السفارة المغربية في اسبانيا تمنع ندية ياسين وعلي المرابط من حضور مهرجان ومديرة المهرجان تقدم استقالتها تعرض الصحافي المغربي علي المرابط الممنوع من الكتابة داخل المغرب مدة10 سنوات والأستاذة ندية ياسين كريمة مرشد جماعة العدل والإحسان،للمنع من المشاركة في مهرجان بإسبانيا تحت ضغط السفارة المغربية في اسبانيا، مما دفع السيدة “لولا لوبيز” مديرة المهرجان إلى تقديم استقالتها كمنسقة ومديرة للمهرجان المذكور. وعبرت السيدة لوبيز عن أسفها الاستقالة، في رسالة نشرتها صحف اسبانية، التي قالت فيها بأن السفارة المغربية في اسبانيا ضغطت على المنظمين للمهرجان من أجل إقصاء علي المرابط وندية ياسين من المشاركة هذي السنة . وأضافت السيدة “لوبيز” بأنها قررت الاستقالة كمنسقة للمهرجان ومديرة له لأنه ترفض رفضا باتا أساليب الرقابة ضد حرية التعبير في بلدها اسبانيا التي تدعي الديمقراطية . هذا نص الرسالة التي أرسلتها مديرة المهرجان تشرح ملابسات المنع : Chère Madame, Cher Monsieur, Je suis désolée pour devoir écrire cette message. L´Ambassade de Maroc en España a pressionné á l`organisation du festival pour éliminé Ali Lmrabet y Nadia Yassine du programme La mar de letras de cette année. Front la décision de l`organisation de céder a cette pression, j´ai décidé demissionér de mon travail comme coordinatrice du festival, et aussi vous communiquer ma décision et les faits que sont à leur origine. Je considère inacceptable cette censure contre la liberté d´expression que doit avoir dans le pays démocraties. L´organisation du festival sera en contacte avec vous pour continuer avec les gestions. Bien cordialement. Lola López Mondéjar
السفارة المغربية في اسبانيا تمنع ندية ياسين وعلي المرابط
المخزن البليد يريدفرض ديموكتاتوريته في الدول الديمقراطية فكانت صفعة اخري لاديال المخزن ومن المؤسف ان يقمع المواطن حتي خارج وطنه ولكن= لولا لوبيز= كانت لهم بالمرصاد احييهاعلي شجعتها واشد علي يدها بحرارة لقنتهم درسا في الديمقراطية لانهاترعرعت في وسط الحرية المقدسة ليس كهؤلاء الادناب الدين فتحواعينهم علي الركوع والخنوع لاسيادهم بلله عليكم كم خسر هؤلاء المهرجون من اموال علي هدا المهرجان لتزيين صورتهم ولكن في اخر المطاف اجهض كل شيء بمجرد منع شخصيتان من شرفاء هدا الوطن الحبيب وضنوا ان الدمم تشتري في بلد الحريات هدا عار نحن في مطع القرن العشرين ونري مثل هده المهازل تتكرر عار عار عار اتقوا الله في هداالشعب الجبار برجاله وموارده المستنزفةوعقوله المهجرة وشبابه المهمش والمفقر ولكن ان الله يمهل ولايهمل
منع الأكاديمي الكبير المهدي المنجرة من المشاركة في لقاء بجامعة فاس ولم يقدم أي من مسؤولي الجامعة استقالته.
منع ابزيز من حقه في التواصل مع جمهوره، ولم يتجرأ أحد من مسؤولي القطب العمومي لقول اللهم إن هذا منكر.
منع العديد من قيادات جماعة العدل والإحسان من المحاضرات في الجامعات ومن الظهور في وسائل الإعلام العمومية، ونجح المخزن في الضغط على وسائل إعلامية أجنبية للتعتيم على أنشطة الجماعة…
بل لا يمكن حصر حالات المنع التي يتعرض لها الكثير من الناشطين السياسيين والإعلاميين لأنهم يزعجون المخزن…ولم نر للأسف الشديد موقفا شجاعا مثل موقف هذه السيدة مهما كانت آراؤها…إنها من قوم يعشقون الحرية.
أما نحن فقد يدفعنا خنوعنا إلى القول بأن ما تعرض له المرابط وياسين “غير كاف”، بل “يستحقان الإعدامّ” لأنهما “يشكلان خطرا على المغاربة”….وسنستحضر “خرافات ياسين، والصوفية، و2006…وكل شئء…عدا الحق في التعبير..اقرأ باقي التعليقات التي ستأتي
شكرا فولتير
و يني هاد المخزن! شحال بليد و وقح! ما كفاه المغرب داز تا لصبليون! و لكن هاد المرا لي ستاقلات صدقات مرا د بصح!
الى كل مغرر به اراد الدفاع على نادية ياسين . اسبانيا تفعل ما تفعله لغرض في نفس يعقوب.
المرابط كبروا ليه الشان بلا قياس.
يعيش المغرب.
* * *أنا مع حرية الرأي و التعبير
و هذا شيئ لا يزال بعيدالمنال في مغربنا الحبيب و لكن هناك نقط وجب ذكرها
*Lola Lopez ليست مديرة المهرجان بل هي منسقة و
Fransisco Martín هو المدير
* انه مهرجان ´´الاداب و الموسيقى ´´ فهل نادية ياسين والمرابط أدباء أو موسيقيين ???
*لا ئحة المشاركين لم يتم بعد
اغلاقها والمصادقة عليها
* ألا يوجد في المغرب كتاب وأدباء لتفادي المشكل ??¿¿¿
* Lola Lopez خلال معرض الكتاب السنة الماضية لم تتمكن من بيع كتبها وربما سيكون الحظ حليفها الآن
ان ما أتعجب له شخصيا هو أن يسمح لمثل هؤلاء المعارضين لسياسة رالمخزن البلهاء أن يسافروا الى الخارج افضح مساوئه.
أما منعهم من السفر و حرية التعبير فهذه عادة المخزن التي ألفناها فيه مع كل المعارضين من يساريين و اسلاميين و غيرهم.
فالمخزن الذي يصول و يجول في بلدنا الحبيب لا يعرف غير تكميم الأفواه و قمع الحريات و …..
ولكم في أحداث سيدي افني و صفرو و أخيرا منطقة الغرب المنكوبة خير دليل.
المرابط إسباني الجنسية ونادية ياسين حصلت الجنسية الأمريكية وما شأنهما بمشاكل المغرب وإلا فغرضهما تشويهسمعة المغرب وحسب …الله يلعن اللي ما يحشم
المخزن واتباعه تعودا على العبث والهازل نحن الان في القرن الواحد والعشرون عهد الاعلاميات وعهد التقدم لكن نضامنا ومن يتحكم فيه ومن يشجعه على الفساد ويبارك ولا يهتم بامور مواطنيه راضي كل الرضى على الهزيمة واحتلال الصفوف والمراتب المتءخرة بين الامم بهعله الدنيئ والاقدام عللى كم وجم الافواه من يعارضه ولا يرضى فا السير بجانبه الخاطئ .
فعلا نعم الحرية التي يتشدق بها ونعم المهزلة التي راضي بها وياللعار ابهته الطرق سوف نتقدم خطوة الى الامام ابدا لا دمقراطية ولا اصلاحات ولا شيئ يدكر اللهم الا الفساد مع المفسدين والجهال ومع من يسفق ويسير في خطهم وما اكثرهم
حتى بعض المعلقين نراهم يباركون ويثنون على البهلوانية بهلوانية المخزن حتى اصبحوا مدمنين ومحامون ويباركون كل خطوة اقدم عليها الفساد مثلهم .
لمادا التعجب من موقف سفارة المغرب في اسبانيا؟
فبصفتها ذراع من الاف الأدرع الاخطبوطية للكائن المخزني فهي منطقية مع نفسها في ضغطها على منظمي مهرجان ما لمنع مشاركة أشخاص لا ينظر لهم المخزن بعين الرضى، و طبعآ الشخص الدي يترأسها من أبطال الرقص المخزني و خصوصآ رقصة الدوران 360 درجة، فمن رئاسة منظمة للدفاع عن حقوق الانسان الى الوزارة الى سفارة المغرب في مدريد و هده هي الرقصة.
اما عن تدخلات المخزن الطريفة فيجب علينا أن لا ننسى كدلك ما فعله البصري في الثمانينات، حين قرب ميعاد توزيع كتاب (صديقنا الملك) للكاتب جيل بيرو، حينها و بكل سذاجة أو وقاحة دهب و طلب البصري من وزير داخلية فرنسا حينها بيير جوكس أن يمنع نشر الكتاب و لكم أن تتخيلوا دهشة الوزير الفرنسي، وزير دولة شعارها حرية، مساواة، إخاء دولة لا يكون فيها منع الا بمقتضى القانون، طبعآ البصري معدور فهو نتاج ثقافة المخزن الدي لا يعرف كلمة مواطن أو مواطنة بل رعية و طاعة.
وياعجبة وياعجبة تعالو الى قطر الحبيبة وتشاهدون بأعينكم مادا يجري بالسفارة المغربية لما تدخل اليها للظرورة ترى الغرائب كأنك لست بمغربي نهائيا تصوروا عهد البصري مازال موجود في هده السفارة لاقيمة للمغربي نهائي .