الحكومة تتخذ إجراءات لمساعدة المغتربين على مواجهة الأزمة

الحكومة تتخذ إجراءات لمساعدة المغتربين على مواجهة الأزمة
الخميس 4 يونيو 2009 - 23:59

قالت الحكومة المغربية انها اتخذت مجموعة من التدابير لمساعدة المغاربة العاملين في الخارج على مواجهة تحديات الازمة المالية العالمية.

والمغاربة العاملون في الخارج أهم مصدر للعملة الصعبة بالنسبة لبلدهم الى جانب مداخيل السياحة.

وقال محمد عامر الوزير المكلف بالجالية المغربية في الخارج في ندوة صحفية بالدار البيضاء يوم الثلاثاء ان هذه الاجراءات تتمثل في “تدعيم تحويلات الجالية وانعاش استثماراتها واجراءات للمواكبة على المستوى الاجتماعي.”

وسارعت الحكومة المغربية الى تشكيل “لجنة اليقظة الاستراتيجية” لتتبع وقع الازمة العالمية على الاقتصاد المغربي.

وقال عامر ان تشجيع المغتربين على الاستثمار يقوم على أن يساهم المستثمر بنسبة 25 في المئة على الاقل بالعملة الصعبة في أي مشروع على ألا يقل حجم الاستثمار في ذلك المشروع عن مليون درهم .

وأضاف أن الدولة ستقدم دعما في حدود 10 في المئة أو 5 ملايين درهم كحد أقصى في حين تصل القروض المقدمة من طرف البنوك الى 65 في المئة كحد أقصى.

كما قال ان الدولة اتخذت اجراءات للمواكبة على المستوى الاجتماعي منها مساعدة المغاربة المتضررين من الازمة من طرف البنوك المغربية وذلك “باعادة جدولة الديون المستحقة.. والعمل مع سلطات دول الاقامة لايجاد حلول المشاكل الناجمة عن فقدان العمل أو عدم تجديد وثائق الاقامة وتخفيض الرسوم الجمركية بنسبة 95 في المائة لفائدة المتضررين من الازمة الاقتصادية.”

وعن رجوع عدد من المغاربة المقيمين بالخارج الى بلدهم بسبب فقدانهم لعملهم بعد الازمة المالية قال عامر “كثيرون فقدوا مناصب شغلهم خاصة في اسبانيا.”

ولكنه قال انه لا يعتقد أن هناك “رجوعا مكثفا لافراد الجالية المغربية في المهجر.”

‫تعليقات الزوار

13
  • Nafiai
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:15

    كما قال ان الدولة اتخذت اجراءات للمواكبة على المستوى الاجتماعي منها مساعدة المغاربة المتضررين من الازمة اشمن دعم والله انا بعد مكرفس نفسانيا وماديا هنا بمقر اقامتي

  • محمد
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:03

    حسبنا الله ونعم الوكيل من جعل أمره دنياه في أيدي السفهاء ضاعت دنياه ودينه

  • havet
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:09

    كتضحكوا علينا اسيدي ديروا الخير غير في الناس لي مسكينة مازال واحلة فبلاد الحقرة شكون الحمق لييرجع لبلاد الضلم اقل حاجة لا تغطية صحية مجانية فيها مثل الدول الاروبية لا تعليم عمومي يفرح

  • Said
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:05

    Ce qu’il a fait et ce qu’il essaye de faire le gouvernement e td’aller chercher l’argent qui restait dans les poches des immigrants, Qui peut investir au Maroc, sauf les riches, les riches sont déjà riches, ils n’ont pas besoin d’aides. ce sont les gens qui n’arrivent pas à payer leur billets et qui restent blockés dans leur pays d’acceuil qui ont besoin des facilités, trouver une solution avec la RAM qui monopolise les lignes les plus importantes et qui impose des prix imaginaires, 1500$ de Montreal ou d’autres est impossible pour une famille. ce qui empêche les enfants d’aller revoir le reste de la famille au Maroc et aussi prévente notre pays de quelques milliers de dollars que peut apporter
    (dépenser) chaque famille
    Il faut que la RAM revoit ses prix afin de permettre au résidents à l’Etranger de garder un lien avec leur pays. ou sa fait partie de la politique déjà appliqué aux autres ressources, huile, sucre, farine!! déjà monopolisé par la birocratie marocaine
    Merci,

  • محسن
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:13

    عندي سؤالمحيرني.لماذا الحكومة المغربية لاتعطي اهتمام بالجاليةبالسعودية ؟هل لانهم وقلة او لان مداخل العملة الصعبة للبلاد قليلة؟

  • jamal
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:07

    اي دعم يتكلم عنه سيادة الوزير.كفاية نفاق وخداع لقد حفضناكم,اتحدى اي واحد يقدم على هده المساعدة فيجد شئ.مرة دهبت اسال عن مكتب المهاجرين.فلما وصلت قالوالي هدا شئ صوري لاتصدق الحكومة.اتحدو يا مهاجرين ضد النضام والخونة من الخارج لاخد حقوقكم.نحن نتعب

  • هدهد سليمان
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:19

    مصائب قوم عند قوم فوائد.
    إذا كانت هناك من أزمة عالمية رأسمالية تعاني منها الدول الغربية الإستعمارية بالخصوص، فأفراد حكومات العالم الثالث (كأشخاص متنفذين، هم وعوائلهم في السلطة، والتي هي وسيلتهم في الربح العشوائي المتهور و السريع، و مقابل رعاية مصالح الأجانب، و على حساب بؤس وشقاء وفقر و تخلف الشعوب التي يحكمونها بقوة الحديد و النار) فهم المستفيدون الأكبر من مثل هذه الأزمات.
    لكن اليوم كل شيئ في هذا العالم يتطور و يتغير بسرعة، و أقل هذه الأشياء هو وعي الجماهير المتزايد بإطراد مدهش، خصوصا عند الشغيلة المغربية بالمهجر.
    المخزن اليوم هو بين أكثر من نارين. وأخطر هذه النيران هي “الأزمة الرأسمالية” و”وعي المهاجرين المغاربة*”، تنضاف إلى ذلك نيران البراكين داخل كل فئات الشعب بالوطن الأم، والتي لا نرى إلا أدخانتها، مع أنها تفور من الغيظ في صمت رهيب داخل الصدور..
    كان على المخزن أن يخطط لملاقاة مصيره المأساوي الحتمي هذا قبل الآن، وكان عليه على الأقل أن يمسك بالعصا من الوسط، و ليس أن ينجرف و بإفراط و مبالغة في تلبية أوامر أسياده الذين وظفوه لقمع الشعب وطمس عبقريته لأجل إستنزاف خيرات بلاده.
    أليوم لا يمكن لأي مغربي مغربي أن يثق في سياسة المخزن ولا في وعوده المعسولة، حتى و لو كانت صادقة، لإن الكل يعرف مكر المخزن، و يعرف بالمسبق أن المخزن يراوغ لربح الوقت فقط، ظنا منه أن الحالة ستبقى أو ستعود إلى ما كانت عليه في السابق.
    و الكل ـ بمن فيهم أدوات المخزن يعرف معرفة تامة و مطلقة أن المخزن يعيش ساعاته الأخيرة، ولهذا فالمخزن (يجري ويجاري) ليداوي خوفه ويداري، وهو في الحقيقة يكذب على نفسه.

    هوامش :
    * إن المهاجرين المغاربة( القدماء) من الرعيل الأول كانت تأخذهم الرهبة و الخوف عند حلول كل موسم لزيارة المغرب، وهم في نفس الوقت يتحرقون شوقا لرؤية الأهل هناك؛ الخوف ذاك كان نتيجة للمعاناة التي كانوا يتلقونها من معاملة سيئة من السلطات لهم هناك في البلاد. أما اليوم فقد تضاعفت معاناتهم؛ لكون أطفالهم يرفضون العودة، و لو لزيارة قصيرة للمغرب، لدرجة أن البالغين من الأبناء يعيبون على الآباء و يلومونهم أنهم إشتروا عقارات في بلاد لا منفعة لهم فيها.
    ** قبل عشرين سنة خلت، بعد خروجي من المغرب من أجل الدراسة، كنت أحرر الرسائل و أملأ الوثائق لعدد من العمال المغاربة المقيمين في أوروبا ، وكانت تلك تجربتي في معرفة ما كان يعاني منه الكثيرون منهم من الخوف و التوجس؛ مثلا من فقدان “الباسبور” في المغرب ، أو في تعرضه لمضايقات الجمارك و الشرطة ، أو من إتهامه بعدم الولاء للملك؛ مثلا في عدم الحضور للحفلات التي كانت تقيمها بعض الجاليات المحسوبة على المخزن.
    لو قدر للقائل” بفوائد المصائب” أن يبقى حيا إلى اليوم ليرى بعينيه وضعية حالة المخزن الآن، لردد مع ناس الغيوان القول المشهور “لا دوا يداوي”

  • belgocom
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:25

    واسيرو رجعوا رزقنا لي خرجتو لكندا وسويسرا بعدا عدا حلمو تشفرو رزقنا اللي صورنا فبلادات الناس

  • samir chawqi
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:01

    المقاولات تحتضر!
    إذا أردتم أن تعرفوا حقيقة مناخ الأعمال فلا تشاهدوا الوزراء في التلفزة أو في الندوات، بل تابعوا حالة المقاولات، وبصفة خاصة المتوسطة والصغرى، التي تشكل 95% من النسيج الاقتصادي.
    اليوم تعيش هذه المقاولات أياما عصيبة جراء ندرة في السيولة. فالأبناك شحت منابعها وتقلصت ودائعها مع نهاية شهر ماي مقارنة بنهاية دجنبر من العام الماضي. وهذه سابقة لم تعشها البنوك المغربية من قبل وذلك جراء تقلص ترحيلات مغاربة المهجر بـ15%، لذلك أصبح الحصول على قرض بنكي من الصعوبة بمكان وقد أثر هذا بشكل مباشر على مستوى استثمارات المقاولات الصغرى والمتوسطة.
    بيد أن أخطر ما يواجه هذه المقاولات ويهدد وجودها هو آجال الأداء التي بلغت حدا خطيرا يستوجب تدخل الدولة. فآجال الأداء التي كانت تتأرجح بين 30 و60 يوما أصبحت تتجاوز 180 يوما، أي ستة أشهر، فمن أين ستؤدي المقاولات نفقاتها الثابتة من أجور وضرائب وممونين (بالنسبة لنا في «المساء ميديا» وصل هذا الأجل إلى 195 يوما حسب تقرير خبير المحاسبات والبركة في بعض وكالات الإشهار!
    المقاولات تجد اليوم صعوبات جمة لتجميع وتحصيل الديون لتسدد فقط أجور العاملين، أما أداء الممونين، فأصبح من الكماليات، وهكذا أصبح هؤلاء الممونون يعجزون هم الآخرون عن أداء فواتيرهم وقروضهم و«دارت الدورة» لتصبح الدورة الاقتصادية شبه جامدة، مما يهدد المقاولات في استمرارها. وما زاد الطين بلة هو استغلال بعض المقاولات الكبرى هذه الظرفية لتعوض قروضها البنكية بفرضها قروض ممونين، أي أنها أصبحت تفرض على الممونين قروضا بآجال أطول وليتدبر هؤلاء الممونون أمرهم مع الأبناك.
    قد تبدو للبعض أن هذه الأمور تقنية، لكنها حيوية وعلى قدر كبير من الأهمية بالنسبة للمواطن. فهذا الأخير الذي يتطلع إلى تحسين وضعه المادي إذا كان يشتغل أصلا أو يبحث عن عمل إذا كان عاطلا، عليه أن يطلع على مثل هذه الحيثيات ليكون مستعدا نفسيا لما هو قادم. فالخطابات الرسمية التي تبيع الوهم ليست هي التي ستمنح المقاولة المغربية إمكانات تأدية الأجور والضرائب ومختلف المصاريف ثم التفكير في الاستثمار والتشغيل. إن المحاكم تعج بالشيكات والكمبيالات غير المؤداة ووصل مبلغها إلى 100 مليار درهم، وهذا في حد ذاته يشكل قنبلة موقوتة. فماذا فعلت الحكومة؟
    الخطاب الرسمي يجب أن يكون واقعيا ويتدخل لدى الأبناك لتنخرط في تذويب الجليد عن القروض الممنوحة للمقاولات الصغرى والمتوسطة، والحكومة مجبرة على تقنين المعاملات التجارية. لقد أصبح لازما عليها أن تسن قانونا يفرض على الزبون أن يؤدي داخل أجل لا يتعدى 60 يوما ويفرض على الممون ألا يمنح أجل تسديد يفوق 60 يوما كذلك حتى يمكننا أن ننقذ هذه المقاولات التي تشكل 95% من النسيج الاقتصادي ونوقف «تشحيم» المقاولات الكبرى، ومنها مقاولات «تشحم» مستثمرين أجانب بملايير من العملة الصعبة وتلك حكاية أخرى!

  • اخوكم
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:23

    كالك شكون هذا اللي يرجع لبلاد الحكرة
    انا
    اسيدي بصحتكم بلاد العز هذاك المغرب خليوه عليكم
    الله يسهل عليكم
    الوطن راه ام و شكون هذا اللي كيسب امو.
    الوطن بحال الخيمة بليد لها من اعمدة و حبال الي هما احنا .
    اقول لكم المغرب بلاد الحياة الحياةالحياةالحياة
    بلاد السعادة السعادةالسعادة
    بصح لمن يدري معنى الحياة و السعادة
    لم التقي يوما احد المعاربة من يقول بسعادته في اوروبا بل العكس كب طموحهم لو يحصلوا على فرصة عمل براتي شهري ب 5000درهم لما باتوا هنا ليلة واحدة.
    اذن ما هذا التناقض
    احييكم جميعا و ادعوا لكم بالخير

  • هدهد سليمان
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:17

    أستسمح الأخ سمير شوقي في تدخلي المتواضع هذا بإبداء رأيي بشأن بعض المفاهيم الواردة في تعليقك، وهذا لا يعني أنني أدعي المعرفة لما لا تعرفه أنت؛ سوى أنني شديد التحفظ و الحذر من قبول أو إطلاق أو الإنجراف وراء كثير من المفاهيم المخادعة، التي هي في غالب الأحيان لا يمانع النظام المخزني بالمغرب من تداولها ما دامت تستر الجزء الفاضح المكشوف من عورته و أنت تساهم إن إراديا أو لا إراديا في إشاعتها، و هذا نلاحظه جليا في ما جاء في تعليقك:
    1ـ المقاولات تشكل 95% من النسيج الاقتصادي.
    الرد : لم تحدد نوع هذه المقولات ولا جنسيتها. وعلى حد علمي فإن الصناعة التقليدية مثلا فهي إلى حد الآن لا زالت برأس مال أجنبي، فما بالك بباقي القطاعات الحيوية الأخرى؟
    2 ـ آجال الأداء التي بلغت حدا خطيرا يستوجب تدخل الدولة..
    الرد: إن الدولة بالمفهوم الحقيقي و بالتعريف المتداول “علميا قانونيا حقوقيا” هي نظام المؤسسات. فهل المخزن وهو إرث عن الأستعمار و من مخلفاته، هل يعد ذلك في نظرك “دولة”؟
    3 ـ تقلص ترحيلات مغاربة المهجر ب%15
    الرد: هل حقيقة أن الأبناك تعتمد بالأساس على “الترحيلات المالية” من عمل المهاجرين بالخارج؟ وهل هذه الأموال يتم توظيفها في البلاد ؟ أم أن هناك من يستفيد من هذه الأموال شخصيا و عائليا، ويخرجها من النافذة بعد دخولها من الباب، وقد أحرق المغاربة “دم جوفهم” في جلبها إلى الوطن الأم ؟ ثم إلى أي حد يمكن ربط هذا التقلص بالأزمة الرأسمالية العالمية؟ و ما مصير المهاجر ” النحلة التي جلبت العسل على مدى أجيال”؟ هل يحتم عليها أن تموت بصهد نارهذه الأزمة؟
    4 ـ لتجميع وتحصيل الديون لتسدد فقط أجور العاملين..
    الرد: أقف هنا عند “العاملين” أو “العمال” بالمغرب لأضيف دون تردد؛ “العاملين السخرة” أو “العمال العبيد” أو “الأقنان الجدد”، مع أن وضعية العبيد و السخرة و الأقنان في العهد القديم كانت أحسن بكثير مما هي عليه وضعية جل العمال المغاربة بالمغرب ، هذا دون الحديث عن الموظفين و المرأة العاملة هذه التي تستغل أبشع أبشع أبشع إستغلال في المغرب من طرف المستخدمين لها في المعامل و المصانع و الشركات. هذا عدا إستغلال الأطفال وحرمانهم من التمدرس وحتى من اللعب ، بل يزج بهم في العمل الشاق ( مثلا، من أجل إزدهار الصناعة التقليدية)
    5 ـ تبدو للبعض أن هذه الأمور تقنية، لكنها حيوية وعلى قدر كبير من الأهمية بالنسبة للمواطن
    الرد: لا يمكن عزل هذا المصطلح “مواطن” عن باقي المصطلحات التي تطلق جزافا هناك في المغرب، و أقل ما يقال في تعريف ” المواطن” هو أنه إنسان له حقوق وعليه واجبات، والمواطنة هي مسؤولية وإلتزام، فأين بهذا لكثير من المخلوقات البشرية بالمغرب “الأقصى”
    6 ـ الخطابات الرسمية التي تبيع الوهم ليست هي التي ستمنح المقاولة المغربية..
    7 ـ لقد أصبح لازما عليها أن تسن قانونا يفرض على الزبون أن يؤدي داخل أجل لا يتعدى 60 يوما..
    الرد: إنك، مع كامل الأسف و الأسى العميق ، أنت أيضا أهملت هذه النحلة و أوليت الإهتمام فقط بمشكلة أصحاب جرات العسل الآيل عسلها إلى النفاذ و النهاية. إنك لم تقل شيئا بحق معاناة المهاجر المغربي الذي ظل عرضة للتهميش الإقصاء والإستغلال البشع و على مدى عقود طويلة، وعلى يد “دولة” النظام المخزني الذي قايض ولا يزال يقايض بنا؛ ونحن أيضا بشر داخل وخارج تلك البلاد التي تعودناـ سماعيا و شفاهياـ أن نفكر على أنها وطن لنا وعلى أننا مواطنوها

  • mohammed zannouti
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:11

    نحن الجالية المقيمة في إسبانيا لا نلمس أية تدابير أتخدتها الحكومة لصالحنا ؛والجالية المقيمة في أسبانيا منسية من طرف الحكومة المغربية ومهمشة من طرف الحكومة الإسبانية،فنحن نعاني من العنصرية والطرد التعسفي من الشغل دون أن تحرك ساكنا في حين نعاني الأمرين.فلا داعي للإستخفاف بعقولنا فالحكومة تنضر إلينا من جانب تحويلتنا المالية الى المغرب والتي إنخفضت بشكل كبير؛وأصبح العكس أهالينا يحولوا لنا الدرهم إلى إسبانيا؛فنحن نعول على حكومة سباتروعلها تحل مشاكلنا،أما حكومتنا ُصلِي عليها صلاة الغائب لو كان وطننا يوفر شروط الماطنة ويرعى حقوق شعبه ما نكون تشردنا في إسبانيا في مصير مجهول ؟؟

  • كريمة
    الجمعة 5 يونيو 2009 - 00:21

    من دا الدي يريد ان يتغرب ويترك وراءه اولاده وعائلته لكن مادا نقول للحكومة المغربية لا حقوق ولا مراعاة للطبقة الفقيرة المهم هما مبرعين وهاهو الان المهاجر وحده من يعاني اين مصيره يا ترى

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات