الحريف: اليسار لا يعبد ماركس .. وهذا فحوى لقاء المنصوري

الحريف: اليسار لا يعبد ماركس .. وهذا فحوى لقاء المنصوري
الأحد 9 يوليوز 2017 - 09:00

كشف عبد الله الحريف، نائب الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي، في حوار مع هسبريس بالصوت والصورة، أن حصول حزب النهج الديمقراطي على الاعتراف القانوني جاء بعد استقبال قياديين من الحزب من قبل ياسين المنصوري، مدير الإدارة العامة للدراسات والمستندات “لادجيد”، بدعوة منه.

وأكد الحريف أن اللقاء مع ياسين المنصوري، الذي كان رفقة أحد مستشاريه، طبعته العفوية في النقاش، وغابت كل المظاهر الرسمية في الاستقبال والنقاش، كما غابت أيضا الاشتراطات من أي طرف، ولم يتعد 10 دقائق.

وكشف الحريف أن رفاقه كانوا، أثناء هذا اللقاء، صرحاء مع ياسين المنصوري في ما يخص الموقف من النظام السياسي وكذا المذهب السياسي المتمثل في الماركسية اللينينية، وأنهم لا يسعون سوى إلى الاعتراف القانوني من قبل وزارة الداخلية وفق قانون الأحزاب السياسية بالمغرب. و”هذا حقنا الطبيعي”، يقول الحريف.

أما ياسين المنصوري فكان يطلب من رفاق الحريف الالتزام بالقوانين المعمول بها في البلاد، فكان جواب رفاق الحريف بأن ليس لهم أي مشكل في الالتزام بالقوانين المعمول بها؛ “أنتم تعرفون مواقفنا، ولكن بالرغم من ذلك نحن نقبل بالعمل تحت إمرة هذه القوانين المعمول بها”، يقول الحريف مخاطبا المنصوري.

وبعد فترة قصيرة من اللقاء مع كبير رجال المخابرات بالمغرب، تم عقد أول مؤتمر لحزب النهج الديمقراطي في السنة نفسها، أي سنة 2004، وكل أربع سنوات يتم تنظيم المؤتمر الوطني للحزب، وكان آخر مؤتمر وطني سنة 2016.

كما أورد الحريف أيضا، في حوار مع هسبريس سيبث لاحقا، أن التفكير في الخروج من العمل السري إلى العمل العلني حصل عام 1994، بعد العفو العام الذي أصدره الحسن الثاني في العام ذاته عن أغلب السجناء والمعتقلين اليساريين، ودامت النقاشات أشهرا طويلة، واجتمعت لجنة تكلفت بالنقاش حول ضرورة الاعتراف القانوني، وهكذا تعرض اجتماع بمدية فاس للهجوم من قبل السلطات الأمنية عقدته لجنة من التنظيم كانت تناقش مسألة الخروج من السرية وضرورة الاعتراف القانوني.

ومع بداية سنة 1995 بات الاقتناع قائما بضرورة الخروج إلى العلنية والبحث عن الاعتراف القانوني لحزب سياسي؛ إذ نظم الأعضاء حملة من الوقفات والاعتصامات، كان آخرها أمام وزارة الداخلية عام 2004.

وعرفت هذه الحملة الساعية إلى الاعتراف القانوني تعاطفا من قبل الأحزاب السياسية والنقابات والمجتمع المدني والجمعيات الحقوقية. وبعد هذا التعاطف، جاء الاستقبال من لدن ياسين المنصوري وأحد مستشاريه، وتكلل اللقاء باعتراف قانوني لأول حزب ماركسي لينيني لا يزال وفيا لنهجه ومواقفه السياسية في بلد “إمارة المؤمنين” على عكس ما وقع لحزب التقدم والاشتراكية الذي غير اسمه من الحزب الشيوعي المغربي إلى حزب التحرر والاشتراكية ما بين 1969 و1974، بإيعاز من السلطة السياسية، قبل أن يغير اسمه إلى حزب التقدم والاشتراكية.

وعرج الحوار مع عبد الله الحريف على جزء من حياته. فقد ولد في مكناس من أب خريج جامع القرويين، رفض القضاء والعمل في العدل، بينما كانت أمه تنتمي لعائلة ثرية. ويفتخر عبد الله الحريف بوالده الذي تعلم منه الرفض، رفض العمل مع المخزن، كما يقول.

وعن علاقته بالماركسية، أكد الحريف أنه لم يطلع على الماركسية إلا بعد اعتقاله سنة 1975. أما أثناء فترة دراسته بفرنسا، فكان مهتما بدراسته ولم يهتم بالسياسة، غير أن موقفا صادما حصل له في فرنسا تمثل في هزيمة 1967، وأحداث 1968 بفرنسا التي فتحت عيونه على الفكر والإيديولوجيا وتعزيز الشعور بالانتماء.

وهكذا عاد إلى المغرب كي يساهم في بناء بلده، لكنه تعرض للاعتقال لما تم القبض عليه بمعية مجموعة من رفاقه في مجموعة “إلى الأمام”، فانكب في السجن على تعلم اللغة العربية والكتابة بها؛ لأنه درس باللغة الفرنسية منذ التحاقه بالمدرسة، فقد كان يجهل اللغة العربية التي بدأ يقرؤها ويكتب ويحاضر بها عبر مجهود ذاتي.

وأشار الحريف إلى أنه تم تأسيس أول لجنة بالمغرب لمناهضة الاعتقالات عام 1972، ضمت مجموعة من الأطر السياسية والثقافية وإطارات نقابية وطلابية ومدنية. وتوطدت علاقته مع أبراهام السرفاتي بالسجن، حيث اعتقل سنة 1975، وهكذا قرر بعض رفاقه الابتعاد عن التنظيم من داخل السجن، فساهم رفقة السرفاتي ومنتسبين آخرين في إعادة التنظيم سنة 1979، غير أن التجربة تم إجهاضها من قبل السلطات الأمنية سنة 1985 مع عملية التضييق والاعتقال التي تعرض لها أغلب الرفاق في منظمة إلى الأمام.

وبما أن اليسار في العالم بشكل عام، وفي المغرب على وجه خاص، يضم عددا من الأحزاب والتشكيلات السياسية، فإن عبد الله الحريف حدد هوية حزبه ضمن خارطة الأحزاب اليسارية.

حزب النهج، بحسب الحريف، يعتبر أن النضال يجب أن يكون من خارج المؤسسات، في مقابل يسار لم يعد يؤمن بالماركسية بالرغم من طرحه أفكارا تقدمية تتعلق بالحريات والعدالة الاجتماعية، غير أنه لا يرتكز في تحليله على المنهج الماركسي/المادي الجدلي في التحليل الطبقي باعتبار أن التحليل للصراع الطبقي هو ما يخلق التغيير، وليس العمل من داخل المؤسسات.

وأكد الحريف أن حزب النهج الديمقراطي لا يزال وفيا للماركسية كمنهج تحليل في قراءة مستجدات تراعي تطور الواقع والمجتمع والسلطة السياسية القائمة، فـ”نحن لسنا عبيدا للماركسية. المنهج الذي نطرحه يساهم ولا شك في تطوير الإنسانية مع الانفتاح على قراءات واجتهادات تراعي الواقع”، يقول الحريف.

ويضيف: “إن التغيير يمر بالأساس عبر النضال مع الجماهير بواسطة الصراع من أجل التغيير ومن أجل السلطة، وليس بالأساس من داخل المؤسسات، وهذا ما يميز حزبنا عن باقي الأحزاب اليسارية الأخرى بالمشهد الحزبي المغربي”.

‫تعليقات الزوار

21
  • hammouda lfezzioui
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 09:27

    ا لصراع سيظل قائما ما دام انه هناك فئة تستحوذ على كل شيء,فيما الشعب لا يملك اي شيء .لقد تم احتواء الطبقة العاملة في اوروبا ,فالعامل يملك سيارة ومنزلا …لكن مع اشتداد الازمة الاقتصادية ظهرت شعارات جديدة وفي جدران الادارات المهمة والاساسية من قبيل ''بدون مساعدة هناك ثورة''فالناس عايشة بالمساعدة………..وبخير

  • Lamya
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 09:35

    والله هذا رايك انت, ان التغيير ياتي من خارج المؤسسات, و رغم ذلك اسست حزب و جمعت بين النضال من داخل و خارج المؤسسات. هذا هو اليسار المتطرف و هناك ايضا يمين متطرف. و على اي للدولة ايضا دورها في حفظ النظام العام و الامن و الاستقرار.

  • بعقل منفتح...
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 09:41

    فعلا ابان توجه حزب بن كيران، بنا لا يدع مجالا للشك، بان التغيير، لا يمكن ان ياتي من داخل المؤسسات، ولكن بولسطة الصراع، هل هو بن كيران الذي كان يدعي "الاصلاح"، لم يصلح شيءا، بل زاد في الفساد، بعدما نطق شهادة "عفى الله عما سلف"، وها هو الصراع يبدا مرة اخرى من الحسيمة، لينتشر في باقي مناطق المغرب…
    ملحوظة : لست يساريا، ولا انتمي لاي حزب، ولكنني مواطن وسطي، يقرا الواقع ويفكر بعقل منفتح…

  • الامين
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 09:45

    حتى معاقل الاشتراكيين والليننيين والشيوعيين الاصلية في بلدان اوروبا الشرقية باتت تتغير وتنفتح على العالم وتتنكر للكثير من افكار ومبادئ سلفهم بل منهم من انتقد تلك الافكار جملة وتفصيلا لاكتشافهم واقتناعهم بانها افكار لا يمكن تطبيقها على ارض الواقع وزد على ذلك ان تلك الدول التي كانت تتغنى بالاشتراكية والشيوعية واللينينية والماركسية لم تطبق يوما تلك المبادىء بحذافيرها بل الاسوء من ذلك بعض تلك الدول كانت رأسمالية قحة وجمع حكامها اموالا طائلة على حساب الشعوب المقهورة..ونحن لازلنا في بعض الدول العربية نجتر افكارهم البائدة ونؤمن بمبادئ عفا عنها الزمان ولفظها بحر التغيير وتنكر لها حتى اصحابها الاصليين ورموا بها في مزبلة التاريخ فيا للعجب منكم يا عربان الاشتراكية والشيوعية..

  • ماركسي
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 10:14

    الفكر الماركسي يدرس في مادة الفلسفة الثانوي التأهيلي و كذلك في الجامعات تخصص علم الإجتماع السياسي إذن لا مفر من الفكر الماركسي بالنسبة الى المتعصبون الإسلاميون.

  • السوسي
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 10:20

    عيش نهار تسمع خبار…ادا رايت زعيم القاعديين جالسا بجانب المنصوري ويتفاوض معه فانتظر الساعة….ياك نتوما المشكل ديالكوم وسبب تخلفكم هو الدين رغم انكم معروفين غير متدينين ما دا تريدون من المنصوري ومن الشعب…. اكل على مرجعيتكم الدهر وشرب حتى صرتم تجلسون جنبا الى جنب مع جلاديكم كما يحلو لكم القول…عجيب وغريب…

  • OBSERVATEUR
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 10:25

    Désolé, on ne touche pas votre présence sur notre vie quotidienne, aucun impact et vous ne pouvez rien changer même aprés 100 ans, parce que vous utiliser une ideologie contre la sociéte et sa relegion et vos partisant sont en conflit avec tous ceux qui ne partagent pas leurs idées!!

  • المغرب الكبير
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 10:56

    السلام عليكم ورحمة الله
    29حزب مغربي على الساحة السياسية المغربية..يبقى السؤال طالما نحن في دولة إسلامية ما حكمها شرعا؟ في النهاية سنخلص ببطلان حزب العدالة والتنمية من وجهة شرعية وكل الاحزاب ..يعني المغاربة يعطون أصواتهم او يصوتون للباطل أحزاب اقتحمت اقحاما في النسيج المغربي المسلم..معظمها يؤمن بالعلمانيه والليبرالية والماركسية اللينينية والماوية والكوبية..الاتحاد الاشتراكي وحزب الاستقلال..الأصالة والمعاصرة..على أي أساس شرعي اقيمت؟ نطرح هذه الأسئلة لأن هذه الأحزاب تستنزف الخزينة العامة ..تصرف عليها أموال المغاربة الفقراء دون أن يصوتوا عليها ودون أن تفيدهم في شيء ..والايام قد أبانت عن إفلاسها. التام ..ومنهم من يصارع من اجل البقاء .متى نعلم نحن المغاربة أن حياتنا مجرد أكذوبة..نكذب على أنفسنا..وعلى الله ورسوله ويحسبون أنفسهم انهم يحسنون صنعا..دون ان ننسى أن المخزن هو الذي صرح لهذه الاحزاب الاوغاد ..ليوهم العالم بالديموقراطية والتعددية والاختلاف..لذر الرماد في العيون ..وبالنسبة الشريحة العربية القادمة من المشرق..يجب ان تعلم ان شمال افريقيا فتحت باسم الاسلام..وليس باسم كارل ماركس.او غيره

  • حداوي
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 11:44

    هد الحزب شحال فيه من واحد؟ 10؟ 11؟ 12؟ المغرب فيه 40 مليون نسمة.

  • kamal
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 11:47

    رباعتكم تفكّر في واد والمجتمع تفكيره راسخ في واد آخر فكيف تلتقون،الماركسية سقطت بالإتحاد السوفيتي وسهرتكم تحوّلت لفاجعة وأنتم لاتزالون تطبلون بدل الإتّعاظ وتخسرون أهم علاقة في الوجود وهي علاقتكم مع الله سبحانه،توبوا إلى الله قبل بغتة الموت،وسمعنا فخرك برفض والدك للعمل الذي لايرضيه ولم نسمع فخرك بعلمه القروي الذي جعله رجلا لايعمل ولايركع لما رآه معوجا .

  • عنيد
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 12:07

    نفس الخطاب .. نفس المصطلحات .. ونفس النهج من الستينات والى الان.. الماركسية اندثرت في عقر دارها بالبرسترويكا والاتحاد السوفياتي اصبح روسيا .. دعونا من النضال الزائف نتعاطف مع كلومبيا وندافع عن فنزويلا ونندد بالإمبريالية الامريكية في كوبا .. ونشجب باشد العبارات تصرفات الأنظمة القمعية الرجعية المتخلفة.. وتحية نضالية للجماهير الشعبية.
    ومن شدة الصراخ يتصبب المناضل عرقا فيعتقد انه قدم عملا متعبا جبارا.

  • hamada
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 12:54

    الاشتراكية اندحرت ت في العالم بسقوط الاتحاد السوفياتي ومن كان يدور في فلك من الدول وبقيت الرأسمالية كنظام سياسي واقتصادي واجتماعي .لذلك من يؤمن بإمكانية إعادة الأنظمة الاشتراكية بافكار ماركس ولينين وروزا لوكسامبورغ حالم بسرح سقط من تلقاء نفسه لغياب محرك نفسي للأشخاص وهو الأنا المتمثل في المصلحة الخاصة وفرض الديكتاتورية الشيوعية لقيادة شعوبها .
    كنت أعتقد أن حرب النهج الديموقراطي عفوا الديكتاتوري كيانا سياسيا غير مرخص لذلك يبدو أن الدولة اخطات عندما أعطت الشرعية لتشكيل سياسي لا يفقه إلا في آلاءات والدسائس ضدها من خلال ترصد كل هفواتها لتأجيج الوضع بغية إنتاج الفوضى وان كانت نتيجتها شبهة بالعراق أو ليبيا أو سوريا أو. …لا يهم أمر الأطفال والنساء والشيوخ والخراب . ومن تم يمكن الحكم على اتباع هذا النهج بأنهم نهج دموي وليس إصلاحي يبتغي بناء أمبراطوريات شيوعية خيالية في مجتمعات عربية إسلامية تنبذهم وبافكار انتهت صلاحيتها.

  • marocain
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 13:14

    اذا استطعنا القضاء على الفساد…الرشوة….والريع….وباك صاحبي….سنوفر مداخيل للاصلاح السياسي الاقتصادي الاجتماعي الثقافي والتعليمي والصحي….
    وفق الله كل محب للعدل وخدمة الوطن والشعب تحت قسم مملكتنا العزيزة من طنجة الى الكويرة…..

  • تونسي
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 13:19

    اريد في البداية ان احيي السيد عبدالله العريف الذي تعرفت عليه بداية السبعينات كمهندس شاب يتدفق وطنية .
    تدخلي كذلك للتاكيد علي ان بناء الديمقراطية لا بد ان يكون محاطا بمجتمع مدني عتيد خارج تذبذب الاحزاب السياسية
    وتحية للشعب المغربي

  • البعمراني
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 13:36

    ما أتعجب له هو ان ابوه خريج القرويين وابنه لم يدرس اللغة العربية بل لم يكن يقدر على قراءتها او كتابتها لابد أنه كان ينتمي لحزب الاستقلال الذي تزعم التعريب لكن أبناء قياديه درسوا في مدارس البعثات

  • MOHAMMED MEKNOUNI
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 14:10

    الأستاذ الحريف،
    كما تعلمون ، فالوظيفة الأساسية للحزب السياسي هي الوصول للسلطة.
    لكن ما نلاحظه هو أنكم تدعون لمقاطعات الإنتخابات وهذا أسلوب سلبي والذي ساعد على تبوء حزب العدالة والتنمية . الظفر بالمرتبة الأولى علما ومن خلال تصريحكم (( فإن عبد الله الحريف حدد هوية حزبه ضمن خارطة الأحزاب اليسارية )).
    ومادام هذا توجهكم ، لماذا تطالبوا الشعب المغربي بالمقاطعة ؟
    ولماذا لا تساندوا اليسار للوصول إلى السلطة لكي تبرهنوا على الإصلاح الذي تزعمونه؟
    ويضيف: "إن التغيير يمر بالأساس عبر النضال مع الجماهير بواسطة الصراع من أجل التغيير ومن أجل السلطة، وليس بالأساس من داخل المؤسسات.
    وسؤالي : هل الحزب السياسي ليس مؤسسة ؟
    وحيث بالرجوع للفصل7 من دستور المملكة ( تعمل الأحزاب السياسية… وفي تدبير الشأن العام …).
    وحيث سأختم بما يخالجني : ربما تستفيدون من إمتيازات مادية ومعنوية من ممارسة الرفض.

  • kader
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 14:30

    bp de pays ont adopté cette idéologie de l'URSS egypte,algérie ,lybie…. mais à la fin il s'est avéré qu'ils sont qu'un groupe de manipulateurs qui veulent s'emparer du pouvoir.l'être humain est de nature ëgoiste une fois au pouvoir plus de partage et c ce qui s'est passé même en URSS;je dis pas que la droite est meilleure non mais,il laisse l'espoir à l'individu de propriété qui est universel mais c la ou l'état doit agir qu'il fait l'équilibre et limite la cupidité des uns pour laisser les autres aussi avoir de la chance.le meilleur régime c celui qui procure au peuple ses nécessités et en mm temps fait avancer le pays et pas celui qui prend le pays pour une vache à lait et s'enrichit à son détriment en payant ceux qui le soutiennent

  • Abdellatif
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 16:23

    le communisme n'est pas dans l'interet du peuple Marocain

  • مواطن مغربي
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 16:36

    أظن بأن زمن الايديولوجيات واليسار الاشتراكي والمادية التاريخية والماركسية اللينينية وما سوى ذلك من المبادئ السامة والقاتلة قد ولى،فجيل السبعينات ضاق الأمرين على جميع الأصعدة بفعل تلك المعتقدات الوضعية،عاش الكثير من الشباب والذين هم قواعد لأحزابكم التي تشتغل في السر أو في العلن كل أنواع التهور والأمراض النفسية والكوابيس والأحلام المعسولة التي تعد بالخلاص،الا أن اللطف والعناية المولوية ستخلص كل رجاع من معاناته ومن أفكاركم الثورية الهدامة،اتركوا عنكم التلاميذ والطلبة ليعيشوا في سلم وعلم ووطنية واستقرار،لهم كل حق في العيش الكريم ولكن بعيدا عن الأمراض الحزبية الديماغوجية التي تهدم الأسروتشتت أفراد العائلات،انظروا الى الكثير ممن كانوا في ضلالكم قد هداهم الله للصواب وأصبح همهم رضا الله والجنة.

  • مومن حسن
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 16:48

    عفوا .
    العبادة لا تعني القيام بطقوس و شعائر تمجد المعبود فقط و لكن أن يقر في القلب تعظيمه فيأتمر بأمره و ينتهي بنواهيه استسلاما و تسليما.
    عن عدي بن حاتم قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم و في عنقي صليب من ذهب فقال : ( يا عدي اطرح هذا الوثن من عنقك ) فطرحته فانتهيت اليه و هو يقرأ سورة براءة فقرأ هذه الآية { اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله } حتى فرغ منها فقلت انا لسنا نعبدهم فقال : ( أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه و يحلون ما حرم الله فتستحلونه ؟ ) قلت بلى قال : ( فتلك عبادتهم ).
    و هذا ليس بخاف على قبيلة الماركسيين الذين لا يزالون يحنون إلى ابتعاث مومياءاتهم من الموت .ألم يكفهم ما تسببت فيه الشيوعية من مآس و ويلات : قمع و تنكيل و استعباد و حروب و مئات الملايين من القتلى حول العالم ؟
    إن الشيوعية تحمل في طياتها عناصر فنائها لأنها تسير في اتجاه معاكس للغاية من وجود الإنسان على هذه الأرض ؛ إنها تصبو إلى تعبيد الإنسان لإنسان في شكل مثل و أفكار بدلا من تعبيده لله.
    توبوا إلى رشدكم و دعوا شيوعيتكم ملف قضية مغلقة على رفوف الأرشيف في الكهوف المهملة و المنسية في التاريخ.

  • متابع
    الأحد 9 يوليوز 2017 - 23:39

    هل هناك شيئ في الماركسية اللينينية اسمه الديموقراطية؟؟!!

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج