تعليقات الزوار
9
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
وأين هم الابناء ليكتمل المشهد .لان الابناء هم بيت القصيد
اعتقد ان هذا الكاريكاتير مسيء للنساء ويكرس الصورة النمطية للمراة كمتسلطة ومعتمدة على الرجل في المصروف. اعرف نساء كثيرات هن اللواتي يعلن اسرهن وهن اللواتي يشترين الاضحية. فكفى من ترويج هذه الصور النمطية وعلى الصحافة ان تحارب مثل هذه الصور
رد علا 2 – لطيفة
متافقة معاك. ولكن ماشي كلشي بحالك كيشووف ويقرا ويحلل ويفهم.
كينين لي كيقراو بلاما يفهمو. هداكشي علاش كور وعطي لعور ناجحة فبلادنا.
كيخرج حوليك؟
لا داعي أن يكلف الإنسان على نفسه اكثر من طاقته ،العيد مناسبة دينية و فرصة لصلة الرحم وليس للتباهي و المضاهر .
باي حال عدت يا عيد!!!! عيد مبارك سعيد.
هي ودائع،هذا يودعها في البنوك،وذاك يودعها عند ملك الملوك،الموفق من جعل له وديعة عند الله الذي لا تضيع ودائعه وتربو وتزداد، هناك أناس يتألمون في هذه اللحظات القريبة من العيد، الإلتفات إليهم ومشاركتهم فرحة العيد صدقة ……الصدقة نور القبور والسراط….
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، ما كنت لأعلق لولا إعجابي بتعليق المسمى " الصدقة" ،أشكرك جزيلا على كلامك الموزون،الشامل الكامل، تعابير مزخرفة بنصائح من ذهب قلما نسمعها،و إن سمعناها لا نكلف أنفسنا عناء التعمق و الإبحار في فلك مضمونها، الله يكثر من أمثالك وعيد سعيد على الأمة الإسلامية جمعاء.
قلت : اعرف نساء كثيرات هن اللواتي يعلن اسرهن وهن اللواتي يشترين الاضحية.
ولم لا تكون هذه إحداهن ؟
والزوج ما هو إلاّ واجهة في الحقيقة، وهو المعيل خطأ في نظر الآخرين ؟
يمكن قراءة الكاريكاتير عدة قراءات .
للمغاربة (جَعْرتانْ)، يغيب فيهما التفكير المنطقي و يسود التفكير المتناقض الشيزوفريني، بل و تسود (هسيتيريا جماعية) بطابع تخلف و رجعية و همجية المجتمع المغربي.
– الجَعْرة الأولى: تسود طيلة شهر رمضان، ليل كله سهر و إفتراس للأطعمة و إفراط في ممارسة الجنس، و نهار كله وجوه متهجمة عابسة، و إستعداد مرضي للإهتياج و الغضب، و لا لغة سوى لغة العنف بكل أشكاله اللفظية و الجسدية.
– الجَعْرة الثانية: تمتد 15 يوما قبل عيد الأضحى و يوم العيد، لا حديث سوى عن الخروف و ثمن الخروف، و مستلزمات الخروف من أعلاف و توابل و سكاكين و أحبال و فحم خشبي، هستيريا جماعية في (الكْوارى) و (الرَحْبات) و (الأسواق)، تحول نساء الطبقات المسحوقة و الأحياء الشعبية لوحوش كاسرة، تنقض على أزواجهن من الرجال كل لحظة و حين إلا أن يجمع ثمن الخروف و يشتريه، أو يخرج عن طوعه و يقتلها أو يكسر عظامها في أحسن الحالات، أو يهجر عش الزوجية و يختفي، و تزداد السرقات و الإعتداءات بالأسلحة البيضاء، و يكثر المتسولون و طالبوا السلف… أما يوم العيد فتصبح الأسرة كزمرة الأسود تلتهم اللحوم المشوية و المطبوخة، كأنه أول يوم تعرف فيه طعم اللحوم؟!