ثريا.. ابنة الكلاوي تطمح إلى التعريف بفنّ 54 بلدًا إفريقيًا

ثريا.. ابنة الكلاوي تطمح إلى التعريف بفنّ 54 بلدًا إفريقيًا
الأربعاء 18 مارس 2015 - 03:29

الكلاوي: هذا هو الاسم الذي يعرفه المغاربة جيدًا، فالجد التهامي صاحب النفوذ في الأطلس، كان باشا في مدينة مراكش، وصديقًا لونستون تشرشل، إذ كان يشارك معه حب ركوب الخيل. أما الأب حسن، البالغ من العمر حاليًا 91 سنة، فهو رسام تجريدي تحظى أعماله بكثير من التقدير من القصر الملكي. ولكن، يجب الآن التعويل على ثريا، الابنة التي استطاعت عام 2013 تنظيم معرض الفن المعاصر الإفريقي في العاصمة البريطانية لندن، وهو المعرض الذي يحمل رمز 1:54.

بابتسامة كبيرة، تتحدث هذه الشابة المزدادة بالدار البيضاء عام 1974 بشكل صريح عندما يتعلق بإثارة موضوع نسبها إلى هؤلاء المحاربين الأمازيغ، كما لو أن الأمر يتعلّق بوصف آخر أعمال فنان تشكيلي من إفريقيا. أحبت ثريا الفن التشكيلي منذ صغرها، فهي تتذكر ألعاب قاش-فاش في مرسم والدها، عندما كانت تثمل بروائح زيوت الصباغة.

إن كان والدها هو الرسام المفضل عند الملك، ففي جانب الأم كذلك، يوجد الرسم وتوجد الأناقة، فوالدتها التي اشتغلت عارضة أزياء عند ماركة جيفينشي، هي ابنة رسام مشهور من مدينة مونتمارتي، هو موريس ليجوندري.

“عشت طفولتي في مدينة الرباط، عندما كنت أدرس في المدرسة المولوية، كنا لا نتعدى ستة أفراد في القسم. كنت أقضي عطلات الصيف في مدينة راماتويل الفرنسية في دار جدي. عليّ أن أقول إنني كنت مدلّلة فيما يتعلّق بتربيتي”، تتحدث ثريا التي تقرّ أنها لم تكن تظن امتلاكها لموهبة في اتجاه الرسم، فكل ما كانت تريده هو الدراسة والاشتغال في ميدان الأعمال.

إلّا أن ميدان الأعمال هو الذي جعلها تبدأ مسار الرسم، فقد درسته لمدة أربع سنوات في جامعة بيس بمدينة نيويورك الأمريكية، حيث بيّنت على مواهبها وكفاءتها. بعد ذلك عملت في شركة بترولية، وحصلت بعد ذلك على شهادة الماستر في التسيير الاستراتيجي والإدارات الدولية، قبل أن تنضم إلى بنك الاستثمار ‘سالومون سميث بارنيي”، وبعد ذلك اتجهت إلى ميدان الاتصالات.

“لقد أصبحت جد طموحة بعد غسيل الدماغ التي تعرّضت له في الولايات المتحدة الأمريكية، لكن بكل صراحة ليس هذا الميدان هو الذي أردت أن أقوم” تحكي ثريا التي تم توظيفها بعد ذلك عند شركة “سيسكو سيستيم” من أجل تطوير مجموعة من حلول بنى الهاتف التحتية في أسواق جديدة في إفريقيا والشرق الأوسط. استفادت ثريا من عملها كي تزور إفريقيا وتكتشف المنصات الفنية، ووعت في زيارتها بضرورة أن تصل أعمال هؤلاء المبدعين الأفارقة إلى العالم ككل، إذ كانت لا تزال مهتمة بأعمال والدها.

ذات مرة، زارت ضفاف نهار التايمز في لندن، هناك أتتها الفكرة بأن تعرض أعمال الفنانين التشيكليين المغاربة بعدما كانت قد أنهت للتو تنظيم معرض خاص بوالدها وتشرشل. عرضت الفكرة على المسؤولين المغاربة بعدما وسّعت الفكرة من الفن المغربي إلى الفن الإفريقي، وانتهت في خلاصة الأمر إلى أن سوق العمل موجود، إلّا أن الفن الإفريقي يواجه الكثير من الأحكام المسبقة، وبالكاد يصل إلى القارة حيث تجري منابعه. هذه الخلاصة أثارت مخاوف ثريا، التي توقفت عن العمل عام 2011، واستندت فقط على مدخراتها بعدما لم تكن تتوفر على رأس مال أو مورد مالي آخر، في مراحل من حياتها داهمها خلالها الشك.

إذا كانت ثريا قد فكرت في البداية أن تحصل على دعم الفنانين المتواجدين والمعروفين، فإن الواقع بيّن لها عن وضعية جد معقدة:” لقد كان هؤلاء الفنانين ناجحون، وكانوا يتخوّفون من أن يطلق عليهم لقب أفارقة، حتى وإن كانت أصولهم تساعدهم من حين لآخر كي يشقوا طريقهم”، تقول ثريا، التي استفادت من دعم المهندس المعماري المعروف ديفيد أدجاي، فهو من صمّم لها النسخة الأولى من مبادرتها في عام 2013، وهي النسخة التي نالت ترحيبًا من النقاد.

انتقل رقم الزوار من 6 آلاف عام 2013 إلى 11 ألف في عام 2014، إلّا أن هذا التقدّم لم يدفع ثريا إلى الابتعاد عن نهجها، فهي تفضل أن تتطوّر شيئًا فشيئًا بالاعتماد على دعم عدد من المستثمرين والمستشهرين على أن تعتمد على واحداً منهم. التطوّر في إفريقيا طموح حقيقي بالنسبة لثريا، إلا أن هذا الطموح يصطدم بقلة العارضين المحليين، إذ تقول ثريا:” لا أستطيع الاعتماد على معارض عندما لا يكون هناك سوق”.

ستنعقد الدورة الثالثة من هذا المهرجان في أكتوبر 2015، دائما في العاصمة البريطانية لندن، إلّا أنه قبل ذلك، سيقوم هذه المعرض المعاصر للفن الإفريقي الذي يعدّ الوحيد في الغرب، بجولة في نيويوك ما بين 15 و17 ماي. أما بالنسبة لثريا، فستختفي لأيام قليلة في الطبيعة، وبالضبط في نيوزيلاندا، كي تستجمع قواها لأجل وضعها في خدمة الفن.. وفي صالح 54 بلدًا إفريقيًا.

‫تعليقات الزوار

24
  • رشيد من هامبورغ
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 07:18

    حبذا لو تدكرونا باسهاماتها الاجتماعية من وراء تنظيم المعارض و اللوحات الخ.

  • محمد محمود اليعقوبى
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 09:13

    اذاكان الأمريتعلق بابرازدورالمغرب التاريخى فى نشر قيم التسامح بين الحضارات فى افريقيافسيكون ذالك نشاطا وطنيا فى اطارالدبلوماسية الموازية وخدمة للأمة المغربية من موقعها فى أوروبا أما اذاكان ذلك من أجل ابرازفقط علاقة احدى فسيفسا مكونات الأمة المغربية بأوروبا فلامجال للتشويش فجسمنا قوى لكنه حساس وشكرا على تفهمكم.

  • aziza sahraouia
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 10:04

    سبحان الله افريقيا مند القدم و هي موجودة لم يكن هناك تفكير في تقويتها او تقوية بنيتها هدا بعد الاستعمار طبعا و في هده الايام الاخيرة و بعد اتجاه صاحب الجلالة في نهج افريقي سليم و اراد النهوض بهده القارة الغنية و الفتية و اصلاح ما افسده الاستعمار قدر المستطاع طبعا اصبحنا نسمع بكثير من الاشخاص يريدون الاتجاه الى افريقيا و اصبحوا يفكرون في فنها و بنيتها التحتية ووووووو اين كنتم من قبل ما يتجه صاحب الجلالة الى هناك. المهم بالنسبة لهده السيدة من صغري كلما اسمع تلك الكنية افكر في الخيانة لا ادري لمادا. المهم المغرب غفور رحيم………

  • mohamed Alberlini
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 10:12

    moi, j avais cru que alglaoui est enterré et sa fortune est au peuple! mais le Maroc ne changera jamais. La politique de Afa allao ama salef!!!

  • LeDuc
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 10:32

    2 – المهاجر : متفق معك 100 %

  • Gnaouia
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 11:04

    المغاربة الاحرار لايفتخرون بالخونة ! المدرسة المولوية القسم لايتعدى 6تلامد والعطلة الصيفية عند الجد في فرنسا طبعا ! لاعلاقة لها بمركش ولا بالمغرب لكناوي يجب ان يحاكم ولا يكرم . محامي في اسبنيا يطالب هدم تماثيل فرنكو ونحن نرحب بمن استعبدوا وحجنوا اجدادنا .

  • abdo
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 12:00

    من قال لكم ان الباشا الكﻻوي كان خائنا..
    لو كان كذالك لقتل هو وعائلته ولما شغل ابنه حسن منصب مكلف بحسابات الدولة المغربية والله اعلم

  • Ouvretlesyeux
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 12:36

    Il a recrée ca fortune grace à son Art et il permet à son pays qui n'a quasiment aucune identité art plastique de brillé mondialement, son père le Pacha à énormement contribué à l'éclat international que le
    Maroc porte! Long vie à cette homme et ca fortune personelle! Le panache marocain En France, en Angletterre ou en Amerique viens principalement de la grande amitiée du Pacha avec les ancien et plus grand chef d'etat de ce monde! Les investissement étrangé actuelle son principalement tous en provenances de CES pays. Vos touristes qui vous font vivre et contribue à une des plus grande partie de votre PIB viens de l'angletterre et de france et dans ces pays l'amitiée Pacha/Churchill et d'autres ai respecté en plus haut lieu! Long vie et RESPECT à la famille El Mezouari El Glaoui et surtout Hassan notre artist!

  • mohamed
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 13:21

    on n'a pas fini de parler des esclavagistes ,profiteurs,qui ont vendu le maroc au forces coloniales étrangeres ( eux qui ont demandés la protection française ,et vendu les villes aux espagnoles….., et encore eux qui ont négociés le depart des colons en maintenant leurs interrêts au déprement des pauvres marocains affamés …),malheuresement c'est "la spécifité marocaine" !!

  • pauvre
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 14:01

    salam Mdsll touriya j'esper que tt va bien chez vous.. j'ai une petite question à vous posez : il existe une kasba à Ait ourir ( province de Marrakech ) avec des champs à coté ils disent qu'ils appartiennent à la fille de Mr LAGLAOU… si vous en êtes pas besoin yen a des pauvres qui yen a tellement besoin 0677587414

  • Amazigh Muslim
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 14:05

    chaque fois que je pense á l'art de la painture, y'a qu'une oeuvre qui me vient en esprit. c'est: The Worship of Mammon by Evelyn De Morgan

  • Obs toubkal
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 14:47

    Au n 8 si on ne peut reprocher aux jeunes dont les parents etaient etroitement lies et symptisants de la priode coloniale comme ce fut le cas du pacha thami el Glaoui de chercher des moyens de justifier le comportement de leurs parents il est inadmissible qu'il le fasse au mepris des nombreuses victimes des exactions multiformes connues durant cette
    periode en rappelant seulement que des tribus entieres etaient soumises a l'esclavage Ces jeunes devraient rendre visite aux endroits temoins de ces exactions et s'enquerir de l'etendue et de la destinee des biens cumules par leurs parents Il est etonnant que Touria elglaoui parle de son exposition sans parler du Maroc 

  • زم النارية
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 15:03

    6 – Gnaouia العز , متفق تماما.

    3 اشهر في السنة لمدة 14 سنة كان تشارتشل يجتمع مع كل حلفائه في الاستعمار بقصر المامونية المرابطي و الكلاوي تحت حكم الليوطي يفتح دور البغاء والفسق للاجانب. وازفل للحوزيين , لم يعرف تعذيب في ايام الاستعمار بشهادة مؤرخين اجانب مثل الذي تعرض له احواز مراكش من طرف لكلاوي "ادبا من الاسلام : اقول رحمه الله" ولولا عطف الملك محمد الخامس , ونهيه للمراكشيين الذين احرقوا كل من يعمل معه حيا في باب دكالة وراء المحطة الطرقية حاليا , لما وجد اسم لكلاوي اليوم على وجه الارض.

    بدؤوا رسم لوحاتهم في جدك التهامي ويتموه فيك يا حفيدة التهامي => فاهل مراكش والحوز ليسوا ورقا يرسم عليهم .

  • telouate
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 15:45

    اذكروا امواتكم بالخير ،لم اصادف يوما مراكشيا يذكر الكلاوي في حضرته الا ترحم عليه،صحيح لست من بني جيله لكن هذا ما سمعته على لسانهم حتى انني اتذكر مقالا نشر في احد الاعمدة الاسبوع الصحفي لقيدوم الصحفيين مصطفى العلوي اطال الله عمره يتحدى- فيه صاحب المقال ويسكن طنجة فترة كتابة المقال -ان يقول احد الوطنيين الذين عايشو الكلاوي على انه خائن بل كان محبا لكل التقاة ولحاملي كتابه العزيز بين صدورهم حفظا وتدبرا .
    ما اريده هو ان تلتفت هذه الشابة ثريا الكلاوي الى قصبة تلوات بمعية اهلها حتى لا تضيع تلك الداكرة التي سمعنا عنها الكثير تحت تنهيدات الرواة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ

  • abdessadek من آسيا
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 16:23

    كل من يقول الكلاوي خائن، أود أن يتحَرّى معلوماته و مراجعه،لا يكون كالببغاء يردد ما يسمعه من الآخرين
    أنا من صلب كْلاويٍّ قح من جهة جدة الأب (اسمي و اسم أخي مطابق لأسماء أبناء الحاج التهامي و ذلك رغبة مِن جَدتي رغم أنني لم أُعايِشْ أحداً منهم)، و الله ثم بالله و تالله إنني حاورت كثيراً من الناس اللذين هم بذراية بالموضوع ، سمعت منهم الكثير و الكثير ، محبةً في فهم أقل مما يدور في هذا الموضوغ … وجدت في النهاية أن كل ما في الأمر هو عدم فهم ما يجري في محيط الباشا نفسه ، أو عدم فهم ما يجري في أمور السياسة الكلاوية المتخذة حيال السلطان … كُلٌّ مات و سوف يحاسب ، لكن ما سمعته من آخر مصدر قبل 9 سنوات ، و هو ملم بجميع قضايا الباشا هو : الحاج التهامي هو من أمر بالنفي (نفي السلطان) ، و هو الذي أيضاً أمر برجوع السلطان ، و هو فعلاً ما وقع . إن كُنّا نؤمن بحوادث التاريخ (صِحّة ما يجري) فهو كذلك؛ و إن كُنّا نتّبع ما تواتر عن من أرادوا تلطيخ أو تلميع صورة أحدٍ ما فهذا شيئ آخر
    لا أريد الإطالة في الموضوع ،لكن أنا مقتنع بما سمعته و لا أفرضه على أحد ، و لكلٍّ وجهة نظره …

  • MOSTAFA
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 16:29

    الى صاحبة التعليق 6
    الموضوع لا صلة له بالنسب فسواءا كانت من اسرة الكلاوي او غيره ممن عايشوا حقبة من تاريخ المغرب فهذا لا يعني ان تنسب لها اخطاء ارتكبت قبل ولادتها بكثير هذا ان كانت هناك اخطاء
    دعوا الفتاة وشئنها فهي لم تسئ لاحد ولا تحملوها ما لا صلة لها به
    اتقوا الله ان كنتم مومنين ام ان الحسد يلازمكم كالظل

  • moha
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 18:05

    ما درسناه في كتب التاريخ وما درسه لنا اساتذة الاجتماعيات يشهد بان الرجل كان خائنا ;اللهمم اذا اكان المقصود هو تشويه سمعة هذا المخلوق لغرض ما , وهذا امر معروف في كتب التاريخ. والله اعلم.

  • Obstoubkal
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 20:17

    Le sujet n'est pas de savoir si thami el Glaoui est un traitre tout le monde sait sa collaboration avec la France depuis le debut de sa penetration au Maroc et particulierement le role qu'il a joue dans la prise de marrakech en 1912 C'est du passe et concerne l'histoire Son fils Abdessadek a ecrit un livre sur son pere ou il a bien le droit de justifier l'attidude de son pere mais sans parler des harkas contre les populations au profit de l'armee francaise des exactions commises et le sort des richesses amasses

  • لاواه
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 20:21

    '" بابتسامة كبيرة، تتحدث هذه الشابة المزدادة بالدار البيضاء عام 1974 بشكل صريح عندما يتعلق بإثارة موضوع نسبها إلى هؤلاء المحاربين الأمازيغ، كما لو أن الأمر يتعلّق بوصف آخر أعمال فنان تشكيلي من إف..'

    لماذا اقحام الأمازيغ هنا؟ الجملة اعلاه مبهمة " مخربقة'' كاللوحة التشكيلية لمبتدىء .
    على أي حال فلا يوجد أمازيغي واحد يحمل اسم التهامي و بالأحرى لكلاوي. اسمان غير واردين البتة عند الأمازيغ.
    رحم الله جميع الشهداء الذين ضحوا بحياتهم من اجل الوطن و ذاقوا جميع اصناف التعديب سواء قبل نفي السلطان أو بعد نفيه.

  • tanjaoui
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 20:35

    very scary family.
    hope you pay you debt to Moroccan people. s
    Your kind never be trusted regardless of your intention. s
    I get that you do that because you want profit on poor helpless artists of Africa.
    I will not offer you a cup of coffee, I don't want be your friend. s

  • الزبدي
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 21:03

    سبحان الله انه يشبه الحسن الثاني الملك العظيم الذي استحمل شعبا بكامله

  • المعقول
    الأربعاء 18 مارس 2015 - 21:13

    الحقيقة المرة ان ساكنة نواحي مراكش عانوا كثيرا الامرين ابان حكمه. لقد سمعت قصصا كثيرة من اناس عاشوا تلك الحقبة. سمعتها من جدي الذي ينحدر من دمنات. لقد استعبد الناس في زمانه وانتزعت منهم ممتلكاتهم ظلما وجورا

  • ولد لبلاد
    الأحد 22 مارس 2015 - 16:20

    و انا لم اسمع في مدينة مراكش من له رغبة في روية او سماع اي من سلالة الملعون الخاين لكلاوي كلما تذكروا ما فعل فيهم من ظلم و تنكيل و ما يحز في انفسهم اكثر هو سماحه لاولاد و أحفاد الخاين ان يمرحوا و يلعبوا كما يشاؤون و لو اعطيت لهم الفرصة ما تركوا من نسله او نسل من يتعاطف معه احد لان ما فعله الخاين لا يمكن ان ينسي او يغتفر

  • عبدو
    الإثنين 23 مارس 2015 - 10:39

    ادا كنا نتحدث عن عائلة الكلاوي ، فسالوا اهل الجنوب واخص بالدكر مناطق ورزازات انهم هم الدين اكتووا بلهب نار العائلة الكلاوية

صوت وصورة
شاطئ الرباط في حلة جديدة
الإثنين 25 مارس 2024 - 00:30 1

شاطئ الرباط في حلة جديدة

صوت وصورة
خارجون عن القانون | قتل أخوين
الأحد 24 مارس 2024 - 23:30 1

خارجون عن القانون | قتل أخوين

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | صمود أندلسي
الأحد 24 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | صمود أندلسي

صوت وصورة
كاريزما | محمد الريفي
الأحد 24 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | محمد الريفي

صوت وصورة
ملهمون | لم يفت الأوان
الأحد 24 مارس 2024 - 22:00

ملهمون | لم يفت الأوان

صوت وصورة
دوري رمضاني يخلق الفرجة
الأحد 24 مارس 2024 - 20:30 1

دوري رمضاني يخلق الفرجة