زناز: الوباء يعرّي فقهاء الدين .. والأنظمة المغاربية تدعم السلفية

زناز: الوباء يعرّي فقهاء الدين .. والأنظمة المغاربية تدعم السلفية
الجمعة 15 ماي 2020 - 14:35

قال حميد زناز، باحث جزائري مهتمّ بقضايا الفلسفة والإسلام السياسي، إن “المهاجرين أكثر تأثرا بالفكر الأصولي بسبب وجودهم كأقليات في مجتمعات حديثة متفتحة وعلمانية، وهو ما يجعلهم يخافون من الذوبان في تلك المجتمعات، فيلجؤون إلى التدين المبالغ فيه بدفع من الإخوان المسلمين وغيرهم من الحركات الناشرة للتعصب والكره”.

وأضاف زناز، الذي قدّم بحثًا حول “التفردن” في فلسفة سيوران بجامعة نانسي الفرنسية، في حوار أجرته معه جريدة هسبريس الإلكترونية، أن بلدان المنطقة المغاربية “لا تستطيع تطبيق الشريعة كاملة ولا رفضها كاملة، فهي بلدان شبه إسلامية وشبه حديثة، وهو الاختلال الذي يولد الأزمات الاجتماعية والسياسية والنفسية”.

وإليكم تفاصيل الحوار كاملا:

لم تتغير ردود فعل المجتمعات الإسلامية بشأن مضاعفات الأوبئة إلى حدود الزمن الراهن، حيث ساد التفكير الأسطوري والتفسير المستغرق في الفكر الغيبي. كيف يمكن فهم المتخيل الشعبي الذي يستسلم في فهْم تمفصلات الكوارث الطبيعية والأوبئة؟

يعود الأمر إلى غياب نخبة فكرية حقيقية جريئة تطالب بقطيعة نهائية وحاسمة مع الموروث الغيبي الإسلامي، ووجود نخبة سياسية تستغل هذا التراث الغيبي لتزييف وعي الناس من أجل التحكم فيهم، والبقاء في الحكم باسم هذا التراث والانتماء الوهمي إليه.

لقد عملت حكومات الاستقلال في شمال إفريقيا على استيراد هوية لا علاقة لها بهوية شمال إفريقيا سوى في صدامها معها واستعمارها. وباسم هذه الحضارة العربية الإسلامية تم تشويه الهويات المحلية واستبدالها بهوية مستوردة مرتكزة على تراث خرافي في غالبيته لا علاقة له مع العصر وإشكالياته، ما شجع التفكير الغيبي والاتكالية والإيمان بالمعجزات وغيرها، وشكل ذلك طبعا عائقا كبيرا أمام انتشار التفكير العلمي النقدي.

والأدهى من ذلك أن هذا الخراب يُدرس في المدارس الحكومية من الابتدائي إلى الجامعي، وتدعمه آلاف المساجد والزوايا وعشرات الجرائد والقنوات والدعاة والأحزاب الدينية الإسلامية. في حقيقة الأمر، لم تفعل سلطات الاستقلال ما يجب ليكون العلم سابقا على الدين، الجامعة على المسجد، المفكر على الإمام.

ومن الطبيعي أن تنتشر الخرافات والتفكير الغيبي والتفسير اللاعقلاني للمرض والكوارث الطبيعية. لن أتردد في القول إن هناك سياسة تجهيل ممنهجة تهدف إلى تأبيد الفكر الخرافي الديني في بلداننا بمباركة بعض أشباه المثقفين المتشبثين بهوية معتلة مستوردة. ومن البديهي جدا أن ضعف التعليم العلمي الجاد هو الذي جعل التفكير الغيبي يتغوّل.

استغلت مجموعة من التيارات السلفية “أزمة كورونا” قصد تكريس النظرة الخرافية تجاه الوباء، مستندة في تبرير أقاويلها إلى الجانب التديّني الفولكلوري لدى شعوب المنطقة. بماذا يُمكن تفسير الردود المتوترة من لدن فقهاء الدين كلّما أُخْضِعت هذه المواضيع للنقاش العام؟

هذا الوباء عرّى هؤلاء الفقهاء وأظهر ترّهاتهم وضرب عرض الحائط بكل أكاذيبهم، حيث أظهر أن العلم وحده هو الذي يجب أن نعول عليه وما الدعاء سوى سلوك من مخلفات عصر ما قبل العلم لا يفيد في شيء. في نهاية المطاف، اعتمد المصابون على المراكز الاستشفائية وآلات التنفس الاصطناعي، وليس على خزعبلات الفقهاء.

يبدو أن السلفية قد ضربها هذا الفيروس في مقتل، فضح ألاعيبها كما فضح دعاة الإعجاز العلمي. يكفي متابعة ما يحكى عنهم من نكت على مواقع التواصل الاجتماعي لنعرف أن قطاعات لا بأس بها من الشباب في بلداننا قد انتبهت إلى خداعهم المتواصل منذ عشريات.

بالعودة إلى مجال اشتغالك الفلسفي، تحدثت في إحدى مقالاتك عمّا أسميته بـ “الشريعة الناعمة” الرامية إلى عزل الجاليات المغاربية في الغرب بشتى الوسائل. لماذا يبقى التراكم الثقافي والعرفي والديني مترسّبا لدى جلّ المسلمين المقيمين في الدول الأوروبية القريبة من شمال إفريقيا ولا سيما فرنسا؟

قبل صعود حركات الإسلام السياسي في الغرب المدعم من طرف الحكومات العربية، كان المهاجرون يعيشون في سلام مع المجتمعات المضيفة. عمل الإسلاميون، وعلى رأسهم الإخوان، كل ما في وسعهم لإحداث شرخ بين المسلمين والمجتمع الفرنسي على سبيل المثال، من خلال محاولة عزلهم بشتى الوسائل.

وقد ساعد الإسلاميون في مشروعهم جهتان؛ أولهما بعض الأحزاب اليسارية الفرنسية بغية الاستحواذ على أصوات المسلمين في معاركهم الانتخابية، وثانيهما السلطات في بلدان شمال إفريقيا بغية السيطرة على جالياتها في المهجر وتأبيد ارتباطها بالبلد الأم.

وبما أنها لا تستطيع تقديم أي شيء، قدمت لهم الدين؛ فالحكومات الجزائرية مثلا هي التي تكلفت ماليا لعشرات السنين بمسجد باريس، وهي التي ترسل كل عام الأئمة لإقامة التراويح في فرنسا، فكأن من مهام الدولة تسيير معتقدات مواطنيها وتمويلها. كل هذا شكل أرضية مثالية للحركات الإسلامية؛ إذ وجدت الجو مناسبا، فاستولت على جل المساجد الممولة من طرف بلدان الخليج.

ونحن الآن أمام ظاهرة ما يسمى في الأدبيات السياسية الفرنسية بـ”الأقاليم الضائعة من الجمهورية الفرنسية”، ويُقصد بها الأحياء المؤسلمة في ضواحي المدن الفرنسية الكبرى التي باتت تشكل مجتمعا موازيا تطبق فيه شريعة تبدو ناعمة في الظاهر لكنها تدخل فيما يسميه الإخوان المسلمون بـ”التمكين”؛ أي الوصول إلى تطبيق الشريعة الحقيقية تدريجيا، مثل السماح بغطاء على الرأس بالنسبة للفتيات، ثم الحجاب، وصولا إلى فرض النقاب.

المهاجرون أكثر تأثرا بالفكر الأصولي بسبب وجودهم كأقليات في مجتمعات حديثة متفتحة وعلمانية، وهو ما يجعلهم يخافون من الذوبان في تلك المجتمعات، فيلجؤون إلى التدين المبالغ فيه بدفع من الإخوان المسلمين، وغيرهم من الحركات الناشرة للتعصب والكره.

تطرّقت إلى موضوع محوري يشغل بالَ المسؤولين في المنطقة المغاربية، يتعلق أساسا بزوجات مقاتلي “داعش” اللائي يأملن العودة إلى البلد الأم، حيث يتم تصويرهن على أساس أنهن لا يشكّلن أي خطر على المجتمع، مرجعين ذلك إلى بعض الكتابات التي تربط الحضور النسائي في التيارات الإرهابية بالإنجاب أو الزواج أو الهروب من مشكلات اجتماعية. ما منظورك لتفسير التحاق النساء بالتيارات الإرهابية؟

من وجهة نظر إسلامية/إسلاموية، المرأة دائما تابعة للرجل. وكما تعرف، جلّ النساء اللواتي التحقن بداعش في سوريا والعراق هن من البلدان الغربية؛ أي فرنسا وبلجيكا وهولندا وغيرها. وفي غالب الأحيان كنّ غير بالغات قبل التحاقهن، وتقريبا كلهن كن مخدوعات، تم اصطيادهن بطرق مختلفة، لكن لما وصلن إلى سوريا والعراق، تم توجيههن وتكوينهن.

كثيرات منهن أصبحن داعشيات بكل ما تحمل الكلمة من معنى، لسن بريئات أبدا، ذلك أن تقارير كثيرة بينت أن بعضهن مارسن العنف، وكن مقتنعات تماما بما تفعل داعش من شرور. بالنسبة للجزائريات والتونسيات والمغربيات، لم يكن عددهن معتبرا في صفوف المنظمات الإرهابية.

أسهمت الأنظمة السياسية للمنطقة المغاربية في تمهيد الطريق لتغلغل التيارات السلفية والدينية داخل المجتمعات من أجل إضفاء الشرعية عليها، لكن هذه الاستراتيجية أعطت مفعولا عكسيا خلال العقدين الأخيرين، بعدما تكرّس الفكر المحافظ، وأحيانا المتشدد، لدى المواطنين. إلى أين تسير مجتمعات المنطقة في ظل انقلاب ميزان القوى لصالح الجماعات الدينية؟

كما أسلفت، دول الاستقلال هي التي عملت كل ما في وسعها لأسلمة المجتمع. في الجزائر نقول دائما إن “الفيس هو ابن الافلان”. الأصولية بصفة عامة تدرس في المدارس، ويتعلم التلاميذ في مدارس الأنظمة أن الدولة الإسلامية هي الدولة المثلى إلخ، وتنص كل الدساتير على أن الإسلام هو دين الدولة.

طبيعي جدا أن من تعلّم شيئا بأنه مثالي، سيعمل ويطالب بتطبيقه على أرض الواقع، فلا يختلف خطاب الأئمة في المساجد وخطاب الإرهابيين. الهدف واحد هو تطبيق شرع الله كما يقولون. المسألة هي أن هذه البلدان لا تستطيع تطبيق الشريعة كاملة ولا رفضها كاملة، هي بلدان شبه إسلامية وشبه حديثة، هذا هو الاختلال الذي يولد الأزمات الاجتماعية والسياسية والنفسية.

تُوجه لأنماط التدين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الكثير من الانتقادات المتعلقة بطريقة فهم الحياة، بحيث يُعاب عليها أنها حبيسة عالمها الخاص دون الانفتاح على ما يجري خارج ذلك العالم من خلال إعادة فهمها للدين. ما الذي جعل الإسلام في المنطقة لم يستوعب حركة التاريخ؟

يجب أن يعترف سكان هذه المناطق ذات الأغلبية المسلمة أن المشكلة الأساسية تكمن في طبيعة الدين الإسلامي ذاته. هو دين تدخلي، يتدخل في شؤون الفرد من يوم مولده إلى يوم مماته، ويحاول تنظيم تفاصيل حياته، حتى الحميمية منها.

لا يمكن أن ينفتح المسلم على العالم ودينه يضع حوله سياجا من الممنوعات. كيف يمكن استيعاب حركة التاريخ حينما تعتقد أنك تملك الحقيقة ولك كل الحلول لكل المشاكل في تراثك، بل حتى للمشاكل التي لم تطرح بعد؟ بكل صراحة، ليس من السهل، كي لا أقول إنه من المستحيل، تبين الفرق بين الإسلام والإسلاموية اليوم.

‫تعليقات الزوار

116
  • yahya
    الجمعة 15 ماي 2020 - 14:53

    (…ليكفروا بما اتيناهم فسوف تعلمون) الروم.صدق الله العظيم.
    + هذا وعيد لكل من جاحد أمر الله.قال بعضهم: و الله لو توعدني حارس درب لخفت منه ، فكيف و المتوعد هنا هو الذي يقول للشيء كن فيكون.مختصر ابن كثير.

  • ابراهيم برنبشة
    الجمعة 15 ماي 2020 - 14:55

    التخلي عن دين الاسلام ، هو انفصام وانسلاخ عن الحقيقة التي ارتضاها خالق الكون للكائن البشري المخلوق فوق الارض، اذ لم يخلق الانس والجن الا لعبادته، والاسلام اليه، وبهذا يكون من اسلم وظل مسلما، مخلوقا تابعا لما اراده الخالق من مخلوقاته البشرية، وهذا لا يتعارض مع ان يكون المسلم طبيبا وعالما في مختلف العلوم، وقاىدا لنظام من أرقى الانظمة، اما الدعوة الى التقليد والتبعية والانفصام عن الهوية فهي دعوة فاشلة، وشاذة، عن المنطق الطبيعي والفطرة السليمة.التي فطر عليها الانسان.

  • البوهالي
    الجمعة 15 ماي 2020 - 14:56

    حوار لا يستحق القراءة من أوله لأن صاحبه من خلال السطور الأولى يظهر أن له مشكلة ما مع الإخوان المسلمين والحركات الإسلامية وأن كل متدين (الحركات هي السبب في تدينه) والله ما قرأت المقال وتكفيني كلماته الأول.

  • البيضاوي
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:01

    الله تعالى يعبد بعلم و ليس بجهل و هذه الحركات المتطرفة منها من يتحكم فيها الفهم المتواضع لمقاصد الدين و تتخذ الغلو و العنف طريقا لاثبات وجودها و هناك فئة تخدم مصالح من صنعها من مخابرات الدول الكبرى للاستعانة بها في الدخول لاحتلال البلدان المستهدفة و هكذا يتم التلاعب بعقول الناس بين الاستغباء و الاستغفال و الاسلام ليس فيه واسطة للتواصل مع الخالق بل يحث البشر على تدبّر آيات الكون و التفكر فيها و استخدام العقل في تدارس القرآن الكريم و السنة النبوية الشريفة

  • مواطنة
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:08

    أنا اتساءل هل اصبحتم علمانيين وتعملون كل ما في وسعكم على تقريب مثل هذه الافكار العلمانية المتطرفة الى الشباب ؟ كيف يعقل ان يبث هذا سمومه ويقول بأنه لا يجب ان نؤمن بالغيبيات .اليس اليوم الآخر من الغيبيات؟اذا كان لا يؤمن به هو فلماذا يلزم غيره بعدم الايمان به؟ ثم يقول ان الدعاء لا ينفع في شيء .اليس هذا ما يشجع على التطرف ؟ اليس مطلوب منا كمسلمبن ان ندعو الله تعالى بأن يرفع عنا الوباء؟ حتى المسيحيين فعلوا ذلك. لماذا تنتقدون فقط المسلمين؟ مشكلتنا نحن المسلمين ليست مع الفكر الغربي المعادي للمسلمين بل مع ادواتهم من ابناء جلدتنا المتصهينين اكثر من الصهاينة.لن تفلحوا في مسعاكم باذن الله .والله خير الماكرين.ديننا منهج حياة من التزم به فاز ومن اعرض عنه خسر وخاب…
    .

  • الصالحي
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:09

    هذا المتكلم يجب أن يتكلم على الجزاير فقط اما المغرب فلا وجود لما يقول وهو غير مطلع على احواله فملاحظاته كلها أخطاء في أخطاء

  • عبد الرحمان
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:09

    يقول الله تعالى في محكم كتابه ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم صدق الله العظيم. كل يوم يخرج علينا من اطلع على بضع كتب للغربيين ويتبجح علينا بثقافته و…، اعلم ايها الفيلسوف هذا ان وصلت الى هذه الدرجة أن أولئك الذين تتملق اليهم ليل نهار يعتبرونك عرقا أدنى منهم ولن يرضوا عنك أبدا حتى تخلع ما بين وبين تراثك كله. تجبر من قبلك وقال أنا ربكم الأعلى فغرق. تجبر من كان أقوى منك فأهلك بحشرة صغيرة (النمرود). تجبرت أمريكا بسلاحها وعلمها وتطورها فأهلكهم مخلوق أقل من الذباب. أسأل الله العظيم أن يردك الى الطريق المستقيم في هذا الشهر المبارك

  • مغربي من وراء الشمس
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:09

    الله الذي رغبنا في الدعاء هو الذي قال على لسان رسول الله صلى الله عليه و سلم : تداووا، فإن الله عز وجل لم يضع داء إلا وضع له دواء، غير داء واحد الهرم. وهو الذي قال : ما أنزل الله عز وجل داء، إلا أنزل له دواء، علمه من علمه، وجهله من جهله.
    مشكلتك في فهم النصوص و دراستها و تنزيلها على الواقع انا السلفيون فهم افهم النصوص و طريقة تنزيلها ، لأن الأوبئة ليست جديدة فقد عاشها الصحابة في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم ، اما الدعاء فلا يغني من بدل اسباب الشفاء فهو مكمل و لا يعتمد عليه وحده الا في حالة عجز الانسان عن إيجاد دواء.

  • mekkaoui moulay lhoussaine
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:09

    المشكل ليس في الإسلام ، الاسلام مع العلم و مع الأبحاث العلمية ، العلم نور و الجهل ظلام، عدم الفهم في الدين هو المشكل ، الإسلام قائم بدأته لا يحتاج إلى أحد كي يدافع عنه ، الإسلام حق الجميع لا فرق بين العرب والعجم ولا بين اسود وابيض ، هناك مجموعة من الانتهازيين المستبدين السفلة الغالين في الدين هم السبب إلى ما وصلت إليه الأمور .
    يجب إعادة التأهيل للعلماء في جميع المجالات قبل فوات الأوان، العلم ينقسم إلى علوم الدنيا وعلوم الآخرة .
    بدأ واضحا الأبحاث العلمية لإيجاد لقاح أو دواء لهذه الظاهرة كورونا فاشل لن ولن تصل الأبحاث العلمية إلى أي نتيجة.
    مولاي الحسين مكاوي باحث ومعالج بالرقية والموعظة

  • مواطن غيور1/ الدين
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:10

    السلام عليكم
    أصبح كل من هب و دب يجلد في الإسلام و معتقدات المسلمين! إدا كان شخص أي شخص عنده عقدة من الإسلام فليس بالضرورة أن يجاهر بها، فعلاقتك بربك ستحاسب عليها أنت من تجاهر.
    لم نسمع لهؤلاء "المفكرين" انتقاد اليهودية و التوراة و أحكامها و التعدد فيها بالنسبة للزواج و الميراث و المرأة…؟
    إدا كانت للكعبة رب بحميها، فلإسلام رب يحميه.

  • مسلم متنور
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:11

    يقول أن الإسلام الذي شكل هويتنا ‏طيلة 14 قرنا دخيل على المغرب الكبير. لو أتيت بأي شخص من أي مكان في العالم له أدنى معرفة ‏بهذه المنطقة لضحك من هذا القول الأحمق.

    يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ

  • فيلسوف مغربي
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:12

    بعدما قرأت المقال تأكدت من شيء واحد فقط، بنوا جلدتنا أشد عداوة لنا من غيرنا، والعلماني العربي أشر من غيره.
    مالاحظنا هو أنه الناس تدينت أكثر في هذه الجائحة وأصوات الفقهاء ارتفعت مع انخفاض دعاة الالحاد، ودخل الغربيون في الاسلام افواجا.
    لا ادري في أي عالم يعيش هذا المفكر بين قوصين، وعن اي لكن من قلبه مريضا وعينه عمياء فلن يبصر شيئا

  • عادل
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:13

    في الرخاء تستطيع أن تقول ما شئت. لو مسك الوباء طرفة عين واستعصى العلاج. حينئذ ستستنجد وتدعو وتخر ساجدا. العلم الحقيقي هو أن تقر بقدرة الله. فالأخذ بالأسباب لا يغني عن دعاء مسبب الأسباب. وإن شفيت ولم تقر بآن الشفاء من عند الله، فتلك مصيبة في نفسك أعظم من المرض.

  • wiseman
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:13

    مقال رائع ياريت نتعلم و نعي ما يقوله هؤلاء المفكرون التنويريون

  • المواطن
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:14

    وضعت الاصبع على سبب التخلف .في ظل اختيارات رسمية متخلفة بقصد.واتجاهات اسلاموية انتهازية وكذابة متواطئة بقصد وجماهير امية تابعة منقادة يصعب الحديث عن نهوض هذه الاوطان…

  • مواطن
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:14

    "الدعاء لا يفيد في شئ" حسبي الله و نعم الوكيل..ارى انك استغليت بعض الاراء الشاذة لبعض الحمقى الذين يتحدثون باسم الدين و هم لا يفقهون فيه شيئا استغليت ذلك لتضرب عرض الحائط بكل التراث الاسلامي..لو كان الدعاء لا يفيد في شئ لما رأينا الآلاف من المسلمين و غير المسلمين يسجدون لله في ايطاليا بعدما عجز الجميع عن مواجهة الداء و لما رفع الاذان في مختلف المساجد في اوروبا بعدما كان فقط داخل المسجد..الدين الاسلامي لم يكن ابدا منافيا للعلم بل يأمر به و بحث عليه و الجميع يعلم مقدار ما اعطاه علماء مسلمون البشرية في مختلف المجالات..

  • من اعالي الجبل
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:17

    ان الدين الاسلامي يحت على العلم و يشجع العلماء و الفلاسفة الاحرار الذين لا يضعون محاربة الدين هدفهم بل يبحتون عن الحقيقة الضائعة ما هو العيب بان يحافظ الانسان على هويته اينما و جد لنا نمط اليابانيون في ارجاء العالم متمسكين بطقوسهم و لا احد يلومهم لكن نحن العرب المنحرفون لما نندمج كليا في العادات الغربية اول ما نقوم به هو محاربة العربي الاخر و ننعته بالمتخلف لا لشيء ا لا انه اراد ان يبفى مرتبطا باصوله و نمط عيشه لم يقم اي فقيه و قال انه يمكن محاربة كرونا بالفقه او القران لعلمك ان القران شريعة ونمط عيش و لا يستتثني اي انسان ( ان اكرمكم عند الله اثقاكم) راجع نفسك و افتح عينك كي ترى العالم على خقيقته

  • مسلم وأفتخر
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:21

    كلام إلحادي …وخلط وخبط….ويعتقد نفسه أنه هو الفاهم الوحيد في هذا الكون.
    وما هو إلا ببغاء يجتر مقولات وشبهات أسياده المستشرقين والملاحدة.
    هزلت هزلت
    بزاف عليكم الدين الإسلامي الصافي المبني على الكتاب والسنة بفهم الصحابة ومن تبعهم بإحسان.

  • خالد.ف
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:21

    'بدأ الإسلام غريبا و سيعود غريبا كما بدأ ، فطوبى للغرباء ' لا نبرئ كل علماء الأمة بل نعتبر بعضهم شياطين الإنس يأمرون بالمنكر و ينهون عن المعروف و البعض الٱخر يحكم بما يرضي السلاطين و الملوك كما يحصل في السعودية الٱن مثلا ! و لكن هذا و أمثاله يخلطون الحابل بالنابل من أجل النيل من سمعة الإسلام ، و لكن ..هيهات هيهات ** يريدون ليطفودؤوا نور الله بأفواههم و الله متم نوره و لو كره الكافرون **

  • محمد سعيد
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:22

    وهل هناك دين يقول بمواجهة الأمراض بالدعاء؟ الذي اعرف هو ان رسول الإسلام يقول "ان الله قد انزل الداء وانزل الدواء علمه من علمه وجهله من جهله ".
    أما بالنسبة للوباء فيقول " إذا سمعتم بالبلاء قد حل في ارض فلا تدخلوها، وإذا كنتم في ببلد أصابه بلاء فلا تخرجوا منه فرارا منه" ( كل لا يتم نقل العدوى الى ارض أخرى) وهذا هو عين الحجر الصحي الذي تطبقه اليوم فرنسا التي يحاضر بها هذا المستغل بالفلسفة.
    أما أن يقول فقيه أو رجل دين بالاكتفاء بالدعاء من أجل القضاء على المرض فيجب أن يقول أيضا بالاكتفاء بالذكر والصلاة من أجل القضاء على الجوع، وهذا لا يقول به أحد وإنما هو من تحامل العلمانيين على المتدينين. نحن المغاربة مسلمون ونقول ( شحال خاصك من استغفر الله يا البايت بلا عشا) !
    تحياتي.

  • محمد سعيد KSA
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:23

    السلام عليكم

    لماذا يبدو الخطاب العام فوضوي وغير مفهوم؟
    هذا لأن الأشياء لا تسمى بمسمياتها.

    السلف هم كل من سبقنا من أجيال مسلمه من أهل السنة والجماعة (الحنفية والمالكية والحنابلة والشوافع) إلى زمن رسول الله، يعني السلف هم أهل السنه والجماعه، وأما ما يسمون بإسلاميين من أحزاب ومفكرين… الخ فهذه مصطلحات مستحدثة بدعية لا علاقة لها بالمجتمع المسلم.

    لا تهمني أن تعجب بما كتبته وما يهمني هو أن رسالتي وصلت لك.

  • سليم
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:25

    كل من هب ودب يتطاول على فقهاء الدين دون تمييز. في نظرك ما قدم *الحداثيون* للمجتمع في هذه الازمة؟

  • مسلمة وافتخر
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:25

    مقال مستفز، الإيمان بالغيب من أساسيات الدين الإسلامي، و كيف لا ألجأ لدعاء ربي و هو خالقي وخالق الكون و العالم بكل شيء، و الدعاء تعلمناه من نبينا الكريم و لا بد ان يصاحب الدعاء العمل، فالمسلم ياخد بالأسباب (دواء و أجهزة تنفس …) ثم يوكل امره لربه، ان تقرن الدعاء و الغيبات بالخرافة و الفلكلور هو ضرب في جوهر ديننا الحنيف، وأن تقول عن المرأة أنها مهمشة و مقموعة في الإسلام هو قمة الجهل والرجعية و انا كمسلمة لا اسمح بهاته المغالطات البئيسة المغلوطة.

  • مُــــــــواطنٌ مَغربِي
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:26

    في الصين والهند واليابان وكوريا وإندونيسيا لا زالوا يعالجون مرضاهم بالطقوس الدينية والأعشاب..لان نصف العلاج هي الراحة النفسية.. فإذا توفرت سهل الشفاء

  • احمد@#$
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:26

    جامعة نانسي الوجهة التي اتجه إليها هدا الرجل لانه وجد ضلته فيها اقول له استر آراءك لنفسك. فادا أردت نقاش موضوعك فحاور اساتدة عرب ومسلمين وحينها ستجد سدا منيعا لأفكارك المزيفة.المليئةبالحقد والكراهية للمسلمين .ياخي اترك عباد الله في حالهم فهم لم يطلبوا منك رايك في هادا الموضوع. أصحاب خالف تعرف وبس

  • Hebarmars
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:29

    شكرا لهيسيريس على هذا الاستجواب
    لكن الفيلسوف لديه خلط في المفاهيم ،
    ممكن ان اتقبل ان المغاربيين هم اكثر تدينا خوفا من الذوبان في مجتمع مغاير
    و قلتم من وجهة نظر إسلامية المرأة دائما تابعة للرجل. وكما تعرف، جلّ النساء اللواتي التحقن بداعش في سوريا والعراق
    لكن هولاء النسوة اغلبهم اوروبيات و ازواجهن كذلك
    و لم ياتو من المغرب العربي ؟

  • بنت المغرب
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:29

    تحاول تغطي الشمس بالغربال واضح جدا، لست متدينة لكن الجائحة أظهرت ان خلال الأزمات لا نحتاج الا للعلماء المثقفين من فقهاء الدين و أطباء و جراحين و ممرضين و رجال امن و جيش و لا نحتاج للغوغائيين و التافهين المتكلمين عن جهل باسم العامة و لا لناشري التفاهة الذين حقيقة فضحتهم الجائحة و ابانت على انهم غير مرغوب فيهم. تحياتي لفقهاء الدين و للأطباء و الممرضين اصحاب الضمير و المخلصين

  • karim
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:30

    أمرنا الرسول (ص) بعدم الدخول إلى الأرض الموبوءة وعدم الخروج منها. العالم كله يتبع تلك النصيحة الان فهي أحسن طريقة للوقاية. هذه عينة من تعاليم الإسلام الذي أمرنا بطلب العلم.
    إذن يبدو أن صاحب المقال وضيفه لايفقهان شيئا في الإسلام, مجرد ملحد يريد مهاجمة الإسلام و ماأكثرهه مؤخرا.
    لكن لما لم يخبرنا كم عدد الساعات التي يقضيها في المختبر لاكتشاف اللقاح؟ أو أن الجائحة فضحت وعرت حقيقتهم, لا هو تعلم علما ينفع الناس به ولا هو اتبع الإسلام لينقظ نفسه. كل ما يقتات عليه هو مهاجمة الإسلام

  • الفكر والموروث
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:32

    حرية الفكر
    كيف يكون الفكر حرا ماهي الحدود ومن يضعها
    كيف يجب أن نقرأ التاريخ البشري ومن أي حقبة زمنية
    هل من الصواب أن تقول لشخص آخر كيف عليه أن يفكر
    في نضري يجب وضع أدوات الفكر أمام المتلقي ونترك له حرية التفكير بتلك الادوات التي هي أصل موروث تاريخي لكن مع القدرة على التحليل بدون مؤثرات وإنما استعمال العقل وكيفية التساؤل متى ولماذا وكيف ولأي غاية
    هل من الصواب أن نحجر على الفكر لأنه مخالف لفكرنا
    التعليم والتعلم ليس هو جعل ابنك يفكر مثلك تماما ولكن تمده بالادوات الضرورية ليصل بفكره الى الصواب من الخطأ
    وإلا سيكون استنساخ يمتد الى مالانهاية

  • مغربي مغترب
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:44

    عند قراءة السطور الأولى من المقال يتضح جليا أن المُحاوَر له حقد مسبق على الإسلام عامة وعلى الإسلام السياسي خاصة، أغلب من درس في جامعات فرنسا يكرهون دين الإسلام وأولهم طه حسين الذين طعن في القرآن وأراد تصحيحه، هل يتجرأ هذا الجزائري العلماني على انتقاد اسياده الفرنسيين من يهود ومسيحيين؟ بالطبع لا…

  • الحسين أبو خالد
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:45

    () من الغريب أن نجد الطريق مفتوحا في بعض المواقع أمام من يتغي الصيد لأتباع سدج بقصد التمرد على الإسلام وتعاليمه والذي هو مصدر وجوده وكيانها ، في غياب الشجاعة لدى هؤلاء لمواجهة الجماعات والطوائف مباشرة …ويؤكد القرءان على حالة نفسية ناشزة بالقول : (( فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ ۖ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ۚ كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ )) والله متم نوره ولو كره ……؟

  • عبد الكريم زهرو
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:49

    تحية عدل ورحمةومغفرة في هذه العشر الأواخر من رمضان المبارك
    المس فيك ، شقيقي ، الجانب الفكري المنفتح والاطلاع الغزير على ثقافات وفلسفات الاستشراق، وأريد منك الاعتقاد بل الاقتناع بأن وجهة نظرك في هذا الشأن صواب لكنها تحتمل الخطأ في الكثير من الجوانب . و لعل ضرورة إشباع غريزة التدين والتي هي فطرية في العالمين هي التي تدفع الإنسان إلى ممارسة ومزاولة العديد من الطقوس والشعاءر الدينية . واذكرك كذلك بأن بني آدم على وجه هذه البسيطة يتخذ آلهة متعددة يلجأ إليها في السراء والضراء ، لكن من له عقل رشيد، يتذبر و يتفكر في ملكوت السماوات والأرض وما بينهما سيصل لا محالة إلى إدراك ومعرفة ما وراء هذا الوجود والى العلاقة بينهما وستنتج راحة واطمئنان بليغين في النفس (إنما يخشى الله من عباده العلماء )واذكرك كذلك ، شقيقي كذالك بأن أعمارنا قصيرة وصحتنا تضعف تدريجيا، فلنغتنم الفرصة في البحث عما ينفعنا والعمل بما يليق بنا ويسعد البشرية جمعاء بسعينا دائما في الخير . و لنترك الأشغال والاهتمام بعورات الآخرين وذلك هو تمام العدل والإنصاف على سطح هذا الكوكب المعلق في هذا الكون الشاسع الواسع.

  • كلية الشريعة
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:51

    لماذا لا تطرح أفكارك على بساط النقاش في رحاب إحدى كليات الشريعة بحضور الفقهاء، حتى تواجههم مباشرة، مادامت مشكلتك معهم، وليس بأن تتمطى على الاريكة وتجيب عن أسئلة الجريدة بمفردك، كل من يجري وحيدا في الطريق يرى نفسه منتصرا وسابقا = لأن المنافس غير موجود.
    الفقهاء سيرهقونك في الأخطاء اللغوية قبل أن يمروا معك إلى المغالطات والتضليلات التي صارت كالاسطوانة الجميع صار يرددها.

  • احمد
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:51

    هذا تطاول على البحت والعلم والمعرفة.الشخص لا يميز بين السلفي والإخواني والفقيه (الرسمي) قاصدا تقديم كليشيهات عفى عنها الزمن متجاوزا حقائق التاريخ والواقع. وعنصريته وإستأصاليته واضحة من خلال هذا المقال، صفة الباحت كبيرة عليه ويمكن وضعه في خانة الجندي في طابور خدمة الإستعمار ولمن يعطي أكثر

  • 'كانت
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:52

    بما انك فيلسوف عرفت هويتك وميولاتك ولما جاءتهم آيتنا مبصرة قالوا هدا سحر مبين وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين هدا مآلك

  • محمد سلوان
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:57

    من جهل شئا عاده .قد يفعل الجهل بصاحبه ما لا يفعل العدو بعدوه التفقه في اادين الاسلامي هداية ونعمة من الله تعالى .. اللهم لا تدع ضالا الا هديته

  • ما بكم يا قوم
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:58

    الإسلام الحق هو دين المحبة و السلام و الأخلاق و الأداب و كل ما يخطر ببالك من المناقب و المكارم، ولكن عيبنا أننا ابتعدنا عنه و لم يعد لنا نصيب منه إلا الإسم إلا من رحم الله، و أما الذين ينعقون و راءه فلن يضروه شيءا و الإسلام نور و الله متم نوره ولو كره من كره

  • الحسين
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:59

    انظروا للملحدين كيف يهاجمون على دين المغاربة ويصفونه بالشعودة والله غير المسلم لا يستطيع أن يهاجم الدين الاسلامي ويصفه بعد النعوت وهو يعيش بين اظهرهم .حسبنا الله ونعم الوكيل.

  • مغربي قح
    الجمعة 15 ماي 2020 - 15:59

    هذا الباحث الجزائري له امثال في المغرب لا داعي لذكر أسمائهم لكونهم كرسوا كل ابحاثهم وحياتهم لمعادات الإسلام والمسلمين ارضاء لأسيادهم الملحدين وكل شيء بثمن. أقول لهؤلاء قليل من الفلسفة يؤدي الى الإلحاد وكثير من الفلسفة يؤدي الى الإيمان وهذا ما يفسر دخول مجموعة من الفلاسفة الغربيين الى الإسلام.

  • راي
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:04

    ألا بذكر الله تطمئن القلوب صدق الله العظيم…
    لن يسعد القلب الا بصدق علاقته بخالقه مجرب صحيح .
    وما جاء في الموضوع على طوله غير منطقي اذ كيف يعيش الانسان دون اخلاقيات وقوانين تحكم حياته وعلاقته بالاخر.الدين يزخر بالاخلاقيات والعبادات المثالية اقل مثال انه يدعوك ان تغسل يديك وان تاكل بيمينك وتأكل مما يليك فماذا اذا أعملت حريتك سنأكل دون غسل يدك التي ربما كانت في مهمة خاصة في أنفك وستأكل بشمالك الذي من المفروض عندنا انها مخصصة لتنظيف القذارة وستجهز على حصة غيرك في الطبق… .نحن بحاجة الى عقلاء ….هدانا الله جميعا ورفع عنا هذا البلاء.

  • المغربي
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:08

    هذا الشخص لا يقدح في ااسلفية بل في الاسلام.. تأملوا تعابيره هاته:
    #قطيعة نهائية وحاسمة مع الموروث الغيبي الاسلامي.. في حين نحن نؤمن بالله وملائكته ورسله وكتبه وباليوم الاخر وبالقدر ..
    #يقول فهي بلدان شبه اسلامية وشبه حديثة .. قاصدا الدول المغاربية.. كأن الحداثة في مسار والاسلام في مسار اخر او انه ضد الحداثة.. ان الاسلام لم يمنع ابدا الحداثة والعصرنة في جميع الميادين طالما لا تخالف تعاليمه..
    @عجبا لامثال هؤلاء لا يحلو لهم الكلام الا في الدين..من هناك من فرنسا..
    لا حول ولا قوة الا بالله..

  • Rami
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:09

    C normale orginaire de la kabylie algerienne fahem ya fham

  • متتبع
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:15

    مالك و الدين اتقي الله و كن صادقا مع ذاتك
    كورونا عرت العالم و أدخلت الجميع في دوامة لا يعلم نهايتها الا الله.

  • مسلم والحمد لله
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:16

    لقد جاء هذا الاستهزاء بالدين الإسلامي نتاج سنين طويلة من تفريطنا نحن المسلمون في إسلامنا, وكان رد فعل طبيعي لمن لا يحترم نفسه أن لا يحترم ولا يوضع في الاعتبار.
    و ليس من العيب أن نقول : إن أول من أساء للإسلام ورموزه هم المسلمون أنفسهم.   فالمسلمون الذين فتحوا البلاد بحسن إسلامهم وتعاملهم, فها هم أحفادهم يضيعون جهودهم وينفرون الناس, بل ويشوهون صورة الإسلام.   وصرنا ليس لنا سوى أن نقول كنا وكنا…, فلو تمسكنا بتعاليم ديننا الحنيف, وأخلاق نبينا, لما أعطينا الضوء الأخضر للغير بأن يعيبوا علينا . ثم ويضعوننا في نهاية قافلة التقدم, حيث ليس لنا فيها مكان.   انظر إلى نفسك أخي وراقب تصرفاتك, في بيتك مع زوجتك, أولادك , والديك, مع جيرانك, هل تصبر على أذى جارك؟ في عملك, في تعاملك مع الآخرين, هل أنت صادق؟ أمين؟ كريم؟ شجاع؟ هل تتبع سنة نبيك في كل أمرك؟
    واعلموا أن أفضل و أكرر وأفضل  ما ورثناه هو إسلامنا.

  • سيدي علي
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:18

    قال ان المرض عرى الفقهاء وان العلم وحده هو من نعول عليه
    اولا
    لحد الساعة لا الفقيه ولا الطبيب اظهر شيئ ولمادا ادن احتقرت الفقيه
    تانيا
    الفقيه والعالم لا يتناقضان يكون الفقيه عالما ويكون العالم فقيها
    (هد السيد فوطوكوبي ديال عصيد)

  • وعزيز
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:22

    السؤال طرح هكذا :
    استغلت مجموعة من التيارات السلفية "أزمة كورونا" قصد تكريس النظرة الخرافية تجاه الوباء، مستندة في تبرير أقاويلها إلى الجانب التديّني الفولكلوري لدى شعوب المنطقة. بماذا يُمكن تفسير الردود المتوترة من لدن فقهاء الدين كلّما أُخْضِعت هذه المواضيع للنقاش العام؟

    فماذا ننتظر من المجيب…… ؟؟؟؟

    قديما قالت العرب :

    وافق (شن طبقة)

    خلاصة القول :

    الفكر بلا مرجعية.
    العلم بلا دين.

    مجرد……

    مجرد……

    و يوم القيامة…. ستعرفون الحقيقة.

    فالنتظروا…. انا معكم منتظرون.

    قال الله تعالى في سورة المائدة :((إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48)))
    صدق الله العظيم.

  • يا استاذ....!
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:22

    الإسلام والفقهاء لا يعارضون العلم والبحث العلمي لإيجاد الدواء لكل داء ورسول الله( ص) نفسه مرض وتداوى ولم يقتصر على الرقية الشرعية والدعاء… فاكتفي يا أستاذ بفلسفتك ولا تترامى على ميدان ليس من اختصاصك… كما اعوك لتحسب لعاقبتك كيف ستكون لأنك انتهكت حرمة الآخرين ب"جمعك الفقهاء في سلة واحدة" وب"طعنك عشوائيا في ما ليس لك به علم"…

  • عمرو
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:34

    قل لنا ما هي خزعبلات الفقهاء في نظرك ؟ لا يجب أن نذكر الله لتبقى على خاطرك . كل ما يقع بأمر الله و العلاج و التلقيح بأمر الله و عمل العلماء في المختبرات من الأسباب الضرورية للتغلب على الأمراض. فكِّر أكثر.

  • الراكون
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:46

    الخطأ الكبير الذي وقع فيه المتدينون على مر العصور هو قبولهم بما يسمى رجال الدين الذين لا محل لهم في المنظومة الدينية الأصلية.
    عندما تتأمل في الكتب الدينية لا تجد سوى الإله و الرسول و لا تجد الفقيه أو القسيس أو الكاهن. إذا ذكر كهنة المعبد فيتطرق لهم الكتاب الديني بسلبية على أساس أنهم كفروا و ظلموا.
    الدين علاقة مباشرة بين المتدين و الإله الذي يؤمن به، الكتاب الديني موجه للفرد مباشرة بدون واسطة و هو حر في الإيمان أو عدمه.
    سبب ظهور منزمات العنف و الجهل بالمنطق العلمي هو بالأساس راجع إلى تكريس أصحاب هذه الحرف المستفيدين من سذاجة البسطاء لثقافة انطوائية ما أنزل الله بها من سلطان.

  • رأي وتحليل صائب
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:48

    ان ما جاء في هذا الحوار من أجوبة هو تشخيص وتشريح لواقع ركبته القوى المتسلطة على شعوب شمال افريقيا العاجزة عن تقديم ما يفيد المواطن فتغدق عليه بالوعود الملونة والنكهة بالعقيدة المتخلفة الجامدة . هكذا تبقي على إنسان يعيش في عصر تجاوزه الزمن والتاريخ والحياة وحتى الطبيعة. هذا وكان مدرستنا وجامعتنا وتلفازاتنا …. ما هي إلا للاستئناس وملئ الفراغ. وأن كل العلم وكل الحقيقة حسم فيها منذ أربعة عشر قرنا وكان التطور والحياة انتهت وكل ما يجب عمله هو لما بعد الموت البيولوجي للإنسان,
    إن الحركات الإسلامية ارتكبت ولا تزال إجراما في حق الشعوب من أجل السيطرة

  • محمد
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:50

    مثل هؤلاء لا يستحقون رد ومضيعت للوقت و البداية تلخص المقال في شيء واحد هو الأعداء للاسلام بكل معانيه

  • بنعبدالسلام
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:59

    الدين الإسلامي دين الحق لا شك في ذلك. ولكن مما لا شك فيه أيضا أنه أُسِيءَ فهمه وانحرفت أهدافه وَاسْتُغِلَّ للماديات عوض الروحانيات ولأجل "تغدية الجيب عوض تغذية الروح". ما نراه اليوم لدى ما يسمى بالأحزاب "ذات المرجعية الإسلامية" من تطاحن ودسائس واستعمال كل ماهو محرم دينيا وحتى دُنْيويا لأجل الحصول على الكراسي والإمتيازات الغير المستحقة ، وما تمارسه الأنظمة تحت غطاء حماية الدين، من أجل نهب ثروات الشعوب ، كل هذا دليل واضح على أن الدين الإسلامي ليس هو ما نعيشه اليوم.

  • عادل
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:59

    ومن يستمع لمثل هؤلاء "الباحثين"… قمة مضيعة نالوقت أن نلتفت لهذه الخزعبلات الفارغة… الحمد لله أن لنا مجالس علمية تزخر بالعلماء والباحثين الذين يمكن الاستماع إليهم ودراسة أحاثهم.

  • مصطفى آيت الغربي
    الجمعة 15 ماي 2020 - 16:59

    لما انتهيت من قراءة التعاليق سالت الله سبحانه وتعالى أن يديم علينا نعنة كورونا بوتيرة ايطاليا أو أمريكا.
    والله العظيم أنا مسرور بكورونا
    يخ على حياة قبل من كورونا ولا بعد كورونا.

  • ichouali
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:01

    طوال القرون التي تلت وصول عرب المشرق الى شمال افريقيا غازين/فاتحين كما تريد، والأسلام ينتشر وتأقلمت شعوب الأمازيغ مع الدين الجديد، تماما كما فعلوا مع الأديان السابقة،ومع مرور الوقت أصبحت لدى المغاربة نسختهم الخاصة في التدين تداخلت فيها الأديان الأبراهيمية وامتزجت بالأديان الأمازيغية الأصلية بسلاسة وسلم،والقبائل من بدو العرب التي أتت من الشرق ذابت بمرور الزمان في الأمازيغ بالمصاهرة والتزاوج والأختلاط.وبالطبع بقيت بعض العائلات محتفظة بالأسم تيمنا بالجذور الأصلية كما صيغت اللغة الدارجة من العربية وهي مزيج من لسان قبائل سليمو جهم وبني هلال وغيرها ممن وفد الى المغرب زمن الموحدين.
    وبعد انجلاء الجيش الفرنسي عن المنطقة لم يكم أمام النخب سوى الركوب على الدين الذي سبق وكان هو الدينامو الذي كان يدفع للفداء و الأستشهاد ضد المستعمر.
    وشائت الأقدار أن تتواجد حركة الأخوان بمصر من جهة والوهابية في نجد السعودية من جهة،يتدخلوا بشكل رهيب في اعادة صياغة أو بالاصح تشويه الأسلام المغاربي السمح والتاريخي المتأقلم مع المنطقة وسكانها منذ قرون، مما أدى الى ظهور الجماعات المؤدلجة.

  • Ramon
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:03

    هناك طريقان طريق الايمان وطريق الكفر والضلالة.يقول الله تعالى في سورةالكهف اية28:" واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه. ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا. ولا تطع من اغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان امره فرطا. وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر."

  • عدنان
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:05

    بل الوباء يعري ادعياء الترفية والفن الذين ثبت انهم عالة على الناس كما يعريك انت وامثالك ممن تبغضون اي شي يمت للدين بصلة

  • في الصميم
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:10

    تعليقي سأستنبطه من هذا المقال :
    المشكلة الأساسية تكمن في طبيعة الدين الإسلامي ذاته. هو دين تدخلي، يتدخل في شؤون الفرد من يوم مولده إلى يوم مماته، ويحاول تنظيم تفاصيل حياته، حتى الحميمية منها.
    لا يمكن أن ينفتح المسلم على العالم ودينه يضع حوله سياجا من الممنوعات. كيف يمكن استيعاب حركة التاريخ حينما تعتقد أنك تملك الحقيقة ولك كل الحلول لكل المشاكل في تراثك، بل حتى للمشاكل التي لم تطرح بعد؟ بكل صراحة، ليس من السهل، كي لا أقول إنه من المستحيل، تبين الفرق بين الإسلام والإسلاموية اليوم.

  • ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:11

    هذا المفكر ليس له ما يقدم ولا ما يؤخر اختلط عليه الأمر ولم يعد يفرق بين الفقيه والطبيب على أي نحن مسلمون أينما ذهبنا وارتحلنا ومن الإسلام نستمد عزتنا وفخرنا وأقول لمثل هؤلاء موتو بغيظكم وافكاركم لا تساوي الحبر الذي كتب به.

  • ترسيان ديال الديور
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:12

    لحد الساعة العلماء لم يتوصلو الى شيئ;ولكن مند ظهور الوباء والفقهاء واخوان المسلمين يطلبون من الله ان يشافي وان يرفع البلاء
    هل هناك على وجه هده الارض او في السماء او مابين السماوات والارض مخلوق يستطيع ان يقول ان دعاء الفقيه لم يفعل شيئ

  • Mustapha Azoum
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:15

    إذا سئل مواطن مغاربي : هل أنت مسلم يقطن بفرنسا أم أنت فرنسي مسلم . الجواب في أغلب الأحيان يكون أنا مسلم يعيش على أرض الغرب . باختصار أغلب المسلمين يظن أن الأخوة الإسلامية سابقة عن المواطنة وهذا راجع للدروس التي يسمعها على يد الفقهاء التي لا تعير أهمية للزمان والمكان والهوية الوطنية للمؤمنين وكل هذا من أجل توجيه ولائهم للدول العربية والإسلامية التي تستعملهم كورقة ضغط على أوروبا .

  • باخث
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:15

    الحمد لله رغم تفاهاتكم و ترهاتكم الاسلام في انتشار و تزايد في كل بقاع الارض تحاولون تشكيك الناس في ربهم سبحانه و في نبيه عليه السلام و هذا ليس بجديد قرون و قرون من محاربة هذا الدين بكل وسيلة و لم يزده ذلك الا صلابة و قوة. و من طمس الله نور بصيرته فحين ينزل اجله و تدنو ساعة رجوعه الى خالقه سيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

  • طابخ
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:19

    هون على نفسك ياأخي إنك قلت كل شيء ولم تقل شيئا.

  • عبدو
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:21

    هذا المفكر كما يدعي أو كما يسمي نفسه تبدو من كلماته حقد دفين على الإسلام والفقهاء. لكن سؤالي ماعلاقة فقهاء الدين بالوباء وفي المقابل ماذا قدم العجلاميين والملاحدة للإحتواء الوباء؟
    هذا الفرد يسري عليه ماجرى لصاحب من أعد في للإمنتحان إنشاءا حول الحديقة لكن لخيبته كان موضوع الإنشاء حول الطائرة فمكان من منه أن بدأ سرد كتابة إنشائه حول الطائرة ومع تسلسل الأحداث أسقطها في الحديقة بحرة قلمه ليطنب الكتابة حول حديقته.

  • الشركي مستقيم
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:56

    تتكلم عن الاسلام وانت لا تعرف عنه اي شيء الكل يعلم ان اسلام قد تحدث عن الحجر الصحي بكل التفاصيل التي ينصح بها علماؤك الآن وفي هذه الظرفية و ذلك قبل 14 قرنا اما التضرع لله فان كان الله قد طبع على قلبك فلا يمكنني ان اشرح لك ولن تتمتع بحلاوته

  • مسلم
    الجمعة 15 ماي 2020 - 17:58

    عجبا للملحد العربي هو فقط مقلد في كل شيء ويدعي التحرر هو ألحد فقط لأن أسياده وقدوته في الغرب وجدو تناقض في دينهم فألحدو فقلدهم هو فألحد ولا يعلم عن دينه سوى الشبهات والله غني عن خلقه .

  • Said
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:03

    ان هذا الشخص وأمثاله لهو معول من معاول اسياده في الغرب يحاول هدم ديننا وقيمنا الإسلامية السامية. هيهات ثم هيهات.

  • Sam.. italy
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:06

    انا متفق مع المعلق 55 صحيح اهي الله كبير وينهد لهم فهدا ما يستهل المغرب..من المهجر

  • سعيد
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:10

    اقرؤوا التاريخ القريب و البعيد و ستعلمون أن المغرب بلد الخير و الإسلام و نشر الخير و الصلاح بين الأمم فهو استطاع ويستطيع أن يكون إسلاميا و متقدما و فخورا بنفسه.

  • بوعزة بن قدور
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:25

    (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ)
    (من كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فإن الله عدو للكافرين) صدق الله العظيم

  • ... إلا يوم الدين
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:30

    لمادا الملحد يصبح فقيها في الدين؟!

  • Fatiha Slimani
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:36

    هدا صحيح انا متفق مع الكاتب….سلفية المدخلية في المغرب لها الحرية الكاملة في العمل…..وتمول من أطراف خارجية……انا اتعجب كيف يترك المسؤولون في بلدنا الحبيب لهاده الجماعة الاشتغال بكل حرية…..هناك علامة استفهام حول سلفية المدخلية في المغرب……

  • younes elkhiyari
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:43

    بسم الله الرحمن الرحيم الإسلام دين عمل وتوكل على الله و الفلسفة علم تفسير أو تحليل جوهر الحقائق لكن هنا في هذا المقال مغالطات كثيرة منها طعنك في الغيبيات وفي شرح مفهوم الإسلام وأما تطبيق الشريعة فهي معروفة كل حاكم يعرف الحقيقة وهو المسؤول الأول عند الله تعالى ياأستاذي العزيز لقد أعزنا وأكرمنا الله سبحانه وتعالى بالإسلام نحن الآن في سبات لكن سنستقيظ وسترى والتاريخ بيننا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • مواطن
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:46

    "….كيف يمكن استيعاب حركة التاريخ حينما تعتقد أنك تملك الحقيقة ولك كل الحلول لكل المشاكل في تراثك…" وأكثر من هذا فإنهم يعتقدون اعتقادا راسخا أن تلك الحلول أزلية وتصلح للبشرية جمعاء.

  • SIMO
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:49

    "لا تحدثني عن الدين كثيراً ، ولكن دعني أرى الدين في سلوكك وأخلاقك وتعاملاتك "
    صدق من قال ذلك!

  • محمد
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:50

    الغريب جدا ان سمفونية الالحاد لا تتغير وتردد نفس الديسك ولكن نقل لهدا الملحد ان الشعوب اسلامية وستبقى اسلامية رغم انوفكم ونحن سندافع عن الاسلام احببتم ام كرهتم المشكل ليس في الاسلام ولكن المشكل في العقليات انظر الى الملحدين عندنا ما فعلو لا شي سواء السب والشتم والتخريف

  • متتبع
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:51

    صاحب المقال. لم يتابع تصريحات العدبد من الفقهاء في ظل الجائحة ولم ينتبه الى دورها في التعبئة المجتمعية للحد من انتشار الوباء والتي تتجلى في دعوات العديد منهم ومن خلال ايات قرانية واحاديث نبوية التي تتحدث عن الاوبئة وصل حدها الى تقبل جلهم بل ودعوتهم الى اغلاق المساجد حفظا للارواح. أنا هنا لا أدافع عن اي أحد ولكن هذا هو الواقع. وصاحبنا اذا كانت لديه نظرة عن الاسلام او المسلمين فقد أخطأ في الظرفية للتعبير عن أفكاره وحججه يكذبها الواقع.

  • فقيه
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:52

    جميع برلمانات العالم تطبق الدين الاسلامي تمنع القتل والسرقة والغش و…….. هده هي العبادة هنا يكمن قوله تعال (واتقوا الله حق تقاته ولا تموتون الا وانتم مسلمون. ام الصلاة والصوم والحج فانت حر هنا يكمن قوله تعال(اتقوا الله ما استطعتم…)

  • عبد. العزيز
    الجمعة 15 ماي 2020 - 18:52

    اولا الوباء لم ياتي من الدول الاسلامية ثانيا الدول الاسلامية التي طبقة الحجر الصحي الذي امر به رسولنا صلى الله عليه وسلم هي التي لم يتفشى فيها المرض ثالثا الدين يعلمك كيف تعيش وينضمك وليس له دخل في اسباب عيشك لان هذا مفتوح للاجتهاد للاسف التعليم الذي يتكلم عليه هذا المعتوه المسؤول عليه هم علمانيين منذ الاستقلال ولهاذا نحن متخلفين اما الحدثة والعلوم هي الابتكار والاختراع والمختبرات والصناعات الكبرى الطاقة النووية والطاقة والطب والطائراتووو…. وهذا يتطلب نضام تعليمي قوي وليس الدين هو من المسؤول بل المسؤولين على التعليم هم 90في المئة علمانيين واي شخص معتوه فاشل وليس له الحلول يطعن في الاسلام واساله صناعة الطائرات ما هي الاسباب لتطبيقها هل ناكل رمضان ولا نصلي لكي نصنعة الطائرات والله المثقفون ببلدنا يستحق الشفقة مما يقولو لا حول ولا قوة الا بالله

  • هموا
    الجمعة 15 ماي 2020 - 19:01

    ماديا فعل العلمانيون غير سرقة المال العام ما استطاعوا الى ذلك سبيلا. لا يشبهون علمانية الغرب.

  • فقيه
    الجمعة 15 ماي 2020 - 19:24

    كلام الكاتب معقول الدين المعاملة الغرب لا يعتدون حدود الله…. القتل ممنوع عندهم. وكذلك الغش.

  • almahdi
    الجمعة 15 ماي 2020 - 19:29

    يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون؛ هم اقرب للكفر من الايمان؟!!!

  • ملحد
    الجمعة 15 ماي 2020 - 20:04

    حوار جيد و مفيد و يطعن طاعون الديانة الإسلامية في القلب الاسلاماوييون يكرهون الملحدون من العرب لا غير و يخافون الغرب باكمله كنت افكر فعليا اننا نحن الجالية المغاربية نحن السبب في عدم اندماج اطفالنا لكي يعيشو احرارا و أتت كورونا و بيينت للجميع ما نعني نخن الجالية للنظام الدكتاتوري المغربي لا شيء انا مع منع الديانة الإسلامية في الغرب كليا لانهم طاعون و خطر على المجتمعات المنفتحة

  • Simo
    الجمعة 15 ماي 2020 - 20:15

    شكراً هسبريس على هذا الحوار الرائع….. الاستاذ وضع فعلاً يده على الجرح

  • ((الذين يومنون بالغيب ))
    الجمعة 15 ماي 2020 - 20:18

    حسب القانون المغربي في الدستور يجب معاقبة كل من تسول له نفسه بزعزعة عقيدة المسلم باسم حرية الفكر كل الأنبياء والرسل ومن تبعهم ما جاؤوا بشيء من عندهم (قل كل من عند الله فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا )
    ا

  • ريفي من الريف المتوسط
    الجمعة 15 ماي 2020 - 20:20

    هههههه اه صحيح مابقيناش كنسمعو الحس ديال الدجالين والشيوخ والمشعوذين والنصابة والائمة الجيعانين واصحاب الرقية الشرعية والعشابة عراتهم الحاجة كورونا وهربو بحال الفئران

  • و ان جندنا لهم الغالبون
    الجمعة 15 ماي 2020 - 20:41

    نحمد الله على نعمة الإسلام
    و الله انالنشعر بالطمانينة و انشراح الصدر و نحن ننتسب لهذا الدين
    و نحن نتلذذ بهذه النعمةخاصة في رمضان و العشر الاواخر
    اللهم زدنا إيمانا بك و تسليما لك و اعتق رقابنا من النار
    و لا تحرمنا من رحمتك

  • عبدو بن حليمة
    الجمعة 15 ماي 2020 - 21:01

    الله عز وجل ارادنا ان نؤمن به غيبيا.لذلك وصفنا باللذين يؤمنون بالغيب وأعطانا اذلة على وجوده وان لم نراه .فخاطب عباده بذوي الالباب وذوي العقول وذوي التفكر وذوي الابصار . لا نكون كقوم موسى حين قالوا له ارنا الله جهرة .نقول لهذا الابله هل رايت هذا الفيروس بام عينيك ولماذا تؤمن بوجوده لانك ترى اثاره على البشر وما يفعل بهم .لذلك فانظر إلى آثار رحمة ربك عليك ياجاحد .

  • rachid
    الجمعة 15 ماي 2020 - 21:07

    على اساس انكم قدمتم البديل ………….. اش زادن العلمانية حتى هي وانت منهم غر بلا بلا بلا ………..الله ارد بنا بطريق

  • وجهة نظر
    الجمعة 15 ماي 2020 - 21:08

    العلمانية ليست هي الحل والإسلام ليس هو المشكل والفلسفة بدون علم هي أم الخبائث..

  • ريفي من ايت بوعياش المنكوبة
    الجمعة 15 ماي 2020 - 21:20

    نريد عيشا كريما وحقنا في الثروة ونريد ديموقراطية حقيقية والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية وقضاء نزيه والزج بالمنافقين الكذابين المتخلفين الدجالين الطواغيت المستبدين في السجون وفي الظلام تحت الارظ ,1400 سنة ديال الجهل والتخلف والكذب والنحس والقحط والعبودية والرق صافي باركا من هاد الخرافات

  • AMIR
    الجمعة 15 ماي 2020 - 21:43

    اغلب المنتقدين للعلمانيه تجدهم يعيشون في الدول العلمانيه بعد ان وصلو اليها سباحه او على ضهور القروش هربا من عالم مظلم و طبعا لا يبتغون عنها بديلا نظرا لما قدمت لهم من عيش كريم جعلتهم يشعرون بانهم اناس احرار حقا بكل كرامتهم .
    ازدواجية الشخصيه وفقدان للبوصله في قمه تجلياتها.

  • abdo
    الجمعة 15 ماي 2020 - 21:55

    “وَقَالُوا مَا هِيَ إِلا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلا الدَّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلا يَظُنُّونَ "

    "أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا
    ترجعون"
    وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ"

  • حمد لله
    الجمعة 15 ماي 2020 - 22:02

    حمد لله أن لم يكتشف، أحد من هؤلاء دوءا او لقاحا ..لأمروا بقتل كل مؤمن في العالم… لو كان أحدهم دي، لب عرف أن من لطف الله بعباده المؤمنين لم تصب دول العرب كما أصيبت دول الغرب التي جتتهم تملأ الشوارع… يا ملحد أو يا لن تجد من يدافع عليك أو إدا قرر الغرب أن يغزوك و يسرقون مالك و يستحلون عرضك فإنك جبان و لن تقاوم و بالأحرى الخونة من عينتك ..أما من جاهد عبر التاريخ في المحتل هم المسلمين بأنفسهم و أموالهم و ربما هدا الكاتب يعلم هذا لأنهم يخافون بما يسمون على لسانك الإسلاميون أو المتأسلمين مما يكبر في صدرك أن تكون له الإستقلالية المالية و الإنتاجية و يصبح المسلم قويا أما أت فجدرك كلام منتق تتداوله شياطينك تبيع دينك بحرية لن يصبح لها مداق حتى تدوقها.. و الله إحفض منك ملي الدوق.. كان أكتر منك فصاحة في تاريخ العرب الحديت و إنضر إلى ما آلت إليه دول العرب من التخلف و الفقر

  • Abdelaaziz
    الجمعة 15 ماي 2020 - 22:11

    يجب الان العمل على المساهمة في إيجاد الدواء واللقاح لانقاد البشرية من هذا الوباء الخطير لانقاد العالم والفقيه والمتدين والعلماني والأبيض والأسود والأصفر وقل اعملوا فسيرى الله عملكم أن الخالق وهب للبشر عقل يجب تفعيله آنذاك يتوكل على على خالقه هناك فرق بين التوكل والابتكار

  • الصقرديوس
    الجمعة 15 ماي 2020 - 22:47

    "الوباء يعري فقهاء الدين". طيب هل العلمانيون واجهوا الوباء؟ هل هم اليوم مشغولون في المختبرات بحثا عن لقاح؟ الوباء لم يعر الفقهاء، بل عرى فئة من الناس يريدون إقناعنا بأنهم باحثون، في حين أنهم غارقون في العداء العقدي أو الإيديولوجي. مثل هذا الرجل المجهول كثيرون، ولم نسمع لهم كلمة حين طالب حاخامات اليهود أتباعهم بالدعاء، وحين طالب القساوسة مرتادي الكنائس بالصلاة. القضية ليست قضية بحث، بل قضية تنفيس عن كراهية. اكرهوا حتى تشبعوا. التاريخ لا يعود إلى الخلف. الدين حقيقة، وسيبقى بعد أن تذهبوا أنتم.

  • مواطن مغاربي
    الجمعة 15 ماي 2020 - 22:54

    الإسلام أصبح تفكيرا أسطوري وفكرا غيبيا ومتخيلا شعبيا ونظرة خرافية يعني الأستاذ الصحفي يعتقد ذلك ويؤمن به .أسئلة توحي بأن الرجل يعتبر الدين أسطورة ؛؛له الحق في أن يعتنق ما يشاء فقط شيء أثار إنتباهي حتى لا ننجر وراء الباحث لان مصطفى الشاكري قام بالواجب

  • Yan
    الجمعة 15 ماي 2020 - 22:55

    الغريب في التعاليق أنها لم تناقش مضمون المقال. الردود في مجملها اندفاعية وعاطفية، لا تستند على أدب النقاش. ومنها من حكم على المفكر ووضعه في خانة تذكر بالإلحاد. أفكاره بالعكس في محلها مع بعض التحفظ. الإسلام دين واحد. لكن المسلمين أحزاب وجماعات ومذاهب وحركات… كل جهة تتشبث بكونها مالكة الحقيقة. والباحث عن الحقيقة بنية صادقة متهم بالعلمانية أن لم يكن بالكفر. الفكر الخرافي سائد في مجتمعاتنا الإسلامية، ولا يمكن إخفاء ذلك. وتقديم الفقيه على العالم، والمسجد على الجامعة صحيح. لكن البعض ينفي ذلك أو يؤيده. وها نحن نواجه وباء خطيرا، ترى، من يستطيع، بتوفيق من الله، أن يساعدنا لتخطي الجائحة؟ الفقيه أم العالم؟ المسجد أم المستشفى؟ الدواء أم الدعاء؟ لماذا نتسرع في الرد دون المشاركة في التفكير؟ لماذا نواجه كل مفكر (يستعمل عقله) بعقلية حافظ لبعض السور والاحاديث؟ الله يهدي الجميع، ورمضان مبارك.

  • nadir
    الجمعة 15 ماي 2020 - 23:00

    نشكر جريدتكم الموقرة التي تستضيف امثال هؤلاء الناس الدين اغلبهم تستفيد منهم الامة مثل هدا ومثل عصيد وبوهندي وغيره وهدا المجهود يرجع اليكم كجرييدة رسمية تريد للبلد الاستقرار والازدهار سواءا كان فكريا او عقائديا ونحن ندعوا مع هؤلاء العلماء والاساتدة المفكرين الدين تستفيد منهم الامة ونقول لهم في هده العر الاواخر من رمضان ولان الدعاء خرافة اللهم ان كنت تريد لهم هداية فاهدهم وان لم ترد لهم هداية فعليك بهم وارنا فيهم يوما اسودا

  • مؤمن Moumine
    الجمعة 15 ماي 2020 - 23:19

    زناز: الوباء يعرّي فقهاء الدين .. والأنظمة المغاربية تدعم السلفية
    رد على ملحد رقم 83
    أولا: بالعربية الدارجة نقول: "كل زرع أُ كيَّالو". هناك من يشتري الجيد وهناك من يشتري المتوسط وهناك من يشتري غيرهما.
    ثالثا: المسلمون لا يخافون إلا الله سبحانه وتعالى؛ إذ أمرنا بما يأتي: "فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ".
    ثالثا: نعم، كان يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من مولود إلا يولد على الفطرة فأبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه"؛ فإذا بلغ، يصبح مسؤولا عن نفسه بعد ما كانت مسؤوليته على أبويه. رابعا: سبقوك كفار وملحدون ومنافقون… أشد منك عداء للإسلام. فهل ترى لهم من باقية؟ خامسا: يقول المثل العربي: "لا خير في من لا يحب بلاده." سادسا: مثل مغربي: اللي طلقها ما إيورّيها دار بَّاها. و {"كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام."} صدق الله العظيم.

  • Ahmed
    الجمعة 15 ماي 2020 - 23:42

    Merci Mr ZENZ pour l'analyse de la situation actuelle des habitant de la région d’Afrique du Nord et des résidents en Europe. L’islamisation des population à des fins politiques et idéologique est vraiment un problème complexe vu l'intervention et la complicité de plusieurs acteurs dans son aggravation. L'ingérence de la religion dans la vie personnelle conjugué à l’ignorance des population (vu que l’école public s'active à divulguer la stratégie des islamistes) pose un sérieux problème pour le développement et l’épanouissement de la société.

  • اسلامي
    السبت 16 ماي 2020 - 00:18

    انها دعوة غربية للتخلي عن شيء اسمه " ديانة " والباسه كلمة "اصولية" فكرة قديمة كان يعتمدها مستشرقين في القرون الماضية وقد نقدها المفكر العربي اليوم . ولكن على هذا الكاتب المبتدىء ان يعلم أن المغاربة قد جمعوا من علوم الشرق والغرب وابحروا في النقد والقوة في كتبهم" أزمة الفكر العربي" . و كتب ومجلدات في "الايديولجيا العربية المعاصرة" ، اقرؤوا لمحمد عابد الجابري لقد سبق من تأخر رحمه الله

  • ادريس
    السبت 16 ماي 2020 - 01:25

    السائل بحث عمن يزكي أفكاره. ضعف في ضعف.

  • بدر
    السبت 16 ماي 2020 - 02:01

    لا أساس فكري او موضوعي لاسءلتك الا حقد دفين للإسلام كدين لا يلزمك بشيء حتى تؤمن به ، فإن لم تؤمن فهذا شأن لا يعنيك . حاولو يا معشر الملاحدة ان لا تحشرو انوفكم فيما لا يعنيكم . اما الحديث عن الفقهاء والاءمة فذلك شيء لن تفهموه فلا رهبانية عندنا فالإسلام ولا وجود لشيء اسمه رجل دين فكل مسلم رجل دين شءتم أم ابيتم . اما حديثكم عن الجالية ومذا تدينها فهذا ما تستطيعون فهمه ، هؤلاء أناس عاشو بين ضهران مجتمعات علمانية ولم تبدل فيهم شيءا لأنهم عاشو العلمانية وايقنو فراغها من أي محتوا ومعظم الجالية ذات تكوين علمي نقدي اكبر من الساءل والمسؤول بالحوار أعلاه . الله يرد بيكم فهاد الشهر الفضيل .

  • هارب من الجنة
    السبت 16 ماي 2020 - 02:39

    إلى 71 كيف تسيئون الى الله وتجعلون له اعداء وتقارنونه بالاصنام الارضية البشرية ؟هل يعقول ان يكون لرب المجراة عدو من بشر فوق كوكب لا يساوي شيءا؟ تلصقون صفة بشرية بخالق الكون وتتصورونه يقاتل أعداءه في كعركة ….ولاكن الله رمى….بل يأمر بضرب الأعناق..اي مزاج هذا بشري ام الاهي…اين الاقتناع في هلوساتكم اي بشر ولو كان نياندرتال لو اقتنع لآمن تقتلون زتستعبدون البشر بوكالة مفوضة من اصنامكم التي عجزت عن اقناع البشر ننزه الله من كل ما نسبتم اليه وانتقصتم من الوهيته وانتهكتم حرمات وكرامة البشر …الله مفهوم جوهره مجهول …وماعدا دلك اشياء نطقت بها افواه اابشر …هناك الله ستصل اليه العقول فهي نور منه خلقها ولن يحاسبها ضلما..

  • عبد. العزيز
    السبت 16 ماي 2020 - 05:21

    الحدثة والعولمة هي تطوير العلوم وتطوير العلوم يعني تقوية منضومة التعليم اي تطوير الجامعت والمعاهد والمختبرات ثم الصناعة الكبرى صناعة الطائراة والسيارات والادوية والطاقة وهذا يحتاج الى منضومة تعليمية قوية وتكوين مهني راقي وليس اكل رمضان وترك الصلاة ان حبل المشنقة تدور حول العلمانيين لاهم دورو العلم ولا هم دعو الله فانهم يستحق الشفقة وابانو على جهلم وعدم قدرتهم على الحلول حتى اصبحو يمزجو الحريرة مع القهوة يقولون لناس اتركو الصلاة والصوم فتصنعو الادوية والطائرات والله انهم من كوكب آخر او مرفوع عليهم القلم انهم يجهلون حتى العولمة واقول ان الاقبائل في الامزون في البرازيل وافريقيا لا يؤمنون لا بالله ولا بالطبيعة ويعيشون كانهم قبل الميلاد اضن ان العلمانيين يريد المثلية والخمور والاباحية والمخدرات…. وهذا ليس له علاقة بالصناعة والتقدم انهم يستحقو الشفقة

  • كمال
    السبت 16 ماي 2020 - 06:28

    الملحد هو من لا يأمن بأي الاه وليس بديانه معينه.
    العلمانيه هو مبدأ يفصل الدين عن مؤسسات الدوله ولا ترغم احد عن اعتتاق دين معين واكثر منذ ذالك تضمن حق المواطن عن اختيار دينه وأداء شعائره بكل حريه.
    اقول هذا لان ارى هنا كالعاده العديد يطلق اسم الملحد على كل من يختلف عنه.
    التسامح هو ان تحترم من يختلف عنك فكريا ودينيا ايضا
    والحقيقه الخالصه ان وجدت يجب اصطحابها بادله قاطعه للتاكيد منها.
    والسلام

  • Abdelaaziz
    السبت 16 ماي 2020 - 07:12

    اي دين على وجه الأرض ضد العلم والابتكار فمثلا الفقيه حين يستعمل هاتفه الخلوي ويتصل وأقاربه بامريكا ويرى ابنه وابنته فهو يكون جد فرح للاطمئنان على أحوال عائلته فهذا إنجاز كبير حققه العلم أو يذهب عند الطبيب للتداوي لو افترضنا أن عند أبواب المساجد توجد دروات لقيا س حرارة الوافدين على المساجد وقياسات أخرى سيكون الفقيه سعيد بهذا الانجاز أظن أن الدين والعلم متكاملان والسلام

  • خالد كندا
    السبت 16 ماي 2020 - 07:41

    لم نطلب منك أن تحلل التدين عند المهاجرين.
    لا تطرف ولا تعصب، نحن مع الغرب معززين مكرمين. المشكلة مشكلتهم انتم لأنكم كنتم تعتقدون أن الغرب سيطردنا وسنفشل في الاندماج. لا نحن نقوم بواجبنا تجاه الأوطان وتجاه الله تعالى والحمد لله.

  • مواطن وطني
    السبت 16 ماي 2020 - 09:57

    إنها الحقيقة يا سادة. رغم طعم مرارتها عند البعض. أين رجال الدين و المشايخ و أصحاب الرقية الشرعية و بول البعير…! ؟
    مقال في الصميم

  • الحجوي
    السبت 16 ماي 2020 - 12:44

    عزيزي المفكر عزيزي العالم عزيزي المتنور ما شئنك بنا نحن شعب نجيد البكاء على الاطلال بالامس كفرنا ونبدنا وهجرنا واحينا قتلنا ونكلنا بمن نخلد اسماءهم اليوم على ابواب الجامعات والمدارس والمستشفيات بالامس منعنا سلاوي من القاء محاضراته بالجامعات المغربية واليوم نبجله.نحن امة لا تعرف قيمة ابناءها الا من خلال الشعوب الاخرى اسف اسف مرة اخرى

  • يا أستاذ...1
    السبت 16 ماي 2020 - 14:22

    خلاصة القول… أن المتخصصين في مجال الأستاذ هم أغلبية المتصفحين لهذا الموضوع لكن فقط بالديسلايكات على معلقين مختلفين معهم في الرأي… خلاصة القول… لا يجب أن يترامى علماء على مواضيع لا تهم اختصاصهم لأنهم لا يفقهون فيها شيئا..

  • Samir
    السبت 16 ماي 2020 - 20:34

    109 خالد كندا
    تتبوؤون المرتبه الاخيره جنبا إلى جنب مع الغجر المنبوذين اصلا من ناحيه القبول من قبل شعوب الدول الغربيه هذه دراسه اجتماعيه لاحد المجلات الغربيه وانت تقول انكم تعيشون معززين مكرمين في الدول الغربيه.
    مضحك لاقصى دراجه.

  • محمد المسافر
    الأحد 17 ماي 2020 - 05:33

    هذا الشخص من الوهلة الأولى يظهر على أن لديه حقد دفين تجاه كل ما هو مسلم وهذا ناتج عن تبعيته العمياء للغرب و ترديد جمل الملاحدة والعلمانيين وكذا الشيوعيين للتخلص من كل ماهو ديني فيامن اغتر بالدنيا ورضي بها عن ما سواها أفق من سكرتك فإنك سائر اليه وانظر لنفسك غدا ما تقول اما استحييت أن تحمل اسما عن اسمه وغيرك يدعو الى الله وانت منفر فقلي اذا عن هذا الوباء ماذا قدمتموا ام عن عجزكم وصفتم الدين بكل شر وأنتم الاشرار فنحن قوم بالاسلام الله اعزنا وان ارتضينا غيره خسرنا ديننا ودنيانا ….الله المستعان

  • الإسلام هو رأس مالنا
    السبت 23 ماي 2020 - 11:41

    أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24) إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ (25) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ (26) فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ (27) ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (28) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29) وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ

  • .الحقيقة
    السبت 15 غشت 2020 - 15:43

    لالوم هذا حال المرتدين المتفلسفين الذين طال بحثهم ولم يجدوا شيأ

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52

“أش كاين” تغني للأولمبيين