تقرير: الثقافة الدينية تدفع مغاربة إسبانيا إلى الجهاد و"الشهادة"

تقرير: الثقافة الدينية تدفع مغاربة إسبانيا إلى الجهاد و"الشهادة"
السبت 5 ماي 2018 - 11:00

“المغرب بلد توجد فيه ثقافة شعبية ذات منافذ دينية مُعيَّنة، مثل تلك التي تقوم على تبجيل المحاربين المقدسين والأسطوريين في الأضرحة. هذا التمجيد يسمح للمغاربة، وخاصة الشباب، بأن يتقبلوا تفسيرات الإسلاميين المتشددين لمفهوم الجهاد أو ممارسة الشهادة”، كانت هذه واحدة من النتائج التي خلص إليها تقرير المعهد الإسباني “إلكانو” لتبرير تنامي عدد الجهاديين في الجارة الشمالية.

تقرير معهد “إلكانو” الملكي الإسباني، الذي جاء تحت عنوان: “مغاربة والجيل الثاني من الجهاديين في إسبانيا”، توقف عند تزايد عدد الجهاديين الإسبان الحاملين للجنسية المغربية خلال الفترة الممتدة ما بين 2013 و2017، إذ يشكلون المكون الأصلي لهذه الظاهرة التي باتت تقلق السلطات في شبه الجزيرة “الإبيرية”. ويتكون هذا المكون بشكل أساسي من الأفراد الذين ازدادوا في المغرب، والقادمين بالخصوص من منطقة “الريف”، ومن ثغري سبتة ومليلية، ومنطقة كاتالونيا الإسبانية.

وأوضح التقرير الذي كشف النقاب عن إحدى الظواهر التي استنفرت السلطات الاستخباراتية الإسبانية والمغربية مؤخراً، مع “تقهقر” تنظيم الدولة وعودة الجهاديين إلى بلدانهم الأصلية، أن “من أصل 10 أفراد 6 ينتمون إلى الجيل الثاني من الجهاديين المغاربة، الذين يهيمنون على لائحة الموقوفين والمتوفين في عمليات إرهابية متفرقة كانت شهدتها أوروبا”، وتابع: “هذا يعني أن هناك مشكلا في المغرب يتحمل تبعاته الإسبان، ويتطلب الحفاظ على تعاون ثنائي كاف”.

وجرى على مدار السنوات الخمس المنقضية اعتقال 233 من الجهاديين، وجلهم قدموا من دول إسلامية عربية، كالجزائر وتونس والمغرب؛ في حين أن الجهاديين المزدادين بالمغرب يمثلون 53 في المائة من مجموع الجهاديين المعتقلين أو القتلى بإسبانيا ما بين 2013 و2017؛ فيما يمثل الجهاديون الحاملون الجنسية الإسبانية (منهم من ولدوا بإسبانيا) 46 في المائة. “أما أولئك الذين يحملون الجنسية الإسبانية فيمثلون 37.9 في المائة، في حين تتألف البقية من 19 جنسية أخرى”.

ويعتمد المعهد الملكي الإسباني في صياغة تقاريره السنوية على جلسات الاستماع الشفوية التي تُعقد في المحكمة الوطنية الإسبانية؛ وكذلك على تقارير الشرطة ومذكرات وزارة الداخلية، بالإضافة إلى مقابلات مع خبراء في القانون وعلم الاجتماع.

وأوردت الدراسة الإسبانية أن “التواجد الكبير للجهاديين المغاربة في إسبانيا يستوجب تكثيف التعاون الاستخباراتي والأمني والقضائي بين البلدين من أجل مواجهة تهديدات إرهابية مستقبلية محتملة، كما يستوجب وقوف مكونات المجتمع المدني مثل الجاليات المسلمة في إسبانيا مع السلطات لاتخاذ تدابير ملائمة لمنع التطرف العنيف”.

وفي تعليقه على مضامين التقرير الإسباني يرى رئيس المركز المغربي لحقوق الإنسان، عبد الإله الخضري، أن “التقرير يُلامس الواقع إلى حدِّ ما، بالنظر إلى العديد من العوامل، خاصة الجغرافية ووجود ثغرة سبتة ومليلية، وهي ثغرة توفر ملاذاً آمناً لمعتنقي الفكر المتطرف، كما توفر فرصاً كبيرة لممارسة التجنيد لفائدة تنظيم الدولة ولغيره”، وأضاف: “وجود الفكر المتطرف ونموه وتواتره عبر الأجيال يمثل تحدّيا جيو إستراتيجيا هائلا، مرتبطا بعوامل سوسيو اقتصادية وسياسية كذلك”.

وتابع الحقوقي في تصريح لهسبريس: “نحن أمام العديد من مظاهر الإقصاء الاجتماعي المُزمن، والظلم السياسي وعوامل القهر والغبن والعنصرية..كلَّها عوامل متراكمة ومسترسلة تغذي الفكر المتطرف”، قبل أن يعتبر أن “المقاربة الأمنية لوحدها تبقى غير كفيلة لوضع حد لهذا السيل الجارف”، وزاد: “لعل الحديث عن توارث الأجيال للفكر المتطرف الذي جاء به التقرير خير دليل على استشعار الإسبان لهذا الخطر الإستراتيجي الكبير”.

واسترسل الناشط الحقوقي المغربي: “الفكر المتطرف عصي على الفهم، فرغم الوقائع الملموسة لانهزام هذا الفكر عمليا، وتنظيم الدولة نموذج صارخ له، فإنه لازال ينمو وينتشر في صفوف النشء والأجيال الصاعدة”، مستدركاً: “هذا يُحتِّم الوقوف على المسبِّبات الحقيقية التي تكمن في مداخل العدالة الاجتماعية والديمقراطية الحقيقية والمساواة أمام القانون في الدول الأصلية، وليس الردع الأمني الذي يبقى ذا أثر ظرفي، يؤجل الكوارث ولا يزيلها”.

‫تعليقات الزوار

30
  • Mouatene
    السبت 5 ماي 2018 - 11:17

    تقرير: الثقافة الدينية تدفع مغاربة إسبانيا إلى الجهاد و"الشهادة".

    الثقافة الدينية هو الاسلام لنكون منطقيين وغير مراوغين

  • الامازيغي
    السبت 5 ماي 2018 - 11:18

    الدين دوره هوً تحسين اخلاق الانسان وًعدم الاعتداء على الآخرين وًهوً مسألة شخصية. اما الدول العربية اوً المسماة الاسلامية فالغرض من الدين هو الاستيلاء على السلطة و المال بالاضافة الىً تكريس العبودية و تجريد الانسان من كرامته و حقوقه حتىً لا ينتفض. لا بديل عن فصل الدين عن الدولة لمحاسبة الأشخاص علىً أساس افعالهم و ليس ما يدعون انهم.

  • Karim
    السبت 5 ماي 2018 - 11:20

    الناس كتقدم الى الامام واحنا مازال عندنا ثقافة الجهاد والضفر بحور العين. آش كيديرو هذا الظلاميين في اسبانيا بعدا؟؟؟ سيروا لافغانستان وعيشو تماك…

  • بوتقموت
    السبت 5 ماي 2018 - 11:29

    تحية عالية للمغاربة الذين هربوا من الفقر او الظلم والحكرة وهاجروا وعملوا او درسوا في الدول الجديدة واحترموا اناسها وقوانينها طبعا دون نسيان هويتهم لمتنوعة الامازيغية او العربية. والذل والسجن والعار للجبنائ الذي هربوا من نفس المشاكل وجائوا ليرهبوا اناس مسالمين.نحن جئنا اليهم وهم لم ياتوا عندنا.وبالتالي من المفروض احترامهم وان لم يعجبه الحال فعودوا من حيث اتيتم.يريدون تطبيق شريعة البغدادي في اوروبا شريعة قطع الرووس والايادي و جلد الناس والاكل علئ الحصير و عدم خروج المراة من المنزل و مكوت الفتيات في منازلهم و الركوب علئ الحمير و التداوي ببول الجمال……ضد كل ما هو جميل في الحياة.والغريب في الامر هدا القوم ليس له اي مستوئ.فاوروبا قطعت مع الخزعبلات الدينية.

  • مغربي
    السبت 5 ماي 2018 - 11:31

    "التقافة الدينية" الدين عبادة وليس تقافة؛ ومن يلجأ إلى العنف فهو لا يفقه شيء في الدين الإسلامي

  • Man
    السبت 5 ماي 2018 - 11:35

    الجهاديون كباقي 90% من المغاربة يريدون العيش في الدول العلمانية الكافرة و ينعمون بالحرية و الدعم المادي و في نفس الوقت يلهثون وراء الأحزاب الاسلامية في بلدانهم و يريدون تطبيق اللاعلمية .. حلل و ناقش !!

  • citoyen maghribi
    السبت 5 ماي 2018 - 11:44

    La religion telle quelle est enseignée et le manque de culture et d'ouverture d’esprit, amènent vers des dérives extrêmes, tel que l’intolérance,l'idée que l'on détient la vérité absolue,et que l'on peut tuer les autres au nom de Dieu. Avec l'enseignement traditionnel de la religion ,le manque de culture et d'esprit critique( niveau culturel ,scientifique,social,civique,philosophique…ect médiocres) donne naissance monstre et des individu avec différentes psychoses qui deviennent des dangers publiques non seulement pour le pays qui les a vu naître mais aussi pour les autres pays du fait de la mondialisation! tant qu'il n'y'a pas une véritable révolution culturelle, et une autocritique du passé, les choses vont continuer malheureusement…a

  • HAKYMA
    السبت 5 ماي 2018 - 11:48

    اذا كانت هذه الدراسة صحيحة سؤال مادور أئمة المساجد التي تحت اشراف المغاربة ؟ ارى ان حان الوقت ان نفكر في تقييم الائمة ورفع درجة مستواهم المعرفي فلايكفي ان يكون الامام حافظ لكتاب الله فقط دون العلوم الاخرى بل عليه ان يحصل على الاقل على شهادة جامعية في العلوم الشرعية يؤثر الشباب بمنهجية علمية عقلانية لانصية نقلية كما يجري في معظم مساجد المغاربة باوروبا وجهة نظر

  • مجاز فاهم
    السبت 5 ماي 2018 - 12:02

    تفسيرات "المتشددين" الإسلاميين، بل قل التفسيرات الحقيقية للإسلام، تاريخ الإسلام منذ بدايته هو تاريخ جهاد، هناك أرض إسلام وأرض حرب، الهدف هو أن يدين كل من في الأرض بالإسلام،فيما ذا كان يشتغل رسول وصحابة ومن بعدهم؟ ماهي حرفتهم؟ كانوا فقط يحاربون طيلة حياتهم، هذه هي العقيدة الإسلامية صحيحة وتاريخ الإسلام في الغزو، أو ما يسمى بالفتوحات الإسلامية هو دليل على هذا.

  • ميسترس رزان
    السبت 5 ماي 2018 - 12:08

    كل هاته الفضائح هي من صغر عقول البعض يعتقدون أن الله في حاجة للمساعدة و اكثر المصابين بمتلازمة من رأى منكم منكرا … هم كافرون بشيء اسمه القضاء و القدر و كتب الحديث نهشت خلايا عقولهم و خلاصة عقيدة فيها مشاكل كهاته وجب اصلاحها لانقاذها و ليس انكار وجود أي مشكل و تجاهل الواقع هذا أن يؤدي إلا إلى اندثارها فبشر العصر الحالي يشمئزون من العنف و التسلط بعد تاريخ بشري كله دماء و قطع رقاب و شكرا انشري يا هسبريس و ساهمي في النقد البناء و لو قليلا فالغرب لن يصلح مشاكلنا بل سيستغلها لصالحه فقط .

  • لاديني
    السبت 5 ماي 2018 - 12:09

    الثقافة الدينية خربت عقول أتباعها فأصبحوا يعيشون خارج العصر ويفتقدون للفطرة السليمة وحس النقد والتفكير ! كل الأمم تنظر الى الأمام وأمتنا الى الخلف. والنتيجة واضحة، أمة في القاع لاتفيد البشرية في أي شيء فقط تنشر الشرور والخرافات والكراهية.

  • المهاجر
    السبت 5 ماي 2018 - 12:14

    الحل الوحيد ليزول الارهاب هو أقامت العدل في المجتمعات الاسلامية وإزالة الانضمة الاستبدادية من الحكم اما هاولاء الجهادين الموجودين في اروبا فهم ينتقمون من تلك الدول لدعمها الانضمة الاستبدادية في العالم العربي لأنهم يعتبرونهم شركاء في الجريمة انتها الكلام .

  • Abdul
    السبت 5 ماي 2018 - 12:49

    الفكر الجهادي موجود في التراث الا سلامي
    والجهاد اقرب الطرق الى الجنة.فيجب مواجهة هدا الفكر بحب الحياة والعيش بسلام مع جميع المجتمعات واحترام الإنسان واكرامه وليس نبد الغبر المسلم وفرض الاسلام عليه بالقوة.

  • صاغرو
    السبت 5 ماي 2018 - 13:06

    الكلاخ ماشي الثقافة الدينية
    خصنا نعرفو حنا المغاربة باننا محدودي الثقافة والمعرفة
    واش حنا حسن من طارق رمضان اولا بنكيران او الكتاني او المقرئ ابو زيد
    لو كانت العمليات الانتحارية تؤدي للجنة لما انتظر البغدادي وبن لادن وعلوش والقرضاوي وفيصل القاسم
    المغربي مع الاسف ناقص الشخصية ودائما ما ينجدب للتبعية والولاء
    ثانيا ان الممارسة الدينية لا تعني الأخلاق الكثير من المتدينين عصبيون ومتعصبون وانانيون وغير متوازنين.
    الجهاد هو ان تجاهد في نفسك اولا ان تتعلم حب آلناس واحترامهم.
    اناني وامي ومجاهد فهم تسطى

  • ملاحظة
    السبت 5 ماي 2018 - 13:20

    الدين الإسلامي بإعتراف عالمي هو دين متسامح وواقعي أما هؤلاء المتطرفون الجاهلون يحملون هدا الدين بعصبية وحقد.
    ويجب إجثاث وتجفيف منابع هؤلاء المتطرفون وقضاء عليهم بشكل نهائي.لأنهم عار على الإنسانية وأمة المسلمة.

  • غاضب
    السبت 5 ماي 2018 - 13:36

    بل تغييب الثقافة الدينية في دولهم الأصل هو ما يجعلهم ينبشون في التراث ويبحثون عن البذيل و محاكات ما يسمعونه عن السلف من تمسك بالدين والجهاد في سبيل الله وبحسن نية ينضمون الى تنظيمات أعظم قياداتها جهلة ولا يعرفون من الدين الا إطلاق اللحية وقص الشارب فيخيل الى تابعيهم أنهم أمام قائد حقيقي مثل خالد ابن الوليد وطارق بن زياد ولو كان علماء الامة الذين يتقاضون الاجور يقومون بواجبهم لوفرو على هؤلاء الشباب كثيرا من العناء وكثيرا من سفك الدماء بلا خق

  • عدنان
    السبت 5 ماي 2018 - 14:08

    صدقوني اخواني المسؤول الوحيد عن الارهاب في العالم هم الشيعة لديهم مستقطبون في جميع انحاء العالم يطلق عليهم اسم الحشاشون هم من اتباع حسن الصباح اول من كون الارهابيين في العالم في جبل عش النسر بايران

  • عدنان
    السبت 5 ماي 2018 - 14:13

    تتمة للتعليق السالف لماذا اغلب العمليات الارهابية يكون جل اطرافها مغاربة و ذلك لتركيز ايران على المغاربة بالخصوص و استقطابهم و تستهدف خصوصا المساجين و المدمنين و المختليين و تسهل لهم الهبور عبر العالم اينما شاءت اللهم اكفينا شر الفرس

  • عبدالله
    السبت 5 ماي 2018 - 14:14

    شخصيا لا اتفق مع الناس لي تا يفكرو بان الجهاد والارهاب يأتي من الفقر والحكرة كما يقولون ، المسلمين الذين يعيشون في اوروبا وياخذون هاذا الاتجاه يفسر مل شيء بان ليس الفقر او الحكرة ، انها العقلية والجهل فين ترعرعو اما في بلادهم او عاءلتهم او الحوض الذين يعيشون فيه ، انها العقلية الهمجية لان المسلمين او أكثريتهم أينما اتجهو وكان الخراب اما البيئي بازبالهن او النفسي بخزبلعاتهم وأيديولوجيتهم المفترسة.
    الدول الاسلامية بعيدين على الوعي والإنسانية بقرون ضوءية.
    كون كانت عندي سلطة كون سيفطتهوم من حيث اتو في رمشة عين بلا هاد ضياع الوقت وموت الأبرياء الذين يريدون العيش في سلام.

  • مغربي
    السبت 5 ماي 2018 - 14:26

    التدين الاسلامي المتزمت وطريقة فهم المسلمين لدينهم هي اكبر كارثة ابتليت بها الانسانية في القرن 20 و 21

  • ما قل و دل
    السبت 5 ماي 2018 - 14:44

    هؤلاء هم الذين يشوهون سمعة الإسلام.عوض أن يلتزموا بقوانين الدول التي آوتهم والإنضباط وحسن المعاملة، وهذا من تعاليم ديننا الحنيف، لجأوا إلى التطرّف وإثارة القلاقل، مستشهدين بآيات قرآنية أولوها تأويلا خاطئا. ومن إشتاق منهم إلى الجنة، الطريق سهل، فليؤازر إخوانه الفلسطينيين في غزة ويحرر القدس !!

  • عزمي من ايت يعزم
    السبت 5 ماي 2018 - 14:46

    …وبمعنى اخر الثقافة الدينية افيون يدوخ الشباب المغربي الفاشل…وما داموا دائخين انصحهم بالجهاد لاسترجاع الاندلس.لا للافيون.

  • مواطن2
    السبت 5 ماي 2018 - 16:26

    لا علاقة لهؤلاء لا بالدين الاسلامي ولا بالجهاد في سبيل الله….التحقوا بما يسمى بداعش او بعض التنظيمات الممولة لاغراض معينة قصد الحصول على المال ….والمركز ….والنساء…..والكل يدرك ان الامر متوفر لدى تلك التنظيمات….لكنهم يصطدمون بواقع لم يكونوا يحسبونه….وهو الامتثال لتنفيذ عمليات اجرامية بدون اي تردد او رفض….وكل من تردد او رفض مآله الاعدام بقطع الراس…..واغلب العائدين فروا من تلك المجازر فقط….ومن له القدرة على تنفيذ الاجرام يحتفظون به ويوفرون له ما يريد…والمؤسف انهم يتواجدون في دول احسنت اليهم وهم يسيئون اليها ويعتدون على اهلها….انه الجحود…وانعدام الدين.

  • Aziz sallam
    السبت 5 ماي 2018 - 17:07

    Les barbus obscurantistes et extremistes qui souillent la reputation de l'Islam en occident,ces criminels de terroristes qui embigadent nos adolescents devraient etre chassés
    . d'Europe et extradés vers leur pays origine

  • مصطفى
    السبت 5 ماي 2018 - 17:16

    التطرف الديني دليل على فشل منظومة التعليم في خلق جيل مثقف ومتفتح على العالم ويحب الحياة وكذالك بسبب عدم استثمار الحكومات السابقة في البحث العلمي والنهوض بالتنمية الاقتصادية وحماية الطلبة والشباب من فتاوي شيوخ الظلام اللذين ينفثون سمومهم في عقول شبابنا

  • tornadoguy
    السبت 5 ماي 2018 - 17:17

    اسبانيا دولة عنصرية بكل المقاييس لها تاريخ دموي ضد الموريسكيون التاريخ لايكذب لن ترضى عنكم اليهود ولا النصارى حتى تتبعو ملتهم

  • صراحة
    السبت 5 ماي 2018 - 17:37

    الدين اصبح في زمننا هذا وسيلة للوصول الى السلطة والغناء الفاحش ولكم في حكومة الباجدا خير دليل.

  • مجلوق فنيويورك
    السبت 5 ماي 2018 - 17:59

    كاين شي مغاربة ؤالله وخا يمشيو للمريخ مايحمدو الله ?

  • مغربي
    السبت 5 ماي 2018 - 18:27

    إلى المهاجر صاحب التعليق 12
    تحليلك بليد للغاية
    لا علاقة للفكر السلفي باستبداد الأنظمة
    بل إن هؤلاء الجهاديين هم اكبر المستبدين وهدفهم إنشاء أنظمة مستبدة ودموية
    فلا تحاول تغطية الشمس بالغربال ومحاولة إيجاد اعدار للمجرمين
    شكرا هيسبريس

  • من اسبانيا
    السبت 5 ماي 2018 - 18:50

    هدو مجرمين ماشي مجاهدين في فترت التجار في الدين كترو هد المجرمين في المساجيد تيغسلو الادمغة لاطفال ابرياء والناس البوادي واجعلهوم مجرمين .في اسبانيا كترو اصحاب اللحي والخرقة كيضنو الاسلام في المضهر الاسلام في القلب نعلت الله عليهم .

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 7

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس