مهاجرون مغاربة بفرنسا يُحَفظون القرآن للأطفال بـ"السمق والصلصال"

مهاجرون مغاربة بفرنسا يُحَفظون القرآن للأطفال بـ"السمق والصلصال"
الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:00

رغم زحف وسائل التكنولوجيا الحديثة على المؤسسات التعليمية لتمكين الناشئة من المعارف في كل العالم، فإن مهاجرين مغاربة بمدينة أونجي، الواقعة غرب فرنسا، تمكنوا من الحفاظ على الطريقة المغربية التقليدية في تحفيظ الأطفال القرآن، باعتماد وسائل كالألواح الخشبية و”السمق” و”الصلصال”، بجانب تقنية الحفظ التقليدية عبر السماع والكتابة والمسح والاستظهار.

وبعد تجربة السنة الماضية الأولى من نوعها في فرنسا، كما يقول محمد بروة، المسؤول عن جمعية “مسلمو مدينة أونجي”، المشرفة على المبادرة، والتي عرفت مشاركة قرابة 65 طفلاً من مختلف الجنسيات، تضاعف العدد هذا الموسم ليبلغ حوالي 120 مستفيدا، و”الفضل يعود، بعد الله، إلى جهود الشيخ والشباب المتطوعين”، يقول بروة في تصريح لهسبريس.

وتتميز الطريقة المغربية في تحفيظ الأطفال القرآن برواية ورش، والتي يشرف عليها الشيخ عبد الكامل الشاوي، كونها تمكن الملتقي من حفظ الآيات والسور حفظا متقنا، مرورا بالرسم والأداء والعرض والتلاوة.

ويشرح أمين المال بالجمعية، المعروفة باسم AMA، أن تقنية التحفيظ بالألواح الخشبية تتم عبر مراحل متتالية تبدأ بكتابة الطفل الجزء المقصود من القرآن على اللوح بعد سماعه من “الفقيه”، ثم استظهاره “قبل أن يأذن له بمسح الجزء المحفوظ وكتابة جزء آخر على الوجه الثاني للوح”.

ويستفيد الطلاب الصغار من حصص كاملة للحفظ في نهاية الأسبوع بعد تفرغهم من الدراسة، فيما يقول بروة إن دروسا أخرى تعطى للمستفيدين، وتشمل اللغة العربية والفقه، مشيرا إلى أن فئة الكبار لهم نصيب من هذه الدروس، بما فيها حفظ القرآن على النهج المغربي التقليدي ذاته. وأضاف المتحدث ذاته أن جنسيات المتعلمين ممن يستفيدون من هذه المبادرة تتوزع بين المغاربة والجزائريين والتونسيين والأفارقة وكذا الفرنسيين.

ورغم أن أجواء متوترة تلوح في أجواء فرنسا منذ العامين الأخيرين، بسبب الأحداث الإرهابية التي طالت عددا من المدن الفرنسية، بما فيها العاصمة باريس، وكان منفذوها من جنسيات مغاربية، فإن تجربة جمعية AMA، حسب المشرفين عليها، “استطاعت أن تخلق نموذجا واضحا لتلقين المستفيدين مبادئ الخير والانفتاح والسلم”، حيث يقول المتحدث ذاته إن “الجمعية لها 40 عاما من التجربة هنا، وكل عام تشهد تطورا وتميزا في عملها بشهادة الجميع”.

واختار بروة أن يبعث رسالة شكر إلى وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالقول: “أشكرها على إرسالها شيوخا أجلاء إلى فرنسا، يؤدون واجبهم ويمثلون بلدهم أحسن تمثيل”، مردفا: “من الصعب أن تنظم مبادرة كهاته في فرنسا وحتى في أوربا، بتدريس الناشئة كتاب الله بهذه الطريقة، التي اندثرت في المغرب، كما في باقي البلدان، لأننا في عهد التكنولوجيا”.

وتعكف جمعية “مسلمو مدينة أونجي” على استكمال بناء ما وصفته بأكبر مسجد في فرنسا سيتم تشييده في مدينة أونجي، بقيمة مالية بلغت مليونا ونصف مليون يورو. ويراهن أعضاء الجمعية، ومعهم ساكنة المنطقة من الجالية المسلمة، أن يكون المسجد “معلمة إسلامية تاريخية ترمز إلى السلام والوسطية والوحدة بين المسلمين”، حسب تعبيرهم.

‫تعليقات الزوار

82
  • برق الليل زين العابدين
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:13

    فكرة طيبة وتستحق التنويه والنشر والتعريف بها بطرق ديبلوماسية ومناهج متعارف عليها دوليا

  • كريم الوردي
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:14

    هذه جريمة في حق الاطفال الابرياء غير معقول في بلاد العلم والنور يتم تدريس الغباء للاطفال انا شخصيا قضيت اكثر من 15 سنة وانا ادرس بنفس هذه الطرق البداءية التي عفا عنها الزمن وكم اتحسر على تلك الايام الجميلة التي ذهبت هباء منثورا بسبب غباء الوالدين ولم استفيد من ان شيء

  • الوطنية
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:15

    اللهم اجعلهم قدوة للمتطرفين في حفظ القرآن وفهمه فهما وحفظا سليما حتى نعيد للاسلام اعتباره الذي افتقده نتيجة التطرف والفهم والتبليغ الخاطئ لبعض السور القرآنية

  • حمزه
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:17

    وبعدين يقولون من وين يجيونا دواعش

  • elyuba
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:27

    تصدير الثورة الدمياطية لأروبا…هنيئا لهم بهذا الفتح المبين

  • Gala
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:33

    اللهم احفظ هؤلاء البراعم ومن يسهر على تربيتهم وتعليمهم. بهذه الطريقة سيغلق الباب أمام من يغرر بأولاد المسلمين في المهجر ويرشدهم نحو التطرف

  • Axel hyper good
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:35

    ا لمهاجرون يؤسسون جمعيات وينخرطون في الاحزاب السياسية للدفاع عن حقوقهم بما فيها الحقوق الدينية…..

    ما ذا يفيد بناء اكبر مسجد في بلد يهمش فيه كل من يحمل اسما " اسلاميا"

    ويخرج بين الفينة والاخرى عنصري اسلاموفوبي ليلقي ببذاءاته اتجاه المسلمين???!!!!

    اليهود تغلغلوا اولا وقبل كل شيء في السياسة والنقبات واقتصاد و الاعلام وبعدذلك فرضوا الامر الواقع….

    من يتجرؤ ويذكرهم بسوء او حتى ينفي الهلكوست….يجعلونه يندم على يوم ولد فيه…..

    ابقوا انتم في الفشخرة الخاوية, اكبر مسجد في المجرة, ولا تقدرون على الدفاع حتى على رسولكم…..

    او نساءكم اللائي يهاجمهن المتطرفون في المترو…

  • Me again
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:35

    قبل اربع سنوات, اخدت معي الى المغرب اثنين من Ipad 2 و واحد Ipad1 لابناء اخي . تم سالت اهلي و اصدقائي في المغرب اين اشتري Ipad, بعضهم يضحك و الاخرون تعجبوا و قليلون ردوا علي: في المغرب كولشي موجود. و عندما بلغتهم اني اريد Ipad مغربي, سالوا ماذا اعني? فاجبت اللوحة التي حفظنا بها القران بالسمخ و الصلصال. لم يكن من السهل وجودها سوى بعد 4 اشهر من الاتصالات و السفريات, حيث حصلت على ثلات لوحات. الان, جميعها معلقة في بيوت المنزل كتحف فنية اصيلة و روحانية! هذه السنة, بعض الجيران و المعارف فعلوا نفس الشيء.

  • ماهذا الغباء
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:39

    كان رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم دائماً يحث على الوالدين بتعليم اطفالهم الرماية وركوب الخيل والسباحة والعلم عندما يسألونه عن تربية الأطفال ونحن الان في هاذا العصر مازلنا نعلم اطفالنا الغباء والكسل والكراهية وتقولون لماذا صار بعض أفراد الجاليات دواعش وارهابيون ومتطرفون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • محمد الصابر
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:44

    المهاجرون بمدينة أونجي،غرب فرنسا، تمكنوا من الحفاظ على الطريقة المغربية التقليدية في تحفيظ الأطفال القرآن، باعتماد وسائل الألواح الخشبية و"السمق" و"الصلصال"، بجانب تقنية السماع والكتابة والمسح والاستظهار.
    عندما نسمع مثل هذا الخبر ومن فرنسا بالذات فاننا ندرك أن هذا يتنافى مع المهاجرين الذين من المفروض أن يتعلموا من تجارب الغرب المتقدمة ويزاوجوامع ثقافتهم المغربية ليطوروا بلادهم،أما أن ينعزلوا بتحفيظ القران لابناءهم في فرنسا فهذا يهدف اما الى تخطيط أسلمة فرنسا واما الى توفير البيئة الحاضنة للدواعش مستقبلا.المهاجرون يقولون : تربية ابناءنا على الدين الحنيف هولتقويم سلوكهم ونشر ثقافة الاسلام ولاغالب الا الله. ويراهنون ومعهم ساكنة المنطقة من المسلمين، أن يكون المسجد "معلمة إسلامية تاريخية ترمز إلى السلام والوسطية والوحدة بين المسلمين. هذا تحصيل حاصل،ومن قال أن المسلمين لاتجمعهم كلمة واحدة هي كلمة الله؟أعتقد أن المخابرات الفرنسية ومعها المغربية تترصد مايعلم هؤلاء لابنائهم ومعرفة هل بالفعل لايشحن أحدا بالتفجير والتمكريه.

  • مغربية
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:50

    الناس تبحث في نقل الأشخاص والبضائع عبر أنابيب بسرعة فائقة للغاية
    وتستثمر في تكنولوجيا حقيقة و متعددة .
    ونحن نستثمر عقول الصغار في الصلصال.

  • اريد الواحا امازيغية
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:56

    انا لست عربي انا امازيغي احمل الحمض النووىE3b3 و لا احمل الحمض النووى العربي J1-M304 للاسف. كنت اتمنى ان اكون عربيا من سلالة الرسول الكريم. لكن العلم و التكنولوجيا الجينية اتبثت لي يقينا و بالدليل اننى لست عربي لاننى لا احمل في جسدى حمضهم النووىJ1-M304. اخى العزيز لايمكنك ان تحارب العلم و التكنولوجيا بعواطفك التى اقدرها تقديرا كبيرا. للاءسف الاغلبية الساحقة بشمال افريقية يحملون الحمض النووىE3b3 و هو للبربر.على كل حال هذه هي ارادة الله سبحانه و تعالى خالق البرارى و البحار والصحارى و الفيافى و القفار. الله خلقنى امازيغيا و لابد ان احترم ارادته و الرسول الكريم واضح في حديثه,, من نسب نفسه الى قوم ليس منهم فليتباواء مقعده في جهنم و بئس القرار,, رواه البخارى و الترمدى………اذن اخى لا تحاول ان تنسبنى الى العرب لاءنك بدالك ستدفع بى الى جهنم و العياد بالله.نريد الواحا مكتوبة بلغتنا, نريد شرح ديننا الاسلامى لاطفالنا بالامازيغية حتى لا ننسب الى العرب و يكون مصيرنا جهنم و بئس المصير. انشرى ياهسبريس, عافاكم!احترام الراءي الاخر واجب و جزاكم الله خيرا

  • sifao
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 12:56

    تحفيظ القرآن على الالواح وبالصلصال يحدث حتى في مساجد القرى النائية .والمهجورة دون الحاجة للهجرة الى فرنسا او غيرها ، كنا ننتظر ان يستفيد هؤلاء الاطفال من الامكانيات الهائلة التي توفرها هذه الدول لتعليم الاطفال العلوم الحديثة التي قد تعود بالنفع على بلدانهم والبشرية ، كالطب ، الكمياء الفزياء الرياضيات العلوم الميكانيكية والتكنولوجية والانسانية والقانونية والاقتصاديدية و…و…ونفاجأ بتحفيظهم القرآن وكأننا بحاجة الى مزيد من شيوخ الفتنة والقنابل الموقوتة…طاقات بشرية ضائعة أسف…هؤلاء الاباء يريدون دخول الجنة على حساب مستقبل ابنائهم …تبا للابوة الفاشلة

  • ابوزيد
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:01

    الى رقم 2.
    هؤلاء الاطفال يدرسون في مدارس فرنسا كل ايام الاسبوع بلاد العلم والنور كما قلت لاكن حفظ القران بالطريقة العتيقة ليس جريمة لانهم يدرسونه في ايام العطل و ايام السبت والاحد للحفاظ على الهوية المغربية المسلمة ولتطمءن قلوبهم الا بذكر الله تطمءن القلوب. لا تجرم من يحفظ القران.

  • momo
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:01

    quel effort,les gens qui confient leurs enfants à cette éducation . quand ces enfants se rendent compte de ces futilités ils vont le regretter?c quoi bourrer le crâne des jeunes par des futilités qui ont été écrites aux 7 e siècle par des gens *** dequi les ont copiées des religions de la
    région à l'époque.l'état doit intervenir la dessus r

  • BLAL
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:02

    و نعم المبادرة .انها الطريقة المثلى لقراءة كتاب الله فبارك الله لكم في عملكم هذا اما من يقول العكس فهو مغسول دماغه

  • م المصطفى
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:03

    هناك أشياء غريبة يعيشها المغاربة على وجه الخصوص هنا في فرنسا التي أقطن بها وأعي ما أقول.
    ليس هناك أجدى وأنفع وأفيد من أن يتعرف الطفل على ثقافته الأصلية : دينا ولغة أو لغات…
    جميل أن يحفط الطفل السور القرأنية ولم سور كتاب الله جميعها إن تمكن من ذلك٫ لكن أن نشجع أو نثني على هذه الطرق التي لم تعد متداولة حتى في مناطقنا النائية من بلادنا فهذا أمر يدعو للإستغراب.
    علينا أن نجعل من الطفل يعيش عصره بتقنياته ووسائله وطرقه الحديثة وأن نقطع مع كل ما يجعلنا عرضة للتخلف٫ لكن مع تمسكنا بثوابتنا الراسخة في الدين والقيم

  • انوار
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:06

    ياامة ضحكت من هبلها الامم!
    على من تضحكون؟

  • assamaydae
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:14

    aucun relation avec le couran et da3ech ni ka3ida car ils sont des commeercants du sang .le couraran assisté lab bbropagation de tolérance entre l hummanite et pas de terrorisme . qa3ida et da3ich sot des productions américaine et à annesse iranienne pour produir des preuves pour détruire les musulemans et l islame

  • Amri
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:20

    الناس تتقدم إلى الأمام وهؤلاء يحنون إلى الزمن البدائي. لماذا لا تسافرون على ظهور الجمال والبغال ولماذا لا تسكنون في الخيام؟ ولماذا تعيشون بين الكفار؟ إنه الفكر المتحجر الذي يحن إلى البداوة والشقاوة. هؤلاء الأطفال الأبرياء سوف يعيشون منغلقين في المجتمع الفرنسي وبذلك سوف يجدون صعوبة في سوق الشغل. أنتم أيها المتزمتون المنغلقون من كان سبباً في إنتشار العنصرية في البلدان الغربية.

  • abdel
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:25

    بعض الا شخاص يربطون تعليم الدين بطريقة تقليدية بدعش، ياللغباء الحقيقي. هؤلاء الاطفال يتعلمون كدالك في المدارس الفرنسية. فجميع الديانات يتعلمون دينهم فكاتوليك و اليهودي و اليونانيين يعلمون كدلك اديان أجدادهم لاطفالهم. لاسف الشديد اصبح في بلادنا متطرفين ملحدين اكثر من دواعش.

  • abd
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:30

    مثل هذه المبادرة بلا شك تحصين لهذه البراعم من التطرف فاخد الدين من منبعه الاصلي وهو القران لم يكن يوما سبب للتطرف بل العكس هو الصحيح فاغلب المتطرفين تجدهم في الصغر منسلخين عن هويتهم الدينية وتجد ان اول تماس لهم مع الدين يكون بعد ان شحنوا بالكراهية ورفض الاخر وغيرها من المشاعر السلبية التي هي ابعد ما تكون عن تعاليم الدين الاسلامي .

  • سفيان
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:38

    أرجوا و أتمنى ألا يكون هدا الرجوع (للخلف) بإستعمال أدوات العصر الحجري لتحفيض القرآن بإشارة من أحد المتطرفين. فيأمر بتفسير النص الديني على هواه و على مقاسه و كأن المتلقين يعيشون في الجاهلية الأولى. مستغلا في دلك ضعف مستوى اللغة العربية عند المهاجرين و أبناءهم عموما.
    فيظهر في مخيلة الاطفال بمظهر الداعية الطاهر خدمة لمصالح آخرى يخفيها عن العموم و لا تدركها عقول الصغار.
    لمادا لم يقم صاحبنا هدا باستعمال (الطابليط). فهي متوفرة باتمان معقولة و بجودة عالية و نضيفة و طاهرة و خفيفة و بريئة براءة الدءب من دم يوسف.
    ام أنه يحبد إلقاء و إلصاق و تتبيث تهمة التخلف بهدا الدين القيم و متتبعيه.
    انا عن نفسي استنكر هده التجربة و احتقرها و أجدها منتهى العبث …

  • ايت
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:39

    للاسف بدل الاستفادة من العلم والتكنولوجيا نعاود الصلصال والسمح ..هذا يدل على عدم اندماج هؤلاء .ولن يندمجوا مجرد عالة على اوروبا من شجع هذه الفكرة فهو يريد نشر الغباء بين هؤلاء الاطفال لا غير

  • عدلوني
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:41

    اقول لكريم الوردي انت الغبي الاكبر على وجه البسيطة. اما الجمعية فجزاهم الله على مايفعلون.

  • citoyenne du monde
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:42

    Et après tous ces comportements réactionnaires et provocateurs contre la culture du pays hôte vous vous demandez pourquoi cette montée en flèche de l’extrême droite et de la haine contre les musulmans et pas l’islamophobie; car les musulmans ne font plus peur à personne d'autre qu'à eux mêmes. Le monde entier a compris leur point faible et en use à volonté..

  • citoyen maghribi
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 13:53

    Au lieu de leur donner une planche pour écrire,alors que l'on est à l'ère du numérique ,il vaut mieux leur offrir un ordinateur chacun et un professeur pour les aider à travailler la nuit pour réviser leur cours de math,sciences et autres, les enfants des immigrés connaissent beaucoup l’échec scolaire dans les pays d’accueil à cause d l’ignorance des parents . Surveillez vos enfants à travailler la nuit, au lieu de les laisser sortir jouer dehors pour votre tranquillités !a

  • Abousarah
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:06

    L'apprendre par cœur est une chose le comprendre et l'assimilé en est une autre. Avant de lire le coran il faudrait lire tous les livres de la planète en espérant que cela aidera à déchiffrer les codes coraniques

  • أفلا تعقلون ؟؟
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:08

    لمادا لا تسكنون الكهوف وتركبون البغال حفاظا على نمط عيش أجدادنا؟؟؟
    ضحكتو العالم فينا
    أفلا تعقلون ؟؟

  • simple opinion
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:10

    مبادرة جميلة وراءعة مستنسخة من قيمنا الاسلامية النبيلة اللتي ضربت جدورها في اعماق تاريخنا التليد ءاه من دالك الزمن الدهبي اللدي مازلنا نمني النفس لرجوع ايامه الجميلة فقراءة هاته البراعم بالصمق والصلصال له نكهة خاصة لديها فهاته اللوحة ا لخشبية لها سحر غريب في حب القاءة والحفظ والتعلم انها بالفعل تحفة لانارة العقول والقلوب وكل الجوارح فمرحئ لهاؤلاء البراعم…………………………………………………………………………..!

  • كلها و زهرو !
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:11

    فكرت حتى عييت وما لقيتش باش نعبر على واحد الشعور غريب … و جاتني فكرة الحكمة الشعبية :
    "البعرة كتقلب على ختها حتى فقاع البحر" …
    كيفاش غادي يندامجو هذ الأأطفال في المجتمع الفرنسي … "الدريات" خاصهوم يتحجبو ويريحو ورا "الدراري" ؟
    آش نديرو معهم ملي يقولو لأستاذ SVT : لا السي الفقيه قال لينا العكس و راها جات فالقرآن …؟

    الحاصول : كلها و زهرو حتى فخلا دار بوه !

  • صاغرو
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:15

    غدا وعند ارتكابهم لاعمال ارهابية سيقولون لك انهم ابناء فرنسا

  • احمد
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:18

    الغرب يستغلون النوابغ من أطفالهم في تعلم على حل المعادلات الرياضيه المعقده، و المغاربه لتعليمهم القرآن، هم سينصعون الصواريخ و نحن دواعش، بشرى لكم !!

  • hari
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:24

    Avec une telle image, je me demande si ces gens visent à apprendre le coran à leur enfant ou bien exporter une vieille méthode d'apprentissage qui ne correspond ni à l'époque ni au lieu qui est la France.
    Peu importe le but, ces enfants ont besoin de sciences et de techniques pour assurer leur avenir.
    Ceux qui nous présentent cette photo ratent totalement le but nécessaire pour ces jeunes enfants
    Que Dieu nous protège de ces barbus

  • Azilal
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:26

    حلال علينــــــــــــــــــــــــــــــــــا حـــــــــــــــــــــــــــــرام عليهــــــــــــــــــــــــــم

    هذا بفضل العالمانية التي يحاربها تجار الكهنوت
    لولى المبادئ العلمانية لما سمح حتى ببناء المساجد وحماياتها بأموال دافعي الضرائب الكفار

    فماذا عن وضع المسيحيين في المغرب ؟
    ماذا عن السماح لهم بفتح الكنائس والتبشير بدينهم كما يفعل المسلمين بين النصارا في بلاد الكفار ؟

    وماذا لو فتحت مدراس تعليم تعاليم ياسوع في المغرب ومنح الشعب حرية التسجيل فيها كما هو مسموح به اوروبا التي سمحت بفتح المدارس القرآنية في مدنها وقراها ولا تمنع المسيحيين من التسجيل فيها بفضل المبادئ العلمانية التي تخول للشعب حرية المعتقد عكس الاسلام الذي يحارب كل الاديان ويعتبر كمن يعتنقها كفار يجب قتلهم وسبي نسائهم ونهب أموالهم و…

    ثم إنها مفارقة عجيبة في بلاد يسير فيه التقدم العلمي بسرعة الضوء، ينبعث من الغبار الذي خلفته سرعة التقدم كائنات بدائية تحاول مقاومة التطور بالواح خشبية بئيسة، لتكريس الجمود في عقول الناشئة …

    رائع جدا إنه إبداع مهم !

  • فريد
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:32

    السلام عليكم و رحمة اللّٰه .
    صدق الفاروق عمر رضي اللّٰه حين  (نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة من دونه أذلنا الله)
    لم نكن نسمع كلمة إرهاب عندما كان الناس يأخذون العلم من أفواه الرجال. من أفواه شيوخ أجلاء و بالطريقة التقليدية الأصيلة .
    لكن عندما أصبح الدين يؤخذ على "الشيخ" Google و على اليوتيوب ،هنا اختلط الصالح بالطالح…و ظهر ما يسمى الإرهاب الذي هو عدو للإسلام و المسلمين …!
    أنا من أبناء هذه المدينة ، أبنائي يأخذون العلم الشرعي على يد الشيخ عبد الكامل و بالطريقة المغربية الأصيلة …هذه هي الصيانة الحقيقية ان شاء الله من الضلال و الارهاب…!
    ديننا دين التسامح،دين السلام ،دين الحب،دين التعايش،دين قبول الآخر ،دين الامت والامان…
    شكرا لهسبرس على هذا النشر..
    شكرا للشيخ عبد الكامل على المجهود الجبار …
    شكرا لجمعية مسلمي آنجي.
    شكرا لوزارة الأوقاف على ارسالها لعلماء الى أوروبا ..
    اللهم إهد من يقدح و يفتن المسلمين…

  • امينة
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:38

    المسلمين فين ما مشاو دايرين الشوهة الناس تتقدم الى الامام وهم يعودون الى الوراء الله يرد بهم

  • abde120
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:38

    هذا غباء وتاسيس لاستمرار الجهل المقدس ، تذهبون الى بلدان الناس لتقتاتوا وتعيشوا وتخرجوا من البؤس المادي ….لكن بؤسكم الفكري مترسخ الى ما لانهاية.

  • المجيب
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:44

    غريب امر بعض المغاربة الذين يفكرون باتجاه معاكس لصيرورة التاريخ.فلهم حنين الى الماضي البعيد بشكل ملفت للانتباه!! فهاهم يقومون بانشاء كتابا قرآنيا ويدرسون بمنهجية عتيقة ويعينون فقيها " مشارط" بالطريقة التقليدية ويعتزمون بناء مسجد بلا شك باسلوب " كفن غريب"…الخ.فواضح ان هذا اسلوب وراءه نزعة الانعزالية عن المحيط تذكرنا " بحي الملاح" الذي كان يحتكر تجارة الملح في المغرب وكان العيش بداخله يتبع حياة خاصة اجتماعيا ودينيا وحرفيا. ويبدو ان هذه الجمعية لم تختار أونجي عبثا او صدفة !! ففي القرون الوسطى كانت هذه المدينة مركزا لخزائن مادة الملح التي كانت تستخلص كضرائب من الفلاحين ويسميها الفرنسيون La gabelle . وهذه الكلمة اصلها عبري- عربي ويقال لها " القبالة".حيث يقول العرب " نحن في قبالة فلان" بمعنى " نحن في عهدته".اما عند اليهود فهي فلسفة ومعتقدات تفسر الباطنية في الدين.وقد انبثقت "القبالة" في القرن الثاني عشر بالاندلس وجنوب فرنسا، وتطورت في القرن العشرين الى ما سمي "التجديد اليهودي" وانتشرت في اوساط روحانية غير يهودية.فهل يتوق بعض المهاجرين المغاربة الى خلق "ملاح جديد" في فرنسا وبغطاء إسلاموي؟؟

  • مهاجر
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 14:56

    تعليقات غريبة من اشخاص ربما مسلمون او يعيشون في دولة اسلامية، يصفون من يعلم ويتعلم كتاب الله بالتخلف والتطرف، طبعا عن جهل وعدم المعرفة بان تعليم كتاب الله ليس دراسة ام تعليما رسميا وانما هو نشاط اضافي في عطلة الاسبوع وعلى هؤلاء الجهلة كذلك ان يعلموا ان معظم حفظة القرآن الكريم في الغرب هم اطباء ومهندسون و ذو وظائف عالية ومحترمة. الحكم على الآخر دون معرفة علامة جهل وضيق التفكير.

  • عربي عروبي
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 15:01

    الى صاحب التعليق رقم ‏13‎ ‎؛للاسف نسائكم يحملونه

  • الحـــــــ عبد الله ـــــــاج
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 15:07

    Nombreux ceux de cette espèce qui ont fait le HADJ avec l'argent des caisses sociales qui ont touché frauduleusement après avoir fait des fausse déclaration aux caisses sociaux pour avoir ce que n'ont pas le droit d'avoir ! Est ce que ce n'est pas HARAM ?

    Ils tournent leur dos à la modernité et le progrès, et ne veulent pas participer à la production de la richesse dont, ils bénéficient, ils veulent de la France SEULEMENT :
    Les allocations familiales
    Les allocations logement
    Le RSA, les cartes d'aide pour avoir les denrées alimentaires de chez Coluche gratis les bourses d'élèves jusqu'au bac…
    Et elle la considère "Bilad al Kofr" !

  • Gala 2
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 15:12

    بعد قراءتي لبعض التعليقات ومع احترامي للرأي الآخر الغير عنصري أقول لإخواني المغاربة الذين يربطون تعليم القرآن بالتطرف والداعشية والرجعية والعصر الحجري وووو أقول لهم بأن أعداء الإسلام نجحوا في تسميم أفكاركم وجعلوكم تحاربون القرآن الكريم نيابة عنهم. لا تسقطوا في فخ الأعداء فتكرهوا دينكم وتتبرءون من بعضكم البعض وتتشتون فتصبحوا لقمة سائغة في فم العدو. فليتحد المغاربة ولينبذوا التفرقة و… العنصرية! أنشر هسبريس من فضلك

  • رد فقط
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 15:30

    تحية طيبة لهؤلاء المعلمين الصالحين، علينا ان نعلم ان الاوروبي او الامريكي عندما يدخل الاسلام اول شيء يفعله هو تعلم اللغة العربية وحفظ القرآن الكريم او اجزاء منه وقراءة كتب الأحاديث النبوية الشريفة والتمعن فيها ولكن بالمقابل و مع الاسف الشديد المسلمون الاصليون اهملوا كتابهم واحاديث نبيهم واصبحوا يسخرون من من يتعلم ويقرأ، لا حول ولا قوة الا بالله.

  • najdibentalal
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 15:33

    هذه جريمة في حق الاطفال الابرياء غير معقول في بلاد العلم والنور يتم تدريس الغباء للاطفال انا شخصيا قضيت اكثر من 15 سنة وانا ادرس بنفس هذه الطرق البداءية التي عفا عنها الزمن وكم اتحسر على تلك الايام الجميلة التي ذهبت هباء منثورا بسبب غباء الوالدين ولم استفيد من ان شيء

  • Badro
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 15:38

    عن اي غياء تتحدث . و ما ذنب والديك ظنوا ان ابنهم سيتعلم الدين و الفقه لكنك لم تتعلم سوى التشلهيب . راجع نفسك يا ابله

  • driss
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 15:45

    Bienvenue dans le monde des ignorants ;quel avenir pour ces jeunes ,est ce des futures ceintures d'explosifs ou bien des futurs numéro d'allocataire a la CAF ou bien aux ASSEDIC
    Arettez de plonger les jeunes dans l'ignorance et le stupidité Vus que des manipulateurs des profiteurs du systemes et des bons a rien et aller chercher du travail pour gagner honorablement votre pain

  • من ألمانيا...
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 16:16

    هناك مثل ألماني يقول: لا يجوز الحديث مرتين بفم مليء (عند الأكل) وبرأس فارغ (عند الجهل). أرى العديد من المعلقين صراحة لا ثقافة لا ملة لهم ولا دراية لا بالإسلام ولا بتاريخ المغرب و لا بتاريخ أوروبا. المهم هو المشاركة… سب وشتم إخوانهم و نعثهم بإرهابيي المستقبل فقط لأنهم يتعلمون القرآن. هذا الفكر هو نفسه اللذي تواطء يوما مع الإستعمار… هل تعلمون أن الجامعات في ألمانيا تدرس إبن سينا و إبن خلدون والفرابي وغيرهم من العلماء المسلمين. حتى علوم الدين تدرس بالعديد من الجامعات. هل تعلمون أن العديد من المعاهد الإقتصادية خصوصا في فرنسا تبحث في القرآن الكريم والسنة للإستفادة منه في النظام البنكي لأنهم لاحظوا أن النظام البنكي الإسلامي هو الوحيد اللذي لم يتضرر من الأزمات الاقتصادية منذ 2008… من هم الآن الرجعييون أوروبييون لا يستحون ولا يتكبرون عن الإستفادة من القرآن ودراسة المناهج… أم أنتم لستم في قدرة على التفرقة بين الدين والجريمة وبين اللحية و ما يسمى بداعش… أنا بعدا فقصتوني مع ذلك أنا لا أقصد الجميع فهناك معلقين واعين محترمين في كلامهم…

  • hassan
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 16:38

    أتساءل يوميا كيف يتحمل الفرنسيون جيوشا من هؤلاء *** الذين يعيشون خارج زمنهم؟؟؟؟؟!!!!

  • مروكي
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 16:56

    شعوب العالم تصدر التكنولوجيا وانتم تصدرون التخلف , المسلم الضال هو الذي يظن ان الاسلام هو الرجوع الى الوراء حتى في اللباس ,والرحوع الى زمن ما قبل اختراع القلم والورق ونحن في زمن اللوحات الاليكترونية من كل الاحجام ,هنيئا لكم واستمروا في الانحطاط .

  • احمد
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 16:56

    عجبا لكم!!!! تربطون التخلف والرجعية و…. بحفظ القرآن الكريم؟ ولو سألتم هؤلاء الذين يتزعمون مناصب عليا في البلاد لوجدتم أن معظمهم مر من مرحلة (المسيد). وأقل ما يمكن أن يستفيد منه الأطفال هو ارتباطهم بلغتهم الأم وتشبثهم بهويتهم الثقافية ثم بعد ذلك تأتي العلوم الاخرى تباعا. شكرا للساهر على هذه المبادرة الحسنة: الشيخ عبد الكامل الشاوي.

  • ahmed
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 17:05

    اسم الجمعية اسم يدل على عدم الرغبة في الاندماج الطبيعي في البلد الدي استقبلهم و فتح لهم ابوابه-و الاندماج لا يعني نفي الاصل و الثقافة للفرد المعني بالامر. اتسائل دائما لمادا لا يدهبون الى الشرق الاوسط الغني؟
    يبدو ان الاطفال وصلوا الى نضج كبير و اختاروا الزي المناسب لهم. يقولون ان المراة تختار وضع الحجاب فكيف اختار هؤلاء الاطفال لباسهم و كيف سينظرون الى المجتمع الفرنسي؟- سيعتبرونه عدوا و غريبا-
    ثقافة الكره تبدا من المنزل
    شكرا

  • مسلم
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 17:06

    الى صاحب التعليق رقم2 ستتحسر على ابواب سقر وما ادراك ماسقر لا تبقي ولا تدر إن شاء الله.

  • أغاديري من المانيا
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 17:16

    كثير من التعليقات أصحابها ضحية العلمانية والليبرالية وأعداء الدين وللأسف هم من جلدتنا وينتسبون إلى الإسلام. …..
    يصفون من يتعلم القرآن بالمتطرف والرجعي والداعشي …

  • من ألمانيا 2...
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 17:23

    إلى المهاجر و gala2 وفريد صراحة كلامكم صحيح و في محله ولا يستحق تقييما سلبيا… أنا لا أفهم ما اللذي يحصل في عقول المغاربة هل هو جهل أو فشل إنقلبت إلى كراهية ضد الوطن والدين والثقافات الإسلامية. درست في ألمانيا علوم اللغات وأكتفت أشياء كثيرة عن العلاقات اللغوية والثقافية بين المجتمعات. مثلا في اللغة الألمانية هناك 470 كلمة عربية في اللغة هناك أزيد من 1200 وفي الإسبانية أزيد من 1380 كلمة عربية ما يناهز 10% من إجمالي المصطلحات في هذه اللغة…ناهيك عن الإنجليزية والفرنسية والفارسية والتركية. السؤال الذي يطرح نفسه: هل هذا كله بمحض الصدفة؟ أم لعضمة جهلنا أم لعضمت علومنا و عملائنا على مر العصور؟ على سبيل الذكر ليس كل العلماء المسلمين عرب، لكن القاسم المشترك بينهم هو حفظهم للقرآن الكريم…. الفاهم يفهم… أما للكارهين فإتقوا يوم لا ظل إلا ظله…

  • قاري الزمياطي
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 17:39

    خيركم من تعلم القران وعلمه كلام الله ووحيه أجمل ماكاين كلشي يموت حتى العلماء الذين مروا ماتوا

  • إلى : 41 - مهاجر
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 18:13

    يا ودي واش بقات فمهندس ولا طبيب راه بقات فالعقلية و الثقافة و الأخلاق …
    الناس اللي كتنعتهم بالجهل و ضيق التفكير كيقولو ليك ما بغيناش أجيال تردد كلاما مبهما و تقدس أساطير و خرافات منسوبة إلى كائنات ميتافيزيقية … بغاو أجيال كتفكر ما شي أجيال كتخاف من خيالها …
    واه آ صاحبي ما كفاكمش أن كل البلدان "العربوـإسلامية" عامرة اكثرمن القياس بالحفظة و الببغاوات … كيفاش تشرح لينا انت اللي فكرك واسع علاش هذ الدول كلها متخلفة و أنظمتها فاشلة ؟
    الأطفال يجب أن يعيشوا و يترعرعوا كجميع الأطفال، إنها لجريمة في حقهم أن يستغل رسل الظلام مرونة أذمغتهم الفتية لتخويفهم بعذاب القبر و نار جهنم و خزعبلات لا دليل على صحتها …
    راه ثقافة "الهرادة و بضاعتنا ردت إلينا" هي اللي كتعطي مهندس مكلخ و طبيب صلعمي اللي كتبجح بيهم !
    حشومة و عار!

  • كمال
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 18:18

    من حق اي أحد ان يعبر عن رأيه كيفما يشاء.لكن من منظورنا نحن كمهاجرين أصبح الوضع عندنا جد متازم خوفا على ثقافتنا التي منها الدين واللغة العربية خصوصا مع الجيل الرابع الذي ومن دون شك سيطرح السؤال في يوم من الايام .من نحن ؟
    صحيح هم مندمحون في المجتمع الفرنسي ويتلقون اللغة الفرنسية والثقافة الفرنسية كل يوم في المدارس على أحسن ما يرام.لكن الثقافة يعني الدين واللغة اللذان يعتبران من أهم المكونات الثقافية لا يمكن ان يجدوها إلا داخل البيت يعني الوالدين الذين غالبا ما يكونان منشغلان او داخل الجمعيات التي تجتهد حسب الإمكانية المتاحة.وبالتالي الطفل الذي هو فرنسي من جدوى عربية ويتلقى فقط اللغة والثقافة الفرنسية دون ثقافته الأصلية طفل معوق وهو الذي ينتج التطرف .ننتظر من المجتمع الفرنسي ان يهيكل الشات الثقافي للمهاجرين.

  • hammou
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 18:58

    بماذا سينفعك تغلغلك في السياسة إن لم تحافظ لك على عقيدتك وهويتك ؟ وما هو دورك وسط ذالك المجتمع إن لم تؤدي رسالتك ؟ ستذووووب حثما مثل الثلج الذي وضعته في الشمس . والله يا أخي لم اكره و أتمنى ان أتعلم جميع اللغات وادعو إلى الطريق الصحيح لا غلوا فيه ولا تفريط و أبين للعالم أن الدين الإسلامي دين متسامح لا ظلم فيه ولا تطرف . دين معتدل ويدخل السعادة إلى القلوب وينجيك من مصائب الدنيا والأخرة

  • مهاجر
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 19:20

    اتركونا نعلم اولادنا كتاب الله وديننا الحنيف وانتم علموا اولادكم من كتب ماماكم فرنسا، الكل وشأنه.

  • إلى الرادّ على المهاجر...
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 19:46

    بإسم من تتحدث أنت أصلا؟ من هم اللذين "يريدون"…؟ ومن ؤكلك بالحديث عنهم ومن أين لك بهذه المعلومات؟ إذا أنت "واع و متحضر" فاترك الأطباء والمهندسين "المتخلفين والرجعيين" المتشبتين بثقافتهم و دينهم لحال سبيلهم… "أشنو حرق شطاطتك….؟" وما معنى "بغاو أجيال.." بغيتي أجيال وْلدْهم وربيهم كيف حبت خاطرك. و فرق عليك الناس. هل تريد أن تفرض على الناس كيف يربوا أولادهم؟ وما هذا التناقض الغبي، تتحدث عن التفتح ولا نصيب لك منه سوى الكلام الفارغ! عن أي خرافات و شخصيات ميتافيزيقية تتحدث؟ في الهند هناك من يعبدون البقر والأصنام زيد ؤ من بعد؟ حادق نت غير في المسلمين؟ بغيتي أجوبة عن حال الدول الإسلامية، إفتح الكتب وإدرس التاريخ. غير التعنتيت والنفخة و النعاس فالكلخة… قليل الأداب و ما قاري والو و دماغك مغسول… سير الله يعطينا وجهك

  • مغربية
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 21:10

    ردا على 54 – مسلم
    أهكدا تعلم الدين بالتخويف والتهديد…..وليس بالمحبة وبالعقل….لأنه ببساطة فاقد الشيئ لا يعطيه .
    وهل دهب أحد ثم عاد ليخبرك كيف هي ابواب سقر وما ادراك ماسقر التي لا تبقي ولا تدر؟؟؟
    أم أنك تعبد خوفا من سقر وليس محبة في الله ؟؟
    ادع إلى ربك بالموعظة الحسنة وستجد طريقك إلى الجنة التي تحلم بها دون تكفيرغيرك..
    ولو بدأت بحسن خطابك مع غيرك لوجدت جانب من جنتك الأن .

  • Samir
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 21:11

    Quand je vois ces images je dis : Pauvre France

    Ils sont où les avions pour dégager ces gens

  • aomar
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 21:18

    yes is good to teach your kids quran and how to pray to god and there limits. and on the same time you have to teach the kids important thing for their life they need to discover world culture for integrate on world society and smart kid he can choice great job or professional job by technology or sience not just same word to repeat it all the time imagen when you was little boy how smart you are and you don't find who can encourage you what like to do it kids they have great choice treasure you have to know that no just force them to stay on the same way when they get old they find their self don't have any thing to do handcuff on their hands why other they lived on dark on them to stay same way a lot words it set but we don't have time to say all on this moment god bless little kids

  • ابن ايت اورير
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 21:53

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ملاحظة:
    انا شخصيا حافظ ماتيسر من القران بنفس الطريقة على اللوح ….
    (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ * فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ)
    ——
    ( ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُون)
    حسبي الله….
    للاسف اغلب اصحاب التعليقات تنقصهم التربية الدينية إن لم نقل معوقين دهنيا ،
    الله يهديهم…..

  • ابو الخير
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 22:56

    لا شك ان ذاكرتك ضعيفة لذلك لم تتمكن من حفظ القران .اما كون طريقة التعليم هاته غير نافعة .فهذا خطأ .فالقران الكريم باسلوبه البليغ المميز لا تناسبه الا مثل هذه الطريقه التي تعتمد التريد المتكرر مثل الانشاد وهذا يعين الاطفال على الحفظ الجيد وباسرع وقت .فهنيئا لهؤلاء الشيوخ على هذا العمل الجبار الذي هو في ميزان حسناتهم.

  • Assamaydae
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 23:33

    لا دليل أن هؤلاء الذين يسعون ديننا و يتهمون بالإرهاب و التخلف و لا دليل على أنهم مغاربة و الملاحظة أن كل تعليق فيه إهانة للإسلام والمسلمين اتهامه بالرعاية تجدهؤينال الإعجاب أكثر بإيجابية.
    شعارهم من ليس معناه فهو ضدنا لإرضاء أسيادهم و لن ينالوا من الإسلام شيئا لأن له رب يحميه و نتحدث أي ملحد يتظاهر بالإسلام أن يعطينا دليلا في القرآن أو السنة فيه تحريض لقتل المخالفين أو النهاية عن طلب العلم بكل أشكاله.
    للببغاوات اقول ان دراسة القرآن لا تمنع الطفل من دراسة العلوم الأخرى التقنية و أجيالنا السالفة درست في الألواح فلماذا 36000 فقط منهم 1000 داعشي في الشرق الأوسط بينما الين هم من أوروبا بالآلاف هههه من من يربط الإسلام بالتخلف و الفشل و الفقر فهو جاهل لأنه تحالف الكفار من كل حسب و صوب ضدهم هو من خلفهم للوراء بالاحتلال و اتهام الإسلام بالإرهاب كي يحاربون المسلمين كما يحلوا لهم بالأكاذبب و داعش و القاعدة من صنعهم مع إيران المجوسية لخلق تبريرات لسحق المسلمين و لكنها إرادة الله و الإسلام هو الحل شئتم أم أبيتم لأن النظام العالمي الحالي سيذهب بالإنسانية للدماء و الانقراض

  • LHOUSSAIN
    الإثنين 16 أكتوبر 2017 - 00:30

    الصلصال والسماق والقلم من القصب وقضيب الزيتون، حفظ كلام الله من الأحسن للطلاب يفتح ذهنهم لفهم العلم لكن الصورة ترد بالمسلم لمئات السنين إلى الوراء، اولادي لهم مناصب في بلجيكا لابأس بهم من صغرهم كل آخر الأسبوع قرؤا وحفظوا ماتيسر لهم من القرآن لكن على المقاعد وبالقلم الجاف والحمد لله مسلمون بلا سماق بلا صلصال القرون الوسطى، لكن يعز علي تلك الصبيات تبعوهم حتى لفرنسا.

  • Omar33
    الإثنين 16 أكتوبر 2017 - 00:35

    Si les Maghrébins veulent rester les damnés de l'Humanité qu'ils continuent comme cela

  • Mostapha
    الإثنين 16 أكتوبر 2017 - 09:01

    أولا أن الأطفال ليس متفرغين إلى حفظ القرآن ّأنهم يدرسون في المدارس الفرنسية في حين يخصصون فقط 4 ساعات على الأكثر في الأسبوع .أن لم يفعل هذا الجهد فنعزي أبناءنا فى التربية الإسلامية
    وتجدر الإشارة إلى أن هذه الطريقة التعليمية أثبتت نجاعتها في الماضي والحاضر

  • مهاجر
    الإثنين 16 أكتوبر 2017 - 09:05

    كنت أود الرد على بعض التعليقات خاصة الأوائل منها لكني بعد قرائتي لمعظمها وجدت ان اصحابها اما ملحدون أو جاهلون. وهنا أطرح سؤالا على أولئك اللذين هم ضد فكرة تدريس القرآن وما له علاقة بديننا الحنيف.اسالهم سؤال واحد. اذا كان الرجوع إلى الإسلام خطأ فلماذا تقدم الجيل الأول والثاني الى اخره من المسلمين؟؟
    لدينا مثال بسيط على ذلك.وهو الأندلس. تلك الحظارة التي لولا الإسلام والمسلمون ما كان لها ان توجد. ويكفي الان ان تنظر الى حال المسلمين الذين أصبح همهم فقط شهوة البطن والفرح والعياذ بالله.

  • مواطن صريح
    الإثنين 16 أكتوبر 2017 - 12:06

    في نضري لا تهم الطريقة التي سيحفضون بها كتاب الله سواء كان الامر يتعلق باللوحة وسمق او الايباد بقدر ما هو مهم حفض القران الكريم وتثبيته في صدورهم فكل الوسائل مسوحة على حسب استطاعة كل واحد من هؤلاء الاطفال بارك الله فيهم وجعلهم سراجا مضيئا بنور القرآن الدي يحملونه في قلوبهم.

  • المغتربة
    الإثنين 16 أكتوبر 2017 - 12:25

    هذه العملية مفيدة جدا لاطفال في هذا السن فهي اظافة رصيد لغوي مهم الى ادهانهم
    حفظ القران + الدراسة العادية
    كل سورة كم تحتوي من الكلمات و تصورو الاف الكلمات تدخل ذهن الطفل في سن صغير لو عملنا مقارنة بين طفل يحفظ القران بالاظافة الى دراسته العادية وبين طفل يدرس الدارسة العادية فقط سيكون الفرق كبير

  • غريب
    الإثنين 16 أكتوبر 2017 - 12:30

    ياخوتي انتم تزكون الإمام كثيرا عبد الكامل. وتذكرون فضله وغير ذلك .الأطفال منذ القديم يحفظنون القرآن حتى قبل مجيء الإمام. وهناك تلاميذ قد حفظو هذا بمجهودهم الخاص ومجهود الوالدين ولا داعي لذكر الأسماء. المهم نصيحة اخوية وحبي للشيخ عبد الكامل
    اطلب منكم ألا تزكوه كثيرا واترك عمله لله حتى يكون الجزاء أعظم. وللعلم التلاميذ يدفعون 80 يورو كل سنة لمذا لا تجعلونها مجانا لوجه الله تعالى مع العلم ان المعلمين متطوعين ولا ياخذون أجر مقابل تعليمهم
    هناك تلاميذ ليس لهم أوراق. هناك عائلات معوزة .ارجو من المشرفين على الأمر أن ينظرو في كلامي .وكلمة أخيرة أن ماكان لله دام و اتصل وماكان لغير الله انقطع وانفصل

  • migri france
    الإثنين 16 أكتوبر 2017 - 23:15

    pour numero 2 je suis d accord avec vous hhh mais c bien en meme temps car les enfants doivent savoir un peu du coran mais pas tous le temps car il ya d autres activite aussi pour les enfants pour se defouler

  • ليلى الجيد
    الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 - 01:08

    جزاك الله خيرا أخي الكريم عبد الكامل الشاوي على هذه المبادرة وجعلها في الميزان المقبول.
    اِلتفاتة عظيمة للطريقة التقليدية التي أضحت منسية مت قبل الكثير في ظل التضخم التكنولوجي، وأن يتخرج العديد من الأطفال من حفظة كتاب الله على يدكم فهذا عز ومجد لكم وقد اصطفاكم الله لهذا الأجر ، فجعلكم الله من أهل الجنة ووفقكم لما يحب ويرضاه

  • ابو بلال الدمشقي
    الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 - 01:15

    انا مع الفكرة ديال التحفيظ الى كانت الفكرة هو ان القران نص تاريخي بحال المعلقات السبع. القران ليس صالح لكل زمان ومكان ويجب تعليم ذلك للاطفال…اما تقوليهم ان القران كلام الله الازلي ويجب تطبيقه ومن بعد منين الطفل يتحول لارهابي مجرم سفاك دماء ونقولو الاسلام دين تسامح. الارهاب ماشي لرد العدوان…العنف في المجتمع الاسلامي يكرسه النص المقدس…ما معنى حد الردة والبتر والجلد والسلخ واستباحة دم من منع الزكاة؟ ما معنى الولاء والبراء؟ ما معنى دار الحرب ودار الاسلام؟ ما معنى قمع كل من قال كلمة نقد في حق الله او الرسول او القران او الحديث؟ ما معنى جهاد الطلب؟وزيد وزيد…الاسلام في حاجة للاصلاح ويبدا ذلك مع الاطفال.

  • السور المكية فقط
    الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 - 19:42

    كيف سيحفظ طفل : والمحصنات من النساء إلا ماملكت أيمانكن ؟ وأية الجزية وآية السيف ؟ السور المدينة ليست لتحفيظ الاطفال الا اذا كنتم تريدون جعله ببغاء لايفهم مايحفظ .

  • عبد الكامل
    الأربعاء 18 أكتوبر 2017 - 08:13

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شكرا لكم جميعا أخواتي إخواني على التعاليق، شكرا لمن اتفق أو اختلف،شكرا جزيلا
    وأشكر خاصا بالذكر:
    _جريدة هسبريس على النشر
    _وزارة الأوقاف على إتاحتنا هذه الفرصة
    _اتحاد مساجد فرنسا على خدمة الأئمة
    _جمعية مسلمي أنجي على السهر في توفير راحتنا
    _مسلمي أنجي صغيرهم وكبيرهم على تشبثهم بنا وحبهم لنا جزاهم الله خيرا
    _الشباب الذين لولا الله ثم هم مااستطعنا أن نوفر الجو المناسب للأطفال، شباب يخدم في الخفاء لوجه الله،لا يبحثون عن شهرة ولا منصب في الجمعية،من مختلف الجنسيات،يسمحو لي أن نسميهم بأسمائهم:
    _الأخ الورع الظريف :حمادي رقيق (تونسي) الذي كان صاحب المبادرة أول مرة. هو و
    _الأخ الفاضل الصبور :فريد زوندري (مغربي)
    _الأخ الصارم في مواقفه :عون الله(جزائري)
    الأخ الكريم محمد اسامري،(مغربي)
    _الأخ الكريم الدكتور خالد (سوري)
    _الأخ أبو فراس (ليبي)
    _الأخ عمر (صومالي
    _الأخت شيماء كمون( مغربية)
    التحقت بنا هذا العام ،هي والإخوة محمد اليوسفي والنصيحي ونجم الدين والحاج علي التونسي.جزاهم الله خيرا جميعا،و شكرا جزيلا للجميع.

  • Dhib
    الأربعاء 18 أكتوبر 2017 - 14:02

    السلام عليكم،
    كأحد أفراد الجالية التونسية في فرنسا و كأحد رواد المسجد أود أن أوضح ما يلي:
    أن الإمام دوره التحفيظ ولا دخل له في شروط التسجيل سيما فيما يتعلق بالمال ،ولا هم له في الشهرة لولا محاولة اتهامه من طرف البعض بالعدمية والقصور، بل هو أحد الاعلام الذين ساقهم الله إلى هاته المدينة ليقوم بنشر العلم و اجلاء ظلمة الجهل عن هذه البلدة.
    أثمن جهده الجبار سواء كان ذلك مع الاطفال ( اضطر إلى تقسيمهم الى ثلاث مجموعات لكثرتهم) أو مع الكبار ( الدروس التي يلقيها بشكل منتظم في شتى العلوم من فقه و سيرة و نحو و صرف … و الشيخ أهل لذلك). و الله ولي المتقين.

  • يوسف بوخاري
    السبت 4 نونبر 2017 - 10:39

    هنيئاً لهم.. شخصيا حفظت القرأن بنفس الطريقة وبفضله تغيرت كثيراً ولله الحمد
    فاظفروا يا صغار وكونوا القدوة الأمثل لبلدكم

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات