تعليقات الزوار
18
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
زواج القاصر على كل حال ، فهو زواج قانونيا وشرعا وعرفا رغم سلبياته ، اما المصيبة الكبرى هي العلاقات الرضائية مع القاصر والمتزوجة !! ولكم النظر.
زواج القاصر يتعامل معه على حسب المنطقة او الجهة, و هذه هي فوائد الجهوية, تراعي عادات و طقوس المنطقة. هذا من جهة, من جهة اخرى يجب ان يعطى اذن او موافقة من طرف القاضي, اي انه يكون مثل قرار قضائي في المحكمة, و ليس زواجا عاديا عند العدول, يعني قبل الذهاب عند العدول, يجب احضار موافقة القضي او وكيل جلالة الملك من المحكمة. موافقة القاضي تاخذ بعين الاعتبار عدة مسائل, اهمها موافقة القاصرين و اولياء امورهم…
لان هناك فتيات عندما يصلن 14 السنة يتمنون الزواج, انا شخصيا تناقشت مع عدة فتيات من العائلة, يرفضن متابعة دراستهن و يردن الزواج مبكرا, قالك ليكبروا اولادهم معهم, ماشي حتى يشرفو عاد ينضو يتزوجو, خاصهوم يضبرو ليهم على شي راجل من دابا يكون لاباس عليه و عندو المانضا احسن من تضياع الوقت فالقرايا بلا فايدة ما فيهوم ما يقراو..ههههه
و لكن زواج القاصرين تبقى حالات خاصة و ليست عامة, على حسب المنطقة و عقلية العائلات.
القاصرين ليسوا فقط فتيات و انما يمكن ان يكونوا فتيان, رغم ان هذه الحالة اصبحت ناذرة, الا انها موجودة خصوصا في البوادي.
اللهم تتزوج برجل صالح والكل يأتي من بعد .أو تبقى بلا حرفة بلا دراسة بلا مال وتكون عرضة الذئاب والمستغلين .انظروا أحوال العديد من القاصرات في الشوارع والاستغلال الذي يتعرضون له .من كان ملائم لها الزواج كقاصر فلما لا تتزوج . أما من كانت تريد اكمال الدراسة أو تنتظر حبيب العمر فذالك من حقوقها ولا ينبغي اكرهها على الزواج.علينا أن نؤمن بالاختلاف في مجتمعنا.
لا اعرف من هي القاصر في نظر هؤلاء الحقوقيون.هل صاحبة 16 او17 سنة تعتبر قاصر.(اوى بقاو تابعين الغرب حتى تخلقوا لينا مشاكل اجتماعية يصعب حلها).الغرب ليس مثلنا .البنت عندهم ليس لديها مشكلة في ربط علاقة جنسية مع صديق لها رغم عدم وصولها لسن الرشد الذي حدده الغرب (18 سنة).و ليس هناك مشكل اذا فض صديقها بكرتها رضائيا شريطة عدم الحمل.لانه صديقها طبعا.هذا ما تبحثون عنه يا حقوقيون.
زواج القاصر هي بيدوفيليا تحت ستار مايعرف بزواج الحلال وهي عادة شاذة لا تمارس إلا في المجتمعات المتخلفة والرجعية . القاصر مكانها هو المدرسة حقوق الأطفال هي التربية والتعليم والتكوين وليس فراش الزوجية والنكاح يا أمة ضحكت من جهلها جميع أمم الأرض
قصير النظر كل من يعارض زواج القاصرات والقاصرين .الخلل والعيب في سياسة المعوقين فكريا واخلاقيا الذين يدعون إلى الانحلال والتقليد الأعلى.
اوا مال فرنسا العلمانية و الجمعيات التابعة لها, التي تمولها بالملايير, لا تدافع عن الاطفال المتشردين فالزناقي و المتشردات المدمنات على القرقوبي, الذين يتم استغلالهم جنسيا و يتعرضون لكل اشكال الاستغلال?! تدافع فقط عن عدم زواجهم. كل واحد يدخل سوق راسوا!
هناك من يطبل ويهلل لمغادره الفتيات القاصرات في سن ١٤ سنه أقسام الدراسه وتزويجهن من اجل انجاب الاطفال بالجمله.
هذا يعني ضمنيا ان نترك نصف الشعب او أكثر في ضلمات الجهل علما ان جزء هام من الذكور هو الآخر يغادر مبكرا من اجل رعي الاغنام في البوادي وللتشمكير وركوب قوارب الموت من اجل الوصول إلى الاسياد في الضفة الأخرى.
مع هذا كله هناك من يتسائل عن سر وسبب تخلفنا المزمن وتقدم الاخرين.
الم يحن الوقت بعد لكي يستفيق اصحاب هذه الأفكار الرجعية المتخلفه من التنويم المغناطيسي الذين هم فيه ؟
ياك القانون يمنع على القاصر التصويت في الانتخابات ومزاولة الأنشطة التجارية وإبرام العقود ويعتبر كل ذلك باطل بحكم القانون ويعاقب من فرض على القاصر فعل هذا الأشياء فلماذا يسمح بإلزام القاصر على الزواج ما دام عديم الإرادة ؟؟
لان اغلب عملية تزويج القاصرات تكون في الواقع عمليات بيع لفتاة يشتريها رجل مسن غني وهي عبارة عن سوق نخاسة في هذا العصر واغتصاب الطفولة بشكل مقنن اعتمادًا على خزعبلات فقهاء القرون الوسطى وهذا استغلال الدين من اجل الاغتصاب !!
فكيف تسمح دولة توهم الناس انها حديثة كيف تسمح بوقوع هذه المجازر في حق الطفولة ؟؟
القاصر لها الحق في الزواج حسب طبيعة المنطقة و عقلية اولياء الامر ولا تغتصب في حق الزواج ان كانت راضية اما ان رفضت فهذا شيء آخر يجب حذفه ….القاصر قبل سن 18 تجدها مؤهلة للزواج بدنيا و نفسيا وعندما يرفض القاضي ان تتزوج فانه سيساهم في خلق فئة من المجتمع ستعيش في علاقات محرمة ولا ندري أين ستاخدها تلك الطريق …وبعضهم يضحك على الفتاة بحجة ان القاضي لا يريد تزويجهم وتعيش معه لسنوات بدون عقد نكاح وعندما يرفض الاستمرار تكون الفتاة عرضة للضياع من ابسط حقوقها …قوانين الاحوال الشخصية تدخلت فيها اجندات خارجية و اتلفت المجتمع
MARIA 8
التواجد للعدد الهائل للاطفال المتشردين المغاربه في الشوارع .البعض منهم وصلت الينا أخبارهم من الدول الاسكاندانبيه اي بمحاذاه القطب الشمالي والذي يشكل شوهه ومن العيار الثقيل لنا جميعا هو اصلا راجع للجهل والزواج الغير المسؤول الذي يأدي بانتاج الاطفال كالارانب .
الزواج مسؤوليه كبرى يجب الترتيب له بعنايه وبين شخصين كلاهما راشدين وواعين على ما هم مقدمون عليه.
الاطفال سيدتي سواء كانو ذكور او اناث مكانهم الطبيعي هو المدرسه والتمتع بطفولتهم .
وفي كل حال لا يمكن إرغام احد بالزواج ولو وصل الى فتره الكهوله.
لا اظن ان طفله في سن ١٤ تريد الزواج .احيانا تعطي موافقتها وذالك من شده الضغوطات المجتمعيه في مجتمع امي لا يرحم والاغرائات الماديه والقيل والقال خاصه في البوادي والعالم القروي عموما عندنا.
نحن نعرف بعضنا البعض والبتالي لا مجال للمراوغه.
اذا كانت الفتاة المسلمة قاصر وجب الإهتمام بها والاعتناء بها. حتى تصل سن الزواج. بعد ذلك يكتب عقد النكاح.لتستمر الحياة بشكل عادي.
تعقيبا على صاحبة التعليق الثاني maria فان القاضي هو نن يعطي اصلا الاذن بالزواج قبل توثيقه عند العدول و هذا معمول به في جميع الزيجات و ليس فقط القاصر
بعض الآباء مع الأسف يتضايقون من بناتهم بسبب الجهل الناتج عن الفقر فيئدون بناتهم بتزويجهن باكرا لا لشيء فقط للتخلص منهن خوف إملاق الذرية التي تنتج عنها تلقى نفس المصير فيسير المجتمع في دوامة مفرغة من التخلف و الفقر و الجهل .الطفل مكانه المدرسة و بعدها الجامعة أو التكوين من يقول غير ذلك يريد التخلف لبلدنا.
أقول لسعيد من فرنسا . أنا بناتنا خير من بنات فرنسا والغرب . المصائب الكبرى عندكم في فرنسا بناتكم القاصرات يفعلون العجب العجاب .
Pour finir avec cette maladie dans notre société il faut pas que des lois .. il faut l éducation une vraie éducation à l école et Combattre la pauvreté..
14 – hamid
غريبة جدا انا لم اسمع بهذا من قبل, عادة البالغين ياخذون الوثائق اللازمة و يذهبون عند العدول لتوثيق الزواج بعد الخطوبة. اللجوء الى القاضي يكون فقط في الحالات الخاصة او اذا كان هناك مشكل ما, مثلا نقص في الوثائق لسبب ما…