24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
14 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:50 | 08:21 | 13:27 | 16:01 | 18:23 | 19:44 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- البوليساريو تتوجس من مدريد وتخشى دينامية الدبلوماسية المغربية
- أمريكا ترفض 28 بالمائة من طالبي التأشيرة المغاربة في 2019
- جديد محمد الغاوي
- مئات المؤسسات تشارك في ملتقى "إنوي" للمقاولات
- بحث ميداني يرصد استفحال الهدر المدرسي والأمية بالعالم القروي
- وصول تبون لرئاسة الجزائر ينهي حلم الصلح مع الجار المغربي - (182)
- رئيس الجزائر الجديد لا يتوقع فتح الحدود مع المغرب - (143)
- رسمياً .. عبد المجيد تبون يفوز بالانتخابات الرئاسية في الجزائر - (94)
- محتجون يرفضون رئيس الجزائر الجديد: "الله أكبر .. الانتخاب مزور" - (90)
- عبد المجيد تبون .. مدمن سجائر وبيروقراطي "ابن النظام" بالجزائر - (44)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
عدنان .. مهندس مغربي يصنعُ "درونات" حربية للجيش الروسي

من صناعةِ الأجْنحة الورقيّة زمنَ الشّغب المدْرسي في ثانويات الرّباط إلى التّحكمِ في المحرّكات النّفاثة للطّائرات الحربية في روسيا، هكذا حوّل المهندس المغربي حمزة عدنان (25 سنة) مشوارَ طالبٍ بدأ من الصّفر وبلغَ أعلى المراتبِ في بلادِ الرّوس، حيث يعكفُ الآن على مشروعهِ المتمثّل في صناعة طائرة نقل عسكرية يمكنها حمل 30 طنا، تطيرُ بعلو 4500 كلم وبسرعة 750 في السّاعة.
مشوار من الصّفر
بدأ حمزة عدنان، ابنُ مدينة فاس، "مشوار الصّعود" من الصّفر، بعد سنوات الدّراسة في ثانويات الرّباط، حيث حصلَ على شهادة البكالوريا، ليقرّر دراسة الفيزياء في جامعة محمد الخامس بالعاصمة المغربية، وذلك بعد فشلهِ في الالتحاق بمدرسة الطّيران، نظراً لتكاليف الدّراسة المرتفعة ولنُقطهِ المتواضعة، باعتراف مهندس الطائرات الحربية في ورشة للطائرات المقاتلة في روسيا.
وخلال سنوات الدّراسة في الجامعة المغربية، يحكي حمزة عدنان في دردشة مع جريدة هسبريس الإلكترونية، "كانت كاطيح عليا بعض الأفكار، كيفاش نصنع مثلاً طائرة ذات إقلاع عمودي بمبدأ المنطاد، أيْ باستعمال الهيليوم والمحركات تكون كهربائية للدّفع"، ويضيفُ: "اختياري الطّيران كان بسببِ ولعي بهذا الميدان وتشْجيع والدي".
ويعودُ المهندس المغربي المقبل على مناقشة الماجستير في صناعة الطائرات بجامعة سمارا الرّوسية الشّهيرة إلى السنوات الجامعية وكيف كان الأساتذة المغاربة يستهزئون بمشاريعه الابتكارية في مجال الطّيران، موردا: "لمّا عرضتُ مشروع الطائرة ذات الإقلاع العمودي على الأساتذة كانوا يتهرّبون من مناقشتي بمبرّر أنّ الوقت يُزاحمهم، في حين كان والدي يساعدني كثيراً حتى لا أسقط في الإحباط".
روسيا والطّيران
وعن دراسته في روسيا، يستطردُ المهندس في تصريحه: "كان ذلك خلال شهر أبريل.. لمّا نشرت روسيا منحاً موجّهة إلى الطلبة المغاربة، قدّمت طلبي وتم انتقائي. درست سنة تحضيرية في مدينة فارونيج، ونجحت بامتياز..بعدها أرسلتني الحكومة إلى واحدة من أفضل الجامعات في روسيا، ومن أفضل الجامعات في العالم، وهي جامعة سمارا للطيران".
وحول هذه المحطة المهمة في مساره العلمي، يحكي حمزة عدنان: "هناك صدمت؛ بحيثُ كنتُ الطالب الأجنبي الوحيد الذي يدرسُ هذا التّخصص، وبعدها حكى لي بعض الأساتذة أنّهم لأوّل مرة يدرّسون طالباً إفريقياً وعربياً في حياتهم. هناك قدمت الرسومات الهندسية لبناء مشروع الطائرة، ولقي ترحيباً وتشجيعاً كبيرين".
يشتغلُ المهندس حمزة عدنان في سنته الأخيرة في مصنع طائرات "الامفيبيا"، ويتمحور مشروع تخرجه حول تحديث نظام fuel system لطائرة borey، ويضيف في هذا الصدد: "اشتغلت أيضا في شركة لدرونات؛ وهناك طوّرت معارفي وصنعت "درونات" ذات أهداف مدنية وعسكرية؛ تطيرُ لمدة تصل ما بين ساعتين و14 ساعة".
الطيران الحربي
ويعرضُ الطالب المغربي المتفوّق خبرته على زملائه في الجامعات الروسية لمساعدتهم على تحويل مشاريعهم النّظرية إلى تطبيقات صناعية. ويقول حمزة عدنان: "العودة إلى وطني أمرٌ حتمي.. أنا باغي نزيد بلادي القدام في هذا المجال"؛ كما أكّد أنه بصدد كتابة مؤلّف حول صناعة الطائرات سيكون موجهاً إلى الطلبة المغاربة، وزاد: "قمت أيضا بإقناع شركة لإنتاج درونات من أجل فتح فرع لها بالمغرب".
ويدعو المهندس إلى الاستفادة من الكفاءات المغربية المتواجدة في المهجر، موردا: "خاص ترجع العقول المغربية المتواجدة في الخارج إلى المغرب لوضع أساسيات هذه الصناعة. أنا الهدف ديالي هو وضع أسس هذه الصناعة ونقلها إلى الجامعات ومدارس الهندسة في البلاد.. علما أنّنا سنكون أول دولة إفريقية وعربية تمتلك هذا التخصص".
وبخصوص مشروعه الختامي قال المهندس المغربي: "أعمل على صناعة طائرة نقل عسكرية قادرة على حمل 30 طنا ودبابتين ومدرّعة واحدة، تطير لمسافة 4500 كلم، وبسرعة 750 كلم في السّاعة، مع إمكانية تزود بالوقود في السماء، بإمكانيات محلية مغربية، وباستعمال تقنيات ومواد (composite materials) جديدة، ما سيعطي الطائرة وزنا أخف".
حلم العودة
وعن رسائله الأخيرة، يقول المهندس المغربي: "أولاً أريد العودة إلى بلادي وأن أشتغل من أجل وطني عبر فتح تخصص صناعة الطائرات في الجامعات المغربية، لاسيما أن بعض الأساتذة الجامعيين المتخصصين في صناعة الطيران في روسيا مستعدون لمساعدتي علمياً، كما عبّروا عن استعدادهم للقدومِ إلى المغرب من أجْل تدريس هذه المادة".
"طموحي وحلمي هو العودة إلى المغرب، والانضمام إلى القوات المسلحة الملكية من أجل المساهمة في تطوير قدراتها العسكرية أو الاشتغال في صناعة الطيران المدني، وفي كلتا الحالتين الوطن هو الرابح الأول"، يقول حمزة عدنان.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (108)
اذا كاين شي استيراد للاشياء الجاهزة بالعملة الصعبة و حيث تدخل الرشاوي في الصفقات مرحبا، اما نعطيو فرص لابناء الشعب لتطوير مقدرات البلاد فذلك غير ممكن لأن علية القوم لن يأكلوا معك في الكاميلة.
إياك و الرجوع.
اهنئك على روح الوطنية و حب البلاد التي لا توجد في حكوماتنا الفاشلة و نتمنى من كل مسؤول ان يحب بلاده و يفكر مثل افكارك.
على اي حال فكر جيدا قبل اتخاد اي قرار
بمعنى انه لو بقي في المغرب لما وصل الى شيئ. شأنه في ذالك شأن جميع الأطر المغربيه العليا المتفوقه والتي تلقت دراستها وتكوينها في الدول المتقدمه.
""وذلك بعد فشلهِ في الالتحاق بمدرسة الطّيران، نظراً .............. ولنُقطهِ المتواضعة""
"" كيف كان الأساتذة المغاربة يستهزئون بمشاريعه الابتكارية في مجال الطّيران،""
هذا دليل صارخ على " فشل " المشرفين على تدبير " الراسمال البشري " .
هنيئا لـ (روسيا) به وهنيئا له بـ (روسيا).
صراحة لوكان في بلاده المغرب لربما كان حاكم الحيوط او يبيع المعدنوس ( او ما يسمى بالقصبر في الاصطلاح اللغوي ) لست انتقص من الباعة في الاسواق ولكن اردت القول ان الادمغة و الحاملي للشهادات مهمشين في اوطاننا العربية..
ابق في روسيا خير لك..ففي وطنك لا يُعتَرف الا بالغنانيين والشطاحين على شاكلة المجرد. و باطمة .
المغرب اليوم و الغد للمتفوقين و للعاملين بجد و لساعين بجد انهم ابناء الشعب المتواضعين الذين كرسو جهدهم ومجهوداتهم للوصول بحق وليس بباصل لتحقيق اهدافهم ويحملون هم المغرب كبيت و ارض و كبلد و كوطن
المغرب اليوم لمن عمل صالحا مجتهدا فقط وفقط اما الفاشلين ليس لهم مكان ولن يكون لهم ابدا وكذا الحال في كل بلد متقدم
.......كذالك حول غير فلوسك لحسابك للخاص في المغرب
وأنسا شيء إسمه نقل التكلونجيا الحديثة للمغرب
لأن يوجد شيء في المغرب أسمه وضع العصى في العجلة من طرف لوبيات عفى الله عما سلف
وخذ العبرة من المخترع عبد الله شقرون رحمه الله
الذي لازالت وفاته لغز محير
احسن حاجة في الدنيا هي القناعة و العمل الجاد.
ربي و فقنا لما فيه خير البلاد و العباد، و اهدي او العن كل مرتشي او مقصر في عمله.
احبك و طني، و لن انام مرتاح البال حتى اساعد الاخر، و لا اطلب مقابل.
عاش الوطن بكل اناسه من شرقه الى غربه، و من شماله الى جنوبه.
اما رجوعك للمغرب فإنه خطأ جسيم
المغرب ليس له رغبة في الالتحاق بركب الدول المتقدمة
المسؤولون غالبيتهم اميون
السياسيون انتهازيون و لا يخدمون الا مصالحهم
الاغلبية ليس فيه حس الوطنية امكانيات الدولة يعتبرونها غنينة لهم و لابنائهم
الى اين انت عائد ابقى حيث انت و اسدي خيرا في المواطنين الطموحين الذين يصادفون العراقيل المادية لكي يحققوا احلامهم في روسيا
Pour la question qui se pose toujours pour les MRE et qui est le retour au pays, il faut bien préparer cele pour eviter les surprises et le decu
فلا تقلها لاحد ولا تسافر في الطائرة بل أحزم حقائبك
وأمتعتك في سيارتك واخرج ليلا ولاتتكلم عن شخصيتك
في الطريق مع أحد لأنك لن تعرف من أين تأتيك الضربة
لاقدر الله واتمنى من الله ان تصل إلى أهلك بسلام إن شاءالله
و هاجر الى أوروبا و بدء يبعث الكثير و يزورهم باستمرار فقال ابوه:في الأول كنت أظن أن ابني ليس رجلا،لكن تيقنت أن الوطن هو الدي لم يكن رجلا.
يحاول جادا العودة إلى أرض الوطن لخدمته والرقي به إلى صفوف الدول الصناعية كما اقترح في تصريحاته عودةالعقول المغربية المهاجرةإلى أرض الوطن للعمل جنبا إلى جنب للرقي بالبلاد وأبنائها وشبابها فماعلى المسؤولين إلا البحث على أمثال هؤلاء الذين يحبون الوطن والترحيب بهم ومدهم يد المساعدة لتنفيذ مشاريعهم والتعريف بهم على غرار التعريف بباقي الأنشطة الفنية والغناء والترفيهية كما اطلب من هذا الشاب المهندس النابعة حفظه الله ورعاه أن يبقى مصمما على العودة إلى وطنه ويلبي رغبة حبه لبلاده وفتح شعبة خاصة بإحدى الجامعات المغربية كما قال في تصريحه ولو لم يساعدك على ذلك فإن الله يحب العبد الملحاح ولاسيما انك عانيت من تصرفات بعض الأساتذة فإني على يقين انك ستكون نبراسا ونموذج أخلاقي ورؤوف بطلبتك علما انني اطلعت على جميع تعليقات القراء وكلها تكن لك الحب والعطف وتوصيك بوصايا مختلفة كل حسب رأيه خوفا عليك وعلى مستقبلك فاعلم ان هؤلاء القراء هم الوطن سيحتظنونك ويقفوا بجانبك إذا فما عليك إلا العودة والتفكير في وطنك ومصلحة أبناءه ودمت دوما مخلصة لوطنك وأبناء وطنك وحفظك الله لأهلك
Il y a beaucoup de gens qui disent oui Mr Adnane t’as bien de quitter le Maroc et il ne faut pas revenir car le Maroc ne t’offre rien
Le Pb ce n’est pas les responsables qui ne favorise pas ces jeunes créateurs c’est tout le système
La population musulman entière est responsable tous le monde pense qu’à la religion, Iblisse l’enfer le paradis donc les jeunes qui cherchent avec qui ils partagent leur savoir faire ils ne se trouvent pas parmi les musulmans donc ils quittent leur pays d’origine
Moi personnellement j’ai travaillé chez Safran dans la fabrication des future réacteurs électriques
Aujourd’hui je suis chez Thales je travaille dans les radars militaires qui détectent les avions et les missiles
Proprement je veux dire la religion musulman est la cause des ignorances des musulmans
ماذا سيكون إحساسكم عندما تكون ضحايا هذه الطائرات من إخوانكم المسلمين أو من المستضعفين من الملل الأخرى!؟
إحذرو أن تكونو أعوانا للظلمة والمتجبرين.
ولا تنسو أنكم ستسألون عن علمكم أين وظفتموه وماذا عملتم به.
للأسف المادة وحب الدنيا غيب العقول وحجر القلوب.
رحم الله عبد الله شقرون الذي أبى ملايير المخربين من الشرق ومن الغرب لضميره الحي خوفه من مساءلة القوي الجبار عن ذماء المسلمين والأبرياء.
Pour réussir et développer votre grand projet au maroc je vous conseille d'établir une sorte de partenariat entre votre université russe et l'une des universités au maroc sous encadrement d'une commission scientifique russe.autrement ça sera très compliqué. Bonne chance
أضف تعليقك
صوت وصورة

مغاربة ألمانيا: مريم الكوراري

إبداعات ما وراء الجدران

جديد محمد الغاوي

الصحة والسلامة الطرقية

لقاء الحسنية ورجاء بني ملال

نجاة شابين وسط الثلوج

حِمّيش والسيرة الذاتية

الإجرام بعيون ساكنة فاس

محنة نساء سلاليات

مغاربة والعنف الزوجي

غياب "الشعير" ببني ملال

حصار شابين وسط الثلوج

مغاربة ألمانيا: محمد الكرز

الهاتف والصحة الجنسية

مركب محمد السادس لكرة القدم

تجربة الهند بأكاديمية المملكة

تحرير الملك العام بالبيضاء

لسان الحكومة ولغة الخشب

المغرب ومؤشر التنمية

ذكرى تأسيس التعاون الإسلامي

رسالة ملكية للتعاون الإسلامي

الماء بدوار تمتكارف

تلاميذ كنوز الإسلام

النساء وحفظ السلام
