على بُعد 45 كيلومترا من العاصمة البلجيكيّة برُوكسِيل، وتحديدا ضمن بلدتي جُومْبلُو وشَاتر، لم يكن يوم الـ11 من ماي 2014 ليمرّ كسابقيه من أيّام هذا العام، خاصّة وأنّ ذاكرة المنطقة ما زالت تحتفظ بأطياف مغاربة مروا من هنا، بعد أن غادروا الوطن لدحر الغزاة النازيّين والفَاشيّين المتربصين بضعاف أوروبا حينها.. ذلك أن عددا كبيرا من هؤلاء “الوافدين” ما زالوا بذات المكان بعدما رقدت جثامينهم، منذ 74 عاما بالضبط، بين ظهرانَي الساكنة هنا.
شخصيات مدنيّة وعسكريّة تواجدت بمراسيم الترحّم التي تمّت، بداية، أمام النصب التذكاري لـ “معركَة جُومْبلُو ـ شَاتر” بجُومبلُو، قبل أن تنتقل صوب مدفن المستحضرة ذكراهم، وسط حقول شَاتر، بحضور كل من مصطفى لكتيري المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، وعبد الله بوصوف الأمين العام لمجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وسفير المغرب المعتمد ببلجيكا سمير الدهر.. حيث عرفت كلتا المحطّتين وضع أكاليل زهور، زيادة على عزف النشيد الوطني المغربي بجوار نظيريه البلجيكي والفرنسي.
واعتبر بُوصُوف، ضمن تصريح لهسبريس من أمام مدافن الجنود المغاربة بشَاتر، أنّ تخليد الذكرَى الـ74 لما وقع هي “رسالة لأجيال الصاعدة تكشف بأن المغاربة قدموا لهذه البلدان دفاع عنها”.. “لقد ساهم المغاربة في تحريرها والمحافظة على استقلالها، والمحافظة على مبادئ الإنسانيَّة، وهذا ما ينبغي أن ينظر إليه حملة الخطاب المتطرّف ضدّ المهاجرين عموما والمغاربة تحديدا، لأنّ الجميع شركاء في هذه الأرض، من الحريّة حتى البناء” يورد الأمين العام للـCCME.
مدافن الجنود المغاربة، وهي التي يمكن تمييزها عن غيرها بغياب الصليب عن شواهدها زيادة على الكتابة العربية التي تقول “هذا قبر المرحُوم..”، ما زال عدد كبير منها يحمل عبارة “Inconnu”.. بينما دوّنت بعنَايَة فائقة تحت اسماء الجنود: “لقد مات من أجل فرنسَـا في 11 ماي 1940”.. فيما الذاكرة الجماعية للمنطقة لا تنطق إلاّ بكون “مقاتلين مغاربة أشاوس جاؤوا للذود عن أوروبا في الوقت الذي كان أصحاب الأرض، المفروض فيهم صيانة حرمتها، فروا من الموت القادم من فوهات عسكر الألمان”.
وما زال عدد من أبناء جُومبلُو وضواحِيها يصونون ما نقله إليهم أجدادهم عن المعركَة التي لعب المغاربة دورا كبيرا فيها للانتصار على مدّ النازية القاصد شَاتر، رغما عن كون الآليات الألمانية أفلحت في الاجتياح بعدها.. ساردين أنّ “عسكر هِتلر” سمح بدفن جميع الجثث، باستثناء جثامين القادمين من وراء البحر الأبيض المتوسّط.. إذ يروي الساكنة هنا أنّ الفرنسيّين المنهزمين امتثلُوا لذلك، تاركين جثثا، أغلبها لمغاربة، في العراء.. لكنّ المدنيّين المحليّين قامُوا بدفنها في تحدّ جاء بعد أيّام حاملا بين طيَّاته عرفانا صريحا.
وقال مصطفى لكتيري، ضمن كلمة له، إنّ الجنود المغاربة، الذين التحقوا بصفوف الحلفاء بداية الحرب العالميّة الثانية، كانوا في غالبيتهم من الشباب الملبّين لنداء وجّهه الملك الراحل محمّد الخامس، تُلي بمساجد البلاد في الجمعة الموافقة لـ3 شتنبر 1939، “سبق أن حضرت لعدة مرات نحو هذا التخليد، لكني سعيد هذه السنة بفعل وجود شبان تحركُوا صوب الموعد” يقول لكتيري.
السفير سمير الدهر اعتبر، في حديثه أمام حاضري حفل غذاء أقيم على شرف المشاركين بالتخليد، أنّ هذا الموعد هو مناسبة للتفكير في العيش معا والاستثمار في تعدد الثقافات، مع إعطاء كل ذلك محتوَى حقيقيا عمليا.. “هي مناسبة للتدبّر في ما نريد فعله بمجتمعَين يتوسطان عالما متوتّرا، فإذا كنّا ندافع عن أيديولوجيات إبّان العهود الماضية فإنّنا الحين ندافع عن قيم ملؤها الصداقة والأخوّة والنبل وتهدف لضمان التواجد البينيّ المشترك، مع احترام كلّ لما هو عليه الآخر” يقول الدهر.
كلمة مؤثرة ألقيت بالمناسبة من لدن وزير الدولة البلجيكي أندرِي فلاهُـو، رئيس البرلمان، وقال فِيها: “بعد معركَة شَاتر، وبعد توالي موجات الهجرة، لم يكن العيش معا أمرا سهلا لا لجانب ولا للجانب الآخر.. لكننا عشنا معا.. ومعا نتذكر معركة الدبابات الأولى في تاريخ البشرية، ونتذكر كل الذين نجح العدو في جذبهم إليه وتغيير أفكارهم، وايضا الذين سقطوا من أجل الحريَّة.. ومعا، منذ ذلك التاريخ، نتعلم الحياة جنبا إلى جنب.. ولنستمر في ذلك”.
“تخليد الذكرَى الـ74 لرحيل الجنود المغاربة، المفارقين للحياة بساحة الحرب وسط جُومبلُو ـ شاتْر، تأتي في خضمّ عام انتخابيّ، ببلجيكا كما باقي أوروبّا، تقول استطلاعات الرأي الخاصة به إنّه سيحمل نصرا كبيرا لليمينيّين المتطرّفين.. وهي ذكرَى لكل هؤلاء، تنمّ بأن المهاجرين والمغاربة والإسلام قد ساهموا، على نفس القدر الذي بصم عليه الأوروبيُّون، في تحرير أراضي هذه البلدان، وإتمام البناء وتحقيق الرفاهيَّة.. حين كان المغاربة يصيحون بعبارة الله أكبَر، وهم يتصدُون للغزاة، لم يكن ذلك يخيف أي أحد كما هو الأمر حاليا..” يقول عبد الله بوصوف ضمن كلمة له.
الأمين العام للـCCME واصل: “يتساءل عدد كبير عمّّا إذا كان المغاربة، وغيرهم من الجاليات، قد حققوا الاندماج بدول الاستقبال الأوروبيَّة.. هؤلاء أرَاقُوا دماءهم على هذه الأراضِي، وهذه قمّة تحقق الاندماج قبل زمن غير يسير..”، معتبرا بأنّ المغاربة شركاء في تحرير هذه الأراضي ولم يتنقلوا إليها لأجل ما يعتبره البعض “سرقَة لقُوت الأوروبيِّين”.. “المغاربة أبانوا عن روح إيثار، رافضين استغلال نشوب الحرب العالمية الثانية للتخلص من المعمّر، مرجئين ذلك إلى ما بعد تحقيق هدف أسمى يقترن بنصرة القيم ضدّا على المعتدين” وفق تعبير بوصوف.
وختم ذات المتحدث كلامه بالقول: “ينبغي على مثل هذه التخليدات أن تعمل، إلى جوار حفظ الذاكرة والانتشاء الثقافيّ، على فتح آفاق مستقبليَّة.. والبرامج المدرسيّة عليها أن تعكس، بجلاء، أدوار مجموع المكوّنات المفضيّة إلى تحرير بلجِيكَا وفرنسا وعموم أوروبَّا، وكذا دحر النازية والفاشية”.
ذهبوا ليقاتلو في سبيل فرنسا وتركو القتال في سبيل الله على ارضهم التي كانت تحتلها فرنسا سحقا سحقا بعدا بعدا لا هم منا ولا نحن منهم لا يشرفونني هؤلاء الذين ماتو من اجل فرنسا
رحمهم الله
تسمونهم جنود و هم في الاصل اما مرتزقة او تم ارسالهم اجباريا من قبل رؤساؤهم الذين كانو اصدقاء لدكتاتوريين مثل الاسباني فرانكو
اعتذر بإسمي لاي فرد من اسر الجنود الذين استشهدوا من اجل الصحراء المغربية عندما يرون هذا المقال ويتحسرون على تهميش الدولة لهم ولابنائهم لكن ربي كبير
Shame , shame on Algerians ,, why they don't admit it that so many Moroccans died so Algeria can have its indepandence ,, I read in their newspapers many many time they deny that any Moroccan had participated in their war ,, this is how bitter and crooked they are , I am amazed that a European country admit to it and ( brothers) deny it and not only that they spend billions to wreck those soldiers country & have a big resetment against their children, is this how to pay back someone who helped you , someone who sacrificed their lives to free Algeria & now they are calling those Moroccans illegal immigrants who crawled to Algeria ,,
جنود توجر بهم في قضية أوربية صليبية مستغلين سذاجتهم و جهلهم كان الأحرى الإستفادة منهم في تحرير بلدنا و القضاء على القوى الإستعمارية
بدل أن يقاتل هؤلاء من أجل تحرير أوطانهم من الاستعمار والموت بكرامة وتبقى ارواحهم مفخرة لأحفادهم، فإنهم ماتوا من أجل قظية لا مال ولابعير لهم فيها. اللهم إرحمنا….
لقد اثر في المقال كثيرا حيث نرى اجدادنا حاربوا وماتوا من اجل لا شيء لم ياخذوا حقهم في الدنيا ومن عاش منهم ماذا اسفادوا سوى دريهمات لا تغني ولاتسمن من جوع وابناؤهم الذين يعيشون هناك ياتي حزب متطرف هناك يريد ترحيل المهاجرين زمن العجائب
كلما ذكرت النازية يذهب تفكيرونا الى انه حزب الماني متمرد وعنصري هذا ما تلقيناه من البرامج التلفزية والافكار التي نشروها اليهود والاوروبيون ليشوهوا صورته لكن الحقيقة هو انه حزب كان يسعى لتوحيد بلده الذي قسمته معاهدة فيرساي والضغوطات التي فرضت على البلد في نظري هؤلاء الجنود اتركبوا خطأ في محاربتهم لنازية و دخلوا في قضية لا تعنيهم في زمن كانت بلادهم مستعمرة و تحتاجهم اكثر من اوروبا وساعدوا ايضا عدوهم فرنسا
قال صاحب المقال:بينما دوّنت بعنَايَة فائقة تحت اسماء الجنود: "لقد مات من أجل فرنسَـا في 11 ماي 1940"..
هؤلاء المساكين جاء بهم المستعمرمن مستعمراته ليلقوحتفهم في أرض غيرأرضهم ويدل الباقون…
كم من مغربي وجزائري مات بعد حرب أوروبا؟هل منحهم المستعمرالفرنسي استقلالهم؟لابل أبادهم.
والغام المستعمرالفرنسي لازلنا نعاني ويلاتها الى اليوم اقتصاديا وسياسيا وإنسانيا…
quoi que ses gens fassent de commémoration ou autre .ils ne n'auront jamais de justification qu'est pourquoi les soldats marocain guidés comme des moutons sont menés laba pour defondre n'importe quoi.et sans leur choix.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هكذا استحضرت بلجيكا أرواح جنود مغاربَة مَاتُوا متصدّين للنَّازيَة؟مـــــــــاذا آستفاد الشعب المغربي من هذه التضحية ؟كيت لي جات فيه.
لماذا يذهب المغاربة للموت بغباء فمن أوربا لمواجهة النازية الى أفغانستان لمواجهة الشيوعية الى العراق و اخيراً في سوريا
ما دخلنا في هذه المهاترات في كل بقاع العالم و نحن نعيش تحت نير الظلم و الطغيان الم يكن من الأجدى النصال من اجل تحرير الوطن بدلا من الموت غريبا وحيدا
من له وطن فليدافع عنه
هناك جنود مغاربة استشهدوا على الأراضي المنخفضة ، مدفونين في جنوب هولندا لكن الحكومة والاعلام الهولندي لا يعير لذالك كثيراً من إهتمام كما تفعل بلجيكا، وهذا يضع أكثر من علامة إستفمام حول تعامل الحكومة الهولندية مع الجالية المغربية .
نرى أن النصارى الأوربيين يحتفلون بذكرى معركة النصر على النازية ، ويتذكرون أرواح المغاربة الذين سقطت أرواحهم في نصرة الأوروبيين منهم الفرنسيين والبلجيكيين .ويعتزون بأرواحهم التي سقطت من أجل تحرير الأوروبيين من النازية .
وما قدمه المغرب للمقاومين الحقيقيين الذين ضحوا بأرواحهم ومستقبلهم من أجل عرش الوطن وحرية المغرب ..المغرب لم يقدم أي شيء للمقاومين الحقيقيين سوى التهميش والأ قصاء ..وغجدا أمام الله يقتص من الخونة والظالمين .وكما نرى الجولة ضاربة عرض الحا ئط وتهميش أسرة المقاومة من كل شيء حتى لايفضح الخونة والفاسدين مما إرتكبوه من أخطاء فادحة في حق رالمقاومين الأشاوش والحقيقيين والظلم الدي تعرضوا له من الخونة والفاسدين ومنهم ما يسمى ..المنجوب السامي والذي يرغب في تزوير التاريخ الحقيقي لأسرة المقاومة ، وخصوصا منظمة .
.اليد السوداء..التي حققت بثورة الملك والشعب بتاريخ 20 غشت 1955 بمدينتي خنيفرة ووادي زم واعتراف فرنسا بعودجةى محمد الخامس وأسرته من المنفى واستقلال المغرب من الحماية الفرنسيبة ..هذا أكبر ظلم وأكبر فساد ، وأكبر تهميش
لا اله الا االله محمد رسول الله
على حسب علمي كان الاستعمار الفرنسي و الاسباني يحمل شباب المغرب كرها ويزج بهم في حرب لا علاقة لهم بها .اللهم ارحمهم جميعا
اللهم اغفر لنا ولهم.
هذا هو الربح الذي ربحناه مع فرنسا,ارواح مغاربة ابرياء تمت التضحية بهم في حرب فرنسا ضد النازية وفي حروبها العفنة في فيتنام وغيرها.
ولازلنا نعاني من مخلفات الاستعمار الفرنسي.
وفرنسا لازالت تستعمر المغرب اقتصاديا وتستغله والاسوء من هذا فانها لازالت تقف ضد مصالحه في المحافل الدولية وتصر على بقاءه متخلفا…..
cest de la poudre aux yeux, leurs televisions n'ont rien montré, aucun respect a ces marocains qui sont morts pour leur liberté, voila la vérité
اللهم تغمدهم برحمتك الواسعة فانهم اجدادنا
لقد اثر في المقال كثيرا حيث نرى اجدادنا حاربوا وماتوا من اجل لا شيء لم ياخذوا حقهم في الدنيا ومن عاش منهم ماذا اسفادوا سوى دريهمات لا تغني ولاتسمن من جوع وابناؤهم الذين يعيشون هناك ياتي حزب متطرف هناك يريد ترحيل المهاجرين زمن العجائب
ولله في خلقه شؤون، هم رجالنا ولا نحفل بهم بينما هم يفتخرون بهم. فعن أي مندوبية نتحدث؟
…….et meme leurs médiats écrites n'ont rien dis et n'ont rien écris , voila le vrai visage de ces gens qui pretendent le democratie et la tolerence
مايعجبني في اروبا هو الأعتراف ببسالة المغاربة في الحروب و ما يزعجني من اروبا هو التلاعب بوحدتنا الترابية من اجل مصالحهم و اتمنا من بلجيكا ان تعطي الدروس لنظام عبد العزيز بوحمارة الصهيوني عن المغاربة وبسالتهم فكل المجلات وخاصتا المجال الحربي لمذا اروبا تعترف بهذا الجميل ولم تعترف بالصحراء المغربية واعلان عصابة بوزبال جماعة ارهابية اذا هذه خيانة من اروبا للمغاربة فليعلم كل الأربيون مستقبل امنكم مرهون باستقرار المملكة المغربية من سبتة الى الكويرة
رحمهم الله تعالى. كل من حارب الطغيان وتصدى للظلم فهو في رحمة له أجره عند ربه وﻻ خوف عليهم وﻻ هم يحزنون.
رحم الله الجنود المغاربة الذين قتلوا في المعارك ضد القوات النازية والفاشية ببلجيكا وفرنسا ، لقد تم تخليد الذكرى السبعين لتحرير جزيرة كورسيكا على يد قوات الكوم خلال شهر أكتوبر الماضي حيث ترقد جثامين هم في سلام ، لكن ما مبرر وجود الوزير المكلف بالجالية والمندوب السامي لقدماء جيش التحرير ؟ ففيالق قوات الكوم لم يكونوا من أفراد الجالية آنذاك ، كما انهم لا يدخلون ضمن اختصاص السيد الكثيري لأنهم ليسوا أعضاء في جيش التحرير الذي قاوم المستعمر الفرنسي ، نعم لتخليد ذكرى هؤلاء الأبطال المغاربة ، لكن حبذا لو عرفنا علاقة القتال لدحر العدوان النازي والفاشي عن أروبا باختصاصات وزارة الجالية والمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير المغربي .
ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين. أهل لكتاب يكرمون جنود مسلمين مغاربة في بلجيكا
وهدا عمل مشكور تحية للبلجيكيين المعتدلين.
وهناك من المتطرفين الاسرائليين والامريكين يهاجمون المصالحة الفلسطيين الفلسطينية. أهل الكتاب منهم المؤمنون والفاسقون
الى التعليق 3 امازيغ او عرب و الله الى فضحتونا بهذ العنصرية الجديدة ديالكم انا امازيغي شلح و لكنني ارفض هذه التفرقة بجب ان تقول مغربي و سد فمك امازبغي ولا عربي ولا بيزنطي كاع ليس مهما ..يجب ان تفتخر اولا و اخيرا انك مغربي تحية لهؤلاء الجنود و السلام
في حوزتي عدة اوسمة وشواهد من الجيش الفرنسي لزوجي المرحوم ولم استفد ولو بدرهم واحد ارجوا المساعدة
Au N°: 2 – rifi
Ayons un peu de respect pour nos HÉROS,malgré eux,ils ne sont pas des ( mercenaires),mais des enroulés de force,LE MARÉCHAL Mohamed Amaziane décoré,hissé jadis par le Roi Mohamed V à ce grade a participé entant que général de l'armée espagnole à la guerre civile en Espagne et d'ailleurs il a été chargé par le Roi Mohamed V d'antan de fonder l'armée royale marocaine FAR,mais il a combattu Mohamed ben Abdelkarim Al khatatbi (selon toujours les données historiques enregistrées) pour le compte de l’Espagne
Les français n'avaient même pas le respect pour ceux qui meurent pour leur cause,ils les ont laissé comme cadavres qui se décomposent sans les enterrer,ils n’étaient pas des INCONNUS,mais des enfants du MAROC menés pour aller combattre afin de libérer des NATIONS EUROPÉENNES ARROGANTES,les racistes xénophobes occidentaux ne voient en ces braves goumiers marocains courageux que des MUSULMANS,qu'ils positionnent en première ligne de tire afin de couvrir les français
إلى كاتب التعليق بإسم مغربي ما هاذا القلب الملئ بالحقد حتى على الموتى قل الله يرحم ودع الخلق للخالق فدورك العبادة لا الحكم لست الله وحاشى
au numéro 23@ arrêtes de te faire passer pour un marocain mon garçon, tu es un algérien complexé et battu ! point c'est tout
l histoire a commencer lorsque les Français nous ont obliger de les défendre pour avoir notre
indépendence et voila ses jeunes soldats volontaire marocaines ou berbères pour ceux qui le souhaitent le nom berbere ) sans experience avec bc de naifté ont payer le prix tres fort pour nous….ont les appelais les tirailleurs marocains misent en premiere ligne et c'est la ou il y avait plus de mort . j ai parler avec un soldat belge qui m as raconter qu il ont fait un salle coup a ses brave volontaires…qu allah leur accorde miséricorde ) ….
ان الرحمة واجابة على كل من كان مسلما اللهم ارحمهم وغفر لهم لقد ماتو رجال شجعان بعد ان عدرت بهم قوة المستعمر والقت بهم الى الصفوف الامامية لحرب دروس لا ناقة لهم فيها ولا جمل بنقص كبير في التدريب والمعونة والسلاح امام سيل جارف من الجنود الالمان المدججين بترسانة سلاح لم يستطع ضحره اعتى اسلحت الدول الاربية مجتمعة بيد ان التاريخ المعاصر يقف اجلالا واحتراما لشجاعة هؤلاء الرجال الشجعان اصحاب النخوة والشهامة العربية الاسلامية الدين وقفوا كالصخر الجامد مربكين حسبات الالمان على حدود بلجيكا التي لولاهم لتمت مدبحة قدرة للاطفال والنساع والشيوخ نعم نحن هنا المهاجرون احفادهم نعيش على نخوة ملحمتهم البطولية حيث نعيش في هذا البلد محترمين مؤيدين نتمتع بجميع الحقوق والعيش الكريم
l'essenciel ces européens ont donnés de l'importance à nos guerriers marocains , en reconnaissant de leur courage . mais nos frè
…………………………………………………………………………..
je constatct que des commentateurs ( amazigh et islamistes…) critiques tout le monde meme les MORTS, c'est grave!!!, je leurs dite si le temps recules par 70 ans , et en ce moment vous etes nes qu'aller vous faire?, c'est le maroc ne connaissait pas SIBA , et la gerre civile entre KABAEIL arabs amazigh…..les Fraicais n'aller pas en profiter de cette faiblesse des Marocains…et par la suite n'auriez pas forcer les soldats marocains a aller combattre Hitler, ASAHBI lisez votre histoire, cultivez vous par la lecture de l'histoire de votre pays, WOULA KARRAOUKOM FTAHDIRI osolo almarariba amazigh , wal arabo jao bel isalm, hefdto had 2 del kelmat , et par la suite vous vous permettez de critiquer les vivanants et les Morts , juste pour satisfaire votre rasismes ( les islamistes et amazigh), la culture de la difference est tres important a eduquer a vous enfant afin que le maroc ne s'est penchera pas dans une gerre civile encore un autrefois , et cette fois ci les chinois qui
يااخي كلنا اخوان مسلمين والحمدلله وقولك هؤلاء عرب و هؤلاء امازيغ فهذه هي الفتنة وذكر ان القران نزل على سيد المخلوقين محمدا رسول لله عربيا وان كنت يااخي لاتعرف معنى سياسة فرق تسود فارجع لدراسة التاريخ مع المستعمر الفرنسي فلكوني عربي او امازغي فلايهم وان كان اسلافنا يفكرون كما تفكر لوجدت المستعمر يهيمن على كل المجالات ونحن له عبيد فكر كيف تنتج وبدالك تساهم في قتصاد البلاد بدلا من ان تشعل نار الفتنة وهذا لايرظاه ربنا سبحانه والسلام اخوك من ايطاليا المصطفى
مغاربَة مَاتُوا متصدّين للنَّازيَة, لكن بصفة مرتزقا و ميليشيات, عنده كان الجهاذ واجبا على الدوال المستعمرة, ام ليوم فمسلم يمت في روهنجا و باروما و لافرقيا الوسطى, تقل هذه انضمتنا ان الجهاذ فتنا و بدعة; الحصول!:::: هذ هم تجاردين ديال بصح.
اولا ادكروا امواتكم بخير شخصيا اعتبر هؤلاء ابطال فرغم انه زج بهم في حرب لا ناقة لهم فيها ولاجمل الا انهم اظهرو شجاعةنادرة في ارض ليست ارضهم وفي ظروف مناخية قاسية لقد ابدى الالمان تدمرهم من هؤلاء السمر الشجعان الذين اخروا تقدم الالمان في عدة جبهات وابانواالبسالة في خطوط النار شخصيا افضل ان تقوم الدولة بنقل جثامينهم الى المغرب ليرقد هؤلاء الابطال في سلام بدل استغلاهم حتى وهم موتى في مزايدات انتخابية تافهة المجد والخلود لهؤلاء….
الأمازيغ هم سكان المغرب الأولون اﻷمازيغ الأحرار لو كانت عندهم عنصرية بحال هاد ضعاف العقول ديال اليوم لوكانت مصييبة ما الفرق بين الشلح والعربي راه أكترية ديال المغربة كاتلقاه نص شلح ونص عربي يعني ماكاينش فرق أما عن الجنود فالأولى تكريم مان ماتو في دفاعا عني الصحراء المغربية والعيش الكريم لقدماء العسكريين اللذين شربو بولهم عطشا
بدل أن يقاتل هؤلاء من أجل تحرير أوطانهم كسبتة و مليلية من الاستعمار والموت بكرامة وتبقى ارواحهم مفخرة لأحفادهم، فإنهم ماتوا من أجل قظية لا مال ولابعير لهم فيها. اللهم إرحمنا….
Il faut aller au consulat francais le plus proche ils vont vous orienter Pour abdo commentaire 30
التعليق 23 الجندي..انت مشي مغربي …الفقا قير حسابلهوم راه بسببهم خرجات فرنسا من مغربنا ….و بآآز ليكم
حارب ابي مع فرنسا في ايطاليا والمانيا و الهند الصينية وتركوا له معاشا 300 درهم شهريا ويعد ان تناقص الأبطال بالموت ارتفع المعاش 800 الى لتعيل اسرة من 9 افراد – فقر مدقع وبؤس شديد وكثير من خرافات البطولة للأب . مات ابي بعد 3 سنوات بالسرطان ..وبقيت امي بدون شيء لعدة سنوات وبعد أن أبكى شريط " les Indigènes " للمخرج الدي يشكر – بوشارب – والممثل الرائع "جمال دبوز " تذكر دهاقنة فرنسا أن عليهم ديونا لجنود شمال افريقيا فقدموا فتات . 300 درهم شهريا- لا تعيل حتى قط – وسحبوا التأمين عن المرض – هي الآن مشلولة مند 3 سنوات وتعيش زوجة البطل الدي كسب اعلى الميدايات بتوقيعهم- في شلل تام وعندما ارى هده الاستعراضات الهوليودية اشعر بالغثيان فدولة حقوق الانسان لا تعترف بمن أخرج النازيين هده الاستعراضات السنوية اقل كلفة ورود وكلمات وقبور نظيفة – أما الابطال وأراملهم فلينتظروا الموت إدا كان منهم من لا يزال على قيد الحياة – لمادا لا تكرم الأبطال الأحياء وتهتم بأراملهم كما تهتم بارامل جنودهم . عندما اتدكر ما عشته من بؤس وفره الجندي البطل تنتابني الى الان وعمري 58 سنة أشعر بنوبة بكاء .
أقول للذين زعموا أن مشاركة اؤلئك الجنود في الحرب إلى جانب الكفار غير شرعي، إنكم مخطئون و فهم شيوخكم للإسلام ناقص. الظلم في نظر الشرع يحارب سواء وقع على المسلم أو غير المسلم لأن نصرة الحق قيمة إنسانية مطلقة ليست مرتبطة بأي دين أو إنتماء. ألم يكن النازيون ظالمين؟
لما هاجر النبي صلى الله عليه و سلم إلى يثرب أشرف على كتابة صحيفة المدينة تتضمن اثنين وخمسين بندا، كلها من رأي رسول الله. خمسة وعشرون منها خاصة بأمور المسلمين، وسبعة وعشرون مرتبطة بالعلاقة بين المسلمين وأصحاب الأديان الأخرى،تنظم بالأساس العلاقة بين جميع طوائف وجماعات المدينة، وعلى رأسها المهاجرين و الأنصار والفصائل اليهودية وغيرهم، يلتزم بمقتضاها المسلمون و اليهود وجميع الفصائل بالتصدي لأي عدوان خارجي على المدينة.
جاء في مستهلها: (هذا كتاب من محمد النبي -رسول الله – بين المؤمنين والمسلمين من قريش وأهل يثرب ومن اتبعهم فلحق بهم وجاهد معهم.إنهم أمة واحدة من دون الناس.)
يقول أحد بنودها ما يلي:
( وأن على اليهود نفقتهم وعلى المسلمين نفقتهم، وأن بينهم النصر على من حارب أهل هذه الصحيفة، وأن بينهم النصح والنصيحة والبر دون الإثم.)
دهبو بكل سداج لمساعدة فرنسا
وسبب دهابهم هو تحرير المغرب
لقد كانت فرنسا تعدهم بعد تحرير بلدها وهزيمة السفياة
تحرير المغرب من قبضتعا
ولكنهم خدعــــو وللأسف
لانعلم هؤلاء المغاربة دهبوا للقتال طوعا اوكرها في معركة لا تهمنا وكان الاولى الدفاع عن ارضنا المحتلة انداك عجبا تحرر بيت غيرك وتنسى بيتك المغتصب ؟ اي منطق هدا ؟ وعوض ان يحترموننا لما قدمناة من دمائنا فهم يكرهوننا فلا يستحقون كل هده التضحيات ونسال الله ان يغفر ويعفو عن اموات المسلمين
شنو علاقة المندوب السامي ديال المقاومة
بالجنود لي حاربو في الحرب العالمية الثانية
المقاومة كانت في المغرب
إيوا؟؟؟؟؟
ولي ماتو في الحرب العالمية 2 ماشي مقاومين
أكدوبة, من هؤلاء الجنود من لم تصرف مستحقاتهم إلى حد الأن ومن بينهم جدي رحمة الله عليه, فقد كان قائد كتيبة وبموته لم يسلمو لجدتي ولو درهم واحد, والأن أحاول أن أسترجع حق جدتي لكن التدابير المعقدة تحول دون دلك, فالرجاء من يمكنه أن يفيدني بأي فكرة فلايبخل بها علي وشكرا.
لست ادري هل الدين ينتقدون أعلاه مغاربة أم أعداء المغرب. فليدركوا أن الحلفاء وعدوا المغرب بالاستقلال بعد الحرب. و خطاب المرحوم محمد الخامس أعلاه اكد ذلك. و المغرب الكبير مهدد بالاجتياح النازي. أما إن كان المعلقون أعداء المغرب – و خاصة الحركي الجزائري الذي رفع شعارا ضد المغاربة اذهبوا انتم و حرروا بلادكم إنا لكم معاكسون – انتقادهم طبيعي لان التكريم الأوروبي لشركائه المغاربة رفقاء التحرير و الكفاح اخجلهم و انقصت ثورتهم.الحركي تنكر لمدينة وجدة التي احتضنت مجموعتهم وعلمت رئيسهم و الناضور التي عسكر بها الجيش الجزائري و دربتهم مع بوخروبة بومدين، الذي شرد الآلاف من المغاربة ليلة عيد الأضحى. و الأسلحة التي كانت تنزل ليلا بسواحل المغرب قابوياوا برأس كبدانة لتحمل على الأكتاف مشيا على الأقدام مخترقين الحدود التي سقط فيه الكثير من الشهداء الغير المعترف بهم لا هم و لا الأشقاء التونسيون و الليبيون ضمن المليون و نصف المليون شهيد و المؤسف أن هذه الحدود التي لم يغلقها المستعمر أصبح الحركي يغلقها و يسقط فيها المزيد من الضحايا المغاربة جزاء لهم لما قدمه مغربهم و أجدادهم في سبيل تحرير الحركي الجزائري.
vous connaissez meme pas leur hestoire et vous raconter n'importe quoi…ces soldat ils on obliger d'allez faire la guerre voila…moi j'habite a namur et j'ai deja ete dans cette cimetiere
– allez liberer sebta et mlila marocains peut etre le roi ne veux liberer ses terriotoires et a creer le sahara pour vous faire oublier vos problemes- le saharaou est ce qoun ai . zero
اعتقد ان العامل الاساسي لهولاء الجنود -رحمهم الله-مَاتُوا متصدّين للنَّازيَة ليس حبا لفرنسا ولكن هروبا من التخلف والمجاعة والميزيرية السوداء التي
كانت سائدة آنذاك في المغرب.
رحمة الله عليهم انهم يعتبرون ضحية الاستعمار متل من كانوا منهم ضحية الدفاع عن وطنهم في حدود المغرب عند الغزو الفرنسي والأسباني ، نرجوا لهم الرحمة والمغفرة لانه دولتهم المغربية دالك العهد لن تعطيهم ما يتطلب من سلاح التقافة والوعي لكي يعرفون الي اين سبيل هم داهبون للقتال ولمن سوف يقاتلون ويدفعون بأرواحهم وأجسامهم ، فمنهم من دهب للقتال للقوت ومنهم من دهب سواءا لكي يرتدي الباس العسكري الفرنسي ومنهم من كان مجبور لدهاب الي الحرب رغما عن نفسه ، وفي نفس الوقت اين هي الدولة المغربية والحكام ومسيرون المغرب نصف الاراضي المغربية لازالت الان تحت أيادي الاستعمار الإسباني والباقي اوضيفت الي الاراضي الجزائرية والصحراء المغربية مند سنة 1974 أكلت كل أموال واقتصاد المغرب ولازالت تحت تهديدات الحرب الطاحنة بين المغرب والجزائر التي سوف تحرق اليابس والأخضر وتدمر كل شيئ بناه المغرب والجزائر ، وموريطانيا انقسمت عن المغرب بالإعانة من دولة الاستعمار الفرنسي الدي يدعي بالصادقة والمحبة للمغرب ، ولا نزال لن نعرف الي اين نحن داهبون والي اين اتجاه المغرب وسياسته ، ما يتطلب هوتسليح المغاربة بالتقافة الحديتة والوعي
اتمنى من علماء الاجتماع ان يدرسوا نفسية المغاربة .فهل المغاربة منفطرون على القتال و مساعدة المستضعف و مجابهة المعتدي??? .الدم و النفس المغربيان سقطا في سبيل الكثير من الدول الشقيقة و الصديقة في بلجيكا و هولندة. في فرنسا و اسبانيا. في الجزائر و مصر وسوريا وفلسطين و الاردن. في باكستان و افغانستان .و الفيتنام و الهند الصينية. و لا ننسى الدول الافريقية وهي كثيرة .لكن و يا حسرة عوض الاعتراف بجميل المغاربة الذين قدموا ارواحهم في سبيل حرية الاخر تجدهم يسؤون الينا و كاننا نحن من استعمرناهم و نهبنا خيراتهم .. وما الجزائر الا مثال بسيط ..فهل المغاربة سوف يتوقفون عن التضحية بانفسهم ودمائهم في سبيل الاخر ام سيستمرون في ذالك??