‫تعليقات الزوار

4
  • anassdf
    الأحد 10 مارس 2019 - 16:46

    لا توجد خطة إقتصادية تنهجها المملكة ، و لا توجد خطة لتنمية ، البلاد تسير بلا شيأ ، يوما ما سينهار الوضع

  • sellam souiri
    الأحد 10 مارس 2019 - 17:24

    Tout est flou on improvise On bricole on lance la responsabilité à l’autre et on se chamaille !
    Tout le monde attend des instructions qui ne viennent pas ainsi personne ne peut prendre des initiatives pour avancer dans le bon sens comme quoi on va droit vers les abîmes !!
    Il n’y a pas une feuille de route claire un plan d’action connu pour le bien de ce peuple !
    Le contrôle et le pouvoir en dépit de l’avenir du pays !!
    C’est une réalité malheureusement !!

  • ملاحظ
    الأحد 10 مارس 2019 - 17:33

    أعتقد أن اللجوء إلى القوة يتم عندما لا يلتزم المحتجون بضوابط الإحتجاج وهي معروفة وواضحة لا لبس فيها.وهدا معمول به دوليا حتى في الدول الأكثر ديموقراطية. ويكون هناك تنبيه او تنبيهات قانونية تسبق التدخل حتى لا ياتوهم على حين غرة

  • سليم
    الأحد 10 مارس 2019 - 19:36

    المشكل هو لا…لا في كل شيء. عندما تتكلم مع المغربي داءما يقول لك لا…ولو انه ينوي قول نعم. اولا لان النبي قال… لا… نبي بعدي…فهم يريدون ان يقولو بدالك ان كل شيء ختم في الماضي…ولافاءدة في التطور…وهدا سلبي…لان النبي اعطانا امرا…اطلبو العلم من المهد الى اللحد…تانيا عندما تصل إلى المغرب تفهم ان كل شيء ممنوع صوريا او ضاهريا…فعلا الشباب يعانون و يحاولون تحدي هدا الوضع وخلق مغرب نعم …المغرب الإيجابي…مغرب المعرفة..الدي يشجع…الدي يصبوا إلى خلق الأمل لكن يبقى هدا جد محتشم.

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس