أكد الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج عبد الله بوصوف، أن الإسلام “لا يتعارض مع العلمانية ولا مع الديمقراطية ولا يمكن أن يكون مصدرا للعنف”، وذلك خلال اللقاء الذي جمعه اليوم بمقر المجلس مع أعضاء مجموعة “أوجين لاكروا” الفرنسية والتي تضم منتخبين فرنسيين من أصول مغربية، وقدموا إلى المملكة للتعرف على تجربة المغرب في تكوين أئمة المساجد الفرنسية.
وعبر بوصوف أمام أعضاء المجموعة التي تعمل على تقوية العلاقات المغربية الفرنسية، عن تفهمه للمشاكل التي يواجهها المسلمون في الدول الأوروبية، خصوصا مع تزايد الصور النمطية والسلبية المنتشرة عن الإسلام في فرنسا، مؤكدا أن المجلس يدعم المجموعة “للرفع من جاهزيتها للدفاع عن مصالح المغاربة في فرنسا”.
ولأن موضوع تكوين أئمة المساجد الفرنسية في المغرب قد تحول إلى ملف يشغل السياسيين الفرنسيين، فقد أصر أعضاء المجموعة على زيارة مركز تكوين الأئمة في الرباط، “وقد لاحظنا أن المغرب قد وفر كل الظروف الضرورية لتكوين أئمة المساجد الفرنسية على تعاليم الإسلام الوسطي” وفق تقييم صلاح بوردي رئيس مجموعة “أوجين لاكروا” والذي يشغل منصب نائب عمدة في فرنسا.
ولفت السياسي الفرنسي ذو الأصول المغربية إلى أن تكوين أئمة المساجد الفرنسية في المغرب “يساهم في الحفاظ على المبادئ العلمانية لفرنسا” كرد على الأصوات الفرنسية المعارضة لتكوين الأئمة الفرنسيين في المغرب، موضحا أن هذا التكوين يمكن من تلقينهم تعاليم الدين الإسلامي الحقيقية بعيدا عن التوجهات السياسية أو الفكرية.
ورفض نفس المتحدث الحديث عن التطرف الإسلامي ولا عن الإسلام المعتدل، “لأننا نعلم أن الإسلام هو دين التسامح والاعتدال وبالتالي فلا نحتاج للتذكير بالأمر في كل مرة”، لكن الأهم بالنسبة له هو الحرص على أن يتولى أمور الشأن الديني في فرنسا “أئمة حصلوا فعلا على تكوين وألا يصبح الإسلام أداة في يد البعض لتسخيره لأغراض سياسية”.
وحذر المسؤول الفرنسي من خطورة “إسلام الأنترنت”، لأن أغلب الشباب “الضائع أو الذي لم يجد أجوبة لأسئلته”، يلجأ إلى الأنترنت، “وهناك يجد المواقع المتطرفة التي تقدم صورة خاطئة عن الإسلام وتعاليمه”، قبل أن يتعهد بالعمل على جمع كل المنتخبين الذين يعملون لتقوية العلاقات المغربية الفرنسية تحت لواء المجموعة حتى وإن لم تكن لهم أصول مغربية.
من جهتها تحدثت خديجة كمراوي الكاتبة العام للمجموعة وعضوة عمودية جهة “إيل دوفرانس”، عن الصعوبات التي واجهوها كمنتخبين لهم أصول عربية بعد أحداث شارلي إيبدو، “لم يكن من السهل علينا التحرك والدعوة إلى العيش المشترك خلال تلك الفترة خصوصا ونحن نحمل أسماء عربية”.
ودعت كمراوي إلى ما أسمته “رقمنة المساجد الفرنسية”، وذلك من خلال العمل على تكثيف المحتوى الرقمي عن الإسلام، لأن الشباب الباحث عن الإسلام في الأنترنت لا يجد أمامه الآن إلى المواقع المتطرفة، “وعلينا أن نعمل على تأسيس مواقع تقدم الصورة الحقيقية للإسلام وأن نعمل على أن تحتل مقدمة محركات البحث حتى لا يكون الشباب ضحية لجماعات متطرفة”.
الإسلام لا يتعارض مع العلمانية؟ لم أعد أفهم شيئا مع المتفرنسين٠العلمانية معناها هو تمييع المجتمع والحرية المطلقة وفصل الدين عن الدولة أما الإسلام فهو يمثل أداة تشريعية للمجتمع وتضبطه٠واش هاد الناس مكلخين أو أنا لي مكنفهمش٠ راه يا إما العلمانية أو الإسلام والدليل هو التخبط التشيزوفريني الذي يعيشه المغاربة٠ الأشخاص الذين يبحثون عن إسلام الإنترنت لأنهم ملوا الكلام في المساجد عن الرضاعة وكيفية غسل اليدين و الرجلين عوض مناقشة همومهم اليومية٠ ويرون التناقض بين الإسلام الحقيقي و الذي في الشارع والذين يطبلون لتجربة أئمة المغرب الفاشة ويسوقونها في العالم بإيجابية لن تعطي ثمارها لأنها بعيدة عن ما ينتظره الشارع٠
هناك بعض الايادي الخفية الصهيونية تنشر السلفية والتشدد في الاسلام لكي يدمروه
هدا القرن 21 لايمكن ان نعيش بدون علمانية ,,, العلمانية هي اسس تقدم العلم والاسلام
ه شوف الاخرون يقتلون المسلمون باسم الاسلام ,, هدا مايرديه الصهاينة
الاسلام يقتل الاسلام
الاسلام لم يكن قط متشدد الاسلام هو متسامح
الاسلام=العلمانية= التقدم والاسلام الحقيقي
الاسلام+ايادي خفية عملاء الصهاينة = التخلف والتراجع
معا لفصل الدين عن السلطة
معا لتطبيق الاسلام المتسامح مثل تركيا
معا لزيادة عدد الكليات والجامعات والبحث العلمي
معا لغلق السادات والاولية الصالحة وعدم تقديم لهم الاعانات التي تقدر 76 مليون درهم
معا لتشجيع التوكل على الله والعمل وبدون العمل فالله ليس معك
أكد الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج عبد الله بوصوف، أن الإسلام "لا يتعارض مع العلمانية
ما فهمت حتى والو?????????!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تظهر علامات التقوى و الورع على وجوه هؤلاء السياسيين الربانيين ماشاء الله و الله اكبر. يحذرون اناس من اسلام الانترنت وكانهم يعرفون الاسلام حق المعرفة.
ليشرح لنا هؤلاء المؤمنون من هو المسلم المعتدل و من هو المتطرف. واذا كانوا يتحرجون من اسماءهم العربية فما عليهم سوى استبدالها باسماء فرنسية جميلة تناسب مقامهم و ايمانهم.
فعلا الاسلام علي الانترنت يختلف تماما عن الاسلام اللدي أتي به سيدنا محمد (ص)خاتم الانبياء. الاسلام في الانترنت انواع والوان متعددة ,هنا الاسلام السياسي ,والاسلام التجاري ,والاسلام التباهي ,والاسلام المتطرف,والاسلام الحقيقي واللدي هو الاقل ضهورا او انتشارا.الاسلام السياسي هو الاسلام اللدي تتبناه بعض الاحزاب السياسية وتحاول من خلاله كسب تعاطف واصوات الشعب . الاسلام التجاري وهو الاكثر انتشارا هو اللدي يتبناه اشخاص او مجموعة من الاشخاص من خلال نشر دعوات ومقالات او لقاءات تلفزية الهدف منها هو جمع اكبرعدد من استحسان ومشاهدة من طرف الزوار وهدا لكسب اموال من اصحاب المواقع مثل يوتوب او كوكل ووو او علي الاقل كسب ربح معنوي بجمع العديد من "Like" من المشاهديين . اما الاسلام الحقيقي فهو قليل للاسف وهو يضهر من حين لاخر ولكن لا يكتسب شعبية كثيرة في الانترنت وهو اسلام ابائنا واجدادنا المغاربة, اللديين يحرصون كل الحرص علي تطبيق اركان الاسلام خمسة المعروفة ويعتبرون قضية الدين قضية شخصية بينهم وبين الله فقط ,و يحثون اولادهم فقط علي الاسلام ولا دخل لهم في اولاد الجيران. كما انهم ممؤمنون بأهل الكتاب والذ
" موضحا أن هذا التكوين يمكن من تلقينهم تعاليم الدين الإسلامي الحقيقية بعيدا عن التوجهات السياسية أو الفكرية " قول هذا الشخص بأن الإسلام لايتعارض مع العلمانية و بعيد عن التوجهات السياسية و الفكرية خاطئ وفيه افتراء على الإسلام ، وعلى هذا الشخص أن يفرق بين أمنياته و بين الواقع لأن الإسلام دين يشمل كل نواحي حياة المسلم حتى السياسية منها و الفكرية ، وأما بخصوص قوله " ولفت السياسي الفرنسي ذو الأصول المغربية إلى أن تكوين أئمة المساجد الفرنسية في المغرب يساهم في الحفاظ على المبادئ العلمانية لفرنسا " فهذا صحيح إلى حد ما لأن تكوين أئمة المغرب يقوم أساسا على تخريج أئمة ليقومو بدور " البنج " الذي ينوم هذه الأمة و يشغلها عن قضاياها الأساسية .
ان هذا الانسان يتكلم عن اسلامه هو ويعبر عن رايه ولا يمثل الاسلام
والمسلمين في شيئ وظاهر من قوله انه لايعرف شيئا عن الاسلام والعلمانية
ام انه يريد ان يطيب خواطر متفنسيين
ومتى كان الاسلام مرحب به في كل الازمان والعصور فالاسلام شوكة في حلق
كل من اراد الخروج عن انسانيته وعيش مثل البهائم الهائمة لا تعرف حلالا
ولا حراما اكتفي بهذا الكلام واختصر قولي ب البيت الشعري
لو ان كل كلب عوى القمته حجرا لصار الحجر متقالا بديناري
وقوله تعالى والله يريد ان يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات ان
تميلوميلا عظيما
واش فهمتوا شي حاجة!!
بلا تعليق……
فرنسا لها اسلامها وبريطانيا لها اسلامها ونيوزلاندا لها اسلامها واسبانيا لها اسلامها لكل دولة اسلامها هكادا يريدون …..ان الله غلب على امره ……
الى رقم 1صدقت فيما تقول وانا ازيد فالاسﻻم يطبق في جميع نواحي الحياة حتى في لبس النعل وخلعه وليس قاصر على الامام والمسجد واقول هدا شغلكم كيف تدبرون امور حياتكم في فرنسا اما نحن فنعرف مادا نفعل بخصوص الانترنت
ﻻ نحتاج لتوجيهات من فرنسا ليشرحو لنا الاسﻻم المعتدل وغير المعتدل( الاسﻻم المعتدل=اسﻻمفرنسي)ا(الاسﻻم الحقيقي=متشدد
أئمة حصلوا فعلا على تكوين وألا يصبح الإسلام أداة في يد البعض لتسخيره لأغراض سياسية".
لهؤلاء المجتمعين ولعديد من الجمعيات هنا في فرنسا خاصة وأوربا عامة؟
١- ليس هناك مساجد بالصورة،البناية التي يعرفها المسلمون في جميع أرجاء أوربا من مآذن وفضاءات تابعة للمسجد تستعمل عند كثرة المصلين كما هو في بلاد المسلمين.
٢-كل الأماكن التي تؤدى فيها الصلاة في أوربا هي مقرات تحمل إسم مركب ثقافي جمعية ثقافية ولا توجد لأي منها رخصة بإسم مسجد إسلامي أو دار عبادة ويمكن تغيير المقر بأبسط شكاية يتقدم بها ساكنة الدائرة،الحي بذريعة الإزعاج.
٣-غالبية الجمعيات(مساجد) هنا في أوربا تعيش صراعات وتطاحنات ومشادات كلامية أو بالأيدي التخوين فيما بين أعضاء مكاتبها.
٤-غالبية الجمعيات تغير الإمام لعدة مرات في السنة لعدم توافق ما يحمله في صدره من كتاب الله والمسؤولية الملقاة على عاتقه أمام الله مع أهداف أعضاء مكتب الجمعيات الشخصية.
السؤال:أليست هذه الجمعيات وأعضائها هي أول من يسخر الدين الإسلامي لأغراضها السياسية،الشخصية حتى ترضى (مؤقتا )عنها ماما فرنسا وكل الجدات الأوربية رغم عدائها الواضح لكل مهاجر مسلم حتى وإن حمل جنسيتها؟
على السيد بوصوف الذي يتفهم مشاكل المسلمين في أروبا ان يتفهم ايضا المشاكل التي يسببها بعض المسلمين والتي ترتد انعكاساتها وبالا عليهم وتقوي صفوف اليمين المتطرف وتجعل الأكثر تسامحا يعيد النظر في مواقفه .
على السيد بوصوف ان يوصي المسلمين المغاربة :
– الا يتحايلوا على الصناديق الاجتماعية بادعاء المرض وهم أصحاء .
– الا يتخدوا من كثرة الإنجاب وسيلة للعيش واستنزاف صناديق التعويضات التي ترتفع فجأة متى قدم الطفل الرابع فما فوق .
– ان يتفرقوا مباشرة بعد الصلاة في المسجد ليتركوا أماكن ركن السيارات للجيران عوض تزجية الوقت في الحديث عن سعر صرف الأورو والتعريفة الجمركية لتعشير السيارات والنميمة الفارغة .
– ان يواكبوا تعليم أبنائهم ويحضروا اجتماعت المؤسسات التعليمية أسوة بالآباء الفرنسيين الذين يشتغلون طيلة النهار ولا يتخلفون عن هذه الاجتماعات .
– ان يغيروا شكل هندامهم الأفغاني المقرف .
– ان يتخلوا عن عادة بعضهم الغير حضارية في بيع النعناع والقزبور والسمك امام المسجد يوم الجمعة .
– ان يتحروا عن مظاهر ثراء أبنائهم العاطلين وعن مصادر أموالهم .
– ان يصطفو امام pôle emploi اكثر من اصطفافهم امام la CAF
ياإما ماعارفش الاسلام ولا ماعارفش العلمانية ولا ماعرفش معنى كلمة تعارض
لا افهم كيف لهذا المسؤول المحسوب على المسلمين يصرح بان الاسلام لايتعارض مع العلمانيية التي جاء بها الغرب لافساد الجانب الديني وفصله عن الدولة وفرنسا اول المنادين بذلك
إلى صاحب تعليق مسلم علماني :
ليس هناك مسلم علماني كما أنه ليس هنالك مسلم مسيحي ومسلم يهودي وآخر هندوسي , و أيضا ليس هناك إسلام متسامح و آخر غير متسامح ، المسلم هو من يدين بدين الإسلام الحنيف الذي مصدره القرآن و السنة و غير هذا تطرف و إحداث في دين الله ما ليس فيه, فمن يؤمن بالله العلي العظيم ويؤمن بأن من صفاته تعالى الكمال لاينتصر لأي فكر آخر كيفما كان على حساب القيم والمبادئ الإسلامية المستنبطة من كتاب الله و سنة رسوله والتي لاتقبل بالعلمانية الغربية بل بالشريعة الإسلامية السمحاء .
سبحان الله على عقول اصبحت تتكلم عن الاسلام وتقارنه بالعلمانية مع انه ليس هناك مجال للمقارنة .المشكلة الاساسية هو انكم تريدون تفصيل اوصناعة اسلام جديد يتماشى مع مزاجكم و مصالحكم وخدمة لاسيادكم في الغرب.المشكلة لا تختزل في تكوين الاءمة بل تكمن في ايصال جوهر الاسلام وعدم الاقتصار على ايصال الفتات والغريب في الامر انكم حذفتم مادة التربية الاسلامية غياب العلماء على الساحة …ان محاولة تقزيم الاسلام واختزاله في مجالات للتعبد من اجل اضعافه.
يريدون اسلاما فرنكفونيا يلائم علمانيتهم بحيث لاتقوم للمسلمين قائمة فيضلو ماكثين تحت رحمة المستعمر السابق ياتمرون باوامره ويتناهون بنواهيه اما السدج الذين يرون ان الاسلام لا يتعارض مع العلمانية فهم واهمون لان الاسلام ببساطة ليس من صنع انسان يخطئ ويصيب ولكنه من عند الله ويختلف كلية عما سواه من المناهج لهذا نجد نظرته للحياة تقوم على ضوابط محدودة لا ينبعي تحاوزها بينما العلمانية تدعو للتمرد على هذه الضوابط
من خول لك الحق حتي تتكلم باسم الاسلام
ام انك تقصد اسلام فرنسا فلتتبناه وتتركنا واسلالمنا بسلام
شخصيا لا اثق في هولاء الائمة واظن ان المسئولين الفرنسيين لهم نفس الهاجس حتى وان تمت اعادة تكوينهم ومن يتولى مهمة التكوين لان ما يحدث على ارض الواقع وفي المساجد شيء اخر الاسلام المنتشر الان في اروبا ليس هو الاسلام الحق بل هواسلام يعزل ويقيد اصحابه على الاندماج في الحياة بشكل طبيعي وهم غير مولامين لانهم ضحية ايديولوجيات معينة اتألم حين ارى فتاة في مقتبل العمرذكية تترك مقاعد الجامعة لانها وضعت قماشة على شعرها وتخاف من ان تغضب الله متناسية ان التنشئة الاجتماعية لاروبي ليست نفسها الموجودة في جزيرة العرب, او واحدة تقول احب ان اكل باليد لانها سمعت من المرشدة ان الرسول كان ياكل باليد متناسية ان قريش لم يكن عندهم مصنع صناعة المعالق اوتقوم بمجهود جبارلتعلم بعض الحروف العربية على حساب بعض دروسها لانها ستتكلم بها يوم القيامة وغيرها من الامور التي لا علاقة لها بجوهر الاسلام الحق
ﻣﻨﺘﺨﺒﻮﻥ ﻓﺮﻧﺴﻴﻮﻥ ﻣﻦ ﺃﺻﻮﻝ ﻣﻐﺮﺑﻴﺔ ﻳﺤﺬﺭﻭﻥ ﻣﻦ "ﺇﺳﻼﻡ ﺍﻷﻧﺘﺮﻧﺖ"
والله أنتم بعدون عن الإسلام كل البعد الإسلام هو السلم في جميع الميادين أين الأخلاق والإكرام وأين الإحترام أنتم تلهثون وراء مصالحكم الشخصي فقط
أينكم وأين الإسلام كل واحد منكم يغني أغنيته لعلى أن تضمو إليكم أكبر عدد من الأغبياء ودائمن لمهاجر لأنكم تشربون من قصعتين من الداخل والخارج أعمل ليصالحك ولاتتبوء بالإسلام
عليكم بالعمل بالإسلام إن كنتم صادقين
فرق كبير بين العلمانية والاسلام الاسلام يدعو الناس الى عبادة ربهم والابتعاد عن المحرمات وامتثال اوامر خالقهم بينما العلمانية تدعو لعبادة الشهوات والمحرمات والدفاع عنها سواء كانت لوطية او سحاقية اوغيرها اذا هناك تعارض بين الاسلام والعلمانية نعم الاسلام لايتعارض مع ماانتجته العلمانية من تقدم رغم ما في بعضها من سلبيات خطيرة على صحة الانسان
parlementaire d origine marocain !!!! en quittant un aeroroport europeien avec mon baton et mon passport rouge j ai ressu avec politesse tous les aides je me suis trouvais le premie dans la salle d'attent .incroyable non arrive a l aeroport M5 LE POLICIER JETTE SUR MOI UN REGARD SEVER en me disans tu es un marocains oui ou non?!!! j ai ..compris son message ja rependu si cest sous .ordre.de ses superiore lui me fais cette demande? il a compris.. en me disais je veux blaguez avec toi……s