لقي عامل مغربي في الثلاثينات من عمره مصرعه، يوم الثلاثاء، إثر وقوعه ضحية حادثة شغل بأحد الأوراش في مدينة باطا العاصمة الاقتصادية لغينيا الاستوائية، عندما كان يهم بإصلاح عطب كهربائي في أحد المحركات، حيث هوت عليه آلة لحمل الأحجار المستعملة في البناء، أردته قتيلا في عين المكان.
وفور نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات، شرع عدد من معارف الضحية في إنجاز الإجراءات الخاصة بنقل الجثة إلى المغرب، حيث من المنتظر أن يتم ذلك عبر رحلتين جويتين، أولاهما من مدينة باطا إلى العاصمة مالابو، والثانية من عاصمة غينيا الاستوائية إلى مطار محمد الخامس، مع ما يرافق ذلك من إجراءات بعضها معقد.
أحد المغاربة العاملين بغينيا الاستوائية، وفي تصريحه لهسبريس، أكد أن إجراءات نقل الجثث من غينيا الاستوائية إلى المغرب تعرف عدة تعقيدات في المساطر الإدارية المُتبعة، ما يتسبب في تأخر وصول الجثث إلى أهاليها، والتي تتجاوز أحيانا عشرين يوما لنقلها إلى المغرب، أو تستغرق خمسة عشر يوما في أحسن الأحوال.
وطالب ذات المتحدث من السلطات الغينية والمغربية، عبر تصريحه لهسبريس، بضرورة إيجاد صيغة ملائمة وسريعة لنقل جثث المغاربة إلى موطنهم، خاصة وأن البلدين تربطهما رحلات جوية يومية، ما يسهل على الجهات المختصة التعجيل بإيصال جثث الضحايا إلى المغرب عبر الطائرات، وذلك “إذا ما تم إيجاد حل للتعقيدات الإدارية والقانونية”، وفق تصريح ذات المتحدث.
وغير بعيد عن مدينة باطا وبالضبط بمالابو العاصمة الإدارية لغينيا الاستوائية، أصيب عامل مغربي آخر بجروح نتيجة سقوط لافتة حديدة كبيرة، أول أمس، ما تطلب نقله على وجه السرعة إلى مستشفى كوادالوبي لتلقي الإسعافات الأولية، حيث لا يزال يخضع للمراقبة الطبية إلى حدود الساعة رغم استقرار حالته الصحية.
لا اله الا الله
انا لله و انا اليه راجعون
الله يرحمو مسكين ويوسع عليه ويرزق اهله الصبر والسلوان
والله يشافي المغربي المصاب شفاءا عاجلا لايغادر سقما
غينيا الاستوائية التي بها الاف العمال والموظفين المغاربة وعشرات الشركات المغربية بل توجد بها حتى الشرطة المغربية المسؤول رجالها عن امن الرئيس وقصوره ولها علاقات ممتازة مع المغرب وهي من الدول الغنية بافريقيا و الصاعدة اقتصاديا وتعرف الاف الاوراش والمشاريع ….وجب تعزيز التمثيلية الدبلوماسية بها وتبسيط المساطر الادارية خصوصا في مثل هذه الحالات لان البيروقراطية المغربية غير موجودة حتى في افريقيا
رحمة الله عليه ، وشافى بإذنه المغربي المصاب
الموت داخل الاوراش يلاحق عمال البناء داخل المغرب وخارجه رحم الله الفقيد وجعل الجنة مثواه وان لله وأن إليه راجعون ورزق دويه الصبر والسلوان تعازينا الحارة الي عائلة الفقيد والي أصدقائه ومعارفه والي جميع العاملين في قطاع البناء في غينيا الاستوائية راجين من الله أن يحمي هاته الفئة من أبناء الوطن
الله يرحم انا لله وانا لله راجعون
ان لله ان اليه راجعون رحم الله الفقيذ واسكنه فسيح جناته والهم اهله الصبر اما بخصوص كيفية ارسال الجثه من هذا البلذ فهي مكلفة جذا وتستوجب الوقوف وقفة الرجال و المسانذة لتعجيل العملية لان اداريو هذا البلذ لا يابهون بشئ ولا تذخل في قاموس حياتهم اليومية اكرام الميث ذفنه فقذ كانت لي تجربتين مشابهتان استغرقت سبعة ايام لاتمام عملية الارسال ان لله و ان اليه راجعون
رحمك الله يا خالي يا اعز الناس