في الصورة نبيل بنعبد الله المرشح لتمثيل المغرب في روما
تنكب وزارة الخارجية المغربية على إعداد لائحة السفراء الجدد ، في إطار مخطط يرمي إلى إبعاد جميع سفراء وزير الخارجية السابق محمد بنعيسى والذين خلدوا في مناصبهم .
ومن المنتظر في لائحة السفراء الجديد التي انفردت بها جريدة ” الأسبوع الصحفي” ، أن ينتقل فيصل العرايشي من إدارة الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة إلى سفارة المغرب في العاصمة البريطانية لندن ليخلف السفير الحالي محمد بلماحي.
وبينما كانت نزهة الشقروني أقرب الوزيرات إلى الوزير الأول عبد الرحمان اليوسفي مرشحة لسفارة المغرب في روما ، فقد وقع التفضيل على نبيل بنعبد الله ولتصبح الوزيرة السابقة نزهة الشقروني مرشحة لسفارة المغرب بكندا لخلافة السفير محمد الطنجي الذي عين في أبريل 2003 سفيرا للمغرب في العاصمة الكندية أوطاوا .
وتحيط أوساط الخارجية بالسرية المطلقة ، اسم الشخصية المغربية التي قد ترشح لمنصب سفير المغرب في باريس ، والتي تتطلب أوصافا خاصة تجعلها على اتصال مباشرة بالملك محمد السادس مما يرجح جدا ترشيح الوزير الأول إدريس جطو لهذا المنصب لخلافة السفير الحالي السجلماسي والذي أوخد عليه عدم قدرته على حماية وثائق ومراسلات سفارته والتي تسربت إلى أيدي الصحافة الفرنسية.
وبينما لم يتأكد اسم السفير المغربي في باريس ، فقد تضمنت اللائحة الجديدة التي تضم ثمانية وثلاثين سفيرا ، اسم الوزير السابق محمد الأشعري لسفارة المغرب في سوريا ، واسم سفير المغرب المرتقب في بروكسيل سمير الدهر (زوج سميرة سيطايل) .
هاكا البارود السيدة التي ازدادت وفي فمها ملعقة من ذهب والأمر يتعلق بالمسماة نزهة الشقروني أستاذة اللغة الفرنسية والحاملة لشهادة نفسها يحملها أي معلم أو معلمة مرمية في مجاهل إفريقيا …أقول هذه السيدة التي فتح لها الاتحاد الاشتراكي أبوابه لكي تتسلق إلى أن تصل إلى مراكزه الأولى والاستوزار أيضا مع العلم ليس لها أي ماضي نضالي بل لا تفقه في حزب الحركة الاتحادية شيئا …استغلت الفراغ وحظها القريب من الوزير الأول اليوسفي الذي اختضنها وراعاها والآن هاهي ستعين سفيرة بمرتبة حسن جدا أي دولة لا يحلم بها حتى الجهابدة …ألا تعلمون بأن السيدة أفرغ من جوف أم موسى في اغلسياسة وهاهي لا ترفع رجلها من عتبة حتى تضعها في عتبة أعلى …ألا تعلمون بأن هذه السيدة ورغم الصراعات التي يعرفها حزب الاتحاد الاشتراكي تلجأ وعلى طول الخط إلى الحيل الشيطانية لكي لا يسجل عليها بأنها تتخندق في صف أي أحد مع العلم أنها تظهر للكل أنها معه مع العلم أنها فقط مع مصلحتها الخاصة وهذه هي الانتهازية في أعلى صورها
هذا ما يقلقني و يجعلني اطرح العديدمن الاسئلة.وكما قال لي احد اساتذتي”ان ما وجب عليك ان تعلمه هو انه في المغرب هناك ظاهرة غريبة، فليس هناك تغيير الاشخاص في المناصب بل المناصب هي التي تتغير على الاشخاص” فوزير التجارة الخارجية مثلا اليوم قد تجده غدا مدير المكتب الوطني للكهرباء و تجده بعد غد رئيس جامعة الحسن الثاني و تجده الاسبوع القادم مستشار الملك و تجده في الشهر المقبل سفير المغرب في الارجنتين…….الخ.
ان هذه الظاهرة تجعل من افراز النخب الجديدة و الشبابية و المواطنة مسألة ضعبة و بطيئة تخضع لمتطلبات السوق العائلي من النخب ، ويبقى طموح اولاد الشعب محدود و الذي يندثر مع مرور الايام و الشهور.و من هذا المنبر و كما قال المرحوم الحسن الثاني انه بامكانه ان يعين سائق طاكسي وزير، ارفع طلب لجلالة الملك ان يعينني سفير المغرب في افقر دولة في العالم لان تجديد النخب لن يتم الا باشراف الملك الشاب و ارادته فكل الرموز و النخب السياسية خاصة مريضة بحب المناصب و لانكم يا جلالة الملك لستم كذالك فبيدكم المبادرة شكرا [email protected] للنناقش اكثر
علاش ما يمشي كل دكتور معطل تجريبي في السفارات المغربية شهرين لكي يتعلم جيدا تم يشتغل سفير المغرب بهدا ربحنا او بي معتى اخر شغلنا معطلين و ادا اردنا ان نقدي على الفقر تم البطالة نخصص لكل منزل فقير رخصة النقل سواء طاكسي صغير او كبيير او باخرة او حافلة او مقلع للرمال الى اخره بي هدا نقدي على الفقر تم البطالة عود ان نعطيها للشرطي او دركي او حارس خاص للملك لانهم عندهم اجره . عندي اقتراح اخر نلغي مزانية البرلمان و مستشارين و نبني بها مصانع لكي نخلق مناصب للشغل كتيير عودا مسرحيات و ممتلين يضحكون علينا في قبة البرلمان
إن السفارات في العواصم الأوربية محتاجة إلى سفراء من العيار التقيل لكي يمتلون المغرب أحسن تمثيلا وبكل صراحة نحتاج إلى وجه جديدة ، هل منكم من ينتقد هدا المقال ؟
للأسف يعيد التاريخ نفسه ولا جديد في هدا البلاد .
اليوم وزير وغدا سفير و بعد غد مدير المهم أن لا يبقى دون منصب مرموق في البلاد
و التغير الحكومي فقط في
عملية تبادل المناصب لا غير و لكي لا يتذمر أحد فكل واحد يستمتع بمنصب لمدة معينة تم يتبادل الدور مع الآخر فعلا حكومة كريمة و تراعي مشاعر بعضها البعض
وزير او سفير او… المهم ماذا فعل او ماذا سيفغعل من أجل صلاح هذه البلاد
و لكن كما يقال بالدارجة المغربية
كلا تيعيط على صلاح بلادو
هناك سؤال ظل يحيرني كلماتعلق الامر باعداد لائحة للاستوزار او لائحة للهيئات الديبلوماسية في الخارج.لماذا نفس الاسماء ونفس العائلات هي التي تقترح لتولي تلك المهام؟اليس في المغرب كفاءات وخبرات اخرى غير هاته الاسماء؟لو بحثنا في اصول وانساب سفراء المغرب ووزرائه لوجدنا انهم ينتمون الى نفس الطبقة ولنفس العائلات..انها الطبقة البورجوازية الفاسية بالدرجة الاولى تليها السلاوية والرباطية..متى يكون المعيار الكفاءة والتجربة والخبرة بدل العلاقات الزبونية والعائلات البورجوازية الفاسية؟متى نلتفت الى شخصيات من مناطق اخرى سوس دكالة الصحراء الريف المغرب الشرقي…الا يعتبر ذلك شكلا من اشكال التمييز والعنصرية بين ابناء الوطن الواحد؟
المرجو من الأخوات والأخوة أن لا”يتعصبو ويطلع ليهم الدم”لأن وزارة الخارجية في العرف المخزني تدخل في نطاق مايعرف بوزارات السيادة-وكأن وزارة التعليم ليست كذلك-أو مايعرف دستوريا وقانونيا بالمجال المحفوظ للملك.بهذا المعنى فالمسؤول عنها أولا وأخيرا هو الملك والسفراء يتصلون به مباشرة ودون المرور-بالضرورة عبر الوزير أو الوزارة؛وخصوصا السفراء المتواجدين بالدول الكبرى:كفرنسا أو أمريكا..مثلا-اذن فالملك هو من يختار من يكون سفيرا له لدى الدول الأجنبية.ألا نسمع بأن فلان أو علان سفيرا لجلالة الملك وليس سفيرا للمغرب؟.فهذه الوزارة تعتبر مخزنا للريع الوظيفي المخزني وهي حكر على نوعية خاصة من خدام المخزن الأوفياء.لذلك لايجب أن تستغربوا ان تمت المناداة على أخ الراقصة أو “السيدة”اِشتراكية السرير لكي يلتحقا بجوقة سفراء “صاحب الجلالة”..وهناك خلل فاضح في حالة”بنعبدالله”فكيف سيتم التصرف معه ان هو حصل على الجنسية الكندية والتي”يجري ويجاري لكي يحصل عليها”وخصوصا بعد زواجه من كندية من أصل مغربي؟هل سيبقى سفيرا أم سيتم الأستغناء عنه؟..ومن خلال معلوماتي أجد كذلك أن هذه الوزارة يسيطر عليها العنصر الشمالي -وخصوصا-أهل تطوان فهو العنصر المتنفذ فيها وفي مفاصلها ومراكزها”الحساسة”كما يجب الأشارة الى عائلة “الجعايدي”التي تحتكر العمل في أجمل العواصم العالمية:هناك :”جعايدي ديال نيوروك” والذي عاصر كثيرا من وزراء خارجية أمريكا ورؤسائها ورحلوا هم وبقي هو في منصبه..بل هناك أخبار عن فضائحه التي تشتكي منها أمريكا ولكن القصر يدافع عنه لأنه مكلف بمشترياته هناك.وهناك كذلك”جعايدي ديال باريس”وهو يقوم بنفس مهام شقيقه ديال نيويورك..دون أن ننسى شقيقتهم التي أدت خدمتها المدنيه كقنصل في مونريال قبل أن تتم ترقيتها كسفيرة في كندا وهاهي الآن ان لم -تخني الذاكرة-سفيرة في السويد.اذن أيها الأخوة لاتستغربوا ان كانت “الديبلوماسية المخزنية”دون فاعلية تذكر ولاصوت ولاصيت لها في عالم اليوم لأنها بكل بساطة فاقدة للمصداقية ومجرد وزارة لمكافأة الأعيان الممخزنين.
الوزيعة وخلاص بين الجوكيرات الخاويين…المغرب كاع ما فيه حد كاين فيه غير هادو ………دبلوماسية الزفت………..
لماذا لا يأخذوه إلى الصومال أو أفغانستان .هاذا هو الجزاء للي تتساهل الجالية في إيطاليا التي تعاني ما حيلتها البرلسكوني ما حيلتها لبن عبد الله الشلاهبي!!!!
ككل مناسبة سوء كانت تعينا للحكومة او موظفون سامون مدنين او عسكريين
يبقى المواطن المغربي المسكين يرى ويتفرج كانه يتفرج على رقعة السطرنج او ضامة ان صح التعبير تبقى الو جوه دائما هي كان وزيرا اصبح سفيرا او واليا او مندوبا ساميا والعكس صحيح كان سفيرا اصبح مستشارا او كاتبا عاما وهكدا
والماطن السكين يبقى فى مكانه حتى احالته على القبر عار هدا الدينا دائما نفس الاطر لن تتغير مند الاستقلال والمسؤلية تتوارث ابا عن جد في الوقت الدي يعين المطلين بالهراوات كانهم مواطنين سريين
عندما يقال بأن المغرب بلد تحكمه العائلات فهذا معناه حكم الكمبرادورية. أرحام المغربيات لا تلدن إلا المواطنين من درجة بخوش ودبان والمصير بين فإما مخزني أو موظف بدرجة مخزني أو جندي أو بركاك ومن يرضي عنه المخزن يوظفه في مرتبة بين المرتبتين.
المخزن خلق نظاما مغلقا أساسه التفرقة بين المغاربة بين المحظوظ والمنبوذ. المناصب السامية هي حكر في العائلات إياها وما على أبناء الشعب إلا الإنتحار.
هدا هو التناوب و الا فلا
اتمنى ان يعصف غضب الملك بجميع عناصر القنصلية العامة بنيويورك
.ويعينهم في عظم مسلوت او ام كرين لتقريب الادارة من المواطنين المغاربة في الصحراء المغربية.فالسفارة كمصطلح له اخلاقيات وكل من يعمل فيها يجب ان يكون اهلا لذلك.كما نرجو من وزيرالخارجية ان يغيرالأطر العاملة بها كل اربع سنوات او حسب ما يقتضيه الظرف لتجديد روح ألادارة والمحافظةعلى مصالح الجالية في المهجر.فهل انتبه محمد عمر الى هذه النقطة ام انه ظل يغرد خارج السرب كباقي المسؤولين غير المسؤولين؟. من هذا المنطلق نجد أنه لا فرق بين رئيس مقاطعة وسفير المغرب بالخارج، وبين موظفي القنصلية وموظفي الجماعة القروية في أي دوار أو مدشر في المغرب. فلماذا لا يعين هؤلاء مكان أولئك، وأولئك مكان هؤلاء، وكفى المغاربة شر القتال.
أبو ذر الغفاري رمضان مبارك سعيد …طالت غيبتك
بالاضافة إلى ماسردت أيها المحترم بخصوص المناصب الديبلوماسية القائمة على قاعدة الانتماء العرقي المديني أساسا أي الزبونية والمحسوبية فحسب بل كل أشكال الغش والتدليس …بالفعل ثمة أسرة وحدها تطفو على المشهد الديبلوماسي بل صارت وكأنه في ملكيتها الخاصة ويعلم الله أن جدتهم على ما أعتقد هي السفيرة عائشة التي يذكرها التاريخ
بالفعل عائلة الجعايدي برمتها تهيمن على الدبلوماسية ولو كان من بينهم معتوه أو بليد لكن ما يغيب عن بالك أنها هذه الأسرة أو العائلة برعت أيضا في الاختلاس المحلي ونهب ثروات المغرب البنكية وهل تعلم بأن بطلة الاختلاس في القرض العقاري والسياحي المسماة مدام الزراري نسبة إلى زوجها ماهي إلا شقيقة السفيرة التي عينت في السويد أو الدانمارك أو بلجيكا المسماة بالجعيدي …نعم هي شقيقتهم التي ألقي عليها القبض حيث قضت شهرا أو شهرين لكن أفرج عليها لكي تلتحق بالملايير التي هربتها بمساعدة أشقائها وأفراد أسرتها القناصلة أو القراصنة ألي أبناك الخارج أساسا سويسرا …وخوذ عندك هذه يا أبا ذر الغفاري
زول فاسي ورد فاسي حييد فاسي أوجيب فاسية هبط فاسي أو طلع فاسي واش فهمتوا شي حاجة أيها المغاربة? اتقوليب هذا !!! هذا هو الإصلاح وإلا فلا. والمعطلون أليس لهم نصيب في السفارة? فالعمل في السفارة لا يحتاج إلى ديبلومات خارقة للعادة بل يحتاج إلى إتقان اللغة والترجمة وخفة الدم وإحياء علاقات مع كل الأجناس والتقرب من المواطن ومشاكله يعني أي طالب له هاته المواصفات يمكن أن يكون سفيرا زيادة على ذلك معظم سفراء المغرب مرضى بمرض التكبر حيث المرض يصيب حتى الموظفين في السفارة.
الكل يعرف ضعف و هشاشة الدبلوماسية المغربية لكن في الوقت الدي ترفع فيه اصوات تنادي باصلاح هدا الجهاز الاساسي في البنيان السياسي و الدبلوماسي نفاجئ اليوم باقحام مجموعة من السماسرة و المتملقين في جهاز يفترض في اطره ان تكون لهم مواصفات دقيقة منها التكوين في المجال السياسي و الدبلوماسي و مجال العلاقات الدولية و المعرفة العميقة بتاريخ المغرب و الاحدات العالمية الكبرى و و و و و و و لكن اقحام انتهازيين يزيد الدبلوماسية المغربية ضعفا على ضعف و هوان على هوان المهم هو ان المغرب لم يجد من يصلحه و اصبح مختبر لاتجارب و تركة تقتسم بين (نخبة)من الشلاهبية و الخونة و انا اقول ان هؤلاء السفراء الجدد قد يبيعون المغرب في المزاد العلني بثمن بخس لان الوطن لا شيء عندهم و اخيرا اقول ان الدبلوماسية بحاجة الى اطر جديدة
أتمنى أن تصل جميع الوزارات المغربية إلى المستوى الدي وصلة إليه وزارة الخارجية من حيث العمل و الشفافية ومساعدة المغاربة بالخارج خاصة في إسبانيا وفرنسا حيث القنصوليات تسهل الحصول الأوراق الإدارية في وقت وجيز متلا جواز سفر في خمسة دقائق هدا مفرح بكل صراحة ، مقارنة مع قنصوليات الدول الأخرى التي يظيل فها الإنتظال الى عدة أشهر ،والدليل عندما كنت حاركا في فرنسا ساعدوني كثيرا موظفي القنصولية المغربية في الحصول على سكن وأعطوني نقود لشراء الأكل ،والشكر لجميع موظفي هده القنصوليات