التمييز يواجه الشباب المغربي في دول أوروبا .. العمل والسكن والدين

التمييز يواجه الشباب المغربي في دول أوروبا .. العمل والسكن والدين
السبت 27 يونيو 2020 - 16:00

تعاني نسبة مهمّة من الشباب المغاربة المقيمين بمجموعة من الدول الأوروبية من تمييز في الولوج إلى الشغل والسكن والحصول على القروض البنكية وممارسة الشّعائر الدينية، وفق بحث أصدره مجلس الجالية المغربية بالخارج.

وأوصى بحث CCME بتكييف السياسات العمومية للمملكة تجاه مغاربة العالَم وفق واقع كلّ جماعة من الجماعات، حتى تكون “أكثر فاعليّة”، بعدما سجّل انطلاقا من معطيات استقاها من مجموعة من الشباب القاطنين في الخارج أنّه “ليست هناك جماعة (Communauté) مغربية متجانسة، بل توجد جماعات تختلف حسَبَ السياقات السياسية، والسوسيو اقتصادية، لكلّ بلد تقطن فيه”.

وشمل هذا البحث حول المساواة والتّمييز ضد “الشباب المغربي لأوروبا” 1433 شابا مغربيا تتراوح أعمارهم بين 18 و35 سنة، يقطنون أساسا بستة بلدان أوروبية، هي: فرنسا، وإسبانيا، وإيطاليا، وبلجيكا، وهولندا، وألمانيا.

ويقدّر الشباب المغاربة المستطلعة آراؤُه في هذا البحث أنّهم واجهوا صعوبات أكبر من الشباب الآخرين القاطنين بنفس بلدان عيشهم بالقارة الأوروبية، في ما يتعلّق بالعمل والسّكن، إذ صرّح 64 في المائة منهم بكونهم واجهوا صعوبات في أن يجدوا عملا، ويجد 75 في المائة منهم مشقّة في العثور على سكن، ويواجه 42 في المائة منهم صعوبات في ممارسة دينهم.

كما يسجّل البحث أنّ 83 في المائة من الشّباب المغاربة في هولندا يكدحون ليجدوا عملا، وهي نسبة تبلغ بإيطاليا 57 في المائة. وتظهر الأرقام أيضا أنّ الدول التي تسجَّل فيها أقلّ نسبة من قدرة الشباب المغاربة على الولوج إلى السّكن هي: ألمانيا بنسبة 69 في المائة، وإيطاليا بنسبة 65 في المائة، فيما تحضر هذه الصعوبات بشكل أقلّ كثيرا عند المقيمين منهم بهولندا، بنسبة 35 بالمائة.

ويضيف بحث مجلس الجالية المغربية بالخارج في خلاصاتِه أنّه رغم أنّ تقييد الممارسة الدينية ليس أكبر مشاكل الشباب المغربي في أوروبا، مقارنة بالولوج إلى الشّغل والسكن، يظلّ هذا المعطى حاضرا عند الشّباب المغربي المقيم بألمانيا وهولندا؛ فيما يحضر بشكل أقلّ عند الشباب المغربي القاطن ببلجيكا وإسبانيا.

ويذكر بحث مجلس الجالية المغربية بالخارج أنّ “الأفعال التمييزية ضدّ الأقليات أو الساكنة ذات أصل أجنبي تتفاقم في السياقات المتوتّرة بفعل الأزمة الاقتصادية”، ويستحضر مع هذا المعطى “صعود التكوينات السياسية لليمين المتطرّف والشّعور بالقومية الأوروبية”؛ ثم يذكّر بما شهدته الأسابيع الأخيرة عالميا من تنظيم مجموعة من المظاهرات المستنكرة للعنصرية ضدّ الأقليات، ومجتمعات المهاجرين، خاصّا بالذّكر العواصم الفرنسية والإسبانية والبلجيكية.

ويضيف البحث أنّ المهاجرين من أصل مغربي الذين يشكّلون واحدة من الجماعات المهمّة بأوروبا كانوا عدّة مرّات ضحايا جرائم تمييزية بمجموعة من بلدان إقامتهم، ثم يسترسل قائلا: “لا يتعلّق الأمر فقط بعنف الشّرطة، أو هجومات في سياق سياسي، بل أيضا بالعديد من أشكال التّمييز الاجتماعي، والتمييز الاقتصادي المرتبط بالشّغل، والسّكن، والممارسة الدينية”.

ويسجّل البحث أنّ 58 في المائة من شباب المغرب بألمانيا يواجهون صعوبات في ممارساتهم الدينية، وأنّ 31 في المائة من الشباب المغاربة بإسبانيا يواجهون صعوبة كبيرة في ممارستهم الدينية، وهي نسبة تعلو في بلجيكا لتصل إلى 37 بالمائة، وتبلغ في إيطاليا نسبة 39 بالمائة، وتزيد في فرنسا لتبلغ نسبة 41 بالمائة، إلى أن تصل في هولندا إلى نسبة 57 من المستجوَبين.

ويتحدّث 69 في المائة من الشباب المغربي بألمانيا عن صعوبات وجدوها عند البحث عن مسكن، وتبلغ هذه النسبة بالنسبة للقاطنين منهم ببلجيكا وإسبانيا خمسين بالمائة، وتصل في فرنسا وإيطاليا إلى نسبة 63 بالمائة، وتنخفض في هولندا إلى نسبة 35 بالمائة.

وتصل نسبة من يواجهون صعوبات في الحصول على عمل من الشباب المغاربة نسبة 60 في المائة من المستجوَبين، في حين يقول 65 بالمائة من الشباب المغاربة ببلجيكا إنّهم كانوا ضحايا للتّمييز عند بحثهم عن العمل، وهي نسبة تصل إلى 59 بالمائة بإسبانيا، و67 في المائة بفرنسا، و57 في المائة بإيطاليا، وتبلغ 83 في المائة ممّن يقولون إنّهم كانوا ضحية للتمييز عند بحثهم عن العمل في هولندا.

‫تعليقات الزوار

111
  • السبت 27 يونيو 2020 - 16:09

    cette discrimination no7s attaque alors esssayez de ne pas y etre

  • سعاد
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:09

    من لم يعجبه التمييز، فليعد للمغرب، فسيجد المساوات و الكرامة و العمل و الصحة و التعليم و السكن اللائق و كل حقوق الإنسان.
    رأى القشة في عين صاحبه ،و لم يرى الشجرة في عينه.
    لااااااا تتكلموا عن المهاجرين و المهاجرات المغاربة
    أنتم آااااااخر من له الحق في الكلام عن المهاجرين و المهاجرات المغاربة

  • السلاوي
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:09

    وعلاش في نضركم .. الناس هاجرات ؟؟؟ كرهنا نعيشو في بلادنا مع اهل ديالنا ؟؟ ولكن الفساد خرب البلاد و العباد

  • Anouar
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:10

    إللي حس بالعنصرية الطائرات موجودين و يشوف ديك الساعة العنصرية تاع بصح لا احد مجبور على البقاء في اوروبا يمشي يجرب السعودية ولا قطر

  • ahmed
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:12

    ولكن من السبب في هذا المغرب لأن معطش لأبناء الجالية أهمية في هذه الأزمة كل البلدان رجعت أبنائه إلا أن المغرب اهملن حنا في السعودية بدون سكان بدون مصروف لا السفارة درت معنى حل لا المغرب فتح الطيران بش الرجعو

  • مهاجر
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:13

    انا مهاجر مغربي مقيم بالديار الهولندية اكثر من 25 سنة. والله ثم والله لم احس ولااشعر بهذا التمييز
    الذي جاء في بحث مجلس الجالية. ليس هناك اي تمييز من ناحية التعليم ولا السكن ولا الشغل ولا المساعدات الاجتماعية ولا الرياضة وفي جميع المعاملات. بالنسبة لي هذا البحث ليس صحيح.

  • lou
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:13

    cette statestique n est pas valide car il n y a pas le nombre exacte de nombre de marocains qui les concerne cette recherche,plus quand il son venu en europe qu il est leur niveaux academique et la formation specialise de ces jeunes
    et qu il ete leur chance ds leur paye d origine.il y a meme qui son immigre a l age de 40 ans sans qu il n on aucune formation ni jamais travaille ou avoir une maison,de plus le maroc n offre pas des benifices sociale a ces citoyens meme s il travaille demandez la question au 2 ministre d etat du maroc ramid l homme du droit de l homme et l example de droit humain et son ami du travaille et le membre a la CNSS
    arretez de parlez d etranger,parlez de ce qui ce passe au maroc pays de citoyen et c est droit et le racisme d etat au pauvres qui vie minable
    pour l europe elle a droit de voir l interest de leur citoyen d origine

  • انور
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:14

    هذا المقال خاص اعضاء الحكومة و رجال الاعمال يقرؤوه و يبكوم على قلة القيمة و الذل اللي يلحق ابناء الوطن. و نتمى اتكون عندهم النخوة و النفي المغربية الحارة و يديؤوا القينة و العز لابناء الوطن

  • يونس الرباطي
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:15

    قد يكون هناك تمييز، لكن لسنا أحسن حالا منهم، على الأقل في أوروپا تجد الوزير و العمدة من أصل مغاربي، ما يعني أن المجتمعات الأوروپية تقبل أن يرتقي الفرد إلى أن يصل إلى أعلى المسؤوليات بغض النظر عن دينه أو أصله.

    فهل تتخيل نفس الشيء في المغرب أن يكون عندنا وزير مغربي مسيحي من أصل فرنسي أو نيجيري أو لا ديني من أصل صيني ؟؟ طبعا ستثور ثائرة الشعب اللذي ان يقبل غير المغربي المسلم من أصل مغربي !

    فمن يمارس التمييز إذًا ؟؟

  • anas
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:15

    هدا التمييز ناتج عن عدم وحدتنا و اتحادنا وتفرقنا ما بين ( ريفي و سوسي وعربي ) ادا كنا لا نحب بعضنا فكيف نريد ان يحبنا الاخرين

  • سليم
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:19

    فليتذكر المرء بني وطنه في الخارج عندما يخرج سما يصيب به الأفارقة في الداخل… الرشق بالحجارة ليس من شيم من اكتسى الزجاج… وإلا فقل للمغترب عد إلى وطنك، فالبلد الغريب للغريب عنا ليس لك، عد ونعطيك ما فقدته بعد هجرتك… الحاصول، باراكا من العنصرية ضد الأفارقة ملي كايجيو للمغرب… راه أرض الله واسعة والله هو الرزاق…

  • Rbati
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:22

    الحكرة والنكران الذي تلقينتها من حكومتنا أكبر بكثير من ما نعيشه في ديار المهجر تحاولون ذر الرماد لإخفاء ما فعلتموه بالجالية هذه السنة بحجة كرونا وما يعد له السيد الوزير بورط لينهب بعض العملة ببيعه التحليلية والإقامة.والطيارة
    بالوباء لم يعد من جواد في أوروبا بالوتيرة التي يوجد بها في المغرب لذا الجالية لم تعد تحمل المرض كما في شهر مارس بالمرض موجود في المغرب بكثرة

  • فخار
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:23

    اوروبا لم تعد فردوسا بل جحيم لا يطاق. ازبال في كل مكان+ اجرام+ تلوث+ ضجيج. افضل المغرب

  • Kamal
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:25

    اعيش في فرنسا منذ عشرين سنة .
    خلاصة تجربتي المتواضعة هي أنه بقدر ما تبتعد عن المشاكل وتستيقظ باكرا من أجل العمل ولا تعتمد على الاعانات كالمتسولين فستجلب احترام الناس لانك في الاخير مهاجر .
    مهما قست عليك اوربا.. تذكر أن قسوة بلاد العرب أشد مضاضة وأمر من السم

  • احمد
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:27

    اللي معجباتوش اوروبا يبقا في بلادو اوروبا للاوروبيين مخلاهاش ليكم جدكم بقاو فبلدانكم وضربو الفكد فراسكم

  • Todrt irzagn
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:27

    مقال غير متناسق ، تكرار ، معطيات فقيرة لا تجسد أي واقع واضح وملموس ،كان الأحرى ألا ينشر
    ما نوع الأعمال التي يبحث عنها اولئك ؟ وماهي شواهدهم وأين تخرجوا ؟

  • المشرافي وديع
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:29

    معلومة خاطئة فأنا شاب مغربي قاطن بالديار الفرنسية أؤكد لكم انه ليس هناك اي تميز عنصري في فرنسا .وفيما يخص بالسكن فهناك معايير وقوانين معمول بها وتطبق على كل مواطن فرنسي أو يقطن بفرنسا ،لان في الإدارات الحكومية يوجد موضفون من كل الأجناس منهم المغاربة أيضا غير انه هناك بعض الناس يتهمون كل موضف يطبق القانون على انه عنصري .لان الناس اعتادت الحصول على ما تريد بطريقة غير قانونية

  • زين العابدين
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:29

    لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملاتهم

  • طحن لبشر dakhlimaroc
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:31

    حقوق لمواطن هضمت من طرف حزب شعارات ولوعود لكاذبه وتحريض ايام كانو متقمصين معارضه مريفه يلبسو جلباب و ثقوى ولحيه وحجاب قاليك بعد لوصول لمنابغ القرار خرج ابوهم روحي وقال شعب قابل من زيادات لهمجيه في ثمن لغزوال وطريق سيار واشطر كهرماء 4 وحذف ملاير مقاصه وتغير طريقه لجيب سي بنكران وخليته وكتائبه الكترونيه ولم يقف عند هذه نقطه بل تمادى في سب ولقدف واقبار كل من عارض همجيت سياسته اخذ خطوه ليستفيد من مصفقات ومؤيدين بعد ارشا بعض جمعيات ونقبات واحزاب معارضه وارش صحافه قنات1بتعويض عن سكن 5000در تعويض عن تنقل 3000در فوق الاجره شهريه ولبريمات منا زاد في حدت فوارق لجتماعي وانتشار لبطاله لفقر الترم لقتل لنتحار في بلد كانت تنعم بالآخوة ولنظباط قبل 10سنوات اليوم مع تعنت حكومة لبجدا وتعنت دوله وتخنت داخليه وتعنت والي جهة رباط سلا سيزيد حدت الفقر ولبطاله والاجرام كيف لمسؤل في دوله ان يعطي اموامره الأحقاف اسطول طكسي كبير الذي يمتص حوالي 24الف من شفورات بين رباط وسلا توقفو عن العمل 4اشهر وحكومة شفوي تدري ان هد لفئه تدفع انواع جبيات وضرائيب وديون سيارة بدون دعم لهم أسر وسومة كرائيه وتامين الله يعلم احولهم

  • التحليلات الخاوية
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:32

    نعم هناك عنصرية و تمييز شديدين لذلك يصطف شعبنا بالآلاف على أبواب السفارات و القنصليات لأخد الفيزا و من من لم يجد لهذا سبيلا يرمي بجسده و روحه في اعماق البحر لعله يصل إلى تلك" العنصرية" ليتزوجها و يصبح بين عشية و ضحاها من الذين يشملهم برنامج "مرحبا ".
    الا نستحيي من بعضنا البعض حتى نكذب على بعضنا البعض لكل هذه المدة دون ملل او كلل؟

  • covid Maroc
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:33

    سلام على قراء جريدة هسبريس

    و مع كل دالك يبقى الاء ربيون رحما ء علينا من إخواننا العرب

  • طالب عالق بأوكرانيا
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:35

    انا طالب عالق بأوكرانيا آتية لدراسة لكن قررت العودة للمغرب ودراسة هناك ارجوكم عليكم وضع حل ما لطلبة الذين لايريدون العودة إلى أوكرانيا كي لانضيع في مستقبلنا نرجوكم أعيدونا أو افتحوا المطارات للمغاربة

  • ميامي
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:35

    ذلك بما كسبت ايديكم، العرب وسخوا بلاصتهم في الدول الاوروبية وليت تحشم تقول عربي

  • la verite
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:36

    pour avoir un travaille il faut chercher, ,,,,,,,,,,,un logement il faut avoir un travaille et des bulletins de salaires,,,,,,pour un credit ce n,es pas facile meme pour les europeens.

  • كمال
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:38

    قل تعالى : "ولن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم" هدا ما استخلصته بعد سنين من العيش في اوربا

  • أحمد
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:41

    سأحاول أن أجيب باختصار على بعض الأسئلة بإجاز
    1-في يتعلق بالشغل فإذا كان عاديا فليس هناك تمييز أما اذا كان عملا يتطلب مستوى تعليم عال أو خبرة أو مجال استراتجي فالأولية لأبن البلد.
    2- إما تشتري بيتا وهنا ليست مشكلة، أما الإجار فيجب أن تتوفر على عمل قار وتحترم دورك في صف مكتب الإسكان وفي بعض المناطق المرغوبة تصل المدة للحصول على مسكن لأكتر من20 سنة.
    3- أما العبادة فلس هناك مشكلة ومن يدعي غير ذلك فهو كاذب ماعاد بعض المساجد التي تنشر الطرف والإرهاب.

  • l,europe
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:42

    alors pourquoi des menssanges sur des videos de you tube, ,,en sait que la plupart de vous vivent avec l,argents de you tube et merci a l,amerique, ,,le probleme c,est lorceque vous venez au maroc vous mettez votre nez dans le ciel. …comme si vous vivez dans le Paradis alors que tout le monde connait la veriter.

  • Rayhana
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:43

    Au contraire, tous les immigres du monde entier benificient des memes droits que les citoyens indigenes. A moins que ca concerne ceux qui ne respectent pas les lois des pays d accueil

  • الأخ عادل
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:44

    التمييز الحقيقي هو الذي يوجد في المغرب، عندما تدرس 5 سنوات بعد الباك و ترسل مليون سيرة داثية و في الأخير تكتشف أنهم لا يقبلون سوى الفتيات الحسنوات الجميلات أو من توسط لهم في العمل ألا يعتبر هذا تمييزا؟ عندما يتم إهمال قضايا أولاد الشعب عند الشرطة و يتم التحقيق فقط في قضايا من لديهم شئن كبير أليس هذا تمييزا؟ عندما تكون مريضا و تذهب إلى مستشفى الدولة يتم تجاهلك و يرمونك كالكلب بينما أصحاب المال يتلقون العلاج في أفضل المستشفيات أليس هذا تمييزا؟ الحمد لله قرار الهجرة كان أفضل قرار إتخدته في حياتي لأن الغربة و العنصرية التي تلقيتها في بلدي كانت أسوء بكثير من العنصرية الاي تلقيتها في بلاد المهجر.

  • said
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:45

    والله لو شاهدتم تصرفات الكتير من العرب في اروبا لتعجبتم لصبر الاوروبيين، فكثير من شباب الضواحي منحرفون يسرقون و يبيعون المخدرات و يحتقرون من يعمل في الحلال من اصدقاءهم ، و كذالك الكثير من الملتحين يظلون يلعنون و يكفرون في الدول التي استقبلتهم ، مما يقوي اليمين المتطرف و العنصرية اللتي لا تختلف عن العنصرية التي عندنا (ابحثوا في اليوتوب عن ما يعانيه السود المواطنون و البنغاليون المقيمون في السعودية ) عنصريتهم لا شيئ مقارنتا بعنصريتنا

  • مهاجر وافتخر
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:46

    ههه قالوا التمييز ،أضحكتموني بهذا المقال التمييز الذي يوجد في المغرب لا مثيل له في أوربا الناس سواسي أمام القانون و دول أوربا دول المؤسسات حقك سيصلك أينما وجدت أما عند العرب يحرثون عليك وفي الأخير ينكرك وربما يعتدي عليك لا تتكلموا عن التمييز عفاكم نحن اندمجنا وتقلدنا مناصب عليا في هذه الدول علما اننا عرضنا خبرتنا على المغرب ولكن أغلقت الأبواب في وجوهنا هذاهو التمييز الحقيقي .

  • حمزة
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:52

    التمييز موجود في عقولكم المريضة فقط.

  • البجعدي
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:52

    فيه مغاربة يدافعون على الأوروبيين أكثر من الأوروبيين أنفسهم التعليق الأول مثلا بالله عليك عندما تسمع مثلا travail arabe هل بستهزاء ؟ هل لا تحس المس بكرامتك ؟ عندما تسمع téléphone arabe ماذا تحس أم أنت من هؤلاء الدين يضحكون ؟؟ عندما تسمع bougnoule هل تعلم ما تعنيه ؟؟ ……كل المغاربة الدين إكتشفوا اليهورت في أوربا هربوا من المزيرية لا يهمهم الكرامة والإحترام وووو الفلوس فوق كرامتهم تفووووو حزب لوبين يقول كل المهجرين الدين جاؤوا بعقد لهم كل الإحترام والتقدير لكن من جاء هاربا من الجوع هل بعثنا له بطاقة الإستضافة ؟؟ إنه غير مرغوب به في أروبا و عليه أن يرجع الى بلده والله كلم معقول من ذهب الى أوروبا بعقد contrat من حقه أن يطالب بحقوقه لكن من فُرِضَ على أوروبا يجب أن يغلق فمه أو يرجع لبلده

  • محمد العربي الامازيغي
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:53

    اعيش منذ ثلاثين سنة في فرنسا ..وصلتها شابا يافعا..فرنسا منحتني الكثير الكثير..التعليم والثقافة والعيش الرغيد والحب والشغل واشياء لم اكن لاحلم بها في المغرب..طبعا هنا تصاعد للعنصرية والحقد على الشرقي المسلم..لكن اي دور لنا في هذا وما دور حكوماتنا العربية العنصرية ??.. انظر دول الخليج مثلا التي مولت القتل والطائفية في دول عربية مسلمة كسوريا وليبيا..وغيرهما..ووضع العرب والاجانب من غير البيض فيها.. وفي المغرب الحقد المتصاعد ضد اللغة العربية وثقافتها والحزازات الدنيئة بين ما هو عربي وبربري..بل الحقد عل كل ماهو اسمر البشرة افريقي..كفى اعطاء للدروس للاخرين.. واهتموا اولا واخيرا بكنس نفاياتكم التي ازكمت الانوف..يا ايها الرجل المعلم غيره هلا لنفسك كان ذا التعليم..شكرا

  • طالب امريكي
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:53

    شباب المغربي المسلم هم شباب متمسك بخرافات الاسلام وخرفات السنة المحمدية ويحالون فرض خرفاتهم على المجتمعات الأروبية المثقفة والانسانية صراحتا تعرضت لتمييز ولكن الخلل لم يكن في الغربيين بل الخلل كان في معتقدات الخرافية.

  • B-Germany
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:54

    تحياتي أولاً ،أنا أقطن هنا في ألمانيا أكثر من 55 سنة منا 15سنة في ميونيخ والباقي لحد الآن في مدينة دوسلدورف ،ولي أحفاد هنا ،لم نتعرض يوماً ما الى ما قيل في المقال ، لنا مساجد وأروح أصلي في أي وقت ولم يتعرضني ولا لأصدقائي أي أحد ونُعامل مثل الجميع ولٰكن يجب احترام القانون ،ولا أحداً يمسك بشيء بناتي دخلن الثاناويات الألمانية المسمى ب Gymnasium وبعدها الجامعة وحدة في دوسلدورف وأخرى في كولنيا (هذه كانت خصوصية ) كما نال حظهن من الدعم الحكومي للطلبة وهكذا ,والحمد لله كل ماشي على ما يرام وبالمناسبة نحن عائلة متواضعة الدخل ولنا كل مانحتاجه والحمد لله على كل حال ،مع هذا أرجوا من الله أن يحقق أحلام الشباب وهو القادر عليه.

  • talbi
    السبت 27 يونيو 2020 - 16:54

    موضوع مهم واتفق شخصيا مع الكاتب في اغلبية الافكاراللتي تطرق لها ا.انا مهندس مغربي من مدينة القيطرة,اعيش مند30 سنة في المانيا.عشت الكثيرولكنني لم ارى قط مثل عنصرية واحتقاروظلم فئة من دوي القرار في المغرب للناس في جميع المجالات.الدرويش اصبح لا مكان له في المغرب.

  • المودن
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:07

    اين هي ارقام الجريمة المهولة التي يتسبب بها الشباب المغربي في اوروبا؟ نعم العنصرية موجودة ولكن المغاربة وخصوصا الشباب له يد كبيرة فيها بسبب السرقة والاعتداءات على الناس في الشارع والاتجار في المخدرات الى آخره دون ان ننسى طبعا المستوى الدراسي الضعيف وتربية الوالدين التيتركز فقط على الدين دون الاخلاق والمعاملة والتعايش.

  • frankf rachid
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:07

    تقولون ما لا تعلمون انا اعيش في اوربا منذ حوالي ثلاثين سنة لم اعاني من هذه الخزعبلات لنا نفس الحقوق واكثر من الاصليين فلماذا تكتبون مقالات كلها كذب وبهتان واتحدى كل مهاجر يقول ان حقه ضائع فالشروط المطلوبة للمهاجر هي نفسها لكل مهاجر صاحب اقامة

  • Meryam Rochdi
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:08

    إحصاء تافه لي 7 سنوات أقيم بإيطاليا خلال 3 شهور فقط وجدت عمل ب 1200 يورو و بعدها تحسنت وضعيتي المادية الى ان وصلت ل 3500 يورو , اعلم جيدا من هؤلاء المعنيين بهذا الاحصاء , غالبا من لا يملكون اوراق الاقامة او اصحاب تحليقات الشعر "الهيكسوس" جوانب راسهه يحلقها و يترك القبعة الفوق و يرتدي ملابس رياضية للالتراس مقززة من سيشغله!!! و يريد ان يستغفل صاحب الشغل و يتصنع انه يعمل و عندما بغيب المراقب يلهو!! اغلب المغاربة المحترمين يجدون شغل بسرعة و من يعشقون الانضباط و احترام القوانين و الوقت ووو اما من اعتادو على "روينة" لا احد سيشغلهم و في حالة شغله شخص ما لن يتبثه بسرعة سيلغي العقد معه لان الناس هنا لا تمزح و لا تحب ان تستغفلها

  • مغربي بعقلو
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:09

    في ظرف اسبوع هذا هو المقال التانى الدي تتطرق فيه هسبريس لأحوال المهاجرين من عمال وطلبة والى معاناتهم في بلدان الغربة وماذا عسى ان يفعل هؤلاء المساكين في مواجهة هذا الميز .اما ان يصبروا لجميع هذه التعسفات او الرجوع الى وطنهم الحبيب للعيش في امن وامان والعمل المتوفر والى العيش في ديمقراطية وطننا العزيز الدي يعطي الى الجميع نفس الفرص للعيش الكريم .
    عذرا لم نفكر في هذا ومالنا ركبنا جميع هذه المخاطر ؟ سانهي كلامي بمثل مغربي المش ماكيهرب من دار العرس

  • مغترب و افتخر
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:09

    18 سنة في البلاد الأوروبية و لو مرة أحسست بالعنصرية ولى بالمضايقة. العنصرية يا اخي المغربي هي لي في بلادك.

  • حسام
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:12

    لا ادري بالنسبه للدول الاخرى لكن التمييز موجود بقوه في فرنسا، خاصه في فرص العمل التي تحتاج تعليم عالي لأن الاولويه تتم اعطاأها لابناأ البلد و المغاربه يعانون بقوه لايجاد فرصه عمل او حتي فتره تدريب، لا اتكلم علي البناء او جمع الازبال او الاعمال التي يتفاداها الفرنسيون مع احترامي لاصحاب هذ المهن لكن هناك من يستحق اكتر لكن سيرته الذاتيه ترمى في القمامه لان اسمه عربي الاصل. .

  • مغريبي عاقل
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:14

    نحس بالتميز في بلادينا العزيز لا في اوربا و الأزمة الأخيرة مع كورنا اضهرت هدا بكل وضوح حين منع المغاربة حاملين الجينسية المزدوجة من السفر وسمح الأجانب الآخرين حتي اصبح المغاربة يكرهون جنسيتهم التي سببت لهم هدا المنع هدا ضحك على الذوقون

  • ولد القرية - سلا -
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:21

    فعلا من اسباب عنصرية الاروبيين حيال الجاليات الاسلامية او الشباب الاسلامي المتشدد ليس لانه يصلي او لانه مسلم ولكن لانه يتشبت بالدين اكثر من العمل ولكن مقابل ذلك يريد المال والاجرة بدون تعب ويتحايل على القوانين الاروبية لكسب المال والحصول على منزل شاسع وعلى تعويضات احيانا ليست من حقه ولكن يستعمل التحايل والتزوير والبكاء للحصول عليها ولكن مع الوقت السلطات الاروبية اصبحت تفطن لتحايل الجاليات الاسلامية واصبحت تضعهم في رتبة ثانية مع مواطنيها ليس عنصرية ولكن لان الجاليات الاسلامية لم تتربى على القانون وعلى العمل مقابل الاجر وعلى قيم الحقوق والواجبات

  • سليم
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:22

    العنصريه واقع و الأحزاب اليمينية المتطرفة تغزو الانتخابات الاوروبيه و مشروعها واضح للاعمي لا الهجره لا المهاجرين ولا للاسلام .يبدو أن بعض المعلقين يقيمون تجاربهم الشخصيه الناجحه في بلاد المهجر مع الغالبية الساحقة التي تعاني

  • ابوزيد
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:22

    البحث الذي قام به مجلس بوصوف (مجلس الجالية المقيمة بالخارج ) لم يشمل سوى 1400 شاب موزعين على 6 دول اروبية هي اسبانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا وبلجيكا وهولندا .والعدد قليل جدا كي يؤخد بعين الاعتبار . على السيد بوصوف أن يخبرنا بإنجازات مجلسه لخدمة الجالية . فلا شيء يذكر اللهم بحثه أو دراسته هذه التي تخبرنا بمشاكل يعرفها الجميع و يتخبط فيها جميع الشباب حتى الشباب الأوربي لم يسلم منها .

  • racg
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:25

    انا مدرس في اوروبا لا أشعر بالميز الذي أشعر به في المغرب . في المغرب مجرد انتمائك الى منطقة يجر عليك التمييز و الاحتقار .. انا احمد الله ليل نهار على المعاملة التي اتلقاها من زملائي و على تساوينا امام القانون و على فرصة العمل التي اخدتها دون واسطة و على ظروف العمل و الأجرة لله الحمد و الشكر.. تقريركم مبني على امور تقع للمنهزمين الذين لا يريدون الاندماج في المجتمع و يريدون الحياة هنا بعقلية و طريقة المغرب تلك الأمور لا تصلح هنا… هنا كاين المعقول و الجد و الانسانية ماشي التنوعير و باك صاحبي زيد داك التقرير في راسك و قل لي بغيتي و عمر كتاب كاع … حتى قط ما كايهرب من دار العرس. كون كان الخير في المغرب كاع ما نهربو منو آلاف الكيلومترات.

  • الموضوعية والاستقراء
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:27

    إن الاستنتاج تنقصه عوامل عدة يجب إدخالها إلى البحث ليكون موضوعيا بما فيه الكفاية
    تنطلق من الممارسات الدينية
    المجتمعات الغربية تكاد تفوق نسبة الغير متدينين فيها 80٪ وبالتالي إسقاط هذا المعطى دون الأخد بعين الاعتبار النضرة المجتمعية ككل تبقى غير موضوعية
    السكن هناك وكالات خاصة تستقبل الملفات وتخضعها لصاحب المنزل كي يقرر وتأخد بعين الاعتبار الراتب الشهري وعدد الأفراد وصاحب المحل يختار مايناسبه
    أما فيما يخص السكن العمومي فهو كذالك يخضع بشروط والملف الاكثر استحقاقا هو الذي يتم اختياره
    أما فيما يخص العمل فبحكم المنافسة القوية التكوين والتأهيل هم الفيصل فصاحب الشركة يبحث عن من سيربح معه أكثر وكم من مغاربة تقلدوا مناصب هامة في كثير من الشركات
    أضن الموضوعية تلزمنا بأن نكون حدرين لانه بهكدا استنتاج نبعث في المهاجر المغربي حس التمييز
    لاأنطلق من فراغ لي والدي واخوتي وابنائي هناك وأنا أعيش في المغرب

  • citoyenne du monde
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:33

    les marocains vivant en Europe en en Amérique ils ont les mêmes droit que les Européens et les
    Américains sans aucune discrimination les discriminations ont les trouvent chez nous au Maroc avec le gouvernement et même les citoyens simple et dans votre famille aujourd'hui en Europe ils sont égaux dans toutes les domaines compétences égale le sociale égale logement économique éducations les chances égales parlons de chez nous avant de parler d'autres 50 ans que je vie en France avec 41 ans de travail je ne vois pas de discrimination ni pour moi ni pour des autres mais il y à des gens qui aiment le chômage où travail malheureusement

  • الماني
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:35

    انسان الفاشل لي تيقول العنصرية. اما الإنسان الناجح اللي تيكافح ….فهو تيقنع اي جنس أنه انسان عظيم وتيشق طريقو…خص الواحد يدير العز لراسو اما الناس في اي مكان تيحاولو يفهموك انهم أحسن…عيش كالنسر وشوف الناس من لفوق وتيق براسك.

  • nba amazigh moslim maghribi
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:36

    أجيب صاحب المنشور رقم 13 zmagri هل تعرف أنا الإنسانية التي قلت عن الأروبيين قتلت الملايين من الشعوب الإسلامية التي أستعمرتها ونهبت ثرواتها هل هده حضارة برأيك حضارة مبنية على السرقة ونحن المسلمين نؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الأخر والقدر شره وخيره والجنة والنار فالدين الإسلامي لو قرأته لما قلت ماقلت ولكن جاهل سؤال ألم تسأل عقل المحدود ماذا لو مت وبعث وعرفت بأن الإسلام دين حق والجنة حق والنار حق ؟

  • سمير
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:37

    كاين ٥٦ دوله اسلاميه حيث العدالة الاسلاميه التي تقدسونها . و لماذا تقصدون الدول الغربيه العلمانيه " الكافره" بالضبط ياترى؟
    انتم عندكم مشكل ومعروف ولا تريدون رايته ولا الاعتراف به.

  • مواطنة
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:42

    ذهب ابني الاول الى فرنسا لمتابعة دراستة ماستر 2 فالحمد لله وجد عملا وفضل الغربة على الرجوع للوطن لانه من قبل ذهابه بحث عن سطاج فقط بالمغرب ولم يجد فكيف بالعمل. و الآن بعدما تخرجت ابنتي من ensa طرقت باب كثير من الشركات ولم تجد عملا مع العلم انها كانت رافضة فكرة الذهاب للخارج.ولكن يظهر انه هو الحل الوحيد لشبابنا.فما ذنب أبنائنا يدرسون ويكدحون ولا يجدون عملا في بلدهم ما ذنبهم يتغربون و يتركون قلوب آبائهم تنفطر لفراقهم.فلا تقل لي ارجوك عنصرية و اللامساوات.

  • امين
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:44

    اعيش بهولندة ازيد من 30 سنة. جئت هنا و عمري 20 سنة. درست هنا بالجامعة و تخرجت سنة 1997. و منذ هذا الوقت و لحد الآن اشتغلت بعدة مناصب حكومية و غير حكومية. و الحمد لله لم ألاق و لو مرة ما جاء في منشوركم هذا.
    العنصرية التي اشتكي منها هي حينما إرسال جهات حكومية مغربية قصد الاستفادة من دراستي و تجاربي بهذا البلد… و لم اتلق و لحد الآن و لو برسالة شكر. و الغريب في الأمر أن جميع رسائلي ارسلها بالبريد المضمون. اوا هاذي هي الحكْرة العضمى.

  • محسن
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:46

    اسي الوزاني اوروبا كتهلا فالناس اللهم يعيشوا عالة على الدولة ولا الدولة تعيش عليهم عالة ….اشنو غادي تعطيهوم انت كبديل عندك تم…..العنصرية الكبيرة هي اللي كيمارسها المسلم على المسلم …اللهم اشفنا من الحسد ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين امنوا….

  • M. Essette
    السبت 27 يونيو 2020 - 17:57

    التحليل و التفسير المنطقي للتمييز الذي يعاني منه الانسان هو عدم الاندماج و مواكبة الطقوس الحضارية للمجتمع.
    فكل شخص غير مندمج و لا يحترم قوانين و اعراف البلد فهو مقصي و مهمش و غير مرغوب فيه.
    و هذا ما نعيشه في بلداننا و داخل محيطنا الاسروي فبالاحرى في بلدان تتميز بقيم و اخلاق انسانية لا نمت لها بصلة.

  • احمد اسبانيا
    السبت 27 يونيو 2020 - 18:05

    أعيش في إسبانيا منذ ثلاثون عاما الحمد الله على كل شيء لا تمييز ولا هيحزنون أن كنت صادقا تجد من يحبك تحصلنا على كل شيء مستقبل زاهر كل شيء متوفر الأولاد يدرسون الحمد لله تفوقوا كلهم المساعد للشؤون التعليمية وكيلة والعبادة يوجد حاليا ثلاثة مساجد كلها مفتوح هل يوجد أكثر من هذا الحممممممممممد للله وشكرن

  • Ahmed
    السبت 27 يونيو 2020 - 18:10

    Bien parlé Souad, le vrai racisme est celui Qui on vit dans notre propre pays.

  • mehdi Frankfurt
    السبت 27 يونيو 2020 - 18:12

    التمييز الحقيقي هو الذي عشناه بالمغزب أما الشباب الذي تتحدثون عنهم فيجب ان يرجعون إلى المغرب وسوف يرون التمييز الخقيقي

  • saghru
    السبت 27 يونيو 2020 - 18:13

    جل التعليقات تتفق في نفي ما جاء في التقرير وأنا أيضا أضيف صوتي إلى هذه الأصوات حيث أعيش في الغرب وكل ماجاء في التقرير ربما يقع في الامارات والسعودية والكويت وقطر
    صحيح هناك بعض الأصوات من بعض الأبواق الإعلامية والسياسية كاليمين المتطرف وأمثال إيريك زمور وروبير مينار لكنها أصوات تبحث عن الشهرة وتستغلها القنوات لجلب المشاهدين أما في الواقع فلا أثر لها

  • مغربي قح
    السبت 27 يونيو 2020 - 18:14

    نسبة التمييز و العنصرية التي تمارس على المغاربة في الخليج العربي أكثر بكثير على التي تمارس عليهم في أوربا.

  • خالد
    السبت 27 يونيو 2020 - 18:29

    هل لأحد أن يشرح كيف حصل كل من أبناء المالكي، لشكر، الراضي، بوطالب، الدويري، الفاسي و غيرهم على مراكز عليا في النظام. وهذا سمح لهم لنهب خيرات البلاد.
    عندما يلجأ الناس إلى الهجرة، هم يواجهون حتما شيئا من التمييز، ولكن حظهم من النجاح أكبر. المنافسة أقل شراسة من المنافسة القذرة لامثال المالكي والفاسي وغيرهم.
    أن أرض الله واسعة، و التوكل على الله.

  • كريم فرنسا
    السبت 27 يونيو 2020 - 18:47

    صاحب التعليق 1
    لستَ منطقياً عندما تعطي مثل هذا الحكم البعيد عن الحقيقة والواقع .
    يبدوا أنك من المهاجريين الجدد المُنبهرين بأضواء أوروبا ولذة قشدتها و نظافة شوارعها…
    الحقيقة أن أوروبا اليوم تختلف عن أوروبا سنة 1989 لما هاجرت لها ، كانت فرص العمل مُتاحة، ويمكنك تغيير عملك إذا وجدت عملاً أحسن منه ، القدرة الشرائية كانت جيدة مع الفرنك الفرنسي ، الكراهية ضد الإسلام لم تكن ظاهرة كما هي عليه الآن ، كنا نجمع عملين وأحياناً ثلاثة للزيادة في ربح المال … أما اليوم انتشرت الكراهية والعنصرية المقيتة وقلت فرص العمل وانتشر الغلاء و أصبح المهاجر حتى المجنس المولود بفرنسا والحاصل على أعلى الشهادات لا يجد عملاً فقط لأن إسمه لقبه وسحنته عربية ، هذا هو الواقع وهذه هي الحقيقة، أبناؤنا ازدادوا هنا مُجنسون و حاصلون على شهادات عليا بميزة جيدة و لا تُتاح لهم فرص الحصول على عمل قار هذا هو الواقع المرير في أوروبا اليوم….

  • Tamazight
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:00

    30 سنة في فرنسا. لما تعمل وتادي واجباتك وًلا تنتصر المسعدات. ستتقدم في المجتمع، ادا كنت شجاعا و تاخد المخاطرة في المشاريع . ستكن من دوي الاعلى مدخولا في المجتمع. لاعطي الفرصة للاخرين ، لقدح المغاربة . لم اعش قط العنصرية. لا انا لا زوجتي المغربية ولا الابناء. انا ابن الطبقة الكادحة في المغرب، وًعشت العنصرية في بلاد الاجداد .

  • Moh
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:07

    Salam tout le monde,

    J ai immigré y a 10 ans en Belgique, croyez moi que je gagnais très bien ma vie au maroc sans rentrer dans les détails.

    Je suis arrivé dans ce payer et j ai tout commencé à zéro. J ai fais des études à l'université et après le diplôme c'est un tout petit dur comme tout le monde mais après si t as un diplôme t 'arrive toujours à arriver à ce que tu veux. En l'espace de 5 ans après l' université, j ai un travail, acheter une maison et une belle voiture et je dirige une équipe dans les finances pour un organisme public.

    Donc il faut arrêter de raconter vos mensonges. C'est du d'importer quoi car moi h 'ai fait aussi l' université au maroc et j'ai travaillé au Maroc et je connais très bien le Maroc

  • O.m.
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:08

    العنصرية منتشرة في أوروبا و الشعب الأوربي قامت بالكثير من المظاهرات تطالب بطرد المسلمين و العرب و لكن حكوماتهم الدكتاتورية تقمعهم. كم من سياسي تم قتله أو طعنه بسكين بألمانيا لأنه يدعم الأجانب.
    بالنسبة للكراء هناك شركات عندها مساكن غير صالحة للسكن يفضلون كرائها لأسرة أجنبية لا تفقه في القانون و تحصل على المساعدة الإجتماعية ليتم كراءها لها بأكبر مبلغ و عند المغادرة يطلبون منها المال مدعين أنها خربت السكن. النصب و الإحتيال. أما الأوروبي لا يكري للعربي.
    إبحث عن العنصرية في أوروبا في يوتوب و سترى.
    أما من يعلق هنا إما أنهم ليسوا مغاربة و ينتحلون شخصية مغربية و معروف من يجندهم أو الدين من الحمارة للطيارة.
    لا يسمح بمساجد بل جمعيات

  • ولد عبد الرحمن
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:11

    سلام الله عليكم من بلاد المهجر. هذه الدراسة كانت بالأحرى أن تقوم بها المؤسسات المعنية للشباب الذي في المغرب. أما المقيمين في الخارج بدون حق التصويت فهم مغاربة بالإسم فقط . التمييز و العنصرية عانينا منها في بلدنا من خلال الدولة المجتمع العمل و العائلة. لما يختار المغربي الهجرة فإنه يقطع مع الماضي الأليم الذي عاناه في بلده وسط أهله أصحابه و جيرانه. فرغم الصعوبات و العنصرية في أوروبا تبقى أرحم و أهون مما عشناه في المغرب. … مغرب العدل و المساواة و حقوق الإنسان مغرب الإسلام و مغرب الحداثة و القرن 21 أوصيكم إخواني خصوصا الشباب المكون المؤهل الحاصل على دبلومات جامعية بجمع خبرات مهنية و دارسة لغة حية و الهروب عند سماح الفرصة من أقرب مطار ميناء أو نقطة حدودية. … القادم فيه الكثير من الضبابية و لعل أمراض المجتمع المزمنة كفيلة بإشعال فتيل الإنفلات و الفوضى في المملكة الشريفة. و الله تعالى أعلم … سلام

  • Kitsonga
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:21

    العمل تحصل عليه بالكفاءة،
    السكن تحصل عليه بالضمان،
    الدين لا يعني إلا المتدين و لا أظن أنه يفترض التمظهر و الإستعراض !
    عندما تندمج في المجتمع، لا أحد يميزك إلاّ إذا ميزت نفسك بنفسك. يا إما نفكر بمنطق الحقوق و الواجبات للعيش في بلاد المهجر أو المنفى (حسب !) و يا إما نفكر بمنطق "البلاد و نبقاو فيها". السبب الرئيسي للعنصرية هو الخوف و كلنا عنصريون فقط هناك عنصرية و عنصرية و أخبثهما عنصرية أبناء جلدتك فوق أرض أجدادك! يجب أن نميز بين العنصرية و ردة الفعل على "سلوك السابقين" : رفض مصافحة النساء، مغادرة العمل للصلاة، النظافة، الأدب، دفع ثمن الكراء … الإلتفاف في المقاهي حول فنجان قهوة واحد لساعات طوال من القهقة بصوت عال … هذا إذا لم تُشترَط القهوة في كأس من زجاج مع سكر إضافي و كأس ماء مع … لا أبالغ، هذا يخيف الزبناء خاصة عندما يسمعون "مزيجا لغوياً" لا يفهمونه !…
    ملاحظة : غالبا ما يكون العنصري من أصول غير أصل بلاد الإستقبال و يسهل "الانتصار" عليه إذا عرفت أصوله … لكن هذا يتطلب ثقافة و في الأخير صدق الشاعر الكيبيكي عندما قال «لا تغادر قريتك إذا لم يكن لك تعليم () هائل» (ترجمة حرة!)

  • Milo
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:25

    الى الاخ العالق في اكرانيا التعليق24 , والله يااخي كل يوم كل مرة اقرء تعليقك اصيب بالحزن واليأس…المغربي لا قيمة…، والموضوع المكتوب اعلاه يتطرق للعنصرية اين توجد العنصرية اذا…؟ الاخ يريد الرجوع الى وطنه بدون جواب من الحكومة المغربية،
    الله معاك اخي المغربي

  • مرتن بري دو كيس
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:26

    لم أجد ولو كلمة حق صادقة..لا في نص التحليل ولا في التعاليق. فالكراهية.والعنصرية.بدات من بلادنا وجعلت من أبناءنا أعداء للوطن..فلما تجد تفاوت كبير بين المغاربة في كل شيء حتى في المحاكم ..فابن لفشوش…ليس هو ابن الدوار.وفي الدراسة..وجدت صعوبة كبيرة لإدخال ابنتي للجامعة …ورأينا من كان اقل منها بكثير يسجل في نفس الشعبة.نعم أليس هناك اكثر عنصرية من هذه..اليست ابنتي مغربية.؟..فهي تدرس الآن في المهجر. يساعدوها في السكن APL ووجدت عمل يعينها على مصاريفها.. وقبلت اينماوضعت طلباتها..وعنصرية بلادي اسمى مما تسمونه عنصرية الغرب..ونتكلم داءما على العقيدةوالتدين…لو كانت هناك فعلا عنصرية في الدين لما فتحت مساجد.عندهم…..والعمل.من لم يعمل في بلاده صعب عليه العمل في بلاد الغير لان كسله يجعل منه انتظار الريحة الكبير.jack pot … وأغلبهم يتوجه للمخدرات الربح السريع والسهل…ويقول المثل عندنا…(ملي ما مقدرش على. لعنب…قال. حامض)..عشت في فرنسا 8سنوات…ورأيت العنصرية هناك تاتي من إخواننا العرب مغاربة جزاءريون توانسة..يهربون بأيديهم بلاد تعيلهم وعالت عاءلاتهم من قبل….فقل الحق او اصمت

  • طالب مهاجر
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:26

    واحد المجال نادرا فاش كايهضرو عليه: الدراسة.
    أنا مقيم في إحدى الدول الأوروبية للدراسات العليا في جامعة عمومية (جميع الجامعات العمومية في دول الإتحاد الأوروبي تُشكِّل "الفضاء الأوروبي المشترك للتعليم العالي" European Higher Education Area
    جميع المِنَح وبرامج دعم البحث و les stages rémunérés و les séjours de recherche à l'étranger والتسهيلات (النقل، القروض، التعويضات….) عندها شروط…..أهمها: أن يكون الطالب حاملا لجنسية إحدى الدول الأوروبية.
    حتى بعد الحصول على الشهادة فالوظائف والمناصب المتاحة تتطلب التوفر على الجنسية الأوروبية.
    وفاش ترجع للمغرب توحل فإجراءات المعادلة l'homologation

  • صاحب راي
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:27

    نحن في بلدنا ونعاني مما ذكرت، وشباب الوطن أولى بأن يسيل مداد أقلامكم من أجل الدعوة إلى إيجاد حلول للبطالة والتميز الذي نعيشه.

  • Sriar
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:30

    هذ التمييز و الاحتقار لن يكون اكثر مرارة من الذي شعرنا كمغاربة العالم و ما تعرضنا له من سب و قذف من اخواننا المغاربة الذين نتقاسم معهم كل شي.

    والله لم اعد افهم شيئا ان تستح فاصنع ماشئت

  • عبدالله
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:52

    انا اعيش في فرنسا بمدينة بوردو مدة 50 سنة العنصرية هي اللي في بلدان العربية

  • كمال
    السبت 27 يونيو 2020 - 20:00

    دخل في اسبانيا هذه الأيام حيز التنفيذ قانون إرساء المعاش الأساسي في البلاد والموجه أساسا للطبقه الاشد احتياجا من مواطينها.. بالدرجه المغربيه "لي مقطع كاع" واول ما رأيناه طابورا من المحجبات امام احد البلديات في منطقه الاندلس اتين من كل فج عميق يطالبن بها في اول يوم دخول القانون حيز التنفيذ وفي اعز ايام كورونا يدون احترام المسافه الامنيه
    بهذه العقليه ديال الشحاذين كيف نريد ان نكون عند.حسن ظن الاروبيين .
    حمد.الله ليمجراو على الجميع ومن زمان.

  • مغترب
    السبت 27 يونيو 2020 - 20:32

    شكرًا للمعلقة رقم3 الأخت سعاد أعطيت جوابا مقنعا وفِي نفس الوقت صفعة للمسوءولين ولمن يريدوا ان يخفوا الحقيقة والتمييز الحقيقي الذي يعاني منه المواطن المغربي في وطنه ،خلاصة القول ان المهاجرين يعيشون في المهجر ظروفا جيدة ومريحة مقارنة مع اخوانهم الموجودين في المغرب ،ولماذا يطلب بعض وزراء المغرب جنسيات اجنبية؟

  • mohamed cherif FRANCE
    السبت 27 يونيو 2020 - 21:06

    تقرير كاذب ،أنا في فرنسا ولم أشاهد التمييز،طلبت المنزل وحصلت عليه مثل الفرنسيين ي وقت معقول ،العمل موجود لمن يبحث عنه ،وأتمنى لو ألتقي صاحب هذا التقرير لأثبت له العكس،فرنسا وأوروبا عموما بلدان الحقوق

  • أحمد
    السبت 27 يونيو 2020 - 21:13

    التمييز الذي يواجهه الشباب المغربي في وطنهم المغرب أسوأ بكثير من التمييز الذي يواجهونه في المهجر. ويكفي أن نطرح سؤالا واحدا لنعرف الحقيقة: ما هو الشيء الذي جعلهم يهجرون بلدهم ويغامرون بأرواحهم للوصول لتلك البلدان؟؟؟

  • المهاجرين لكدابة
    السبت 27 يونيو 2020 - 21:29

    تعليق 79 مغترب,,,ؤالله ماكتحشمو نتا دبا جمعتي المغاربة كلهم ؤنتوما les immigres حسن منهم,,نتا دبا حسن من واحد كيركب على Range Rover,د80 مليون ؤساكن فبرطما د 300 مليون ؤكيجي لاوروبا يبول فيها ؤيرجع بعدا الفرنسيين ؤسبانيول كيحسبوكم غير des esclaves حيد هديك %1 لي قارية اما الباقي راه معروف ؤبقات فتفلعيص بطوموبيلات د4000 اورو فالمغرب,,,Range Rover ؤالله لا ركبتي فيها تماك من غير الى كنتي بزناس.

  • Ben
    السبت 27 يونيو 2020 - 21:30

    الجهات التي يحكمها اليمين المتطرفFN نعم هناك تمييز واضح اما الجهات الأخرى لا يوجد تمييز ومع ذالك هم أرحم من بلدي 1000 مرة والسلام

  • مومو ب
    السبت 27 يونيو 2020 - 21:32

    تقرير لا يمت للواقع بصلة …..سنين من الغربة ، ولم أجد عنصرية تذكر …..نعم هناك إستياء من الأوروبيين تجاه سلوكنا الفوضوي واللا أخلاقي ….ولكن لا عنصرية …..

  • Ali
    السبت 27 يونيو 2020 - 22:03

    Notre problème C l’extrémisme ; on veut imposer nos convictions traditionnelles et religieuses à des peuples qui croient en 1er lieu à l’humanité, sans couleur, sans ethnie, sans religion…. ; on peut trouver ds un même quartier des mosquées, des synagogues ,des églises…Les croyants peuvent pratiquer leur religion avec liberté, mais certains extrémistes refusent cette tolérance ,conséquence : racisme. Les gens pacifiques, compréhensifs, tolérants, respectueux de l’autre, vivent en occident mille fois mieux que ds leurs pays d’origine qui ne donnent pas, en apparence, cette liberté de croyance ou de non croyance. Notre éducation et notre enseignement sont responsables de ces problèmes et le redressement est inévitable

  • Ali
    السبت 27 يونيو 2020 - 22:24

    Notre problème C l’extrémisme ; on veut imposer nos convictions traditionnelles et religieuses à des peuples qui croient en 1er lieu à l’humanité, sans couleur, sans ethnie, sans religion…. ; on peut trouver ds un même quartier des mosquées, des synagogues ,des églises…Les croyants peuvent pratiquer leur religion avec liberté, mais certains extrémistes refusent cette tolérance ,conséquence : racisme. Les gens pacifiques, compréhensifs, tolérants, respectueux de l’autre, vivent en occident mille fois mieux que ds leurs pays d’origine qui ne donnent pas, en apparence, cette liberté de croyance ou de non croyance. Notre éducation et notre enseignement sont responsables de ces problèmes et le redressement est inévitable

  • Merini Omar
    السبت 27 يونيو 2020 - 22:40

    تقولون ما لا تعلمون انا اعيش في اوربا منذ حوالي 20 سنة لم اعاني من هذه الأمور لنا نفس الحقوق واكثر من الاصليين فلماذا تكتبون مقالات كلها كذب وبهتان واتحدى كل مهاجر يقول ان حقه ضائع فالشروط المطلوبة للمهاجر هي نفسها لكل مهاجر صاحب اقامة

  • ohomo
    السبت 27 يونيو 2020 - 22:50

    تعليق77,,,50 سنة ؤنتا فبوردو فالاخير تزاويك باش تدفن فالمغرب

  • المهدي - فرنسا
    السبت 27 يونيو 2020 - 22:53

    أنا مقيم بفرنسا وسأحكي تجربة ابني الذي بقي في مدينة تولوز بعد ان انتقلنا ( زوجتي وإخوته البنات ) الى شمال فرنسا لظروف مرتبطة بالعمل .. وأقسم لكم والله شهيد على ما أقول ان ابني بقي وحيداً بمدينة تولوز منذ 2005 ساعدته ماديا قدر المستطاع أثناء دراسته وكان يشتغل في الخامسة صباحا وهو طالب ليوفر مدخولاً اضافياً حتى انه باع الزيتون في أسواق أسبوعية على الرصيف .. كانت زوجتي تبكي احيانا في الخفاء وهي تعاتبني وتجلد نفسها متسائلة : ما هذا أترضى ان يبيع ابنك في الاسواق العمومية ؟ كان جوابي دائما وانطلاقاً من تجربتي أثناء شبابي أن ذلك يعلم الشاب قيمة الأشياء وان المجهود والتعب والكد هو الذي سيرسم طريقه مستقبلاً .. أنهى تعليمه وتقدم لمباراة لدى شركة ايرباص فتم قبوله من بين خمسين مرشحاً وهو المغربي الوحيد وسطهم .. لم تمضي سوى ثمانية أشهر حتى تمت ترقيته بقرار من اعلى الهرم في الشركة العملاقة وعبر مناظرة بالفيديو ليصبح رئيس فريق chef de groupe وخلال ثلاثة أشهر عرضت عليه ترقية استثنائية أذهلته وأذهلت زملاءه في العمل بعد ان تم تقييم عمله ونبوغه على اعلى المستويات في قسم خاص بالدفاع والفضاء Airbus Défense &Space ADS .. يعتبرونه اليوم كما أخبرته الادارة ضمن نخبة القيم المُضافة لشركة ايرباص وقد ارتقى الى موقع عليه ان يتخذ فيه القرار بنفسه وبالسرعة المثالية .. نتخاطب يوميا وعندما نلتقي يذكرني قبل ان أبادره بذلك ونحن ( نتكرشخ ) من الضحك بعمله السابق بشارع ستراسبورج بتولوز عندما كان يبرّح وهو يبيع الزيتون .. لم نصادف عنصرية ولا تمييزاً فالكفاءة والكد والاتكال على الله ورضى الوالدين مفاتيح وحدها تفتح الآفاق ….

  • احمد هولاندا
    السبت 27 يونيو 2020 - 23:10

    تقريبا 20 سنة وأنا أعيش في هولندا ولم اسمع بما ورد في هذا التقرير بل احس بتميز عندما احتاج الى وثيقة عند القنصلية المغربية

  • old school
    السبت 27 يونيو 2020 - 23:14

    تعليق 89,,كنعرف واحد السوسي كيصلح الدرجات { سيكليس}الله يرحمو عندو ولد commandant pilote f la RAM ؤولد الثانيexpert comptable ؤبنت Dentiste قراو غير فالمغرب مع الطبقة الحازقة.

  • احمدن
    السبت 27 يونيو 2020 - 23:31

    "وشمل هذا البحث حول المساواة والتّمييز ضد "الشباب المغربي لأوروبا" 1433 شابا مغربيا تتراوح أعمارهم بين 18 و35 سنة، يقطنون أساسا في 6 دول" … باكثر من 260 مليون نسمة. كيف يمكن نشر هته التفاهات. اعيش في اوربا أكثر من عشرين سنة والله عنصرية المغرب لم أرى لها مثيل. بلد الظلم و الظلام والجهل.
    مجلس الجالية المغربية بالخارج يمشي ينعس ويديها حسن ليه بالمغاربة المقيمين بالمغرب

  • حليم
    السبت 27 يونيو 2020 - 23:48

    هنا في ايطاليا لاتوجد عنصرية كبيرة لا في الشغل لا في السكن الامور كل شي علي ما يرام الفاشلون يربوطون فشلهم بالعنصرية و كلام فارغ

  • عادل باب تاغزوت مراكش
    الأحد 28 يونيو 2020 - 00:05

    تمجدون أوروبا وأمريكا كأننا لم نزر تلك الدول ولم نطلع على أحوالكم فيها
    لا تضيفون شيئا يذكر لها سوى المشاكل الإجتماعية وتأجيج صراع الحضارات
    لا تفلحون إلا في أكل أموال المساعدات الإجتماعية و تفريخ الأطفال ونشر أفكار ونمط عيش القرون الوسطى كالصلاة في شوارع باريس

    أوروبا ماضية في الخراب بجلب كل من هب و دب إليها
    تراكم حاملين لجنسية الفرنسين أو الكنديين فقط بالإسم
    وأنتم بعيدون عن قيمهم كما بين السماء والأرض
    ولا تؤمنون بديموقراطيتهم ولا علمانيتهم
    بل وتكفرون بها هكذا جهارا دون أدنى خجل

    الدول الغربية تنتحر ببطء
    وكل يوم يتأكد أن سامويل هاننتون كان على حق في نظرية صراع الحضارات
    وأن الغرب سيدفع غاليا ثمن سذاجته لا محال

    لأن المنطق يقول من ليس فيه خير لبلده الأصلي ويشتم فيه
    لا يرجى منه خير أصلا أينما ذهب ومهما نافق وكذب

    مساكين الغربيين السذج، لا يدرون المستقبل الأسود الذي ينتظرهم

  • قردوح
    الأحد 28 يونيو 2020 - 00:29

    تعليق 94 عادل .. برّد على قلبك ألعزيز الناس قاضيا الغرض وانت اجلس فباب العتبة ديال الدار تسنّا تتحقق نظرية صامويل هنتغتون .. وبلا هنتغتون شوف آش قال نوستراداموس ومول ظهور الدابّة راه الفناء جاي جاي اللهم الواحد يتكمش ويتسنى …

  • إلى 82 - المهاجرين لكدابة
    الأحد 28 يونيو 2020 - 00:38

    ها اللي ما بغيناش !
    الفرق بين اللي كيتفلعص بطوموبيل ب4000 أورو و اللي كيتفلعص بطوموبيل ب80 مليون كيف ما قلتي هو واحد فيهم مصورها على كتافو ؤ واحد مصورها على تكرفيص على عباد الله، واحد فيهم كيدخل العملة الصعبة للبلاد ؤ واحد كيخرجها من البلاد إيوا دابا قول لينا شكون هو و عاد قول لينا شكون هو اللي احسن من وجهة النظر الإقتصادية و المواطنة و … ؟ باش نعاونك على الجواب، لمن كيتوجه رئيس بنك المغرب و وزير الإقتصاد ملي كيخواو الصنادق؟
    اللي تزادو فبلاد المهجر ما كيتسماوش مهاجرين !
    البرطما ب300 مليون و الرّانج روفر ماشي معيار، ولاد الناس اللي كتهزهم النفس على البلاد كتسميهم "المهاجرين لكدابة " كيشوفو البرارك و التهميش فاش كيعيشو خوتهم بعد الوعود الكاذبة … عياو ما يخلصو من ضرائب على الممتلكات اللي ما تسرقاتش ليهم و من انعدام المصداقية …
    التراشق ما عندنا بيه، الواقع هو اللي فالبلاد باغي يهرب منها و اللي فالخارج ما باغيش يرجع ليها لولا الناس الكبار حتى يوفى أجلهم و ديك الساعة حتى واحد ما يبقى يتفلعص عليك من غير مول البرطما ب300 مليون و الرّانج روفر!فكر مزيان في كلمة "esclave" و على من كتنطبق !

  • عادل باب تاغزوت مراكش
    الأحد 28 يونيو 2020 - 01:55

    إلى 95 – قردوح
    غير قضي الغرض أنت

    ولله الحمد،ولا فخر، لو إطلعت على عملي وعلى ما أجنيه في صفقة واحدة سيصيبك الأرق لباقي حياتك
    المهم أنني ناجح في بلدي وأشغل أبناء بلدي وأكافح لأحقق كل مشروع فكرت فيه
    أم خطاب أمثالك هو من يتسبب في أن يرتمي الشباب في أحضان الهجرة المجهولة العواقب والمصير

    تشخصون وضع المغرب على أنه جهنم وهو عكس ذلك تماما
    أموال طائلة خصصت لمشاريع الشباب ولو بالأزمة
    بحكم أنني زرت العديد من البلدان، المغرب يعج بفرص لا يمكن تصورها، لأنه إقتصاد في طور البناء، عكس دول الغرب حيث وصلت إلى saturation

    بالنسبة لصراع الحضارات، مع االأسف هي ليست فقط نظرية، ولكنه واقع تعيشه الإنسانية كل يوم ويؤدي ثمنه غاليا أبناء المهاجرين في أوروبا وأمريكا

    أتلقى شخصيا طلبات عمل أو تدريب من طلاب فرنسيين أو مزدوجي الجنسية من مدارس محترمة
    يبحثون فقط عن فرصة هنا في المغرب

    الكثير من زملائي في الدراسة في الخارج عادوا لفتح مكاتبهم في المغرب وهم ناجحون

    بالنسبة لظهور الدابة فآخر ما أفكر فيه
    هناك فرق شاسع بين التنجيم و دراسات أكادمية قامت بها مراكز أبحاث أمريكية مختصة

    إقرأ تعليق رقم 66 – فرنسا

  • ADam
    الأحد 28 يونيو 2020 - 03:12

    تنقدم احر تشكراتي للجالية المغربية المقيمة بالخارج على تعاليقهم حول موضوع التمييز وردهم الشجاع والصريح على من يقولون ان هناك تمييز بالغرب عكس التمييز الحاصل في المغرب ومن يدعون المواطنة وحبهم للوطن وهم الاولين والسابقين في شتم وسب والمطالبة بإغلاق الحدود بحجة العدوة من كورونا وجلهم او أغلبهم منافقين أليس هاذا اكبر تمييز وكره لاخوانهم وابناء جلدتهم.ليكن في علم القراء انني لست من الجالية انا اعيش في المغرب مستغرب

  • مواطن2
    الأحد 28 يونيو 2020 - 06:32

    السؤال هو = ما ذا يفعل هؤلاء في اوروبا مع كل المعاناة التي يدعونها ؟20 اورو تكفي للعودة الى المغرب وانتهى الامر .انه الجحود ونكران الجميل .قوم هربوا من الفقر والجهل والمرض ووجدوا احضانا استقبلتهم وجعلت منهم بي آدم وفي النهاية لما شبعوا يتنكرون لتلك البلدان ويطعنوها من الخلف. الكثير من التعاليق عبر اصحابها بصدق واخص منهم التعليقين 3 – سعاد و 5 انور….الانسان لما يتخلص من الفقر والمرض ينسى من كان سببا في انقاذه…وقد يعتدي عليه.هذا ما يفعله بعض المهاجرين .والكلام في هذا الموضوع لا نهاية له.

  • citoyenne du monde
    الأحد 28 يونيو 2020 - 07:28

    le problème chez nous est l'esprit religieux nous somme les seules avoir la raison est les seules qui pose les problèmes où sociétés démocratiques ont veut toujours importer nos idéologies et les imposer autres qui fait que aujourd'hui les autres se méfier de nous et de tout ce qu'est religieux malheureusement

  • Belgica
    الأحد 28 يونيو 2020 - 07:55

    مقيم هنا مند 6سنوات لم أجد أي تميز في طلب العمل،بالعكس غيرت 5 أماكن العمل الا الان انا راض عن عملي. لم تكن لدي مشكل غي الحصول على عمل في بلجيكا رغم انني لم اكن أتحدث الهولندية. كما انا هناك وكالة للبحث عن عمل ،لا يتركونك في شانك يوجد عندهم دورات تكوينية في كل الميادين ،ومساعدتك في البحث عن عمل.هدا المقال لا يتوافق مع بلجيكا نهائيا.

  • مواطن2
    الأحد 28 يونيو 2020 - 08:29

    بعد تعليقي الاول اعود من جديد لاضيف = حكى لي احدهم عن شخص يعرفه في منطقته له اراض يستخدم فيها مجوعة من الفلاحين طيلة السنة يطلق عليهم اسم " الخماسة او الخمامسة " اي يشتغلون ب " الخمس " من الغلة.ولما توفرت ظروف الهجرة في اواخر الستينات واوائل السبعينات هاجروا الى اوروبا ولم يجد الرجل من يشتغل في حقوله.فما كان منه الا ان سافر الى المنطقة التي علم ان اولائك الخماسة استقروا بها.ولما حل بها استفسر عن مقر عملهم .وجدهم فعلا في ضيعة فرحبوا به وساله احدهم = "هل هاجرت بحثا عن العمل فكان جوابه " اتيت ابحث عن الخماسة الذين هربوا مني ولم اعد اجد من يعمل في الحقول " …ورجع الى البلاد يحمل هم البحث عن خماسة آخرين…القصة واقعية وانا اقيم في المنطقة.قوم هربوا من الفقر والمرض ولما تمكنوا نغصوا عيش غيرهم ويقولون بالعنصرية دون حياء او خجل.هل هناك عنصرية اكثر من الذي هاجر ليبحث عن لقمة عيش ولما شبع وتخلص من الفقر انقلب على من مد له يد المساعدة وآواه في بيته.كما قلت من يشتكي تكفيه 20 يورو للعودة الى بلده.وبدون بكاء ولا نحيب.

  • مهاجرة سعيدة
    الأحد 28 يونيو 2020 - 10:10

    أ عيش و لله الحمد بسويسرا، لمدة ١٧ سنة درست التمريض أ شتغل ممرضة الحمد لله وحصلت على الجنسية ولم أ تعرض قط للعنصرية من قبل السويسريين المشكل يكمن بالأحرى في الجنسيات العربية.

  • Haron
    الأحد 28 يونيو 2020 - 10:12

    أرني دولة في العالم تخلت عن أبنائها في هذه الظروف حتى الصومال أحضرت رعاياها الا المغرب أقسم بالله مع اني من أصول مغربية الا اني اخجل الحمد لله ولدت في فرنسا بدون تكبر فقط ثمن منزلي يساوي ثمن 5 فيلات في المغرب ان أرادت هسبريس أرسل لكم صورة الحي الذي اعيش فيه والسيارة التي اركبها أقسم بالله حتى الوزير في المغرب لا يركبها Ford mustang

  • Ben
    الأحد 28 يونيو 2020 - 11:52

    الى الاخ عادل
    حتى ولو ربحت مال الدنيا فانت تربح بالدرهم ودرهمك لا محل له من الإعراب أمام الأورو هذا يعني أنه لا قيمة له فقد تستطيع أن تستعمله في اشياء اخرى انت تعرفها ولا داعي لقولها إحتراما للقراء انا استعمل الأورو يعني يجب أن يكون فيك 11 شخصا كي تساويني والسلام

  • Badr
    الأحد 28 يونيو 2020 - 13:24

    خويا عادل
    أتحداك ان تأخذ مثلا مليون درهم لأي دولة وتقول له أريد أن اشرب قهوة بمليون درهم اتعرف رده اسف سيدي مالك ينفع لكل شيء إلا لشراء بصريح عبارة بمليون درهم وتموت يجوع بينما انا بمليون أورو الكل يفتح لي ذراعيه من بينها بلدي المغرب اسف نقودك لا قيمة لها الا في المغرب

  • المهدي من فرنسا
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 09:09

    الى old school تعليق 89 من يشتغل في الخامسة صباحاً ويبيع الزيتون في الأسواق العامة على الرصيف ينتمي أيضاً الى الطبقة الحازقة حاشا القرّاء .. شيء مؤسف ان ينقسم المعلقون بين إخوان من الداخل هجوميون بعدوانية وضحة تجاه من هم في الخارج الذين يلاحظ انهم في موقف دفاعي .. لماذا كل هذا ؟ نحن اخوة في نهاية المطاف هناك كادحون في الداخل والخارج وميسورون أيضاً من أهل الداخل والخارج .. لندعو للجميع بالخير واليسر والرفاهية ودوام الصحة آش خاسرين أسيدي ؟

  • مصطفى إيطاليا
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 12:04

    بصفتي أعيش في إيطاليا لمدة 15سنة اقول نعم نجد صعوبة في الحصول على السكن والعمل لكن ليس سبب العنصرية او ما شبه ذالك. لكن السبب نحن الأجانب لم نحترم شروط السكن والعمل المكان الذي نسكن فيه نكره اصحاب المنازل والجيران فينا ولم يعد احد يحب ان يكتري بيته للاجنبي، لن اقول كل الأجانب لكن الاغلبية وهذه هي الحقيقة. صدقوني نحن من غيرنا معاملتهم اتجاهنا للأسف

  • la verite
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:25

    الى اخواننا المهاجرين بصحتكم الى كونتو مبرعين ولكن راكم مغاربة ؤكتجيو المغرب ؤكتعرفو ؤكتشوفو الفيلات ؤالبارطمات ؤالسيارات لي كاينين فالمغرب بلا مانكمل هادشي كتعرفوه غير الى كتعماو.

  • Nizar Holand
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 22:49

    مهما قست عليك اوربا.. تذكر أن قسوة بلاد العرب أشد مضاضة
    المهاجرين يعيشون في المهجر ظروفا جيدة ومريحة مقارنة مع اخوانهم الموجودين في المغرب ،ولماذا يطلب بعض وزراء المغرب جنسيات اجنبية؟.
    لاتوجد عنصرية كبيرة لا في الشغل لا في السكن. الامور كل شي علي ما يرام الفاشلون يربوطون فشلهم بالعنصرية و كلام فارغ.

  • المجنون
    الثلاثاء 30 يونيو 2020 - 23:45

    يكفي انهم يعلمون ابنائي أن المغاربة يقطعوون الررؤوس
    من يدافع عنهم قد باع نفسه , عشر سنوات من العنصرية بفرنسا , لا اقبل كذبكم يا عباد اليورو , انقلوا الحقائق , ان تنجح عندهم ليس بالضرورة ان الكل لديه نفس حظك او بالأحرى لسنا بلاعقي أحذيتهم أيها الخونة , قال لا وجود للعنصرية قال .
    أكاد أجزم أنهم يرضعونه في حليب أمهم, فلا داعي لتلميع صورتهم المزيفة . صدق من قال أن الأعراب أشد كفرا ونفاقا
    العنصرية في فرنسا كالهواء الذي يتنفسونه , وعنصرية المتفرنسين أشد,
    لعنة الله على الكاذبين

  • citoyen
    الخميس 2 يوليوز 2020 - 16:26

    المشكلة معنا هي الروح الدينية نحن الوحيدون الذين لديهم السبب هو الوحيد الذي يطرح المشاكل حيث نريد من المجتمعات الديمقراطية دائمًا فرض عليهم أديولوجياتنا على الآخرين مما يجعل ذلك اليوم لا يثق بنا الآخرون كل ما هو ديني للأسف اصبح يهدد الدمقرطية في انحاء الارض ونحن هم العنصورين في بلادنا اكثر هده هيا الحقيقة

  • fatima
    السبت 4 يوليوز 2020 - 22:29

    ليس صحيح اكثر من٤٨ سنة وأنا القطن في فرنسا جاءت صغيرة اولادي خلقوا في فرنسا لم نرى لاعنصريةلافي المستشفيات والى في المداررس والبلديات يحترمونا ويتكلم معنا بأدب واحترام ولا فرق بين االمغرالفرنساا اناشات العنصرية والقهرة هي في مغربي العزيز هنا لا رشوة وابن انت كلنا سويا الجوامع بكثرة والعلماء بكثرة والصليب بكثرة اكثر من المغرب حشوات من الكذب وقولوا الحقيقة الكذابين

صوت وصورة
مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا
الخميس 18 أبريل 2024 - 16:06

مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 74

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 67

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 4

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة