جهادي سابق يضحك مع الشيطان

جهادي سابق يضحك مع الشيطان
الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 00:14

غيرت أحداث الحادي عشر من سبتمبر مجرى حياة كثير من الناس، إذ حولت البعض منهم إلى منتقدين، بل معادين شرسين للإسلام، ودفعت بأعداد من الشباب من أصول إسلامية إلى اعتناق أفكار متطرفة قادتهم إلى الموت أو السجن. واحد من هؤلاء الشبان يدعى يحيى قدوري. خطط لتفجير سفارة إسرائيل في لاهاي، فأصبح أول متهم يحاكم في هولندا بموجب قانون الإرهاب. في السجن تخلى عن أفكاره المتطرفة، وكتب كتابا أسماه: ضحك مع الشيطان.

الشيخ ياسين

كان يحيى قدوري مراهقا (14) حينما انهار مركز التجارة العالمية في نيويورك. “أمر رائع”! قال مع نفسه لأن القتلى “كلهم يهود”. هكذا كان تفكير يحيى الذي قرر أن يختار “الجانب الآخر”، الجانب الفلسطيني، في الصراع الدائر في الشرق الأوسط. في نظره أصبح كل من يعادي الفلسطينيين والمسلمين يهودا. “هم أصل الشر”. وجاءت النقطة التي أفاضت الكأس حينما اغتالت القوات الإسرائيلية الشيخ ياسين (مارس2004) زعيم حركة حماس الفلسطينية. عندئذ اكتملت الصورة لدى المراهق يحيى فتطرف في أفكاره إلى أقصى حد. وفي لقاء تلفزيوني بثته قناة (VARA) يشرح يحيى قدوري كيف أصبح مراهقا متطرفا في أفكاره ومُمجدا لما قام به محمد عطا قائد إحدى الطائرات المنفجرة في نيويورك.

“في اليوم الموالي لاغتيال الشيخ ياسين علقت لافتة في مدرستي، مما حدا بمدير المدرسة إلى إنذاري. في اليوم الثاني أضفت لافتة أخرى تمجد عمل محمد عطا ورفاقه”. وأضاف يحيى أن الإسرائيليين باغتيالهم الشيخ ياسين المُقعد، وكأنهم “هجموا علي شخصيا وكان علي مواجهتهم. وهكذا بدأت في البحث عن كيفية الرد عن أفعالهم فوجدت ضالتي في الإنترنيت”.

سفارة إسرائيل

قاده بحثه في الشبكة العنكبوتية سريعا إلى تفجيرات مدريد (مارس 2004) حيث قتل انتحاريون أكثر من 190 شخصا وجرح ما يربو 1500 آخرين، واعتقد يحيى أن مثل هذا العمل “له تأثير” فعلي، فشرع في التخطيط لتفجير سفارة إسرائيل في لاهاي بهولندا.

“اعتقدت أن القيام بعملية ضد السفارة الإسرائيلية، حتى ولو سقط فيها ضحايا أبرياء لأنني لم أكن أرى من سقط في برجي نيويورك ضحايا أبرياء، سينال رضا المسلمين. كنت أتصرف وكأنني أمثل المسلمين، وكنت أظن أنهم يفكرون كما أفكر أنا وأنهم سوف يقومون بعد العملية بثورة ضد الآخرين”.

أقر يحيى أنه كان ينوي قتل أكبر عدد ممكن من العاملين في السفارة الإسرائيلية، وراح يختبر بعض المواد المتفجرة ومواد إضافية أخرى تضاعف من احتمالات سقوط ضحايا أكثر، ووصل إلى درجة قبول التضحية بنفسه من أجل القضية التي كان يؤمن بها. “كنت أنظر إلى الأشياء بالأبيض والأسود فقط”، يوضح بعد خروجه من السجن.

شاب غاضب

في السابع والعشرين من سبتمبر 2004، توجهت فرقة خاصة من الشرطة إلى مدرسة يحيى فألقت عليه القبض وعمره 17 سنة. وهو أول متهم يحاكم وفق مقتضيات ’قانون الإرهاب‘ الذي أقر مباشرة بعد اغتيال المخرج السينمائي الهولندي تيو فان خوخ (نوفمبر 2004) على يد متطرف من أصل مغربي، ثم وضع في سجن للقاصرين. وهو في السجن احتك بمراهقين آخرين سجنوا لأسباب أخرى، فحاول استدراجهم والتأثير عليهم وتجنيدهم لقضيته. غير أن العكس هو الذي جرى. “دخلت السجن متطرفا وخرجت منه شابا عاديا”.

إلا أن عبد الحليم مذكوري، مدير قسم الدولة والدين المجتمع في معهد فورم يعتقد أنه لا يمكن اعتبار هذا الشاب “متطرفا إسلاميا” كغيره من المتطرفين الإسلاميين الآخرين الذين يريدون تغيير المجتمع عن طريق العنف. هذا الشاب كان “غاضبا” فقط.

“أتساءل ما إذا كان هذا الشاب متطرفا إسلاميا أم أنه شاب غاضب فقط؛ غاضب مما كان يدور حوله ويراه من أحداث كان يراها ظالمة. هناك فرق بين هذا الشاب وبين الجماعات المتطرفة الأخرى في مصر أو ليبيا وغيرها من الجماعات التي ترى العنف وسيلة لتغيير المجتمع”.

ضحك مع الشيطان

لا يمكن اعتبار تحول يحي قدوري من مراهق متطرف إلى شاب عادي ’مراجعة فكرية‘ على غرار المراجعات التي أعلن عنها متطرفون سابقون خلال فترات الاعتقال، نظرا لسطحية الثقافة الدينية لديه، ولكون تطرفه لم ينبن على مناقشات فكرية بقدر ما تأسس على الصور النمطية حول الصراع في الشرق الأوسط و ’شعبوية‘ النقاش حول الإسلام في هولندا. وفي هذا الصدد صرح لصحيفة دي بيرس (De Pers) المجانية:

“لم أصبح متطرفا بسبب الأيديولوجية فقط ولكن نتيجة للطفل الذي كنته. كانت نظرتي تجاه الحياة أحادية وتربيت عليها دينيا: المسلمون في الجنة وغيرهم في النار”.
رحلة قدوري من التطرف إلى السجن ثم العودة إلى الحياة ’العادية‘ واستئناف تعليمه، نشرها في كتاب تحت عنوان: “ضحك مع الشيطان: سيرة برتقالة مغربية فاسدة” (في الأصل: تفاحة مغربية فاسدة). “لا أدعي أنني أعرف كل شيء ولا أنني أفهم كل شيء. ولكنني أحكي كل شيء، أحكي كل ما يختزنه قبلي، ومن بين ذلك الإحباطات الناتجة عن الحياة في هولندا”، بحسب ما جاء على ظهر الغلاف.

يتابع يحيى قدوري حاليا دراسته في جامعة ’إراسموس‘ في روتردام شعبة الاقتصاد، ويؤكد أن علاقته بماضيه المتطرف انتهت إلى غير رجعة. أما السيد مذكوري، وإن كان يرحب برجوع هذا الشاب إلى جادة الصواب، إلا أنه يتساءل عمن دفع به فجأة إلى الواجهة، رغم أنه لم يكن معروفا لا خلال ماضيه المتطرف، ولا في حاضره العادي.

يُنشر بالاتفاق مع إذاعة هولندا العالمية

‫تعليقات الزوار

21
  • Samir
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 02:01

    3la slamtek !!! En ce qui est des européens, eh bien mettez-vous à leur place, si nous on a peur des barbus et des fanatiques de chez nous, imaginez eux dans quel état ils doivent être. Ils ont le droit de combattre l'obscurantisme, et le combat du monde libre contre le fanatisme islamiste, doit être le notre aussi, et ne peut être que bénéfique à toute l'humanité. !!!,

  • noran
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 04:27

    europeen and american build a nice system to convince islamic world about their point of view ,but they coudn't understand why islam world is the best

  • سمير
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 08:12

    "يتساءل عمن دفع به فجأة إلى الواجهة، رغم أنه لم يكن معروفا لا خلال ماضيه المتطرف، ولا في حاضره العادي". هذا يدفعنا للتسائل أيضا عمن أخرج الفيزازي ؟ هل هي فعلا مراجعاته أم حسابات قطع الشطرنج ! خصوصا إذا علمنا أنه من "بؤرة" الحراك الحالي في المغرب (طنجة). خروجه و في هذا الوقت بالضبط، إستدرج كثيرا من "المناضلين" للدخول معه في "مناضرات" كما أعاد شيئا من "التوازن" بين اليسار و اليمين في هذا البلد.
    لكن في المقابل، إستغربت لما أشار إليه الكاتب حول ضربه لأمثلة التطرف بمصر و ليبيا !!! في مصر هذا قديم و معروف، لكن ليبيا متى و كيف ؟ يبدو أن الكاتب يعرف أكثر من السيد ساركو و ناطو…

  • Bant cha3b
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 10:47

    "اغتيال المخرج السينمائي الهولندي تيو فان خوخ (نوفمبر 2004) على يد متطرف من أصل مغربي"
    ادا كان الشاب المغربي متطرفا٠فمادا نقول عن المخرج السينمائي الهولندي.
    داك ليس تطرف والاسلام بريء من تلك النمادج براءة الدئب من دم يوسف .فماهو الا جهل و قصر عقل. ولا وجود للارهاب في ارض الواقع انما هي مسرحية طالت احداثها.فديننا لايحث لا على العنف او الغدر……
    والسلام

  • Khalid
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 11:06

    La question à poser est celle de la fin de l'article : Pourquoi sortir une histoire banale qui date de plus de 7 ans !!?? Est ce qu'on veut faire de ce monsieur là une star?? Pourquoi on on va creuser dans les archives et on ne parle même pas dans leurs médias du terroriste norvégien qui est sujet d'actualité !!?? La réponse est clair pour ceux qui sont lucides

  • مواطن
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 12:42

    حسب تصريح الشاب:
    "دخلت السجن متطرفا وخرجت منه شابا عاديا".

    نتفق أنك دخلت متطرفا ، لكن هل فعلا خرجت عاديا؟
    سؤال أرجو أن طرحه بروية الشابالمغرر به قبلا وبعدا…

  • ابن الوطن
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 12:48

    حقيقة حتمية لا مجال للشك بشأنها:
    المسلمون في الجنة والكفار في جهنم..
    لكن اعلم يا هذا ومن يتلاعب بعقلك أن كلمة المسلم تتضمن كل من ارتضى الاسلام دينا مهما كانت جنسيته أو عرقه وانتماؤه، فأي إنسان على وجه الأرض بالقطب الشمالي كان أو بلأدغال الأمازون أو أفريقيا يصبح مسلما إذا ارتضى الإسلام دينا..
    والعكس، كل إنسان أعرض عن الإسلام يعد كافرا ولو كان مسلما بالجغرافية والعرق والقبيلة وما شابه..
    فافهم هذا حتى لا تظنن نفسك مكتشفا ما لم يكتشفه غيرك؟؟
    والله يهديك..

  • بوعلي333
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 14:24

    بسم الله الرحمن الرحيم:
    إن الشيطان لا يبالي أيهما أحب عنده وأقرب إليه من الصنفين ،الغلاة و الجفاة.
    فالغلو في الدين يؤدي بصاحبه المتطرف الى أعمال لا ترضي الله تعالى ولا يفرح بها إلا الشيطان وأعوان.كما أن الجافي المنغمس في الشهوات يؤزه الشيطان إلى الجرائم أزا حتى يورده المهالك.
    فما أحسن التوسط والاعتدال المتمثل فيما جاء به المصطفى عليه الصلاة والسلام.

  • commentaire pour Samir
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 14:46

    Pour Samir,
    Est ce que ton prophete etait barbu ? La reponse est oui… donc faits attention a ce que tu dis

  • tatarof
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 17:19

    1 – les attentats de 911 aucune preuve ne démontre que c'est les islamiste qui ont fait ça par contre nous avons des preuves qu'il s'agit d'une affaire CIA et FBI et c'est bush et rockefeller qui ont commander cette affaire !
    les vrais terroristes vous les voyez bien ! mais vous ne pouvez jamais les combattre
    se sont les patrons des banques les patrons des compagnies de fabrication des armes
    les patrons des médias international
    les patrons des organisations mondiales
    cherchez vous trouvez ! arrêtez de parler des barbus
    ils ne peuvent rien faire ! ils ont rien !cherchez bien vous allez voir que AL QAAIDA est un produit CIA et financé par la CIA
    les troupes en Libye financés par la CIA entrainés en ARABIE SAAODI
    vous ne pouvez jamais achetez d'armes sur la planète terre sauf si vous passez par la mafia des armes
    la mafia des armes travail en collaboration avec la CIA et la MI6
    cherchez un petit peu
    et sachez que 90 % des infos diffusées par les média sont fausses
    ou masqués déguisés

  • ابنادم
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 17:24

    ومادا بعد رده لم يكن يعني ما استوعبته

  • Reine
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 20:21

    أصدّق ما جرى لهذا المراهق الذي أصبح رجلا سليما معافى، أنا لم أكن يوما شديدة التّدين و لم أكن أقيم الصلاة إلا نادرا، لم أكن محجّبة أو ما شابه فتاة عادية في 16 من العمر و أتذكر حين سقط البرجين و دون أن أفكر في الآلاف التي قضت يومها قلت: يجب أن نحتفل بهذا الحدَث و ردت أمي: أجننتِ؟
    إننا نُحقن بإبر كره الأخر منذ الصغر، و أتهم الإعلام الفاشل قبل غيره كما أتهم نصوص دينية تكفّر غير المسلم و تنعته بالبهيمة، القردة، الخنازير و المغضوب عليهم و الضالين!!!
    كل هذا من أجل عيون فلسطين و غيرها، نحن كمغاربة لا نملك ذرة وطنية و مستعدّون للموت من أجل الأخرين و قضاياهم تارة باسم العروبة و نحن عِرقا أبعد ما نكون عنها، و تارة باسم الدين و تارة و تارة!
    أين المغرب من كل هذا؟ أين ولاءنا للأرض؟ نفلح فقط بالكيل للأمازيغ و نعتهم بالبربر و تخوين مناظليهم، كفانا حيفا و تحقيرا في ذواتنا.

  • حرس الحدود
    الثلاثاء 20 شتنبر 2011 - 21:49

    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

    الإسلام هو هذا الدين الذي حمل للناس النور والعدل والوسطية والاعتدال، وملأ الأرض حضارة عندما تمسك به الأوائل أسلوب حياة ودستور تعامل ومسلكا أخلاقيا َ وعقيدة حقة تجمع القلوب والسواعد.

    و ما دام الإسلام يوافق الفطرة الإنسانية السليمة فإنه يدعو إلى التوازن و الإعتدال و التسامح، يقول تعالى: (و كذلك جعلناكم أمة وسطا). ومن بين مظاهر الإعتدال دعوة الإسلام إلى التوفيق بين المطالب الدنيوية و الواجبات الأخروية.

    والإسلام بريء من كل تراجع وضعف وهوان تشهده الأمة، وبريء من التطرف والغلو الذي يزرع الفساد وينشر الرعب ويقتل البريء ويفرّق قوى الحق ويبعثر الجهود الخيّرة والثروات النافعة. ولم يكن التطرف هو الصحوة المنشودة التي تحمل للناس هدى التدين الحقيقي الذي فيه سعادة الإنسان في الدنيا والآخرة.

    التطرف غريب عن سماحة ديننا وأخلاق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، إن التطرف مرض فتاك وءافة مدمرة تفتك بالمجتمعات والأوطان.

    وقد بتنا في هذه الأيام نسمع أحاديث كثيرة عن التطرف والاعتدال غير أن بعض من يحذرون ظاهرا بألسنتهم من التطرف هم أركانه وطابخو سمه.

  • مغــــربي
    الأربعاء 21 شتنبر 2011 - 09:58

    ثقافة الكراهية التي تربينا عليها هي المشكلة..وكما قلت فالدين الذي يعتبر الاخر كافرا و خنزيرا و قردة و يدعونا الى الايمان بالكره في الله و البغض في الله هو سبب كل المصائب

  • Pour Mr Samir
    الأربعاء 21 شتنبر 2011 - 10:57

    Mr Samir, tu as dit " nous on a peur de barbus" ne généralise pas stp, la barbe fait partie de la sonnah de notre prophète salla Allah alayhi wa sallam. ce que tu ressens ne s'agit pas de peur en fait, mais plutôt de "jalousie", une jalousie qui traduit cette faiblesse que tu as en regardant des gens appliquent la sonnah sans avoir peur de personne sauf Allah alors que toi tu n'arrives pas à le faire. Laisse ces gens vivre leurs vies, et vie ta vie en attendant le jugement d'Allah.

    Musulman Marocain et fier de l'être

  • عمرو دياب
    الأربعاء 21 شتنبر 2011 - 19:49

    غريب، لماذا يعتبر من يفكر في القيام بأعمال ضد الإسرائليين متطرفين مع العلم أن الموساد الإسرائيلي يقتل المسلمين والعرب في كل مكان في العالم اذا علم انهم يشكلون خطرا على دولة اليهود فلماذا لا يعتبر اليهود والإسرائليين متطرفين لماذا دائما التشويه لا يطال إلا المسلمين الذين هم في حالة الدفاع عن النفس.

  • aboyaser
    الخميس 22 شتنبر 2011 - 22:45

    صراحة انا جد متاسف لهذا الشاب لانه تراجع عن الذي يسمونه تطرفا .هذا ليس تطرفا و انما هو جهاد في سبيل الله و سير على الدرب الذي سار عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم هو و اصحابه من اجل نصرة لا الاه الا الله ضد اليهود و النصارى الذين يسوموننا سوء العذاب يذبحون ابناءنا ويستحيون نساءنا .هؤلاء وجب علينا ان نبغضهم و نفاتلهم كما قاتلونا .فاما النصر و اما الشهادة و الفردوس الاعلى.

  • المراسل
    الخميس 6 أكتوبر 2011 - 21:27

    18 – ملحد حزين وغاضب على المجتمع
    19 – ملحد كاره للحياة
    20 – الملحد الصغير

    هذه ليست القناة الصغيرة او ستوديو دوزيم
    هل تضحك على نفسك ؟؟؟؟
    تدخل باسماء مختلفة لتطعن في الاسلام ؟؟؟
    هذه الاعيب المنصرين الفاشلين الذين يصطادون ابناء الشوارع و المتخلفين عقائديا في الحانات و المراقص .
    هيهات ان تكون مسلما ثم كفرت
    هذا الزمان البعض يبيع شرفه مقابل 20 درهم و هناك من يستعد لبيع اكثر من الشرف من اجل العشرين درهم . قبح الله الفقر و الكفر .
    و لكن هناك مثل مغربي يقول
    حد الفلوس المدوز

  • سلفي
    الخميس 13 أكتوبر 2011 - 04:30

    احسن الله اليك اخي المراسل حقا حد الفلوس المدوز

  • Ahmed
    الأربعاء 19 أكتوبر 2011 - 09:23

    هذا طفل مختل عقليا و الاختلال العقلي يدفع الى اكثر من ذلك

  • said
    السبت 19 نونبر 2011 - 18:25

    are you all crazy
    DO YOU STILL BELIVE THE 9/11 WAS A TERRORIST ISLAMIST ACTE
    IT WAS THE GOVERNEMENT OF USA WHO DID THAT
    TO MAKE MUSLIMS LOOK BAD
    ARE YOU GUYS IGNORANT
    DEFANDING ISLAM IS NOW BECOMING TERRORISME
    THEY ARE MAKING YOU BELIVE WHAT EVER THEY WANT

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 4

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل