24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
10 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:47 | 08:18 | 13:25 | 16:00 | 18:22 | 19:43 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- مهيول يرأس لجنة تحكيم مهرجان ليساسفة للضحك
- المراكشي تدخل "عاملات الفراولة" إلى الفن السابع
- مهمّشون يشتكون بؤس المعيشة بدار ولد زيدوح
- خمسة تدابير بسيطة لمواجهة الأنفلونزا في الشتاء
- رشيد الدبدوبي .. خبرة ألمانية في التكوين تعرض "مشروعا مغربيّا"
دور الأزياء العالمية تجتذب المسلمات بتصميم "الأزياء المحتشمة" (5.00)
عندما طالب المقيم العام ليوطي بجمع معلومات عن أمازيغ المغرب (5.00)
- الجزائر ترهنُ مستقبل العلاقات مع المغرب بحلّ سياسي لنزاع الصحراء - (70)
- الصقلي: حيلة "زواج الفاتحة" تُساهم في تفشي الأمراض والانتحار - (47)
- رشيد الدبدوبي .. خبرة ألمانية في التكوين تعرض "مشروعا مغربيّا" - (46)
- الأساتذة حاملو الشهادات يواصلون الإضراب ويتوعدون بـ"سنة سوداء" - (44)
- الملك يدشن "مركب محمد السادس لكرة القدم" بـ630 مليون درهم - (41)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
السلطات تمنع " أخبار اليوم " من جديد

مُنعت جريدة "أخبار اليوم " أمس الأحد من الخروج للمطبعة للتوزيع بالأكشاك بعد 36 يوما من التوقف ، ومباشرة بعد الأحكام التي طالت كلا من توفيق بوعشرين، ناشر " أخبار اليوم "، وخالد كدار، رسام الكاريكاتير بالجريدة نفسها يوم الجمعة الماضي .
وقال توفيق بوعشرين لـيومية "الشرق الأوسط" اللندنية :" إن عدد الإثنين حجزته الشرطة بدون صدور قرار مكتوب، على الرغم من أنه عدد عادي، مضيفا أن هذا يدل على وجود ارتباك في الأحكام القضائية.
وأوضح بوعشرين إنه قام بتغيير مقر الصحيفة لكنه فوجئ بمصادرة العدد على الرغم من أن المحكمة أصدرت حكمها في الدعويين اللتين رفعتهما ضده وزارة الداخلية والأمير مولاي إسماعيل.
ومن جهته، استنكر المحامي عمر المرابط، من هيئة الدفاع عن الصحيفة، عميلة الحجز نظرا لأن قرار القضاء ابتدائي وليس نهائيا.
وأضاف المرابط أن هيئة الدفاع عن صحيفة "أخبار اليوم" ستقوم اليوم (الاثنين) بمعاينة إجراءات الحجز، ومعرفة أسباب الواقعة، خاصة أن القضاء قرر فقط إغلاق مقر الصحيفة، ولم يمنع إصدارها.
إلى ذلك رأى بوعشرين في تصريحات لوكالة "قدس بريس " أنّ "القضاء المغربي في وضعه الحالي "لا يمكن الوثوق به"، وقال "نحن لا يمكننا أن نسلِّم رقابنا لقضاء غير مستقل وغير مشبّع بقيم حقوق الإنسان وحرية التعبير، ولا يريد أن يعي أنّ للصحافة دوراً في بناء المجتمع الديمقراطي، فصحيفة "لوموند" الفرنسية مُنعت 3 مرات (في المغرب) لأنها تضامنت مع صحيفة "أخبار اليوم"، و"مراسلون بلا حدود" مُنعت من عقد ندوة صحفية، وهو مناخ يوحي بأنّ هناك توجّهاً لتقليد النموذج التونسي في مصادرة الصحافة من الأساس؛ وليس فقط في قمع الصحافة"، حسب استنتاجه.
وكشف بوعشرين النقاب عن "تعاطفه" مع وزير الاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة ، خالد الناصري، ونفى أن يكون هو أو اليسار المشترك في الحكومة مسؤولاً عما تتعرّض له الصحافة من مضايقات. وقال الإعلامي "اليساريون في المغرب موجودون في الحكومة لكنهم مساكين، هم موظفون وليسوا وزراء يستحقون التعاطف حقيقة، اليساريون هم أداة وليسوا عقلاً مخططاً".
ومضى بوعشرين إلى القول "في المغرب هناك مراكز نفوذ قوية تخاف على مصالحها بعد الحديث المتكرر عن الفساد والخروقات التي تتعرض لها حقوق الإنسان. وقد كان واضحاً على وزير الاتصال الارتباك حين سألته في ندوة صحفية عن ضرورة إعطائنا قراراً مكتوباً بشأن وقف صحيفتنا، لكنه لم يجب يومها، وقد تعاطفت معه بعد أن سلبوه السلطة ودفعوا به إلى الواجهة"، على حد تعبيره.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (14)
إنه الثلاثي المتحالف بدون شروط ,وكون كتلة ليست كتلك الكتلة التي فتت الجرار أوصالها,ولقد أعطى هذا التحالف نتائج عملية في القضاء على مااستعصى على المخزن أن يجد له حلا سلميا ,وعلى سبيل المثال استعان المخزن بالبحر لتهريب الآدميين وتصديرهم لأوروبا ,وكانت النسبة التي يلتهمها البحر وتحصل بدون طلب على أوراق الإقامة في أعماقه إلى الأبد أكثر ممن يصل إلى الضفة لأخرى .
والمخزن أيضا استعان بالنار لإشعال الحرائق في بعض الأسواق والدكاكين العشوائية,وأحياء الصفيح.
وفي كل هذه الحالات لم يسمع بدعوى قدمت باسم ضحايا البحر أو النار أو المخزن لأن النتيجة معروفة
peut être que la caricature de Gueddar pourrais passer inaperçu s'il n'y avait pas toute cette polémique.
mon point de vu c'est une caricature très réussie puisqu'elle a susciter tout ce débat.
BRAVO
وفي كل التصريحات التي أدلى بها للصحافة يقول بوعشرين أنه لم يقصد الإساءة وأن نيته صافية وبريئة .سبحان الله.بل صعد في لهجته وقال أن الدولة تحاول مصادرة صحيفته والتضييق عليها.
أنا لا أتفق معك –يا اأستاذ بوعشرين- كون الدولة قررت التضييق على الصحافة والصحافيين بل بالعكس أعتقدأن المغرب هو في طليعة البلدان العربية التي تتمتع بحرية التعبير والصحافة أكثر من اللازم عكس ما تقوله.لكن الملاحظ أن الصحافيين المغاربة استغلوا هذه الظرفية وراحوا ينبشون في كل ما هو خاص ومثير يهم الملك ومحيطه.
وأعتقد وبحكم أنني صحافي مارست الصحافة أكثر من 30سنة ، فكل المحاكمات التي يعرفها قطاع الصحافة المكتوبة لا علاقة لها بتاتا بحرية الصحافة والتعبير.
إن الصحافيين للأسف يحاولون أن يمرروا رسائل الى الخارج بشكل مغلوط وغير واقعي.لماذا يريد الصحافيون أن يكونوا فوق القانون.فهم لا يتوقفون في كل كتابتهم بالمطالبة بتطبيق القانون على الذين يخرقون القانون.فلماذا يرفضون حكم القضاء في حقهم علما أنهم كثيرا ما يخطئون.وخطئهم ليس كباقي الأخطاء التي ترتكبها باقي فئات المجتمع.فبوعشرين عوض أن يعلن في الحين عن خطئه الكبير ويعتذرللأمير وللمغاربة جميعا لأنه أساء للأمير وأساء للعلم المغربي وهو مقدس،حاول جاهدا أن يدافع عن رسامه وعن جريدته مبرزا نفسه كضحية من ضحايا حرية الصحافة والتعبير للرأي العام الوطني والدولي،بل تمادى في غيه وخطئه.ورغم كون أن بوعشرين اعتذر،فاعتذاره جاء في رأيي متأخرا جدا.ولو كنت في مكان الأمير لما قبلت هذا الاعتذار.ومن جهة أخرى،أطلب من المغاربة أن يرفعوا دعاوي فردية ضد جريدة *أخبار اليوم*بسبب ما أقدمت عليه بنشرها رسما مسيئا للعلم الوطني.نفس الشيء ينطبق على صحف *الجريدة الاولى*و*المشعل*. أعتقد أنه على الصحافيين أن يحترموا أخلاقيات المهنة كما هو جاري في الدول الديمقراطية وأن يتواضعوا شيئا ما.وعليهم أن يستخلصوا الدروس لما وقع لهم.والنقابة الوطنية للصحافة والمثقفين والحقوقيين فعلوا خيرا لما لم يساندوا هذه الصحف غير المستقلة*...*.
وفي كل التصريحات التي أدلى بها للصحافة يقول بوعشرين أنه لم يقصد الإساءة وأن نيته صافية وبريئة .سبحان الله.بل صعد في لهجته وقال أن الدولة تحاول مصادرة صحيفته والتضييق عليها.
أنا لا أتفق معك –يا اأستاذ بوعشرين- كون الدولة قررت التضييق على الصحافة والصحافيين بل بالعكس أعتقدأن المغرب هو في طليعة البلدان العربية التي تتمتع بحرية التعبير والصحافة أكثر من اللازم عكس ما تقوله.لكن الملاحظ أن الصحافيين المغاربة استغلوا هذه الظرفية وراحوا ينبشون في كل ما هو خاص ومثير يهم الملك ومحيطه.
وأعتقد وبحكم أنني صحافي مارست الصحافة أكثر من 30سنة ، فكل المحاكمات التي يعرفها قطاع الصحافة المكتوبة لا علاقة لها بتاتا بحرية الصحافة والتعبير.
إن الصحافيين للأسف يحاولون أن يمرروا رسائل الى الخارج بشكل مغلوط وغير واقعي.لماذا يريد الصحافيون أن يكونوا فوق القانون.فهم لا يتوقفون في كل كتابتهم بالمطالبة بتطبيق القانون على الذين يخرقون القانون.فلماذا يرفضون حكم القضاء في حقهم علما أنهم كثيرا ما يخطئون.وخطئهم ليس كباقي الأخطاء التي ترتكبها باقي فئات المجتمع.فبوعشرين عوض أن يعلن في الحين عن خطئه الكبير ويعتذرللأمير وللمغاربة جميعا لأنه أساء للأمير وأساء للعلم المغربي وهو مقدس،حاول جاهدا أن يدافع عن رسامه وعن جريدته مبرزا نفسه كضحية من ضحايا حرية الصحافة والتعبير للرأي العام الوطني والدولي،بل تمادى في غيه وخطئه.ورغم كون أن بوعشرين اعتذر،فاعتذاره جاء في رأيي متأخرا جدا.ولو كنت في مكان الأمير لما قبلت هذا الاعتذار.ومن جهة أخرى،أطلب من المغاربة أن يرفعوا دعاوي فردية ضد جريدة *أخبار اليوم*بسبب ما أقدمت عليه بنشرها رسما مسيئا للعلم الوطني.نفس الشيء ينطبق على صحف *الجريدة الاولى*و*المشعل*. أعتقد أنه على الصحافيين أن يحترموا أخلاقيات المهنة كما هو جاري في الدول الديمقراطية وأن يتواضعوا شيئا ما.وعليهم أن يستخلصوا الدروس لما وقع لهم.والنقابة الوطنية للصحافة والمثقفين والحقوقيين فعلوا خيرا لما لم يساندوا هذه الصحف غير المستقلة*...*.
فيحين ان المئاة من اخبرات و امؤهلات من ابناء هذا الوطن الحبيب فهي اما تختار الهجرة هناك حيت الكفائة هي الاساس واما ان يكون م صيره فمتى تكون صحافتنا تعبر عن امالنا ولاتسخر من الامنا
هذه المقولة تجمع ثلاثة عناصرمختلفة في طبيعتها إلى حد التناقض ,ولكن يجمعها شيء واحد وهو:طبيعة التقلب بين حالتي الهدوء والهيجان بطريقة مباغتة,أي لاهدوء دائم ولاهيجان دائم.والغافل من يجهل هذه الحقيقة حينما يعتقد أن حالة الهدوء من الدوام ويتوغل إلى ماوراء الخطوط الحمراء فإذا بالنار والبحر والمخزن يهيج ويأتي على كل مايملك الإنسان,ويجرده من رزقه ومصادره مع فارق بسيط بين الثلاثة:المخزن يحوز ويصادر لنفسه بينما الإثنان الآخران يتلفان ويدمران .
وإلى طبيعة أخرى من طبائع المخزن في مناسبات أخرى ,وقبل أن تتحول هسبريس إلى آلة مخزنية،وبالمناسبة لاأدري لماذا حذفت تعليقات القراء حول موضوع فتوى المجلس العلمي الخاصة بالغشاء الصيني!!؟
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

المغرب في معرض التغذية

العور والجامعة الذكية

الصين بأكاديمية المملكة

منتدى تعزيز السلم بأبوظبي

معرض التجريدات المغربية

حفظ السلام بأكادير

نقاش في السياسة: بنعبد الله

تزويج القاصرات بالمغرب

وقفة أمام وزارة الرياضة

عداء مغربي عالمي

احتجاج حاملي الشهادات

الصداقة بين الزوجين

مطاعم السمك بسلا

مغاربة ألمانيا: رشيد الدبدوبي

مشكل الصحة بأولاد سعيد

مغاربة وثقافة الحوار

فوز الجيش على المولودية

مسيرة "أكال" بالبيضاء

غرين: أمريكا والمغرب

ماراطون آيت ملول

مغاربة ألمانيا: محمد العيادي

الواد الحار ببني ملال

مؤتمر مغاربة العالم

غضب سائقي التريبورتور
