لم تعد الخرجات الإعلامية للمرشحة اليمينية الراديكالية لرئاسيات فرنسا، ماري لوبين، تحظى بالاهتمام ذاته داخل أوساط مغاربة فرنسا؛ فالكل أصبح يحفظ رسائلها عن ظهر قلب، بل غالبا ما تتطابق تخميناتهم مع مضمون خطاباتها الحماسية التي توظفها لاستغلال تعاطف الفرنسيين والحصول على أصوات إضافية تأمل أن تساعدها على خلق المفاجأة.
أمام هذه النمطية في الخطابات السياسية لمرشحي الرئاسيات الفرنسية، لم يجد سائق سيارة أجرة مغربي ينحدر من مدينة الدار البيضاء، حلّ قبل 22 سنة بفرنسا للبحث عن تحقيق الحلم المفقود، سوى سلاح التجاهل ومقاطعة الانتخابات، مبررا موقفه هذا بأن لا شيء سيتغير بالنسبة للمهاجرين، بمن فيهم المغاربة، الذين أصبحوا مستهدفين أكثر فأكثر من طرف السياسيين الفرنسيين بغية الحصول على مزيد من التعاطف داخل أوساط الكتلة الانتخابية.
سائق سيارة الأجرة الباريسية، الذي يدعى ابراهيم، اعتبر أن لا أحد من المرشحين يكرث لمستقبل مغاربة فرنسا أو لتطلعاتهم، ولا لباقي المهاجرين المغاربيين والعرب، وقال إن “كل المرشحين سواء”، مع ترجيحه لوبين في كفة الخطورة بالنسبة إلى المغرب.
“كل ما نخشاه هو أن تتنامى روح العنصرية وسط الفرنسيين؛ فنحن نعلم أن نوايا لوبين تتجه نحو تضييق الخناق على المهاجرين، وتشجيع النعرات العنصرية، لكن هناك مؤسسات قضائية نعتقد أنها ستعمل على خلق بعض التوازن، وهذا شيء مطمئن إلى حد ما في كافة الأحوال”، يقول المهاجر المغربي.
هذه المخاوف تنضاف إلى مجموعة كبيرة من المعيقات الاجتماعية والاقتصادية التي تزيد من تأزيم وضع فئة من مغاربة فرنسا، وعلى رأس القائمة المستوى التعليمي، إذ تشير آخر الاحصائيات إلى أن 20 في المئة من المغاربة المهاجرين المقيمين في فرنسا لا يتوفرون على أي مستوى دراسي، وفق بيانات المعهد الوطني الفرنسي للدراسات الديموغرافية، وهو ما يخلق لهم مجموعة من المتاعب تعيق اندماجهم في النسيج الاجتماعي الفرنسي.
ويتابع الفرنسيون بحذر تدفق مهاجرين مغاربة قاصرين غير شرعيين، الذين حل العشرات منهم بالعاصمة الفرنسية على مدى الشهرين الماضيين. والملفت في هؤلاء القاصرين هو تفضيلهم لحياة التشرد عوض الاستفادة من خدمات الايواء والعمالة التي تقدمها مدينة باريس.
الأمر لا يتوقف عند هذا الحد؛ فالتدفق المتزايد للقاصرين المغاربة، الذين يتناولون المخدرات ولا يترددون في اللجوء إلى العنف، نحو باريس قادمين إليها من المغرب عبر اسبانيا، يعني مزيدا من المشاكل لمغاربة فرنسا، يقول نادل مغربي حاصل على شهادة جامعية من الدار البيضاء قبل سبع سنوات، ويضيف: “المجتمع الفرنسي لا يتردد في اسقاط تأثيرات هذه الظاهرة على نظرته إلى الجالية المغربية والمغاربة بشكل عام.
وزاد المتحدث ذاته: “عموما، الأمر لا يختلف كثيرا بالنسبة إلينا هنا في باريس؛ فالسياسيون يواصلون سباقهم الرئاسي بعيدا عن متطلباتنا نحن المهاجرون، وهناك مشكل اندماج أبنائنا في التعليم، خاصة في الأحياء الهامشية للعاصمة، إلى جانب الظاهرة الجديدة لغزو متشردين قاصرين مغاربة مدينة باريس، وهو ما من شأنه ألاّ يخدم مصالحنا كمهاجرين مقيمين في هذا البلد”، يقول النادل المغربي المهاجر بفرنسا.
كنا نعرف هذا قبل ثلاثين سنة فالجيل الثاني والثالث من الفرنيين من اصول مغربية كانا ضحية سياسة الميز والتهميش والاقصاء لهؤلاء الشريحة من المواطنيين الفرنسيين فما ذا تنفعهم اعترافات "ماري لوبين" وغيرها من السياسيين ؟ انهم واعون بان مثل هذه العبارات ليست الا لدغدغة عواطفهم ومشاعر ابائهم لعلها تظفر باصواتهم .
Vous voulez que l'Europe ouvre tout les problèmes des Marocains , le problème c'est au Maroc et pas en France , la politique suivie par les dirigeants Marocains est la cause, restez chez vous et ne critiquer pas la politique des autres, critiquer la politique de vos politiciens
Il est temps que les naturalisés votent pour cette femme, qui veut immenciper la France de l'emprise sioniste, qui fait de ce pays son bras armé pour casser les musulmans, de faire les guerres a la place des occupants de la palestine
ليكن في علم الجميع ان المغرب حاليا, و من قبل, ورقة صعبة و من يقول غير دالك يوهم نفسه. االغرب ( في قبضة الصهاينة) غيجبد راسو المشاكيل الى دور على المغاربة و التاريخ شاهد على دالك. ماشي صدفة اجدادنا وتاريخهم يشهد على دالك, انهم رجال بمعنىى الكلمة, تيموتو على بلادهم و على ولادهم وواتق بالله و ايمانو قوي.
نفكروهم بطارق ابن زياد , موسى بنونصير و اخرون.
المغرب لا يخاف و لا تلوا ايديه. لعدو عينو على المغاربة بغا يدير فيهم بحال الشرق, مساكن مقراوهمش التاريخ مزيان, هادوا المغاربة و اجرك على الله.
الي جبدهم جبد على راسو الصداع.
20 في الماءة اميون لقمة ساءغة في فم المتطرفين الدمويين اخطر من عنصرية لوبين علي الاقل تتحدت بفمها وتدافع عن قناعتها فلا يمكنها ان ترحل جالية مغربية ساهمت ولازالت في بناء فرنسا العظمي اليوم وساهمت في تحريرها ولا ننسى ان الجالية الفرنسية بالمغرب تزداد من سنة الى اخرى وعدد الشركات والاستتمارات الفرنسية بالمغرب في المرتبة الاولي عالميا هل سنعاملها بالمتل ؟ في حالة فوز مارين لوبين ومساسها بجاليتنا . على المغاربة في المهطر المشاركة في حق التصويت في فرنسا تلى الاقل الاستفادة من حق حرموا منه في بلادهم المغرب ….. اما زعيمة الحزب العنصري فانها راسبة امام قوة واجماع الاخزاب الاخرى مع منويل ماكرون في الدور الثاني
يا سبحان الله المغاربة أينما ذهبوا يواجهون خطر التعليم والمخدرات أم أننا مع "تا تا " فرنسا لنا نفس التشابه بطبيعة الحال إلا في المشاكل ؟ وشوفو هداك السائق ديال التاكسي 22 سنة في فرنسا ماذا يقول ….وشووفوا هذاك النادل 7 سنوات في فرنسا اش تيقول. …. يا أخي الإنسان الذي وصل الضفة الأخرى "أوروبا" كل شخص كيف وصل هناك من تاجر وسرق في الممنوع لجمع المال ومن باع والديه أبقار وذهب أراضي ووو وهناك من ذهب بدون مقابل "حارك" ومن ذهب عن طريق الزواج من الأهل والزواج الأبيض من أجنبية بالمقابل المادي ومن ذهب للدراسة ومن ذهب بالدبلومات و ووو وهناك من ذهب وفي ظرف 6 اشهر اصبحوا من اغنياء المغرب (الله يعونهم ويزيدهم وهادوا هما الرجال ) وفي الأخير وهذا عبر السنين أقول للنادل لست الأول ولا الآخر الذي وصل إلى أوروبا الله يهدي ما خلق
Moi je prefere rester chez moi au Maroc, manger du pain et boire du the au lieu de souffrir toute ma vie en France
حاجة و حدة ما بغاتش تدخل لي للراس هي شي وحدين ما عرفتش كيفاش دارو حتى دخلو لفرنسا، لا تربية، لا أخلاق، لا مستوى دراسي لا والو و مكاين عي التبرݣيݣ و العنف …
و الشباب اللي عندهم شهادات و مأدبين ما كيحصلوش على ڤيزا !
و المشكل حتى القناصل و موظفي القنصليات جايبين لينا الشوهة و ما تلقاش شي وثيقة من الإدارة المغربية عندها مصداقية و حتى الصحف المغربية … و إيلا جيت تشوف الفرنسيين عندهم الحق و حنا اللي علينا نصلحو نفوسنا و نقصو من التخلويد اللي صبح عادي بلا حشمة على جميع المستويات لدرجة أنك كتحشم تݣول أنك مغـ (ا) ـربي …!
ملاحظة :
شخصياً كنشوف المستوى ديالنا طاح بزاف منذ نهاية السبعينات … !
لا حول ولا قوة إلا بالله. أين هم الراعون على مصالح هذه الفئة المهاجرة أو المؤهلة للهجرة مستقبلا ؟ ماذا هم صانعون للتخفيف من معاناة هؤلاء ؟ أليس هناك وزارة تهتم بمصالح المهاجرين ؟ ما هي استراتيجيتها للحد من هذه المعاناة ؟ ما هو برنامج عملها تجاه هذه الفئة ؟ أهو مقدر على المواطن المغربي أن يبقى دائما يعيش على الآلام والآمال ويبقى قدره ومستقبله مجهولا ويرتبط بمن سينجح في الانتخابات الرئاسية في أمريكا وفي فرنسا وفي وفي …… متى يصبح المواطن قادرا أن يعيش في بلده آمنا مطمئنا له قوت يومه معافا في بدنه وآمنا في سربه لا يهمه لا ترامب ولا لوبين ولا فلان ولا فرتلان …؟ الله يدير شي تاويل والسلام.
الحل الوحيد لمشكلة المغاربيين في فرنسا هو المطالبة بالحكم الذاتي اولا و مارسيليا عاصمة لدولتهم بعد مرحلة انتقالية تقود للاستقلال التام عن فرنسا. نفس الحل ينطبق على المغاربيين في هولندا مع اوتريخت عاصمة لهم.انهم ازدادو هناك و من حقهم الاستقلال وتسيير شؤونهم بنفسهم.
الانسان بطبيعته ياكل الغلة ويسب الملة.
فرنسا اعطت الكثير فمن لا تعجبه فيخرج من الباب الذي دخل منها.
سؤال: ماذا اعطاكم البلد الذي خرجتم منه؟
انتم الكسالا كل شيء متوفر في المغرب سوا الطاقات البشرية المنتجة.
شمروا على دراعكم الله ارحم الوالدين وكفوا عن الكلام الفارغ.
فرنسا قوة ديمقراطية وإقتصادية عظيمة لايهمها الحزب او الشخص بل تهمهم مصلحة البلاد وكالعادة المغاربة مع تاريخ إرثهم من الفساد والزبونية يخشون لوبين.
azul
Personnellement je donnerai jamais ma voix au f haine
.Just c est un parti xénophobe raciste et je dis même nazi..ya quelque jour leur tata marine est partis s affichée avec les nazis européen. .Sans respect des morts pour ntre patrie..En plus son programme politique mettra la france à genou devant les nations de monde..Et pour en finir elle la championne d'escroquerie aux charges sociales elle doit payer 20 miĺion d euros d'argent de parlement européen qui elle avait détourner à l aide de Jeanne son micro parti.
لما ياتي اليوم الدي يفهم فيه المغاربة ان مصلحتهم هي في التصوبت علئ مارين لوبان انداك يمكن القول انهم اخيرا اصبحوا واعون.ولكن وللاسف من المستحيل ان يحصل هدا.لانهم ببساطة اي المغاربة المهاجرين هم ليسوا سوئ نسخة للمغربي في الوطن الام.فانعدام الوعي وانتشار الامية والجهل هي من سماتهم.وااكد للجميع ان كل شيئ ممنهج.والفاهم يفهم
يوحد مدينة عربية في ولاية ميشيكنغ الامريكية…هده المدينة حصلت على جايزة احسن مدينة في امريكا من حيت للامن…و صرح عميد الشرطة ان العرب لايسرقون و لا يتاحرون في المخدرات…وان مستوى التعليم و سط العرب في ميشينغ هو الاعلى بحيت يوحد اطباء و سياسيون و محامين..اما رجال الاعمال فحدت و لاحرح……اما المغاربة فاغلبهم امازيغ فبيع المخدرات و الحهل و السرقة خدت و لاحرح…رغم الجيل الرابع في اوروبا فلم يحققو شىء سوى الفقر و المصايب انا زرت هولندا و الله حشمت يبيغون المخدرات قي كل شارع
عجبا لسكان فرنسا المغاربة او في بلجيكا وهولاندا.يعتبرون انفسهم فوق خط الغنى.بالله عليكم لو منعوا عنكم الاعانة الاجتماعية ستستطيعون العيش.اتحداكم ان تستطيعوا.ولما ياتي شخص او بالاحرى اشخاص الى فرنسا للبحت عن فرص عمل قادما من اسبانيا او ايطاليا تقيمون الدنيا وتقعدوها وكل التهم تلفقونها اليهم(يعملون باجور بخسة،يتعاطون المخدرات،يسرقون……وووو)المخدرات اين مكانها اليس عند امكم فرنسا هولاندا وبلجيكا.اتقوا الله في انفسكم قبل اخوتكم.المثل المغربي يقول(مكاينش شي مش تيهرب من دار العرس)انظروا اليها بالمعكوس،لو كانت الازمة عندكم في فرنسا او بلجيكا او هولاندا،اتستطيعون المجيء لاسبانيا او ايطاليا للعمل.اقولها لكم لا والف لا اتعرفون لماذا ،الفتم الاعانة الاجتماعية وبدونها لاتستطيعون العيش.الفاهم يفهم.
الى هؤلاء المدافعين عن هذه السيدة ماحشمتوش ، كل مغربي الأصل يملك الجنسية الفرنسية فهو مواطن فرنسي يقوم بواجباته من دفع للضرائب ومساهمة في التنمية ومساهمة في الخزينة ، له كل الحقوق كما هو ملزم بالواجبات اذا لا يحق لا للوبان ولا لغيرها ان تعامله معاملة ناقصة وان تحدثنا عن الأصول ف اكثر من سبعين في المائة من الفرنسيين اصولهم من خارج فرنسا ، ولكم في كل الرياضيين الفرنسيين خير مثال ثم من بنا فرنسا بعد الحرب ومن شارك في تحريرها ومن جذب المهاجرين اليها منذ البداية ، كونو واقعيين المغاربة الفرنسيين لهم الحق في فرنسا اكثر من لوبان ولن نتزعزع من هنا ، ولو كره الكارهون ، لوبان جاهلة وبرنامجها فارغ ، وهي عنصرية بشكل كبير ومستفز ، متعجرفة ، وتكره العرب والأمازيغ والسود ، ولن ترضى عنكم حتى لو اتبعتم ملتها .
الى التعليق 4 حاول على نفسك فالموضوع لاعلاقة له بما تقول البكاء على الاطلال لايقدم ولايأخر مادخل طارق بن زياد ووووو في موضوع الهجرة المغرب لاحول له ولاقوة كسائر الدول العربية لولا الدول الغربية لكنا نحاول صناعة الشمع للانارة ليلا كان الأجدر ان تتطرق لسلبيات محاربة المهاجرين واعني المهاجرين الشرعيين اصحاب الوثائق والحقوق فقط عدد المهاجرين من شمال افريقيا قد يصل لعشرة ملايين وهذا عدد ليس بالسهل وليس بالبساطة ان تمسح فرنسا يدها منهم والله اعلم
فرنسا تساند وتشجع من له تقافه تستحق تشجيع اما البشر الدي ينام حتى التانيه عشر بعد الزوال لا مكان له في المجتمع الفرنسي ابارك من كترت الكلام الخاوي
Chui tout a fait d accord avec cette femme puisqu' elle défend son pays pas comme le Maroc ou les africains sont partout et je vous dis une chose le patriotisme n a rien avoir avec le racisme et chacun de nous a le droit de défendre les intérêts de son pays. Le problème des Mineurs marocains sur le territoire français est un Problème grave et donne une mauvaise image sur notre pays le Maroc et le premier responsable sont les parents et bien aussi les responsables marocains.
ا نا مغربي اتفق مع هذه الزعيمة العرب بصفة عامة وعلى الخصوص المغاربة والحزايريين يمارسون تجارة المخدرات والسارقة انا لم يمر يومين تعرضت للسارقة في محالي من طرف شخص ملامحه عربية سرق قنينة الكحول ولادى بالفرار
Ce n'est pas notre affaire notre seul sujet c'est le développement de notre chère Patrie : culture, économie , industrie , service publique, sport, santé, emploi, logement
السلام عليكم من خلال ملاحظاتي وأنا حديث العهد في فرنسا أن المهاجرين العرب بصفة عامة ينتقدون فرنسا بسبب التهميش والعنصرية ولكن لا يعرفون أنهم سبب هذا التهميش حيث نجد أن الأسر تخلت عن دورها في التربية على قيم المجتمع الفرنسي وحتى على قيمها الاسلامية ما ينعكس سلبا على تربية الأولاد من الجيلين الأخيرين فأغلبهم لا يتوفر لا على تربية ولا مستوى دراسي ولا أخلاق طيبة بل فقط التعاطي للمخدرات. هل فرنسا من حرمتهم من التعليم هل فرنسا لم تساعدهم في استخلاص الفواتير هل فرنسا لم تضمن لهم الصحة والأكل واللباس؟ أستسمح على هذا القول ولكن العرب ليسوا أكفاء لا للديموقراطية ولا للعيش الكريم
j'espère que la france expulse tout les marocains voyeux et voleurs qui ont sali l'image de tous les autres marocains de l'europe, et je dis au gouvernement marocain,occupez vous de vos citoyens,rah chawwahtouna, la france et l'europe en a marre de vos problèmes!!!publiez svp
mes frere je suis dsl de dire ça,je suis en france depui 96 et jai jamais eu un probléme.je travail comme tout le monde je paye mes droits et jai mes droits.je respect les lois et je pratique ma relégion lhmdh sans aucun probléme
هديك العنصرية ديال لوبين ماهديش تسلكها الى نجحت غير هدي تزيد فالمشاكل,,,,,,هادونالد ترامب دخل بحال السبع هاهو بدا كيطييح فكواريه ,راه غير du blablabla'.
انا والزوجة ديالي وصديقي ديالي غادي نصوتو على الجبهة الوطنية
لحقاش سياسة الاشتراكية كارثية تشجع على المثلية والشذوذ والزواج خارج الاسرة والثقافات الاخرى المنحلة ….
نعم الذين علقوا بان فرنسا اعطت ومنحت وووو…..صحيح انا متفق معكم، ولكن لا تنسوا انها اخذت اكتر مما اعطت : les anciens combattants, عمال المناجم (les mines)، والذين بنوا طرقات وعمارات ووووو…زيادة علي المعطوبين وحوادت الشغل وخصوصا الغربة للجيل الاول عندما كانوا قلة لا يعرفون الكتابة والقراية.
خلال زيارتي الأولى لباريس خلال سنة 2000
اعجبتنى كثيرا جدا خصوصا منطقة باربيس Barbus ..
لكن اسؤ ما رأيت و عشته و علمت هو حقد و كراهية و عنصرية المغاربة المقيمين بباريس أو فرنسا عامة .
إلى درجة أن بعض المغاربة تم ربط الإتصال بالشرطة على أساس أنني مهاجر غير شرعي لكي يتم ترحيلي نعم. هذا من المغاربة فتما القبض عني من حسن الحظ أنني سياحة و فيزا لمدة شهر … بعدها أقر شرطي فرنسي أن أخواتي المغاربة هم من ابلغو .
قمة العنصرية و الخذلان
بالتوفيق لا ماري لوبان
الى طلعت لوبين يالله هدي يشتتوا شمال لفرنسا,,ؤholland فلي باوه عربان عاد قنية رومية.
صدعتونا بهاد فرنسا اجيو تشوفو شحال من فرنسي حارك فنيويورك,ف1990 تعرفت على فرنسية اقسم لكم بالله انا لي صوبت ليها لgreen card,ولكن حتى هي صوبت لي la carte de sejour الفرنسية .
المشكل ليس في 20%الغير المتعلمة بل في 80 المتعلمة والتي لها مستوى bac الى bac+5 هذه الفىءة تجد صعوبة في لولوج سوق الشغل نظرا للازمة ونظررا لانها تحمل اسما عربيا فيتم الاقصاء انطلاقا من الاسم والخلفية الدينية و مكان السكن وحتى عندما تتاح له فر صة اجراء مقابة فانه ان لم يتبت ان له مؤهلات اكبر وتجربة اكبر فانه لن يقبل وطبعا ان يرضى باجر اقل وهذا التميز الذي بفضل لوبا اصبح يميل للعنصرية بدعوى ان هؤلاء سياخذون عملهم وان كلهم خطر ويرسذون اسلمة فرنسا
اما المتشىردون الصغار فلا يوجدون وليست ظاهرة ان وجد 20 قاصر في باريس
Marine le Pen est une française,elle se débat pour être présidente de la france,le maroc reste neutre dans cette course à la présidence en france,
les marocains en france doivent respecter la france et les français, ceux qui ne pas sont contents, qu'ils reviennent dans leur pays , le maroc qui leur ouvre la porte grande ouverte,
cessons de trop critiquer la france un pays démocratique, hier 5 candidats, de l'extrême droite à l'extrême gauche s'affrontent d'une façon civilisée pour faire valoir leurs idées,
alors un peu de démocratie chez nous dans l'espoir de faire de même dans une confrontation pacifique et civilisée
pour quoi marine le pen n,'évoque pas les autres communautés car venez voir ce que nos jeunes fassent a minuit dans les quartiers,les poubelles que auteurs de nos immeubles,nos écoles ,cassé les bus que nos parents l,utilisent ,la façon de parlé que du gros mots que des bagarres dans les mosquées,CVP venez constatez vous meme§§§§vous allez voir l,incroyable