رغمَ التأثر الكبير للمهاجرين المغاربة بالأزمة الخانقة التي تئنُّ إسبانيا تحت وطأتها، ارتفعَ عددُ الذين اشتروا منهم عقاراتٍ في المملكة الإيبريَّة، بصورةٍ ملحوظةٍ، بحر العام المنصرم، حيث قفزت الممتلكات العقارية، التي أضحتْ بحوزتهم إلى 1680 خلال 2013، بعدما كانت في حدود 1323 في 2012، وذلكَ وفقًا لما أبانَ عنهُ آخر تقريرٍ للمجلس العام للموثقِين في إسبانيا.
التقريرُ الذِي يقدمُ جردًا للصفقات العقاريَّة المبرمَة، العام الماضي، أظهر حلول المغاربَة في المرتبة الثانيَة؛ بين أكثر الجنسيات إقبالًا على شراء العقار في إسبانيا، خلفَ الدنماركيِّين الذِين تصدرُوا التصنيف بحوزة 29.7 بالمائة من العقارات التي جرى شراؤها، فيما جاء السويديُّون الهاربُون من قساوة المناخ بشمال أوروبا، في المرتبةٍ الثالثة بنسبة 24 في المائة، ثمَّ الأمريكيين بـ20 في المائة، في الوقت الذِي لمْ تتجاوز نسبة الفرنسيين 10 بالمائة.
ورغم أنَّ المغاربة حلُّوا في المرتبة الثانيَة خلفَ الدنماركيِّين، إلَّا أنَّ الرجوع إلى أرقام ما قبل الأزمة، يكشفُ عن تراجع كبير في إقبالهمعلى شراء عقار في إسبانيا، وذلكَ بسبب فقدان الكثيرين لوظائفهم وعجزهم من اقتنوْا البيوت منهم على سداد الديون للأبناك، حيث تراجعتْ نسبة الأملاك العقاريَّة المقتناة من قبل مغاربة بنسبة 47 في المائة ما بين سنتيْ 2007 وَ2013.
أمَّا بشأن العروض المنتقاة، فيتوجهُ غالبيَّة المغاربة الذين يقتنون عقارات في إسبانيا نحو سكن منخفض التكلفة، قياسًا بباقِي الجنسيات التي تتصدرُ التقرير، مغتنمِين في ذلكَ هبوط أسعار البيوت بشكلٍ حاد في إسبانيا، فبعدمَا كان المتر المربع الواحد يباعُ بـ1314 أورُو فِي 2007، لمْ يتجاوز سعرهُ 626 أورُو، العام الفائت، أي ْ أنَّ السعر هوَى إلى النصف، وكانَ حافزًا للكثيرين على الشراء بالرغم من المرحلة الحرجة.
وإنْ كان غالبية زبناء العقار الإسبانِي، من المغاربة، مهاجرين، فإنَّ ثمَّة نسبةً أخرى من المغاربة لا تقيم فوق التراب الإسبانِي، لكنها تشترِي عقاراتٍ في البلاد، وتقبلُ على عروض ذات ثمن مرتفع قياسًا بالمهاجرِين، رغم أنَّ عدد العقارات التِي اشتراها المغاربة في إسبانيا، دون أنْ يكونُوا مقيمين بها، لمْ تتجاوز 156، العام الماضي، مستقرةً بذلك في الحد الذِي بلغتهُ قبل عامٍ من ذلك، وقدْ بلغتْ 154 عقارًا، فيمَا يطرحُ السؤالُ بالمغرب، حول ما إذَا كانت العقارات الـ156 التِي جرى اقتناؤها قدْ دفعَ ثمنها بأموال سلكتْ طريقها الطبيعي عبر “مكتب الصرف”؟
صباح الخير اخواني المغارب
سال كم هي الساعة الا ن في المغرب
( شحل هد في الساع في المغرب ؟؟)
انا مقيم في السويد ولا اعرف كم الساعة في بلدي المغرب
ولكم الشكر
عاش المغرب
ياسمينة بادو وأمثالها هم الذين باستطاعتهم شراء عقارات بأوربا
أما ولاد الشعب يتقاتلون مع البانكات للحصول على قرض بفوائذ خيالية يسددها المواطن طيلة حياته للحصول على 60 متر في خي شعبي
ربما الارض في اسبانيا رخيصة فنحن هنا لا نملك ولو شقة..
رغم انها مدننا يمكن ان نقول ان بامكان اثرياء المغرب شراء سبتة و مليلية..هم لا يكلفهم ذلك كثيرا..
متى يهوي ثمن العقار الى الربع بالمغرب أيضا؟ (لان هذا هو ثمنه الحقيقي) الأزمة التي يعيشها المغرب اقوى و أفضع من أزمة اسبانيا: وعلى الرغم من ذلك يمكنك اقتناء شقة بمدريد و بمواصفات الجودة المتعارف عليها اوربيا ولن تستطيع اقتناءها بالرباط او الدار البيضاء لاسعارها الملتهبة و جودتها الردئيئة. ان ما يعجبني هو صراع لوبيات العقار من اجل صدارة لوائح الأغنياء بالعالم.. اجمعوا النقود أيها السادة.. سيأتي من يبعثرها. وأنت أيتها الحكومة، حتى لا يتضرر هؤلاء هاتهم بالابناك التشاركية: غيرو الأسماء كما تشاؤون: فالمواطن البسيط (الغبي والمكره معا) يدفع الثمن أولا وأخيرا.
كل من يعيـــــــــــش في أوروبا يعلم جيدا أن المغاربيين هنا من أشد الناس تحايلا والتفافا على قوانين البلاد اللتي يعيشون فيها، فتراه يسلك كل سبل الغش حتى يحصل على كل إعانات الدولة ،بل ورأيت من يملك منزلا وعملا ومداخيل و يقف في طوابير حتى يحصل على وجبة عشاء من خلال مطعم متحرك يقدم وجبات ساخنة للمتشردين في فصل الشتاء ويزاحمهم في ذلك!!!! يبكون هنا على المساعدات الإجتماعية وفي نفس الوقت تراه يبني ويشتري عقارات في بلده،أنا لا أتكلم عن المغاربة فقط بل كل سكان المغرب الكبير المهاجرين،والمشكل أنهم لا يجدون حرجا مما يفعلون بل ويقولون أن ذلك حلال مادام في دولة كافرة!!! والدليل على ما أقول هو المقال لقد إنتظروا حتى تأزم إقتصاد البلد اللذي يأويهم وفورا إستغلوا الفرصة وإشتروا عقارا بثمن بخس،فما أن تمر الأزمة حتى تراهم يتنافسون في بيعه بأعلى سعر….وبعدها سيتباكون على حالهم البئيس ليعيدوا السيناريو مرة أخرى….إتقوا الله.
ces gens la ;ont raison ,car au maroc c'est plus cher qu'ailleur dans le monde , avoir une maison ou un appartement c'est de s'offrir du luxe ; et il faut s'investir toute sa vie ;
مع انعدام الأمن في بلدنا نتوقع المزيد
في الحقيقة العقار في إسبانيا إنخفض كثيرا أما العقار في المغرب فمازال يرتفع حتى أصبح الفرق بينهما قليلا !
إدا اشتريت في أسبانيا فإنك تشتري مع بيتك بنيات تحتية جيدة (طرق ، حدائق ، مدارس ، مستشفيات …) أما المغرب فالعقار لا يجلب إلا المشاكل (نصب، إحتيال . ..)
deja le maroc appartient au espagnole et au français, je me demande avec quoi un simple marocain peut acheté en espagne a part la famille royale et les vautoures qui se permets. on est devenu des etrangers chez nous
السلام عيكم الجزائر ين هم الأكتر اشتراءلشقق في إسباني وأسعار الشقق اقل من أسعار المغرب 19الف اورو بها تشتري شق متواضع في حي متواضع ولك الحق في جميع الحقوق أما في المغرب ابتدأ من 25 مليون ضوحى وما أدرك مضحى وهل للمسكين حقوق زرالمستشفيات ليل وستر العجب وكيلو لحم يساوي 70درهم والعمال في الموقف يشتغلون ب 60 درهم أن كانت هناك ازم فهنا مزيري
kol man yachtari manzel fi espagna maghreb fi azma malia fahowa mojrem ghayer watani
فلتكن بداية لاسترجاع أمجادنا الضائعة في أندلسنا الفقيد
لجأ كثير من المغاربة الى شراء العقار في اروبا لان القانون المغربي لا يحمي الملكية الخاصة .
ولكن بعد خروج القانون الجديد اذا تم تطبيقه سيجعل المغاربة يعودون الى الاستثمار في بلادهم.
.Normal, le prix de l'immobier est trop cher au Maroc
اختاروا شراء ا لعقار باسبانيا لقضاء عطلهم خصوصا شهر رمضان,بعيدين عن الاعين.
يقول الفرنسي :" chipper le lait, voler le boeurre et charmer la fille du laitier هذا ما يفعله بعض الأثرياء . يسرقون ثروةالمغاربة، ثم يهربونها إلى الخارج . لكن يفضلون أن يستقروا بقرب المملكة حيث لا يقوون على الإبتعاد من ريحة الفريسة وهو الوطن.إنهم وكيف يفعل القاتل دائما، يرتكب جريمته ، ثم يرجع إلى مسرح الجريمة ليتفقد " الأمور" .المسألة يا إخوان ، ليست بسبب غلاء العقار بالمغرب أو انعدام الأمان أو عدم احترام الملكية العقارية. كل شروط الإستقرار والحماية والعيش الرخيص ( بالنسبة للأثرياء) جد متوفرة لكن الخوف من الشعب هو الذي يدفع اللصوص إلى الإستثمار في الخارج. 1 – من يشتكي من غلاء العقار؟ اصفريوي ؟الشعبي ؟لمكينسي ؟شبّاط؟. يشترون العقارات بمأة DH للمتر، ويبيعونها بألف أو 100.000DH للمتر وفي وسط البيضاء ). 2 – انعدام الأمن ؟ .لو لم يكن الأمن ، لما تركوا الخيرات الأخرى بالمغرب، بما فيها عائلاتهم حتى. 3 – حماية الملكية ؟. كيف ؟ الناس تنخر دماء المغاربة منذ 1956 ، و لا حرج عليهم.الأغنياء اختطفوا البلاد، اغتصبوها واستعبدوها. فالغلاء وعدم استثبات الأمن أو عدم الحقوق لا يعيشه إلا المستضعفين.
السلام عليكم ، انا عندي ليكم الحل لي بغا يشري بالرخا هو اننا نتفق كاملين واحد نهار وغانمشيو نجبدو فلوسنا من الأبناك وهكدا الديور غايرخصو
إسبانيا تقول في نشرة الأخبار بيtve أن تمن الشقة 250 ألف أورو و من يشتريها يمكنه الحصول على أوراق الإيقامة و تقول أن معضم من يشتريها هم روس و صينيين أضن أن هناك عقار غالي متل ماسبق و قلت و هناك عقار التي تهديه الدولة لي الأسبان و المهاجريين المقيمين بإسبانيا و ب 250 أورو في شهر لم أدكر المدة السنوات
c'est vraiment vrai c'est la honte même proches font ça