بشراكة مع اتحاد مساجد فرنسا، نظم المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة دورة تكوينية للأئمة في العاصمة باريس، في إطار مواصلة المجلس مشروعه بتأهيل الأئمة.
ويهدف برنامج التكوين إلى جعل الأئمة في مستوى أداء رسالتهم الدينية والاجتماعية في السياق الأوروبي، بما يخدم قيم العيش المشترك ويعزز الاستقرار الاجتماعي.
وفي كلمة تأطيرية أرجع عبد الله بوصوف، الأمين العام لمجلس الجالية المقيمة بالخارج، الوضعية المزرية التي يعيشها المسلمون في دول الغرب، على كل الأصعدة، إلى “حالة إفلاس”.
وتساءل الدكتور بوصوف إن “كانت هذه الحالة قابلة للتغيير بالنظر إلى ما تراكم من مظاهر سلبية وصور نمطية شكلت ذهنيات ونفسيات، سواء عند المسلمين أو لدى عموم المجتمعات التي يعيشون فيها، استلذت هذه الحالة واستسلمت لها”.
ودعت كلمة الأمين العام لـCCME إلى ضرورة استنهاض الإرادات من أجل تغيير هذه الحالة، مشددا على الإمكانات والفرص التي توفرها المجتمعات الأوروبية من أجل ذلك.
كما طالب بوصوف بعدم التردد في رفع التحديات، مشددا على كون “القيم المشتركة تتأسس في الإسلام على المعرفة بالآخر، وبالسياق الذي يجمعنا معه”، وأضاف: “القرآن الكريم أعلى قيمة التعارف كغاية للاجتماع الإنساني، ويشترط المعرفة بين الناس والمجتمعات”.
لتحقيق هذه المعرفة ثم الوصول إلى التعارف، يضيف بوصوف، “لا بد من معرفة دقيقة بالسياق الذي يعيش فيه المسلمون، سواء المحلي والعالمي؛ ذلك أن المسلمين في عمومهم منفصلون عن سياقات واقعهم وعصرهم”.
وتطرق عبد الله بوصوف إلى ضرورة جعل المؤسسات الإسلامية معابر للدخول إلى مجتمعاتها، والمساهمة ضمن الانخراط في بنائها والحفاظ على توازناتها، “لا أن نجعل منها حصونا تفصلنا عن زماننا وتعزلنا عن مكاننا”، يشدد المتحدث نفسه.
ادا عربت خربتً، كون فيكم الخير تبقاو في بلادكم المغرب، ما فيه لا حرب لا والو،
اما هده المراكز الاسلامية تجمعوا فيها ها هوما،
سيريلانكا، الهنود، امريكا الجنوبية، الصينين، اوربا الشرقية، كلشي بخير او ما عنهم مشاكل
اجي ليك لدياولنا، متسكعون قرب محطات القطار، الخرب، الكنائس من اجل الاكل.
اما المشكل الكبير، الحقد ما بينهم و الحسد و الصراعات.
نصيحة من تجربة 20 سنة، الي بغيتي تعيش، بعد علي المراكز الاسلامية، او بعد علي كحل الراس. اولله تاياديوك. اولله ما ينفعوك. و شكرا
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على مولانا رسول الله محمد خاتم النبيين والمرسلين
كتجربتي في امريكا نحن المسلمون نفتح محل او نبني حيطان لتصلي لأنفسنا ونأكل ونشرب ونتفرق زد على ذالك الان صارت المساجد تفتح على طريقة. جماعة التبليغ او او السلف الصالح
او الصوفية بالإطاقة الى المساجد التي شكلها قبلية
لو بنى المسلمون مسجد واحدا في المدينة يخدم سكان المدينة بتوفير نادي رياضي و ومستشفى صغير مادام هنا أطباء كثيرون من باكستان والهند والأردن وسوريا
بدلا من ان تكون مساجدها المقاهي التي يجتمع فيها العرب للأكل والشرب والباكستان لشرب الشاي بالحليب
تخصص السلطة لمساجد الخارج ميزانية تفوق الميزانية التي تخصصها دول بترولية مثل السعودية و الجزائر أما في داخل المغرب فهي تقوم بإغلاق المساجد ودور تحفيظ القرآن ترى هل التمويل والدورات (التدريبية) هي محاولات لاخضاع مساجد الخارج وإفراغها من محتواها وجعلها مثل الزوايا التي كانت ترفع أكف الضراعة بالدعاء طلبا للشفاءالجنرال ليوطي عند مرضه.
و ماذا نفعل بأحاديث عديدة مثل:
لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه.
أو آيات قرآنية مثل:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِين.
كيف تريد للمسلم ان يتعايش و يحترم الغير المسلم و كتابه المقدس يصف غير المسلمين بالأنغام و القردة و الخنازير و انهم نجس؟
الانسانية هو أسمى و ارقى ما وصلت اليه البشرية و هي الحل الوحيد للمعضلة و للنفق المظلم الذي اوصلتمونا اليه
و شكرًا
المرجو ان تهتموا بمسلمي الداخل ، اما مسلمي الخارج فهم في غنى عن مساعداتكم
السلام عليكم
لكي يأدي الأ ئمة الدور المنوط بهم يجب أن يتقنوالغات دول المهجر.
أما اﻹلقاء بالعربية فلا يفيد إلا من عاش في البلد اﻷم.
السلام عليكم اخوتي؛
نحن في المهجر نعاني من غربة الأوطان ونسيان الوطن الأم لنا .رغم ما يصدر من حين لآخر عن مبادرات صورية أو تعيين وزير للجالية .حتى الانتخابات الوطنية نحن مهمشون. أما المساجد في ديار الغربة فولت دور للمهاجرين بعد المعاش يعطي نصيبه في شرط المسجد مقابل صوت في تعيين أمام أو فصله.الإمام ليحافظ على مهنته لأنها أصبحت مهنة يجب أن يرضي الجميع وبغض النظر عن بعض التجاوزات والانحراف. حتى الاءمة التي ترسلها الدولة المغربية بغية دراهم مغرية.في رمضان فقدوا مصداقيتهم لأنهم يأتون لجمع المال والموعظة تأتي في مابعد.
يجب إرساء صحوة إسلامية في المهجر دون الاتكال على الوطن الأم. لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
والسلام
فاقد الشيء لا يعطيه، الإسلام فشل فشل ذريع في تحقيق أي شيء إيجابي نافع.
العديد من المجتمعات الغير مسلمة كاليابان والدول الاسكاندينافية نجحت وبامتياز وفي ظرف عشرات السنين فيما فشل فيه الإسلام مدة 1400 سنة.
كيف لدين أن ينجح وهو مليء بخطابات الكراهية والحقد والتمييز.
المهاجرين المغاربة او المسلمين الذين تركوا الاسلام وارتدوا عنه هم أكثرهم نجاح وراحة نفس فدول المهجر، وأنا منهم.
من معرفة دقيقة بالسياق الذي يعيش فيه المسلمون، سواء المحلي والعالمي؛ ذلك أن المسلمين في عمومهم منفصلون عن سياقات واقعهم وعصرهم".
كلامك صحيح لاكن اغلب اءمة المساجد في اروبا لا يعرفو واقع المهاجرين و عصرهم ولا يتكلمو لغة البلد
.هناك خطار ديني رجعي …وعندما تذهب الى خطبة الجمعة تسمع مثلا:(اللهم كسر ظهر الكفار والمشركين ..)هاذ الشي لا يصلح لنا كمهاجرين.
المساجد في أوروبا هي وسيلة للتجسس والتحكم ونشر الأفكار والاديولوجيات الهدامة
هي أذان ودكاكين سياسية بامتياز
بعدما لاحظت باستمرار وفي هذه الجريدة المشكورة التي أواظب على قراءتها، على أن السيد بوصوف يحب الكتابة كل الحب ويهوى الخوض في مواضيع خارجة عن المهام المنوطة به بوصفه أمينا عاما لمجلس الجالية، الذي نجهل مقره وأعضاءه، يلاحظ في هذا المقال بانه دق باب المساجد المغربية بقرنسا من خلال هذا اللقاء الذي تم عقده بباريس.وهذه مبادرة لا يمكن إلا تثمينها.
وعلاقة باتحاد مساجد فرنسا، ومنذ نشأته لم أسمع عن هذا التجمع ولو تحركا واحدا يسير في الخطوط التي تتطلع إليها المساجد المغربية. لا زلت أذكر اللقاء الذي نظم بمدينة ليل شمال فرنسا، والذي لم يبق في ذاكرتي منه إلا انتقال الميكرو من شخص لآخر وترجمة آنية للخطابات لا غير. لكن النقاط التي يحبذ تدارسها ليست في الخطابات بل في التجاوب مع ما تتطلبه بيوت الله المغربية من مساهمة مادية ومعنوية. فهناك مساجد مغربية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وتقدمت بطلبات متعددة في موضوع الإرسال لها بإمام من المغرب، ولا من يجيب لطلبها… واللائحة طويلة للمسائل التي يجب تدارسها والمتعلقة بالحقل الديني.
كما يقول صاحب التعليق 8 المسلمين الذين تركوا الاسلام وارتدوا عنه هم أكثرهم نجاح وراحة نفس فدول المهجر، وأنا منهم.
صدقت يا صاحب التعليق 8 . و اضف اليهم المسيحين من جميع دول العالم..،هدا ما يجري
هنا بايطاليا بالضبط، بالرغم من ان اغلبية المندمجين لا مستوي لهم، لا اجتماعي، ولا مادي، ة لا تقافي، فقط ياكلون الخنزير و الخمر
و…… يتعاونون مع السلطة. و انا واحد منهم
و كل انسان حر في حياته. و من لا يعجبه الحال فليرحل بصمت، بصمت دون كلام.
وفقكم الله دكتور بوصوف لما تبذلونه من جهود كما نرغب من مسيري المراكز و المساجد ان ينزلوا قليلا الى الشارع و الى الناس و وضع برامج و انشطة بديلة و معتدلة هادفة تشجع فيها افراد جاليتنا هنا بفرنسا حتى يحقق الاندماج الايجابي المثمر مع المجتمع الغربي بدون دوبان
جوابا على المعلق : بركاك من الطليان
أذكره بأن اللغة العربية هي لغة القرآن…
وفخر لنا كمغاربة مسلمين أن نتآخى في الله أمازيغ وعرب تحت راية واحدة وبشعار واحد.
المغربي الأصيل أينما وجد سواء داخل المغرب او خارجه يعتز بجذوره ويرتاح لأبناء وطنه ويحترم الناس اجمعين بغض النظر عن لونهم او عرقهم او لغتهم أو دينهم أو معتقداتهم…
المعلق رقم 8
تعتبر نفسك ملحد وبالالحاد نلت راحة البال والنجاح في حياتك مقالك تهرب من السؤولية رغم انك تعيش مع قوم سبب نجاحهم حمل المسؤولية والتفاني من اجلها
اما الذين يؤمنون بدين الاسلام سبب انحطاتهم التخلي عن المسؤولية مثلك تماما
ليس للاديان دور في تقدم قوم غير تقدم قوم اخر
تركيبة فكر الانسان منذ صغره في المدارس والمجتمع تصيطرعليه في كبره
لقد بحث عن تعريف ما تسميه (الانسانية) ووجدت تعريفا يقول: هي دعوة موضوعها الإنسان وتجعله مقياس كل قيمةوهي عند (كونت) ديانة تزعم أن الإنسانية وليس الله هي الأولى بالعبادة ! وهي -أيضاً- فلسفة عصر النهضة الأوربية..),إن سؤالي لعلماني وملاحدة مستعمرات عصر النهضة الأوربية الذين لازال بعضهم يتوفر على أسر من البدو الرحل يعيشون في المغرب الشرقي وجبال الاطلس المتوسط في ظروف لم تتغير عما كانت عليه قبل غزو روماني,يقال إن عمل يُرى خير من ألف كلمة تقال,وهذا ينطبق على الاديولوجيات الليوطية الدخيلة الذين يتشدقون بالانسانية ولايطعمون جائع ويتيما و لا أعرابيا ولو كان من قبيلتهم,ملاحظةفي العديد من المرات افاجأ بالعدد الكبير من المعسكرات الشبيهة بالنازية التي بنيت من جديد في اوروبا لاستقبال ابناءالمستعمرات بمن فيهم اتباع عقيدةالانسانية نتمنى لكم يتعايش و احترم بونيفاصي ومستقبل حركي
الى mimo
من قال لك أن كل من ترك الاسلام ملحد
فهاذ العالم كاين 6 ملايير انسان غير مسلم، هل كلهم ملحدون؟
ترك الاسلام هو عدم الايمان بمحمد كرسول لله واعتباره شخص عاد كأي شخص آخر جاء بايديولوجية وقوانين وادعى أنها من عند الله.
وهناك ملايير البشر يوافقونني الرأي وحتى في عهده العديد كفروا برسالته وتمت معاقبتهم بالقتل.
كيف أحد يبدي رأيه في كسكس باللحم وهو انسان نباتي.
هذا المثال للمعلقيين الذين ارتدوا ونكروا دينهم واختروا الطريق السهل ولتبرير انحرافهم يعطونا دروس في الراحة النفسية وهم معذبون في الدنيا قبل الآخرة. أناس أخطر على الدين من الكفار والنصارى وما أكثرهم في بلاد المهجر والوطن الام. أناس بلا ذمة لأنهم باعوا دينهم بالدنيا. وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور.ارجوا من هاته الفئة أن لا تبدي اي راي الصمت لها خير في الخوض في شخصية محمد صلى الله عليه وسلم سيدنا وسيدهم رغم انفهم. الاسلام ينتشر رغم انفهم.ولا يحتاجهم لأنهم خذلوه. يظنون أن الغربيون يحترمونهم بتوجههم هذا لكن في الحقيقة يضحكون منهم وعليهم مثلما سيفعل إبليس يوم القيامة. فاعتبروا والا فحرب من الله ورسوله
إن ملاين الاشخاش الذين تتكلم عنهم لايعلمون بوجودك و احد الاسباب هو أنك ملحد بلا خبار ملاين الدار,تقول 6 ملايير انسان غير مسلم، وهل كلهم ملحدون?ا ن6 ملايير انسان كل يعب خالقه حسب ثقافته وعلمه وتجد في مجتمعاتهم طائفة ميكروسكوبية من أشباه الامين تدعي إحتكار العلوم والمعارف تحاول إقناع الناس بأنهم قردة بسبب شعور يخالج نفوس الذين يقولون أنها نتاج لعدة مراحل تطور كائنات مثل بوصيحة المنتشر في العديد من المدارس التي تنتج كائنات x من مسلوبي الهوية,ان الملحد بطبيعة عقيدته الملحدة لا يملك السلطة الشرعية و الاخلاقية لتحليل ولا لتحريم 17 – الى mimo انك اذا ما سالت اهل الدوار عندك سيلخصون لك الموضوع في جملة, الا طلقتيها ما توريهاش دار باها
و الله لم نفلح الا في بناء المساجد والبحث عن القبلة ولم نفلح الا باكثار النسل حتى نكسب من ورائهم بعض الاوروهات ولم ننجح الا بطمس حقائقنا الشخصية للربح الحرام وذلك حتى ابني واشيد ببلدي الاصلي جدرانا و اشتري عقارات اما ما دون هذا فليذهب الى الجحيم هذا ملخص بسيط عن عقلية من يسمون انفسهم بممثلينا هنا نحن المهاجرين في مشارق الارض ومغاربها