جريمَة قتلٍ بشعةٍ راح ضحيتها مهاجرٌ مغربِي في بروكسِيل، لا يزالُ متتبوعهَا في ذهولٍ من أمرهم، بعدمَا أبانتْ نتائج التشرِيح التِي أجراهَا الطب الشرعِي، أنَّ الهالك تلقَّى أزيد من مائة طعنة، وصلتْ إلى 102، بالسكين، فيمَا كانَت المعلومات قدْ أفادتْ، في وقتٍ سابق، أنَّه تلقَّى حواليْ 60 طعنةً، زيادةً على قطعِ رأسه ووضعه في كيسٍ بلاستيكي.
القضاء البلجِيكي، باشر التحقيق في الجريمَة التِي راحَ ضحيتها (محمد.ب)، وهو شخصٌ يعاني من إعاقتي الصمم والبكم، وأصدرَ قرارًا يمددُ مذكرة الاعتقال ويؤكدها بشهرٍ واحد، فِي حقِّ جاره المسمَّى، إبراهيم، الذِي يقطنُ في بياتٍ محاذٍ لمسرح الجريمة، حيث يشتبه أنْ يكون ضالعًا في جريمة الإثنين الماضي، بمنطقة “تير نوف”، فِي العاصمَة البلجيكيَّة.
فصولُ الجريمة البشعة، كما اهتدَى المحققون إلى بعض خيوطها، جعلتْ القاتل يقطعُ رأس الهالك بعد تصفيته، فوضعه في كيسٍ بلاستيكي، وأغلقه بطرف كابل، وعمد، في محاولته إخفاء الجثَّة، إلى جعلها تحت بطانيَّة، وهو ما قرأتهُ صحفٌ بلجيكيَّة “صورةً مغرقةً في العنف طالتْ شخصًا يعانِي أصلًا من إعاقة، ولمْ يعهد منه الجيران إلَّا كلما هو طيب “ولمْ يكن يؤذِي، قيد حياته، حتَّى ذبابة”، كما أوردتْ “dhnet”.
إلى ذلك، أفاد جيران إبراهيم، البالغ من العمر 34 سنة، والمشتبه في إقدامه على القتل، أنهُ سبقَ أنْ خضع لعلاجٍ نفسي، “لكن لا أحدَ في الحي تعرضَ لاعتداء على يديه، حتَّى وإنْ كان سجله لدى السلطات في بلجيكا يضمُّ بعد الحوادث الصغيرة، من قبيل استخدام الركوب في وسائل النقل العمومي دون دفع ثمن التذكرة. لكنهم لمْ يتوقعوا أنه سيطعنُ قبل أسبوع، مهاجرًا مغربيًّا، بأزيد من 100 طعنة، وهو يحملُ سكينين في كلتَا يديه”.
بعد تنفيذ جريمة قتل محمد، الإثنين الماضي (صباح الثلاثاء) أخطر إبراهِيم جارته ماريا، لكنها لم تصدقه، فما كان إلَّا أنْ أخبر مساعدته الاجتماعيَّة في وقتٍ لاحق، لاستدعاء الشرطة والحضور إلى مسرح “المجزرة” المرتكبة في حق المغربِي.
وفيما كان من المقرر إقامة صلاة الجنازة بمدينة بركان، يومه الإثنين، أمرتْ قاضيَة التحقيق صوفيا هيكي، بالاستعانة بخبراء نفسانيين من أجل تكثيف البحث، على اعتبار أنَّ السبب الراجح للإقدام على الجريمة البشعة حتَّى الآن هو تأثير استخدام أدويَة للعلاج النفسي، وتناول الكحول، بينما رفضتْ محامية المشتبه به، سميرة بوعِيد، الإدلاء بتصريحٍ في الملف، لكون التحقيق لا يزالُ في مرحلة مبكرة.
بعد تنفيذ جريمة قتل محمد، الإثنين الماضي (صباح الثلاثاء) أخطر إبراهِيم جارته ماريا، لكنها لم تصدقه،…….. ??? فِي حقِّ جاره المسمَّى، إبراهيم، الذِي يقطنُ في بياتٍ محاذٍ لمسرح الجريمة، ????
هذا نضيفه إلى الصورة الجميلة التي يتمتع بها المهاجر المغربي، مثل هاته الأفعال لاتزيد الا في تعقيد مسألة الإندماج، وتعطي الحق للآخرين أن يصفونا بأحقر التعبيرات، صدق من قال البحر المتوسط هوالفرق بين الإنسان و الحيوان.
Detnietment, le nombre de deces des MRE est en augmentation en belgique, et surtout à bruxelles ,la nuit du samedi dimanche, un jeune marocain de 19 ans, s'est decedé suite a une explosion dune bouteille de cocktail de molotov, le vendredi passé, un adolescent agé de 15 ans, voulait s'échapper a un controle de police a une station de metro,le jeunr a pris la fuite vers les rames du metro, ce dernier l'a écrasé sur place.
الله يستر وليداتنا يا ربي
هناكم الله بلا متقلبو وتعدبو غدي يبان ابان حيت روح عند الله عزيزة عذاب الدنيا ساهل
le tueur cest un albane et pas un marocain
هاد بلجيكا ما بقا ليها والو باش ترجع مغربية
اللهم ارحمه يا رب الله يسترنا بروكسيل شفت فيها الي معمري ما شفتو فاوروبا الاخرى
il faut retourner aux annee 80, des controles d,identites,dans les rues les gares et partout 80% des etrangers n,ont pas de papiers de sejours
إن لله وإن إليه راجعون
اللهم الهم أهله الصبر والسلوان
إن لله وإن إليه راجعون
اللهم الهم أهله الصبر والسلوان