قال إدريس اليزمي، رئيس مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، إن أغلب الصعوبات التي تواجه أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج في ما يتعلق بالقضايا ذات الصلة بالقانون المدني، تتعلق بازدواجية المعايير بين التشريعات الوطنية وقوانين بلدان الاستقبال.
واعتبر اليزمي في كلمة خلال الجلسة الافتتاحية للقاء دراسي حول الحماية القانونية للمرأة المغربية المقيمة بالخارج، نظمته الوزارة المنتدبة المكلفة بالجالية المغربية المقيمة بالخارج، أن إشكال ازدواجية المعايير القانونية يضع أفراد الجالية في مأزق ببلدان الإقامة.
وأضاف أن الجالية المغربية المقيمة بالخارج تجد نفسها إزاء معايير قانونية مزدوجة بين مدونة الأسرة، التي تمخضت عن توافق وطني تُوّج بتحكيم ملكي، وبين الأنظمة القانونية في بلدان الإقامة، مبرزا “أن هذا يلقي بظلال سلبية على مغاربة العالم ويضعهم في مأزق بين الاحتكام للتشريعات الوطنية وقوانين بلدان الإقامة”.
وأشار رئيس مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، إلى أن اعتماد مدوّنة الأسرة كان مكسبا مهما وتحولا في الترسانة المنظمة للأحوال الشخصية، لكنه لفت إلى وجود حاجة إلى مراجعتها، بقوله: “بعد ست عشرة سنة من التطبيق العملي، هناك نقاش حول الصعوبات التي تعترض المواطنين، سواء في الداخل أو الخارج”.
وأردف المتحدث ذاته أن الجالية المغربية المقيمة بالخارج تعرف تحولات ثقافية واقتصادية عميقة، مثل التأنيث والزواج المختلط، والتحول المركزي المتمثل في بروز الأجيال الجديدة التي نشأت وترعرعت في بلدان الإقامة، معتبرا أن هذا الوضع “يعني أننا أمام أجيال لها مشارب ثقافية وقيميَّة مختلفة”.
وشدد اليزمي على أن إصلاح مدونة الأسرة ينبغي أن يبنى على أسئلة مركزية للبحث عن إجابات فعالة لتجويد نص المدونة، من قبيل ما هي الصعوبات العملية التي تُحول دون تطبيق مقتضياتها؟ وتحديد المقتضيات التي ينبغي الانكباب على إصلاحها، من أجل حل المشاكل التي تواجه مغاربة العالم في ما يتعلق بأحوالهم الشخصية.
من جهته، قال عمر ودرا، رئيس جمعية هيئات المحامين بالمغرب، إن “مدونة الأسرة شهدت تجارب كثيرة وأغناها القضاء المغربي باجتهادات نتفق مع الكثير منها، وبعض القرارات لدينا حيالها وجهة نظر مختلفة”.
وأشار ودرا إلى أن الاتفاقيات الدولية تطرح إشكالا، بعدما وضعها الدستور المغربي في مرتبة متقدمة على القوانين الوطنية، داعيا إلى تعزيز تواجد القضاة المغاربة في الخارج، وأن يكون اختيارهم مبنيا على الكفاءة والتخصص، كما دعا المحامين المغاربة في الخارج إلى إبرام شراكات مع نظرائهم في المغرب.
نفس الوجوه تقفز من منصب الى منصب هل أرحام المغربيات لم تلد سواكم تنحوا وكفى واتركوا الشباب المثقف والواعي يتحمل المسؤولية سئمنا نفس الوجوه ونفس الاعيان واصحاب النفود المالي يتسابقون للضفر بالكراسي
قوانين البلدان الاوربية أو دول الاستقبال كما يسميها الاخرين تطبق على جميع المواطنين سواء سكان أصليين أو مهاجرين دون تمييز أو محاباة, عكس البلدان العربية وغيرها من دول العالم الثالث التي تعاني من ازدواجية المعاييروالقوانين التي لا تطبق الا على الضعفاء.صراحة الجالية قالتها مرات عديدة وسئمت من الخطابات ومرحبا بكم في الصيف, اتركوها لحالها فهم يعرفون جيدا تدبيرأمورهم منذ عقود.
_ملاحظة : لماذا لا يوجد في هاته المناظرة مهاجر"ة" ؟؟؟
كلمة الجالية المقيمة في الخارج يجب علينا أن نغيرها أيضا لأنه كان يطلق على الجيل الأول.
لكن اليوم هناك جيل الثاني والثالث.الذي ولد وترعرع هناك واصبحو مواطنين فلا ينبغي أن نبقى نطلق عليهم الحالية.
هذه المدونة وجب التدخل لاصلاحها ومواكبتها مع الاتفاقيات التب صادق عليها المغرب ،فالتناقض الحاصل يجعل من اعمال القانون الدولي الخاص لدى القضاة ارتباكا ومشاكل في تطبيق القانون الانسب للمتقاضين !
كما قال المعلق 1 : نفس الوجوه تقفز من منصب الى منصب هل أرحام المغربيات لم تلد سواكم تنحوا وكفى واتركوا الشباب المثقف والواعي يتحمل المسؤولية سئمنا نفس الوجوه ونفس الاعيان واصحاب النفود المالي يتسابقون للضفر بالكراسي.
ces rapresantent ne represente que eux meme personelement je ne les pas voter.ce sont seulement une honte
Qui est ce type connais pas,vive La Demokratie d,allmagne
من يقول ان الجيل الثاني والثالث من المهاجرين المغاربه ليسو بجاليه وليسو باجانب عليه ان يسأل اهل البلد الذين استضافوهم . في هذه الحاله الفرنسيين ماذا يعتبرونهم ؟
في احسن الحالات مغاربه مجنسون .
انا كمغربي مهاجر ، لكن ابني ازداد في بلجيكا ، يقول لي انه انت ابي مهاجر اما انا ازددت في بلجيكا و انت هو المهاجر ، ولد و درس و كبر و اشتغل في بلجيكا و بالنسبة له لا علاقة له مع المغرب الا ابوه الذي مازال على قيد الحياة !
هذا مثال فقط ، يجب ان تعلموا اننا في الحيل الرابع و الخامس بالنسبة للحالية التي حطت في بلجيكا في 1960, و لهم ابناء ابناء ابناء ابناء ابنائهم.
خليني من هادوك الي جاو البارح من الطاليان او هادوك الي حطوا الرحال في 1995 او البارحة
ومع تعقيد المغرب لكل شيء و مع عدم تطبيق القوانين كما يجب ، و مع كورونا ممكن ان الوجهة ستتغير !
المأزق هو الذي يوجد فيه مجلس لم يتجدد منذ 2007، أما الإزدواجية و قضايا قنصلية أخرى فلا قدرة لمجلس الجالية على حلها.