24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
20 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:38 | 08:04 | 13:46 | 16:50 | 19:19 | 20:34 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- مشتريات "بوجو ستروين" تحقق رقما قياسيا بالمغرب
- كاهنة: سأصلي بالمسلمين في باريس .. ومسجد الرسول ﷺ مُختلط
- لقاء بمحكمة إنزكان يدرس معيقات السلامة الطرقية
- هل الفقر لنا لا لغيرنا؟
- نقل مُباريات البطولة الوطنية يَضع "مشروع الڤار" أمام معيقات تقنية
- كاهنة: سأصلي بالمسلمين في باريس .. ومسجد الرسول ﷺ مُختلط - (181)
- سفير فنزويلا بالجزائر يرفض حق المغرب في الحديث عن الديمقراطية - (102)
- هل يرفع المغاربة شعار "الشعب يريد إصلاح الشعب" في 20 فبراير؟ - (85)
- حُكم قضائي مغربي: توزيع "كتب الإنجيل" لا يزعزع عقيدة المسلمين - (84)
- عيوش: بنكيران يكذب على الشعب .. ولغة المغاربة هي الدارجة - (70)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
عيُّوش: لديَّ موافقة أسرة "الطفل المغتصب".. والإسلام ليس مُتَّهما

بعد صعود جينيريك الختام لفيلم "ياخيل الله" المتنافس على النجمة الذهبية لمهرجان الفيلم الدولي بمراكش، بدأت آراء ضيوف الدورة 12 من المهرجان تتوزع بين المثني على علو كعب مخرجه ومستهجن للمشاهد الجنسية ولغة الشارع التي "تسلح" بها العمل السينمائي.
نبيل عيوش مخرج الفيلم المقتبس عن رواية "نجوم سيدي مومن" والمتناول لتفجيرات 16 ماي بمدينة الدار البيضاء، خص هسبريس بحوار حصري تحدث فيه عن اختياراته السينمائية وتمسكه بلغة الشارع والعنف الجسدي ومشهد اغتصاب طفل.. انتصارا لما يسميه عيوش بالمقاربة السينمائية الواقعية.
اخترت هامش مدينة الدار البيضاء فضاء والأطفال المحرومين موضوعا لفيلمك الجديد، ألست تكرر نفسك وتجربة فيلم "علي زاوا" بصيغة جديدة؟
هناك آصرة قرابة بين فيلم "يا خيل الله" وفيلمي السابق "علي زاوا"، الاطفال الذين شاهدتموهم في فيلم "علي زاوا" كانوا مرشحين لمصير محتمل يشبه مصير الصبية اليافعين في فيلم "يا خيل الله"، لكن هناك اختلافات كبرى بين التجربتين، فالفيلم الأول يدخل في إطار الرواية أو القصة الحضرية رغم تناوله للحياة الهامشية للأطفال المشردين الذين يحملون حلما متمثلا في إيجاد طريقة لدفن صديقهم المتوفى، أما "يا خيل الله" فهو فيلم يضعك أمام صبية يافعين يحفرون قبورهم بأنفسهم. الفيلم الجديد و المأخوذ عن رواية "نجوم سيدي مومن" هو تناول معاصر لما يمكن أن يفعله الإقصاء والتهميش في مرحلة ما بعد 11 شتنبر 2001 بينما يبقى "على زاوا" فيلما يؤرخ لما قبل هذا التاريخ الذي أعتبره مفصليا في مجرى الأحداث.
"يا خيل الله" مليء بالعنف المادي والرمزي من خلال مشاهد العراك المتكرر والألفاظ النابية ومشهد اغتصاب أحد الأطفال.. هل يحتاج المخرج إلى هذا الكم من العنف حتى يوصل فكرته الى المشاهد؟
قد يقول قائل إنه كان الممكن أن نخلص الفيلم من مشاهد العنف ومن ألفاظ الشارع التي تخللته ومن مشهد الاغتصاب أيضا، وأنا لا أريد الاختباء وراء الرواية الأصلية كذريعة لتضمين هذه المشاهد، والقول أن رواية "ماحي بين بين" كانت تتضمن مشهد اغتصاب مما يلزمني أن أضمن فيلمي نفس المشهد، أبدا، كان بإمكاني أن أزيل المشهد بشكل كلي لو أردت، لكني اعتبرت مشهد الاغتصاب بَناء و مفيدا لإيضاح الصدمات التفصيلية التي شكلت شخصيات أطفال الفيلم و جعلت منهم شبابا ينتهون إلى المصير الانتحار الذي شاهدتموهم في نهاية الفيلم.
هل تريد أن تقول أن البؤس والعنف هو التربة الخصبة لاستنبات التعصب والانغلاق؟
رسالة الفيلم لا تقول أن كل من نشأ في حي صفيحي أو كل من ترعرع في البؤس يتحول بشكل أتوماتيكي إلى انتحاري يفجر نفسه وإلا وجدنا أنفسنا أمام مئات الملايين من الانتحاريين في العالم، نعم البؤس من بين الترب الخصبة للتعصب، غياب البنيات الأساسية التي هي من مسؤولية الدولة، غياب روابط هوياتية، غياب قاعات للسينما، للمسرح، غياب وسائل و فضاءات للتعبير، تمزق الأسر، غياب السلطة الأبوية، الوضع الجيوسياسي الدولي، الظلم الناتج عن تغييب العدالة.. كل هذه الأسباب مجتمعة قد تحول الفرد إلى قنبلة بشرية.
هل وقفت على الأسباب الكامنة وراء دفع ثلة من شباب "سيدي مومن" الى تفجير أنفسهم؟
بعيدا عن سؤال لماذا شباب من حي "سيدي مومن" الصفيحي هم من فجروا أنفسهم في أحداث 16 ماي، فإن ما يثير اهتمامي هو القصص الإنسانية، بعنفها الجسدي واللفظي لشباب يقطنون حيا تعداد سكانه يناهز اليوم حوالي 300 ألف نسمة. شباب يعيشون عزلة جغرافية بحيث أن نصف ساكنة الحي لم يسبق لها أن زارت مركز مدينة الدار البيضاء يقابلها 99 بالمائة من سكان مركز المدينة الذين لم يسبق لهم أن زاروا حي "سيدي مومن"، أضف إلى ذلك العزلة الفكرية، لهذا قررت أن أنجز فيلما يعكس الواقع، جعلته يتكلم بلغة هي لغة شخوصه و محيطه، جعلت الكاميرا تظهر العنف كما هو موجود و احتفظت بمشهد الاغتصاب لأن المشهد مجد و مهم في بناء "يا خيل الله".
كل الإسلاميين الظاهرين في فيلمك متعصبون، ألا تخشى أن يرسخ عملك هذا الصورة النمطية المرتبطة بالإسلاميين؟
هناك أساليب متعدد لإنجاز عمل سينمائي، تجد من ينجز الفيلم بطريقة بيداغوجية و تجد من ينجز فيلما يعتمد على دكاء المشاهد، أنا نفسي طرحت نفس سؤالك، فالمسلمون في العالم ينعتون بالبنان في أرجاء الأرض، و الاسلاموفوبيا منتشرة بشكل كبير مما قد يخلق خلطا محتملا في دهن المشاهد، لكنني خلصت في النهاية الى أننا لسنا أمام إسلام من نوع "أ" و إسلام من نوع "ب".. ما نشاهده من تطرف لدى بعض الجماعات ليس إسلاما بالمرة، إذن ما الذي يجعلني أختار شخصية داخل فيلمي تجسد "الإسلام الجيد" في مقابل "الإسلام السيئ" فقط إرضاء لهاجس بيداغوجي يجعلنا مطمئنين إلى أن الناس فهموا رسالة "يا خيل الله"، من هنا قررت أن أثق في ذكاء المشاهد مادام الإسلام غير متهم بالمرة.
أنت تعرض فيلمك منذ أشهر، ماهي ردود الأفعال وما النتائج المحصل عليها مما تسميه بـذكاء المشاهد؟
بالفعل منذ ستة أو سبعة أشهر والفيلم يعرض في عدد من الدول الأوروبية و الأسيوية و الإفريقية، من مهرجان "كان" مرورا بالدوحة و قرطاج ثم مهرجان مراكش. المفارقة هي أن المشاهدين غير المسلمين الذين صادفتهم، لم يقعوا في أي وقت من الأوقات في هذا الخلط الذي طرحت سؤالا حوله والذي أجده سؤالا مبررا، بل العكس تماما، جمهور من غير المسلمين قالوا أن الفيلم ساعدهم في فهم الديانة الإسلامية فهما سليما. هاجس الخوف على صورة المسلمين موجود لدى الجمهور المسلم فقط، أما عند الآخرين فقد نجحنا في تجاوز الصورة النمطية عبر الفيلم و من خلالها نجحنا في تجاوز سوء الفهم الذي مللناه و مللنا شرحه في كل مناسبة.
أختم معك بالعودة إلى مشهد اغتصاب طفل داخل الفيلم، كيف أقنعت الطفل وأسرته المحافظة؟
قبل التصوير حصلت على موافقة الطفل و موافقة والديه، وهذا أمر مهم، شرحت لهم أن الشخصية السينمائية ليست هي الشخصية الواقعية، عندما قبل الجميع بدأنا التصوير، بعد ذلك ستجد أناس يفهمون و أناس لا يفهمون، فنحن مجتمع محافظ كما قلت في سؤالك، لا شك، لكن هل لمجرد أننا في مجتمع محافظ نفرض على أنفسنا أن لا ننتج أفلاما من هذا النوع و لا نصور مشاهد من هذا النوع، بذريعة أن هناك أناسا قد لا يستسيغون أو لا يقبلون اختياراتنا. إذا أردنا للأعمال السينمائية المغربية أن تسافر وأن تنتشر فنحن مطالبون بكسر العُقد التي تقيدنا وأظن أننا بصدد فعل ذلك، و الضامن هو إنجاز أفلام بالشكل الذي نريده دون إعارة كبير اهتمام للجبهة المحافظة الموجودة في هذا البلد، جبهة لها أفكارها وآراؤها وأنا احترمها وإن اختلفت معها، لكنني لا أنجز الأفلام للمحافظين فقط فأنا أنجز الأفلام لجمهور أوسع.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (45)
اللهم ثبتنا على هدي الحبيب المصطفى الى يوم الدين.
PS:les acteurs du film Ali zaoua vivent encore dans la précarité. Pour ces nouveaux prenez comme exemple en renégociant vos contrats de travail.
لاشك أن موافقة والدي الطفل على اغتصاب ولديهما في الفيلم كانت إما برشوة عيوش لهما ، أو بتحايل ماكر منه
مطلوب من الجمعيات المدافعة عن حقوق الأطفال أن تتدخل
أرجو أن تتحرك جمعيات حقوق الطفل، كيف يجيزون للأطفال تمثيل مشاهد لا يسمح مشاهدتها لأقل من 16 سنة، حتى وإن وافق عليها الآباء?.
لكن يبدو أن هذه الجمعيات مدجنة في اتجاه واحد.
كنت سأعترض ....لا يمكن أي كان أن يسمح بذلك
السؤال...لو طلب منه أن يلعب نفس الدور للكبار هل
سيقبل.؟ ثم أن هذا الوسخ الذي يسميه فنا يمول من ضرائب
المغاربة كان عليه أن يطرح السؤال على نفسه أخلاقيا...هل
غالبية المغاربة مع عمله؟ مادامت أموالهم
Pourquoi tout un peuple doit financer un projet d'une seule personne?... alors que ce projet ne nous représente pas et nous le refutons!!!
Chaque centimes donné pour financer ce genre de cinèma c'est de l'argent volé,
Si tu veux vraiment faire un film qui rendra service aux marocains et à l'Islam alors fait un film documentaire d'investigation sur les événements du 16 mai et sur les vrais commanditaires de ces actes et à quelle mafia gouvernant le Maroc ces événements profitent ( un vrai travail à la Maichel Moore ) .
Quant à l'idée que les kamikazes viennent uniquement des quartiers pauvres , détrempez vous mon cher ami , les kamikazes du 11 septembre contre new York sont tous issus des milieux aisés mais contrairement à ceux de votre entourage , honnêtes et refusent les injustices que fait subir le mond gédéochrétien au monde musulman durant 1 siècle et demi .
Précision : ce n'est pas un ce que vous appelez un BARBU qui vous parle , mais homme plein de joie de vivre qui a tout vécu dans sa heureuse vie .
ثم اين هي منظمات حماية الطفولة واين جمعية ما تقيش ولدي . هل هذا الولد لا يستحق منكم ادنى التفاتة .
الا يستحق هذا الوغد المسمى نبيل عيوش ان يقدم الى المحاكمة من اجل هذه الفظائع . ان الجريمة تابثة ضده وقد ارتكبها مع سبق اصرار والترصد .
اين اطهار هذا الوطن . واين رجاله انسكت عن مثل هذا الوغد . اين الدولة الغافلة النائمة الخائفة اذا كانت هناك دولة .واين النظام اذا كان هناك نظام . ثم قبل اين الايمان يا من تخادعون
لا يهمهم لا أخلاق و لا دين و لا ملة و لا اعراف و لا مجتمع و لا إقتصاد و لا هم يحزنون.
و تجدهم في الأخير يتشدقون بالكلام و يوهموننا أنهم يحملون رسالة سامية و يريدون فضح الواقع.
ألا بئس ما يمكرون
قبل مدة ليست ببعيدة قامت الدنيا وما قعدت لأجل فتاة زوجها أهلها عنوة بعد أن فضت بكرتها من طرف عشيقها (تصريح وزير العدل) وقالو "لا لزواج القاصرات" وما بقيت "شي بايرة" في جمعية نسائية إلا وتشدقت بالكلام في وسائل الإعلام الرخيصة لدينا حيث قالو "هذا إنتهاك للطفولة"
أما الأن فتعرض السينما المغربية هذا الطفل وغيره تنتهك عفته ويغتصب ؟؟؟؟
والكل يصفق’؟؟؟؟ بدعوى الفن و التقدمية و الحداثة ’ ألا لعنة الله على الفاسقين
مـوضوع خـطير مـسكـوت عـنـه ، رغـم آلاف الـضحـايا فـي الـبلدان الـتي يتفـادا
فهـا القـنون هـذه الـجرائم الـبشعة ( لولا تحـرك نشطـاء ونـاشطـات المجتمع المدني) ، والتـي تدمر أسس مكونـات شخـصيـة النـاشئة
وهـنـا نـنتـظر كـل المدافعـين عـن القيم !! أينـكـم و لا زلـتـم تُـِحلُونَ إغـتصـاب
الأطـفـال " بـزواج بنت الـتـاسعـة ، وبعـضهم بـنت الـسـادسة !! "
أليست من عـمره تسع سنـوات طـفـلا !! تـحـلون اغـتـصـابه مـن طرف شيخ
بـعد قـرائة الـفـاتحة ؟ ؟
ٱينكم يـا مُنـَظِرِي عرعستان ؟
ولازلت هذه المجـازر شـائعـة في اليمن و السعودية في ضواحي عرعستان
- أم خـائفة على فلذات كبدها " و كـاعـية على هـذه الجـرائم "
وهيبةالمغربية
هذا لا ينفي مسؤوليثك في اغتصاب حقوق طفل قاصر من خلال مشهد سبعقد حياته و حياة كتيرين متله حتى ترفع من مبيعاتك و تحدث شرخا و صدمة في الوجدان المغربي و هذا ديدنك منذ بدات ما تدعيه زورا الفن
لؤ كنت في الغرب لكنت الان في السجن بموجب ثلاثة تهم و لن تفلت من عدالة قضاء تلك الدول لكن بموجب الريع الفنى الذي تتمتع به فانك فنان رغم انوف المغاربة الرافضين
تثور ثائرة الجمعيات عندما تضع بنت حجابا و يرونه خرقا لحقوق الطفل ثم يخرسون لما يغتصب طفل و معه الاف يروعون و تشوش براءتهم بذلك الفلم
اللهم اني برئ من الفن اللهم فاشهد
هّذا الفلم يخدم أجندة ماما فرنسا أي محاربة الاسلام ونشر الرذيلة والفحشاء.
لماذا مخرج الفلم لم يجعل موضوع فلمه يتناول الفساد بكل انواعه ( المالي والسياسي والضرائبي ...) ؟
لماذا عيوش لم يتطرق في فلمه للمليارات المسروقة من البلاد؟ السبب أن الناهبون من طائفته التي يدافع عنها ؟
الافلام المغربية معروفة برداءتها وهياميتها المفارقة للواقع فكيف ستخدمه من خلال مناقشته .
الافلام المغربية في جلها قائمة على العقد النفسية التي يترجم مخرجوها من خلالها كبتهم وانحرافاتهم الجنيسة(الشذوذ الجنسي كمهرجان مراكش مثلا/السحاق/الدعارة... )
عيوش ينتمي لعصابة هدفها تخريب المغرب المسلم من خلال اتخاذ النمطية اسلوبا في مواجهة أكثر المغاربة المسلمون.
أين المجتمع المدني والذي يزعم الدفاع عن الطفولة من مشهد اغتصاب براءة طفل ؟
يجب على الحقوقين ان يبادروا للعدالة للقصاص من المخرج والعاملين في الفلم وكذالك الوالدين .
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

رفض ملحق التعاقد

كوبل ملتزم وعيد الحب

نصائح رائد فضاء للمغاربة

جديد إدريس الروخ

أنفكو .. حياة في الجحيم

سوق "البيتات" بالرباط

نادر .. ينام بعينين مفتوحتين

محنة حمزة مع السرطان

الصندوق الكويتي للتنمية

احتجاج أساتذة الزنزانة 9

رافعة تحطم سيارات بالرباط

احترام مدونة السير بالمملكة

خلاف في عائلة الغاوي

حماس جماهير حسنية أكادير

متشرّدون بشوارع البيضاء

الكوبل النموذجي

أقوى من السرطان

معاصر الزيتون التقليدية

ياسين جرام .. شوق

فن العيش بالجبل

جديد سفيان النحاس

صهريج المغرب

مخالفات الرادار الثابت

وزيرة خارجية الهند بالمغرب
