تعليقات الزوار
12
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
فيه اجابيات وسلبيات..واذا كان سجن اجابي.افضل من سراح .سلبي….
أشاطر الأخ مصطفى الرأي أن لذى الهاتف سلبيات وإيجابيات وأتمنى أن لا تطغى التكنولوجيا على علاقاتنا وعقولنا و….
يستحق المؤبد هو السبب في تفسخ الأخلاق إنتشار الإرهاب
الهاتف في وضيفته الأساسية وهي المكالمات فهو نعمة وذو فائدة جمة، أما الهواتف الذكية الرائجة حاليا فهي نقمة، فكلما تطورت جعلت عقول البشر أكثر غباء أكثر اتكالية، فأضرارها لا تحصى أما فوائدها فمحدودة ويمكن الاستغناء عنها دون أن يحصل شيء في هذا العالم. بالطبع أنا أتكلم عن الهواتف الذكية.
ساعم بشكل كبير في تشتيت الأسرة والعائلة وتمرد الأبناء على الآباء … وخلق شعب جديد لايؤمن بالعمل المتعب ودائم البحث عن الأشياء التي تأتي بسهولة
بعبارة أوضح (شعب تيليكوموند )
من نهار خلين لوحة ديال القرآن اهزين هدا لوحة ديال الشيطان كلشي غيتهلك إلا من رحم ربي
في الكاركاتور، ملامح الشخص داخل سجن الهاتف تظهر عليها الكآبة.فهل اذا ازيحت القضبان سيبتسم؟؟ لا اعتقد ذلك.اذن فما عليه الا ان يبدع داخل زنزانته كي يحس بطعم وحلاوة العالم الازرق.اما خرافة التواصل الاسري فقد ذهبت مع ازلية سيف بن ذي يزن وحكايات عنترة بن شداد العبسي.ورحم الله الجد والحدة.
فقط الايفون هو من يكلخ
الاندرويد يعطيك الحرية والاستقلالية
وفهادي مشفت والو : أنا واحد من ضحايا سلبيات الهاتف زوجتي ليس فيها ما يعاب وتقدرني وإمرأة وتبلغ من العمر عتيا أي قاربت الخمسين سنة ومن بين المشاكل اللتي تأجج علاقتنا هو المحمول ولا أنكر على نفسي نفس الشيئ ولاكن فيما يفيد من أخبار رياضية ووطنية وجريدة هيسبريس وفيما ينفعني دينيا فأنا لا أتدخل في أغلب المواقف والهاتف بين يديها إلا في حالة واحدة وسبق لي وأن نبهت عليها ومتابعة الأفلام التركية مرارا فعندما ينعدم الحل تراني أتدخل باللتي هي أحسن وبعدها يستعصي الأمر في إقناعها ولقلة صبرها وبتسلط لسانها ينفجر الوضع لما لا يحمد عقباه فبالله عليكم كيف لزوجة أن تتابع مسلسل ورد وشوك بعد وجبة الفطور مباشرة عبر الحلقات المحملة من الهاتف وأمام التلفاز فواجب تتبع الحلقة أصبح تفرضه طبيعة الجهل وأصبح فرض والواقعة إخواتي لهذا اليوم السبت مما إضطرنا للتوجه للمحكمة لطلب الطلاق ولحسن الحظ وصلنا معطلين ولازالت مصرة على قرارها لأجل الطلاق ليوم الإثنين وأقسم لك بخالق الكون لم أصطنع القصة من خيالي وهذا هو السلبي في حياتي مع الزوجة والهاتف منا دفعني لأريها پورتري الصورة لسجن الهاتف فذهب الورد وبقي الشوك
كنت عاطل عن العمل لمدة طويلة حتا جا عمي غوغل وتعلمنا شويا د جافا وهاد الساعة ولله الحمد كنكتبو تطبيقات بسيطة للهواتف الذكية ولله الحمد لم تترك بقعة على الارض لم تحمل وتنصب فيها وهو الشيء الذي اعادني للحياة وخلصني من الاكتئاب.ماشي هادا المهم …رغم كل هدا مزال خدام "بنوكيا بيل" هو لي كنخدم .معندي لا واتساب لا سكايب لا سيدي زكري لي بغاني كيعيط ليا كنقولو المفيد ونوضو نايضين ورسالة قصيرة فيها الكفاية و الوقت لي كيدوزوه الاخرين فتتبع الفضائح وسب بعضهم البعض ومحاولة كسب المال بنشر الفضائح والسب المتبادل انا كنكتب فيه تطبيقات دكية لاجهزة دكية.فالمرجو من المغاربة احترام ذكاء هذه الاجهزة…
الى شوف تشوف حقيقة ليس العيب في الهاتف بل العيب فيك لان حريتي تنتهي عند حرية الاخر وبما انها لم تقصر بواجباتها اتجاهك كان عليك تجاهل الامر قد تكون لديك انت ميولات تهنم بها وهي لا تزعجك فيها ام انك مغربي قح . ومادمت قلت انها قاربت الخمسين فمن الصعب اعادة تاهيلها واين كنت حين كانت تتشبع بالمسلسلات المكسيكية في وحدتها ام انك لتوك افقت بعد التقاعد ولم تجد ما تفعله اثناء فراغك سوى مراقبتها . اعتذر اليها واهدها بالمناسبة (ايباد)حتى تحافظ على عينيها حتى لا تضطر لوصف المشاهد لها مستقبلا .
صحيح هواتفنا مسجونة وتتعرض للقمع والتفتيش والتخويف والترهيب من طرف المخبارات والاجهزة المخزنية وخاصة في الريف