أعلنت السفارة الإسبانية بالرباط عن تنظيم رحلة بحرية جديدة يوم السبت المقبل بهدف نقل المسافرين الإسبان والمقيمين في إسبانيا، معلنة أنه يجب أن يكون الركاب قادرين على إثبات وجهتهم داخل إسبانيا.
هذه الرحلة الخاصة، التي ستنطلق من ميناء طنجة المتوسط صوب الجزيرة الخضراء، تستهدف الإسبان والمقيمين في إسبانيا الذين يسافرون بصحبة أو بدون مركبة مسجلة في أوروبا.
وتعتمد معايير الصعود إلى الباخرة على ترتيب الطلب، وتخضع لتوفر الأماكن والدفع، آخر موعد للحجز هو يوم غد الأربعاء على الساعة الـ11 صباحا.
وأعلنت السفارة الإسبانية، في وقت سابق، عن مغادرة الرحلة رقم 29 من ميناء طنجة صوب ميناء الجزيرة الخضراء والتي ضمت على متنها 717 راكبا و199 سيارة.
وتجاوز مجموع المواطنين الإسبانيين والمقيمين بالأراضي الإسبانية الذين تم إجلاؤهم من المغرب منذ بداية إجراءات الحجر الصحي في مارس الماضي 20 ألف شخص.
وتذكر السفارة الإسبانية بالرباط أنه هذه السنة، أكثر من أيّ وقت مضى، على المواطنين “السفر في أمان وبكل مسؤولية”.
وتقول: “إذا سافرت إلى الخارج، ضع في اعتبارك الوضع غير المؤكد فيما يخص: الحدود أو الحجر الصحي أو القيود المفروضة على التنقل”.
على المغرب فتح حدوده البحرية مع اسبانيا اليوم قبل غد .لانه المنفد الوحيد اللي عندنا مع الخارج.كما ان الحالة الوباىية متطابقة بين المغرب واسبانيا .ما ابقى اعلاش انسدوا امعاهم.
انظروا يامسؤولين الى الدول اللي كتفكر ف رعاياها وكتهتم بهم داخلياً وخارجياً كإسبانيا مثلاً
اما حنا المغربة لا نساوي عندكم شئاً وبالخصوص تلكم المسؤلين الكبار أصحاب النفوذ( والذين يسيرون هذا البلد )
مغاربة كثيرون ما زالوا عالقين في الخارج ، لا مال لا مأوى وحتى من هم نازحين عند عائلاتهم ، فهذه الأخيرة قد ملت منهم وتريد ان تتخلص منهم بأي طريقة كانت
فلما ذا لا تقوم الحكومة المغربية ولو أن الوقت متأخر بمبادرة كمثل التي تقوم به اسبانيا وغيرها من نقل رعاياها الباقين خارج البلاد
ولكن لمن تنادي؟ فالأذُن صماء
المشكلة أن الرحلة في هذه السفينة تستمر 6 ساعات, لا يمكن للجميع تحملها. بينما الرحلات العادية أقل من ساعة.