أشرف سفير المغرب بالولايات المتحدة، رشاد بوهلال، اليوم الثلاثاء بميامي، على تنصيب إدواردو بادرون قنصلا فخريا للمملكة المغربية بولاية فلوريدا.
وبهذه المناسبة، ذكر بوهلال (الصورة) بـ”العلاقات الفريدة والعريقة بين المملكة المغربية والولايات المتحدة، البلدان اللذان يتقاسمان قيم الديمقراطية والتسامح والازدهار”.
وأكد سفير المغرب بالولايات المتحدة أن بادرون، الذي يشغل منصب رئييس “ميامي ديد كوليج”، أكبر مؤسسة للتعليم العالي بأمريكا، “قاد العديد من المبادرات المبتكرة في مجال التعليم واستراتيجيات التلقين، والتي حصل من خلالها على العديد من الجوائز”.
من جهته، عبر القنصل الفخري الجديد للمملكة بفلوريدا عن “الاعتزاز بهذا التنصيب الذي يشكل تتويجا لمساره المهني الطويل والغني”، ونوه بادرون بـ”الشراكة العريقة والمثمرة التي تجمع بين المغرب والولايات المتحدة”، مشددا على إرادته القوية لتعزيز هذه العلاقات التاريخية، بناء على القيم التي تتقاسمها الأمتان.
وانتهز عضو الكونغرس الأمريكي، ماريو دياز بلارت، هذه المناسبة للإشادة بـ”الدينامية التي يشهدها المغرب، تحت قيادة الملك محمد السادس، لاسيما في ما يخص الاستراتيجية الناجعة للمملكة في مجال مكافحة الإرهاب”، وأكد أن “الولايات المتحدة تعرف جيدا أنه بإمكانها الاعتماد على المغرب كحليف صديق”.
ومن جانبه، أبرز عضو الكونغرس، لينكولن دياز بلارت، “الطابع الاستثنائي للعلاقات المغربية الأمريكية”، مهنئا المغرب على اختياره إدواردو بادرون كقنصل فخري للمملكة بولاية فلوريدا. وأضاف أن “بادرون شخصية من الطراز الأول، لن يدّخر جهدا في تعزيز الشراكة القائمة بين محور الرباط واشنطن”.
وبدوره، اعتبر طوماس ريغالادو، عمدة مدينة ميامي، أن “تعيين بادرون كقنصل فخري للمغرب بفلوريدا يدشن مرحلة جديدة في العلاقات بين الولايات المتحدة والمغرب”، مؤكدا على الروابط الخاصة التي تجمعه بالمغرب، البلد الذي زاره كصحفي.
المغاربة يحبدون التقوية العلاقة مع الشعب و الساسة وكل اطياف المجتمع الامريكي وتوظيف اشخاص من هذا العيار الثقيل لترويج الى ما حققه المغرب وماهو في الطور التحقيق بالقيادة الراءدة لجلالة الملك اعزه الله و نصره وادام عليه الصحة والسلامة اينما حل وارتحل الذي يبذل المجهودات لا تعد ولا تحصى من اجل الرقي بالمغرب والمغاربة الى المصافي الدول المتحضرة المتققدمة المتطورة الامنة المستقرة على المدى البعيد .
"ميامي ديد كوليج"، أكبر مؤسسة للتعليم العالي بأمريكا, where is the other universities, Princeton, Harvard, Columbia,….Miami Dade College is not even in the top best 100 universities.
"العلاقات الفريدة والعريقة بين المملكة المغربية والولايات المتحدة، البلدان اللذان يتقاسمان قيم الديمقراطية والتسامح والازدهار".
نفتخر بهذا الرجل و نتمنى من قنصلية ما يوركا التعلم من هذا فهي تنصب رئيس جمعية المغرب قنصليا فخريا في ما يوركا فهو صاحب وكالة تحرير العقود و الوكالات و القنصلية تسهل له مهامه و ترسل له الزبناء، تخيل ان صاحب شركة خاصة مهامها الفوطوكوبي و الصور و تحرير الوكالات هو بنفسه يساعد الموظفين في مهامهم و بهذا اذا أراد المواطن الإسراع بوثائقهم عليه بالاتصال بصاحب الوكالة فله علاقة وطيدة مع نائب القنصل و موظف الوزارة الداخلية فهذا لازال يفكر بطريقة السبعينات يتقصى اخبار المغاربة في المقاهي ويشك في وطنيتهم وهو يظن ان المغاربة بلداء ، يستغلون طيبوبة الجالية ،،،،،،،
القنصلية الجديدة جاءت بنفس جديد و دافع عملي ممتاز لكن اخطبوط التوى على عنق نائب القنصلة وزميله المكلف بالبطاقة الوطنية فعادة القنصلية للأعمال المشبوهة و الزبونية العلنية .
ن الأعوان المحليون بالسفارات والقنصليات المغربية (الحلقة الضعيفة جداا جداا )مهمشون من طرف الإدارة المركزية رغم الإصلاحات التي تقوم بها لكن هذه الإصلاحات تتماشى مع الموظفين ولا تساير الأعوان ويعتبرون دائما خارج إطار القانوني لوزارة الخارجية .لا ترسيم لا ترقية .لا حقوق كاملة لهذا يعانون ضغوطات نفسية يجب معالجتها من طرف الإدارة المركزية باعطائهم الحقوق كاملة..الموظفين كل شروط الحياة متوفرة تعويضات عن العمل والإقامة وتمدرس الاطفال راتب شهري عالي جدا .اما العون المحلي لا تعويضات راتب شهري زهيد لا تعويض للأطفال ..العمل الزائد .. لهذا يحس بالحكر ة .إذا أرادت الإدارة الإصلاح لا بد من إعطاء قيمة لمواردها البشرية ولا تفضل الموظفين عن المستخدمين وتهميشهم في حقوقهم
السبب هو بعد هده الفئة من جمعيات المجتمع المدني ومؤسسات الدولة ذات الطابع الحقوقي، والبعد كذلك على الفرق البرلمانية والصحافة الوطنية وعدم وجود قانون منظم واطار اساسي يحدد واجبات وحقوقها ،ما يعرضها إلى الاستغلال
نتمنى من السيد علي الهمة والسيدة بوعيدة ايصال وضعنا لصاحب الجلالة..
هرمنا هرمنا ووزارة الخارجية بعقلية القرون الوسطى
مايحدث في مايوركا هو أفعال المغرب القديم،فلا علاقة بالجالية،للمساعدة حقيقية للمعوزين ولا تفاعل مع القضايا الحقيقية للمغرب والمغأربعة على أرض الواقع. 100 مليون درهم شهرية لقنصلية لا تعرف شيئا حول 50.000 مغربي بالجزر وتتعامل مع مغربي وحيد مشتبه فيه على كل الأصعدة. نطالب الوزارة بتوقيف عمل القنصلية.