تعليقات الزوار
10
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
19:35
مصرع قائد الجيش الكيني في تحطم مروحية
-
19:26
تلميذ يرسل أستاذا إلى المستعجلات بتزنيت
-
19:11
إيران تتوعد إسرائيل: "ستندم" على أي هجوم
-
18:43
مباحثات تجمع رئيس الحكومة ومدير "الفاو"
-
18:24
الدكيك: نستعد لمواجهة ليبيا بجدية كبيرة
-
17:55
مركز تصفية الدم يعزز البنيات في الناظور
-
17:20
جمعية "بني عمار" تستنكر تعذيب حمار
-
16:57
السوالم يحتج على حكم مباراة نهضة الزمامرة
-
16:51
بوريطة يبرز سياسة المغرب تجاه إفريقيا
-
16:21
مجلس الحكومة يصادق على مشاريع وتعيينات
-
16:05
شرطة القطارات تحجز 1000 قرص هلوسة
-
15:45
مصدر يوضح بشأن ارتباك رحلات "لارام" بدبي
يقولون داعش تمثل الاسلام ويقولون أنها لاتمثل الاسلام وبين فهم وفهم مضاد سيستمر مسلسل التقتيل ومسلسل الاستنكار بين قارءي الكتاب حمال الأوجه .
يجب الضرب بيد من حديد لايقاف هاته المهزلة التي شوهت سمعة بلدنا الحبيب سمعت ان النرويج منعت المغاربة من دخول اراضيها، من حقها طبعا و لكن عيب و عار يوقع هادشي فبلادنا!! يجب علينا ان نكون يد واحدة مع المخزن لضبط هاته الاوكار الخبيثة المنتشرة كالسرطان في ارجاء وطننا الغالي لن أنسى ابدا صراخ تلك البريئة و هي تذبح بسكين حافية كالشاة لا ذنب لها سوى عشقها لبلدنا الحبيب اللهم تغمدها برحمتك و أدخلها فسيح جنانك اما هؤلاء الخبثاء فمصيرهم النار في الدنيا و الاخرة و بئس المصير
جريمة شمهروش الدموية المرعبة تؤكد أن هناك اختراقا كبيرا للمد الظلامي التكفيري الإرهابي الوهابي في بلادنا والذي يتوفر على حاضنة واسعة النطاق من المنظرين و المحرضين و الدعاة و الهيئات و الجمعيات و المنابر تتناسل و تتكاثر و تفرخ يوما بعد يوم جيشا عرمرما من الإرهابيين التكفيريين المتطرفين تعج بهم بلادنا و مدنها ومداشرها وقراها وشوارعها و طرقاتها ومساكنها و مساجدها…. إلخ.
إن الإرهاب الدموي الظلامي التكفيري الذي ضرب بلادنا بحر هذا الأسبوع هو صناعة مغربية خالصة بتنفيذ متطرفين و وحوش أكثر عنفا و وحشية ودموية يستدعي من الوقوف و التأمل للحظات لاستجماع الههم و العمل الجاد والهادف و المتواصل للقضاء على هذا الخطر الداهم المتربص ببلادنا على كل الأصعدة أمنيا و اقتصاديا واجتماعيا داخليا وخارجيا..
les terroristes ,assassins des deux paisibles jeunes filles touristes étrangères ont été arrêtés,on veut connaitre exactement leurs identités,leurs niveaux d'études,leurs fréquentations,leurs situations sociales,pour mieux connaitre ce terrible phénomène qu'est le terrorisme ,il ne suffit pas de les condamner et point final,il faut remédier à cette situation qui peut durer,alors on attend
الإرهاب لا دين له ولا ملة اللهم استر يساتر
نعم لا دين له لأن الله عز وجل حرم قتل النفس في جميع الكتب السماوية ( من أجل دالك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ) صدق الله العضيم ولكن بعض الدخلاء على الدين جعلوا من أنفسهم حكماء على الناس في تدينهم بدل الله والله عز وجل لو شاء لجعل كل من في الأرض مؤمن ولكن حكم على بعض أن يتبعوا سبيل الشيطان وجاء (الوهابيون) فارتكبوا في حق المسلمين مجازر بدليل محاربة الشرك وهم يفعلون هذا للحكم فقط وآعانوا آل سعود وقتلوا الناس ظلما ونشروا إرهابهم في جميع العالم ودخلوا علينا بلباس جديد من الشرق وتركوا اللباس المحتشم المغربي وحرموا كل شيء منعوا الطعام وحرموا قراءة القران الله ياخد فيهم الحق
فعلا الإرهاب لادين له. وهناك من يستغل ظاهرة الإرهاب ليلصقها بالإسلام. والاسلام بريئ من هؤلاء الظلاميين.فكم سمعنا في الأخبار بأن أحدا أطلق النار بمدرسة امريكية.فهل هؤلاء مسلمون.ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة لمن يومن بالله واليوم الاخر.كان جاره اليهودي يؤذيه وووو.وكان صلى الله عليه وسلم يصبر لاذاه حتى ان يوما مرض جاره اليهودي فزاره صلى الله عليه وسلم وكان هذا التعامل سببا في إسلامه.لنقتد بخير الخلق اجمعيهم.
اللهم احفظ بلدنا وسائر بلاد المسلمين من هؤلاء الظلاميين.الذين يجب اعدامهم.كما يجب ان يهتم إعلامنا بمواضع تربوية تهذيبية هادفة .
الإسلام هو من يفرخ الارهابيين اليوم. كلنا ذهبنا للمسجد و قلنا امين وراء إمام يدعوا على النصارى و اليهود و الكفار بالقتل و العذاب. المشكلة في الإسلام نفسه.
بل للإرهاب دين الشيطان..
والإرهابيون مجرمون شياطين يبلسون ثوب البشرية ليؤدوها ويروعوها في أمنها وعرضها وممتلكاتها..
وعلى الدولة محاربتهم محربة قبلية وبعدية.
وعلى الدولة الإهتمام بشبابها وتلقينهم تعليما لائقا سليما كما كان يفعل السيد بوكماخ بتلامدته زمانا..
وتوظفهم توظيفا يصون كرامتهم لكي لا يبقون عرضة لأوهام تجار الأفكار الهدامة القتلة الإرهابيون سلائل الشيطان..
مبغيناش الارهاب بغينا حرية الجسد والحقوق َلا نديرو لجوء