في ظل المعنى السلبي الذي أصبح يرادف كلمة جهاد لدى الرأي العام الغربي، بادرت أسرة مغربية مقيمة بإيطاليا إلى تغيير إسم ابنتها “جهاد” بعد 10 سنوات من ميلادها.
فحفاظا على ما أسمته الأسرة المغربية بـ”التنشئة السليمة لابنتها”، وبعيدا عن كل التاويلات السلبية التي أصبحت مرتبطة بكلمة “جهاد”، تقدمت الأسرة بطلب رسمي، حظي بموافقة فورية من قبل مصالح وزارة الداخلية بمدينة “ماشيراتة” مقر إقامة الأسرة منذ حوالي 30 سنة لتغيير اسمها إلى “جادة”.
ويعترف أبو جهاد أن رغم المعاني الجميلة لكلمة جهاد في اللغة العربية، أو كما نص عليه الإسلام، “إلا أن اقترانها بالأعمال الإرهابية لدى الرأي العام المحلي، جعل إسم جهاد يتحول إلى عائق قد تكون له نتائج سلبية على تنشئة الطفلة، خاصة بعد أن لاحظت الأسرة أنها كانت محل استهزاء وسخرية بسبب إسمها بين زملائها في المدرسة رغم صغر سنهم”، يقول الأب المغربي.
وكانت بعض الأوساط المعادية للمسلمين بإيطاليا، قد أثارت العديد من التساؤلات عن إسم جهاد، مثيرة العديد من الإستفهامات عن الأسر التي تختار مثل هذا الإسم، حيث سبق لأحد النواب عن حزب رابطة الشمال في سنة 2010، أن تقدم بسؤال شفوي لوزير الداخلية بسبب إطلاق إحدى الأسر المغربية إسم جهاد على احد أبنائها.
وبالرغم من تأكيد كاتب الدولة في الداخلية حينها، أنه ليس هناك أي اعتراض قانوني أو أخلاقي على إسم جهاد، إلاّ أن المسؤول الإيطالي اعترف أنه قد تم اخضاع الأسرة المغربية لبحث دقيق لمعرفة ما إذا كانت لها علاقة بما أسماه بالجماعات المتطرفة.
وعلى مدخل مدينة ميلانو قام عمدة بلدة “أوبٌرا” بدوره بالتحري عن أسرة مصرية اختارت بدورها إسم جهاد لأحد أبنائها، وبالرغم من اعتراف العمدة أنه توصل إلى أن كلمة جهاد لها معان إيجابية في القرآن، إلا أنه “في المقابل اليوم لها معنى آخر” يقول العمدة، وهو ما يجعل الكلمة تصبح غير عادية حتى لو كانت مجرد إسم في سجلات الحالة المدنية.
وماذا عن أبناءنا اللدين يعشون في بلدنا المغرب ،الا ترون ان من بينهم من سيكملون او يقطنون بالبلدان الغربية في يوم من الأيام ؟؟؟؟؟؟
حتى لو حذفتموه من المعجم فاصلا الاسلام جهاد بالدرجة الاولى, جهاد نفس وجهاد مال وجهاد ضد من عادى الاسلام فهي كلمة سامية فيكفي انها موجودة في القرءان الكريم وهو محفوظ من عند العلي القدير والارهاب لم يظهر الا عندما اظهرتموه انتم.
أصبحنا أيتام في مأذبة اللئام ، مهما يكن فقد أحسنت هاته الأسرة بتغيير إسم ابنتها ،إسم جادة إسم جميل أيضا ،إن كلمة جهاد أضحت تقلق الغرب ولو تسمية لطفلة بريئة ، في المستقبل سيفرضون علينا أن نترك الصلاة ونفطر رمضان ،لقد حرمت العيش في المهجر بسبب الإرهابيين والمرهبين ونحن بينهم نعيش الخوف والتمييز والمعاملة الخشنة ، ولم يبقى على وجه الأرض مكان آمن ،حتى في أوطاننا يتقيدون بقانون الإرهاب ويمكن أن تذخل فرقة التفتيش مضاجعنا ، بدأ الإسلام غريبا وأصبح غريبا .
حسبي الله ونعم الوكيل حتى الأسماء بدؤوا يتدخلون فيها- اليوم إسم جهاد وغدا إسم محمد– والله المسلمون أصبحوا مذلولين ولعبة في أيدي الغرب اللهم نصرُك اللهم نصرُك
اللهم فرّج كُربنا ووحد صفوفنا وأجمعنا على كلمة لاإله الا الله وأن محمد رسول الله
اللهم عجل بظهور زعيم يغار عن دينه وموحد صفوف المسلمين — كصلاح الدين الأيوبي–في عصرنا هذا
bravoooooo vous avez bien fait….enfin des gens qui ouvrent leur yeux
الغربة التي تحدث عنها النبي عليه الصلاة والسلام مند زمن بعيد ترخي بضلالها على كل مسلم اينما حل وارتحل في هدا الزمان المليئ بالفتن والشبهات فطوبى للغرباء والصابرين
ما أقدمت عليه هذه الاسرة هو بالدرجة الاولى في صالح الطفلة الصغيرة البريئة . فالمضايقات من أقرانها قد يخلق عندها مشاكل نفسية قد تدفعها لإيذاء نفسها لاقدر الله ،فما ذنب المسكينة علما انها لم تختار الاسم لنفسها . جهاد اسم جميل ولكن ان تصبح الطفلة رهينة التأويلات وتتعرض للمشاكل اليومية دون ان تعي الحمولة والخلفية ومادمت أسرتها تعيش في بلد الغربة فمن الاحسن الابتعاد عن المشاكل .
الإيطاليون يقول أن إسم جهاد له معنى إرهابي اليوم ، أما الأسماء الأمازيغية لمادا تمنع مادا ستقول الحكومة المغربية في هدا الشأن كدلك ؟؟؟ عار على دولة عنصرية تمنع أسماء مواطنيها في القرن الواحد و العشرين و تتبجح بالديموقراطية.
أنشري يا هسبريس جزاك الله خيرا
un changement de prénom dans un état européen pour un motif justifier on écrit au procureur d état et ca se fait rapidement . Mais concernant le MAROC combien de temps faut – il ?
مزيان ملي بدلتوا ليها الاسم ، حيث هي مازال صغيرة، المهم انها تكبير بشكل سليم ومحايد، المهم ان يكون الاسم جميل ولا يدل على اي معني يثير خوف الاخر.
خيرا فعلت فالوالدين عليهما اختيار الأسماء المناسبة لأبنائهما حتى لا يصبح الاسم مصدرا لمشاكل الاسرة في غنى عنها
فالجهاد مرتبط باالعنف والتطرف والجرائم التي يقترفها الذين يستغلون الدين كمطية لأعمال بشعة تتنافى وكل المبادئ الحضارية التي راكمتها جميع الحضارات عبر التاريخ
فما أكثر الاسماء ذات الجلالات الطيبة مثل
حنان
نرجس
وردة
ياسمينة
زمردة
عبير
ريم
ريحانة
صفاء
حياة
جميلة
بثينة
المؤسف ان البرلمان في الغرب لايدخله الا اصحاب النفود المالي وليس الثقافي,فاغلبهم اميوون يتخدون قرارات ضد الاقليات المسلمة.وكان على المسؤولين عن الجالية المسلمة مده بدروس مجانية حول كلمة'جهاد'.وقد وقع نفس المشكل في امريكا لمطعم ا pizza oussama
الفرق انه هادوك المغاربة يعيشون هناك ويستفيدون من العيش هناك, لا تقارنوا عيش الاوروبيين في المغرب بعيش المغاربة هناك, نحن نحتاج لاستثماراتهم وسياحتهم في بلادنا اكثر مما يحتاجون هم الينا هناك, لو رحل كل المسلمين من اوروبا لتم تعويضهم في شهر واحد بمهاجرين من دول فقيرة اخرى, والعجيب ان دول اوروبا اقترحت على العديد من المسلمين تعويضات مقابل الخروج من اوروبا لكنهم يرفضون
هذا هو الهدف الذي من أجله يعمل أعداء الإسلام والمسلمين كلمة أسامة ، جهاد وغيرها من الأسماء نعرفها نحن المسلمين الذين يتعاملون بسلم وفق أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم فإسم جهاد تجاهد في عملك ، تجاهد في الحفاظ على عقيدتك ، تجاهد في تربية أبنائك ،تجاهد في نشر دينك بسلم وسلام ، فالمسلم (ة) أصبح شكله وإسمه وكلامه وحتى تحركاته هو الشغل الشاغل للصهاينة حتى ننفر نحن المسلمين الإسلام وغرباؤه كما قال الحبيب المصطفى ، ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين صدق الله العظيم.
كان اسم جهان أقرب إلى جهاد من حيث الحروف إذا رأى والدي الفتاة ضرورة تغيير اسمها.
ولكن ما بالكم بالأسماء التحقيرية التي كان يطلقها الأوربيون على الخادمات المغربيات، مثل اسم فاطمة بتسكين الطاء، والذي كان شائعا أيام الاستعمار بالمغرب وهو مستمد من اسم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة الزهراء، أليس في هذا تذليل واحتقار للدين الإسلامي وللمسلمين قاطبة، زد على ذلك أن العديد من الأسماء الأوربية تستمد مرجعيتها من العقيدة المسيحية ومن زمان الحروب الصليبية ويبقى ذلك الأمر، مع ذلك شأن شخصي، فالاسم الشخصي جزء من هوية الشخص، ولكن ليس هناك حتميا علاقة بين الدال والمدلول.
حسب علمنا وحسب دراستنا للغة العربية في المدرسة المغربية فجهاد كلمة عربية نكرة لا علاقة لها بالاسلام لان الاسلام كما نعلم دين وليس لغة و "جهاد" مجرد كلمة نكرة في قاموس لغة العرب.. لها معنى يقترب من المقاومة..
والجهاد قد يكون جهادا في سبيل عمل خير او في سبيل عمل شر حسب ما يصبوا اليه المجاهد.. واسم جهاد معزولا هكذا يبقى اسم نكرة يحتاج الى مضاف اليه يعرفه..
جهاد كذلك اسم مذكر.. نقول "هذا جهاد" وليس "هذه جهاد"..
ومع كل هذه الملاحطات في الاسم الا اننا مع حق الاسرة في اختيار الاسم الذي ترضى به لابنتها.. ومع حق الاب في ان يحصل على لقب ابو جهاد ان كان ذلك هو هدفه.. .
السلام عليكم و رحمة الله اخواني اخواتي الكرام هذه العائلة ارادت تبديل الاسم هكذا مبرر هم يوراقبون هواتفنا و حواسبنا ويعرفون التفريق بين ذاك و ذاك
عن أبي عمرو الشيباني عن ابن مسعود قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله أي الأعمال أفضل? قال: الصلاة لميقاتها ,قلت ثم ماذا يا رسول الله ?قال بر الوالدين ,قلت ثم ماذا يا رسول الله ?قال: الجهاد في سبيل الله ثم سكت عني رسول الله صلى الله عليه وسلم
قل ما كنت بدعا من الرسل وما أدري ما يفعل بي ولا بكم إن أتبع إلا ما يوحى إلي
لا يا أخي هذه الأسرة أقبح شيء فعلت كانت تُبقي إسم جهاد على بنتها
نحن هنا غرباء ونحترم قانون البلد وثقافتهم وتقاليدهم لكن الأسامي ليست حِكر على أحد ولا مُلك لأحد أسمي ولدي أو بنتي كما أريد بأسامي مسلمة —-
وتععقيباً على بعض المتدخلين بأن الأوروبيون أرادوا منحنا تعويضات ونحن رفضنا– هذا كله هراء واكاذيب والله ثم و الله إن فعلوا هذا لم يبقى أجنبي واحد خاصة المغاربة
بدؤوا يتدخلون فيها- اليوم إسم جهاد وغدا إسم محمد– والله المسلمون أصبحوا مذلولين ولعبة في أيدي الغرب
et aussi on aura le nom Oussama qui va etre discuter et evité………..
merci de publier mon opinion, cette fois , hespress
si vous etes democratique
vous avez déjà publié mon opinion mais je ne comprend pas pourquoi vous l'avez enlevé avec d'autre avis des autres lecteurs, malgré qu'il n'y avait pas d'expression deplassée ni extremiste!! vous avez effacé plusieurs opinion apres les avoir publié…ca touche votre credibilité
merci de respecter mon opinion…you are the best hespress
أسماء بعض الصحابيات والتابعيات
حليمة. أمامة بنت كسر بن كَعْب بن زُهِير
أم الحارث
رُهْم بنتُ الخَزْرَجِ بنِ تَيْمِ الله
الصحابية أسماء بنت أبي الجون الكندية
ضباعة بنت عامر العامرية التي خطبها رسول الله (ص)
أروى بنت عبد المطلب
أسماء بنت أبي بكر
أسماء بنت يزيد الأنصارية
أم الدرداء
مليكة بنت ملحان بن خالد الأنصارية
أم عطية الأنصارية
نسيبة بنت الحارث
أم عمارة نسيبة بنت كعب
أم قيس بنت محصن
أم كلثوم بنت عقبة بن معيط
أم هانئ بنت أبي طالب
الخنساء بنت عمرو (تماضر بنت عمرو بن الحارث)
ربيعة بنت معوز بن الحارث الأنصارية
الرميصاء بنت ملحان
الشفاء بنت عبد الله العدوية القرشية
جويرية بنت أبي سفيان
خولة بنت الأزور الأسدي
رفيدة الأنصارية
زينب بنت علي بن أبي طالب
سبيعة بنت الحارث
لم يسمي أحد قط سواء من الصحابة أو التابعين إبنته أو ولده بإسم جهاد…لو كان ذلك حقا لكان أحق بها علي بن أبي طالب و خالد بن الوليد و هم أسياد الجهاد.
أدخلونا بجهلهم في متاهات و صراعات تافهة و غبية لم تسلم منها حتى الأسماء
بينما لا تزال بطونهم لم تسأم من الهبات الحكومية و كرائم أموالها
شعب غريب و عجيب . انشري هسبرس
قال الله تعالى : ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين صدق الله العظيم
لتصحيح لصاحب تعليق 14
وشكراا
À certains commentateurs qui disent :qu'ils commencent par JIHAD et qu'ils finiront par MOHAMED .de qui parlent ces gamins imbibés de je ne sais quoi?prenez d'abord la peine de bien lire et comprendre l'article avant de se déchaîner et de sortir vos venins.l'affaire est aussi simple que cela ; une famille marocaine de Macerata ( région des Marche) a demandée aux autorités locales l'autorisation de changer le nom de sa fille agréé de 10 ans qui s'appelait JIHAD par un autre nom pour des raisons personnelles ,l'administration leur à donnée une suite favorable et ça s'arrête la.il n'ya donc pas à en faire imbroglio à caractère religieux.
La dite famille bien consciente de ses intérêts et ceux de sa proginiture à fait un choix judicieux en prévisions à toute éventualité future qui risque d'entraver le future de l'innocente créature et il est de notre devoir en tant que conationaux de l'en féliciter car il s'agit d'un acte de sagesse.
أهل مكة ادرى بشعابها
Les marocains en Europe en échangés même leurs honneurs contre el flous alors quesque c'est un prénom
كذالك أفكر أنا عندي بنت عمرها 4 سنوات اسمها جهاد اريد ان أغيره الي اسم اخر هنا في هولاندا كلمة جهاد ترعب الهولانديين
ببساطة الحياة كلها جهاد …فمن لم يجاهد ..فقد إتبع هواه وشيطانه..
من يتحدثون عن غربة الإسلام التي علمها الرسول عليه السلام يفترون عليه وعلى الله تعالى الكذب!!!
هذا الكلام افتراه أحد أعداء الله ممن وضعوا ما يسمى بالحديث لعلمه أنه في يوم من الأيام سينجلي الحق ويرى الناس بشاعة دين إبليس المسمى بالسنة! ولكي يتشدق أتباعه اليوم بهذا القئ كلما حاول أحد إنتقاد وحشية هذا الدين.
أنشروا الله يرحم ليكم والوالدين، را وا فات السيل الزبى ما شي غير وصل ليه!
بعض ناس عندهم الجهاد بنسبة ليهم هو الارهاب لكن الجهاد ليس ارهاب الجهاد مدكور في القرءان وسنة لكن بعض ناس تاخدوه بشكل خاطئ متل الجماعات الارهابية كداعش لكن الجهاد ضد صهيونين دالك هو الجهاد الحقيقي الجهاد هو دفاع عن نفس ودفاع عن بلدك وعن الاسلام وعن عرضك …..وهادا الاسم جميل وماكين محسن من شيحاجا مدكورة فلقرءان وسنة وان نشاء الله لكنت عندي بنت نسميها جهاد ان شاء الله
حسبنا الله ونعم الوكيل. هذا ظلم….
Reveillez-vous! Le mot Jihad fait peur à des millions de musulmans aujourd'hui. Il y' a également des musulmans qui font peur à d'autres musulmans. On a vu que la majorité des victimes de la barbarie Islamiste sont des musulmans. Il y'en a qui ont été égorgés ou bombardés en plein jeun ou au milieu d'une priere. Il y'a des centaines de filles et femmes voilées qui ont été violées par les terroristes en Algérie (demandez aux victimes qui ont survécu cette tragédie). Le terrorisme Islamiste a détruit l'unité des musulmans.
لاحولا ولاقوة هادشي غير الخوروفات راه ماكاين لا داعيش ولا داعيشات هدشي غير سياسية ديال اليهود عطلاه أعاليهيم إلى يوم الدين الله يأخذ فيهم الحق دارو فينا مابغاو اسم جهاد راه مذكور في القرآن العظيم
أريد تفسير من فضلكم اسم جهاد لذكر أم أنثى المقال يقول بنت اسمها جهاد وفي نفس الوقت أعرف صبي مغربي ابن جاري هنا بإيطاليا عمره 13 سنة اسمه أيضا جهاد!!!!!!!!
افيدوني جزاكم الله خيراً
عندي صديق فلسطيني هنا فامريكا سميتو جهاد ؤديرينها ليه فالباسبور الامريكي,,,,هانية غير جاو ؤسموها free country ,,,,,,
jai une fille qui vit a l etranget son prenom est jihad
on ai fiere de ce prenom .on pense jamais a le changer
الى تعليق 8 -مواطن
ا الاسماء اسلاميه وليست عربيه او غير ذلك
ولكن لماذا تنتشر عند البعض تسمية بناتهم باسماء غير اسلاميه
الموضوع لا علاقة له بالإرهاب أو الإسم. العائلة هي التي أدعت سبب تغيير الإسم ( الإسم له علاقة بالإرهاب) و السلام. باش تغير الإسم في أوروبا (مثلا ألمانيا) لابد من سبب أو يرفضون. من الأسباب مثلا أن الاسم له معنى خايب أو أضحوكة أو تجنست و تريد إسم أوروبي مثلا. لأن تغيير الإسم يعتبر انتحال شخصية جديدة. تغيير الإسم يكلف أقل من 250 أورو و الإسم العائلي 1300 أورو.
أخاف أن يأتي يوما يمنع فيه إسم :إسلام. .و محمد…