تعتبر عائلة الكروج أشهر ساكنة بركان، إذ ذاع صيتها في عالم الرياضة والسياسة، لكن لطيفة الكروج شقت طريقها في عالم التدريس والبحث العلمي، وفي سن 15 سنة تم اختيارها كعضو ببرلمان الطفل المغربي، لتمثل مدينة بركان في عدة ملتقيات وطنية ودولية.
بعد حصولها على شهادة الباكلوريا سنة 2003 بميزة حسن جدا، انتقلت إلى مدينة وجدة لمتابعة دراستها بالمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية، والتي أنهتها سنة 2008، حاملة معها دبلوم مهندس، بعد تجربة تدريب قادتها إلى إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة بالرباط.
وعن سن 22 سنة، ستحزم الكروج حقائبها قاصدة مدينة مونتريال الكندية، لمتابعة دراستها بمدرسة “بولي تيكنيك”، في تخصص المعلوميات، وخلال الدورة الأولى من دراسة الدكتوراه ستحصل على جائزة أحسن مقال علمي في الندوة العلمية الدولية “IEEE CSMR”، )14th Européen Conférence on Software Maintenance and Reengineering).
ساهمت الكروج في عدد من الدراسات مع مجموعة من الباحثين المرموقين في كندا والولايات المتحدة وأوروبا واليابان، وبعد إصدارها مجموعة من نتائج الأبحاث العلمية في ميدان البرمجة المعلوماتية حصلت على شهادة الدكتوراه سنة 2013، عن سن 27 سنة، لتكون بذلك واحدة من أصغر النساء الباحثات في هندسة البرمجة على الصعيد العالمي.
شواهد الكروج، ومساهمتها المتميزة في ميدان البحث العلمي، ستخول لها دخول غمار الدراسة ما بعد الدكتوراه، بكل من جامعتي “ماك غيل” و”كونكورديا”، ثم ستلتحق بعد ذلك بالمدرسة العليا للتكنولوجيا بمونتريال، لتشغل بها منصب مدرسة.
تم استدعاء الباحثة المغربية لطيفة الكروج من طرف عدد من الجامعات الدولية لتلقي محاضرات في ميدان البرمجة. ومن بين الجامعات التي نشطت فيها الشابة المغربية الكروج جامعة أوتاوا، وجامعة مونتريال، وجامعتي صاليرنو وصانييو بإيطاليا، إضافة إلى حضورها عددا من المنتديات الدولية حول البرمجة المعلوماتية.
حصيلة سنوات الدراسة والبحث العلمي للأستاذة الجامعية الشابة لطيفة الكروج بلغت 16 مساهمة علمية موقعة باسمها في ميدان هندسة البرمجة، منذ سنة 2010، كما أنها عضو في عدد من الهيئات المهنية، من بينها IEEE (The Institute of Electrical and Electronics Engineer), ACM (Association for Computing Machinery), et ADP (Association des Diplomes de Polytechnique).
وتكريما لمجهودات الكروج في ميدان البحث العلمي، تم اختيارها خلال الشهر الماضي، في إطار الاحتفالات الكندية بنساء البرمجة المعلوماتية، كواحدة من بين 22 أفضل نساء باحثات في الميدان المعلوماتي بكندا.
وفي تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أعربت الكروج عن مدى سعادتها بهذا التتويج، الذي أهدته لوالديها اللذين دعماها طوال مراحل الدراسة، وإلى أساتذتها بالمغرب وبكندا، لمساهمتهم الفعالة في نجاحها، وكذا كل الفرق التي اشتغلت معها في أبحاثها، سواء بكندا أو أوروبا أو أمريكا.
وأضافت الكروج، في حديثها مع هسبريس: “في مثل هاته اللحظات يتذكر الواحد منا أناسا طبعوا مساره الدراسي، وفي هذا الشأن أتقدم بالشكر الجزيل للرئيس السابق لجامعة محمد الخامس السويسي رضوان المرابط، على ما أسداه لي من خدمة في بحثي العلمي بالمغرب”.
وعن إمكانية نقل تجربتها إلى المغرب، للمساهمة في نموه وتقدمه، تقول الكروج: “خدمة الوطن مفخرة لكل مغربية ومغربي، وعبر جريدة هسبريس الإلكترونية أوجه دعوة لملك المغرب، محمد السادس، وللحكومة المغربية، إلى إدماج مغاربة العالم في تسيير الشأن العام بالمغرب، فهناك طاقات هامة تعيش خارج المغرب، مشبعة بالوطنية، ومستعدة لتحمل مسؤوليات كبيرة، بناء على تجربة دولية راكمتها في ميادين مختلفة”.
اذا عدتم انتم ايها المغاربة المرموقين فكريا و علميا لتسيير المغرب أين ستذهب شبيحة الفاسدين الذين حصلو على مناصب عليا بالرشوة او الزبونية، يامغاربة الخارج الذين اتمو درستهم العليا لا مكان لكم في بلدنا
لقد انتقلت الى بلد يدعم الفاشل حتى ينجح، خصوصا وانها عبقرية نجحت في تخصصها ثم ابدعت، لكن لو بقيت في المغرب مع التماسيح و العفاريت لتسببوا لها في الفشل، لأن لا هم للتماسيح و العفاريت في المغرب إلا مضايقة و عرقة الناجح حتى يفشل.
مثال ممتاز للمرأة الناجحة. الله يوفق الجميع لما فيه رضى الخالق و صلاح الأمة.
سيري بنتي الله يحفظك لوالديك ولبلادك ويكثر من امثالك ، راه المغرب عامر بالرووس الأذكياء خصهوم غير التشجيع، والله العظيم كون يتجه المغرب هاذ الاتجاه في البحت العلمي والتكنولوجية والاختراع يمشي بعيد وحنا الدول تشري من عندنا ماشي نعولو غير على السياحة والفلاحة، على حقاش الأعداء يقدرو هدمو لينا الفلاحة والسياسة ولكن ما يقدروش هدمونا عقلنا وذكاءنا والله يهدينا او صافي.
Je suis étudiant à l'ETS, je sais qu'il y a plusieurs prof et chercheurs marocains dans cette école… mais leurs noms de famille ne sont pas populaires au Maroc !!!
Au canada c est l experience qui compte, apres un dipolme d ingenieur c est ce que tu relaises qui comptes, Le directeur de Desjradins a un Dipolme de CEGEP mais l ecperience qui compte a hninti.
Excellent parcours, félicitations. vous avez raison le maroc a bien besoin de ses jeunes professionnels qui sont malheureusement exploités par les pays étrangers. le Maroc a besoin plus que jamais de MRE ingénieurs, medecins et de professeurs universitaires et d'autres qui ont cumulé assez d'expériences a l'étranger pour la transférer a la réalité marocaine qui fait pitié et nous fait tres mal au Coeur.
je veut juste savoir ce qu elle a fait de plus ds ce domaine d informatique,example softwear ou hardwear enovation.
cette jeune fielle peut etre elle a fait qu elle que redaction ds les journales scientifique et c est normale pour les docteurs ds tout les domaine.etudier analyse et cherche,
mais le plus importante c est le resulta
qu elle est le result de sont creation? ca c est pour les nouveau fans de garouje
en dit on usa si tu n a rien a faire va enseigne au eleve
parce que la plus part d enseigant aime dire ce qu il on etudie et sont bien a ca.
les autre aime faire la recherché l analyse travaille ds les lab,ds le but de trouve un resulta qui aide la societe.et sans resulta l argent et le temps des investisseurs et perdu ds un proge de papier ou bla bla .
si vous ete un chercheur c est bien mais il faut le resulta sans ca tu est juste un chercheur qui cherche et n a rien trouve
steve job bill gates et mark de face book non meme pas la license et n on pas fini leur degree,mais il
الله أزيد لك علما الله اوفقك في حياتك حنا معندناش مدرسة في الريف الله غالب 3 الأجيال مشو بلى لقريا انا مدخلة مدرسة فمغرب ابدا حتى مشيت عند انصارى عاد عرفت نكتب انقرا ولكن حمدالله ربي كيشوف كل وحد لآ تحسبون انا الله غافل عمى يفعلون الظلمون
للتصحيح فقط لا علاقة تجمع بين عائلة هشام الكروج وبين عائلة لطيفة فالاول اصله من واد لاو نواحي تطوان اي انه ينتمي الى عائلة الكروج ذات الاصول الشمالية اما لطيفة ومعها الوزير السابق عبد العظيم الكروج فينتميان الى عائلة الكروج ذات الاصول البركانية
ماشاءالله لاقوة الا بالله. الله يحفظك لواليديك، مزيدا من التقدم و النجاح.
خدمة الوطن لاتتم فقط بالانخراط في تسيير المجال العام بل يمكنك خدمة وطنك بالاندنماج الجيد ضمن المجتمع الكندي واعطاء النمودج الجيد عن المواطن المغربي الناجح السفير الحقيقي الدي يدافع عن قضايا بلده في المحافل الدولية.
يمكنك ايضا خدمة وطنك انطلاقا من تخصصك بالابداع وخلق مقاولتك في مجال تكنلوجيات المعلوميات تكون لها الريادة على المستوى الدولي تنافس facebook ، twitter وال whatsapp هده هي الخدمة الحقيقية للوطن وهدا هو التحدي الحقيقي الدي نطالبك به اما معداه بالنسبة لمن نال دكتوراه في مجال تخصصي دقيق ويبتغي التعيين في منصب عمومي دون ابراز كفاءته اولاعلى ارض الواقع فهو يبتغي الريع والزبونية التي ساهمت في التمييز السلبي بين ابناء الوطن وحالت دون تقدمنا.
الله يكثر امثال هده الشابات، على الاقل احسن من اللواتي يقضين معضم اوقاتهم في الفايسبوك اولى فالامسلسلات التافهه
خليك يا بنت الناس تما الى رجعتي غادي يعيوك بالكلاخ ربما تم يمكن تقدمي لاولاد الناس تم او بعض لمغاربة لمتواجدين الكثير ام هنا ماكين مجال البروقراطية غادي تجعلك تنتحري واخ راك مغربية متعرفيش الادارة المغربية ربما كتسمع على المحسوبية والزبونية والبروقراطية والرشوة والفساد كعناوين كبيرة لكن اليوم لي تحطي رجليك فاحد المراكز او الجامعات او المعاهد عادي تعرفيه على الحقيقة لان السمع ماشي بحال العيشة … خليك تم على الاقل نقولوا عندنا عقول وامكانات بشرية في الخارج لان ازدهار البلاد ماشي مرهون بعودتهم بل مرهون بالسياسات المتبع الى تصلحت غادي تصلح لبلاد ومن تم بشكل اوتوماتيكي غادين يطلبوكم تجيوا واخا يتزايدوا عليكم مع الاخر ام الان الارضية مدودة ومعشش فيها كل انواع مكروبات الكلخ والفساد زائد الفقر لي كيستعبد البشر ويخليه يفكر فالخبز والسلام غداء الكرش ام العقل من الكمليات …
Il y a plusieurs professeurs universitaires d'origine marocaine ici au Canada, moi personnelement j'ai un prof des maths qui est marocain…s'appelle Zakaria El Morabit, le chef de service technique informatique est marocain aussi
هناك العديد من الناجحين مستواهم كبير جالسين في المقاهي لا يلقون من يدعمهم. الكروج من عائلة كبيرة لقة من يدعمها
الباحثة شكرت أساتذتها واعترفت بجميلهم بما فيهم أساتذتها بالمغرب و بالمدرسة المغربية
لكن معظم المعلقين يبخسون كل ما هو مغربي ويمجدون كل ما هو أجنبي
بالنسبة لهؤلاء، المغرب لا ينتج ألا الرداءة وما هو جيد لا ينتج ألا في الغرب
لهؤلاء أقول : كيف تصنفون تعاليقكم؟ أليست منتوج مغربي خالص؟
أم أنها هي أيضا استثناء؟
نشكر هسبرس كثيرا لعرضها لنماذج من الشباب المتفوق الناجح الطموح بعد أن مللنا من سماع أخبار المجرمين والمنحرفين والهاربين إلى جنة الألدرادو عبر قوارب الموت، ناهيك عن الساقطات في مستنقع الرذيلة والخطيئة لدرجة أن المتتبع للصحف اليومية يقتنع قناعة تامة بأن هذا البلد لا ينجب إلا كل منحرف أو معطوب، في حين أن هذا الوطن المعطاء والذي أنجب منذ المولى إدريس إلى يومنا هذا عباقرة في كل الفنون والعلوم شهد لهم التاريخ بتميز أفكارهم ورجاحة عقولهم، لن ينضب معينه ولن تجف عيونه ولن تنقطع بركاته.
وهؤلاء الشباب الناجح والشابات الناجحات، هم مفخرة هذا الوطن الكريم، هم بارقة الأمل في ليل العرب الحالك، هم بسمة هذه الأمة التي افتقدتها لسنين طوالا من شدة الأهوال والنكبات والمؤامرات.
شباب كان هدفهم الأسمى هو "العلم"، وجدوا فيه ضالتهم وسعادتهم ومبتغاهم. أعطوا من وقتهم وجهدهم ومالهم الكثير الكثير فعوضهم الله بدل ذلك شرفا وعزا ومكانة بين الأمم والشعوب. "قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون". والنبي عليه الصلاة والسلام يقول: "إن الله تعالى يحب معالي الأمور ويكره سفاسفها "
ما شاء الله وتبارك الله وفقك الله اختي ان شاء الله
لا أعرف لماذا عندما نتكلم عن مغربية عاهرة الكل يقوم بالتعميم و شتم جميع نساء المغرب فتدفع المرأة المغربية الثمن وكأن هذا النوع من البشر لايوجد إلا في المغرب، بينما عندما نتكلم عن فئات كبيرة من النساء الناجحات المغربيات لا يستعمل منطق التعميم. كفا من سب و شتم المرأة المغربية عبر هسبريس و تحية تقدير وإحترام و إفتخار لك أيتها المرأة المغربية
مجهود جبار رفع رأس المغرب المغاربة عاليا ،وفقك الله،أما طلبك ،هذا ما سيرتضيه، ويستحسنه،سيدنا،لأنه مع مصلحة شعبه
Je suis étudiant à l'école de technologie supérieure (ETS) et j'ai vu le parcours de cette enseignante-chercheuse.. c'est un parcours tout à fait ordinaire comme les centaines de chercheurs marocains à Montréal
Je me rappelle tres bien d elle la premiere personne que j etais suppose voir a montreal, elle m a beaucoup aide elle m a donne le temps tres modeste .J ai pas pu malheureusement la rencontre en personne mais. Merci bcp Latifa d avoir honore le maroc wa nahno 3ala darbiki sairon
Bravo ma chère marocaine continue d'être toujours la première soit au Maroc ou à l'étranger
خدمة الوطن لاتتم فقط بالانخراط في تسيير المجال العام بل يمكنك خدمة وطنك بالاندنماج الجيد ضمن المجتمع الكندي واعطاء النمودج الجيد عن المواطن المغربي الناجح السفير الحقيقي الدي يدافع عن قضايا بلده في المحافل الدولية.
يمكنك ايضا خدمة وطنك انطلاقا من تخصصك بالابداع وخلق مقاولتك في مجال تكنلوجيات المعلوميات تكون لها الريادة على المستوى الدولي تنافس facebook ، twitter وال whatsapp هده هي الخدمة الحقيقية للوطن وهدا هو التحدي الحقيقي الدي نطالبك به اما معداه بالنسبة لمن نال دكتوراه في مجال تخصصي دقيق ويبتغي التعيين في منصب عمومي دون ابراز كفاءته اولاعلى ارض الواقع فهو يبتغي الريع والزبونية التي ساهمت في التمييز السلبي بين ابناء الوطن وحالت دون تقدمنا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركات
يجدر بهذا المنبر الإعلامي أن يبحث عن أكبر عدد من اﻷطر المغربية في جميع بقاع العالم.فالحصول على الدكتوراه في دولة أجنبية أوالتدريس فيها ليس بجديد على الأطر المغربية.فهناك من هو اكثر بكثير من لطيفة الكروج يجدر بكم وضع لائحة طويلة جدا من اﻷطر المغربية. وليس شخص واحد قد لا يعني شئ أمام آخرين في أماكن و مستويات عليا في العالم. و شكرا
ماشاءالله لاقوة الا بالله. الله يحفظك لواليديك، مزيدا من التقدم و النجاح
أعرف جيدا الأخت لطيفة الكروج، كانت تكبرني بسنة دراسية في المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية لمدينة وجدة. الأخت لطيفة مثال يحتدى به في الأخلاق الحسنة، التواضع و الجد في العمل. شكرا لكي لتشريف المغاربة أجمع. تمنياتي لكي بالنجاح الدائم.
أود اغتنام هذه الفرصة لتحية مهندسي المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بوجدة و جميع المغاربة.
لطيفة أعرفها جيدا درست معي في الصف في ثانوية ابي الخير …كانت لا تقبل أقل من 19 او 20 في المواد العلمية… أخلاق.حشمة. تفاني في العمل والتواضع هي ميزاتها .تحياتي لكي لطيفة من زميل الصف من ألمانيا
تحية لمهندسي المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بوجدة .
je connais tb latifa guerrouj. une fille douee et serieuse. grand honneur pour le maroc et pour la ville de berkane. bonne chance inchallah
Salam 3alikom,
Je suis une des personnes qui ont eu le plaisir de connaitre Latifa depuis longtemps quand elle était au Maroc. Non seulement, c’est une fille douée, ouverte, et ma chae allah excellente mais c’est une personne trop gentille, modeste, qui aime aider les gens (quand on a besoin d’elle on la trouve toujours c’est le genre de personne qui fait le bien sans jamais attendre de contrepartie).
Je n’ai aucun doute que son succès n’est pas juste le fruit d’un travail scientifique ou de recherche mais c’est cela plus ses valeurs humaines. Bref, c’est une des filles rares. Que Dieu vous bénisse. Vous êtes la fierté de la région Orientale mais aussi de tout le Maroc.
Siham
Bonjour Ssi Mohammed,
Merci de bien savoir que la fille bosse au Canada pour une université Canadianne, elle ne cherche pas un poste dans la fonction publique au Maroc. Ne sois pas négatif cher ami. Par contre comment d'après vous un projet comme Facebook pour aider l'econimie de notre Notre Maroc.
Cordialement