كشف وزير العدل البلجيكي ستيفان دوكليرك أن سجون بلجيكا تضم أكثر بقليل من 1200 سجين مغربي (مما يعني احتلال المغرب المرتبة الثانية في القائمة بعد البلجيكيين).
وأفاد دوكليرك أن سجون بلجيكا تضم اليوم نزلاء من 110 جنسيات مختلفة، أكثر من نصفهم من البلجيكيين أو من يحمل الجنسية البلجيكية من أصول مختلفة.
وفي تعليق لها على كلام الوزير أوردت وسائل الإعلام البلجيكية أمس أن “منظمة الأمم المتحدة تضم 191 دولة، وهذا يعني أن سجون بلجيكا تضم مساجين من أكثر من نصف دول العالم”. ج
وجاءت إفادة الوزير دوكليرك حسب يومية “الشرق الأوسط” اللندنية في رد كتابي على استجواب تقدم به أحد نواب البرلمان من الحزب اليميني المتطرف، فلامس بلانغ، المعادي للمهاجرين.
وأوضح الوزير أن في السجون البلجيكية حاليا أكثر عشرة آلاف وخمسمائة سجين، منهم ستة آلاف تقريبا من البلجيكيين أو حاملي الجنسية البلجيكية، وأضاف الوزير أنه منذ 2007 نجح 166 سجينا في الفرار من سجون البلاد، منهم 111 من البلجيكيين أو حاملي الجنسية البلجيكية. ومما يذكر أن اكتظاظ السجون في بلجيكا بالمساجين كان أحد الملفات الشائكة التي واجهت الوزارات المعنية طوال السنوات الأخيرة، حتى إن السلطات اضطرت إلى الاستعانة بالدولة الجارة هولندا لاستئجار سجن بمدينة تيلبورخ الهولندية في المنطقة القريبة من الحدود بين البلدين.
وفي سياق متصل ، ذكرت “الشرق الأوسط ” أن هولندا التي توجد لديها أماكن خالية كثيرة في سجونها ، وافقت على استضافة 500 سجين بلجيكي لقاء مبلغ 30 مليون يورو سنويا، وفق اتفاق يستمر ثلاث سنوات. ومن شأن هذه المبادرة التي قادها رئيس الوزراء البلجيكي السابق والرئيس الحالي للاتحاد الأوروبي هيرمان فان رومبوي، التخفيف عن السجون البلجيكية المزدحمة حتى تشغيل سجون جديدة ابتداء من عام 2012.
ولقد سلمت نبيهة البيرق، نائبة وزير العدل في هولندا، مفاتيح سجن مدينة تيلبورخ إلى الوزير البلجيكي دوكليرك مع مفتاح رمزي كبير ربط بأشرطة ملونة بألوان العلمين الهولندي والبلجيكي في احتفال أقيم الأسبوع الماضي، حضره أيضا وزير العدل الهولندي أرنست هيرش بالين.
الله يطلق سراح دراري كاملين.
هولندا التي توجد لديها أماكن خالية كثيرة في سجونها ، وافقت على استضافة 500 سجين بلجيكي لقاء مبلغ 30 مليون يورو سنويا.
ذلك معناه أن تكلفة استضافة السجين لليوم الواحد 5.000 اورو، أي أحسن جناح في فندق 5 نجوم….”عجبي”!!!
Pour mieux réduire les coûts de l’emprisonnement, il vaut mieux les rapatrier aux prisons marocaines. comme ca il vont devoir réflichir.
هناك من لم يجد حتى واحدة
على المغرب أن يكتري السجون من الجزائر أو العكس صحيح.ويشكل المغاربة أكبر نسبة في السجون في إسبانيا وفرنسا وهولانداوإطاليا .شي عايش في أجمل بلد العالم وشي مفرّق على السجون الأروبية.
اذن سابيع امتعتي و ساحمل جوازي وارحل من ايطاليا ولن اعمل بعدها , لارحم في فندق من فنادق بلجيكا و اسمى سجينا
الواضح أن المشكلة قد انتقلت من هولندا إلى الجارة بلجيكا. ما هو معروف لدى الجميع أنه بعد الإ طا حة بحز ب العمل في هولندا في السنوات الأ خيرة وفوز الحزب اليميني المسيحي تغيرت السياسة وشد د الحصا ر على تجار المخدرات و العا طلين على العمل . الكل يعرف هنا في هولندا أن هنا ك أعداد كثيرة من المغاربة ً الحثالة ً رحلت إلى بلجيكا لمتابعة نمط عيشها الاشرعي ….
فبد أن كانت السجون مكتظة في هولندا بالمغاربة. أصبحت هذه الأ خيرة في بظع سنوات فارغة لاستقبال نفس المجرمين ولاكن هذه المرة على حساب بلجيكا !!!
هناك فئة لا يستهان بها من المغاربة لا تريد العمل أو الدراسة. همهم الوحيد هو جمع المال فقط وبأي وسيلة كا نت. ها ته الفئة هي التي تسقط في الفخ. المظحك هو أننا نفاجئ مرة بعد مرة باستضافة كاميرا القناة المغربية لهاؤلاء المجرمين وهم في صفة رجال أعمال ومستثمرين بالمغرب. إذ يظرب بهم لمثل في النجاح …..
كيف إذا لا نريد تشويه سمعتنا في الخارج ونحن من الداخل نشجع المجرم على جلب الميد من الثروات السوداء.
للأسف أخبركم إخواني أن 70% من المسجونين في بلجيكا هم مغاربة لكنهم حاملين للجنسية البلجيكية, والله فضحونا أشوهو صورة المغاربة, السبت لفات سرقو 2 براهش مغاربة (15 أ 16 لعام) بنكة في أنفرس
حسبنا الله ونعم الوكيل نطلبلهم الهداية
فين ما مشى المغاربة يخربو ويفسدو ويشوهو سمعتنا الله يعطيهم العقل ودابا راهم في المرتبة الثانية بعد اصحاب الارض وه>ا ما صار يعرف به المغرب المراتب الاولى في العالم في الامور السيئة والمشينة والله يحفظنا وصافي.
الأفكار المغلوطة عن أوروبا تتجلى في أنها جنة المال و فيها أنهار من الفلوس و عندما تطأ المهاجر رجله على أرض المهجر فإنه ينصدم بالواقع الحي و للأسف القليل من يواجهونه بحزم وقوة و واقعية في سبيل مسيرتهم المستقبلية و و إعانة عوائلهم و البعض يريدها كما يقول المغاربة “بَارْدَة” بدون تعب و بسرعة فيلتجأ للإجرام و المخدرات و الدعارة فيكون مصيرهم السجن و تشويه صورة المغرب و مكانته و الله يهدي الجميع لما فيه الخير