"المدّ الشعبوي" يزحف على أوروبا والمهاجرون أمام "أيام عصيبة"

"المدّ الشعبوي" يزحف على أوروبا والمهاجرون أمام "أيام عصيبة"
الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:00

فعلتْها أحزابُ اليَمينِ المتطرّف وأسْقطتْ كلّ الأحزاب اليمينية التقليدية في “امتحان” أوروبي كرّسَ هذهِ المرّة زحْفَ المجموعات الشعبوية والمعادية لفكرة الاتحاد على المشهدِ العامِ في القارة “العجوز”، بعد تصدرها معظم نتائج انتخابات البرلمان الأوروبي، التي جرت في 28 بلداً عضوا في الاتحاد الأوروبي.

وحتّى قبلَ الانتخابات البرلمانية الأوروبية، كانتْ مُعظم استطلاعات الرّأي تكرّس تفوّق الأحزاب اليمينية المتطرّفة على حسابِ باقي المكوّنات السّياسية الأخرى التي يبدو أنها ماضيةٌ في خسارة مزيد من الأصوات، خاصة مع تصاعد المدّ القومي وانكماشِ دورِ القوى التقليدية. ويأتي كلّ هذا وسطَ مخاوف من أنْ تطالَ تداعيات هذا الزّلزال “الانتخابي” الجاليات العربيّة عامة؛ والمغربية على وجه الخصوص.

ففي فرنسا مثلاً، تقدم حزب “التجمع الوطني” اليميني المتطرف نتائج الانتخابات الأوروبية في فرنسا، بعد حصوله على نسبة 24 بالمائة من إجمالي الأصوات، متبوعا بحزب الرئيس ماكرون “الجمهورية إلى الأمام” الذي حصل على نسبة تتراوح ما بين 22 و23 بالمائة حسب تقديرات أولية. وجاء في المرتبة الثالثة حزب الخضر، المدافع عن البيئة، حاصداً نسبة 12.8 في المائة.

ويرى مصطفى الطوسة، المحلّل السياسي المقيم في باريس، أنّ “المدّ الشّعبوي الذي تعيشهُ حالياً أوروبا، والذي تجسّد بنجاحات بعض القوى الشعوبية في البرلمان الأوروبي، يعتبر خطراً كبيراً وداهماً بالنسبة للجالية العربية والمسلمة في فرنسا، لأن ذلك يؤشّر على تنامي العنصرية ورفض الآخر والحقد على الأجانب”.

ويشرحُ الخبير نفسه في تصريح لجريدة هسبريس أنّ “الخطاب التي تروّج له هذه القوى في فرنسا مع الجبهة الوطنية وفي إيطاليا وهنغاريا يمثّل أرضية أساسية لاستقطاب الناخبين ومحاولة إقناعهم بأنّ المشكلة التي تعاني منها المجتمعات الأوروبية سببها المهاجرون، ويجب إنجاز سياج حول التّراب الأوروبي لمنع تدفق مزيد منهم”.

ويشدّد الطوسة على أنّ القوميات الوطنية تدعو المواطنين الأوروبيين إلى “التقوقع حول الذات، وهو ما يشكل في حد ذاته تهديدا خطيرا لمبدأ التعايش السلمي بين مختلف المكونات الأوروبية”.

ويضيفُ الإعلامي المغربي: “هذا مؤشر خطير”، مستدركاً: “هذا لا يعني أن البرلمان الأوروبي غدا سيعيش زلزالا قوياً أو تغييراً جذرياً في مقاربته، لكن هذه القوى بنجاحاتها الانتخابية المستمرة وبقدرتها على استقطاب شرائح واسعة من المجتمع الأوروبي تشكل مؤشرا سلبيا وخطيراً على أن هذه المجتمعات أصبحت تنظر إلى المهاجر كالمسؤول الأساسي عن أزمته وتناقضاته والأخطار التي تهدد هويته”.

ويتوقّع الخبير ذاته أن تعيش الجاليات العربية أوقاتاً عصيبة في أووربا، “لكون هذا الخطاب انتصر في بعض الأوساط واستطاع أن يوصل بعض القوى إلى البرلمانات الوطنية أولاً ثم إلى البرلمان الأوروبي ثانياً”.

‫تعليقات الزوار

49
  • الخنفساء المزعجة
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:18

    Je pense que c'est à cause de la montée du Trempisme, qui veux dire tout simplement un doublement de vitesse du Néolibéralisme, plus de guerre économique et politique, avec une absence quasi total d'une élite éclairée et engagée pour défendre les droits du petit peuple, le mondialisme va tout droit au Barbarisme . !

  • طالب
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:21

    بصريح العبارة رغم قسوة كلامي ان صد الهجرة اصبح ضرورة ملحة للحد من الغير النظاميين الدين لايكترتون للقوانين مما يصعب العيش على المهاجرين الشرعيين

  • VOLTAIRE3000
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:23

    خيرات المغرب تنتفع بها الرأسمالية الغربية على العموم و الإمبريالية الفرنسية على الخصوص وآن الآوان لرفع هذا الحيف والعيش في بلدنا بكرامة

  • فكيكي
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:25

    لما صعد الرئيس الإشتراكي ميتيرون إلى الحكم لم يوفي بتعهداته أمام الناخبين وبمعتقدات حزبه اليساري فلما سؤل لمازذا قال واقع الحكم يختلف تماما عن النظرة السياسية خارج الحكم أي داخل الحزب. نفس الشيء اليمين المتطرف سيسقط في نفس الفخ أمام ناخبيه إذا ما وصل إلى السلطة منها أوروبا لن تستطيع الإستغناء عن المهاجرين الذين هم من بين أعمدة تنمية الإقتصاد الأروبي وتقدمها.الكلام شيء والواقع شيء آخر.

  • ساخط
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:27

    اعيش في اوروبا لمدة طويلة .اقولها بصراحة العيب ماشي فينا حنا ماشي فالحكومات .سواء كانت يمين او يسار.حنا لي فينا الدغل والتحرايميات.والله الواحد يكون غير معقول وبكون داخل سوق راسو مايخاف والو حتى وان حكم اليمين المتطرف.لان القانون فوق الجميع.الجالية اللي كتخاف هي لي واكلة اليلاد بالمساعدات وعايشة على ظهر الشعب.غير بالقوالب.كاين بزااااف لي كيشد الشوماج وخدام فالنوار.وزيد وزيد.خلاصة الكلام حنا خاصنا هتلر يحكمنا وشوف تشوف واش نتقادو

  • من حقنا
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:28

    اذا لم ترغب سياسات اوروبا اليمينية المهاجرين . يجب أن نقطع عنهم صادراتنا من البترول والغاز والصيد البحري السمك بكل أنواعه الطماطم الفوسفاط الحديد. خيرات البلاد يجب ان تبقى في البلاد لكي ينعم بها المهاجرون وأبناء البلد .
    وتلك الصادرات التي نصدرها لهم في اوروبا يجب ان ينعم بها المهاجرون ..لا أوروبا.
    يسلبون ثروات البلاد بمساندة العملاء ويطردون المهاجرين . اذا طردو المهاجرين يجب ان يمنعو عن انفسهم ثرواتنا.

  • MOHAMED CHERIF / FRANCE
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:29

    المهاجر المستقيم والذي يخدم بإخلاص لا خوف عليه ، أرى كل يوم سلوكا منحرفا من أغلب المهاجرين ويشكلون مشكلا للجميع ،من حق الأوروبي أن يدافع عن وطنه وهو يرى أناسس يميلون أكثر للهمجية رغم أنهم ازدادوا في أوروبا بتربية أسرية متخلفة ،أنتجت لنا غجر جديد لا يحترمون أي شيئ وهم عالة على المجتمع ويحدثون فوضى ومشاكل لا تعد ولا تحصى

  • كافر وبخيير
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:31

    ممتاز وأنا جد مسرور لهذا، على الأوربيون حماية بلدانهم وحظارتهم وأسلوب حياتهم من الهمجية الدينية، وقطع الطريق على من يكرههم ويريد قتلهم وفرض الشريعة عليهم.

  • المهاجرة
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:34

    لم يمر يوم واحد منذ قدومي إلى أوروبا لم أتعرض فيه للعنصرية، نتعرض للعنصرية بشكل يومي وبشكل ما ولو بنظرات حاقدة وبالكلام مرات بل وصل الأمر لرشقي واطفالي بالحجارة والبيض الفاسد ومطالبتنا بالعودة إلى بلدنا والله على ما أقول شهيد….. عشت في أربع بلدان أوروبية على مدى واحد وعشرين سنة 21، ودرست في الجامعات واشتغلت معهم واندمجت معهم ولدي بعض الأصدقاء الأوروبيين ولست إنسانة متعصبة أحترم جميع البشر، وتأكد لي على مر السنوات أنهم يكرهوننا بشكل كبير وخصوصا أوروبا الشرقية لديهم حقد كبير على الأجانب، وازداد الأمر سوءا بعد ارتداءي الحجاب في السنوات الأخيرة، كنت دائما احس بعنصريتهم في الدراسة والعمل والأسواق وفي كل مكان ولكن الامر ازداد بعد الحجاب…..مما جعلني انتقل لمكان فيه جالية مسلمة كبيرة خوفا على أولادي. الخلاصة بيننا وبين الغربيين/الأوروبيين حاجز لا يزول والله المستعان

  • anouar
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:37

    في اوروبا هناك السلطة القضائية التي يمكنها رفض اي قانون مخالف للدستور حتى لو صادق عليه البرلمان لكن من جهة أخرى ما بين متطرفين و بائعي مخدرات و كسالى أتفهم بعض الاوروبيين …مشكل الاوروبيين ليس مع هجرة الصينيين او الهنود بل مع سكان شمال افريقيا (تطرف، استغلال المساعدات الاجتماعية ..) و هجرة افريقيا جنوب الصحراء (رمي ازبال …)

  • دكتور في تسيير وبناء الطرق
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:43

    المغرب يملك قوة من الشباب في اوروبا, يمكن بسواعد وعقول هذا الشباب…بناء اقتصاد قوي ينافس اوروبا وغيرها…
    قبل ان يحرق هؤلاء الشباب وانتم تنظرون…سارعوا الى اغاثة بلدكم …

    فنحن لسنا اغبى من الصين والاتراك, بل التاريخ كتب عكس ذلك…

    كفا من تمجيد الطرب الاندلسي, وفكروا جميعا واقعيون…السرعة في اتخاذ القرارات الجادة والموضوعية, شئ مفرض الان علينا…

  • ريفي
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:48

    نعم هذه الاحزاب لها الحق في دفاع على دولها من المهاجرين واتمنى ان يطرد بعض الهاجرين الا انا اغلبية المهجر لا يرد الاندماج فقط نسمع انا المهاجرين السباب الجريمة والمفيا وبيع المخدرات و السريقة وبا الا ضافة الى التشدود والاعتصابات لي الفتيات انا كمواطن في اسبانيا اتمنى صعود اليمن المتطرف

  • مهاجر يميني
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:51

    مرحبا بالاحزاب الشعبوية في اوروبا. إنهم لا يخيفون إلا الكسالى اللذين يستغلون خير أوروبا من حرية ومساعدات اجتماعية. أولئك اللذين يريدون نشر دينهم بعدما هربوا من القمع والجوع في بلدانهم. ينشرون المخدرات ويغتصبون البنات. هناك أحزاب يمينية صامتة في المغرب تكره الأفارقة. لماذا حلال علينا حرام عليهم؟

  • بائع القصص
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:51

    في الحقيقة أتفهم اليمين المتطرف، الجاليات المغربية لم تعمل كثيرا إلا في بناء المساجد حتى ان جمعوا التبرعات يرسلونها إلى الشرق الأوسط، ولكن لم أجدهم يوما يجمعون التبرعات لإنشاء مسرح في المدينة التي يعيشون فيها، لم أجدهم يتطوعون لمساعدة الاطفال المرضى بالسرطان، لم أجدهم يفتحون مكاتب لمساعدة النساء المغربيات هنا وعائلاتهم بالنصائح أقل الإيمان، لم أجدهم يشاركون البلدية بآرائهم لتحسين الخدمات….أنهم يعيشون بعزلة تامة عن المحيط الذي قدم لهم كل شيء
    هذه هي الحقيقة…

  • عباس
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:55

    الله يتكلم على فرنسا، و فرنسا ليست بأوروبا كلها.هنا في ألمانيا الحزب البديل الشعبوي لم يتصدر قائمة الانتخابات،بعد فضيحة الحزب الشعبوي بالنمسا اثر على الحزب الألماني في نتائج الانتخابات. حقيقة المستقبل سيكون أصعب للأخوة المغاربة الحاركين. و الله المستعان. مبارك عليكم عواشركوم

  • سكزوفرين
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 10:58

    وماهي اسباب هذا المد الشعبوي في اوروبا.
    اما بالنسبة لترامب فامر اخر فهو ليس شعبوي وإنما قرصان ديال بالصح

  • الرباطي
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 11:08

    المهاجرون الدين إستضافتهم دول المهجر معززين مكرمين " avec des contrats " لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الاتفاقيات الدولية تحميهم أما المهاجرين الدين لم يستضفهم أحد فعليهم أن يحزموا حقائبهم

  • المغرب قبل كل شيء
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 11:14

    لسنا بعيدين عن ليلة الزجاج المكسر( la noche de los cristales rotos) في المانيا نوفمبر 1938 وما حدث لوكالة الأسفار لمهاجر من أصل مغربي في هولندا خير دليل على ذلك.

  • الحليم الحيران!!!
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 11:18

    كلما صعد اليمين المتطرف في أوربا إلا وتجدنا خائفين متوجسين،الذين يعيشون في أوطانهم(المغرب،الجزائر،بعض الدول الإفريقية..) أكثر خوفا وقلقا من المهاجرين أنفسهم!!!
    وتفسير هذه المفارقة العجيبة الغريبة هي أن تلك الشعوب تعتبر نفسها في قاعة الإنتظار تترقب متى يأتي دورها لتغادر هي أيضا.من هنا يأتي القلق.أما المهاجرون فيخافون من العودة إلى السجون العربية الكبيرة المسماة (الدول) التي هربوا منها.
    إذن اليمين واليسار والخلف والأمام المتطرف هي الأنظمة الحاكمة في دولنا التي تكره شعوبها كرها شديدا وتريد أن تتخلص منه لأنها ليس لها ما تقدمه له في وطنه.

  • رشيد
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 11:31

    اللي خدام فالضو ما كيخلوض ما يخاف والو يطلع اللي بغا يطلع واللي خدام نوار ويشد مساعدات راه كيسرق وهاد الناس عياو من السرقة

  • bouchra zago
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 11:36

    اتركوا افريقيا تعيش بسلام. و إتركوا لها ذهبها و ألماسها و إسحبوا كل ديكتاتور وضعتموه ليحمي مصالحكم و إجعلو الشعب يختار حكمه و حكامه. و عندها سيكون لكم الحق في المطالبة بالحد من الهجرة. أمل أن تأخدوا الخيرات و تطالبوا الشعب بقبول الفقر فلن تكون لكم. أتمنى أن تنقلب ضدكم سياستكم الاستعمارية و تفيض بكم اروبا…

  • الحر
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 11:37

    انا متفق مع عباس الانتخابات الاروبية لن تفيد بشيء لماذا؟لان المايسترو الاروبي وهو المانيا ! فهي تتحكم بهم جميعا نظرا لاستراتجيتها ونفوذها الاقتصادي والسياسي فكل اروبا رهينة لالمانيا وحدها ولا شيء الا وهي المانيا ،فاليمين المتطرف فقد اصواته كليا بالنمسا وهولندا وحتى بالمانيا بلد niewnasisme لم يفلح فيها.اذن لا داعي للقلق فاليهود هم اسياد اروبا والعالم !!!!اما المتطرفون فاتركم ينبحون فلا شيء يرجى منهم …

  • ATLAS EAGLE
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 11:38

    الشعبوية في السياسة وصلت الى الحكومات العربية من قبل اوروبا، والنتيجة الكل يعرفها " ادخلوها بصباطكم ". في السياسة.

  • nihilus
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 11:39

    Pour voir la difference entre les inmigree et les natives, هنا في المغرب، ممنوع عليك الاعتكاف في المساجد، وفي أوروبا تريدون الصلاة في الشوارع، والنساء مبرقعات، الخ، تريدون الاستفادة من الحرية، ولاكن لا تطبق ها على الغير، كيف تريدون ان لا يكرهونكم، إذ تمثلون الرجعية،كما بمثلها تلك الاحزاب المتطرفة، برفع الصليب في وجه المسلمين

  • مهندسون مغاربة
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 12:00

    Jacques Tilly من مدينة ديسلدورف, هو صاحب هاته الرسومات فوق عربة من كرنفال 2019.

    وتعني "Blond ist das neue Braun" : "الاشقر هو البني الجديد"…

    يعني مع اليمين المتطرف لا مكان لاسود الراس بينهم الاوربيون.

    اما ان يغير المغرب كل سياساته ويستفيد من كل شبابه, اما يبقى في البكاء والجنائز…

    ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِّنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ … لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم…
    السرعة في التصرف الان واجب ولا واجب فوقه…

  • مجرد رأي
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 12:07

    من يظن أن أروبا هي الجنة فهو واهم لقد أصبح اﻷوربيون ينظرون إلينا بإحتقار كبير ودونية لايقبلها إلا من ليست له عزة النفس والكرامة. الكثير من المهاجرين يعطون إنطباعا سيئا للأسف عن بلادهم بتصرفاتهم السيئة. متى يأتي الزمان الذي يقوم فيه كل منا بعمله بكل صدق ومسؤولية ونصلح ذواتنا حتى تصلح أحوالنا ونستغني عن غسل الصحون وكنس الشوارع في أوروبا والعمل في ظروف أقل مايمكن أن يقال عنها أنها صعبة للغاية ومتعبة مقابل أجر هزيل ومعيشة غالية .

  • البلد زوينة و لكن
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 12:21

    كمهاجر العيب فينا حنى من غير التحرميات التي يقوم بها المهاجر مثل ما قال المعلق ساخط كانو الفارين من سوريا و العراق لهم دخل شهري بدون عمل يساوي واحد خدم سنين و سنين و منزل بالصوصيال السكن الإقتصادي لي حنا كمواطنين لهذا البلد لازمك تنتضر سنين و سنين باش تاخدو….و كنقطة ثانية الجالية مكلخة كي تمشي للتصويت تصوت أبيض(يعني لا يصوت على أحد) إوا خلي لبيض ينفعك مع اليمين المتطرف

  • احمد تازة
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 12:29

    انا من المهاجرين الاوائل وهؤلاء كلهم وصلوا الى سن التقاعد واحفادهم كلهم متجنسون بجنسية البلد المقيمون فيه لهم نفس الحقوق مثل الاصليين وليس في استطاعة اي حزب ان يغير ما هو جار به العمل والانتخابات الاوروببة لا دخل لها في القانون الداخلي فلمذا هذا التخوف الله يفعل ما يشاء

  • ملاحظ
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 12:45

    لمادا لانقول بان هده هي النتيجة التي اوصلنا اليها المتطرفون والمشايخ الدين ينفثون سموم الكراهية من على المنابر لقد كنا نخوض حربا اقتصادية بيننا وبين الغرب وهده يمكن تجاوزها عبر الحوار اما الان وعندما ظهر هؤلاء المتطرفين الدين يدعون الى الجهاد ويكفرون الناس فقد اضافوا الينا حربا اخرى وهي الحرب العقائدية لقد كان من الواضح جدا فوز هده الاحزاب اليمينية في اوروبا بعدما كانت في الحضيض الا ان المتطرفين الجاهلين الاسلامويين قدموا بافعالهم الشنيعة خدمة كبيرة لاحزاب اليمين التي بدات تزحف نحو الحكم والاتي سيكون ادهى وامر الغريب في الامر ان المسلمين فجاة ينامون ويغطون في نومهم كاصحاب الكهب لسنين وما ان يصحوا حتى يطلقوا لحاهم وينفثوا سموما لاعلاقة لها بالاسلام فيزيدوا من كوارث الامة الاسلامية المثقلة بمشاكل اخرى ,والله اعلم كيف سيكون وضع المهاجرين في اوروبا في السنوات القادمة

  • عمر
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 13:07

    يجب أن نرد على ذلك ببناء جدار أمام أوروبا يمنع تدفق بضائعهم و استثماراتهم و خروج المواد الأولية من إفريقيا مثل اليورانيوم و الذهب و مصادر الطاقة و إذا احتجنا إلى شئ نجلبه من الصين و الهند و شرق آسيا و من الأميريكيتين و سنرى من سيبكي أكثر. نحن اصلا في المعاناة حتى الأذنين. لوكان عندنا ديموقراطية هذا ما ستفعله الحكومات و سنعرف من يحتاج للآخر

  • ابوزيد
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 13:36

    سبحان الله الكل يقذف في المهاجرين وكأنهم هم سبب
    أزمات أوروبا. أولا اليمين المتطرف لم يصعد كما كا ينتظر الجميع. ولانتخابات الاخيرة لم تأتي بجديد.رغم كل المشاكل التي يتخبط فيها المهاجرين ، الحمد لله الكل عايش بخير وله حقوقه مثل السكان الأصليين. وليس كبلدنا التي أصبح القوي فيها يأكل الضعيف حيث لا صحة ولا تعليم . نصيحة لكل المهاجرين تعلموا جيدا واتقنوا لغة البلد المضيف للدفاع عن حقوقكم حيث كما قال الرسول ( صلهم ) من تعلم لغة قوم اتقى شرهم.
    والله الموفق.

  • old school
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 14:08

    زيار ديما كاين من قديم سواء فاوروبا او امريكا اوكندا,,,لي دار شي مشكل كيصيفطوه يكون بوراقيه ؤلا بلاش ,,,ؤلي داخل سوق راسو ماكينش لي يهضر معه,,,ماكين لا le pen,لا trump,ولا hitler.

  • مغربي
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 14:46

    اتبعوا نهج تركيا في الاقتصاد و السياسة، فهي لاتحتاج لمساعدات اوروبا و لها استقلالية القرار، و بالمثل، اما مسؤولونا فلازالوا يلهثون وراء المساعدات الاوروبية لملا جيوبهم، و لازال المغاربة يعانون في الحدود مع سبتة و مليلية المحتلة، و يتعرض المهربون المعيشيون للاهانات اليومية.

  • mossa
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 14:51

    لان الجميع او الاغلبية المهاجرين يمدحون الغرب الرأسمالي حتى الذين يوجدون في بلدانهم الاصلية يمدحون هذا الغرب الذي نهبهم ايام الاستعمار وينهبهم حاليا بطريقة غير مباشرة فلو سالت احدا منهم عن الصين وعن روسيا يقول لك انها دولا متخلفة وانني احب الغرب الذي فيه كل شيء لا يدري انه ينتمي الى دولة يجب عليها ان تتكتل مع الضعفاء ومع الدول التي لها نوايا التعاون بسياسة رابح رابح كالصين وروسيا وليس كمصاصي الدماء الغرب الحقير الذي ابعد من الابواب ودخل من النوافذ واصبح هو من يتحكم في الابواب ليتركها مفتوحة الى اكبر نطاق (مترعة)

  • sana lbaze
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 14:58

    لنقل أن هناك موجة من المشاعر العنصرية اتجاه المسلمين تجتاح أوربا ، و أنه يجب على العالم الوقوف في وجهها .. لنقل هذا رغم تحفظي الشخصي عن الأمر ، لكن أليس السؤال أولا وماذا عن عنصرية المسلمين ضد الغرب ، و التي هي بلا شك سبب هذه الموجة من الكراهية ، فكما نعلم نحن المسلمين سادة العالم في نشر الكراهية و الحقد على شعوب العالم الأخرى ، فنحن يوميا نتهجم على الغرب و ندعو عليه بالهلاك و الخراب ، ونحن يوميا ندعو على اليهود و نصفهم بأقذر الأوصاف رغم أن اليهود الذين قد يكونون أساؤوا للمسلمين قد ماتوا قبل عشرات القرون !! ؛ ونحن يوميا طبعا نتهجم على جل الأديان و الشعوب في العالم رغم أن هؤلاء لم يفعلونا لنا شيء ، فهل مثلا فعلت طائفة الأميش للمسلمين شيئا ؟ طبعا لا ، وهل أضر شعب الإسكيمو المسلمين بشيء ؟ طبعا لا ، لكن المسلمون كل يوم يدعون عليهم بالهلاك بداعي أنهم كفار و أنهم أنجاس ، فكيف لنا أذن أن نحاسب الآخرين على العنصرية اتجاه المسلمين ، ونحن نتغافل على العنصرية و الكراهية التي هي من صميم عقيدتنا كمسلمين ، فهنا فارق كبير بين عنصرية قد يحملها شخص أو أثنين أو حتى مليون ، وبين عنصرية تدرس …

  • موسى
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 15:05

    اليمين المتطرف لم يكتسح الانتخابات في كل الدول. ففي هولندا مثلا لم يحصل حزب فيلدرس المتطرف على اي مقعد في البرلمان الاوروبي. كما ان المقاعد التي حصلت عليها هاته الاحزاب في القارة العجوز لا تتجاز 15 في المائة. هذا يعني ان الاحزاب الليبرالية والاشتراكية والخضر وغيرها من الاحزاب المعتدلة حصلت على اكثر من 80 في المائة من المقاعد. لن يتغير اي شيئ في السنوات المقبلة لان الاحزاب المعتدلة لن تعطي اي فرصة للمتطرفين لتمرير سياساتهم العنصرية.

  • Tittwani
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 15:27

    تخويف المهاجرين ليس بحقيقة وهنا اتكلم عن المهاجرين الشرعيين وانا اتفق مع صاحب التعليق الأول فمؤخرا امتلئت أوروبا بنوع جديد من المهاجرين ليس هدفهم ضمان المستقبل او العمل بل البحث عن المال بطرق سهلة زيادة على ذلك الاغتصاب والقتل وهذا يضر بالجالية التي تعمل ليلا ونهارا لضمان لقمة عيش عائلاتهم هناك اتفاقيات وقوانين دولية واي حزب يمسك بالحكومة يتوجب عليه احترام هذه القوانين وكلمة القارة العجوز ليست بصحيحة فلم تعد عجوزة ونقص اليد العاملة ليس بالدليل على العجزة فامريكا وكندا دائما في حاجة لليد العاملة فهل نلقبهم بالعجزة بل العكس الديمقراطية وحسن التيسير والقانون والاقتصاد الحر هو مايجعل فرص العمل متوفرة ليس كحالنا عشرة أشخاص يملكون اقتصاد دولة

  • عوفير طلال
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 15:42

    لا استغرب الأمر شيء جد طبيعي تصاعد اليمين في العالم .الطامة الكبرى تتجلى في الشخص المغربي نفسه في اوروبا او كندا نحن نتحلى بخبت غير عادي نكره بعضنا البعض لازلت أتذكر قمت بزيارة شخص في دور العجزة مغربي الأصل لما دخلت لغرفته كان في حديت مع ابنه عبر الهاتف قال له عندي لك مفاجأة سارة وزيارة خاصة من طرف ابن الوطن او ولد البلاد قال له ابنه بالحرف لا تقترب من الجرثومة المغربية لم يدرك ان والده كان مشغلا لمكبر الصوت .صدمت عندما سمعت وقلت في نفسي هي المرة الأخيرة فنحن شعب جد متعصب كاره للحياة ووووو.

  • الملاحظ
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 16:01

    ٱحزاب اليمين المتطرف،تيار الشعبوية،….ٱسماء لا معنى لها سوى الاقصاء المسبق.هي ٱحزاب جديدة تحمل نظرة جديدة بتدبير شؤون المجتمع بطريقة غير مٱلوفة،فقط يجب الاشارة ٱن الاحزاب التقليدية نرى فيها منافسة حقيقيا لانها تعري عن ملفات كثيرة تستفيد منها جهة دون ٱخرى.مثلا في بلدنا المغرب،نحن في حاجة ماسة لحزب من هذا النوع،ٱنظروا لمن تشتغل الاحزاب عندنا،للمواطن،لا،لنفسها،لا،لمن تشتغل إذن ٱحزابنا؟؟؟ لقد بات من الضروري خلق حزب مغربي يواجه الحقيقة ، الوطن يستنزف من طرف جهة واحدة و المواطنون يعيشون بالفتاة،و يتم تحسيسهم و كٱنهم في ضيافة ٱحد ما و ليسوا في وطنهم.نريد حزبا يقلب الطاولة و جريء. نريد ٱن نحيا شرفاء لا عبيدا.

  • sana lbaze
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 16:06

    الواقع أن المسلمين في هذا الأمر هم الجاني وليسوا الضحية ، ففي قضية العنصرية فالمسلم هو المدان لأن المشكلة وللأسف فيه هو ذاته ، فالمسلمون وبسبب طبيعة الاعتقاد الذي يحملون هم عنصريون بالطبيعة ، فهم يرون أنفسهم أسياد العالم ، و كل مسلم وحتى ولو كان جاهل لا يمكنه كتابة أسمه ، تجده يفاخر بأنه خير خلق الكون فقط لأنه مسلم و أن الآخرين مجرد "أنجاس" ، وهذا أساسا جوهر العنصرية ، فالعنصرية تبدأ حين نرى أنفسنا أفضل من الآخرين ، وحين وندعي الأفضلية عليهم ، و هكذا نحن نرى أن قضية المسلم خاسرة ؛ لكن عموما تبقى المشكلة الأكبر هي في طبيعة العنصرية هذه ذاتها ، فالأمر لو أقتصر على عنصرية فرد أو حتى جماعة لهانت ، فهنا يمكن القول أن المسلمين حاليا عنصريون لكنهم يمكنهم تغيير الأمر ، لكن المشكلة هنا أنها عنصرية من صميم الإسلام نفسه ، فالإسلام وللأسف كدين هو قائم أساسا على قضية أن المسلم خير من الكافر ، فمثلا وصف الكفار بالأنجاس هو وصف وارد في القران وتحديدا الأية 28 من سورة التوبة ، وعليه فكل مسلم هو بالضرورة عنصري شاء أم أبى ، وهكذا هل يمكن توقع أن ينقي المسلمون الإسلام من هذا العنصرية …

  • مدردش
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 16:41

    نفس طريقة ضحك الاحزاب على المواطن.انها الاديلوجية يا معلقين.افترضنا ان اليمين الشعبوي فاز بالاغلبية ما ردة فعله.لا شيء .الشركات هي التي تحكم الراسمالية واللبرالية.اوروبا لن تفرط في ملايين المستهلكين الشركات ستظغط .شيء يضحك افكار سطحية سنرحل المهاجرين لانهم يرمون الازبال.او يصلون.كما في المغرب حزب العدالة والتنمية انتخب ليحارب شرب الخمر ويفرض الحجاب.اما الاقتصاد هانيا ها حنا عايشين.لا استراتجات لا مقاربات لا دراسات.هنا الحزب غادي دخلو معاه الجنة.

  • nach zi arif
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 16:43

    Steve Bannon has played a big role in European elections

  • hassia
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 16:45

    المشكل خاصة فى فرنسا وهنغاريا هو الإسلامفوبيا؛أما مشكل الإتحاد هو تدفق المهاجرين من أوروبا الشرقية بعد سقوط حائط برلين؛كما أن الإيطاليين يتصدرون الهجرة فى الدول الأوروبية الغنية ومنهم متقاعدين لا يريدون العودة لإيطاليا؛نفس الأمر بالنسبة للإسبان؛البرتغال واليونانيين؛مع توسع الإتحاد الأوروبى هناك صراع بين المهاجرين من أوروبا الشرقية ومهاجرين من العالم التالت؛كل يضن أن وجودالآخر سبب تعاسته

  • سيمو
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 17:35

    عقيدة الشعبويين في الغرب تعتمد بالاساس على الوطن و المواطن اولا و قبل كل شىي وهم يرون في ترامب رئيس امريكا مثلهم الاعلى
    الاكيد ان المسلمون هم من سيكون الخاسر الاول في صعود هذه التيارات الشعبوية الى الحكم .
    هذا ما جناه الفكر الذي انتج بن لادن وامثاله علينا وما جنينا على احد.

  • كمال
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 17:38

    ٢٩ احمد تازه.
    إذا اعتقدت انك بحصولك على الجنسيه البلد الاروبي التي انت مقيم فيه وطول الزمان اقامتك فيه بأنك سوف تكون غير مستهدف كباقي المهاجرين المسلمين في حاله اندلاع القلاقل ضدهم فانك واهم واهم.
    فالمشكل سوف لا يكون مع الحكومات وانما مع شعوب تلك الدول التي لم تعود تطيق شم رائحه المسلمين في بلادانهم نظرا لاستحاله اندماجهم.

  • Haytam
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 18:02

    الى 31 عمر اذا قطعوا على دولتك الانترنيت مدة شهر سترجع بلدك مثل الصومال ….وماذا سنيتفيذ من غير ااغرب التخلف والجهل …الجدار اعمله امنزلك اما المغاربة اغلبيتهم يعيشون في الغرب

  • Amir
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 19:14

    عندما نتحدث عن المهاجرين الغير مرغوب فيهم في الغرب والغير مرحب بهم تماما هذا لا يعني انهم يقصدون جميع المهاجرين لا لا ابدا . وانما المقصود بذالك هم
    الوافدون من الدول الاسلاميه قاطبه يليهم الافارقه .والغجر . اي الغير القابلون للندماج
    اما الباقي لا مشكله معهم.
    البعض هنا ذكر بدون وعي على ما اظن انه يملك الجنسيه والبتالي لا خوف عليه. يا ساده اذا حدث الانفجار الكبير سوف يشحن الجميع في بواخر عملاقه الى بلدانهم بدون ان يفرقو بين من عنده الجنسيه او اقامه قانونيه او غير قانونيه.
    وفي كل حال مهما كانت شده العنصريه والاحتقار ااخ… التي تحدث عنها البعض فلا احد يغادر ولو بصب الزيت المغلي عليه.

  • لماذا
    الثلاثاء 28 ماي 2019 - 19:28

    السلام عليكم
    في الحقيقة على كثير من الناس أن يفكروا بروية ليفهموا الآخر وكيف يفكر
    أنا شخصيا كانت لي نضرة سلبية على غير المسلم بحكم كنت أنطلق من ماهو متداول داخل مجتمعنا
    إلا أنه تزوجت ابنتي أوروبي ليس طمعا فيه لأنها حصلت على شهادتها العليا هناك
    فاكتشفت العديد من المفارقات بيننا وبينهم
    بالاخص في الفكر
    فحينما تندمج فعليا بينهم تحس أنك بَلديُُّ بمعنى الكلمة
    والبلدي لايعني هنا قلة المال لا بتاتا لانني الحمد لله لي رزقي
    لكن طريقة العيش احترام القانون الكلام بصوت خافت جدا عدم التدخل في خصوصيات الاخر
    الادب في الكلام
    النضافة بمعنى الصحة وليس النضافة للأناقة
    كلمات رقيقة بين الازواج
    فكرة الخيانة الزوجية تقريبا منعدمة
    في الافراح الكل يرقص ويفرح بعفوية دون الاحتياط "عنداك تصيدوا ولا إصيدها"
    اكتشفت معنى كلمة معقد ومكبوت ومتزمت
    للإشارة أنا مسلم وفرائضي الدينية أؤديها

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة