تعليقات الزوار
22
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
انا امرأة …أرفض رفضا تاما و قاطعا النقاش في مثل هذه الأمور…كلام الله لا يناقش ..و المرأة كرمها الله أكثر من الرجل…انتم يا مدعي التحضر و التقدم و التطور من تهينون المرأة بعدم فهمكم لأحكام الله….
المرأة وجب عليها الجلوس في بيت ابيها أو زوجها معززة مكرمة و هو من يتكلف بجميع متطلباتها…و نصيبها في الإرث يكفيها بإذن الله
mieux que
un+une=3,
un =72 unes,mais à la sortie de terre,
c'est un barbu qui le dit,
et encore
le barbu,bien sûr,il va se raser avec des lames en or pour régner sur son troupeau hores alnain et baigner dans les fleuves à poils,
un rêve ou un cauchmar,barbu maitre de l'enfer
والله اتعجب من تعليقات بعض المغاربة يقولون يجب على المراة ان تعود لبيتها ليستقيم معنى القوامة في الاسلام حسب فهمهم ويقول البعض اذا عطلنا الارث يجب ايضا ان نعطل الصلاة والصيام وهذا هو الجهل وعدم النمييز فنحن جميعا مسلمون ولا نحب ان تمس اركان الاسلام فلا احد يتحدث عن الاركان نحن نتحدث عن المعاملات فبعض النصوص في القران كانت موجهة لمسلمي ذلك الزمان حسب ظروفهم انذاك وهذا لا يعني ان القران كان صالحا ولم يعد صالحا فالقران هيبته في قلب المسلمين كبيرة ولا يستطيع احد ان يتطاول عليه تبقى بعض النصوص فيه على سبيل الموعظة وتاريخ لبعض الاحداث التي وقعت في التاريخ وهذا لا ينقص من شانه
النص القرآني بين ذلك فلاجدال فيه بأي طريقة من الطرق
راه حنا متساويين في الإرث وان الله لم ينزل القرآن عبثا.انا غنعطكم المثل…..انا متزوج اخت صديقي. وصديقي متزوج اختي .انا اخدت نصف في الورث وزوجتي اخذت ثلثها في الإرث (2/5) يعني نفس ما اخذه صديقي مع زوجته اختي (2/5) السنا متساويين
الشعب المغربي مسكين بكل اطيافه. عندما يريدون تلهية المواطنين ولفت انتباههم عن أخطاء وتجاوزات المسؤولين وعن تفشي الريع وعن من يعيتون في هذا الوطن فسادا وعن من يقتسمون مع الضعيف لقمته على الرغم من أنهم متخومون ومن يأكل خيرات البلاد ويتركون لهذا الشعب الخيبات ومن يسلطون منظارهم على جيوب الضعفاء عندما تفرغ ارصدتهم يرموا له عضمة الأرت والمتلية وقانون الإجهاض …..( يكددها ويتقاتل عليها )
بمعنى أنت تعلم و الله و الرسول صلى الله عليه وسلم لا يعلم ما سيحصل في هذا الزمان ؟
الله يهديك ا أخي الإسلام دين صالح لكل زمان
أما مسألة الإرث فمن يندد بالمساواة في الإرث فهو لا يعلم شيء
فهل تعلم أن الأنثى ترث أكثر من الرجل في بعض
المسائل ؟ ؟
إن موضوع الإرث ليس موضوعا ظرفيا او موضوع جديدا في الإسلام لذلك لا يمكن أن يقاس بأحكام الاجتهاد او القياس او غيرهما. فغريب أمر بعض "المثقفين" الذين تناسوا واقع معيشهم كالإصلاح الذي هم صندوق التقاعد و صندوق المقاصة و تعويم الدرهم و العدالة الأجرية و …. وفتنوا انفسهم ، إذا كنتم تريدون المساوات في الارث فاقرؤوا فقه الإرث لفهمه (أعلم أن ليس لهم وقت ليقرؤوه لانهم يقرؤون كتاب داروين و أطروحة أن الانسان اصله قرد) أو فرقوا إرثكم قبل موتك أو تنازلوا عن حقوقكم لأخواتكم……….
لكن المثقف الحقيقي (من وجهة نظري) هو الذي يسأل نفسه و وسطه كيف يؤدي المعدوم و الملياردير نفس الضرائب؟؟؟ و لهم نفس الحقوق و الواجبات؟؟؟
وكيف لهذا الملياردير ان يستفيد من دعم الدول سواء في المغرب الأخضر و برامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية …….
و الفقير لا يقوى حتى على الرسوم الاوراق الإدارية ؟؟؟
يا سادة العيب ليس في ديننا و لكن العيب فينا
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيبٌ سوانا
ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ ولو نطق الزمان لنا هجانا
وليسَ الذئبُ يأكلُ لحمَ ذئبٍ ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته! لا جدال في القرآن وأحكامه فهو لجميع الأزمان وهو كلام الله لا زيادة ولا نقصان! وحذاري من أي تغيير أمر به خالق الكون ومن فيه والذي إليه المصير، إبحثوا عن حلول لمشاكل أخرى في المجتمع أهم من تغيير قانون الإرث! والله المستعان!
الى تفتح هاد الباب ديال زيد ونقص ….غادي نوليوا نصوموا ف رمضان غير سيمانة وصلاة العشاء بركعة واحدة وبلا مانزكيوا ونحجوا غير ف الدار البيضاء .كفى …..راه كل شيء فرضه الله فيه حكمة.
الزكاة مغيبة و الصلاة و الصيام و الحج إختيارية … و الآن التساوي في الإرث….. فبماذا نحن مسلمون…؟ اللهم ألطف بنا. ..
ما نزل في كتاب الله عز وجل لا يناقش بتاتا.
القرآن الكريم خير مشرع
انتم يا دعات التقدم والمساوات:انتهيتم من كل شبئ فلم يبقى لكم سوى النقد في ماجاء به القرآن الكريم فلن تفلحوا ولن تتحقق آمانييكم……المرأة كرمها الله فلاداعي لأمتالكم ان يدافعوا عنها لأن كتاب الله منزل لكل الازمنة…فارحموا المرأة وابتعدواعن حالها :يادعات العلمانية……..؟
الارث خاص بالمسلمين المومنين بالله الذين رضوا بحكم الله وغير المسلمين من كان متدين بغير الاسلام فليتبع دينه ومن كان ملحدا مشركا كافرا بالسلام يتبع شيطانه وكل يدخل لسوق راسو
العرب أذكياء في إضاعة الوقت فقط .
و شوفو الناس فين وصلو وحنا باقين مضاربين مع الإرث و لا المساواة ……… حنا أصلا ممطبقنش الدين نيشان
وحتا العلمانية لي مهرسين بها راسنا ممطبقش . راه عندها بنود . من بينها إحترام التعايش السلمي بين الأديان .و العدل و……….
أنشري هسبريس .
من احب ان يناقش مسألة الارث ويغير كلام الله تحت ذريعة من الذرائع ويقول انه مسلم فلينتظر جزاء ربه اما في هذه الدنيا او الآخرة. ولكم أمثال كثيرة في كتاب ربنا عن الأقوام الذين زاغوا وما كان مآلهم. اتقوا الله في انفسكم وفي أولادكم وفي امتكم . الأمر ليس بالهين يا ناس
نريد.المساواة.في.توزيع.ثروت.البلاد.
اما.الارث.ققد.بت.فيه.الله.سبحانه.اتجادلون.
ماقال.الله.
الحكوموة.والجمعيات.الحقوقية.والباطرونة.
والنقاباة.لم.تستطيع.تحقيق.شيء.لشعب.
بدات.تنصحه.لياكل.من.البردعة.
ان.كان.لكم.ارث.فتساوو.فيه.ولمادا.لم.تساويو.
المرءة.في.حقها.في.الراتب.وفي.الشغل.
وفي.الكوطا.الترقية.والسياسية.انهدا.مايجب.
عليكم.مساواته.مع.الرجل.
اما.الاءرت.فسوا.الله.فيه.وهو.اعلم.منكم.فيه.
وانتم.تعلنون.حرببا.ضض.الله.فسترون.
اي.منقلب.سننقلبون.
الآن جدل الإرث .فمتى سيكون هذا الجدل منصباً على الصلاة ؟؟….والصيام ؟؟….
يريدون تغيير شرع الله. أصبح زمرة من ما يسمى الشخصيات (ديال آش؟ ) يفهمون أكثر من الله تعالى ويتطاولون عليه. والله يمهل ولا يهمل. كلكم ستحاسبون.
مسألة الارث محسومة أساسا،لا جدال مع الشرع الاسلامي، و لا جدال و لا نقاش في كل ما يتعلق بإمارة المؤمنين فهو مجال محفوظ لجلالة الملك.و جلالته بدوره لا يمكن أن يحرم ما أحل الله و لا يمكن أن يحل ما أحل الله تعالى.و لقد جاء ذلك في الخطاب الملكي صراحة.أدعوا من هذا المنبر من الله العلي القدير أن يشفي جلالة الملك أعزه الله و يرزقة الصحة و العافية و طول العمر.
ان ما يجب أن يناقش في الارث هو مسألة التعصيب – الاخوة و أبناؤهم ، الأعمام وأبناؤهم ،لانه زمان كان مجرد رجل من القبيلة كانت تأخذه الأنفة للتضحية بنفسه من أجل انقاذ امرأة من غريب يتربص بها شرا ،
أما الان – وياللأسف – لم يعد شخص يكترث لغيره ، حيث تجد الاخوة في المحاكم كل ينصب على الاخر .