اقتحم مجال الإعلام من باب تصيد أخطاء الآخرين وتسليط الضوء عليها بشكل ساخر، ما صنع له جماهيرية واسعة عبر برنامجه “البرنامج”، الأول من نوعه والأشهر في العالم العربي، حتى صار المصري باسم يوسف، الساخر الأول عربيا.
سخرية وانتقادات الساخر الطبيب باسم يوسف اللاذعة صنعت له أيضا ثأرا مع قاعدة جماهيرية أخرى نالت منها سهام انتقاداته ذات يوم، ولم يتخيل أصحاب تلك الثأرات أن باسم نفسه هو من سيهديهم فرصة الثأر منه في “مقال من ذهب”، كما اعتبره منتقدوه.
فالمذيع الساخر نشر عبر جريدة “الشروق” المصرية الخاصة، التي ينشر فيها مقالا أسبوعيا، مقالا صحفيا يوم الثلاثاء بعنوان “لماذا لا يهتم بوتين؟” لاقى قبولا كبيرا بين متابعيه وقراءه، إلا أن أحمد عبد الحميد، مدير قسم الترجمة والبحوث في موقع “ساسة بوست” الإلكتروني، فجر مفاجأة من العيار الثقيل.
المفاجأة هي أن المقال عبارة عن نص مترجم بحذافيره من مقال منشور قبل عدة أيام على موقع “بوليتيكيو” الأمريكي، وترجمته للعربية بنصه الأصلي مختصرا “ساسة بوست”، مع إشارة للمصدر قبل أسبوع، بحسب “ساسة بوست”.
وتابع عبد الحميد في تدوينة له عبر صفحته على موقع “فيس بوك” للتواصل الاجتماعي، أن “باسم يوسف لم يكلف نفسه حتى عناء اختيار نهاية أخرى؛ كل ما أتعب نفسه فيه هو كتابة أفكار المقال كما هي، ربما أضاف عليها دخلة شيقة، ثم كتبها كلها بالعامية المصرية”.
وساخرا أضاف: “تعلمنا سابقا أن تكتب مقالا من مصدر واحد وتذكره فإنه اقتباس، وإن لم تذكره فإنها سرقة، أما قراءة وتلخيص من عدة مقالات اسمه بحث، ثم يظهر مجهود الباحث في دمج الأفكار، أما أن تكتب مقالا للرأي في جريدة كبرى، وتقتبسه كله وتنسبه لنفسك ثم يخرج ملايين من الناس يهتفون باسمك… تصبح باسم يوسف”.
ونقل تدوينة عبد الحميد 5000 ناشط على “فيس بوك”، وأبدى إعجابه بها 3000 ناشط آخر حتى الساعة 20:00 “ت.غ”.
ومع إثارة الموضوع قام باسم يوسف بتحديث مقاله على موقع جريدة “الشروق” بإضافة سطر واحد هو: “لمحاولة فهم زاوية جديدة للصراع في القرم استعنت بعدة مقالات من بن جوده في موقع بوليتيكو، وتيموثي سنايدر في نيويورك ريفيو، إلى جانب ما نقل من وكالات الانباء”.
وهنا كان لمترجم المقال الأصلي، عبد الحميد، جولة أخرى مع باسم يوسف، إذ رد عليه عبد الحميد بعمل تحديث لتدوينته الشهيرة التي انتقد فيها باسم بالقول: “النت (شبكة الإنترنت) بيشيل (يحتفظ بـ) نسخة من كل حاجة يا معلم، ما حدش (لا أحد) قالك (قال لك) ولا إيه (أم ماذا؟)؟”.
وقام عبد الحميد بنشر نسخة من المقال قبل التعديل، ليثبت أن يوسف لم ينسب المقال لمصادره الحقيقية في البداية؛ وأعقب هذه الخطوة بلفت النظر إلى تاريخ نشر المقال الذى لم يحدث مع تحديث باسم يوسف، وظل كما هو في آخر ساعات من يوم 18 مارس / آذار.
واعتبر عبد الحميد في تدوينته أن “الجريمة ليست في أن باسم يوسف مصر على عدم الإعتذار فقط؛ الجريمة في إصراره على تبرئة نفسه من تهمة سرقة المقال”، على حد تعبيره، “رغم نشر الحقيقة لكل الناس ومعرفتهم بها، إلا أنه متمسك في إصلاح الأمر دون اعتذار وكأن شيئا لم يكن.”
وبعد ثبوت أن المقال الأصلي لباسم يوسف تم نشره دون توثيق مصدره الحقيقي اضطر باسم إلى الاعتذار عن عدم إضافة مصادره، وأقر بأن المصادر تمت إضافتها إلى المقال فى وقت متأخر، وأنه يتحمل المسئولية الكاملة عن ذلك عبر تغريدة له باللغة العربية، من خلال حسابه الشخصي على موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة.
هنا دخل طرف جديد على خط اصطياد خطأ باسم يوسف كما يفعل الساخر الشهير مع من ينتقدهم، وهو الكاتب “Ben Judah” (بن جوده) صاحب المقال الأصلي.
بن جوده حرص على زيارة حساب باسم يوسف عبر “تويتر” ليدون له سؤالا بالإنجليزية : “لماذا قمت بقص ولصق مقالا لكاتب صهيوني؟”، كما وصف بن جوده نفسه.
ثم استدرك في تغريدة أخرى : “لماذا نسخه (باسم) ؟؟ لعله أعجب به ؟؟ لا تفعل ذلك مجدداً.. هذا يعد اتصالاً مع الكيان الصهيونى؟!”.
هذه المرة رد باسم يوسف على الكاتب الإسرائيلي بتغريدة باللغة الإنجليزية جاء فيها : “لماذا لم يذكروا إشارتي إليك كمصدر فى آخر المقال؛ لأنه لا أحد يقرأ حتى النهاية”.
التناقض الصارخ بين تغريدتي يوسف بالإنجليزية والعربية أشعل فتيل الأزمة مجددا على مواقع التواصل الاجتماعي ولم يخفف منها قيام باسم يوسف بنشر اعتذار رسمي على موقع جريدة “الشروق” صباح اليوم الأربعاء.
وفي الاعتذار أقر باسم بأنه أخطأ ومر عليه سهوا ذكر “المصدر” .
فيما دشن النشطاء أكثر من “هاشتاج” لتداول آرائهم بشأن تفاصيل الواقعة عليها وهي: #باسم_طلع_حرامي ؛ #كسر الأصنام ؛ #إمسك حرامي .
وللمرة الأخيرة، دون أحمد عبد الحميد عن تلك الواقعة قائلا: “فريد زكريا مذيع cnn الشهير والكاتب بجريدة التايم؛ نقل عني مقالا بعنوان (حق حمل السلاح) دون أن يشير إلي كمصدر فكانت النتيجة هي إيقافه لمدة شهر رغم اعتذاره”.
*وكالة أنباء الأناضول
لا يهمني باسم يوسف وما يكتب , انا استمتع بباسم يوسف في برنامج البرنامج كيف يبدع , كيف يسخر في قالب فني هادف, يكفيه فخرا انه بقي وفيا لقناعاته الديموقراطية ,ينتقد ,يجرؤ ,لا يهاب , انه يؤسس عهدا جديدا للصحافة المراية ,اما الكتابة الصحافية فهو قزم ..فلا داعي يا اعداء الديموقراطية تذكيرنا بهذا
He is funny but his show is a copy of an American show called "the daily show" by the comedian John Stuart . Until now this guy has not come up with anything creative.
باسم يوسف رمز من رموز الرأي و الرأي الآخر ، قلما سمعنا في مجتمعاتنا بالخطاب الآخر دائما هناك فقط الخطاب الوحيد و الذي يفرظ نفسه كأنه الحقيقه المطلقة ، اذا الحكومات تفرض الإرهاب الإعلامي على المواطن و تحرمه حتى من حق التعليق ، فلمسنا الإحساس بالنقد الهادف مع باسم رافعا لشعار لآ ، ليس كل ما يقال حقيقة و أن الشباب العربي مل من معاملته كطفل من قبل الحكام، شكرا باسم فيك امل الشباب لتردع الخونة و المتآمرين على الأمة من صحافيين قذرة يخدمون أجندات خارجية و لآ يحترمون ذكاء الشعوب
هذا تقليد للبرنامج الآمريكي الساخر من قناة كومدي سنترال.
دون الدخول في نوايا الناس والحكم إن كان عدم ذكر المصدر عن قصد أو عن غير قصد٬ تبقى هذه سقطة مدوية لباسم تصيدها أعداؤه و ما أكثرهم. باسم اعتذر و تحمل مسؤولية خطئه. بالنهاية كل هذا سينسى و لن يصح إلا الصحيح وسيبقى باسم يوسف أفضل إعلامي بالوطن العربي و البعبع الذي يخشاه الجميع بدأ من السياسيين المنتهزين وصولا لأشباه الإعلاميين وطوابير المطبلين. باسم يوسف هو الإعلامي الوحيد الذي ظل وفيا لمبدئه ''سأسخر ممن هو في الحكم كائنا من كان'' يكفي أنه الصوت المعارض الوحيد حاليا في وجه السيسي وعسكرة الدولة وسط كل هؤلاء المطبلين…
هذا الشهير عند بعض الكتاب هل هو ادسون ام انشتاين انا اريد ان اعرفه هذه هي مصيبت الشرق الاوسط التهريج والافلام التافهة اللتي تكلخ شعوبنا وتعلمهم الكسل وضياع الوقت الثمين الذي نهدره على هذه االتفاهة اللتي لا قيمة لها ولو بالمجان انظروا الى اسرائيل دولة البارحة اين هي من المشرقيين انتهى عهد التهريج والشعودة لقد اصبح العالم لا يعترف الا بالعلم والتكنولوجية فقط هذا لمن تروجوا ليس الا كي تسا هموا في بناء الامة على المستقبل الصحيح والفكر السليم هو ثقافة العلوم ليس الخزعبلات التافهة
يبدو اننا دخلنا منعطفا جديدا بعد اكتشاف هذه الطريقة في اصطياد الاعداءمن خل<< البحث عن بعد و قبل>> ولو ان هذه الطريقة كانت معروفة في الدعايات خصوصا الدعايات الخاصة بمواد التنظيف الا ان الفرق ان الامر في الاخيرة يكون عن قصد و الاول يكون اما سهوا او محاولة خداع كما ان الاخيرة هو تطور طبيعي اما الاولى فتطور مفتعل من اجل الركوب الموجة و لقد ظهرت هذه الطريقة بشكل ضح خلال الربيع او الخريف (الى حين استقرار الاوضاع حتى نتاكد و لا يقال اننا قلنا ربيع ورجعنا في كلامنا) وهو مجال خصب للسخرية ولو ان الكل يمكن ان تكون له اخطاء مماثلة ولا ارى عيب في هذه الاخطاءالا اذا كانت خوفا اي تحت الظغط او جبنا ودون ظغط او ان تكون ناتجة عن شراء الدمم و هذه الاخيرة منتشرة عندنا بكثرة في المغرب ولعل ما ساهم في تطور هذا النوع في مصر هو الانفتاح الاعلامي ولا اقصد هنا حرية الاعلام وانما وفرة القنوات التلفزية
السخرية و برامج الاستهزاء ليست علما نافعا كما ان الجهل بها لايضر في شيء. و مثل هذه النشاطات و الشخصيات يطويها الزمن لانها مبنية على باطل و لا تنفع الامة في شيء
صراحة عندما قام بانتقاد الرئيس مرسي مباشرة اعتبرت شجاعته منقطعة النظير، لكن هذه الشجاعة بدت تخفت تدريجيا مع تولي قائد الانقلاب لمقاليد الحكم في مصر، حيث أصبح يركز فقط على الصحفيين المصريين و يتفادى الحديث عن السيسي، و هو ما نجح فيه ساخرون آخرون كجوتيب و محمد باكوس …
لحد الآن لم يذكر اسم السيسي لا من قريب أو بعيد..
بينما كان لا يفوت فرصة من قبل إلا ويذكر الرئيس مرسي وجماعة الاخوان المسلمين..
أين هي الرجولة والديمقراطية كما يدعي..؟؟؟؟
السخرية و الاستهزاء بالناس ليس فن و لا كوميدية
اجد هاد الشخص "باسل " يوسف بالدارجة المغربية.
لا يقدم اي شي هادف الا الاستهزاء بالناس من اجل الاستهزاء لا معنى لبرنامجه ان كان يقلد البرامج الامريكية. فهاته الاخيرة لا تجرح و لا تستهزء برئيسها.
لقد شن حرب ضرووس ضد مرسي حتى انقلبوو عليه. لماذا لا يتحدث عن السيسي مثلنا كان يتحدث عن مرسي ؟؟؟؟ ام كان دوره النيل من مرسي وعندما حقق المبتغى انتهج سياسة اخرى
باسم يوسف رمز من رموز ربيع الإرهاب في العالم العربي… دوره هو المساهمة عبر الإعلام "الساخر" في المحافظة على جو الفوضى الخلاقة للدمار… وراء الإبتسامة الماكرة كثير من الخبث.. ما عشناه خلال السنوات الأخيرة من ربيع الإرهاب يجعلني أتعامل بكثير من الحذر مع كل "الشخصيات" اللتي برزت ولمعت خلاله.
he is simply genius , in morocco we need someone like him , someone to uncover the reality of the clowns ruling our country , their pathetic lies and manipuilations , i am waiting impatiently for a moroccan comedian bassem youssef version , i am sure we have someone talented play this role our ministers , members of parliaments , imams, tv presenters, journalists, they all need someone like Dr bassem youssef to tell them exactly that:people are not stupid , we are aware of your lies , we do notice everything dont insult moroccan people intelligence
where are : moroccan bassem youssef ?
هنا في اليونان هذا البرنامج نفس معروف بالنتقاد الممثلين و السياسيين بطريقة صاخرة والسيد يوسف كتفى بسرقة الفكرة والتقليد ،و من حيت المحتوى انه بيضحك على الشعب لانه بينحاز الى جهة السيسي.
باسم يوسف يظل واحد من المذيعين / الكوميديين اللذين إستطاعوا ان يتبثوا جدارتهم , ولاداعي للنيل منه من اجل مقال راي … مع انه كان يجب أن يشير للمصدر من الأول .
هناك أمر دأب العرب منذ القدم على فعله ، ألا وهو صنع الأصنام ، ثم العكوف على تقديسها وعبادتها ، بالأمس كانوا يصنعون أصناما من تمر ، يعبدونها وجه النهار ، حتى إذا ما أتى الليل وقرصهم ناب الجوع ، لم يجدوا إلا آلهتهم لسد رمقهم ، وبعدها صاروا يصنعون أصناما من لحم ودم ، ويصبغون عليها أوصاف الآلهة ، وبدل أن تكون العلاقة علاقة حاكم ومحكوم ، صارت بسبب النفخ في جثة الحاكم علاقة رب ومربوب ، له حق الثناء والولاء وإنزال البلاء ،هذا ما حدث ويحدث في أرض الكنانة ، وهذا ما يفضحه الدكتور الموهوب الأداء ،المرهوب الجانب ، باسم يوسف ، لذا لا غرابة أن تتصيد الأوثان أخطاءه ، فلكل جواد كبوة .
Il est claire que les gens pour lesquelles, dire la vérité et appeler les choses par leur propre nom, est un crime. je regarde Bassem Yussef depuis l'époque IKHWAN; tous étaient contents parcequ'il serfait avec eux sur la même vague; maintenant qu'il continue dans sa lancé juste et droite est il devenu ennemie n° 1. peut importe d'où il puisent de ses mots et de ses pensées puisqu'il dit non à ce qui se passe.
أعباد الله راه عندو شـــــــــــــــــــــوSHOW,لكي يضحك الناس على الخطاء التي يرتكبها الآخرون.ليس برنامج سياسي أو ثقافي و إنمـــــــــــــــــــا للتسلية فقط.
و لماذا كل هذه الأقوال عن بـــــــــــــــــــــــاسم يـــــــــــــــــــــــــــوسف؟في أمريكا يُبثُّ أكثر من برنامح مثل برنامجه.و لماذا لا يُنتقدون؟
الحرية هي أم التلفزة.في بلاد العرب لا تستغرب,أي شيئ قام به شخص و لإلاّ يُنتقد.دعوه يقول و يكتب و يضحك و من أراد أن يُشاهد برنامج(البرنامج) فليفعل فمن لا يريد فليختار قناة أُخرى من المآت التي تُبثُّ عن طريق الأقمار الإصطناعية.
باسم يوسف كان ينتقد مرسي كثيرا ولم يمنعه احد وعندما كان يشير فقط الى السيسي تم ايقافه ولم ينبس ببنت شفة كفى ضحكا على الدقون
لو كانت ام الدنيا كما يسمونها دولة تحترم شعبها ومواطينها لما كان هذا الإعلامي الذي أخجل أن أذ كر إسمه معروف أصلا في الساحة الإعلامية كل ما يقع هناك تزوير وتلفيق وكذب وكذب ونفاق وتعتيم وتغليط للرأي العام والكل الآن يعرف ماذا يقع في مصر عندما أمر على القنوات المصرية تحسب نفسك أنك في دولة السويد أو الدانمارك كلشي مزيان الشعب بخير وعلى خير فرحانين واكلين كلشي خدام كلشي في قمة الرفاهية فليس غريب أن يكون هذا الوجه بيدقا من بيادق النظام المصري يستحدمونه لتعتيم الناس .لكن زمن الخداع ولى الكل يعرف بالضبط الحقيقة وما يقع في مصر سيأتي يوم بالتأكيد سيصبح هؤلاء في مزبلة التاريخ .
واااتاحسرتاه على بلدي، لماذا النقد بدون معرفة !! ااولئك الذين يقولون انه لا يقدر ان يتحدث عن السيسي اقول لهم انتم يا اما تنتقدون من اجل النقد ولك تشاهدو البرنامج اصلا او انكم لشدة بلهكم وغبائكم لم تستوعبو حتى الهدف من السخرية التي يقوم بها باسم يوسف والتي كلها تحوم حول الجيش والسيسي ، وفي كثير من الاوقات قال ( السيسي ) فقط لانه يعرف ان من المشاهدين من هم اغبياء لدرجة كبيرة، ما اثار غضبي هو الاعجاب الدي لاقته مثل هذه التعليقات فوق، تبا اكاد انفجر غضبا لخيبتي في افكار شعبي.
على الاقل باسم يوسف إنسان مثقف ولا يخاف لومة لائم ،انتقد مرسي فجعلتم منه بطلاولما انتقد السيسي قمعتموه و منعتم برنامجه.
أما أشباه الإعلاميين مثل عكاشة و بكري و عبد الحميد وأمثالهم فإنهم لم ينتبهوا لمن يسطو على أموال الشعب المصري المسكين و التي تقدر بالملايير و تصدووا لمن (يسطو) على مقال,
We maybe need to remember that during the revolution in egypt, the muslim brotherhood was offered from the mubarak regime to become a recognized legal organization instead of a forbidden illegal group wich it was. And they agreed and left the tahrir maydan and left the liberal and leftists and autonoms alone in the maydan.
Now when i hear from some brainwashed muslim brotherhood sympathizer that bassen is an agent of the old regime i just need to laught at their ignorance. It's the brotherhood who is known for betrayal to get its own goals achieved, it is just like the regime a bunch of elitists trying to get more advantages for themselfs and not for others, beyond their lacking of any realisitic economical, political, vision for the future since they are hypnotized into thinking as long they are "god's people" they never can lose.
من يتصيد لباسم يوسف الاخطاء لاتهمه لاملكية فكرية ولا ملكية عقارية
لقد استغلوا هدا الموضوع للانتقام الشخصي والنيل منه فقط لانه ليس على هوى فرعونهم الجديد اتسائل فقط ادا كان لازال د مرسي رئيسا هل كانوا سينتقدونه على هدا الموضوع او حتى يشيرون اليه
بالنهاية اقتباس مقالة دون دكر المصدر سواء كان عمدا او حتى سهوا خطا ادبي
لكن ادا كان هدا هو خطا باسم يوسف الكبير فهو بالنسبة لمجموعة المنافقين المتزلفين الافاقين الدين يهاجمونه الان ببراءة الاطفال
لؤلائك اللذين يزعمون أنه لا يذكر السيسي وا لا ينتقد ترشحه للرائسة، هل تشاهدون البرنامج حقا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
باسم إعلامي فذ، أولا، من المعروف أن البرنامج مقتبس عن اأمريكي، و ما الضير في ذلك؟ثانيا، باسم يكشف نفاق الإعلام المصري بكل مصداقية ثالثا.
أحييك يا باسم و لا ضررمن الخطأ فقد جل من لايسهوا