67 % من قراء هسبريس: العلاقات المغربية الفرنسية "بخير"

67 % من قراء هسبريس: العلاقات المغربية الفرنسية "بخير"
الأربعاء 5 مارس 2014 - 13:30

أجمع محللون على أن نتائج استطلاع الرأي الذي نشرته أخيرا جريدة هسبريس الإلكترونية، بخصوص سؤال مفاده “هل تعيش العلاقات المغربية الفرنسية أزمة حقيقية بالفعل”، تؤشر على “اهتمام المغاربة بالشؤون الدولية، حتى أنه يمكن اعتبارهم من أكثر شعوب العالم اهتماما بالقضايا الدولية خاصة ما يتعلق بالسياسة الخارجية للبلاد”.

وأفاد المحللون بأن استطلاع هسبريس مرآة لنظرة العديد من المغاربة لطبيعة العلاقات الثنائية بين الرباط وباريس، حيث يعتقدون أن “هذه العلاقات قد تمر بمرحلة أزمة، لكنها سرعان ما يتم تجاوزها، وتعود المياه إلى مجاريها، والعلاقات الدبلوماسية إلى سابق عهدها.

وأجاب عن سؤال “هل تعيش العلاقات المغربية الفرنسية أزمة حقيقية بالفعل”، 7535 مصوتا بالإيجاب، أي بنسبة 33.46 في المائة، بينما اختار زهاء 14987 مصوتا الجواب بالنفي، أي بنسبة غالبة وصلت إلى 66.54 في المائة من مجموع المصوتين على هذا الاستطلاع.

وشهدت العلاقات الثنائية بين المغرب وفرنسا أزمة غير مسبوقة منذ أيام خلت، انطلقت باستدعاء السلطات الأمنية الفرنسية لمدير إدارة مراقبة التراب الوطني، المعروفة اختصارا بـDST، عبد اللطيف الحموشي، على خلفية اتهامات له بوقائع ترتبط بالتعذيب، ثم بعد تصريحات منسوبة للسفير الفرنسي في الأمم المتحدة وصف فيها المغرب “بالعشيقة التي نجامعها رغم عدم حبنا لها”.

الصديقي: مجرد سحابة صيف عابرة

وقال الدكتور سعيد الصديقي، أستاذ القانون الدولي ورئيس قسم القانون العام بجامعة العين بأبوظبي، إن “الاستطلاع يعكس بوضوح إدراك المصوتين لمتانة العلاقات المغربية الفرنسية، وبأن سوء التفاهم الأخير بين البلدين مجرد سحابة صيف عابرة”.

وأكد الصديقي، في تصريحات لهسبريس، بأنه “رغم اختلال ميزان قوى العلاقات بين البلدين لصالح فرنسا على كل المستويات، فلن يستطيع المغرب على الأقل في المنظور القريب والمتوسط أن يعيد النظر في تراتبية حلفائه الدوليين”.

وتابع المحلل ذاته بأن “فرنسا تدرك من جهتها أيضا أن كلفة تخليها عن المغرب ستكون ثقيلة اقتصاديا وسياسيا وثقافيا، الأمر الذي سيدفع البلدين للبحث عن سبل تجاوز هذه الأزمة العابرة التي يمكن وصفها بحادثة سير غير متوقعة”.

ولفت الصديقي إلى أن “نتائج هذا الاستطلاع تظهر النظرة الواقعية للمصوتين، فإن أغلبهم لا ينظرون بعين الرضا لفرنسا التي يشعر بها المواطنون المغاربة في كل مكان في الاقتصاد والإدارة والتعليم، وبأن هذا الحضور الفرنسي المكثف هو استمرار جلي للإرث الاستعماري”.

ويبدو من خلال نتائج هذا الاستطلاع، وأيضا من خلال متابعة عامة لتعليقات القراء على ما ينشر على موقع هسبريس اهتمام المغاربة بالشؤون الدولية ووعيهم بطبيعة العلاقات الدولية” يورد الصديقي.
وذهب المتحدث إلى أنه “مع ما يلاحظ أحيانا من طغيان العاطفة على تعليقات عدد من القراء، فإن الاتجاه العام يتمثل في أن المغاربة من أكثر شعوب العالم اهتماما بالقضايا الدولية، بما في ذلك طبعا ما يتصل بالسياسة الخارجية المغربية”.

شيات: تفاعل المغاربة مع السياسة الخارجية

وبالنسبة للدكتور خالد شيات، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة محمد الأول بوجدة، فإنه “يصعب معيرة العلاقات الثنائية بين المغرب وفرنسا من خلال استطلاع للرأي، لكن له مزايا أخرى تهم الاهتمام الذي يوليه المغاربة بالسياسة الخارجية، والقضايا التي تثيرها”.

وأفاد شيات، في تصريحات لهسبريس، بأنه “من خلال الأرقام والإحصائيات يظهر أنه قد تشكل وعي لدى المغاربة في علاقة بلدهم بفرنسا، مفاده أن هذه العلاقات قد تمر بمرحلة أزمة، لكنها سرعان ما تعود إلى أصلها المرتبط بتميزها بالاستقرار”.

واسترسل المتحدث بأنه “هذا الاستطلاع يعكس عموما تمكن المغاربة من فهم كون الأزمة الحالية بين الرباط وباريس هي واحدة من الأزمات التي تميز أحيانا هذه العلاقات، وتعبير أيضا عن ثقتهم بكونها قادرة على تجاوزها”.

والمثير في ذلك، يردف شيات، أن أغلب العينة التي ساهمت في الاستطلاع لا تعترف أصلا بوجود أزمة، وهو أمر هام لأنه يعني أن البعض يرى أنها مجرد تصريف لمواقف في مراحل خاصة له غايات خفية أو غير ظاهرة، ويعكس من جهة أخرى كون التصرف الرسمي من الجانبين عمل سياسي يرتبط بأجندات أطراف أخرى”.

وخلص شيات إلى أنه “يتعين الإشادة بالتفاعل الذي يبديه المغاربة مع قضايا السياسة الخارجية، من خلال التفاعل مع محتويات ما تبثه الجهات الإعلامية الرصينة، ومنها جريدة هسبريس الإلكترونية” يقول المحلل ذاته.

‫تعليقات الزوار

37
  • مغربي اومي
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 13:41

    عندما صوت بلا صوت لان مايقع فقط تضخيم للامور ليوضحوا للشعب ان الزيارة لا علاقة لها بفرنسا و لم تباركها و على ان المغرب يتحرك بمحظ ارادته و الحقيقة ان العكس تماما زيارة بمباركة فرنسا و امريكا لنشر الدين الاسلامي الجديد '' الامريكي '' و الرفع من ارباح الشركات الملكية من ناحية التعمير و البنوك و الاتصالات …

    هسبريس انشري

  • jamal
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 13:50

    ان مايقوم به الملك شىء يثيرالفظول بيذ انه يستحق الثناء والتشجيع لانه من العيب علينا ان نرى الاشياء بعين اجتماعية لان ما يقوم به الملك من تشجيع الاستثمارات جنوب جنوب يمثل الحل الوحيد لرقي باقتصادنا ذون الحاجة للغرب تخيل معي ان نجاح هذه الاستثمارات سيساهم ب5 ,0 لكل دولة افريقية وبنظر لعدد الدول سيكون المغرب قذ استخلص ما مجموعه 3% او اكثر مما سيصبح النمو%7 وهو ماسيمكن الدولة من الاستثمار اكثر في الصحة و التعليم والعذل والشغل بالرفع من الاجور والشغل والتكنلوجيا والذي بدوره سيرفع من القذرة الشرائية والعيش الكريم والامن والسلم في البلاد ,ان مايوفره جلالة الملك من مستشفيات له قيمة اقتصادية وجيوسياسية اكثر منها انسانية ستعود بالنفع على الاجيال الاحقة من مجتمعنا ,لداللك فمن الواجب تثمين خطواته وتشجيعه وللاشارة يجب علينا عدم شرح الامور بمفرداتها ولناخد العبرة من حليفتنا التقليدية التى اصبحت ترتعد من غزو المغرب لمستعمراتها وبدات باثارة هجمة اعلامية على خطوات المغرب الطموحة ولعلكم استنتجتم ان ما روج عن المغرب من دعايات مغردة وبدات في هدا الوقت لخير دليل على خوف فرنسا من طموح المغرب الافريقي

  • volubilis
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 13:58

    Je pense que ce qui s'est passé entre Rabat est Paris peut etre qualifié comme une crise passagère. La preuve, du coté de la France au moins, l'affaire n'a pas mobilisée les organes de la presse officielle . Et tant mieux. Pas la peine de mettre l'huile sur le feu. Paris reconnait a demi mot qu'il y a eu dis fonctionnement et maladresse de sa part dans l'affaire de la convocation de Mr Hammochi ; et les déclarations mal placées de l'ambassadeur de la France a l'ONU . Bref , cet accident malheureux doit servir de leçon aux deux parties de resserrer les liens qui les unissent. Les deux pays ont besoin de l'un et de l'autre.

  • jamal souirri
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 14:15

    قبل ان اكتب هذا التعليق اعرف مسبقا انه سينقط سلبي ولكن الحقيقة هي هذه.
    -ان بعض الناس يضنون ان فرنسا حامييتنا ون تازم العلاقات سيضر بمصالح لمغرب,فهذا يخطئ فيه نسبة كبيرة من المغاربة.
    اول متضرر تكون فرنسا بنسبة كبيرة.فرنسا لحد الان فهي تستغل موارد ا لمغرب وموقعه وعلاقته بعذة دوال عربية مسلمة والافريقة لاكادبيها.
    -متى كانت فرنسا حامية او مساندة للمغرب كذولة او لشعبها ?
    -هل تتذكرون موقف فرنسا بعد القرار الامريكي ءالسنة الماضية?
    -موقف الروس واللصين الذان ليس للمغرب علاقة قوة كان اقوى.كما يقول المثال المغربي,(صحبك تعرفوا وقت شذة),اما الذان يقولون فرنساا,فرنسا,فرنسا,لو عرضت عليهم فرنسا الاقامة او الجنية بلترك ذينوا و عائلتوا.
    -فرنسا لا تساوي شئ بذون افريقيا,خصوصا المغرب والجزائرو سنيغال.
    اما عن مدير المخبارات هاذا شغلنا يعذب ام لا هذا مشكلنا,وان لا توجد في العالم مركز استخبراتي لا يعذب.لان هذه هي الطريقة الوحيدة لاخد المعلومات.
    -هل تضنون اي ارهابي سيقر اذا اعطيته00 1 ذرهم او شكلاطة.
    -الحمد

  • ayoh
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 14:27

    ما دمنا ننفذ ما تمليها علينا فرنسا فنحن بخير
    وما دمنا نستورد ثقافة فرنسا فنحن بخير
    وما دمنا نسير خلف مناهج فرنسا التعليمية فنحن بخير
    وما دام وزير خارجيتنا هو مزوار فنحن بألف خير

    دخلنا عليكم بالله واش بان ليكم شي خير

  • منير التولالي
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 14:33

    العلاقات الدولية كلها مصالح..و يمكننا بدورنا اعتبار فرنسا كالعشيقة التي نضطر إلى مجامعتها كل ليلة رغم أننا لسنا بالضرورة مغرمين بها، لكننا ملزمون بالتعامل معها حماية لمصالحنا .
    أما تدخل المنظمات غير الحكومية الفرنسية في الشأن المغربي فيمكن الرد عليه في إطار المعاملة بالمثل..و فرنسا ليست بلدا مثاليا في مجال حقوق الإنسان فهناك مبدعين و صحفيين فرنسيين يتابعون أمام القضاء الفرنسي إرضاء للوبي الصهيوني ..و هناك أجانب يتعرضون للميز العنصري في فرنسا ..و نساء مسلمات يحرمن من حقوقهن في التعليم و العمل بسبب ردائهن ..ناهيك عن الماضي الإستعماري المقيت و عدم اعتذار فرنسا عنه حتى يومنا هذا ..وأشياء أخرى…فلا داعي لتعليمنا مبادئ حقوق الإنسان .

  • nabil
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 14:36

    العلاقة بينهما تحكمها المصالح الاقتصادية. أما المبادئ فلا قيمة لها.

  • عبدالإلاه
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 14:38

    لقد شاركت في هذا الاستطلاع المهم و الهادف، هيبريس جريدة مواطنة أقول هذا بحسن نية دون خلفية إشهارية

  • JAMAL SOUIRRI
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 14:40

    الحمد لله عنذنا الامان والا ستقرار رغم كثرة الاعدا ء والحساد على النعمة التي ارزقنا بها الله فالمغرب فلهذا السبب ارادة فرنسا ايقاف مدير المخبرات,لانه الرجل المناسب فالمكان المناسب,ام لانه عثر على شئ ما تذبره فرنسا ضذ استقرارالمغرب لمصالحيها.
    فاني اشكر عبر منبركم جميع اعضاء المخرات المغربية وكل من يسهر على امن البلاد.

    ارجوا النشر من مواطن عادي .
    -(ما ديرش ما تخافش)

  • etghpàro
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 14:48

    Pourquoi le Maroc ne cherch pas à etamer des relations avec l'Afrique du Sud
    Question qui peut résoudre certains problèmes des relations marocaines avec le reste du Monde

    Le monopole du partenariat est détenu par certains pays tels la France et autres

    Mr Mezouar doit chercher à variat ce partenarait
    par exemple

    coclure des accords d'investissement dans l'afrique du sud
    des investissements à Cuba
    des investissements en libye
    à juba *
    en Iran
    de Même il est recommandé de créer un cadre de coopération maroco asiatique

    et pourquoi pas s'inspirer dud mof=dèle indonésien de la coopération

    un vrai défi attend le MAROC en matière de politique étrangère et qui aura pour fil conducteur les investissements et le savoir faire marocain '

  • l'Economiste
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 14:49

    Y a-il une relation entre la transaction de Maroc Telecom et la crise diplomatique entre le France et le Maroc? En d'autres termes, si l'on assiste à une querelle de communiqués entre la société Vivendi qui prétend finaliser la transaction dans quelques semaines et la société Etisalat qui réplique qu'elle ne sera finalisée qu'à la fin du mois de mai c'est-dire dans quelques mois, n'est-il pas ligitime de se demander si les dirigents de Vivendi ne sont pas derrière des pressions gouvernementales en vue de faire aboutir cette transaction dans les plus brefs délais? N'a-t-on pas exprimé à la chambre de commerce française à Casablanca le ras-le-bol fiscal des multinationales quand il s'agit de rapatrier les gains et les investissements réalisés au Maroc? Est-ce que le gouvernement a désigné un cabinet d'affaires pour accompagner cette opération de grande envirgure avec les autres cabinets d'affaires diligentés par les sociétés Etisalat et Vivendi ?. Votez oui pour moi SVP

  • عاصم
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 14:55

    تعرض المغرب لعقود من الإستعمار و الإضطهاد و قتل الأبرياء و تحريف الموروثين الديني و الثقافي و نفي العائلة الملكية … من طرف فرنسا لكن لم يكد المغرب يحصل على الإستقلال حتى تحسنت العلاقات بين البلدين و صارت على أحسن حال. فكيف لا تتحسن بعد رأي متطرف من السفير الفرنسي؟ هل نعت المغرب بالعاهرة أكبر شأنا من ما اقترفته فرنسا في عهدة الإستعمار ضد الأمة المغربية؟ بالله عليكم أجيبوني بكل موضوعية!!!!

  • منير
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 15:00

    عندما تغني فرنسا فان المغرب يسمع لها
    و عندما يرقص المغرب فان فرنسا تتفرج
    و اتمنى ان لا نستعمل اسلوب الطرب

  • abdellatif_07@
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 15:04

    الانجليزية بديل للفرنسية … اعتقد ان المغرب سينفتح اكثر و تكون هناك فرص كبيرة دول اخرى للاستثمار و السياحة في المغرب

  • simo españa
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 15:21

    Ce pourcentage a un seul signification pour tous les marocaines………que le maroc reste le terrain des interets de France ; notre Independance reste Formel………et que la France a des Surveillants fideles de ces Interets
    Sa suffit de Menssenges et de Polymique….

  • غيور وواقعي
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 15:27

    تقول الحكمة الشائعة أن الرجل العاقل لا يضع بيضه في سلة واحدة أبدا.

    إن كبرياءنا الوطني ورصيدنا الحضاري يقتضيان منا أن ننوع شركاءنا الدوليين
    ونخفف من التبعية الاقتصادية والسياسية والثقافية لفرنسا. لقد حان الوقت لفتح نقاش وطني معمق حول هذا الموضوع. نعم للعلاقات الجيدة مع فرنسا إسوة بباقي الدول، لكن لا للتبعية العمياء.

  • AMAZIGH
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 15:39

    ما لايعرفه الكثيرون او يتجاهلونه ان العلاقات المغربية الفرنسية هي علاقات تاريخية واستراتيجية لها ابعاد اقتصادية وسياسية وثقافية وحتى عاطفية فرنسا بالنسبة لنا نحن المغاربةهي الصديق الامين هي المدافعة عن مصالحنا في المحافل الدولية هي التي تحتضن ملايين من مهجريينا، هي الشريك الاقتصادي الاول مع المغرب، والمستورد الاول لمنتوجاتنا ولعمالنا ولطلبتنا علاقتنا مع فرنسا مبنية على علاقة قوامها رابح رابح واسسها مبنية على المصالح المشتركة فعمالنا في الخارج هم بناة فرنسا الحديثة ، هم المشاركون في حروبها ضد النازية والفاشية علاقتنا المتميزة مع فرنسا تغيض الكثيرين وستبقى تغيضهم مادمت الدولتان تحافظان على التميز في علاقاتهما ، صحيح ان فرنسا كانت دولة استعمار بالنسبة لنا وارتكبت ما ارتكبت من اعمال لاانسانية وقتلت من المقاومين المغاربة الشئ الكثير وانبتت في تربتنا برجوازية كمبرادورية فاسدة متسلطة ولكن ذلك التاريخ قد ولى ولم يكن الاستعمار بمساوئه وظلماته كله سلبيا بل هناك اوجه ايجابية للاستعمار او للدقة الاثار الجانبية له اذ علمنا التثاقف والتعرف على حضارة الغرب من ابوابها الكبرى

  • أقا الصامدة
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 15:42

    طبعا العلاقات المغربيةوالفرنسية بألف خير طالما هناك تبادل للمنفعة بينهما فأي أحمق عاشق سيتخلى عن عشيقته وأي ساقطة تهاجر فراش المعاشرة وقد نالت المقابل اللهم إدا ارادت أن تطرد من المنزل بدون ملابس وتصبح أضحوكة العالم وهذا يذل على أن المصالح هي أساس كل علاقة ولأن السياسة مبنية على الأخد والعطاء فإن هناك رابح وخاسر ويطل كل منهما على علاقة جدلية كل واحد مرتبط بالأخر مادام الرابح يبحت عن مزيد من الربح والخاسر يبحت عن الإستعطاف ورد الإعتبار والجميل لما بدله من أجل الرابح .فلا تخافوا وتحزنوا فالخلافات التي حدتت ما هي إلا تذكير الرابح أو الأقوى بألا يتخلى عنه الخاسر وألا يتعدى حدوده والأخر يرد أن ما يقوم به فقط من أجل مصلحته وأستقرار وجوده في المنطقة وليس رغبة في الإستقلال الذاتي وإنما فتحنا لكم أسواق جديدة لأن أموالنا وثرواتنا وعائداتنا كلها لكم ففعلو بها ما شئتم المهم حظرتك لا ترسل برقية طلاق عبر ألإتحاد الأروبي أو الكنغرس الأمريكي.

  • abdellatif
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 16:02

    ce qui interesse la france au maroc sont ses interets economiques le reste c'est que de l'hypocrisie

  • boghrad Driss
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 16:11

    العلاقات المغربية الفرنسية "بخير

  • Azedine
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 16:12

    Je pense que l’interprétation du résultat ne doit pas sortir du cadre de la question pour en déduire que les marocains sont satisfaits de la nature de cette relation entre le Maroc et la France). Les paramètres de la( question formulée n'étaient pas trop claires et contiennent une ambiguïté. bref je vous propose de demander aux lecteurs s'ils aiment la France ou pas s

  • وزاني
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 17:06

    صحيح أن السياسة والعلاقات الدولية تتعلق بالمصالح. والسؤال هو إذا كان الفرنسيون يعملون لمصلحة بلدهم، فلمصلحة من يتم تكريس تبعية المغرب لفرنسا منذ ما يزيد عن قرن من الزمن؟

  • مغربي
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 17:17

    حنين بعض المسؤولين الفرنسيين وهم على ما يبدو قلة إلى عهد أﻹستعمار والوصاية أو ربما خضوعهم عن سوء نية لنزوات جهات أصبح التقدم الذي يحرزه المغرب يربك راحتها هي حاﻻت يائسة أذاب طموحها أﻷعمى حبل العﻻقة القوي والمتين الذي يربط المغرب بفرنسا .

  • from usa
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 17:23

    Morocco still a colony for france economic politic and everything things and you can see it in our life exept geographic

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 18:04

    علاقة المغرب مع فرنسا لن تتاثر لان الواقعتين لاتمتان بصلة للموقف الرسمي للدولة الفرنسية وهما واقعتين منفصلتين. وعليه فلا مشكلة بين الدولتين، ولا ادافع هنا عن فرنسا حبا فيها ، يكفيني فخرا انني احب وطني الذي اعيش فيه امنا مطمئنانا واسال الله ان يديم علينا هذه النعمة.

  • khadija
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 18:11

    je pense que les relations franco_marocaine sont bien du coté de la france vu que 'c'est elle la seule bénificiaire des acts d'engagement ex le tramway vendu au maroc et le tgv je vois que la france vit à cette époque une crise vital et demande d'étre secouer par les africains

  • Benali B
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 19:18

    La relation franco-marocaine est précieuse .tt faire pour la protéger . À un intervenant qui a posé la question ,à savoir est-ce que les Marocains aiment la France ,personnellement ,je réponds par l'affirmatif

  • الهاشميتوف
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 19:38

    صحيح ان علاقة فربسا بالمغرب بالف خير .الى درجة الحب والهيام.انسيتم الاوصاف التي اطلقت على المغرب في علاقته بفرنسا ؟ اسيدي العجب المعجب هذا

  • قصير مصطفى
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 19:59

    لا حضو معي حتى في ميدان الاستعمار ..لم يكن هم فرنسا تعليم الشعب المغربي و تتقيفه …خلافا لبريطانيا التي قامت بالمزيد ..سياسة العصا و الجزرة…الان معضم الناس من المغاربة ربما نسو وتناسو _ وهم يشيدون بهده النسبة المتمنة معضمهم ابناء الشعب يا حسرة…ان هده الفرنسا لها يد مع هده النخب التي اصبحت تتصدر اولى صفحات المجلة الامريكية _فوربس …للاغنى اغنياء العالم .. يسيرون الاعلام والتعليم على هوائها هم …داتها النخبة التى تستفيد وبطانة النضام المغربي …من خيرات هده المملكة …95 فالمئة وهي نخب لا تتعدى حتى 10 فالمئة من هدا البلد…..فكيف لا تكون لهم القدرة على الاستتمار و اهدار الاموال والقناطير المقنطرة بقارة الزنوج …..من تشبه بقوم حشر معهم..

  • hicham
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 20:16

    بدون التحول إلى الديمقراطية لا يمكن التخلص من وضع التبعية . و على هذا سيستمر تسقيط العشيق للعشيقة و لن تستطيع هذه الأخيرة الاستغناء عن حضن الأول.

  • مغربي
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 20:26

    فرنسا تلعب لعبة الشيطان مع الدول المستعمرة في إفريقيا ، تنهب التروات وتفتعل النزاعات العرقية وتمهد للإنقلابات فتشغل الشعوب بالحروب الداخلية لتجد الفراغ السياسي لتفقير الشعوب الإفريقية . لو فاق الإفارقة من سباتهم وقرأوا واقعهم وتحركوا نحو التنمية لما وجدت فرنسا الإستعمارية موطنا لها في افريقيا الغنية والمفقرة .

  • مغربي حـر
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 20:35

    رحم الله الحسن التاني بما كان له وبما كان عليسه لانه عاش في مرحلة خطيرة من تاريخ العالم الثالث وكان يومها صراع بين الشرق والغرب وصراع الايدولوجيات والحرب الباردة ,وكان يومها قائد حكيم قاد المغرب لسفينة النجاة ,هذا المغرب العصي عن الدخلاء .وهو البلاد الوحيدة الذي وقفا سدا كمنيعا املن الامبراطورية العثمانية في العالم العربي,ثم جاء حفيد محمد الخامس محمد السادس حفظه الله الذي يعتبر قائدا مدبرا حكيما هو ومستشاروه الذين ينصتون أكثر مما يتكلمون ـوآمن بثقافة حقوق الانسان الكونية ,وأن المغاربة رغم اغلبيتهم من مثقفين ومبدعين وحتى بائعو النعناع الاميين ,والاغلبة الصامتة يدركون بان محمد السادس يسير ببلاده _يصمت ومسؤولية_ ونحن هنا في المغرب نعيش في ثورة شبابية متنورة ديمقراطيةرغم السلاح الخطير الذي اصبح يهدد أمننا وهو القرقوبي الذي هو اكبر من الصواريخ والباريجات الحربية من طرف اولئك الذين ساهم اباؤنا واجدادننا لنيل استفلالاهم ياصاحب الجلالة نريد قضاءا نزيها شريفا ,ونريد أن تحمى ,.حدودنا الشرقية من هذا الفيروس _القرقوبي_الذي خرب البلاد والعباد ونريد من كل مسؤول أدى القسم أن يتقي الله في وطنه

  • hassan tawima nador
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 22:11

    أغلبية المعلقين يتكلمون عن تبعية المغرب لفرنسا بدون معرفة ما الدافع وراء ذلك ومن هنا سأدلي ببعض من رأيي المتواضع
    تبعية المغرب لفرنسا تحتمها الاضطرارية في بعض الأحيان ونحن كشعب السبب الرئيسي والمباشر لدفع الدولة نهج التبعية ،لأن الدول الأجنبية دائما تعزف على أوتار ضعف الدول النامية ومن بينها المغرب
    الذي يعتبر دولة قبائلية ،مما يجعل فرنسا مثلا تستعمل هذه النقطة كورقة ضغط ،لهذا المغرب مضطر لمسايرة فرنسا أو غيرها
    فإذا كنا نبتغي قرارات سياسة دولتنا أن تكون مستقلة فعلينا كشعب أن ندعمها في ذلك ونفسح لها المجال للمناورة ،بإعطائنا لها الأمان حتى لا تنشغل بالأمن الداخلي وتكون حرة في سياستها الخارجية
    كيف لنا كشعوب عربية نطالب حكوماتنا بمطالب اجتماعية هي في الأصل مشروعة كما هو الشأن في العالم بأسره لكن يبقى المشكل في كيفية المطالبة التي تنطق بقلب الأنظمة مما يجعلنا نقدم أوراق ظغط وبالمجان لتستعمل ضدنا
    وبالتالي لا أقول أكثر من أن التبعية شر لابد منه ما دمنا لم نرقى بعد إلى مرتبة تحصين دولتنا من التبعية 

  • ابن مقاوم
    الأربعاء 5 مارس 2014 - 22:13

    الى المغاربة الاحرار الجد ثم الجد لان بالسان لن ولن نحق ما ضحوا علية ابائنا ابان المقاومة لان جدور الاستعمار لا تزال يافعة .فعلينا ان نعمل ونكد ونجتهد ونتحد لنعزز قوة بلادنا اقتصاديا واجتماعيا وعسكريا وسياسيا وثقافيا وحضورا في كل مناحي الحياة وان نشتغل على الحفاض على هويتنا وثقافتنا وان ننفتح على الاخر ونحن مسلحين بالعلم والجد .ان المتغيرات الدولية تفرض علينا ان ننوع علاقتنا السياسية والاقتصادية مع اكثر من جهة لنضمن لسفينتنا ان تواصل السير رغم الامواج .ان العمل الجاد والمتابرة هو الكفيل برض الاعتبار للمغرب كدولة ووطن وشعب بدون هدا فنحن نحلم والسلام .

  • المسكيوي ياس.friends yes.
    الخميس 6 مارس 2014 - 00:45

    الى صاحب التعليق 17 – AMAZIGH : متى كان الانسان يؤمن"الثعلب"?

    استمروا ايها العرب وافريقيا في ضعفكم، وستريكم فرنسا مجددا من تكون.

    وتحية حارة ل….هسبريس.

  • SOGUIAR
    الخميس 6 مارس 2014 - 16:24

    يبدو ان تدهور العلاقات المغربية الفرنسية خلال الاسبيع الاخيرة لم يكن سحابة عابرة كما تخيل البعض وانما كان مخططا لها بعناية فائقة والدليل علي ذالك انه رغم المحاولات الظاهرية لاحتواء الازمة من الجانب الفرنسي طلعت علينا اليوم 6 مارس فرانس 24 عربية بمناسبة عرضها لبرنامج خاص بالجنسية في الوطن العربي حيث عرضت خريطة المغرب وهو مبتور من صحرائه.ومن هنا يتضح جليا ان فرنسا غير راضية علي المغرب الذي بدا يولي وجهه غير وجهة فرنسا في جميع الميادين سواءء منها الاقتصادية او السياسية او الثقافية وغيرها. لذا يجب علي المغرب الوقوف بحزم في وجه هاؤلائ الذين يريدون ايقاف المسيرة التنموية التي انخرطة فيها المغرب علي جميع الاصعدة .

  • سي عمار
    الجمعة 7 مارس 2014 - 19:01

    العلاقات بخير………العشق الممنوع

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 8

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال