تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
15:04
مباحثات تجمع بنسعيد وسفير إسبانيا بالمغرب
-
14:30
نتانياهو يوافق على جولة مفاوضات جديدة
-
14:20
أخنوش يثمن الجهود للوفاء باتفاق 30 أبريل
-
14:01
حجز أزيد من 1200 قنينة نرجيلة في أكادير
-
13:44
دينامية أثمان الصناعات التحويلية بالمغرب
-
13:21
اتفاق مغربي صيني لإقامة وحدة صناعية
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
صورة معبرة للواقع ديالنا ….صورة في الصميم
احسن بصمة هي البصمة اللي فيها هيسبريس
بالفعل كل نصف ساعة أتصفح موقعكم الإخباري
و مواقع التواصل الاجتماعي
انا من اشد المعجبين بهسبريس لاتمر ساعة دون مراجعتها .شكرا لكم على كل ماتقدمونه لنا
انا بعدا قلبت صبعي لقيت فيه هسبريس 🙂
نعم لهسبريس شكرا على كل ما تقدمون من اخبار بصمة رائعة.
بصراحة هذه الجريدة الالكترونية احبها واتصفحها كل يوم لأني أجد كل ما أريد بها شكراا لكم
de préférence hespresse plus de
informations du Maroc est le reste du monde
الشهادة لله حتى الفيس و واتساب معنديش ولكن الجريدة ديالكم و موقع بديل هما لي كنطل عليهم يوميا …
انا من قبل .كنت اشتري كل يوم مجموعة من الجراءد .ولكن اليوم ولله الحمد بفظل هسبريس .اصبحت اطوف العالم كله .واعرف اخباره .شكرا هسبريس
قلت احسن بصمة هي اللي فيها هيسبريس لانني ادمنت عليها كثيرا هده اﻻيام وهدا رايي الخاص وشكرا للجميع
البقاء للأصلح، وهو المنبر الذي يتثبت من مصدر النبأ،
ويتألق في أسلوب سرده وبسطه وتحليله،
ويحترم الطبيعة الشخصية المتلقية له.
وهذا شان المنابر الحرة التي تحقق مقولات من قبيل:
متعة الإعلام الهادف؛
قدسية الخبر، وحرية تداوله؛
الرأي الحر، والخبر اليقين…….
ولا شك أن منبراً من طينة هسبريس يستجمع كل هذه المقومات الضامنة لأي نجاح إعلامي.
والدليل هو كثرة الوفادة القرائية على هذه الجريدة، وأنا فرد منهم.
فمزيداً من الرقي..
ربما هناك هواتف بمجرد الكتابة فيها تحدد هويتك عن طريق بصمتك او شبكية العين لدى مصلحة الاتصال يعني من يتصفح الهاتف وليس صاحب الرقم.
ربما هده فكرة جديدة قد يستخدمها المخابرات للامساك بمن يريدون او تحديد هوية من يريدون المرجو تسجيل برآءة الاختراع باسمي
لم تخلف البصمة إلا وصمة عار لجيل محتار، لا هو من الاخيار و لا هو من الأشرار، جيل لم يعد في استطاعته ان يختار و لا أن يرفع غبن الستار، فانهار بين أهوال الفراغ و بين الإنتظار، فلم يجد إلا ملاد تكنلوجية الدمار، يتلف بها مجريات الليل و النهار…