مسيحي مغربي: زيارة بابا الفاتيكان تجسّد حوار الحضارات والأديان

مسيحي مغربي: زيارة بابا الفاتيكان تجسّد حوار الحضارات والأديان
الإثنين 8 أبريل 2019 - 02:45

قال محمد سعيد، مسيحي مغربي، إن “زيارة البابا إلى المغرب من شأنها تشجيع التسامح والحوار بين الحضارات والأديان، بحيث يمكن إدراجها ضمن الدبلوماسية الدينية”، مضيفا أن الانتقادات التي طالتها تعبير عن “الانغلاق الديني والسياسي والاجتماعي”، مردفا أن “تلك المنظمات (التي انتقدت الزيارة) إسلامية معروفة بهجومها الشرس على المعتقدات المسيحية وغيرها”.

وأوضح سعيد، الباحث في العلوم الإنسانية، في حوار أجرته معه جريدة هسبريس الإلكترونية، أن المسحيين لا يتوفرون على “أي أجندات خارجية مثلما يتهمنا البعض، لأننا على دراية بالوضع الاجتماعي والسياسي المغربي”، وزاد: “هذا ما يجعلنا نحتاج إلى تدبير ديني يقوم على أساس التغيير الآني للدستور، من أجل إعطائه دفعة قوية في مجال الحريات العقائدية”.

وإليكم نص الحوار كاملا:

بداية، ما تعليقك على الزيارة التي قام بها البابا إلى المملكة؟

نحن ممتنون للزيارة باعتبارنا مغاربة أجمعين، وليس مسيحيين أو مؤمنين فقط، لأن المجتمع المغربي ككل فرح بهذه الزيارة الهادفة إلى تمتين الأواصر بين دولة الفاتيكان والدولة المغربية، ومن ثمة نشجعها في إطار ما يُعرف بالتسامح والحوار بين الحضارات والأديان، بحيث يمكن إدراجها ضمن الدبلوماسية الدينية.

شنّت العديد من الفعاليات الدعوية والسلفية هجوما على زيارة البابا بل ذهبت إلى حد مهاجمة الكنيسة الكاثوليكية والرهبان الأوروبيين، كيف تساهم هذه الخطابات في الانغلاق الديني؟

إن هذه الجهات معروفة في المجتمعات الإسلامية، لأنها تبتغي الانغلاق الديني والسياسي والاجتماعي، على أساس أن بعض الأطراف لا تريد أن تحدث مثل هذه الزيارات التي ترى أنها ليست في صالحها؛ إذ سوف تنزع البساط من تحتها والوصاية المجتمعية التي تمارسها على المجتمع المغربي، ومن ثمة تتخوف مما يسمى بتسريب المعتقد المسيحي داخل المجتمع المغربي من قبل الكنيسة الكاثوليكية، مع العلم أننا لا نستطيع نفي ذلك أو تأكيده، لكن عموما ليست سوى حالات ونزعات غير غريبة ولا تأثير لها.

استنكر ما يسمى بـ “الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين” الملحَمة الموسيقية التي مزجت الترانيم المسيحية واليهودية بالأذان، ما مدى تعبير هذه الجهات عن تغلغل التيار السلفي الوهابي في “المجتمعات الإسلامية”؟

أرى أن الضجة مُتوقعة من الذين يسدون آذانهم عن الاختلاف الديني والحوار بين المجتمعات، لأنها أتت من منظمات إسلامية معروفة بهجومها الشرس على المعتقدات المسيحية وغيرها، لأن الهجوم الشرس على الآخر يعني أن المسيحية تمثل الآخر الذي لا ينبغي التطبيع معه داخل ما يسمى بالمجتمعات الإسلامية، علما أن المجتمعات لا تُبنى بواسطة الدين فقط، هي تراكم لما هو تاريخي وثقافي، ومن ثمة من العادي أن تشجب هذه المنظمات بمختلف تلاوينها الغناء، الذي رأى فيه المنظمون تعبيرا عن التسامح الديني.

في نظرك، هل ستسهم هذه الزيارة في ضمان الحقوق الدينية للمسيحيين المغاربة مُستقبلا؟

أرى أن الزيارة لن تضيف شيئا إلى حرية المعتقد بالمغرب، وهي زيارة نرحب بها بالأساس، بل ونشكر البابا على زيارته، لأنه إذا قمنا بتتبع خطاب البابا، إن لم يقع هنالك أي تأويل غير صحيح في ترجمة كلامه، فإنه كان ضد ما يسمى بالتبشير المسيحي، لكنه يعد ضمن العقائد المسيحية للكنيسة، إذ لا يمكن للبابا أو غيره أن ينفي وجود التبشير المسيحي، لكن من حقه أن ينفي التنصير الذي نخالفه، لأننا لا نُغري أحدا لكي يكون مسيحيا. لذلك، أرى أنه من الناحية الحقوقية لن تضيف الزيارة أي شيء.

قال العاهل المغربي في الخطاب الذي ألقاه بالمناسبة، إنه “مؤتمن على المسلمين والمسيحيين واليهود”، الأمر الذي يحيلنا على الحرية العقائدية والدينية للمسيحيين المغاربة، ما مدى تحققها على أرض الواقع؟

قال الخطاب الملكي إنه الحافظ لحقوق اليهود والمسيحيين والمسلمين، لكنه لم يشر بتاتا إلى المسيحيين المغاربة، بل أشار فقط إلى الأجانب الزائرين أو المقيمين بالمغرب، أي إنه الضامن والحامي لحقوقهم الدينية، بحيث يعد الملك أمير المؤمنين حسب الفصل 41 من دستور 2011، وأيضا رمز سيادة الدولة في الفصل 42، ومن ثمة لن نخاطبه كأمير للمؤمنين بصفتنا مؤمنين مسيحيين.

إن الفاصل بيننا والخطاب هو النص الدستوري؛ إذ ننطلق في إطار ما يسمى بالندية السياسية والدفاع عن حقوق الإنسان من الدستور المغربي والقوانين لتكريس حرية المعتقد، سواء للمسيحيين أو البهائيين أو الأحمديين أو لا دينيين أو الملحدين.

إنه خطاب موجه للخارج وليس للداخل، لأن الحامي هو الدستور وليس الفرد، أي بالرجوع إلى المواثيق المجتمعية، بينما لا توجد أي مادة تتحدث عن حرية المعتقد، ما يجعلني أقول إن رمزية إمارة المؤمنين لا تعنيني شخصيا؛ إذ أخاطب الملك باعتباره رئيسا للدولة والنظام السياسي.

وجهت رسالة شخصية إلى رئيس الحكومة في إحدى مقالاتك الراهنة تطالبه بأخذ حرية المعتقد ضمن اعتباراته السياسية والحقوقية، كيف ترى تدبير “حكومة العثماني” لموضوع المكونات الدينية بالمغرب؟

الرسالة الشخصية يخاطب فيها مسيحي مغربي رئيس الحكومة، الذي أعرفه بشكل شخصي في إحدى المراكز البحثية بالدار البيضاء، بحيث عقدنا معه لقاءات عديدة في وقت سابق، قبل تعيينه رئيسا للحكومة.

تعبر الرسالة عن الحقوق المسلوبة لمواطن مغربي داخل المجتمع من طرف النظام السياسي، وهي حقوق طبيعية تتجلى في التعبد بطريقة علنية والأسماء المسيحية والزواج والدفن والتعليم الديني للأطفال، الذي نشترط ألا يكون مؤدلجا.

لعل مغزى وخلفية الرسالة يكمنان في الدفاع عن وجودنا بالغالي والنفيس. كما نريد القول إننا لا نتوفر على أي أجندات خارجية مثلما يتهمنا البعض، لأننا على دراية بالوضع الاجتماعي والسياسي المغربي، ما يجعلنا نحتاج إلى تدبير ديني يقوم على أساس التغيير الآني للدستور من أجل إعطائه دفعة قوية في مجال الحريات العقائدية.

‫تعليقات الزوار

58
  • دكالي
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 02:59

    انا مغربي عربي مسلم ونحمد الله او نشكرو على نعمتو او توفاني المانية و انا مسلم او نطلب الله اغفر لي اخطاءي. و لكن انا من جيهتي يا اخي ماشي سوقي فيك إلى تبعتي دين اخر كلا غادي اتخشا فقبرو او ربي لغادي اشوف شنو كنا مخبين فقلوبنة.

  • الرباطي
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 03:05

    اكثر المتنصرين من المغاربة تنصروا عن طريق جماعات بروتستانتية وشهود يهوه وهؤلاء يعتبرون البابا زنديقا مبتدعا يعني اسي المتنصر ديرو السلام مع بابا الكاثوليك اولا عاد هضر على سيادك المسلمين

  • اسلام
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 03:15

    الحمد لله على نعمة الاسلام.والله نعمة لا يعرف قدرها الا من ذاق حلاوة الايمان فهو الدين عند الله منذ ادم الى قيام الساعة.فليس هناك اديان كما يدعون فالدين لم ياتي في القران جملة او مثنى وانما اتي بصيغة المفرد فهو دين اليهود والمسيحيين ودين البشرية كلها.وانا اعجب اشد العجب كيف يترك المغاربة الاسلام ويعتنقون المسيحية فكان عليهم قراءة الانجيل ليعرفوا مايحويه هذا الكتاب من اخطاء وتحريفات لاتتناغم مع الفطرة البشرية كيف لا وانه كتاب من تاليف البشر لان الانجيل الصحيح قد ضاعت لغته فحرفت اياته .لكن والحمد لله النصارى يعتنقون الاسلام على عكس الاخرين يخرجون منه.وهنا معجزة القران حيث قال الله في سورة محمد:فان تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا امثالكم.

  • تك فريد
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 04:09

    المسيحية هي ديانة حول المسيح وليست ديانة المسيح. عندما اقرا الروايات الاربعة المنسوبة الي متي العشار احد حواريي المسيح الاثناعشر، ويوحنا ابن زبدي احد الحواريين الاثناعشر ايضا، ولوقا تلميذ بولس الطرسوسي موسس العقيدة المسيحية ومرقس ابن اخت برنابا، اجد ان المسيح حسب الروايات الاربعة التي سموها أناجيل كان يصلي لله باكرا قبل طلوع الشمس (الفجر) وكان يقضي الليل كله في الجبل معتكفا لوحده في الصلاة لله (قيام الليل) وكان يبكي ويطلب الله في صلاته لينجيه من كل مكروه (مثل المسلمين تماما). المسيحية طوايف عديدة وكل طايفة مسيحية تكفر الاخري وبعص الطوايف حاربها الرومان بقوة في القرن الرابع واختفت لانها كانت ترفض الصليب وتومن بان المسيح نجا من الصلب بمعجزة الهية دفع ثمنها الحواري الخاين يهوذا الاسخريوطي حسب انجيل يهوذا الذي لا زالت الكنيسة ترفضه.
    بخلاصة : الاسلام طايفة مسيحية وهو الطايفة التي كان عليها المسيح واتباعه المومنين.

  • حب وسلام
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 04:15

    نعم التسامح والتعايش وقبول الآخر ضروري لكي تستمر الحياة، و لنعالج خلافاتنا العقائدية بالحوار الهادئ ، وألا يتخذ بعضنا بعضا عبيدا ، فإن تشبت كل برأيه فالقاعدة الذهبية هو الصمت لكم دينكم ولي دين في حب وسلام.

  • إبراهيم
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 04:17

    يا أخي لا توجد حوار الحضارات والأديان. الدين عند الله واحد هو الاسلام منذ إبراهيم عليه السلام (لم يكن إبراهيم لانصرانيا ولا يهوديا ولكن كان حنيفا مسلما) .أما قصية حوار الحضارات يجب معرفة بان الحضارات مكملة لبعضها ولم تتوقف بمرور الزمن عكس الدين الاسلام.

  • عبد الفتاح-مناضل غيواني
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 04:26

    في أواخر الثمانينات نُشِر إسمي وعنواني في إحدى الجرائد الوطنية, وبعد النشر بأسبوعين بدأ المبشرون(بجهنم) يبعثون إلي كتب التبشير بدون إنقطاع, وكنت أحرق تلك الكتب ولم أفكر حتى قراءة سطر واحد منها, والآن أعيش في الغربة وأرى يوميا عدة أشخاص من أمريكا اللاتنية كصاحبنا بمحطات الميترو أو يدقون أبواب البيوت يوضفهم المبشرون من أجل إعطاء نفس جديد لنشاط الكنيسة بعدما هجرها تقريبا 100% من الشباب الغربي وبقيت أقلية تقدر ببضع أشخاص من الشيوخ ممن يرتادون الكنيسة مرة في الأسبوع, ما دفع إلى إفلاس وإغلاق الكثير منها.
    سؤال هل نغير الدستور لنلبي تفاهة شخص أو عشرة أشخاص أو حتى مائة أو ألف. في فرنسا يعيش أكثر من 6 ملايين مسلم, ولم يطالبوا بتغيير الدستور. أعبد صليبك كما شئت ولكن لا تزعج الآخرين بصراخك (أنا مسيحي موجود)

  • Brahim
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 04:27

    يقول الله سبحانه و تعالى في محكم كتابه: ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران:85]. و يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً) [النساء:47] و يقول تعالى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسلام دِيناً) [المائدة: من الآية3] .
    كما روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " والذي نفس محمد بيده، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار"

  • Mouris
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 04:29

    امثال محمد سعيد ، عندما يتكلمون ، اقول: اللهم ارحمهم فانهم لا يعلمون .
    شاب محدود التجربة ، يعتقد ان الاسلام هو سبب تخلفنا ليعشق الغرب و المسيحية ، اقول له هنا في الغرب حي ايش لسنين لا مجال للدين في العمل ..اوالدراسة او الحياة العامة…
    لذالك لا يجب ان تضحي بدين اجدادك وقيمهم واخلاقهم من اجل دين تعتقد انه اساس تقدم امم ما .
    لتوضيح فقط لا دور و لا تاثير و لامكان للديانة المسيحية في ما وصلت اليه الحصارة الغربية.
    و صلوا وانتجوا و تطوروا باسم مبدا فصل الدين عن الدولة….

  • kansalomi
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 04:38

    دخلنا عليكم بالله باقيين تثيقو بهادشي,اخرو الانسانية بالاف السنين وقتلو و اغتصبوملايين الابرياء بسبب كاءنات خرافية,وناس كيتناقشو في حوار الاديان… كيفما قال واحد السيد "كيف 'لا' يعقل"

  • EliasJamal
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 06:20

    Alors que les savants du monde entier embrassent l'islam nos ânes marocains embrassent d’autres religions ou philosophies

  • عبدالله
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 06:53

    لا شك أن الجهل وتعامل المسلمين المتناقض مع تعاليم الدين الإسلامي كالكذب والخيانة والتشدد والفساد المادي والبيئي هم السبب الرئيسي في نفور البعض من الإسلام الدي هو بريء من تلك التصرفات

  • روهنغي
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 06:58

    عن أي حضارة تتحدث يا هذا هلا سألتم باباكم عن مجازر المسحيين للمسلمين وغيرهم في مختلف المعمورة بمباركة الكنائس وما أفريقيا الوسطى عنا ببعيد، و هلا سألتموه عن اغتصاب القساوس للصبيان والمصيبة العظمى هو أن باباك يدعي أن المسيح عليه الصلاة و السلام ابن الله وأنت في غيبوية تامة تتبع من لا خلاق له ، اللهم احفظ علينا نعمة العقل

  • الشرقي
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 07:27

    قال الله تعالى: ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين. ومما هو معلوم أن الكنيسة لاتعترف بالدين الإسلامي كدين سماوي وتعتبره هرطقات بشرية وتعترف فقط باليهودية (العهد القديم) وبالمسيحية (العهد الجديد) والغريب أننا نجد أناس من ملتنا يصرون على تفاهم وتوحيد الأديان وهو أمر مستحيل استحالة توحيد الحق والباطل وهو مصداقا لقوله تعالى: ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم. وأما المرتدين عن ملتهم من بني جلدتنا فلا أشك قيد أنملة إلا أنهم من الطابور الخامس وممن باع آخرته بدنياه وقد قال الله تعالى فيه: ومن يتولاهم منكم فإنه منهم، صدق الله العظيم

  • محمد بلحسن
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 07:27

    حوار ممتاز يساعد على تغيير العقليات من أحسن إلى أحسن. أؤكد مرة أخرى, عبر هذا المنبر الاعلامي المحترم هسبريس, أن تجارب السنغال في التعايش الديني يعتبر كنز قابل للتصدير لجميع دول العالم و بالأخص الى المغرب و الجزائر بالعملة الصعبة.
    عشت و اشتغلت بأدغال السنغال, بمنطقة "نيوكولوكوبا", القريبة على الحدود مع 4 جمهوريات هي "مالي" و "غينيا-كوناكري" و غينيا-بيساو" و "غامبيا" بها كنائس و أقليات مسيحية و animistes و الــديــبــلــومــاســيـــة الــديــنــيــة التي تطرق إليها السي محمد سعيد حاضرة بقوة في تدبير المال العام, في الصفقات العمومية بقطاع البناء و الأشغال العمومية (بناء الطرق باعتمادات مالية كبيرة تثقل حجم المديونية), في المرافق العمومية, في البحث عن حلول موضوعية جادة للاكراهات المعرقلة للتمنية الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية بتلك الدول.
    زيارة البابا كانت ناجحة أبانت عللى مستوى عال من الوعي عند أغلبية المغاربة و الخطاب الملكي السامي المؤرخ بـالعربية و بلغات أجنبية قد حددت خريطة طريق لخدمة البلاد و العباد و العالم و البشرية بقيم حضارية و بمسؤولية و عقلية متنورة.
    مغربنا بين أيادي نقية.

  • عبد الرحمان
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 07:51

    المغاربة مسلموووووووون والحمد لله نتقبل بزاف دالحوايج ونتسامح فبزااااااااف دالحوايج ولكن مغربي مسيحي وملفوق سميتو محمد هادي مكتقبلهاش لعقل
    نتقبل إكون جاري مسيحي ولا خدام حدايا ولكن إكون كاوري ولامن شي بلاد خرا وباه ومو مسيحيين وكبر معاهم ومع تقاليدهم بالعكس مرحبا وألف مرحبا ولكن مغربي مسيحي باه ومو مسلمين خوتو مسلمين منتقبلهاش ومنهضمهاش ما حييت ومنتسامحش معاها

  • Walid
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 08:00

    البابا مرحب به لكن خلط الآذان مع الوسيقى اهانة لكل المسلمين و الدين الاسلامي من مقدسات المغاربة بالنسبة للمسيخيين المغاربة المرجوا الكف عن نعتنا بالمتشددين أو غيره عندما تدافع عن مقدساتنا أردت أنوتغني و ترقص في الكنيسة هذا شأنك لكن لا تبدي رأيك في ما يتعلق بالاسلام

  • الدكالي
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 08:08

    دبا ولاةواحد الضاهرة جديدة الي بغا يمشي اوروبا ولا دير فيدوعات ويبدا ايعير في البلاد والمسؤولين فيها ولا ولي خنيت او بص ح العبارة اولي نتوي او خنتى يبدا يبكي في قيدوهات بانعه مطهد ولا دير راسو مسيحي انو مقيدرش يصلي هلى خاطرو هاد شى ولا او كتر من هاد شي الله يستر فين ولينا ومعمن ولينا

  • السماوي
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 08:13

    اللهم صلي على الحبيب المصطفى .لا يوجد مسيحي مغربي هادا نفاق .المغاربة الأحرار مسلمون

  • taozari
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 08:19

    أي اديان تتكلم عليها .يا هدا… أن الدين عند الله الاسلام حتي المسيحية التي تدين لها فهي الاسلام في عهد نبي عسى عليه سلام.فيق يا هدا.رسالتي للدين ارتدوا عن الاسلام انكم تعرفون ان اسلام دين الحق لكن حقدكم هو الدي جعلكم هكدا .اتقوا الله في انفسكم الله اكبر لااله الا الله محمد رسول الله

  • كريم
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 08:41

    حوار الحضارات مقبول لكن مصطلح الأديان لا وجود له لأن الدين واحد وهو الإسلام حب من حب وكره من كره. بسم الله الرحمن الرحيم ( إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) آل عمران 19. ( وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ ۚ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ۚ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ۚ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ ۖ فَنِعْمَ الْمَوْلَىٰ وَنِعْمَ النَّصِيرُ ) الحج 78. ( مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) آل عمران 67 …. بخلاصة (اليهودية)=الإسلام version 1.0 (المسيحية)=الإسلامversion 2.0

  • le faire taire
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 08:56

    voilà un valetican,valet du vatican,qui veut installer une surveillance du vatican sur notre souveraineté ,
    sa conversion au christianisme ne l'autorise nullement à former une identité contraire à celle des marocains,l'état doit user de tout son autorité pour éliminer l'émergence d'u liban de guerre au maroc,
    attention,l'affaire du valetsario d'alger doit être une leçon inoubliable pour éradiquer l'idée d'un liban de guerre,alors il faut le faire taire,au plus vite,
    l'arabisation des écoles a donné des extrémistes devenus des adeptes de daesh,alors demain ces valeticans iront faire les appuis des chrétiens au liban,alors le choix est net,les faire taire

  • Chahine
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 08:58

    جميع المرتدين المتمسحين كانوا مجرد معقدين نفسانيين مرضى التجأوا للمسيحية ظنا أنهم سيصبحون مثل الغرب و جزأ منه، يعني متطورون و متقدمون، أو سيصبحون ذو عيون زرقاء و شعر أصفر، التمسح نعمة تجعلنا نتخلص من الميكروبات عوض أن تبقى مندسة وسطنا كمسلمين و هم مجرد منافقين يطعنوننا في الظهر، الغرب يلتجئ له الوسخون و نحن يلتجئ إلينا أنظفهم!

  • لاهاي
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 09:13

    انا لااعترف بهذا الشخص لاني اسمع الكثير من اشياء تحدث داخل مقره في روما ،مرة اخرى بعد سيدنا عيسى الكل انتهى عندهم لانهم حرفوا الانجيل ولهذا لم يبق شيىء عندهم اني اعتبره شخص عادي ككل اشخاص يزورون المغرب كعطلة سياحية

  • مواطنة 1
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 09:27

    أرجو لا يعلق البعض بالوصاية الدينية على المغاربة وذلك بكون دين المغاربة هو الإسلام ولا نقبل غيره وما إلى ذلك من خزعبلات . نتمنى أن يرقى تفكير المغاربة ويتماشى مع التقدم الذي وصل إليه الإنسان في جميع بقاع الأرض ، هناك غربيون أسلموا ويعيشون في دولهم معززين مكرمين ، وبالمقابل وجب علينا أن نقبل المسيحيين المغاربة لأن الدين يخص علاقة الإنسان بربه وحتى لو أرغمناه على الإسلام فقد يتظاهر ككثير من الناس بأنه مسلم ولكنه اعتنق اليهودية أو المسيحية أو حتى الإلحاد ، فهناك من المغاربة من نعتقد أنهم مسلمون ولكن لا دين لهم . لسنا أحسن من الآخرين ولا ندري إن كانت صلاتنا وصيامنا مقبولين عند الله أم لا . يجب ان نكف عن الوصاية على الآخرين ، ما يهمنا ويجمعنا هو احترام القوانين وحرية الاخرين والقيام بالواجب .

  • الحق يقال
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 09:40

    هذا الباحث مع الأسف كان يبحث منذ مدة ولم يجد شيأ لكنه حر في معتقداته أستغرب في من عانق دينا وترك دينا صحيحا لا يأتي الباطل من بين يدي ولامن خلفه، قال الله سبحانه وتعالى (ان الدين عند الله الإسلام) صدق الله العظيم وقال في آية أخرى ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) صدق الله العظيم

  • عبد الوهاب
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 09:46

    قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64)

  • Peace
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 09:58

    المنظمات الاسلامية, كما سميتها انت, في نظري ليس لديها وازع ديني, كما قلت, يعني انها تخاف على المسلمين من يعتنقوا المسيحية, اذا زار قداسة البابا المغرب بدعوة من مولانا امير المؤمنين, لا لا لا ابدا لقاء قائدين دينيين لم يكن شيء محضور في الاسلا خوفا على المسلمين ن الديانة الاخرى, هذا هراء, و انما لديهم وازع سياسي عدائي للمغرب. و لذلك انا احيي قداسة البابا فرانسيس على تلبية الدعوة و مسرورون جدا بذلك الحفل, الذي اقيم, لان هذا تعبير فني على ما يجب ان يكون في القدس و لذلك وجها معا نداء القدس و وقعا معا على الوثيقة. بكل بساطة!

  • مهاجر من امريكا
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 10:01

    لا يوجد شيء اسمه حوار الاديان، الدين واحد والخالق واحد، الجميع يريد الشهرة للاسف اليوم مسيحي مغربي وغذا بوذي مغربي، المغرب بلد وشمعة الاسلام والمسلمين، والمسيحيين الان في اوربا واليهود ايضا لولا حماية المسلمين لهم لما بقي منهم اخد، ومؤلفاتهم تشهد على ذالك،

  • yousfi
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 10:03

    أن يكون الإنسان مسلما و يوحد الله و يعتنق المسيحة ليشرك في عبادته بالخالق هدا هو أكبر ضلال (إن الله يغفر الدنوب جميعا إلا أن يشرك به) اللهم أحيان مسلمين و أمتنا مسلمين.

  • yousfi
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 10:10

    و من أتى بغير الإسلام دنيا فلن يقبل منه و سيدنا إبراهيم أبو الأنبياء يقول أنا أول المسلمين. وما الإسلام، الإسلام أن تسلم روحك و نفسك لله و أن تتبع أوامره و و تنتهي عن نواهيه و أن لا تشرك في عبادة الله أحدا.

  • و السلام
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 10:12

    عش نهار ، تسمع أخبار ، لم أسمع في حياتي قط مسيحياً إسمه
    محمد .
    * سيدي ، من قال لك أن كل المغاربة مسرورين بزيارة البابا ،
    و ليس ضروريا أن يكون ذلك لإنجاح الزيارة.
    * المسلمون و النصارى و المسيحيون يتناحرون فيما بينهم على
    مر العصور. والمغرب كباقي دول العالم ، فيه المتسامحون ،
    وفيه المتشددون ، وحتى أبناء الدين الواحد ليسوا سمناً على عسلٍ .
    *فالأمور هي هي ،و ستبقى هي هي ، زيارة البابا لن تغير شيئاً ،
    مثل الزيارة السابقة للمغرب وزيارات أخرى لباقي أرجاء العالم .
    * على العموم ، البابا مرحب به في المغرب ، لكننا لا ننتظر منه شيئاً. و السلام.

  • مجيد
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 10:15

    لماذا الكنيسة التي زارها البابا لم يكن فيها إلا بضعة مسيحيين مغاربة، أين هم هؤلاء الآلاف المؤلفة من المسيحيين المغاربة

  • Amir
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 10:16

    المغرب لجميع ابنائه بل اقول لكل من يعيش فوق ارضه وذالك بغض النضر عن دينه وعرقه وأفكاره السياسية.
    الكل سواسيه امام القانون. لا فرق بين هذا و ذاك .
    نرفض ان يرغم احد ان يتبنى عقيده او افكار معينه .الكل حر في حياته مادام يحترم الآخرين والقانون.
    المتطرفون لا مكانه لهم بيننا.

  • Hamza schmitt
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 10:38

    أنا ألماني مسلم،
    كنت مسيحي ملتزم ومحافظ، أحبني الله وهداني للطريق الصحيح بأن اعتنقت الدين الإسلام لأنه هو دين الحق وخاتم الديانات، خصوصا لما اكتشفت ان المسلمين يؤمنون بجميع الأنبياء والرسل ، ولكن خاتم المرسلين هو محمد صلى الله عليه وسلم خير الخلق “ وأنك لعلى خلق عظيم" محمد الأمين …
    فاكتشفت ان دين الإسلام هو الدين الكامل الذي أتى لتنظيم حياة الإنسان والمجتمع ، واشكر الله الذي هداني الى هذا وما كنت ان اهتدي لولا هداني الله …
    واسأل الله الهداية لكل مرتد عن دينه

  • عبد الله
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 10:47

    لنفهم بكل عقلانبۃ ان دين بلادنا الاول ودين اجداد اجدادنا هي الديانۃ المسيحبۃ وكان هناك عهد متواصل لكن عند الفتوحات بدء الناس يخرجون من الكناءس ويدخلون المساجد اتفهم لما ذا عزيزي القارء(ۃ) لسبب واحد فقط وهو التهرب من التبرعات للمساكبين والضراءب عشرۃ في 100 من ارباح كل شخص مسيحي لمساعدۃ المحتاجين هاذا هو السبب الرءيسي والتاريخ يحكم بيننا ابحت اخي القارء وستجد كتير من اااسرار مغربي مسيحي

  • CHAHID
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 10:49

    ليس في المغرب مسيحي المسيحيون الموجودون هم من الدول الغربية أما أن يأتينا مرتد و يقول أنا مسيحي فليذهب إلى الفاتيكان و يتعبد هناك

  • خالد
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 10:54

    حينما ترى شخصا يقول أنه لا وجود لمسيحيين مغاربة و يتلقى عدد هائل من اللايكات، و آخر يقول أنه "كل واحد كيتدفن فقبر، و أن الله هو اللي كيحكم" و تتهاطل عليه الديسلايكات، تعلم أن المغاربة المسلمون لا يمكن التعايش. فحينما يعتنق شخص الإسلام في بلد ذو أغلبية غير مسلمة هنا فقط يؤمن المسلمون بحرية المعتقد و يطبلون و يهللون له. و هنا أريدكم أن تسألوا أنفسكم، من الذي لن يرضى عنك حتى تتبع ملته؟ هل هو المسيحي أو البوذي أم المسلم؟ الواقع يخبرنا أن المسلمون لن يرضوا عنك حتى تتبع ملتهم

  • متفرج
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 11:38

    كن مسيحي او مسلم لا يهم ذلك يخصك الذي يهم هو ماذا قدمت لهذا البلد من اجل فقراءه من اجل المستضعفين فيه من اجل الحقوق العامة. الاسلام ليس هو المسلمين شحال من مسلم اليوم لاقيمة له بذاته تافه لأنه بعيد كل البعد عن الاسلام الذي لا يجب اختزاله فقط في الصلاة والزكاة والجزية والوضوء بل نتناسى او ننكر ان الاسلام معاملة حسنة بين المسلمين مع بعضهم البعض ومع غيرهم الشئ الذي نفتقده في الكثير من المسلمين للاسف سواء حكامهم او محكوميهم والذي يعوضه سوء الاخلاق من انانية، كذب من اجل المصلحة الضيقة، تكبر، تفضيل الذات على الاخرين، وهلم جرا. في الوقت الذي نجد فيه الغرب المسيحي متشبع بالمعاملة الحسنة في الغالب الاعم والذي اصبح قدوة في كل شئ في صالحه وطالحه. نحتاج لحسن المعاملة لحسن المعاملة والاخلاق كن مسيحي او مسلم ذلك شأنك.

  • Hina
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 11:52

    ابدأ بتغير اسمك من محمد الي فرانسوا ومن سعيد الي شقي.كل معجزات الله من حولك ولم تومن بعد ان الله ليس المسيح ولا ابن الله تعالي الله عن دلك علوا كبيرا.انظر فقط الي الزهور التي تتفتح عند الادان.انا متأكدة ان عند حصول مصيبة لك او مرض ستنادي يا الله.ولن تنادي يا مسيح. انتظر.

  • كلمة حق
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 12:07

    السلام عليكم يا سيدي على اي شيء تتحدت ليس هناك تسامح الديانات وليس هناك ديانات هناك دين واحد شرعه الله من ادم عليه السلام حتى يوم القيامة هده افكار روجها بعض الفلاسفة ونقلها بعض الجهلااء حسبنا الله ونعمة الوكيل

  • احمد
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 12:09

    و الله يا ولدي ما جات لايقة ليك المسيحية.غير تعديتي على راسك و صافي.كون بدلت سميتك هي الاولى احسن واش عرفتي اسم محمد كم يساوي عند المسلمين يا مسيحي…اخر زمان.

  • حمزة
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 12:13

    اسم ليس على مسمى،الحاجة الماسة هي توعية المواطنين

  • تَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 12:23

    قال تعالى : أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلا تَذَكَّرُونَ (23)

  • محمدبرزوك
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 12:54

    اولا وقبل كل شئ ،يجب على هذا المسيحى( المغربى) ان يغير اسمه من محمد الى اسم من الاسماء المسيحيةالعربية المعروفة.وعليه ان لايتباهى بمسيحيته فى دولةمسلمة.

  • Adam
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 13:28

    من قال عيسى عليه السلام هو الله فهو كافر و من قال عيسى عليه السلام هو أن الله فهو كافر ومن قال عزير ابن الله فقد كفر و من قال ان ابراهيم و موسى وعيسى اتو بغير الاسلام و لم يوحد الله فقد كفر

  • حفيظ
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 14:02

    انتم الذين تسمون انفسكم بالمسيحيين لم يعجبكم ديننا وغيرتموه لاسباب فكيف لكم ان تطلبوا من الاخرين الاعتراف بكم.وانتم الان كطعم لاشعال الفتنة في اي وقت.ارجع الى المغزى من الظهير البربري الذي حاربه اجدادنا بقيادة المغفور له .وستعرف لماذا نخاف من الاقليات اادينية

  • محمد
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 14:34

    اضم اسمي الى الاخوة الذين طلبوا من هذا الذي تمسح ان يغير اسمه وهو الاليق به حتى نعرفه.بمذا تأثر هذا هل بالتثليث او بالموسيقى المال الشهرة انا عايش وسط المسيحيين طول حياتي لم ار اي شيء يمكنه ان يؤثر على الانسان الا الحسنوات او المال والباقي لا كله لا يغري!!!

  • ملاحظ
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 16:09

    أغلب التعليقات مع الأسف تؤكد أننا كمسلمين غير متسامحين. لنا ملك واحد، ووطن واحد يجمعنا. الأديان يجب أن تجمعنا بدل أن تفرقنا. لسنا آلهة صغيرة على الأرض لكي نمنع عبد الله من اعتناق ما شاؤوا من الأديان. لا أحد يمتلك الحقيقة. فلْنَرْقَ بأخلاقنا ولْنحبّ بعضنا بعضا يهودا ومسلمين ومسيحيين وحتى لادينيين.

  • مصري بروح دكاليه
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 17:05

    و الله اكتفيت صدمة من أول جملة ( قال **محمد سعيد **، مسيحي مغربي!!!!
    الله يهدي ما خلق، لم لا يكون لعلماء البلد دور في مناصحة هؤلاء، مجرد مناقشات لعل الله ينير قلوبهم، (( قال الله تعالى لرسوله الكريم ; إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء ))
    في رأيي المتواضع ; أن تسمح الدولة لمن أصر على موقفه منهم بتغيير إسمه، لا يعقل أن ينادي مسيحي أو مرتد أو غيره بإسم أشرف الخلق سيدنا محمد

  • زكرياء المراكشي
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 20:20

    زيارة البابا يسرع نزول المسيح الدجال واقتراب الساعة الكبرى

  • Hammi
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 21:02

    الأديان من اختراع البشر. تطورت بسبب الخوف من المجهول، الدجل، والطمع.
    المسيحيين يعرفون و يقرون ان الإنجيل هو روايات عن المسيح و لا يعتبرونه كتاب من عند الله. القران يقول ان الإنجيل حرف و لكن لايوجد انجيلا من عند الله اصلا لكي يحرف !!
    عيسى كان يهوديا و صلب لانه يثور ضد حكم الرومان و ليس بسبب دين ما.

  • اخ المسيح عيسى
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 21:48

    ادا كنت تومن بان عيسى عليه السلام هو الله فمن خلق امه قبل ان تلذه هدا قمة التناقض انصحك بالرجوع الى رشدك قبل فوات الاوان فالمسيح عيسى كان يعبد الله وياكل و يشرب و ينام كفى كدب على الله

  • ادريس
    الإثنين 8 أبريل 2019 - 23:00

    قبح الله الفقر والجوع والحاجة…
    هناك فقير ذو عفة لا يرضى بمد يده او بيع كرامته ودينه من اجل تحويل شهري في حسابه البنكي…
    وهناك فقير مذلول ، منحط لا أخلاق ولا مباديء له ، يستطيع ان يبيع أمه وأخته بل وأهله وعقيدته ووطنه من احل شدق خبز يملأ به بطنه ويشبع به غريزته الجوعانة …
    وهذا الصنف من البشر كثر في القرن الواحد والعشرين وهو من نفس صلب هذا المخلوق في الاستجواب التالي …

  • Dr alaoui
    الثلاثاء 9 أبريل 2019 - 00:58

    الجهل بالإسلام هو سبب اعتناق المسيحيه.لايسعنا الا ان نتمنى لهم الهداية

  • fatima
    الثلاثاء 9 أبريل 2019 - 10:38

    هل يحق لنا التساؤل، ومن خلال مآلات الأوضاع ونهاياتها المفجعة والكارثية التي تلم بمئات الملايين من البشر دون غيرهم من سكان الكوكب الأرضي وتحشرهم في زوايا وظروف مزرية ومؤلمة هل كان الإسلام نعمة عليهم بحق؟ أليس من الأفضل، ومن اليوم وصاعداً، وبحكم الواقع، أن يدعو الفقهاء والنبهاء الأذكياء، شعوب المنطقة لشكر الله على نعم العبودية والرق والاستبداد والجوع والفقر والعهر والنفاق والاستذلال وامتهان الكرامات التي تعيشها شعوب المنطقة، فـوالله، وأيم الحق الذي فيه يمترون، لم أر بعدها، وسواها من نعم ملحوظة وملموسة في هذه الأوطان التي يسمونها بالعربية والأإسلامية. فعيشوا بهذه النعم يا شباب واشكروا الله، جميعاً، مع الفقهاء، لعلكم تفلحون…..

  • saidr
    الثلاثاء 9 أبريل 2019 - 12:17

    ظاهرة المتنصرين في المغرب وقبلها الجزائرهم من الطبقة الفقيرة والغير المتعلمة أو ذات التعليم السطحي ضحل،ولاتجد بينهم مثقفا حقيقيا أو باحثا فضلا عن قامة علميية،وأذكر أسرة قبائليةعرفت تنصر الأب والأم الأميين تماما إبان العشرية السوداء بينما بقي ولدهم المتعلم على إسلامه،وعزا تحول والديه عن إسلامهم لجهلهم وأميتهم،فعدم التعلم وغياب روح الإسلام ورحمته في واقع الناس ومجتمعهم تجعلهم فريسة للدعوات المترصدة،وفي المقابل ترى الناس يدخلون في دينه الحق أفواجا ولن أذكرأمثلة عن القامات العلمية التي اعتنقت الإسلام بعدما درستة نقطة بنقطة لكثرة عددهم فضلا عن العامة والمتعلمين الذين يغطون عين الشمس لكثرتهم المباركة،وبخصوص الدولة عليها أن تفعل دور الدعاة والعمل الإجتماعي وإصلاح المؤسات الإدارية لتنتهي هذه الظاهرة،لأن الناس صاروا للأسف ينفرون من إسلام دولة محصور في صلي ورفد صباطك لاوجود فيها لبيت مال المسلمين ومساعدات وعدالة حقة عمرية لاتفرق بين قوي وضعيف ولاوجهية ومحسوبية عندها بل الناس أحرار كما ولدهتم أمهاتهم.

  • احمد امين السملالي
    الثلاثاء 9 أبريل 2019 - 22:21

    الذي يثير الدهشة في نفس كل متتبع لمسار كتابة السيد محمد سعيد ,يلاحظ ان الرجل يمثل جيل الشباب المغربي المثقف بما تحمله الكلمة ..ولكن الاكثر اندهاشا,هو ان يكون هذا الرجل يفكر بهذا العقل المدعي "تنويرا" وهو بهذه الغفلة من الوعي,حين نستحضر عكق تعلقه بدين اقل ما يلاحظ في اناجيله انها صيغة بلغات ركيكة حتى بلغتها الارامية..انها القلوب التي تعمى..قوله تعالى وهو الحق:*(ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم ,وابصارهم غشاوة)*صدق الله العظيم

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 7

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال