أعلنت القنصلية العامة للمملكة المغربية ببرشلونة لكافة المواطنين المغاربة وعموم المرتفقين أن جميع الخدمات والمصالح مفتوحة بشكل عادي وفق الإجراءات والأوقات المعمول بها.
وأشارت القنصلية المغربية ببرشلونة أنه “كاستثناء ظرفي لهذه القاعدة، وعلى إثر إصابة أحد الموظفين العاملين بها بكوفيد-19، عملت القنصلية على تشديد الإجراءات الاحترازية عبر القيام باختبارات فحص لكل العاملين بالقنصلية وتقنين الولوج لفضاءات الاستقبال والخدمات، من خلال استقبال المرتفقين بالتناوب في إطار مجموعات، وتشديد إجراءات الوقاية والسلامة بالتباعد الجسدي وارتداء الألبسة والأجهزة الواقية من قفازات وكمامات وإجراءات التعقيم للفضاءات والمعدات”.
وأضاف المصدر ذاته أنه “تعزيزا للإجراءات المذكورة، سيخصص يوم الاثنين 7 شتنبر الجاري للقيام بعملية تعقيم شاملة وفق المنظومة الصحية المعتمدة، وبالمواد الكيماوية الناجعة، مما سيتعذر معه استقبال المواطنات والمواطنين لمدة أربع وعشرين ساعة”.
وباستكمال هذه الإجراءات الضرورية، تضيف القنصلية، “ستفتح القنصلية أبوابها اعتبارا من يوم الثلاثاء 8 شتنبر، لتستمر في تقديم الخدمات القنصلية في إطار الاحترام التام للبروتوكولات الصحية الإلزامية التي تم إقرارها من طرف السلطات الصحية المغربية والإسبانية، حفاظا على الأمن الصحي للمواطنات والمواطنين وعموم المرتفقين والزائرين”.
اشكر كل الساهرين على مصلحة البلاد لما يقدمونه من خدمات جليلة و تضحيات جسيمة لفائدة المواطنين المغاربة بالمهجر من اجل الصالح العام و لضمان سيرورة العمل القنصلي و قضاء اغراضهم في ظل هذه الجائحة التي عصفت بكل مقاييس الحياة العملية و الاجتماعية في كل انحاء العالم.
و انتهز هذه المناسبة للاطمئنان على كل العاملين بالمراكز القنصلية للاطمئنان عليهم في هذه الظروف الصعبة التي نمر بها جميعا مع متمنياتي للجميع بدوام الصحة و العافية و يكفيكم الله شر هذا الوباء و ما خفي منه.
أنا لم أرى مثل ما علق علق عليه الأخ عن القنصليات بأوروبا في حين نرى فوضى عارمة كأنك رخيص، واتحدى أي شخص في أوربا يوصف لي أحسن وأفضل قنصلية، كلهم عانو المشاكل والويلات هنا بفرنسا تبعد علي القنصلية، 170 كلم ذهابا، كل مرة اتصل بهم ثلاثين مرة ولا من مجيب، فقط لأسل عن وثائق مطلوبة تسجيل الحالة المدنية، للأسف الشديد يجب مراقبة ومتابعة هؤلاء المتهورين في استغلال وجودهم هنا فقط لكسب المال، اقسم بالله العظيم حتى الكتابة باللغة العربية في دفتر الحالة المدنية تتأسف منا لا خط ولا كتابة فوق السطر تمنيت لو املأتها بنفس خط دون المستوى، ونسال الله تعالى السلامة،
2 – Mohamed fr
قنصلية بلباو شمال اسبانيا كتوصل عند الثامنة لتجد طابورا لا ينتهي إلا عند حلول الثانيت او الثالثة زوالا ويجب عليك الانتضار ولو كنت تريد فقط إستلام البطاقت الوطنية او الجواز (يعني خمس دقائق للاستلام ) وزيد الموضف لي فالباب يتاجر في معانات الناس حيت الثى دورت معاه كيسجلك بلاصت واحد داز قبلك وكيصبر 15 دقيقة وكيخرج يلغالك كأن الدور دورك . وإذا احتج شخص فسيعامل كإنفصالي وعدو للوحدة الترابية وخائن كأن الرشوة والمحسوبية من مقدسات الدولة . ناهيك عن عجرفة المسؤول عن شباك التنبر (استخلاص واجبات التنبر الضالمة ) وقسوة اسلوبه كأنك في بيت لئيم وزد على ذلك المرحاض الذي يمنع استخدامه على المواطنين رغم تغطية القنصليت لنفوذ ترابي أزيد من 500 كلمتر ليصل الى كورونيا وفيغو . انا كيبقاو فيا غي المواليد الجدد وأمهاتهم لي كيتكرفصو أزيد من ست ساعات للتسجيل ودائما يبقى بند الصورة الفوتوغرافية التي لا تقبل إلا المأخوذة عند المصور القريب للقنصلية وكأن التكنولوجيا انقرضت عند كل مهنيي التصوير الباقين . شكرا هسبريس على نشر المعانات .