استطاع برنامج “مسرح الجريمة” في موسمه الثالث حسب احصائيات أصدرتها “ماروك متري” أمس، أن يحقق أعلى نسبة مشاهدة، وأن يحصل على المرتبة الأولى ضمن البرامج الخمس الأولى بالنسبة لقناة “ميدي 1 تي في” في الفترة الممتدة ما بين من 16 إلى 20 يناير 2014.
وأوضحت احصائيات المركز المهني لقياس مشاهدة التلفزة، التي لأول مرة تشمل برامج قناة “ميدي 1 تي في”، أن “مسرح الجريمة” الذي تناول يوم الثلاثاء حلقة خاصة بـ”أمير الدم”، تابعه أزيد من مليون ونصف مليون شخص بحصة مشاهدة 17،9 في المائة، ويليه “يوميات كان 2014” بـ9،7 في المائة، وجاء في المرتبة الثالثة البرنامج الاجتماعي “قصة الناس”، ثم برنامج “حياتهم”، وأخبار المساء.
وذكر أحد معدي “مسرح الجريمة” أن البرنامج في موسمه الثالث تميز بتغييرات كثيرة شملت نوع الجرائم وكيفية معالجتها، مبرزا أن البرنامج اختص في حلقاته بالجرائم التي سجلت ضد مجهول و الجرائم التي عرفت أخطاء قضائية وكذا الجرائم الإرهابية.
وأضاف ذات المصدر أن البرنامج في حلته الجديدة يستضيف مختصين وخبراء وباحثين من أجل إعادة كشف المستور وإعادة التحقيق في جرائم سابقة، وتسليط الضوء على معالمها الغامضة سواء من حيث الأسباب ونتائج التحقيق أو تفسير المعطيات وتفكيكها، وقال: “إنه يضفي نوعا من الحماس على التحقيق ويمكن أن يساعد في كشف مرتكبيها بالنسبة للجرائم التي سجلت ضد مجهول”.
ويذكر أن البرنامج يسهر على إعداده ثلة من الصحافيين الشباب، وأصبح يقدمه عبد القادر الخراز وهو أحد رجال الشرطة المتقاعدين الذي كان في المواسم السابقة للبرنامج أحد الضيوف بصفته محللا أمنيا، في حين يقرأ التعليق الصحافي محمد حفيضي..
برامج تساعد المجرمين على تطوير ادائهم ليس الا .وفي نفس الوقت ترهب المواطن من نوعية بشرية موجودة معنا على ارضنا ومن بني جلدتنا ولكنهم يأكلنا الاخضر واليابس.فالحدر كل الحدر وان شاء الله سنصل لا محال الى فوبيا الاجرام.
ces derniers temps l'audiovisuel marocain ne cesse de de faire inconsciemment la publicité des meurtres , des vols , des escroqueries …ceci finira certainement par produire chez les téléspectateurs un sentiment de frayeur et ensuite celui de méfiance démésurée contraires à l'émergence d'une société épanouie .l'alternative consiste à diffuser des émissions didactiques, comiques de telle sorte que le public retrouve sa joie de vivre rongée déjà par un qoutidien frustrant .
مالا استسغه في هاته الاحصائيات التي تقدمها هاته المراكز هو استحمارهم للمتلقي بذكرهم لارقام معينة كقولهم تابعها ازيد من مليون و نصف مشاهد و كانهم كانوا مع هؤولاء المليون و نصف عندما كانو يشاهدون البرنامج
سؤالي لهاته المراكز كيف عرفتم ان هؤولاء المشاهدين تابعوا البرنامج هل اتصلوا بكم جميعا و قالوا لكم لقد تابعنا البرنامج ؟ كفاكم استغباءا لنا
تلقين وتعليم الناس الاساليب والمهارات الاجرمية،إضافة إلى توجيههم للتركيز في الفكر الاجرامي وتطويره حتى لايقع المجرم الناشئ في الاخطاء التي وقع فيها المعلمون.بكل بساطة قنواتنا في خدمة العنف والتحريض عليه.لهذا أعتقد و بكل بساطة أن ارتفاع نسبة مشاهدة هذا البرنامج ماهو إلا انعكاس لازدياد المشاهدين من المجرمين الراغبين في تطوير مهاراتهم الجرامية، فالشكر الجزيل لهذه القناة التي تخدم مصالح المواطن بشكل جدي
البوليس عندنا في المغرب شبعو فلوس ومكايدروش خدمتهم كليقلبو غير على اللعاقة وهم من يشجع الاجرام.اولا يتعاطون للحشيش وانواع النفحة و المخدرات والفساد والزنا وجميع انواع الموبقات واكثرهم مزوجين بالعاهرات .واش هذا النوع من البشر هما للي غادي يحارب الجريمة.
و الله كامازيغي لن ولم اشاهذ هذه القناة الى يوم يبعثون!
لانشاهد اي برنامج بالامازيغية فيها
كانها قناة تقدم في لندن
عليكم ايها الامازيغ مقاطعتها الى ان تقدم الهوية التي هي قائمة على ارضها
ان التطرق لهكذا ظاهرة,من وجهة نظر امنية فقط,قد يزيد من الجرائم وترتفع نوعيتها على الصعيدين العمودي والافقي ,لان فكرة العرض لهذه المشاهد,دون استدعاء باحثين اجتماعيين اوعلماء النفس,واعضاء المجتمع المدني ورجال دين لتوضيح العنف اللفضي والجسدي,وما يخلفه من تذميرللذات المسالمة, كما يقول المثل,(جرح اليد له التئام ,ولا يلتئم ما جرحه اللسان), لقد اصبح العنف اللفضي عند الاطفال والبنات الذي يسمى (النكير) او (حشيان الهضرة) او(المعاني) التي تظهر غياب (الاداب الاسلامية) عند الصغار والكبار على السواء,كما ان العنف الجسدي,(الجماعي) اي (الحمية) بين افراد حومة ضد اخرى, لهذا يجب توجيه كل الوسائل لتفهيم الاباء والابناء معنى التعايش السلمي مع ابراز الاضرار المترتبة عن ذلك, كما ان غياب مصالح الشؤون الاجتماعية وعدم قربها من الناس على الارض,من اجل التوعية بفوائد كلا المعاملتين (السلمية)و(العنيفة) وتشجيع الاطفال على الابداع والابتكار,اضافة الى دور المؤسسات التعليمية في هذا المجال؟؟الخ
سبحان الله لا برامج تقافية ولا اشرطة نستفيد منها الشعب المغربى انا فمهت علاش ما يدوزوش برامج فى مستوى
خالى الشعب يموت فى نومه العميق
انا نتفرج فى رسوم متحركة مثل كونان المحقق رسوم طوم جيرى نغضب وتم من بعدها نفرح
المشكلة أن هذا البرنامج يتابع على انه فلم سينيمائى فيه مشاهد الإثارة والتشويق لذلك نسبة المشاهدة تكون مرتفعة في حين نلاحظ غياب المقاربة الإجتماعية في تحليل ظاهرة الإجرام وأسباب تناميها حتي صارت شبحا مرعبا يعيق الإستثمار والأمان وأين هي المقاربة الإستباقية التي تعوق المجرم قبل ارتكاب جريمته بناء على سوابقه والمداهمات العشوائية التي تربك المجرمين الكل يحمل معه السيوف والسكاكين ويخيف المارة لا ناهي ولا منتهي ثم إن هذا البرنامج بمثابة قناة تعليمية للمجرمين وتكوينا مستمرا لهم حتى يتفادوا الأخطاء التي وقع فيها من فتح لهم باب الإجرام إذن لا ينبغي لقنواتنا المحترمة أن تحقق اكبر هامش للربح على حساب دماء الشعب المغربي وإرهابه
أنا ضد نقل هذه البرامج لأنها لا تراعي طبيعة المتلقي الذي يختلف من شخص لآخر وأن الجمهور يضم فئات مختلفة نفسيا وسيكولوجيا وعقليا وتوازنيا وسلوكيا وهذا ما يفسر ارتفاع نسبة الجريمة والتفنن فيها وهو ما أصبحنا نراه اليوم من جرائم بشعة المرجو إعادة النظر في هذه البرامج التي لا تزيد مجتمعنا إلا جرائم مستشرية
ا ن لا اعرف لماذا تصر القنوات المغربية كالقناة الثانية والان ميدي1 مصميمين علي التفنن في عرض هذه البرامج الخطيرة عوض ان تقدم ما يصلح به المجتمع ويربي هذا الجيل تفضل هذه القنوات ان تغرقنا في الجرئم وتمثيلها اسوة بالبرامج الغربية ولكن نسي اعلامنا بان الغرب يتمتع بديمقراطية وعدالة اجتماعية بينما نحن بلا عدالة ولاتنمية
بل العكس مسرح الجريمة كيفيق الناس من الجرائم والنصب والاحتيال متل مداولة وهاد الشي راه كاين فالواقع ديالنا بحال الحلقة النصب عن طريق السماوي كاين للحد الان اللي ما عارفش هاد النصب بهاد الطريقة شكرا hespress و medi1tv
في نظري أن ارتفاع نسبة مشاهدة برنامج " مسرح الجريمة " تنبئ بأن الصحة النفسية لشريحة كبيرة من المغاربة في خطر .
13 – عتيقة
تبارك الله عليك ما قل و ذل و هذه هي الحقيقة المرة
Les marocains sont toujours les premiers a critiquer; jamais satisfaits, conseil il faut etre optimiste dans la vie, On ne se rend compte de l'importance d'une chose que lorsqu'on la perd ; je suis
impatiente de rentrer définitivement au maroc .r
برامج بلا فائدة