تعليقات الزوار
5
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
14:30
نتانياهو يوافق على جولة مفاوضات جديدة
-
14:20
أخنوش يثمن الجهود للوفاء باتفاق 30 أبريل
-
14:01
حجز أزيد من 1200 قنينة نرجيلة في أكادير
-
13:44
دينامية أثمان الصناعات التحويلية بالمغرب
-
13:21
اتفاق مغربي صيني لإقامة وحدة صناعية
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
هذا اغرب حزب رأيته في حياتي، اتصور كيف يديرون اجتماعاتهم ، ماهي الاهداف التي تجمعهم ، انه حزب تكون من تشكيلة غير متجانسة من السياسيين ، وهو الآن يعيش حالة الغرغرة قبل ان يتوارى عن الانظار مثل سابقيه من الاحزاب التي تشبهه في طريقة الولادة
المعاصرة بدون أصالة دجاجة لاتبيض ظ
أعتقد أن الحزب وصل إلى الباب المسدود في طريقه إلى التشتت وربما سينقسم إلى جزأين في أول الأمر
هدا الاسم صعب جدا حتى على التصور … و يتخبط فيه الجميع كما العدالة والتنمية…و الاخرين…لايمكن أن تكون عدالة و في نفس الوقت تنمية للجميع و لها فانوس يضيء سبل المعرفة العلمية والتطور و المساوات … حتى امريكا لم تستطع فعل دالك و تطلب اموال الخليج للاعانة خوفا من التدمر! فمن يستفيد مثلا .من المناصب هم بضع أصحاب النصف لحي و يطلقون بروبغاندا هدامة غيبية في صمت غريب لتنظيم و تجهيل الباقي المنسي … اما الأصالة…. وهدا يعني ليس منسوخ copie coller …. و يقول أحد الفلاسفة انه توجد هناك فقط قطعة أصلية والباقي كله منسوخ…أما المعاصرة المنسوخة اصلا فهي أن تعيش مع روح العصر من قيم و تعاليم و تكنولوجيا و رياضة وفنون و تسلية و حفاظ على البيءة و إنسانية و تقاسم الخيرات…الخ ولهدا اضن أن الصورة كان على الرسام أن يضع حبل يتجابده كلا الطرفين … لان كل شيء بقدر…mesure و بميزان …و مخلفاته هو مانعيش الآن يوميا من استياء و بؤس نفسي. وادا استبدلنا كلمة الأصالة مثلا بالرجل و المعاصرة بالمرأة سنجد نفس المشاكل التي نغوص فيها. أو المسؤولية والتظاهر…
تبارك الله عليك على هذا الكاريكاتير. إن هذا الحزب هو اصلا كاريكاتير في كل شيء حتى في إسمه الذي يذكرني بعنوان درس في الفلسفة و الفكر الإسلامي.