متطرف يحض القاعدة على اغتيال رايس في المغرب

كل من هب و دب يجعل نفسه متحدثا باسم الدين مدافعا عن الملة , فلابد أن تصدر مثل هذه الدعوات,
المغرب يتحمل مسؤولية ضيفته رايس و لن يحدث لها اي مكروه بعون الله و بعمل المؤسسات الأمنية المغربية.
و ستعود آمنة مطمئنة إلى بلادها.

انا اقول لهؤلاء المرضى ان هناك اهداف سهلة هنا في المغرب لم يستطع حقدهم ولا كراهيتهم ان تطالها فكيف لهم ان يصيبوا الأهداف الكبيرة انها مجرد أضغاث أحلام لأناس مرضى يعيشون اقصى درجات اليأس والاحباط.

هذا المتطرف الذي يحض القاعدة على استهداف رايس أثناء زيارتها للمغرب ما هو إلا مأجور من طرف جهات معينة لزعزعة الإستقرار ويثم العزوف عنها ، لأن زيارتها ستطرق لمناقشة الحكم الذاتي بالصحراء المغربية ، ونقط أخرى ضمن العلاقات بين الدولتين ، أمريكا والمغرب ..والمغرب دولة قادة على شغلها .

يا اخي ان هده الرعناء ليست سوى منفدة للسياسة الصهيونية في العالم العربي و استغرب لعربي مسلم يدعوها لبيته و يرحب بها
لا تنسى يا اخي ان هده الصهيونية الاصل لا تحب الخير للعرب و المسلمين و لا تنسى انها تساند اسرائيل في قتل المسلمين في العراق و فلسطين و الشيشان
نعم انا لست مع قتلها لا في المغرب ولا في اي مكان لانني لا اومن بالتصفية كوسيلة لكم الممانعة و الرفض لزيارتها لمغربنا الحبيب من حقنا ديمقراطيا
والتصفيق لهده الرعناء شيء مخدل و السلام عليكم

المغرب بلد مسقر أمنيا والحمد لله، رغم وجود بعض الإنتقادات. لكن حذاري من لعب الأمريك إنهم يحسنون الأدوار الجهنمية ويجبكونها مثلهم مثل اليهود.
إذا أرادوا تحقيق هذفهم فإنهم يستغلون ولو قتل بعضهم أو تدمير معمارهم ويتهمون الدول المسلمة لسرقة خيراتها أو بنا ٍ قاعدة بها.
وـ رايس ـ مجرمة حرب وكداـ بوش ـ يجب القبض عليهم ومحاكمتهم كما حكم على صدام وغيره من الزعما ٍ.
أما من يرحب بهذه العنزا ٍ النجس القدرة ويتولاها، من معلقين فليدخلها بيت أسرته لعل قلبها يتعلق بأمه أو أخته، لأنها تحب السحاق. فلربما ولقلة حيائكم وبرودة دمكم لاتمانعون على ذلك. إن حقبة هذه الحكومة الأمريكية السودا ٍ في نهايتها، ولا تفيد شمال إفريقيا في شيئ. فالزيارة جا ٍت متأخرة ولا جدوى منها.

هاته الفزاعة لم و لن تكون خير فأل للشعوب فأينما ولت تلقي بأوساخها فهي مجرد جرثومة تنخر حكام العرب … أما عن السلفية فكلامهم أكبر من أفعالهم يقتلون إخوانهم باسم و الدين براء منهم هذه خطة صهيونية و هي اليد التي تكلمهم و تسكتهم

ايوا العجب هاديك الكحلة عجباتكم وكتغزلو بها وبنات بلادكم الزوينات ما تحملوهم ما تقبلوهم وباز