أكدت وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية، الخميس 24 نونبر، خبر الإفراج عن رهينة فرنسية من أصل مغربي اختطفت جنوب اليمن، مشيرة إلى أنها توجد “في صحة جيدة”.
وأعلن المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، بيرنار فاليرو خلال لقاء صحفي، أن الرهينة التي “كانت قد احتجزت قبل أيام استعادت حريتها”، مضيفا أنها “توجد بمقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر بعدن، وهي في صحة جيدة”.
وأعرب المتحدث للسلطات المحلية واللجنة الدولية للصليب الأحمر عن امتنانه للجهود التي تم بذلها من أجل تحرير الرهينة الفرنسية من أصل مغربي.
وكانت وسائل الإعلام الفرنسية قد نقلت عن مصدر يمني قوله في وقت سابق، أن مريم الحساني التي تعمل بالصليب الأحمر تم الإفراج عنها “رفقة يمنيين اثنين اختطفا معها”، وهما متجرمها وسائقها “بفضل وساطة قبلية”.
وكان هؤلاء قد اختطفوا، أول أمس الثلاثاء بمسيمر بإقليم لحج المجاور لعدن، جنوب اليمن، من قبل رجال مسلحين كانوا يطالبون بتحرير أربعة ناشطين من الجنوب.
ويأتي هذا الاختطاف بعد أيام من تحرير ثلاثة فرنسيين يعملون في المجال الإنساني في 13 نونبر الحالي، تم احتجازهم كرهائن منذ ماي الماضي باليمن.
وكان الفرنسيون الثلاثة (امرأتان ورجل) المختطفون بحضرموت (جنوب -شرق)، يوجدون باليمن في إطار بعثة للمنظمة غير الحكومية الفرنسية “تريونغل جينيراسيون” الإنسانية، التي تتكفل بتأهيل البنى التحتية عقب الفيضانات الكبرى التي وقعت سنة 2008.
Dès l'annonce, plusieurs français ont mentionné le fait qu'elle soit d'origine marocaine, alors qu'elle etait en tat que française.D'autres ont quasiement dit que les français ne devraient pas accepter de payer une rançon et d'autres encore ont demandé que la rançon soit partagée entre la France et le Maroc.
Drole de réaction dans ces temps ou je suggère aux marocains du Monde d'etre plus mobilisés et plus alertes.
مريم الحساني Aala slamtak
Elle a de la chance d'être de nationalité francaise, si elle était marocaine, elle aurait perie là bas sans qu'aucun politicien marocain n'aurait bouger un doigt.C'est dans des situations comme celles ci que l'on reconnait si un pays protège et est à la disposition de ses ressortissants. Vive la democratie.
le gouvernement marocain doit créer une nouvélle loi pour proteger les ressortissants marocain,car j'ai remarqué à travers tous les pays tant que soit les ambassades ou consulats .ce dernier ils n'intervienent pas d'une manière directe pour resoudre les problémes des ressortissants marocains au niveau de la justice d'un pays étranger.Donc il faut trouver des solutions et des mesures diplomatiques pourque le ressortissant marocain ce sent valorisé et consideré au pays d'aceuil..
au contraire moi je pense que c'est parcequ'elle est d'orgine marocaine qu'elle a été relachée, ce qui signifie arabe et musulmane. donc, cessons de nous rabaisser et de rabaisser notre identité marocaine
فقد اسعدني خبر افراجك من قبل المختطفين واتمنى ان تكوني في صحة جيدة
باسم الله الرحمان الرحيم:
بمناسبة صعود حزب العدالة و التنمية كما كان منتظرا نتوجه الى جميع من ساهم في هذا الانجاز التاريخي بالشكر و الامتنان وعلى راسهم السيد بنكيران واتمنى ان تحضى القنصليات المغربية في اوربا شيئا من الاهتمام لانها اصبحت تعاني الكثير من الرشوة و الاستفزاز و المعاملة السيئة و اهمال المغاربة وخاصة القنصلية المغربية بلييج في بلجيكا, كما ان المغاربة هناك اصبحوا يستنكرون من هذه القنصلية بكثرة الاوساخ و معاملة هؤلاء الموظفين,
ارجو من الله ان تكون التفاتة لهذه الاعمال التي تنقص من كرامة الشعب المغربي كافة وخاصة الواقعة خارج ارض الوطن, انا لله وانا اليه راجعون
صدقوني إنها الحظة التي إنتظرناها ' نرجو من ألأخ بنكيران ان يقف مع الشعب كما وقفوا معه