24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
22 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:36 | 08:02 | 13:46 | 16:51 | 19:21 | 20:36 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- تحذير صحّي أوروبي يشدد مراقبة المغرب لحفاظات الأطفال المستوردة
- المريزق يسبر أغوار "مسارات المشاركة الوطنية"
- الخلاف حول لغات التدريس يدفع البرلمان إلى تشكيل "لجنة تقنية"
- زاوية درمان تسجل حالة انتحار جديدة بشفشاون
- حميش يكتب: فصل المقال في ما بين الفصحى والدارجة من اتصال
زيان: توصية الأمم المتحدة حول اعتقال بوعشرين تطابق الدستور (5.00)
مندوبية التخطيط تفضح ضعف النقابات .. نسبة المنخرطين 4 بالمئة (5.00)
- بوليف يجهز رجال الدرك والأمن بـ"رادارت أمريكية" لمراقبة السرعة - (87)
- الحكومة ترد على "تعنيف" الأساتذة: السلطات تُحدد مسارات الاحتجاج - (84)
- الخلاف حول لغات التدريس يدفع البرلمان إلى تشكيل "لجنة تقنية" - (72)
- "الجامعة" تقرر عقوبات ثقيلة ضد فريقي وجدة وبركان - (53)
- الإعلام الفرنسي يعمق أزمة المجرد .. والقضاء يرفض سفره للمغرب - (51)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
الروائية شفق: تاريخ تركيا مليء بالإساءات والتهميش للأقليات

في هذا الحوار مع جريدة "إلبيريوديكو" الإسبانية نكتشف الروائية إليف شفق المثيرة للجدل. صوت يحمل معارضات متعددة، صوت مدافع عن الحرية والأقليات والمضطهدين...
في روايتها الجديدة "مهندس الكون" توجه رسائل يبقى فيها موقف الكاتبة واضحا وجليا من مهمة المثقف في الأوقات الصعبة.
هل تعتبرين رواية "مهندس الكون" هي رسالة حب إلى اسطنبول؟
نعم. ولكن نتحدث عن حب معقد، لا أعيش بالمدينة وأفتقدها، في كل مرة أزورها يجتاحني إحساس من العجز، وعليّ أن ألوذ بالفرار. ولكن سرعان ما أعود، لفترة طويلة، لذلك مرة. ومرة أخرى أشعر بالإرهاق. إنها علاقة مد وجزر، تمنحني اسطنبول طاقة مذهلة، إنها حبلى بالتناقضات وقصص لا تنسى في انتظار حكيها. لذا هي ملهمة كثيرا بالنسبة إلى الفنان، ولكنها قد تكون مؤلمة أيضا.
بأي معنى؟
في كل شيء. على سبيل المثال، تركيا مجتمع أبوي جدا، يخاف من المثليين والتمظهرات الجنسية، حيث يجلد مرتكبي زنا المحارم والاغتصاب وتظل تلك السلطة راسخة بقوة. إنه أمر محبط أن هناك عددا من النساء لا يرغبن في الخروج إلى المجال العام، وفي بعض المناطق لا يرغبن في الخروج إلى الشارع، حيث تقول الحكومة إن الإجهاض جريمة مع الحق في الرأي. كم عدد الأطفال ينبغي للمرأة أن تمتلكهم، إنه شر متواطئ: تاريخ تركيا هو حكاية من الإساءات والتهميش للأقليات.
في هذا الصدد تبدو الكتابة بمثابة تصحيح؟
عمل الكاتب أن يمنح صوته لأولئك الذين يتم إخراسهم. منحت صوتي على طول مساري للأقليات المضطهدة حول قضايا: الطبقة والعرق أو الجنس، الغجر، المتصوفة، المجرمون والعاهرات. تم تعيين "مهندس الكون" في عهد ذروة الإمبراطورية، ولكن بالنسبة إليّ كان من المهم استكشاف جوانبهم المظلمة.
تشمل الحكاية جرائم دينية وتدمير المعابد وهدم البيوت لبناء المساجد. من الصعب عدم استخلاص أوجه التشابه مع عالم اليوم؟
كان هذا هدفي، لذلك لاحظت هذا الشكل من معمار المهندس سنان، حينئذ كما هو الحال، فقد استخدمت الهندسة المعمارية من قبل الأقوياء لفرض هيمنتهم على العالم. وقد تمكن سنان من تشييد هذا الإبداع على الرغم من الضغط السلطوي من السلطنة. أي فنان من بلدي يمكن أن يتخذ هذا المثال سبيلا له.
هل من الصعب أن تكون فنانا في تركيا؟
كثيرا، بالنسبة إلى الكتاب والناس بشكل عام، لا يمكن للكلمات أن تسبب لنا المشاكل. أنا بدوري كنت على وشك قضاء ثلاث سنوات في السجن متهمة بمحاولة انتهاك الهوية التركية. ما الذي يعنيه هذا؟ يبصق الناس ويحرقون صوري في الشارع. كان أمرا فظيعا. فالديمقراطية الناضجة تحمي الفرد من تجاوزات الدولة. وفي تركيا على العكس من ذلك تماما: الدولة تحمي الفرد وأي معارضة لها تعتبر خيانة.
أأنت كاتبة سياسية؟
ما العلاج! إذا كنت كاتبا في تركيا، باكستان، نيجيريا، أو في مصر، لن تستطيع أن تكون غير سياسي، الآن حسنا، لم تكن السياسة فكرة مهيمنة عليّ في الكتابة. لم أكن أحاول إلقاء الخطب أو دروس في التلقين. على أي حال، أنا أعتبر عملي كشكل لبناء الجسور. كرة القدم والفن والأدب في تركيا هي الأماكن الوحيدة التي تمكن الناس من تبادل الآراء المعارضة وتواصلها.
إنه مجتمع معزول بجدران "غيتوهات" من الأحكام المسبقة، لكن من بين قرائي هناك المحافظين والليبراليين ودعاة الحركة النسوية والمتصوفة والسلفيين والقوميين والماركسيين.
كيف تشعرين حيال التعصب الديني الثقافي المتزايد الذي تعاني منه منطقة الشرق الأوسط وأوروبا؟
نحن نعيش محاصرين في حالة من فقدان الذاكرة. ونشهد صعود فجر الإيديولوجيات بشكل مفتوح على المتعصبين في بلدان مثل النمسا وهنغاريا. وهذا يخيفني. بالطبع أشعر بالرعب من شكل الإسلاموفوبيا والشعور المعادي للغرب، الذي يغذي بعضه بعضا. أشعر بأن تركيا يمكن أن تكون بمثابة صوت كبلد إسلامي بتقاليد علمانية قوية. وبهذا المعنى، سيحقق قبولها ضمن الاتحاد الأوروبي نتائج إيجابية.
*جريدة "إلبيريوديكو"
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (29)
سؤال من اخير المقال والحوار، هل تركيا اردغان وخلفه حزبه مستصحبيين الانجازات فى حوجه للانضمام للاتحاد الاوروبى؟ على اي علمانيه نتكلم؟ الا يكفى صديقتنا الكاتبه بعض هذه اللمحه عن حال تركيا اليوم
*الليرة التركية مقابل الدولار من
الفاينانشيال تايمز:
سنة 1966 : الدولار = 9 ليرة
سنة 1980 : الدولار = 90 ليرة
سنة 1988 : الدولار = 1300 ليرة
سنة 1995 : الدولار = 45000 ليرة
سنة 2001 : الدولار = 1650000 ليرة (مليون وستمائة وخمسين ألف ليرة) *بداية حكم العدالة والتنمية*
وبعد 13 عام من حكم مدني إسلامي عادل:
سعر الدولار اليوم 2.77 ليرة للدولار.
الطيب أردوغان رئيس جمهورية تركيا البارحة خلال افتتاح اكثر من ٨٠ مستشفى في جميع انحاء تركيا يعلن ان العلاج لجميع ابناء تركيا من اليوم مجاناً مهما كانت سعره.....امانه رسلوها لاصحابنا ...وقولوا لهم ....اردوغااااااان خرب البلاد
ومن الخرطوم سلام....
اردوغان رغم أنوفكم ، انه الرجل الذي يحرج حكام العرب و عياشة الزفت
هل تعلم ان تركيا هي اول مسلمة من اعترفت بدولة تسرائيل وهي السبب المباشر في إعطاء هذه الارض للإنجليز كما أعطت ارض الجزائر للفرنسيين و صوتت في الامم المتحدة سنة 1962ضد استقلال الجزائر من فرنسا و حتى سنة 1986عاد عتارفات بجمهورية الجزائر
اما اسرائيل انشات 1948 بعد ان استوى العلمانيون الملحدون على الحكم عام 1923 في توركيا
الارمن هم من بدؤو بالهجوم على قرى المسلمين بمساعد اخوانهم روسيا القيصرية
اما اردوغان ف(بزاف عليك اقتصاديا و عسكريا و سياسيا) انت لا تستحق ان يحكمك سوى المخزن او السيسي او الارنب بشار او قائد السبسي او قائد الكروسة
تركيا العثمانية لم تقتل الارمن
اللذين قتلو الارمنيين هم من حزب "تركيا الفتاة" و هو نفس الحزب اللذي ينتمي اليه مصطفى كمال اتاتورك
لماذا تنسبون فوز العثمانيين في معركة جاليبولي لمصطفى كمال العلماني مع انه كان قائد تحت راية العثمانيين و لا تنسبون مجازر تركيا الفتاة للعلمانيين لسبب انهم كانو تحت راية العثمانيين
حكم الباشوات الثلاثة اقرء التاريخ
قوقل احكم الباشوات الثلاثة و ستعرف انهم ٬تسببو في ادخال تركيا في الحرب و انهم كانو يكرهون الخلافة العثمانية و يحبون التقرب للغرب
خصوصا اسماعيل أنور باشا كان سبب في هزيمة تركيا و قتل الصدر الأعظم و تسبب في فتك اكثر من 40 الف مج الجيش العثماني و هو من امر بمذبحة الارمن لانه كان يعتقد ان الارمينيين العثمانيين سيخونون الدولة لصالح الروس بسبب تقاربهم الديني
اقرء التاريخ ثم اكتب وانت علي علم
اوردغان يكرر نفس الوصفة السهلة وينجح في ذلك.
من يقرأ رواية قواعد العشق الاربعون لا يمكنه ان يجرح في شخص وعلو كعب الكاتبة الفذة
عموما اودغان طرد اصدقاءه غول واوغلو من الحياة السياسية وغير الدستور ليبقى لوحده على الساحة.
تاريخ تركيا مليء بالمجازر في حق العرب المسلمين بشكل لا يوصف. ربما نحن في المغرب نجونا منه لكن اسألوا الاخرين
يكفي ان المخيال التركي لا يتصور العربي القح الا اسودا في خدمتهم
يريت ياأخي لو كانو العرب متلهم قوة وتماسك وتقدم وصنعاعة،إن هدا هو سبب إتهام تركيا أردغان العادلة ولا تركيا الأمس الدكتاتورية التي كانت تحت الإستعمار الغربي بعدى سقوط العتمانيين
عملو ربع بل خمس بل عشر مافعل اردوغان لشعبه ثم تحدثو عن فشله، لماذا لا تتكلمون عن بريطانيا العضمى التي قتلث أكثر من عشرين مليون من الهنود الحمر في أمريكا؟ هل هذه عظمى؟
وترامب الذي رحل بملايير الدولارات إلى أمريكا لأجل خلق فرص عمل للأمريكيين أما الشعوب العربية لها النصيب في خلق فرص البطالة
أضف تعليقك
صوت وصورة

عالم يوسف سو

البيت الأبيض بالرباط

أجهزة المراقبة الطرقية

دعم الصحافة والنشر

منحة مالية للوداد والرجاء

أعلام المغرب .. اشقارة

حجرات دراسية بالعرائش

قطاع النظافة بالبيضاء

الخلفي والتدخل الأمني

زيان .. رأي الأمم المتحدة

معرض "أليوتيس" بأكادير

بركة .. أزمة الثقة

اللاعب الرتباوي يوارى الثرى

الاحتجاجات بعيون مغاربة

تعاونية نسائية

قضية عروس برشيد

الواد الحار بالعرجات

مغاربة وحركة 20 فبراير

حرب مغربية ضد داعش

خطير .. شغب كلاسيكو الشرق

عودة نشطاء 20 فبراير

ديربي وجدة وبركان

تنصيب بكرات واليا على العيون

خراطيم مياه تفرق محتجين
