مع حلول شهر رمضان، بعثت مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج بحوالي 220 شخصا مختصا في علوم الشريعة والقرآن إلى عدد من الدول من أجل خدمة مغاربة العالم خلال هذا الشهر الفضيل.
المؤسسة وجهت إلى فرنسا وحدها 63 مختصا، من بينهم سبعة جامعيين و41 إماما و15 قارئ قرآن. واستقبلت ألمانيا 37 شخصا، ضمنهم 10 جامعيين و14 إماما و13 قارئ قرآن. وإلى هولندا أرسل 30 فردا، ستة مختصين و11 إماما و13 قارئ قرآن.
وتوزع الباقون على عدد من البلدان الأوروبية، من بينها إيطاليا التي استقبلت 16 عضوا، من بينهم جامعيان وسبعة أئمة وسبعة قارئي قرآن، ثم بلجيكا التي استقبلت 27 عضوا، منهم خمسة جامعيين و15 إماما وسبعة قارئي قرآن. كما استقبلت إسبانيا 26 مختصا.
ولم يقتصر الأمر على دول أوروبية، فقد استقبلت كندا تسعة مختصين، وتم إرسال أربعة أئمة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى مقرئي قرآن إلى السويد، وإمام ومقرئ إلى الدانمارك، إلى جانب إمام آخر أرسل إلى سويسرا وقارئ قرآن إلى جبل طارق.
ودأبت مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، كل سنة انطلاقا من عام 1992، على تزويد مغاربة العالم بمختصين في علوم الشريعة والقرآن خلال شهر رمضان.
نحن هنا في الغربة لسنا بحاجة لهؤلاء الائمة بل نحتاج إلى تغيير عقلية التخلف ألتي نتخبط بها في الداخل والخارج.
انا متفق تماما مع السيد عبد العزير صاحب التعليق الاول .نحن بالخارج لسنا في حاجة لائمة من المغرب .لوكان الخوخ ايداوي كون دوا راسو . قد قال لي ايطالي ان بلدانكم اولى بالدعوة على بلداننا الم تنظر في بلدكم كم من مشاكل وكم من لصوص وكم من فساد ورشوة ونعدام الاخلاق وسرقة ووووووو….. ألستم في امس الحاجة لمن يرشدكم واضاف هاذا الاطالي قائلا اذا كنتم تريدون منا ان نصبح مثلكم او كانت لديكم رغبة في تلقين دروسكم لنا لا شكرا .والتزمت الصمت وقلت له فعلا انت على صواب السيد رناطو حالنا وتصرفاتنا وتقافتنا اصبحت تخيفنا نحن عندما نرجع في العطل الصيفية ما بالكم انتم
اتفق مع كلامك اخي عبد العزيز
المشكل مشكل عقلية
ائمة اﻷسترزاق لا غير، بمعنى اخر كيدبرو. على ريوسهم هذا. 20€ اﻷخر. 30€ في. اخر. رمضان كيجمع. تقريبا 3000 يورو
الناس في الخارج عم الناس في الداخل لا يفهمون ولا يتعلمون ولا ياخذون العبر من اي كان سوى من امر واحد لا غير : القانون ثم القانون ثم القانون …المغاربة في الداخل والخارج عقلية واحدة لا يحترمون القانون واما الدين فامر دخل في العادة فقط
باسم الله الرحمن الرحيم
هل هولاء الائمة يخضعون لامتحان قبل تنقيهم. ؟ ام هناك معابير يعرفها اصحاب الوزارة لوحدهم؟
Je suis d accord avec le commentaire Nr 1,dans une mosquée ici en banlieue de Bruxelles, le responsable de cette mosquée nous dit que cette année il n y aura pas de Imam venant du Maroc, il a dit que ça leur coute cher, logement, manger, cadeaux quand ils rentrent au Maroc.
بسم الله الرحمن الرحيم اقسم بالله العظيم ان اقول الحق.
هناك شخص بهذه المؤسسة مكلف بالتواصل مع الائمة يختار من الأشخاص من يدفع له اتاوة تتراوح بين 5000 الى 7000درهم +900درهم . فان دفع هذا فليكن متيقنا انه سيبعث في السنة القادمة و اذا لم يدفع او دفع قليلا فانه لا ينادى عليه.
اذا كانت هناك هيئة ارادت ان تتحقق من هذا فلتراجع اسماء المبعوثين في 7 سنوات الاخيرة سيجد هناك اناسا صارت اماكنهم محفظة كل سنة يذهبون بالرغم من المستوى المتذني للبعض منهم , و الذين لا علاقة لهم بالوعظ و لم يسبق لهم ان القوا درسا في مساجد المغرب.
تصوروا معي 5000درهم مضروبة في 220 تساوي 1100000درهم يتلقاها سنويا المدعو ع.لك .انه ريع مادي باسم التوعية الدينية يجب على مؤسسة الحسن الثاني محاربته و ذلك بفتح التباري على هذه المهمة و اعلان اسماء المبعوثين كل سنة حتى يقومها الشعب.
نريد متل سعيد كمالي من أجل تعليم الجالية المغربية المدهب المالكي
.
كما قال الحسن التاني هل انتم مسلمون اكثر مني
نحن بحاجة لكرامة في الخارج وضمان مستقبل في الداخل مادا يقدم المغرب الى ابنائه سوى غلاء العقار واسعار اغلى من اوروبا اما ائمتكم فاهلها اولى بها فلسنا باميين في الدين فكفى استهتار بالانسان المغربي
اتقواالله في انفسكم، هذا شهر رمضان، كفانا سوء نية بالاخرين، احسنوا الظن بالغير، رحمنا الله جميعا
التجارة في الدين لا اقل ولا اكثر عقنا بيكوم!
نحن بحاجة إلى تنظيف القنصليات التي تمثل الدولة في الخارج كفانا من نهب والاحتيال هل يعقل أن ثمن جواز السفر يختلف من شخص لآخر. ليس هناك أي بيان من الداخلية والخارجية للاثمنة المتعلقة بالأمور الإدارية للمهاجرين. عيب وعار على هاد الناس تمصو دم عباد الله