أكد الجنرال ماجور قائد الفيلق ال`17 للقوات الجوية الأمريكية رونالد لادنيير، أمس الأربعاء بمراكش، أن المغرب يعد منذ وقت طويل صديقا كبيرا للولايات المتحدة الأمريكية وتجمعه به علاقات تعاون وشراكة مثمرة في شتى المجالات.
وأعرب الجنرال ماجور رونالد لادنيير، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء على هامش الدورة الثانية للمعرض الدولي لصناعات وخدمات الطيران “أيرو إيكسبو المغرب 2010” (27-30 يناير الجاري)، عن اعتزازه بالمشاركة المكثفة لبلده في هذا المعرض، مضيفا أن هذا المعرض يشكل فضاء لتبادل التجارب والخبرات والمعارف في مجال تكنولوجيا الملاحة الجوية الجد دقيقة.
وقال إن الحضور القوي للشركات الأمريكية الكبرى المتخصصة في مجال الملاحة الجوية والطيران المدني والعسكري يجسد بجلاء مدى علاقات الصداقة القائمة بين الولايات المتحدة الأمريكية والمغرب الذي يعتبر من بين أولى الدول التي اعترفت باستقلال الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد الجنرال ماجور رونالد لادنيير عزم الولايات المتحدة الأمريكية على مواصلة دعم المملكة المغربية في مختلف المجالات، منوها، بهذه المناسبة، بالشراكة الممتازة التي تجمع البلدين وتواجد عدد من برامج التعاون الثنائي.
ومن جهته، أوضح الجنرال ماجور ريتشارد شيرلوك مدير التخطيط الاستراتيجي ب”أفريكوم” أن المغرب يبقى شريكا استراتيجيا وقويا للولايات المتحدة الأمريكية، مجددا انخراط بلده للعمل بتشاور مع المغرب في جميع المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وقال إن “الولايات المتحدة الأمريكية والمغرب تربطهما علاقات تعاون وشراكة نموذجيتين سواء على المستوى العسكري أو في ما يتعلق بالقطاعات الأخرى خدمة للمصالح المشتركة بين الشعبين الصديقين“.
وتجدر الإشارة إلى أن الجناح الأمريكي، الذي تم تدشينه من قبل سفير الولايات المتحدة بالرباط سامويل كابلان، يشارك فيه 30 عارضا من بين كبريات الشركات الأمريكية المختصة في مجال الملاحة الجوية والطيران المدني والعسكري.
نحن نتعاون مع الدول الغربية ولا نتعاون مع الدول الحليفة لا حول ولا قوة إلا بالله(اتفق العرب ان لآآآ يتفكوو)وشكرا
il faut pas vous faire des illusions et rever d,un monde sans probleme,etre realiste et ne pas vivre l,imaginaire,depuis que l,humanite existe,les gens s,entretuent entre eux,les freres kabil et habil,entre les plus proches,des conflits y,en aura dans le present et l,avenir s,ils sont pas militaires,seront economique,culturelles ou ideologiques,reste le devoir et la vigilence de chaque etat de proteger ces citoyens contre tous genre de menaces,le maroc a bien choisi son camp,usa comme allie plus le nato,ne peut consolider la stabilite du maroc,ca va des interets des deux concernes,rien a voir avec les problemes internes du royaume qui ne peuvent etre resolus que par les marocains meme et personne autre,certe certains vont evoquer les problemes du moyen orient l.afganistan oubliant que ces invasions etaient en collaboration avec les etats riverains,le maroc ne fait pas partie de ces conflits par sa position geographique,sa contribuation se limite dans le soutien,comment peut on aider si on est meme pas capaple de prevoir son droit dans son propre pays
god bless america
لا صداقة مع أمريكا في العالم أجمع.
هناك تحالفات ذات طابع مصلحي بينها و بين دول عديدة، و تتقوى العلاقة مع كل “صديق” لأمريكا بحسب حجم المصلحة معه، لكن أمريكا تنفض يديها من تلك “الصداقة” عندما تنتهي المهمة أو المصلحة.
و يبقى الكيان الصهيوني الوحيد الحالة الخاصة و الإستثنائية عندها، لسبب “بسيط”؛ هو أن اليهود الصهاينة يحركون أكبر نابض في الوجود، وهذا هو السر.
وإذا كان قال المتنبي:
“و من العداوة ما ينالك نفعه،
ومن الصداقة ما يؤدي و يؤلم”
فإن تجاريب “الصداقة” مع أمريكا تقول:
“إلعب القمار مع أمريكا واحض راسك يا فلان”
أمريكا منافقة ولا تهمها الا مصالحها .. انها تعلم جيدا كيف تلعب والهدف تحقيق مصالح أكبر في المنطقة .