تعليقات الزوار
9
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
احسن كاريكاتور معبر لحاله الصحه في بلادنا من أراد أن ينتحر فليذهب إلى أي مستشفى
واش المواطنين مازال ما قتنعوا بان الصحة والتعليم لم يعد لهما وجود على ارض الواقع حسب استنتاجات مختلف المنظمات المختصة !! وما بقي سوى بريكولاج لأسباب سياسية اما الإعلان عن انتهاء خدمة الصحة العمومية ما هي الا مسالة وقت مخافة من الغضب الشعبي !!
A CAUSE DE CES HYPOCRITES DE MÉDECINS. .ILS NE CHERCHENT QU'A S'ENRICHIR SUR LE DOS ET LES SOUFFRANCES DES CYTOKINES ..A CAUSE DE CES BOUCHERS LE MAROC EST CLASSÉ LE DERNIER MONDIALEMENT. .HONTE À VOUS. .VOUS LES VEMPIRES…
الصحة في مغربنا ماتت والحمد لله( الصحة العمومية) لم يتبقى منها الا الفراغ في ظل حكومة ووزير لا يفقه شيىءافيها !! يجب اعادة النظر في جمييع هياكلها والا ستندثروتخرج من قبرها وتقول اللهم ان هذا لمنكر ……… اما المصحات الخاصة فلا يعترفون بالمواطن الا بالمقابل ولا يسعني الكلام هنا لاني ذقت من عذاباتها !!! النوار وما ادراك ما النوار….. !!!!!!!!
اخوتي و الله ماتقبلتها المرتبة الاخيرة في العالم اويلي اويلي
الشركات الفرنسية الخبيثة هى التى تتحكم و تستحود على سوق الادوية بالمغرب و بالتالى تجنى ملايير المليارات من جيوب المغاربة…اذن ما ينتج عن هذه السياسة الامبريالية هو ضعف و نكسة المجال الصحي فى المغرب. نعم فرنسا هى السبب فيما يجرى بالقطاع الصحى ببلدنا السعيد. و من سولت له نفسه الكلام عن الاخطبوط الفرنسى فمصيره….( من عندكم )
il y a un manque alarmant de médecins et sous- effectifs dans les hôpitaux qui sont non équipés devant cette situation inadmissible, les bras cassé et les fainéants non encore réveillés pour réagir vite.
prions DIEU de nous protéger et nous garde.
Je suis fier d'avoir dans notre pays un caricaturiste du calibre de M. Imad. Chapeau, à chaque fois tu nous surprends. Des fois, une belle caricature vaut mieux qu'un long discours. S. J. Temara
أكثر الأماكن التي لا يحبها المغاربة،هي المستشفيات،لأنهم يعرفون المعاناة داخلها،والألم الذي يأتي من ضعف التطبيب والمعاملة،لنا ربنا سبحانه.