدمتها مفهوم القوة الثالثة… إلخ. فهذه الأمور وغيرها كانت سببا في المآل الذي آلت إليه تجربة الحزب، والأستاذ بنكيران يتحمل جزءا مهما من المسؤولية.

هناك من يرى أن قيادة الحزب، وأغلبها من قادة حركة التوحيد والإصلاح، لا تزال تحمل رواسب الدعوة المبنية على النصح والوعظ وما على الآخر إلا السمع والطاعة، والعكس أن السياسة لها حسابات الربح والخسارة على عكس الدعوة؟

لا، لا أعتقد، لكن الذي أحب أن ألفت الانتباه إليه في هذا السياق هو أن العقل المنهجي للتوحيد والإصلاح، ومنه عقل “البيجيدي”، يقوم على التوافق، والمستطاع من الإصلاح، والتعاون مع الغير، ونبذ منطق الصراع والمغالبة. ولهذا وجدناه يقبل من تلقاء ذاته بمراجعة ترشيحاته والتقليل من مشاركته الانتخابية في مناسبات انتخابية سابقة، والقبول بتغيير رئيس فريقه البرلماني تجاوبا مع “التحكم”، وفي مرحلة أخرى دفع الدكتور أحمد الريسوني إلى الاستقالة من رئاسة حركة التوحيد والإصلاح إثر تصريحات اعتبرت آنذاك مسيئة لإمارة المؤمنين.

إن هذه الثقافة اليوم يتم الانقلاب عليها بدواعي مختلفة.

ما هي التحديات المطروحة على المؤتمر القادم للحزب؟

إن التحدي الكبير المطروح على حزب العدالة والتنمية هو تحدي الأطروحة، فما معنى البناء الديمقراطي في مملكة محمد السادس؟ وهو إزاء هذا الأمر بين وجهتين: إما العودة إلى الوراء وتبني خطاب وكلاسيكيات الأحزاب الوطنية في نضالها الديمقراطي، أو ابتكار أطروحة جديدة تناسب مستجدات عهد جلالة الملك محمد السادس، والتي تجعل من الملكية راعية للديمقراطية، وليس طرفا أو خصما فيها، وهو ما يشرعن لدورها التحكمي والتحكيمي ويجعل تدخلها من مقام الرعاية أمرا مقبولا، وأيضا التطابق مع استراتيجية الدولة على صعيد المجتمع والاقتصاد والديمقراطية.

وفي سياق هذا المؤتمر مطروح –كذلك-تجديد القيادة بطريقة نوعية تسمح بآفاق جديدة للعمل السياسي “للبيجيدي”.

‫تعليقات الزوار

64
  • ديناصور
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:08

    الكل يجمع على عدم كفاءة بنكيران في انجاح المفاوضات وتشكيل حكومة واضحة المعالم وان رجعنا لتحليل اسباب ذلك نجد بن كيران يشخص الامر لاسباب سياسوية ضيقة اما مصلحة الوطن فهي اخر همه

  • شي واحد
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:09

    حسب قواعد اللعبة الديمقراطية على بن كيران اعلان فشله ثم الذهاب الى انتخابات مبكرة.. انتهى الكلام

  • العدلوني رشيد
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:10

    حبال التحكم والاستبداد وليست حبال العزلة

  • حسن رأي
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:11

    هناك تسلط من هذا الحزب على رقاب الناس باسم الدين و يجب أن يحل هذا الحزب لأنه يستغل العاطفة الدينية للمغاربة ليغتني أصحابه على حساب الفقراء. يجب على الملك التدخل ضد هذا الحزب الفاشل و رئيسه المغرور.

  • مواطن
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:13

    اوجه السؤال لمن يحمل بن كيران مسؤولية البلوكاج بالله عليكم هل يوجد تنازل اكثر من التنازلات التي قدمها بن كيران الذي احتل حزبه المرتبة الاولى لحزب حل رابعا صبر على الحمامة حتى عقدو مؤتمرهم و صبر على ابعاد الاستقلال و أكد انه لن ينازع في الوزارات التي يطالب بها اخنوش و اخيرا تنازل عن رئاسة مجلس النواب للاتحاد الاشتراكي الذي حل سادسا و مع ذلك مازالو يطالبونه بالتنازل اكثر و اكثر بالله عليكم قولو لي تنازل واحد قدمه اخنوش و من معه اليس هذا ابتزاز واضح لم يبق لهم سوى مطالبة بن كيران بخلع سرواله

  • wood
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:20

    السياسيون في المغرب على الاغلب يفتقدون الى المبادئ و تطغى عليهم الانتهازية و التسلق و يحملون شعارات للاسترزاق يخرقونها و يضربونها عرض الحائط في اول فرصة . فهم ينخرطون كالعميان في اللعبة مادامت مربحة الى ان يستطدموا بواقع اخر ليستيقظوا من غفلتهم. فاغلبهم ينطبق عليهم مثل : الطماع يغلبه دائما الكذاب!!!

  • nabil
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:24

    المثقفون المغاربة تنقسهم الشجاعة السياسية وانا اقول لهم اما ان تكون لكم الشجاعة للبوح بالحقيقة مهما كانت مرجعيتهم الفكرية والسياسية أو ليصمتو فالمرحلة السياسية الحساسة التي يعيشها المغرب تقتضي الوقوف إلى جانب هذا الحزب اي pjd اللذي يصارع لوحده لإنقاذ الديمقراطية المغربية أو ما تبقى منها من الموت المحقق لو فشل بن كيران فالكل سيدفع الثمن وحينها لن ينفع الندم.

  • أزول و اخنّوش يزول
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:26

    "على حزب العدالة والتنمية …العودة إلى الوراء وتبني خطاب وكلاسيكيات الأحزاب الوطنية"
    بل قل عليه الدفع للأمام مدعوما بالشعب ضد الفساد والتحكم ..أما الخطاب الكلاسيكي فهو ما تعب منه الشعب منذ القرن العشرين..وبخصوص أحزابك الوطنية ، فأين هي؟ بل قل الأحزاب التجارية ..خسئت الأفكار الأيديولوجية..

  • France
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:34

    Le maroc était dans le bon chemin de la démocratie mais malheureusement makhzen commence à faire le blocage bête.est tout ca c est pas bien pour le royaume

  • ابراهيم
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:37

    اسمح لي أخي القاضل أن أقول لك أني أخالفك الرأي جملة وتفصيلا لماذا اذن :
    أولا : حزب العدالة والتنمية لو بامكانه تشكيل حكومة أغلبية لفعلها مع لشكر مدة لا يستهان بها .
    ثانيا : ان التلكئ في اخراج الحكومة للوجود مقصود أخي وهذا يعزى الى . تلهية المغاربة عن قوانين التقاعد المرة ليصرفوا نظرهم الى البلوكاج المصطنع .
    ثالثا : غض الطرف عن العمل بالعقدة في التربية الوطنية اذ بتشكيل الحكومة سيكون هناك طوفان نقابي وخروج آباء وأولياء والتلاميذ أنفسهم الى الشارع ولتفادي ذلك يتم التمديد للبلوكاج المصطنع .
    رابعا : الكم الهائل من الاحتجاجات لا تطيقه الحكومة ان تشكلت ولهذا لا تحسب أن الحكومة ستكون أحسن حال ان تشكلت فهي اذن تتعمد ذلك .
    خامسا ك لا حظ أخي المحترم جزاك الله كيف ساند بن كيران أخنوش وكيف ساندوا الاشتراكيين وهم صامتون كل شيء مطبوخ مسبقا .
    سادسا : لن تتشكل الحكومة في ظل الاقتطاعات المتتالية لأجور الموظفين . فهم يمددون للبلوكاج المصطنع حتى لا تتبخر حكومتهم مع فاتح ماي . خصوصا أن المطالب متشعبة .
    ولي تفاسير أخرى اغرب من هذه بالكثير سيحين وقت سردها . شكرا

  • امزوغ
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:43

    الاطروحة التي يتبناها جبرون
    (ابتكار أطروحة جديدة تناسب مستجدات عهد جلالة الملك محمد السادس، والتي تجعل من الملكية راعية للديمقراطية، وليس طرفا أو خصما فيها، وهو ما يشرعن لدورها التحكمي والتحكيمي ويجعل تدخلها من مقام الرعاية أمرا مقبولا، وأيضا التطابق مع استراتيجية الدولة على صعيد المجتمع والاقتصاد والديمقراطية.)
    بمعنى واضح
    على حزب العدالة و التنمية ان ينضم الى الاحزاب الادارية ويخضع لارادة التحكم
    وينسى قضية الاستقلالية,,,,,,,

  • لالتعنتر ولستعلاء
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:43

    المساهم الرسمي في العزوف الانتخابي هو التحريض الدي نهجه حزب بنكران ايام المعارضة واستعان بالاخوان ولعدل والاحسان وطبخة من الميريكان اشياء مخطط له لرتبكات حسابات المغرب وحكومته سابقة واستعملا حزب لاعدالة لاتنميه كرافاط في عنق الدولة وهكذا حقق صعود بعد لوعود وشعارات واستعمل الدين ولمدارس لعمومية والاحياء شعبية واللحية لسملات الناخبات عن طريق دعاية بعض المعلمين ومعلمات اصبحو اليوم يحتلون كراسي برلمانيه او بوظائف حكومية او بدواوين لوزاريه وطبخة استفاد منه كتائب وخليت واتباع بنكران استولو على مناصب ووظائف ومشاريع وصفقات وتعينات زبونية االحزبية وبكل حقد وكراهية بنكران ووزراء الاغلبيه صادقو ومررو قرارت ومدونات انثقامية ضرت المغرب والمغاربة ومع ذالك المغاربه مازالو يقدسو كل من صلا او خرج من لمسجد اوملتحي وان كان قولبي او نصاب وحلات كثيرة وقعت بالمساجد كبيع كونتردات العمل بالمهجر خلاصة القول المغارب في سبات واهل لاعدالة لاتنمية يتقلبون في لمناصب وتعويضات وبريمات وولداتهم استفادو من منح ودراسة بتركيا ولبطالة والاجرام انتشر مند 5سنوات ولبلوكاج صنعو بنكران مدع

  • mohamed hassan
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:44

    الغريب ان الجميع تقريبا يعرف ان بن كيران اي البيجيدي غير مرغوب فيه. والغريب اكثر لماذا بن كيران متشبت بتكوين الحكومة. اي حكومة ياهذا فيف من الكلبة والوح لهم السوارة . وس ي حاسبهم ا لله في لذنيا قبل الاخرة.

  • ماروكاني
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:45

    السيد محمد جبرون مفكر رصين، قرأت واستفدت من كتابه مفهوم الدولة الإسلامية، يمكن أن أقول أنه مفكر يتجاوز عقليات المناصلين في الحزب بسنوات. مسألة تبجح حزب العدالة والتنمية برصيده الشعبي، كما ذكر، هي التي تثير المخاوف حقا. فبهذا العدد النسبي الذي يملكه البيجيدي بدأيبتز ويخون ويتحدث عن الانقلاب والخيانة، فما بالك لو كان حصل على الأغلبية المطلقة .. الله أعلم عينه أين ستكون أنذاك ومن سيتهم أنذاك بالانقلاب والخيانة. البيجيدي يجب أن يعيد حساباته، فاللذين منحوه أصواتهم منحوه إياها على أساس سمعته ونظافة يده وسعيه نحو التوافق ولم يمنحوه أصواتهم ليحمي الديموقراطية. الديموقراطية يحميها الملك والشعب بالقدر الذي يرى فيها مصلحته. ومستقبل وطنه وليس مصلحة ومستقبل حزب العدالة والتنمية.

  • احمد
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:47

    في أناس يصلحون في ضرفية معينة من تاريخ الشعوب والبلدان تتحكم فيها الضروف والاحداث وسأعطيكم أحسن مثال على ذلك رئيس وزراء بريطانيا اثناء الحرب العالمية الثانية ونستون تشرتشل فقد من اهم القادة في العالم بذكائه وحنكته في إدارة الحرب وهزيمة ألمانيا النازية لكن بعد انتهاء الحرب هزم شر هزيمة في الانتخابات بعد الحرب ولهذا أقول ان نفس السناريو كان سنطبق على ابن كيران لو ان اغلب المغاربة لم يقاطعو انتخابات 2016

  • اسماعيل
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:49

    السلام
    تحليل منطقي وواقعي و في الصميم
    انا متفق مع التحليل

  • العزلة السياسية
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:54

    صحيح حزب العدالة والتنمية يعيش عزلة سياسية وسيعيش عزلة اجتماعية، فهو لم يلتزم بالوعود الذي تقدم بها خلال ولايته السابقة، كما أنه أجهز عن كل المكاسب التي حققتها الشغيلة وحرم العديد من أطر البلاد وحاملي الشواهد العليامن التوظيف، وجيش كتائبه ووهم الأميين والبسطاء بخطاباته الخادعة فلولا غض الطرف عن جمعيات الحزب في استغلالها لهشاشة وفقر الأسر لما كانت النتائج بهذا الشكل، فالعزلة السياسية والمجتمعية تندرج ضمن سياقات وطنية وإقليمية ودولية متعددة.

  • التفاوض لذاته
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:54

    يقول الباحث يجب ان تبقى قنوات التفاوض مفتوحة ،لكن الى متى الله اعلم ،لعله يرى أمد التفاوض الفلسطيني الإسرائيلي نموذجاً يحتذى به !!!

  • عبد الله
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:56

    أظن أن دور عبدالإله بن كيران فعلا قد انتهى لقد أدى الرسالة التي أوتي به من أجلها.والآن أن يجدوا " هم " طريقة ما للتخلص منه. وما كان رده " انتهى الكلام" إلا بعدما بالغوا "هم" في استفزازه.
    وما يجري الآن من سيناريوهات ضرب استحقاقات 7 أكتوبر عرض الحائط .
    بن كيران ترك رصيدها من المصطلحات سوف يتناولها المواطنون دوما:
    + التماسيح والعفاريت
    +فهمتني اولا لا
    +التحكم
    + الدولة العميقة
    + انتهى الكلام.

  • الوادراسي علي
    الخميس 19 يناير 2017 - 23:58

    رغبة البيجيدي" في استعمال رصيده الشعبي أكثر مما تطيقه "الديمقراطية المغربية"………..هلا بينت لنا حجم و نوعية هذا الرصيد الشعبيي المزعوم ؟ تقصد رصيده الباهر في الشعبوية بكل تأكيد .

  • سامي أبو ريان
    الجمعة 20 يناير 2017 - 00:04

    من أوحى للدكتور جبرون أن العقل المنهجي للتوحيد و الاصلاح المبني على التوافق قد تغير حاليا؟
    أين يتجلى اللاتوافق في قرارات و بلاغات و بيانات الحركة؟؟؟

  • abdou
    الجمعة 20 يناير 2017 - 00:04

    البلوكاج ناتج عن سياسة الأحزاب الأخرى هي التي لم تأتي بثمتلية شعبية والآن تريد الانفراد بالقرارات والتحالفات والضغوط على متصدر الانتخابات وسببه الفساد السياسي الدي يسري فهاد البلاد والتحكم الممنهج من طرف المخزن .انضروا كيف لفقوا التهم لمن أراد التحالف مع بن كيران وحزبه على سبيل المثال حزب الكتاب في بداية الانتخابات . والآن حزب الميزان .أما الأحزاب التي تسير في فلكهم فلا خوف عليهم ولهم يحزنون .لقد شاهدتم بأم اعيونكم عندما دهب وفد مغربي إلى دبي ومافعلوا .أحد رموز البلاد . في رأي كلام شباط صحيح ومعقول لأنه تكلم على الجارة مو ريطانيا وسبة ومليلية جزور الكناري والخالدات وغيرهم أن كان هناك عيب فالعيب في التاريخ……؟

  • OPTEMISTE X
    الجمعة 20 يناير 2017 - 00:05

    الاستاذ بنكيران تشابكت "تخبلت" لديه خيوط اللعبة السياسية فلم يعد يدري من يديرها من خلفه من الكواليس ..فهو كان يعول على حزب الميزان الذي اختل توازن كفتيه بفعل تلك التصريحات(…..)

  • سيدي بنور
    الجمعة 20 يناير 2017 - 00:06

    عودنا السيد بنكيران على سماع خطابات شجاعة وجريئة، وكلمات رنانة التحكم والعفاريت و…و، حتى يلهمنا بأنه لا يهاب أيا كان في هرم الدولة… والحقيقة أنه كان يسعى إلى كسب عقول الناخبين، وقد وصل إلى ما خطط له دون وضع في الحسبان أنه أضعف ممن كان يولح بأشخاصهم، وها هو يحصد ما زرع… أصبح شخص غير مرغوب فيه وسوف يندثر نهائيا من الساحة السياسة…

  • مهتم
    الجمعة 20 يناير 2017 - 00:11

    قلت أكثر من ٥سنوات ان من يريد من الاحزاب ان يجرب فشله فعليه ان يتصدر الانتخابات.
    كل الاحزاب التي ترأست الحكومات السابقة فشلت ورجعت إلى الوراء.
    هذا يعني ان الاحزاب تصل إلى الحكومة ولكن لن تصل إلى الحكم
    وتبقى صورية وتنفذ التعليمات وفي الأخير يرمى بها إلى المزبلة

  • تطواني
    الجمعة 20 يناير 2017 - 00:18

    ان الخطأ الكبير الذي ما زال بنكيران وأعضاء الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية يتمثل في تراجعهم عن الإستراتيجية التي يسيرون عليها منذ ظهور نتائج الانتخابات التشريعية الأخيرة ، فلو ان بنكيران تمسك بشروط منهجية الحوار التي فرضها على أحزاب الإدارة لاسيما ازاء أخنوش أتمكن بنكيران ان يحقق نتائج جد مهمة ومن ثم يمكن له أن يشكل الحكومة على المعايير التي فرضها وهي المرتبطة بنتائج الانتخابات الاخيرة . أما الكاتب جبرون فيريد ان يتنازل بنكيران أكثر حتى يقع في فخ الدولة العميقة التي تريد أن تفرض عليه شروطها .

  • عويشة الدويبة
    الجمعة 20 يناير 2017 - 00:30

    إن مشاورات تشكيل الحكومة اصطدمت بضعف استقلالية القرار السياسي لدى العديد من الأحزاب السياسية، مما يجعل المشهد السياسي أمام الرأي العام يبدو ضبابيا وغير واضح.وهذا ما تنتجه العامة من الناس و هذا يدل ان المغرب غريب امره يتكلم عن الديمقراطية لكن لالالالالالالا علاقة واش هذه احزاب ام ماريونيت كيف لنا ان نعيش و الى متى سيتقبل الشعب هذا الدل و الاهانة من هؤلاء بضعف استقلالية القرار السياسي لديهم وهل سيرضى الشعب ان يسيرهم احزاب لا شخصي لها نحن نعرف ان العدالة و التنمية لن يحقق كل شيء لكن بوجود مثل هؤلاء كيف كيف الخروج من هذا المؤزق

  • مواطن
    الجمعة 20 يناير 2017 - 01:02

    الامر لا يتعلق بعزلة سياسية وانما ارادةسياسية مبيتة لافشال تشكيل حكومة يراسها بن كيران الكل ينظر اليه بعين الريبة بعد ان تمكن تعزيز مكانته في المشهد السياسي رغم قضائه لخمس سنوات في دواليب التسيبر واتخاذه لقرارات لا شعبية فهناك توجس من خروج حزب العدالة والتنمية عن قواعد لعبة متحكم فيها لا احد يرضى ان يتقوى الحزب اكثر ان يتمكن يوما من اكتساح الانتخابات وتشكيل حكومته مستقلا كما فعل في الانتخابات الجماعيحعندما تمكن من تحقيق اغلبية مطلقة في عدة مدن كبرى جعلته يسيرها مستقلا، لكن هل السيناريوهات المعدة حاليا ستضعف فعلا حزب العدالة والتنمية خاصة وان الجميع يرى مرونته الزائدة في التعامل مع شروط اخنوش لم يبقى امام بن كيران الا ارجاع المفاتتيح ليثبت انه حرم حقه في تشكيل الحكومة بسبب اجتماع الاحزاب ضده بعد ان اثبت ايام الحملة الانتخابية ان وزارة الداخلية بدلت مجهودات كبرى لتطويقه وتحجيمه ولم تفلح.

  • كوثر
    الجمعة 20 يناير 2017 - 01:10

    لا نريد ديمقراطية مغربية بل نريد ديمقراطية حقيقية!!!!!! الشعب المغربي يستاهل الخير كوللو، لماذا إذن كل هاته العراقيل و الابتزازات اللتي ما فتئ يتعرض لها السي بن كيران منذ توليه رئاسة الحكومة السابقة؟ ؟ ؟ ؟!!! أما الآن فحدث و لا حرج !!!! لخداااام الدولة نقول:كلنا بن كيران و انتهى الكلام.

  • batman
    الجمعة 20 يناير 2017 - 01:14

    Le printemps arabe est terminé benk et les siens doivent comprendre ça…il ya un autre maroc majoritaire qui n est pas d accord avec leurs projet..alors soit il se conforme aus veux du makhzen soit il remet les clefs et on verra…

  • Abouzaki
    الجمعة 20 يناير 2017 - 01:15

    Il paraît évident qu'il existe un lobby bien puissant derrière le blocage actuel. l'enjeu est clair et il ne reste plus aucune autre issue pour la formation d'un nouveau gouvernement . Pauvre démocratie!!!!.

  • احمد
    الجمعة 20 يناير 2017 - 01:31

    انتهى، ليس الكلام فقط،
    انتهى الأمل بغد ديمقراطي أفضل.
    انتهى الحلم بانتقال ديموقراطي
    انتهى التصديق بالانتخابات
    انتهى ,,,,,,,,

  • فيلسوف
    الجمعة 20 يناير 2017 - 01:50

    …الإشكال المطروح هو أن كل الأحزاب صارت حكومية وأُصيب الحكم بالتضخم…!!!…المعارضة الحقيقية طَلَّقت المقاربة التنظيمية غصبا واختارت انتشارها أفقيا في جل البلاد…!!!…أجواء الانتخابات و محدداتها أنجبت مولودا معوقا عاجزا أمام الرهانات المطردة والآتي نوع من السكتة الذماغية بعد تجاوز ما كان يعرف بالسكتة القلبية…!!!

  • Mmstn
    الجمعة 20 يناير 2017 - 01:55

    لسان حال اخنوش يقول لبنكيران اجعل لي وزيرا من اهلي ( اي من الاحزاب الاخرى ) كي نعصرك كثيرا ونقبرك قريبا .
    او اذهب انت واحزابك فقاتلا انا ها هنا قاعدون ..ان للعفاريت خلقت لتعمل في الخفاء ولها قوة خارقة تستطيع ان تزلزل العروش وتحولها من مكانها في رمشة عين وان للتماسيح قوة ضاربة وضاغطة وثابتة تستطيع بفكها ان تسكت الفريسةوتخمد انفاسها ..
    على المحللين والصحفيين ان يتشجعوا ويسموا الاشياء باسماءها ويتحلوا بالحياد ويسايروا الشعب في التصدي للتحكم والبلقنة ويفضحوا اساليب العفاريت والتماسيح.

  • Hakim
    الجمعة 20 يناير 2017 - 06:21

    C de la politique fiction a la marocaine… on fait entrer le chef du gouvernement par la grande porte, puis on lache les sbires pour le faire sortir par la petite fenêtre??? C vraiment pathétique..Mais tout le monde est en train de se foute de notre guaule, bon dieu…

  • فتح الله
    الجمعة 20 يناير 2017 - 07:02

    انا ليست لي ثقافة السيد جبرون. اكن لن أقول هذا الكلام الغير الموضوعي. بالله عليك كيف تحمل السيد بنكيران البلوكاج وهو قدم تنازلات عديدة لمصلحة الوطن. لماذا انتم المثقفون. ويا حسترتاه . ثقفون بجانب الباطل والتحكم ؟ هل امر منكم ذلك لإضعاف شعبية الحزب ؟ سيدي الأمور أصبحت واضحة . وصلينا صلاة الجنازة على الديمقراطية في بلدنا الحبيب.

  • العباس
    الجمعة 20 يناير 2017 - 07:15

    كايقول المثل ملي تطيح البقرة تايكثر والجناوة
    غير وقع البلوكاج لبنكيران كولشي اصبح يحلل ويناقش ويتحدث عن عزل وسقوط واندثار العدالة والتنمية ان ذهبوا الى انتخابات مبكرة ستعرف من هي الاحزاب التي ستعيش عزلة بالفعل !!!!!! وطبعا لن تكون العدالة والتنمية لان هناك من سيصوت ضدا في الاخرين لصالحها! !!!!!! انتهى الكلام.

  • أبو ذر
    الجمعة 20 يناير 2017 - 07:28

    يذكرني المشهد السياسي بالمغرب بمشهد لعب الكرة في ملاعب الأحياء . اللاعبون الكبار يحتلون الملعب . بينما الأطفال الصغار يلعبون على الهامش . وهذا شأن الاحزاب السياسية وأعضاء الحكومة الذين يلعبون على الهامش لعب الاطفال في حين يحتل الكبار الملعب بأكمله .

  • مغربي متابع
    الجمعة 20 يناير 2017 - 07:59

    هذه المناورات والضغوط التي تقوم بها الدولة العميقة واصحاب المصالح الشخصية والمقربين من القصر امثال الهمة واخنوش صارت مفضوحة امام الشعب المغربي الذي لم يعد يطيق السياسات التي والعقليات التي كانت تحكم المغرب منذ عهود قديمة . وانا على يقين بان كل هذه المناورات ستنقلب على مدبريها في يوم من الايام . متابع

  • سناء
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:27

    هناك تسلط من هذا الحزب على رقاب الناس باسم الدين و يجب أن يحل هذا الحزب لأنه يستغل العاطفة الدينية للمغاربة ليغتني أصحابه على حساب الفقراء. يجب على الملك التدخل ضد هذا الحزب الفاشل و رئيسه المغرور

  • Amazigh
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:41

    ان لم يقم بجد بارجاع الحكم الى الشعب و المطالبة باعادة الانتخابات والا فان اعلى ما يمكن كسبه الان حكومة عرجاء للدولة العميقة تدخل اكبر٠ربما ان الشعب المغربي خاصة الاغلبية الصامتة ستصوت لبجد بعدما كشف القناع للعيان عن احزاب الديكور٠ هناك من يحاول جعل المغرب كلبنان خاصة بدخول الاموال الملعونة في قطعات السياحة و العقرات٠الامر الذي سيجعل المغرب يتبوؤ الرقم القياسي في الدعارة و الانحطاط الاخلاقي و بالتالي السقوط او حرب اهلية٠

  • جغلف عبد السلام
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:42

    الكل يربط فشل بن كيران بتشكيل الحكومة لشخصيته وحزبه ، ولا احد يطرح السؤال الجوهري ما محل الشعب من هدا الفشل ، او ليس قبوله بالاستبداد وزوال الجمقراطية ،انظروا مثلا الى مصر هل الاخوان المسلمين هم المتضررين من الانقلاب الدموي ام كل الشعب ؟العالم يجمع ان الشعب هناك رجع الى عصر الجاهلية ،اما الاخوان فمتعودون على السجون فلا اثر رجعي قد يمس اسس دعوتهم بل سيستمرون كما كان زمان ،اما الشعب الى الهاوية ،نفس الشيء الى المغرب فالشعب سيعرف ازمة خطيرة على كل المستويات وخصوصا ارتفاع منسوبية الفقر والجريمة والاظطهاد.

  • MAGRIBI
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:54

    الديمقراطية يا عزيزي هي : فصل السلط … وما دامت الدولة العميقة تمتلك كل شيىء فالعبث هو السائد … كل الأحزاب تعي أنها تستجدي المناصب وانها مجرد كومبارس ….
    الصورة أصبحت واضحة حتى لفاقدي العقل …

  • mostafi
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:36

    بل قل هي حبال خنق الشعب عنوة وفي واضحة النهار.

  • bush
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:47

    Quelle pauvre democratie à la con des freres musulmans…a t on jamais vu un pays islamiste democratique ? tu veux rire ou quoi?La democratie vient dune bonne éducation de qualité basée sur des prncipes universls des jeunes futures pilliers de la nation et pas par un enseignement catastrofiqe basé sur léducation islamique et toutes ses derives…

  • bernard
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:50

    commentaire 14: savez vous c'est quoi la démocratie?tout le monde sait que la plupart des intellectuels marocains sont de gauche , parce que tous, nous avons subi un endoctrinement forcé au niveau de l'université.Au lieu de nous apprendre les connaissances ,ils nous ont appris à critiquer et rien que critiquer ,parfois bêtement.C'est la raison pour laquelle ,la plupart des écrits qui sont faits par ces gens endoctrinés ne sont pas neutres et par conséquent ne sont pas scientifiques.

  • علي أوعسري
    الجمعة 20 يناير 2017 - 10:06

    أسباب العزلة لي كما قال السيد جبرون حول ثنائية التمثيلية الشعبية والديمقراطية، بدليل ان حزلب العدالة والتنمية لا يمثل من الشعب سوى حوالي مليون مواطن… أسباب العزلة مرده أمرين اساسيين:
    الامر الاول هو من طبيعة الفكر والممارسة السياسيتين لقوى الاخوان والاسلام السياسي، الذين لا يرون في الديمقراطية سوى وسيلة للوصول الى السلطة (حماس في قطاع غزة منذ أن انتخبت وهي في موقعها بدعوى أنها تمثل الشرعية الانتخابية، مرسي ظل يتشبت بما سماه الشرعية الانتخابية الى أن كان في خبر كان، في ليبيا كذلك برلمان طرابلس لا يزال يتشبث بالشرعية …. وكذلك بنكيران واصحابه فهم سيتشبثون بما يعتقدون أنه الشرعية حتى ولو بقوا في حكومة تصريف الاعمال شأنهم في ذلك شأن اخوانهم في التنظيم العالمي )
    الامر الثاني وهو المحدد أن الاسلام السياسي بشكل عام لا علاقة له بالديمقراطية وهم جاؤؤا الى السلطة نتيجة مخططات دولية واقليمية أضحت معروفة (تصريحات هيلاري كلينتون، تصريح جون كيري و…) ولانهم جاؤؤا في اطار هذا المخطط كحادثة سير في الحياة السياسية الوطنية فينبغي بهزيمة هذا المخطط اقليميا ودوليا أن يرحلوا وهم سيرحلون عاجلا ام اجلا

  • elhass
    الجمعة 20 يناير 2017 - 10:11

    استمرار بنكيران في المشاورات لتشكيل الحكومة سيودي بالحزب الى الهاوية ومن الافضل له ولحزبه الاعتذار عن تشكيل الحكومة والذهاب الى انتخابات برلمانية قبل الاوان.

  • جيلالي من بلجيكا
    الجمعة 20 يناير 2017 - 10:27

    انتهى كل شيء في اجمل بلد في العالم الذي يريد ديمقراطية عرجاء.لكن الشعب قد فهم اللعبة ولم يبقى ذلك الشعب الذي يملى عليه وعلى اصحاب القرار ان يفهموا الشعب والا ستصل البلاد الى ما لا تحمد عبقاه وهذا ما لا اتمناه

  • citoyen
    الجمعة 20 يناير 2017 - 10:32

    le problème il y à beaucoup de paramètres à prendre en compte dans ce blocage il y à le blocage de notre structure des partis politiques dans un pays de 36 partis impossible de sortir un gouvernement avec son programmes politique il y à un autre paramètre ce lui du changement de politique en Amérique et en France prochainement car nous savons bien que les deux pays ont doit pas sortir de leur politiques ont vois bien les relations entre le Europe et la Turquie alors la partis de Mr ben Keren c'est une copie colle de la Turquie ce n'est pas avec les 20% de participations des marocains du 7 octobre 2016 qu'ont va dire nous avons gagné une élections aujourd'hui toutes les institutions sont à l'arrêt les cinq années ont endettées le pays est ramené la croissance à zéro d'où les marocains paie les conséquences aujourd'hui malheureusement est ce n'est pas fini

  • “حصلة” بن كيران.
    الجمعة 20 يناير 2017 - 10:49

    “حصلة” بن كيران.

    لو تبنى بن كيران، سياسات إقتصادية وإجتماعية، كما وعد في حملته الإنتخابية الأولى، واتبع مسار متواز بين مصلحة الدولة ومصلحة المواطنين، وقد سنحت له فرصة "الربيع العربي"، التي لو طالب فيها “الدولة العميقة”، و “التحكم” كما يقول، بتمكينه من تبني “إصلاحات” حقيقية، توقعتها منه الطبقة المتوسطة والفقيرة،بعد تصويتها على تنظيمه، ولكنه زاغ عنها، وتبنى ما أسماه “إصلاحات”، وهي “إلغاءات” لحقوق مكتسبة، من فئات مجتمعية ضعيفة سياسيا واقتصاديا.
    ولو فعل، لنال رضى الشعب، وخفف من حدة العزوف عن التصويت، وحصد أصوات الموظفين بجميع أصنافهم، وحصل في استحقاقات 7 أكتوبر2016 ، على ما يترواح بين 200 و 300 مقعد، واكتسح البرلمان، وتمكن من تشكيل حكومته دون "الحصلة" التي "حصلها" اليوم، وعنده "إنتهى الكلام”.
    لذلك هو اليوم حيث وضع نفسه بين المصوتين له مهما تبنى من سياسات، وبين ما يسميه “الدولة العميقة” و “التحكم” و “العفاريت والتماسيح”و “عفى الله عما سلف”، وبها أصبح اليوم “خدام الدولة”، في رئاسة البرلمان، فالسياسة، كالبحر، داخله مفقود، والخارج منه موجود.

  • ابن عرفة ضفاف الرقراق
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:26

    1-استاذي الفاضل البيجدي يعيش عزلة لا تفيد ان هناك إرادة قوية لعزله ،اما نجاحها في ذلك فلا يظهر للعيان بقدر ما "يستشف" ان هناك تراخي غير مامون لان كيران اتجاه خصومه حتى يرتب اوراقه لانه فوجيء بمطالب خصومه الذين ايءتمنهم فاخرجوا أوراق فاجأته. 2-اذا لم يستعمل الحزب رصيده الشعبي الذي بوأه المرتبة الاولى هل يستعمل رصيد المناورة كما استعمل خصومه. 3-اما انتهى الكلام، فتعني إنقطاع الود بين الطرفين ،لان المطالب لن تنتهي ولو قبل الاتحاد في الحكومة ،لذلك فانتهى الكلام هي التي ستنتهي لها الامور والايام بيننا.

  • المغربي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:41

    اننا واعون بما تفعلون ايها الاحزاب. الشعب اعطى الاصوات الى الحزب المتصدر في الترتيب وهذه، لعبة بينكم ابحثوا على الحل لي يرضيكم ولكن العدالة، والتنمية، هي التي فازت وانتم تعرقلون اللعبة بطريقتكم ولكن، الشعب يفهم اللعبة. قبل الانتخاب كسرتم رؤوسنا بالخنلة، ليل، ونهار. وبعد الانتخاب بدأتم تلعبون، في، الخفاء لا، اخبار، التفاوض، ولا، بلاغات واضخة ولا خبر يقين. تركتم الشعب بصغتكم، ان، لا، يفهم نا تفعلون غريب….. ولكن، هناك، انتخابات، في المستقبل، سناعملكم بالمثل لن، نصوت، عليكم…. الرجاء، في، الله والملك، نصره، الله

  • Lila
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:49

    Je me demande comment Benkirane pourra diriger le prochain gouvernement. Il a perdu beaucoup de son aura

    A tous ceux qui croient que Benkirane est le seul à défendre la démocratie, citez-moi un seul fait ou M. Benkirane a combattu le "fassad".
    A-t-il demandé des comptes à un seul responsable impliqué dans le fassad ?
    A-t-il présenté une seule personne devant un tribunal ? A-t-il donné un seul signal pour expliquer que tous les marocains sont égaux devant la justice ?

    Alors dites-moi qu'est ce qu'il a apporté de neuf ?

  • motadammir
    الجمعة 20 يناير 2017 - 13:35

    حزب خدعنا بوعوده وطبق عكسها فهو من استهدف ارزاقنا وسلعنا وحوالتنا ومعاشنا ويفتخر بذلك دون ان يمس بحوالة الغلاظ ولا معاشهم لذا نتمنى له العزل التام

  • bush
    الجمعة 20 يناير 2017 - 14:19

    Lila 54 dit vrai et je suis tout afait d acd avec lui ou elle…benk n a rien apporté de neuf depuis qil est là tout le contraire; plus de chomeurs plus d injust plus d echek scol plus de nikabs plus de voils plus de pauvres plus de chmakris plus denfants de rues plus de tcharmil et d agressions des rues etc etc…..et par dessus tout zero croissance..alors oú est la democrtie dont parle certains????du trzvail du pain de leducation la santé avant tout..nest ce …pas…

  • محمد الصابر
    الجمعة 20 يناير 2017 - 14:21

    اذا كان السيد رئيس الحكومة لايقبل حلف أخنوش المكون من 4 أحزاب التي تريد أن تمارس عليه التمريروالسكوت من داخل الحكومة،واذا كان الرجل لايقبل أن يكون حكومة ضعيفة مع الاستقلال والتقدم والاشتراكية ولايقبل ابتزاز الاتحاد الاشتراكي والدستوري في حكومته المقبلة ولايقبل ـ حتما ـ البام لانه خط أحمر،فهو يريد أن يكشف المتلاعبين ويماطل في تشكيل الحكومة الا حين تحقق شروطه وذلك بانهيار قوى الجهات التي تحرك ممارسة الضغط عليه،والرجل ليس لديه مايخسره وكأنه يقول للشعب وللاسلاميين خصوصا:انظروا ماذا يطبخون وماذا يخططون وأنا لهم بالمرصاد .ولذلك لانستغرب بلاغ انتهى الكلام الذي ليس فيه قدر من الانفعال بقدر مافيه من حكمة بنكيرانية. ولذلك أيضا فانه ليس معزولا سياسيا بل سينسى تشكيل الحكومة الابعد أن يذكروه بها لان الرجل يلعب على ضغط الشارع.

  • متتبع أ
    الجمعة 20 يناير 2017 - 14:33

    إن شاء الله الشعب المغربي عرف المخلص من المتحايل الخائن ، و انتخابيا ستفك العزلة عن المخلصين بحول الله

  • طنجاوي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 14:41

    بدون الدخول في التأصيل للموقف أعتقد أن موقع المعارضة بعد كل هذا الشنآن وبكرامة أفضل بكثير من قيادة حكومة "بورقيبية"….لمصلحة الحزب والناخبين بل للإصلاح فموقع المعارضة هو المناسب اليوم…أما من لايهمهم لا مسلسل الاصلاح ولا مصلحة الحزب وعموم الناخبين فهم متشبثون بكراسيهم مهما كان الثمن؛ وهذا ليس من فلسفة الحزب ولا أبناء الحركة….

  • fahd
    الجمعة 20 يناير 2017 - 14:52

    cest aknouch qui fait tout pour saboter benkirane et la jeune démocratie marocaine devant les yeux de l afrique (egypte nigeria et surtout l algerie que le maroc ne cesse de critiquer….) devant aussi le monde entier y compris nos amis occidentaux . m aknouch n est pas encore mur en politique si tout le monde rentre au gouvernement qui va être en opposition et le roi avait demandé q uni l faut un gouvernement fort et une opposition forte et ceci pour le bonheur du peuple JE NE SUIS PAS UN PEDIJISTE MAIS NI …… JE PREFERE QUE M BENKIRANE POSE LES CLES POUR REFAIRE LES ELECTIONS ET DE MOTRER QUE LE PEUPLE MAROCAIN EST AVEC BENKIRANE ET PUNIR LE RNI QUE BEACOUP PARMI N ONT PAS ENCORE PAYER DES IMPOTS 800 MILLIONS POUR UN SEUL D ENTRE EUX AGHARASS AGHARASS

  • عبد الله المتوكل
    الجمعة 20 يناير 2017 - 15:23

    اللعبة أصبحت مكشوفة للعيان .اللوبي التحكمي يريد أن يجعل من رئيس الحكومة المعين رئيسا صوريا فقط. لذلك؛ أنصح الحزب الفائز في الانتخابات بالرجوع إلى المعارضةإن كانت هذه هي الديمقراطية في بلادنا.

  • أبو عبد الرحمان
    الجمعة 20 يناير 2017 - 15:45

    السلام عليكم.
    هذ الناس بغوْا اِعزلوا اِرادت الشعب هدشي هوا لي كيزِ يد فالشعبية نتع العدلة أو إبن كيران.

  • كريم
    السبت 21 يناير 2017 - 08:15

    الأستاذ جبرون قيادي كبير في العدالة والتنمية وعضو المكتب الإقليمي لحزبه بطنجة كما يقدمه محرك البحث الغوغل، فهل نصب نفسه لاعب احتياطيالدور ما. أتمنى أن ينورنا المعلقون لفهم أكثر. صراحة تناقضات في تناقضات أما كتابه الأخير فإنه يحتاج لمطارحات مع خصوم التيار الإسلامي ومعتنقوه

  • علي العباسي
    السبت 21 يناير 2017 - 19:26

    سيدي،
    هناك موظفون مسؤولون يحاولون الإساءة للسيد عمدة مدينة الدار البيضاء وهو بعيد عن كل الشبهات لأننا نعرفه ونعرف مرجعيته فهو مهندس مقتدر وقانوني بحكم دراسته للقانون ولا يسمح بالتلاعب بمصائر الموظفين؛ لذا فهو المنقذ الوحيد من هؤلاء المفسدين الذين يحجبونه عنا لكيلا يعرف دسائسهم ونصبهم.
    لقد عرف امتحان الكفاءة المهنية لموظفي جماعة الدار البيضاء لسنة 2016 خروقات متعددة و تجاوزات كثيرة في مختلف درجات الترقي فلجنة الشفوي بعضو واحد عوض لا ثلاثة أعضاء ناهيك مايقال عن العمدة من سوء وأنه هو من أمر بدلك.
    على العموم فإن الاساءة لحزب العدالة و التنمية ليست فقط في البرلمان او تشكيل الحكومة بل هي في ضرب المصداقية مع الادارة و المواطنين

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة