طالبة مغربية بالحجاب تُثير "جدلا ساخنا" داخل البرلمان الفرنسي

طالبة مغربية بالحجاب تُثير "جدلا ساخنا" داخل البرلمان الفرنسي
السبت 19 شتنبر 2020 - 14:00

أثارت مريم بوجيتو، الطالبة ذات الأصول المغربية، من جديد، الجدل في فرنسا، بعد حضورها جلسة في البرلمان؛ وهو ما دفع عددا من البرلمانيين إلى مقاطعة اللقاء، بسبب ارتدائها الحجاب.

وتشغل بوجيتو منصب نائبة رئيسة الاتحاد الوطني للطلبة في فرنسا، وليست المرة الأولى التي يثير فيها حجابها الجدل في فرنسا؛ فقد سبق أن تعرضت لحملة انتقاد وتشهير منذ سنوات.

الجدل الجديد اندلع بمناسبة اجتماع للجنة في البرلمان الفرنسي حول موضوع آثار أزمة “كوفيد-19” على الأطفال والشباب؛ لكن ما إن ظهرت بوجيتو في القاعة حتى بادر عدد من البرلمانيين لمغادرة القاعة احتجاجاً على حجابها.

وكتبت آن كريستين لانغ، عضوة حزب الجمهورية إلى الأمام الحاكم في فرنسا، في تغريدة عبر “تويتر”، إنها “ترفض وجود محجبة في اجتماع للبرلمان”، معتبرةً أن الحجاب رمز للخضوع.

مقابل ذلك، قرر عدد من البرلمانيين المنتمين إلى حزب ماكرون الاستمرار في المشاركة في الاجتماع، مؤكدين أنه لا يُوجد قانون أو مقتضى في البرلمان يلزم بوجتيو بارتداء ملابس أخرى.

وكتب سعيد أحمادا، البرلماني عن مرسيليا والمنتمي إلى حزب ماكرون، على “تويتر”: “أنأى بنفسي عن قرار مقاطعة النواب لهذا الاجتماع، هذه الطالبة لم تخالف أي قوانين.. وبغض النظر عما يظنه المرء عن الحجاب، يجب عليهم أن يكونوا قدوة في احترام القانون وقبول التناقض”.

وقالت ملاني لوس، رئيسة الاتحاد الوطني لطلبة فرنسا، في تصريحات للصحافة، إن مريم بوجيتو شاركت في السابق ضمن اجتماعات برلمانية دون أن يثير ذلك أي مشكل، وأشارت إلى أنها كانت تنوي الحديث عن موضوع جدي؛ لكن البرلمانيين لم يروا إلا حجابها.

وأبدت لوس أسفها لأن مريم بوجيتو وجدت نفسها من جديد وسط جدل كبير، وأضافت قائلةً: “لقد عانت من موجة كبيرة من التحرش سنة 2018، ومع ذلك كانت شجاعة وواصلت الدفاع عن الطلبة.. مع الأسف، هذا الحادث يبين الخلط بين العلمانية والإسلاموفوبيا لدى البرلمانيين”.

‫تعليقات الزوار

147
  • ناصح
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:03

    شوفوا يا تباع فرنسا،هذه هي الحرية…ها هاها…العنصرية و الكبر….الحمد لله اني مسلم و اسن فرنكفوري…حكار و عنصري

  • حكيم
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:05

    أين هم المدافعون عن التعري وصايتي حريتي بدعوى الحرية وحقوق الإنسان؟ أليست هذه حرية أيضا؟ انكشفت نوايا العلمانيين.. لا تهمهم حقوق المرأة ولا الحريات الفردية وإنما الفساد والإفساد. هذه أختكم في بلد الحريات والعلمانية فانصروها إن كنتم صادقين يا جمعيات الإفساد.

  • الصحراوي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:09

    إن ينصركم الله فلا غالب لكم. أين هي الديمقراطية؟ أين هي حرية المعتقد؟

  • هشام
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:09

    الغريب في الامر ان الراهبات المسيحيات محجبات. واليهوديات المتدينان محجبات. فلماذا التركيز على اللباس. الصراحة فرنسا تثبت للعالم عنصريتها وحقدها الدفين لكل ما هو اسلامي

  • ريفي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:09

    تاملوا الحقد و الكراهية الذي يملأ قلوب من تسمون "حلفاء المغرب"
    اعلموا انا أذلة الى ان يأتي اليوم الذي نقطع فيه صلتنا بفرنسا صناعة و لغة و تجارة
    هذا الاستعلاء و النفاق الذي فيهم لا يتصور، انظروا الى النظام السياسي البلجيكي حتى تفهموا ما اقصد

  • سكفاندري
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:10

    بما أن هاته الطالبة تدرس في فرنسا فيجب عليها احترام قوانين الجمهوربة و احترام أهل البلد.

  • محمد
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:10

    النفاق الجلي للديمقراطية عند الفرنسيين
    ينادون بالحرية اعلاميا وواقعهم خلاف ذلك
    المجتمع الفرنسي يدخل للاسلام يوما بعد يوم
    ذلك هو كابوسهم

  • محمد الشناوى
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:10

    مع الأسف فرنسا تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان ولن العنصرية ضد العرب والمسلمين والإسلاموفوبيا متجدرة في المجتمع الفرنسي فعوض الحكم على كلامها وموقفها حكموا على لباسها.

  • عبد الصادق
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:11

    Une grande partie des médias français sont hostiles à l’islam et aux musulmans. Sous la couverture de la laïcité, ils trouvent l’occasion de vomir leur haine alors que la laïcité est le garant de la liberté .. j’espère que mon message sera diffusé

  • Yassine
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:11

    للتوضيح فقط الطالبة فرنسية ابا عن جد ولا علاقة لها بالمغرب

  • السلاوي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:11

    معروف عن فرنسا كرهها للاسلام …. صدق الله لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى … يامن يمجدون فرنسا ..

  • التكتيك
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:11

    فرنسا بلد الحريات و المساواة لازالت لم تتخلص بعد من ازماتها و عقدها مع الجاليات و خاصة المسلمة….لمالا تحدو حدو مثيلاتها من الدول المتقدمة…امريكا بريطانيا المانيا

  • مغربي قح
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:12

    للتصحيح الطالبة فرنسية وليست مغربية خريجة المدرسة الفرنسية.حنا بركة علينا دنيا باطمة وامثالها هذا ما تصنع لنا المدرسة المغربية

  • N.H
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:14

    أليست هذه بعنصرية؟؟؟أينكم يا من تطبلون للتعايش مع جميع الأديان أينكم أيها المنافقون لماذا لا تدافعون عن هذه الطالبة و لما تتعرض له من إستفزاز و عنصرية….

  • MOUISSA
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:14

    أسأل البرلمانيين المنسحبين من الجلسة بسبب الطالبة المحجبة ماذا لو كانت يهودية أو مسيحية و جاءتكم بالزي الخاص بتلك الديانات هل سيكون لكم نفس رد الفعل أم أن الأمر يتعلق بقضية عنصرية أم لأنها طالبة من أصول عربية مغربية

  • YOUNESS
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:15

    استطاعوا بكل سياساتهم على مر العصور أن يشوهوا الدين الإسلامي وأن يجعلوه مصدر شبهة بجماعات همجية هم خلقوها ومولوها ثم نسبوها للإسلام. كل متدخل في سياستهم وحكامتهم بأي شكل كان هو فقط جزء من اللعبة ودمية يحركها النظام ويوهمها أنه على شئ و يستطيع التغيير في جنة الدجل والمدينة الفاضلة في حين أن كل يخدم مصلحة سيده.

  • oussama
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:16

    هل تعلم أن أول من اخترع البيكيني هو فرنسي وأول واحدة ارتدته في مؤتمر صحفي هي فرنسية؟
    الرأس الفرنسي يتكون من جمجمة داخلها مؤخرة وينشرون سمومهم في كل بقاع العالم وللأسف بسبب الإستعمار لازال عندنا أشخاص يتغوطون من أدمغتهم ك … على سبيل المثال وغيره من رواد المجون والدياثة.

  • أبو المهدي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:16

    ما كاين لا ديمقراطية لا هم يحزنون. فرنسا عنصرية %100. تلبس الحجاب أو بلاش هذا شأن خاص.

  • ملاحظ
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:17

    اغلبية الفرنسيين من اكبر العنصريين و همهم الوحيد هو الاستيلاء، السرقة و نهب ثروات جميع الدول التي استعمرتها او بالاحرى التي مازالت مستعمرها.

  • عرض من أجل تدريب
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:17

    أين الحرية الشخصية و حرية المرأة في جسدها و عقلها و روحها؟ الحرية الحقيقية هي الموجودة في الثقافة الأنجلوساكسونية المنفتحة و المتسامحة. عندنا الفرنسيات المقيمات و الزائرات و المغرببات يلبسن كما يردن. في هذا الباب نحن أكثر تسامحا و تقدمية. من الأحسن فك الارتباط مع فرنسا لنرى إلى أين سيصلون بفلسفتهم و مفهومهم و ممارستهم للعلمانية و عقدتهم تجاهها. العلمانية الأرثدكسية أصبحت دينا جديدا مكان الدين بالمعنى الإتيمولوجي و الثيولوجي. برلمانيو فرنسا و سياسيوها يحتاجون للتدريب في كندا و أمريكا.

  • مواطن
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:19

    أين هم الذين يمدحون أوربا و خاصة فرنسا على أنها دولة الحق والقانون و الحرية والعدالة لماذا لم يحترموا هذه السيدة المتحجة مع العلم أنها تدافع عن أولادهم الطلبة لكن الله عز وجل قال(( لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم هذا نموذج فقط من بين نماذج أخرى للتعصب الديني عند الفرنسيين الذين يمدحونهم أبنائهم بالمغرب و لا تنسوا أن شعارهم العدل و الحرية و المساواة فأين هي حرية المعتقد

  • مغربية و أفتخر
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:20

    هؤلاء من يدعون ليل نهار أنهم مع الحرية الشخصية و حرية الاختلاف كل هذه الادعاءات تسقط عندما يتعلق الأمر بالإسلام فلا تبقى لا حرية شخصية و لا غيرها لا يبقى إلا العنصرية و كراهية الآخر

  • محمد اسبانيا
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:20

    إنه المستعمر الفرنسي يا ناس مع دلك نحن مستعمريين لحد الآن لولا ثروة إفريقيا لكانت فرنسا مثل الصومال كرد على فعلتهم يجب شطب اللغة الفرنسية من المغرب نهائيا في جميع المجالات واستبدالها بالإنكليزية اللغة العالمية

  • المررروكي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:20

    إذن فالمغرب عندما يتحدث عن الحرية فهي محددة في تعزية الافخاذ و الصدور أما أن تغطي جسدها و تستره فحرام.
    الإسلام يؤمن بالحرية أكثر من الغرب لما لم يلزم غير المسلمة بلباس محدد.

  • farid
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:20

    اتذكر هنا ما قاله بول ريكور احد كبار فلاسفة فرنسا المعاصرين، لا اعرف كيف يقبل من فتاة ان تعري مؤخرتها ولا يسمح لاخرى بان تغطي وراسها. هذه هي علمانية الجبهة الوطنية المتطرفة.

  • مستغرب
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:21

    للاسف العلمانيون اصبحو اكثر تطرفا من الدواعش و دفاعهم عن الحريات ما هو الا نفاق فلو كانت مريم من الشواذ لحضيت باستقبال VIP للاسف هؤلاء يرون ان ارتداء المراة للبيكيني واللبس الخليع وولوج الحانات وشرب السجائر والعلاقات الرضائية انها حرة في جسدها ولكن ان اختارت التعفف والحشمة ينعتونها بالخضوع

  • ان كنت ناسي افكرك
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:22

    لم يبقى لنا الا الغرب ليعطينا دروسا في القيم و المبادئ الاخلاقية,ان كان التحضر هو التعري و اثارة الغرائز تحت مسمى الانفتاح و الرقي,فلتذهب حضارتهم و من يتبعهم من ابناء جلدتنا الذين,ينسلخون من هويتهم و دينهم,ليرضوا عنهم,
    فعنهم ما رضوا,

  • أبوبكر
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:23

    أعود بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ۖ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (109)

  • فرنسا بلد الحريات
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:24

    عليكم مشاهدة فيديو كيف انسحب الجميع من الاجتماع بطريقة مهينة فقط لانها ترتدي الحجاب .

    اين هم المدافعين عن حقوق الإنسان و الحريات الفردية ياترى ؟

  • ichtghak ichtghasn
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:26

    فرنسا تدعي انها دولة علمانية شعارها " الحرية العدل و المساوات" في نضركم تصرفات هؤلاء الاعضاء تعبر على شعار الدولة و مبادئها. لماذا ذلك الخطاب الذي يعبر على الكراهية؟ فهل هناك قانون في دستور الدولة في القانون الداخلي للبرلمان يحدد نوعية الملابس داخل غرفة البرلمان و اثناء الاجتماع؟ طبعا لا. فماذا يحاكون اذا؟ لماذا يحق لهم دخول مكاتبنا و اداراتنا بتبرجهم و لا يحق لنا دخول مكاتبهم و اداراتهم بحجابنا؟ فهل فعلا هذه هي ترجمة الى أرض الواقع لشعارهم " الحرية العدل و المساوات"؟ او و ما هذا الا امتداد للحروب الصلبية على الاسلام.

  • hicham
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:27

    السلام عليكم ورحمة الله.
    وماذا عن لباس الراهبان والراهبات أيها البرلمانيون الفرنسيون ، هل هو خضوع أيضا.
    أم يحللون ما للمسيحيين الذين نؤمن بديانتهم.
    ويحرمون ما للمسلمين.
    المهم هو أن ماورد في القرآن الكريم صحيح :
    لن ترضى عنك اليهود والنصارى….

  • rme1974
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:27

    nous les musulmans ici en france on vit notre religion comme notre prophète sidna youssef avec le pharaon .et Allah nous aide inchaallah

  • محمد
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:27

    لباس الحجاب يبقىى حرية شخصية يجب احترامها ،اما فرنسا فإن ارادات ان تحافظ على مكانتها كدولة عظمىلابد ان تعيد النظر في معنى التعددية والتي هي سبيل الاستقرار والتقدم .اما الذين يقولون ان الحجاب رمز ديني فليامروا المسيحيات واليهوديات المتدينات ان ينزعنهن .

  • لعنة الله على الكافرين
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:27

    هذه رسالة لأي شخص يقول إن ذهبت لفرنسا ستعيش بينهم كواحد منهم كالملوك، ماكاينش قد ناس بلادك غادي يكرموك، وواحد فرنسي ولا فرنسية كتجي لبلادنا بلباس شبه عريانة تاواحد ماكيهدر معاها وكنحنيو ليها الراس، خاصنا حتا حنا نتعاملو معاهم بنفس الطريقة، وفيقوا وباراكا من العبودية لفرنسا راها هي سباب العديد من المشاكل اللي كنعيشوها، ضيعنا دينا وثقافتنا باشي نويليو بحالهم وها الحاصول

  • Germany
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:28

    جلت بلدان كثيرة في حياتي ولم ارى شعبا يكره المغاربة والعرب اكبر من الفرنسيين يحتقرون المغاربة بشكل لا يصدق يا من يتباها بلغتهم وثقافتهم .

  • مغربي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:29

    فرنسا دولة تعيش الفشل وعدم القدرة على منافسة الكبار وتتجه تدريجيا نحو العنصرية والتخلف يجب ان نبتعد عنها ونبدئ بالتخلي عن لغتها واستبدالها بالانجليزية وعلى الكوغدر المغرب التوقف عن الهجرة لفرنسا فلن تجدوا فيها الا المشاكل والعنصرية

  • محمد
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:29

    لماذا لا تفهمون أن المسلمون غير مقبولون في فرنسا كل غير ذلك مظاهر النفاق و والمصالح… ورئيس PSG اكبر دليل

  • المهدي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:29

    أرى أن الموضوع لا علاقة له بمعاداة الإسلام هل سبق لكم أن رأيتم شخصا في البرمان يحمل الصليب أو راهبة في مجلس المستشارين أو شخصا يرتدي قبعة اليهود و يجلس في قبة البرلمان الفرنسي ؟كلا إنها العلمانية اعبد ما شئت لكن في أماكن العبادة ليس في أماكن السياسة هذا كله من أجل فصل الدين عن الدولة و عن السياسة لأن الغرب صارم حتى مع الكاثوليكية المتشددة فما بالكم بدين غريب.

  • تازي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:31

    هذا يؤكد غباء الفرنسيين و عنصريتهم ليس الا ….دخل البابا القصر بكل ترحيب .. زار المساجد بكل ترحيب . قبل ارض الرباط بدون اي تعليق لاننا تربينا على الاية القائلة يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ .. هل تمتلك علمانية فرنسا او غيرها مثل هكذا مبادئ تحررها من امراضها النفسية ؟؟؟؟؟ مستحيل …مستحيل …هاجسهم الاسلام …يخافون اسلمة دولهم كما خاف قريش من الصحابة الاولين ..الله متم نوره و لو كره الكافرون

  • رأي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:35

    تبارك الله عليك ، متحجبة و مستورة و النور في وجهك

  • hakim
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:38

    اعلاش حنا كيجيو يحضرو معانا عريانين وما كانقولو والو
    اولى حتاش احنا العبد اهوما السيد

  • غيثة
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:39

    أتسائل إدا دخلت إدا الراهبات بحجابها الكنسي البرلمان الفرنسي هل ستعامل مثل هده الشخصية المسلمة؟ أليس هدا ميز عنصري أم شئ ثاني؟ و نحن في الألف الثالثة

  • الحسين
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:39

    نحن لا نلوم فرنسا وأخواتها على انهم يكرهون الإسلام والمسلمين هذا طبيعي فيهم يقولونه صراحة.
    انما نلوم بعض العلمانيين والحداثين والملحدين الذي ينتسبون إلى الإسلام .
    والذين يذهبون أكثر من ءالك باغلاق المساجد وافطار رمضان علنا وتغيير ءايات المواريث في القرآن الكريم. وحق المرأة بالزنى متزوجة أو غير المتزوجة إلى غير ذالك. هذا هو الاخطر.

  • مول الساروت
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:40

    قال تعالى: {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ )} سورة البقرة 120

  • مسلم
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:42

    ه رسالة إلى دعاة التسامح وتلاقح الحضارات والمشترك الإنساني.
    فرنسا رافعة شعار الأخوة والمساواة لا يطيق نوابها رؤية امرأة بلباس لها الحق في ارتدائه.
    هذه السلوكات الشاذة والمتطرفة تنم عن عداء شديد لكل ما هو ديني. وهذا يغذي التطرف والإرهاب.

  • أبو عبد الرحمان
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:43

    انضرو يا أصحاب merci cava ok oui non papa mamon هههههههههههههه القادم اصعب .

  • hamid
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:45

    إنها ظاهرة عادية في دولة ديمقراطية. فهم على الأقل سمحوا لها دخول البرلمان وهناك بداخله من يؤمن بالعلمانية حتى النخاع. وهذا مبدأ هو الذي كان السبب في تقدم فرنسا ويمح للمسلمين بناء المساجد بها شريطة عدم إقحام الدين في السياسة وإعتباره عمل شخصي. والطبيعة الحال هناك جناح متطرف يرفض كل ظواهر التدين ليس من المسلمين فقط وإنما جميع الديانات. وهناك شيء آخر يجب على المسلمين تفاديه ولو في كلامهم هو مواجهة هذه الفئة في هامش الحرية الذي بسمحون به عوض الإندفاع الذي قد تستغله جهة حتى من داخل هذه الفئة وتقوم بعملية إرهابية تسند للمسلمين. وقد تعود بنقطة ثمينة لهم خاصة وأن أوروبا تسير نحو الشعبوية اليسارية والتيارات المعادية للمسلمين. فتذكروا يوم رفض البرلمان التركي السماح لمحجبة دخوله ولكن بذكاء الحزب والمبدأ العلماني للدولة إستطاعت أن تفرض حتى على البعض الإعتدار. ففي الدول الديموقراطية غالبا صاحب الحق يفوز بعكس الدول الإسلامية بالإسم فقط.

  • عبدو
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:46

    السلام على الجميع
    انا أجزم وأؤكد انها لو وضعت صليبا على حجابها فقط صليبا على صدرها لما امتنعوا ولما كانت هذه الهلمة كلها وهذا السخط، أنها الحضارة الفرنسية ياسادة الحق ذو الوجهين…التمييز على أساس الدين بكل وضوح وبكل ماتحمله العنصرية من معاني جلية أو خفية

  • محمد
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:46

    فرنسا بلد مريض ! اقتصاديًا اجتماعيًا و اخلاقيا . النفاق ثم النفاق ! المشكل ديالنا هو أنن مسلمين متفرقين ، كما غناها المغني المحترم كيري جيمس

    نحن في فرنسا منذ عدة أجيال وأين نحن؟
    حتى لو كان يضر معنوياتي
    علينا أن نعترف بأننا في أسفل السلم الاجتماعي
    من وجهة نظر الإعلام ، ليس هناك استهداف أكثر منا
    لذا تشرح لي لماذا يوجد المزيد من الانقسام
    نشكو من العنصرية ولكن ألسنا نحن عنصريين بيننا ؟
    إنهم ضدنا ولكن فوق كل شيء ضد أنفسنا
    جزائريون ضد مغاربة
    المغاربة ضد التونسيين
    الهنود الغربيون ضد سكان شمال إفريقيا
    المغاربيون ضد الأفارقة
    الأتراك فيما بينهم
    حتى في المساجد قلوبنا منقسمة
    الكل يريد أن يقود ، الكل يريد أن يحكم
    يستغلون ضعفنا و غبائنا و ينافقوننا في اعلامهم
    و نحن نبتسم لهم و هم لا يكترثون…

  • من تطوان
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:47

    في نفس البرلمان حاضر حاخام بلباسه الذي يدل على معتقده وفي نفس المكان أيضا حاضر راهب بوذي بلباسه الأحمر البرتقالي وغيرهم،لكن إذا عرف السبب بطل العجب فإنهم أبعد مايكون عن احترام الغير وعن التسامح الذي يتشدقون به في ظل معتقداتهم العلمانية المتطرفة والمتخلفة.

  • قبل الخمسينات و بعد 2020
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:47

    سياتي يوم يحاسب فيه الأفارقة فرنسا العنصرية فيما اقترفته في حق الشعوب
    الأفريقية من قتل و دمار و سلب حريتهم و اغتصاب اراضيهم و ممتلكاتهم وخيراتهم فوق
    الارض و تحت الارض و ما تزال و تشعل الفتن
    بين الشعوب و تتدخل في شؤونها الداخلية
    لليعلم بعض البرلمانيين الفرنسيين ان العالم
    يتغير وان القوي لا يكون داءما قويا و ان الضعيف يوما قريبا جدا ضعفه يزول.
    او ربما زال .

  • Must
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:47

    أليس شعار الجمهورية إخاء،حرية، عدالة، يا حزب الجمهورية…!؟

  • Moha
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:48

    ليست مغربية و انما والداها مسيحيان تحولا الى الاسلام !! تحرو الدقة في اخباركم يرحمكم الله

  • Simple méditation
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:48

    Liberté Egalité Fraternité… Le pays des trois principes n'en a plus un! Il va falloir chercher une nouvelle devise. A moins que Travail Diversité Progrés ne fasse oublier aux imbéciles de cracher gratuitement leur venin…

  • Sam espagna
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:49

    ديموقراطية فرنسا العرجاء واين الحرية اللتي تدعون انكفشفثم بعنصريتكم

  • hamoudi
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:50

    Les pires ennemis de l'islam et des musulmans c'est les français. Si vous voulez savoir la vérité, retournez un peu à l'histoire, vous découvrirez la vérité de la haine et l'hypocrisie française contre la religion de . l’islam, La presque totalité des médias français sont des sauvages dans leur haine contre la religion.

  • خالد F
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:53

    مالكم كيف تحكمون؛ وهل موقف هؤلاء البرلمانيين يمثل موقف الدولة الفرنسية ٱتجاه الإسلام؟ في المدينة التي أسكن فيها تم بناء مسجد كبير بميزانية ضخمة من المحسنين بموافقة العمدة، عرض الموضوع على المحكمة التي أمرت بترك المسجد كما هو بعدما طالب البعض بهدمه، يوجد في فرنسا أزيد من 5مليون مسلم ويوم العيد يسمح لهم بالتغيب عن العمل ولا يمكن المشغل فصلك عن العمل بناءا على إجتهاد قضائي في الموضوع، فرنسا الرسمية تعامل أبناء الجمهورية بنفس الطريقة لكن بعض شباب الجاليات العربية خاصة من شمال إفريقيا يمارسون أعمال خارج القانون وعندما يلقى عليهم القبض يتهمون فرنسا بالعنصرية، أحداث من هذا النوع لا يمكن أن تختفي لأنها تهدف إلى إستمالة أصوات فئة معينة من الناخببن، فلا داعي للهجوم على فرنسا.

  • Abdel
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:54

    و من قال لك انها لم تحترم قوانين البلد

  • يا ليت لو بيدي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:55

    سبحان الله العظيم و بحمده .
    وجه هذه الطالبة المشرق و المُضيء بنور الاسلام هز رهبة اركان قلوب الملحدين العلمانيين المريضة اللهم بَيِّض وجوهنا يوم تبيَضُّ وجوه وتسود وجوه الملحدين العلمانيين الفرنسيين . الفرنسيين اكثر شعوب الارض عداءً و كُرهاً للاسلام .

  • يوسف
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:55

    الحجاب أم الحروب الصليبية!!؟
    المبادئ الثلاثة التي تتبجح بها فرنسا ( Liberté, Égalité, Fraternité
    (حرية، مساواة، أخوة)
    فارغة لا معنى لها.

  • عبدالله القنيطري
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:57

    إلى المتملق صاحب التعليق رقم ٦ يالمنافق واش زوار بلادك من الخواجات كيحترموا قوانينها وعاداتها ياك تيتمشاو قريب عريانين بين الناس وكيتباوسو وكايتعانقو بالعلالي بلا ما يستحييوا وهوما عارفين راه المسلمين مكايمارسوش هذا الشي بالعلالي وفي الزناقي ومع ذالك المنافقين بحالك ورغم ان لباس اختك المغربية اللي نايض عليها الصداع مستور وانت تتقول خاصها تحتارم قوانين البلاد واش بغيتيها تمشي عريانا بحالهم @#&

  • GALA
    السبت 19 شتنبر 2020 - 14:59

    تحية لهذه الطالبة الشجاعة التي فضحت نوايا المدعون للدفاع عن حقوق الإنسان. العنصرية تجري في دمهم

  • محمد
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:00

    اذا كان الحجاب رمز الخضوع فالتعري رمز لتجارة الرقيق الابيض.انه الفكر الاستعماري الذي لا يرضى بوجود عنصر اجنبي يوازيه ويقارعه على نفس الطاولة…فلن ترضى عنك اليهود و النصاري حتى و ان اتبعت ملتهم

  • تحية للطلبة الفرنسيين
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:01

    هذه تمثل الطلبة الفرنسيين و هم الذين انتخبوها، الشعب الفرنسي في غالبيته شعب متسامح كباقي الشعوب الأوروبية، أما مثل بعض هؤلاء السياسيين فهم يريدون أن نتبع ملتهم وان ننكر هويتنا.
    نحن نحترم ما هم عليه و عليهم أن يحترموا الاختلاف.
    لا تسقطوا في فخ أن تضعوا كل الشعب الفرنسي كمثل هؤلاء الغوغاء، فهذه لعبتهم.

  • سعيد
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:07

    كان الاعتقاد السائد إلى عهد قريب، أن العنصرية في فرنسيا مجرد قضية إديولوجية لحزب الجبهة الوطنية المتطرفة. لكنها الان أضحت قضية أحزاب حاكمة وقضية وطنية قومية. جعلت فرنسا تخرج من الاستعمار الأرضي الناهب لكل خيرات الأوطان، إلى الاستحمار الجسدي المقصي لقيم التسامح والتعايش والديمقراطية والعدالة الإنسانية. فرنسا تندحر.. فرنسا تنتحر.

  • دول إستعمارية
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:11

    فرنسا دولة آستعمارية لا تعرف لا ديموقراطية ولا حرية تشجع المثلين وتمنع الحجاب. دولة تعيش على نهب خيرات وثروات الدول التى آستعمرتها وهي سلب تخلفنا.

  • مواطن
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:12

    هده هي دولة المستعمر التي تتهافتون عليها اما للدراسة أو السياحة أو التطبيب. والله لن ترضى عنكم هده الدولة الملحدة العلمانية ولو اتبعتم ملتها.

  • abdel
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:15

    هل خروج البرلمانيين ليس تطرف يادولة التناقضات
    لمذا خرجوا
    ولن يرضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
    comment appel t''on ca ce n'est pas de l'extremisme
    et pourqoi ils sonts sortis
    le musulment sont les plus tolerant dans ce monde vous etes des compliqués (je m'adresse a ceux qui sont sorti)

  • The lord of my self
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:15

    ….من اصول مغربية و كأن العفاف و الستر مصدره المغرب. هي فرنسية حتى النخاع و لكن تدين بدين الإسلام في حين بنات المسلمين في بلاد المسلمين نص كم. و الحمد لله ليست الأغلبية.

  • Samir
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:18

    للاسف حكامنا كلهم خاضعين لفرنسا الفرعونية
    فرنسا كل ما تجري وراءه مصالحها الاقتصادية
    و تستعمل الاسلام للحفاض على كيانها
    فرنسا قريبا ستخسر كل شيء

  • FENANE
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:18

    ان الدول الديموقراطية وخصوصا الغرب يؤمنون بالاقليات ،فإذا اردت ان تدخل تكساس يجب عليك اتقان اللغة الاسبانية ،فالمسلمون في دول المهجر اقليات ،ويتمتعن بنفس الحقوق في الدول المستظيفة ،انما الدول بدأت تتحرر وتختبىء وراء الدين هذه الشابة المغربية افكارها وعلمها ودرايتها هزت البرلمان الفرنسي لانها تكلمت بحكمة ويقين في الاقناع بعيدة عن الدين ،انا لا يهمني اسلام مايكل جاكسون أوطايزن وحتى ماكرون ….سواء كان فنانا او سياسيا وانما يهمني مفكرا شهيرا .وهذه الشابة بأفكارها من شيم هؤلاء المفكرون.

  • Fethi
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:19

    رغم حبي لديني الاسلام…اعتقد ان هذه الطالبة قد اخطات بدخولها بالحجاب داخل قبة البرلمان…لان فرنسا دولة ديموقراطية لا تعترف بالاشارات الدينية كالحجاب و الصليب …لانها دولة علمانية حتى لا يستغل تجار الدين في السياسة…

  • مهاجر
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:25

    سبحان الله كرونا فرضت على الكل ارتداء النقاب لو كانت مرض يصيب الشعر ماذا سيضعون على رؤوسهم.

  • mouhayed
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:30

    ايها الأخت، يا مريم بوجيتو، قولي لهم لماذا كانت اليسدة مريم تلبس نفس اللباس، أكان مفروضا عليها ؟ أكان رمزا للعبودية او الخضوع؟ لن يستطيعوا الجواب، ولو كانوا على حق لأزالوا للسيدة مريم غطاء رأسها في الكنائس.

  • Sam espagna
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:31

    اول من صنع العنصرية والابادات الجماعية هي فرنسا انا استغرب من المدافعين عنها عل لهم ضمائر هل لهم شرف من صنع الآلات قطع الرؤوس والاحتفال بها بالمتاحف..حقيقة لكل الشعوب والأمم حثالتها ….

  • عزيز
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:31

    ما تنكره الدولة الفرنسية هي استعمال الرموز الدينية سياسيا وكلنا يعرف ان الاسلام شق كبير منه سياسي. وهده الفتاة لا تفهم انها فقط أداة تضر المسلمين ولا تنفعهم لو كانت ذكية لتركت المكان لغيرها لكنها سياسة الاستفزاز.

  • حكيم
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:33

    المعاملة بلمثل في مراكش و هاذا هو القانون المعترف به دوليا اليس كذالك

  • kamel
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:33

    pantalon jeen levi.s ou mini jupe ou costume cravatte des vetements IMPOSés par le colonisateur au début du siècle c est la civilisation moderne ??? par contre un morceau de tissu sur la tete d une femme c est un scandale énorme en plus la dame c est un grand responsable syndicaliste c est la démocratie anti
    musulman de la république francaisePAUVRE FRANCE???

  • مراقب
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:36

    الثورة الفرنسية ثورة عنصرية، يتبجحون بالمساواة والأخيرة منهم براء، براءة الديب من دم يوسف

  • figago
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:49

    لم أستطع أن أتمالك نفسي لكي أبين الحقائق لأن الأغلبية الساحقة تجرها العاطفة الدينية.
    أولا ليس كل الأعضاء انسحبوا بل هناك من لم ينسحبوا ماذا تقولون عنهم.؟ هل هم أعداءالإسلام كما تتدعون؟
    ثانيا هناك أكثر من ٥ ملايين مسلم و يسمحون ببناء المساجد و هناك حتى قاعات صلاة التي هي ممنوعة في كافة الدول الإسلامية.
    المشكل المطروح هو أن بعض أعضاء البرلمان يعتبرون الحجاب رمزا دينيا و بما أن فرنسا دولة علمانية فلا مجال ل الرموز الدينية في مؤسسات الدولة.
    السؤال المطروح هل الحجاب رمز ديني؟ أو أنه لا يجب الأخد بعين الإعتبار الحجاب و التركيز على ما تقول هذه السيدة هل ينافي العلمانية أو لا.
    و أخيرا الدولة العلمانية تضمن الحقوق لجميع الطوائف و الديانات و المسلمون يجب عليهم التأقلم مع ثقافة هذا البلد المضياف و الإنخراط في التقدم في جميع المجالات.

  • ؟؟؟
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:56

    لها الحق ان تمارس تشريعاتها الدينية كما امرنا الله سبحانه وتعالى،وباتباع سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ، الم نسمع فرنسا دولة الحق والقانون،هنا يبان الحق من القانون،

  • سلوى
    السبت 19 شتنبر 2020 - 15:56

    و الله اخوتي عطلتين متتاليتين ديال الصيف دوزتهم ففرنسا باريس بالضبط بحكم ضروف عائلية. واحد العنصرية لا تخطر على بال. انا اضع حجابا على راسي عادية. البس محتشم لكن عادي. عانيت من نضرات الاحتقار اينما حللت. حتى اطفالي لاحضوا دلك و صرنا نتفادى الخروج الكتير. استغرب هم عندما ياتون للمغرب نتفهم اختلافهم عنا و نرحب بهم بكل الطرق. في المقابل نجد الاحتقار و النفاق

  • سمومي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:09

    لو ذخلت عليهم بلباس الرهيبات، كيف سيكون رد الفعل؟ هههه. المرة المقبلة تمشي ليهم بللباس ديال الرهيبات عادي تاهوا راح حجاب ونشوفو رد الفعل. المسلم خاصو يكون مطور. وبهاذا توصل ليهم الميساج غير باللحيلة.

  • hamidou
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:09

    امر عادي ان الفرنسيين يدافعون عن القيم الحضارية والحرية والشعار الذي بنيت عليه الثورة الفرنسية.
    اكيد ان افعالنا نحن المسلمون هي التي اخافت الغرب من غزونا لهم.

  • Ussef
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:10

    الإسلام يحارب في بلاد المسلمين فكيف في بلاد الكفار

  • جذور
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:11

    هذا التيار المتشدد داخل نظام الجمهورية العلمانية مآله الانكفاء والنهاية،فهم يشكلون عادة الحرس القديم او الفئة المتصلبة التي لا يهمها الدفاع عن أفكار تؤمن بها بقدر الدفاع عن مصالح مادية في ظل نظامً ما،هذه الاخت نبتت في بيأةً تسمح بالحوار والتنور،فقيم العلمانية والنسبية التي توافق عليها الفرنسيون لن تكون الا راعية للاختلاف والحق في التعبير وفي النهاية لن يستطيع احد ان يملي على احد ماينبغي قوله ومالا يجب عليه قوله،بكل بساطة لان القيم التي تبناها المجتمع الفرنسي قيم كونية لا غبار عليها ولو وقعت بعض الأخطاء في التطبيق وهي نفس القيم لديننا الكوني الحنيف دين الاخاء والتسامح والرحمة،اعتقد ان جيلا يافعا جديدا من أبناء فرنسا المسلمين صار لهم شرف شرح الدين الاسلامي ورد الاعتبار له امام العالم بعدما خذله اقرب المقربين والله اعلم،فان لن تجدو شيئا من الصواب في رايي هذا فاضربو به عرض الحائط.

  • بماذا يختلف ...
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:12

    … غطاء رأسها بغطاء الراهبات المسيحيات ؟.
    ان مقاطعتها تؤكد عما في مكنون قلوب الصليبيين الجدد من حقد وكراهية للاسلام والمسلمين.
    و يجب أن يواجه هذا السلوك من قبل المسلمين بالحكمة والعقل والإقناع وليس بالكراهية والحقد او الإرهاب.

  • Trois fois rien,,, ,,,
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:18

    أنا في نظري المتواضع ،كان عليها أن تلبس لبس محترم كلباسهم وتعطيهم الدروس الإسلامية في المعاملات والإندباط والأخلاق العالية والتسامح ،اما الحجاب هناك فهو لاينفعها ولا ينفعهم بالعكس ييتر انتباههم.

  • Hassan
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:22

    فرنسا دولة تقدمية علمانية لائكية، تحترم جسد المرأة ولو كان عاريا. بالتالي فمثل هذه النمادج لاتحضى بأي تقدير لأن المهم هو الجوهر

  • عبدالمنعم المستقيم
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:22

    يا ودي على بلاد المساواة والإخاء و الحرية.
    تبقى الشعارات شعارات،واللباس ستر و حضارة ورقي والعلم درجات .

  • Omar Rais
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:23

    Insulté le prophet est liberté d expression par contre mètre le hijab ne fait partie de cette liberté hypocrite!

  • عبدالله
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:29

    اكبر عنصريين واكبر اعداء الاسلام الفرنسيين عشت معهم سنين فاسدين وعنصريين ومتكبرين وفي نفس الوقت اكبر حمقى واكبر منافقين وكومديين اناس اصحاب دنيا فقط

  • Hmidad
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:33

    hypocrisie état Fancais
    La liberté s arrête quand il s agit des musulmans

  • moroccan from Minneapolis
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:40

    تبارك الله على اختي مريم اعزك الله لا اله الا الله محمد رسول الله والله أكبر

  • حاءر في عالم العجاءب
    السبت 19 شتنبر 2020 - 16:46

    أين أنتم يا ربائب فرنسا نريد أن نسمع أصواتكم حول الحرية و المساواة أم أنكم فقط تخرجون كن جحوركم عندما يتعلق الأمر بثلة من …. و الملاحدة هداهم الله لتتبجحوا بحقوق البشر و الحيوان، و الله ليس هناك من نفاق و لا وقاحة أكثر من هذا

  • مواطن
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:10

    جل المعلقين ينحنون رؤوسهم للعاطفة وهنا يبقى الوعي سييد الميدان وعلينا أن نفرق بين الدين والسياسة أما العنصرية ياريت لو نعرف من أين تأتي ????? ,

  • محند
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:12

    في قديم الزمان توجه المسلمون نحو أروبا شرقا وغربا، كانوا غزات لكن شوكتهم انكسرت في فرنسا. في هذه العصور يتوجه المسلمون لأوروبا طالبي خبز لكن سرعان ما يتناسون ذلك ومن هنا المشاكل…..

  • فرنسا العنصرية
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:19

    ومن هنا الى من يقلدون فرنسا والفرنسيين كفى من التبعيا العمياء فرنسا كدولة استعمار او حماية كما تقولون لا تريد رقي اي شعب سوى الفرنسي انها دولة انانية ومستبدة وخير دليل انطر الى المستعمرات الفرنسية وقارن مع الانجليزية فرق كبير
    والى الفتاة هده حريتك حافظي عليها حفطك الله
    الغريب ان كانت متبرجة سوف يقولون حرية شخصية اما في الحجاب فهو ليس بحرية
    لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملاتهم

  • جريء
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:27

    لا للرموز الدينية، لاي ديانة، داخل الفضاءات العامة.
    فعدم فهم مغزى الاديان، يؤدي للتعصب و الحروب و العنصرية و هلاك البشرية، و لكم في الشيعة و السنة في العراق و اليمن ووو و المسيحيين و المسلمين في افرقيا الوسطى، عبرة يا اولو الالباب.
    نعم لاحترام لاءكية الدولة الفرنسة، و يجب على المغربية شيء من الوعي، و تعميق التفكير في تصرفاتها.

  • مغربي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:28

    الإنتشار السريع للإسلام في فرنسا يقض مضاجع الفرنسيين العنصريين لذا تجدهم يسنون القوانين لمحاصرة (الإسلام) في بلدهم. رأيتهم للحجاب (الإسلامي) يزيد في سعارهم . تركيا المسلمة بتقدمها تفقدهم (صوابهم).
    هم يسعون في كل زقاق الأمم يؤلبون و يحبكون الدسائس و المؤمرات للإسلام لكن هيهات إن كيدكم مردود و عنصريتكم سوف تكون وبالا عليكم و الإسلام عائد لقيادة العالم و إن بدا اليوم (المسلمون) مهزومون. و أقول لكل من يطبل لفرنسا و يزيد مساعيها، قوله تعالى:

    هَا أَنتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ ۚ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ .

  • ملاحظة
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:31

    فرنسا دولة لا تعرف في حقوق الانسان والعلمانية الا الاسم..
    ينادون بالحرية، ثم يمنعون الناس ان تلبس كما تشاء..
    لعلمكم أيضا، فرنسا هي الدولة الوحيدة في الاتحاد الاوروبي التي رفضت التوقيع على اتفاقية تعدد اللغات، لأن فرنسا ترفض الاعتراف باللغات المتعددة التي يتحدث بها عدد هائل من الفرنسيين..

    المهم دولة ليس لديها ثقافة التعدد

  • DALAMOUNI
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:36

    كان عليها احترام البلد الذي تعيش فيه فرنسا ليست غابة لكل من هب ودب فتاة مغربية مفرنسة. بالفوطوكوبي ان تخلخ ذالك الحجاب هي ليست في بلادها الاصلية وحتى ان كانت في المغرب. هناك مصالح عديدة تمنع المحجبات بالعمل فيها او الولوج اليها كفاكم. غباء تريدون الفات النظر اليكم انكم محتجبات. اين هو الاندماج. حتى وان كنتي مولودة في اوروبا اصلك اصلك عربي واللباس الافرنجي ليس حرام كفاكم غباء كفاكم اشهار شوهتو ديننا واسلامنا بجهلكم. جاهليتكم ايتها الاخت انت. في باريز وليس في صحراء البادية العربية

  • SAMIR
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:38

    وابيه اسيدي. فرنسا دوله عنصريه . لكن لو فتحت أبوابها لرأيناكم جميعكم هناك غدا صباحا. ومن يتواجد هناك اصلا وهم بالملايين لا يغادر ولو بصب قبل الحارق عليه.
    والجنسيه ديالها متفلتوهاش . مع من؟
    الله ابارك.

  • مغربي مغربي مغربي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:43

    هذه هي الموجة الثانية والسلام عليكم

  • Samir
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:43

    It’s big time to move away from France and French language and any connection to that society There is nothing we can get learn or benefit from that old racist government and society

  • لحسن
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:50

    أقول للفرنسيين الذين يسكنون عداءا للاسلام أن عما قريب سيتكاثر في فرنسا مسلمون بإسم Bernard ,Jean josline…….وعند ذلك الحين أنظروا ماذا تفعلون لمواطنيكم المسلمين

  • كمال
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:55

    طريقة سهلة لجلب الاهتمام

  • ملاحظ
    السبت 19 شتنبر 2020 - 17:58

    نتئبة رئيس الاتحاد الوطني للطلبة . في فرنسا و مع عدد المدارس و الجامعات . ما شاء الله . اثبتت نفسها رغما عن العنصريين . حفظها الله و اعانها . و لا يوجد قانون يمنع المحجبات من الدخول للبرلمان . من انسحبوا مجرد عنصريين و ما اكثرهم في فرنسا . لو كان هناك قانون يمنع ذلك لما سمحوا لها بالدخول اصلا . الدين الاسلامي اصبح محاربا حتى من الانظمة العربية فما بالك بالغرب و فرنسا الحاقدة خصوصا

  • Abd
    السبت 19 شتنبر 2020 - 18:02

    السلام عليكم.
    باش ضرتهم هده الفتاة؟وما دنبها؟
    حلال عليهم يأتون عندنا ونرحب بهم ويلبسون كيف يشاءون وهم بعض الاحيان شبه عراة ولا نحرك ساكنا.
    اينكم يا اشبه الرجال محاربو الدين باسم العلمانية.

  • Nabil
    السبت 19 شتنبر 2020 - 18:15

    "معتبرةً أن الحجاب رمز للخضوع" يعني من خضع لله و ستر جسده حرام عندهم و من خضع للشيطان و تعرى كليا حلال عندهم.

  • karim
    السبت 19 شتنبر 2020 - 18:37

    Le racisme est dans les genes de beaucoup de français.Avant de parler de democratie essayez de vous assainir.c est indigne de la part des representants du peuple on n a pas de leçon à tirer de vous

  • belahcen
    السبت 19 شتنبر 2020 - 18:47

    اللباس الذي ترتديه هذه الفتاة لباس فيه اناقة واللباس الشخصي يثبت الحرية لانه ليست به شبهة التعري والفتنة التي يقومون بها وفي البرلمان الفرنسي في دولة الحق والحرية والاستقلالية.ان الدمقراطية تعطي الحرية لكل انسان عندم يحترم الفانون في البلد.

  • Nor
    السبت 19 شتنبر 2020 - 18:47

    Please we need English as a second language in our beloved country Morocco instead of French because we are behind 100 years. The language of the twenty first century is English please wake up

  • احمد
    السبت 19 شتنبر 2020 - 18:55

    صاحب التعليق رقم٦ سكفاندري كيف ان الطالبة لم تحترم أهل البلد ؟ كسوتها كلها حشمة ووقار
    هل العراء هو مقياس الاحترام عندهم لنكن أصحاب كرامة حتى ننال احترام الجميع

  • Mohamedrita
    السبت 19 شتنبر 2020 - 18:57

    أين هي الجمعيات الحقوقية التى تدافع عن المثليين و البدوفيلين ؟؟؟؟ لماذا لا تتدخل في مثل هذه الأمور ؟؟؟؟
    إنشاء الله يأخد الحق

  • Kamal
    السبت 19 شتنبر 2020 - 19:05

    واضح ان فرنسا عليها ان تقوم بعمليه تنضيفيه واسعه النطاق في اراضيها ضد كل من يهدد امنها وامن مواطينها وضد من يأكل الغله ويسب المله وما اكثرهم .

  • انا
    السبت 19 شتنبر 2020 - 19:10

    خليك ا ختي على طريقك و على دينك و معتقداتك الله يثبت ايمانك… حتا حنا عندنا الحرية ديالنا في العبادة و الاختيار… الملحدين و الوثنيين الخ واخدين راحتهوم و دايرين مابغاو… الله يثبتنا على دين الله

  • مرشد سياحي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 19:22

    أنا مرشد سياحي في المغرب لم أرى في حياتي سياح اجانب عنصرين ولايحبون المغاربة كالفرنسيين لقد كرهت الفرنسية وحتى الفرنسيين يظنون أن المغرب ملك لهم حتى اليوم

  • Sam..فرمسا
    السبت 19 شتنبر 2020 - 19:34

    هذه هي ديموقراطية الغاب اللتي ليس لها الكيان العنصري الفرنسي …

  • AMIR
    السبت 19 شتنبر 2020 - 19:51

    قوم يرفض بشده باي مختلف في بلاده خاصه الديني منه ولا يمنح جنسيته لاحد . ولا يعترف بحريه المعتقد لأبنائه. ليس مؤهلا بأي حال من الأحوال التحدث عن فرنسا ارض الحريات التي تحتضن فوق اراضيها الملايين من الأجانب من كل الديانات والاعراق .تضمن لهم العيش الكريم والعدالة الاجتماعية وتمنح لهم جنسيتها وتضمن لهم حريه العباده للجميع مهما كان نوع الديانه .
    الصمت ثم الصمت ثم الصمت. احسن لكم .

  • هشام متسائل
    السبت 19 شتنبر 2020 - 19:53

    جدال لا فائدة منه
    الحريات الدينية مضمونة في فرنسا أكثر من أي دولة إسلامية وفي إطار احترام القوانين الفرنسية
    في فرنسا يتعايش المسيحيون مع المسلمين ومع اليهود ومع الملحدين ومع الهندوسيين ومع البوذيين وووو…..
    وكل دولة حرة في سن قوانينها في إطار سيادتها الكاملة
    الذي لا يريد احترام قوانين دولة لا يذهب ولا يقيم في هذه الدولة
    ما فيه أسهل من هذا

  • براهيم تنغير/ورزازات
    السبت 19 شتنبر 2020 - 20:23

    اسمعوا و اعقلوا و تدبروا معي الكلام أيها المغاربة!!!!!!!!!
    هذه السيدة تتلاعب بالإسلام و تلعب بمصير عدد كبير من المسلمين في أوروبا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    هذه السيدة تنبش عن الفتنة و تبحث اليها بل تنشر الفساد في الأرض!
    انها تفسد و تعتقد أنها تصلح !!!!!!!!!
    نحن السواد الأعظم من المسلمين المغاربة بريؤون من هذه الفئة الخطيرة علينا و على مستقبل أولادنا في اوروبا !!!!!!!
    ما فعله الفرنسيون هو عين الصواب !!!!!
    هي تعرف حق المعرفة ان 99% من هؤلاء البرلمانيين كفار و تدخل لتعطيهم دروس في كفرهم !!!!!
    يتعين عليكم ان تعرفوا ان إعطاء كامل الحرية لمثل هذه السيدة من طرف الأوروبيين هو فقط لإعطاء دروس لشعوبهم ان المسلمون اذا تمكنوا ينقلبون علينا و يقتلون حضارتنا و من هنا يسهل حشد الشعوب ضدنا!!!!!!!!!!!!!!!°°°°
    افتحوا أعينكم!!!!!!!!
    القادم أخطر بكثير مما نعتقد !!!!!!!

  • لطيف من ألمانيا
    السبت 19 شتنبر 2020 - 20:53

    إلى كل من يتكلم على العنصرية:
    أمّي امراة عجوزة في التمانينات ذهبت إلى مقاطعة درب غلّف بالبيضاء لطلب شهادة الميلاد لابنيها في الخارج وفي عز مرض كورونا والمكان مليء بالناس والموظف

  • عبدو
    السبت 19 شتنبر 2020 - 21:38

    اريد ان اعرف هل الجمعيات النسائية في المغرب لهم رأي او فقط الدفاع لتطليق الأزواج وتشتيت العائلات

  • عامر
    السبت 19 شتنبر 2020 - 21:41

    يجب أن لا نسقط في فخ رفض الاخر لانه انسحب.
    نواصل الدفاع عن حرية العقيدة وحرية الباس والتاخي بين كل انسان

  • مغربي
    السبت 19 شتنبر 2020 - 22:06

    فتاة مغربية لم يمنعها حجابها من ان تكون بهذا المستوى من الاندماج كيف لا وصفتها تبرر ذلك اعتقد ان العلمانية لم تنضج بعد لتتجاوز معضلة اللباس والرموز وهي شكليات خارجية فقط والاساسي بطبيعة الحال هو فكر هذه الطالبة المندمج داخل المنظومة الفرنسية فمتى سترتفع هذه العلمانية وتقصر اهتمامها على ما ينفع الناس

  • sanabi
    السبت 19 شتنبر 2020 - 22:10

    le voile est une obéissance au bon Dieu et non pas au être humain.

  • الحقيقة
    السبت 19 شتنبر 2020 - 22:49

    يقول المنافقون أتباع فرنسا وأمثالها أنهم يدافعون عن الحرية الفردية، أليست هذه حرية شخصية وفردية وما دخلهم في ارتداء الحجاب الهدف معروف مفهوم الحرية الفردية عند الديوثيين الخبثاء هو العراء والانزلاق إلى المعاصي وهذا مايرضيهم ،قال تعالى (لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) صدق الله العظيم

  • cosmos
    السبت 19 شتنبر 2020 - 23:21

    الفرنسيين يريدنها فرنسية خالصة خاصة وانها نائبة الرئيس وارتدائها الحجاب يعتبرونه خرقا للمبادئ الفرنسية التي تؤمن بالعلمانية كمنهج لها ولن يهداء لهم بال حتى يطوقوا مريم واجبارها على تنازولات او الاستقالة

  • بوعزة بن قدور
    السبت 19 شتنبر 2020 - 23:52

    (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ). صدق الله العظيم.

  • أمورهم خط احمر
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 01:04

    لايريدون متحجبة أن تتكلم في ما يعتبرونه امرهم.لان النقاش في امورهم يشترط فيه أن يكون شخصا يؤمن بنفس العقيدة وخاصة ادا جلسوا معها وناقشوها في مواضيع تخصهم وكأنهم يقسمون فرنسا مع المحجبات ويعترفون بمصداقية للمحجبات وستكون دعاية تشجع الحجاب لذالك امتنعوا من المشاركة لانه يقرأون الاشياء سياسيا.بعض العرب لايبالون بهده المبادئ يناقشون ويتصورن وياكلون مع أي كان لايعرفون أن ذللك له وقع في النفوس مثل ذللك مثل اشهار كوكا كولا أو بيبسي

  • mhadi
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 04:04

    الفرنسيون يكرهون الإسلام والمسلمين ومنعوا في مدارسهم وثانوياتهم لبس الحجاب للتلميذات والسبب الحجاب يفكرهم بقتلهم ووحشيتهم لما إحتلوا الدول المغاربية وإغتصاب شعوبها ويخافون أن يحكمهم رئيس مسلم يأتي أصله من شمال إفريقيا يعلمهم الحضارة وإحترام بلدان الناس والغريب في مسلمي فرنسا أو مستسلمي فرنسا لم يدافعوا عن حقهم في حجاب بناتهم في المدارس بل هم يعروا بناتهم في المدارس ويقولون إنه القانون الفرنسي بل هو إغتصاب لحرية الفرد والديانات ووحشية الفرد المستعمر الفرنسي الغاشم الزمبي

  • Kamal
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:12

    نعم نعم فرنسا كذا وكذا. وقول ما شئت . لكن السؤال الذي يطرح نفسه. لماذا تتهاتفون على الذهاب اليها والعيش تحت رايتها وقوانينها وطلب جنسيتها. علما ان هنآك ٥٦ دوله اسلاميه يمكنكم الذهاب اليها للعيش مرتاحين البال" تحت القوانين والتشريعات الاسلاميه.

  • lemodepublique
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:42

    ما هو سبب زيارتها للبرلمان الفرنسي.

  • مهاجر باسبانيا
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:01

    أمر كهذا غير متصور في إسبانيا إنما فرنسا تكره و تحارب الاسلام علنا. و نحن لها محبون…. الواجب عل كل مغربي مقاطعة كل ما هو فرنسي للضغط على اللوبي الفرنسي بالمغرب. و من ثم رفع البلاء على المغتربين بهذا البلد.

  • Abo younes
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:30

    لم أستصغ الخبر بما انه في دولة تدعي الحرية .أظن أنه نوع الافكار البغيظة التى يتشبع بها سياسيو تلك البلد .يبقى السؤال المحير لماذا يسمحون بالتعرى ولا يسمحون بالستر.حتى العلمانية تعطي لأي شخص أن يرتدي مايريد .هؤلاء لا يمثلون العلمانية بل الحيوانية

  • أمين..
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:10

    رقم 6السكنافي..ولا الاسكندنافي…المهم
    إن كان كلامك صح فيجب على الاوربين الذين يأتون للمغرب كذالك عدم التعري في الشارع والشواطيء…لانهم في دولة مسلمة وعليهم ان يحترموا اصحاب البلد على مأضن.
    اخوك من الجزاير.

  • مهاجر اروبي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 13:33

    داءما نفس الاشخاص اللي كايديرو الفتنة والمشاكل في المجتمعات الغربية الفكر السلفي الوهابي الذي انتج لنا ا الارهاب وفرنسا والدول الاوروربية لم ينسو ابدا مجزرة شارلي ايبدو ومجزرة ابروكسيل في الميطرو نعم والف نعم يجب محاربة هذا النهج الديني المتطرف وفرض العلمانية وجعلها في مكانها الصحيح فرنسا علمانية والدين لامكانة له في السياسة والعمل انا جد مسرور بمحاربة الارهاب من الجذور ومن اراد ان يتدين فليذهب الى بيته او مكان العبادة والمخطط الوهابي السلفي المدعم من مال البيترول زمنه قد ولى الى مزبلة التاريخ والاسلام الصحيح هي الايمان بالله والقيم الانسانية في العالم والبشرية جمعاء من طوكيو الى امريكا وليس دين العرب وثقافة البدو الصحراوي المتخلف

  • حسام المغرب
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 14:12

    خوفهم من الحجاب يدل على ضعفهم وعلى قوة الاسلام فلو كانت إيديولوجياتهم قوية وكانوا متأكدين من أفكارهم وقوتها ما ارتعبوا وخافو من قماش يحجب شعر إمرأة ضعيفة !

  • ضد الضد
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 14:52

    المشكل الكبير هو كل الدول الاوروبية و كل الدول المسيحية في العالم يصورون مريم العذراء بالحجاب. و لكن لما لبست مريم المغربية الحجاب يعارضون ذلك. هذا يعني العنصرية بأم عينها . اذن عليهم تصوير مريم العذراء بدون حجاب اذا ارادوا انتقاد الحجاب .

  • ناقذ
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 14:58

    الاسلام ليس في الحجاب وانما في الافعال .لااعرف لماذا ترتدي النساء الحجاب ومافاءدته .إرتداء لباس يستر الجسم فهو كاف للنساء ووضع Foulard هو امر مستحسن للمتدينات .الاوروبيون يرفضون لبس الحجاب خوفا من الارهاب لانه يصعب مراقبة المرأة أن كانت ترتدي حزاما ناسفا وهذا من حقهم . الاوربيون لاينظرون حتى للمرأة التي تكون شبه عارية فلماذا تلبس النساء هناك هته الأغطية فيرجعن عرضة للسخرية كهته البرلمانية .زعما قاريا وكبيرة بصح العقل الله يجيب

  • المستعمر العنصري
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 17:38

    الكثذر يستغرب لواقعة العنصرية في فرنسا مع المسلمين… ومذا عن عنصرية البرنسيين في المغرب ذاته… الفرنسيون عنصريين فقط مع الغاربة والمسلمسن خصوصا ومازالوا يعيشون في زمن الاستعمار والاستعلاء ويضنون كل ما في المغرب وشمال افريقيا يجب ان يخضع لافكارهم وقراراتهم…
    لكن الاَمَرّ هو انه هنالك من بني جلدتنا من يتفق معهم ويعينهم على ذلك ويبقى المغرب اسير الاستعمار الفكري والخلقي والانتاجي ووو
    شكرا هسبريس

  • Yassin
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 20:28

    نحن مسلمون يجب ان نحكم بالكتاب الله. وليس بالجمعيات الحقوقية اللتي يمولونها الكفار من الخارج و اللتي تدفع لي الزنا و الفواحش و الشذوذ و الخيانات الزوجية . و اللتي بسببها يفسد مجتمعنا و اخلاقنا. يستغلون الضعاف النفوس و الفقراء لتدخيل تلك الأفكار فيهم.حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم نحن المسلمون يجب علينا ان نتضاهر و نحارب كل جمعية تدعو إلى الفساد. بسببها كثر الزنا و قل الزواج و الاستقرار. بسببهم اصبح الشاب يفضل الزنا على الزواج. و اصبحنا نرى اليوم رجل يخون زوجته و هو ضاحك و فرحان في القنوات. حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم. بسببهم ستفسد اخااقنا و استقرارنا اذا بقينا على صمت لوكان المسلمين يطبقون كتاب الله لما وصلنا الى هذه الحالة

  • مصطفى
    الإثنين 21 شتنبر 2020 - 01:43

    يقال : إن كانت الحضارة هي التعري فهنيئا للحيوانات بالحضارة

  • غريب
    الإثنين 21 شتنبر 2020 - 06:48

    الغريب بالموضوع أن جميع المغاربة يحلمون بالذهاب إلى فرنسا واوروبا .. ثم ينهالون بالشتاءم
    اجلسو في دياركم ولا تذهبوا إلى تلك الدول العنصرية

  • najib
    الإثنين 21 شتنبر 2020 - 16:31

    il faut respecter la liberté de s exprimer et ne pas gêner les femmes et les homme qui se pressentent différemment des autres

  • mohasimo
    الثلاثاء 22 شتنبر 2020 - 01:12

    الفرنسيين شاعلين على الحجاب,لمذا؟؟؟, الحجاب موجود كذلك في كنائسكم les soeurs de cathedrales, يافرنسيين العنصريين منكم الحجاب عندكم في كنائسكم وهو أمر من الله أمر به سيدتنا مريم عليها السلام, ونحن وابنها أحق لنا وبابنها سيدنا المسيح عيسى ابن مريم منكم ياغافلين عن الحقيقة, المهم الله يهدينا ويهديكم آمين.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة