24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
17 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:41 | 08:07 | 13:46 | 16:48 | 19:17 | 20:32 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- الدببة القطبية الجائعة تهدد حياة سكان مدينة روسية .. والجيش يتدخل
- "الركادة أولاد جرار" .. جحيم النقل العمومي ومعاناة السكان لا تنتهي
- مسرحية "توقيع" تحاكي الواقع السياسي ومفارقات المغرب الاجتماعية
- نحن والديمقراطية
- تسجيل زلزال بقوة 4,7 درجات في إقليم الحسيمة
مسيرة احتجاج تطالب بالحريّة لـ"معتقلي الحسيمة" من شوارع بروكسيل (5.00)
النقد الدولي يرصد تضييع عدم الاندماج المغاربي 4 آلاف دولار للفرد (5.00)
لجنة دعم حراك الريف تحضّر أشكالا نضالية لإطلاق سراح المعتقلين (5.00)
- مسيرة احتجاج تطالب بالحريّة لـ"معتقلي الحسيمة" من شوارع بروكسيل - (97)
- أوجار: الأمازيغية قضية أمّة .. العودة إلى "نقطة الصفر" مرفوضة - (70)
- انتقادات تطال نزار بركة .. مسؤول سياسي "مُفرنَس" يؤيّد التعريب - (51)
- العثماني: "البيجيدِي" يتسم بالقوة والملك محمّد السادس يحمي المغاربة - (51)
- كتابات جواد مبروكي تحت المجهر - (40)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
حين يحتقر " مختار لغزيوي " منتقديه ويرميهم برذاذ فمه

يوما بعد يوم تتكشف لنا حقيقة الشعارات والدعاوى الزائفة التي يرفعها من يدعي الانتساب إلى الإيديولوجيات الدخيلة على بلدنا كالعلمانية والليبرالية والحداثة..، ويتضح لنا جليا أن الشعارات التي يرفعونها ما هي إلا أصنام من عجوى، إذا مُسَّ جنابهم أو حتى همَّ أحد بذلك أكلوها والتهموها، ليُسفروا بذلك عن وجههم الحقيقي الذي لطالما حاولوا اخفاءه وراء مساحيق براقة من قبيل الحوار، والنقاش، والحرية الفردية، والرأي والرأي الآخر..
وبتوالي الأيام يتضح للكثير مِن الذين غُرِّر بهم باسم القراءة الجديدة للتراث، أن كلام كثير من الكتاب ذوي التوجه العلماني المتطرف وغير المتطرف أضحى تكرارا ثقيلا، وثرثرة مملَّة، ومسلسلات من الأغلوطات الفكرية المستمرة، وبحرا لجيا من التناقضات والمفارقات البينات والشبهات الواضحات، يتخبطون فيه ليل نهار، محاولين إفاضته على جبال الأخلاق الإسلامية وأعلام القيم الربانية ليبتلعها، فيخلو لهم المجتمع.
فالمقال الذي نشر مؤخرا على صفحات جريدة السبيل ونشره موقع "هسبريس" تحت عنوان "شهد المغاربة اليوم وسيشهد التاريخ غدا على ما تنشره جريدة الأحداث" أقضّ مضجع الصحفي المختار لغزيوي (الصورة أعلاه) مرة أخرى، واغتاظ منه صاحبنا كثيرا، حيث بدا حاله هذه المرة كحال بعض سفهاء الأسواق، الذين إذا عارضهم بعض الناس في الكلام أو ثمن السلعة لم يجدوا بدا من السب والشتم وقذف رذاذ الفم، وربما تطور الأمر ليصل إلى العراك والشجار.
ردة فعل لغزيوي هذه المرة كانت انفعالية جدا، وكشفت لنا مزيدا من أخلاقه المنحطة التي أشرنا إليها في مقالنا الأول "ماذا وقع لجريدة الأحداث"، وجوانب أخرى من شخصيته المهتزة التي لا قدرة لها البتة على "قبول الرأي الآخر" كما تدعي. هذه المرة لم يجد لغزيوي ما يدافع به عن نفسه سوى "رذاذ الفم" نعم "رذاذ الفم"!
ولنستمع جميعا إلى ما تلفظ به كويتبنا الحداثي: "رد علينا الموقع المشبوه "هسبريس" بشأن ما ذكرناه بخصوص تكفير المجتمع من طرف جريدة "السبيل"، وبلغت الوقاحة بالموقع المشبوه حد إخراجنا عن الإسلام وتكفيرنا والتشكيك في هويتنا الإسلامية. وإذا كان النقاش لا يجوز في ظل السب والقذف الذي يتقنه أهل الموقع المشبوه فإن الشيء المؤسف الوحيد في كل ما يقع هو اليسر الذي يمر به هؤلاء إلى تكفير الناس وإخراجهم من الملة بسهولة شديدة. لهم مني كل الاحتقار، ومعه قدر غير يسير من رذاذ الفم الذي لا يستحقون غيره بكل تأكيد" اهـ.
وأنا في هذا المقال لا أريد الدفاع عن موقع هسبريس، لكني أكتفي بملاحظة صغيرة تسلط الضوء على مقدار احترام كويتبنا لعموم القراء، إذ كال سبابه المقذع لمتصفحي الموقع المعلقين على مقاله، بل أشرك معهم المشرفين عليه في القذف والسب أيضا، علما أن أصحاب الموقع المذكور لم يكن لهم دخل إلا في نشر المقال، والقراء تفاعلوا معه سواء داخل المغرب أو خارجه انطلاقا من قناعاتهم وتوجهاتهم، فأين قبول النقد والرأي المخالف من قوله: "لهم مني كل الاحتقار، ومعه قدر غير يسير من رذاذ الفم الذي لا يستحقون غيره بكل تأكيد".
وقد ذكرني كلامه هذا بالمثل المشهور: "كاد المريب يقول خذوني". ويقال فيمن يكشف جرمه أو احتياله للناس بنفسه دون بحث منهم ولا تنقيب.
والملاحظ على كلام كويتبنا هذه المرة أن التهم التي ألقاها جزافا هي تقريبا نفس التهم التي ألقاها من قبل (سب، شتم، تحريض علينا، تشكيك في هويتنا الإسلامية)، وما دام يعتقد ومن يؤجره أنهم ليسوا "من النوع الذي يقمع حرية الصحافيين وآراءهم وأفكارهم"، لأنهم "مؤمنون بأن الصحافي الذي يفترض أنه يسير الرأي العام ويوجهه، هو كائن يجب أن يكون حرا في ذهنه أولا قبل كل شيء، وأن تكون له آراؤه الخاصة به، وأن يعبر عنها بشجاعة قد ترعب الكثير من الخائفين" (الأحداث، ع:3850، 1/9/2009)، فليس من حقه إذا مس جنابه أو انتقدت مقالاته أن يأرز كل مرة إلى جُحره ليستخرج منه مصطلحاته المشحونة بالحقد والكراهية، ويمطر بها كل من خالفه الرأي والمنهج، ثم من كان يدندن على صفحات جريدته صباح مساء أن الحقيقة نسبية ولا أحد يمتلك الحقيقة المطلقة، فلا حق له أن يدعي امتلاكها ويرمي كل من خالفه بالمؤامرة والتكفير والتشكيك في الهوية الإسلامية.
وأما بخصوص تعرضه لتكفير المجتمع من طرف جريدة السبيل فكذب صراح، وحيلة قديمة وتهمة بائدة استهلكها -من قبل- اليسار في المجال السياسي والإعلامي أبشع استغلال، والغاية وراءها معلومة عند كل متتبع للشأن الإعلامي -بحمد الله تعالى-، وهي محاصرة كل من ارتضى الإصلاح انطلاقا من المرجعية الإسلامية في سرادقات التكفير والتفسيق والتبديع، حتى يفرغ كل جهده ويبدل كل طاقته في سبيل التخلص من التهم المنسوبة إليه ولا يتمكن من كشف مخططات العلمانيين المستهدفة لدين بلدنا وعقيدته ووحدته. حيلة بائدة قديمة، وقد نبهت كويتبنا من قبل أن ينأى عن تقليد غيره لأن الإنسان المقلد غيره مهما صاح وغرد مثل أحسن بلبل فهو عند العقلاء ببغاء يُسمع.
ثم إن إلقاء مثل هذه التهم الكبيرة على منبر إعلامي معروف بوسطيته واعتداله قد يورد بكاتب المقال المهالك، بل قد يوصله إلى المثول أمام القضاء ليعضض كلامه بحجج ووثائق تثبت الاتهامات المنسوبة، وإلا فعليه أن يتحمل مسؤوليته كاملة.
وحتى يهدأ بال كويتبنا -ومن على شاكلته- وتطمئن نفوسهم، أقول: إن إسقاط التكفير والتفسيق والتبديع على الأعيان مهمة الراسخين في العلم ومهمة العلماء الربانيين، والبلد بحمد الله فيه علماء أجلاء، وفيه المجالس العلمية العديدة، وفيه مجلس علمي أعلى، ومثل هذه المؤسسات هي المنوط بها الخوض في هذا المضمار، وإن كنا نستغرب سكوتها غير المسوغ عن أمثال لغزيوي من العلمانيين.
إن مثل هذه التهم كان من الممكن أن ينظر إليها بعين التمحيص والإنصاف لو كانت صادرة ممن صَفت سريرته، وعرفت سجلاته ببياضها ونقائها، أما وهي صادرة من جهة عرفت بعدائها لكل ما يشتم منه رائحة التدين، وتعمل صباح مساء على التمكين لأفكار ملاحدة الغرب وعلمانيي الشرق، وزعزعة منظومة القيم والأخلاق داخل بلدنا، وتستهزء بمن يسهر على حماية عقائد المغاربة -بما فيها جهاز الدولة-، وتصف زعزعة عقيدة المسلم بأنها "..أكثر تهمة باعثة على الضحك في العالم، إذ هي تفترض أن "ذلك المسلم غير على سبّة"، وأي شيء وقع أمامه من شأنه أن يزعزع عقيدته. في هذه الحالة سنكون أمام عقيدة مزعزعة من عند الله، وبيناتنا يبدو أن التزعزيعة لم تمس العقيدة وحدها بل مست البلد بأكمله" (لغزيوي، الأحداث، ع:3841، 19-20-21/9/2009).
وهذا كلام خطير جدا، لأنه يصف البلد بجميع مكوناته السياسية والثقافية والعلمية والدينية.. بالزعزعة، وفيه نبز صريح أيضا لعقيدة المغاربة المسلمين، التي تشمل العقيدة في الله وكتبه ورسله واليوم الآخر، والكاتب أضافها إلى الله تعالى بكل جرأة ونعتها بعد ذلك بالزعزعة!
ووصف إتلاف أعداد نيشان وتيل كيل وجريدة لوموند بسبب استطلاع الرأي الذي أجري حول صورة الملك عند المغاربة وتقييم حكمه طيلة عشر سنوات، قائلا: "هؤلاء المنافقون من المحيطين المقربين الذين يصورون الأشياء وفق تصورهم الأمني الضيق، والذين يحرصون أن تظهر حنة يديهم فقط في مثل هذه الإساءات الكبرى لصورة البلد" (الأحداث، ع:3802، 05/8/2009).
أظن أن هذا الكلام كلام خطير جدا جدا، يدل بوضوح على تطرف هذا الكويتب وطيشه ونزقه، إذ يبكي على إخوانه العلمانيين المستهزئين بالله ورسوله وينكر على الدولة الدفاع عن نفسها، وإن كنا مرة أخرى نستغرب لماذا لا تتعامل الدولة بحزم مع خروقات العلمانيين "الدينية" كما تتعامل مع خروقاتهم "الوطنية".
لقد بدا لنا جليا أن الحرية التي يتحدث عنها لغزيوي ومن على شاكلته هي حرية معينة مخصوصة، حرية لا حق فيها لمن ارتضى الإسلام منهجا وسبيلا، ولا حق فيها أيضا لكل من ارتضى الدفاع عن منظومة قيمنا وأخلاقنا وهويتنا، بل هي حكر فقط على من تبنى التوجه العلماني وارتضاه.
ملحوظة لها علاقة بما سبق
يشكو الأشخاص الذين يعانون من رذاذ الفم من انزعاج اجتماعي محرج، وينصح الأطباء والأخصائيون مَن كان يكابد هذا المرض أن يتجاهل هذا الأمر بقدر المستطاع، والشيء الذي يمكنه القيام به للتقليل منه أو طرده بالمرة هو أن يحاول المصاب به أن يتكلم ببطء فهذا ضروري جداً؛ حيث عليه أن يقلل من هذه العادة، كما أنه ربما يكون لديه نوع من الانشداد في عضلات الحنك أو عضلات الوجه بصفةٍ عامة، وهذا أيضاً يؤدي إلى الإخراج الاندفاعي لهذا الرذاذ، نتمنى أن يستفيد صاحبنا من نصيحة الأطباء.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (42)
journalists need to be more mature in harmony with priorities that we should tackle first.the king med 6 is a well and good example.less talk and much work.i am sure he is well surrounded with people who compaign for him and build his personal image and hios own style.nevertheless he is not abusing this and making more intelligently.
hope to see us more like this , intelligent in our answers even to those we hate.not just stuttering whatsoever
.. "الخبيثون للخبيثات"
هذا التافه ما يعبر عنه يعبر عن مدى كبت وخبث هذا الجرو وأنه جرو منبوذ ولا يستطيع تحقيق ذاته إلا من خلال نشر غسيله وتعليق فشله الذريع على الإسلام والمسلمين, أذكر هذا التافه لقد أثبت التأريخ ممالا يدع مجالا للشك أن العلمانين أكبر وصولين على وجه الأرض وأنهم أكبر خونة على وجه الأرض وأنهم أكبر مرتشين على وجه الأرض وأنهم أكبر منافقين على وجه الأرض.. ربما يقول قائل أني حقود على العلمانين , هذا ليس صحيح وإنما أعطيكم نماذج بسيطة , هل عرفتم وسمعتم يوما شيوعي يذهب للحج : الناصري نموذجا, هل رأيتم اشتراكي ليبراليا : فتح الله ولعلو نموذجا فوت أكبر القطاعات للخوصصة, ونضيف إليه اليازغي الذي ذهب للحج السنة الماضية وساند اليمين في فرنسا دعم صحافية ليفغارو وأضيف إليهم مسيلمة الكذاب حرزني وهلم جرا لايمكن لأي عاقل أن ينكر ذلك, أما لغزيوي هذا لقرد فهو مجرد نكرة رجاء لاتعطوه اهتماما
مشوارهم برسائل بورنوغرافية
وهمية وأسرار الجنس ؟!! لترويج
بضاعتهم التافهة ؟!
أخي الكاتب !
مثل هذا يسمى (حلايقي ) من
الدرجة الأخيرة ، لأن حتى
الحلايقية منهم شرفاء أعوزتهم
الضرورة لتلك المهنة .
والحمد لله أنك بينت لنا
(وسطيتهم)و (حداثتهم ) و ثقافة
(تسامحهم ) .
وهو كلام باطل لا تدعمه حجة، وغاية أمره اجترار لشبه المستشرقين يروجها من انتكست فطرته وعمي بصره، ولم يعد يرى إلا بمنظار أسياده ولسان حاله يردد"ما أريكم إلا ما أرى".
فمتى تمسكت أمتنابدينها وأخذت به رفعها الله ومتى تخلفت عنه أذلها الله وسلط عليها من يتكالبون عليها اليوم ويرفعون عقيرتهم.
اللهم احفظ بلدنا المغرب وسائر بلاد المسلمين من المنطرفين والدخلاء والمجرمين.
آمين.. آمين .. آمين
ثم إن الرجل له قيمته من حث الجرأة والأسلوب الذي ،باستثناء عبد الكريم الأمراني لازالت صحافتنا تفتقده . أقرأ كل الصحف يوميا لمئات الأسماء والقليل منهايبقى راسخا في ذهني ،مع الأسف إذا كانت هذه تصفية حساب مع المختار لغزيوي ، فهي ضد كاتب المقال .لأنه غير معروف كما هو الشأن للمكتوب عليه .قليل من الحياء .
وأتمنى أن يقبل التعليق
Moi je suis une lectrice assidue de AL AHDATH, et je ne suis ni MAKBOUTA ni MAAKADA, au contraire, j'apprécie ce journal, j'apprcie tous les gens qui y travaillent et puis les affaires privées des journalistes, ne m'intéressent pas. Ce qui m'intéresse ce sont les bons articles. J'espère que la prochaine fois, ayez un peu de respect envers les gens que vous ne connaissez pas et ceux que vous connaissez moins. A bon entendeur salut.
Mes respects à vous tous.
هذا الشاب الصحفي اللامح قد نختلف مع أفكاره أحيانابيد أن الإختلاف يعطينا الحق في تناول الموضوع وتحليله مع تقديم وجهة نظر واصحة لا الكتابة بلغة "المقادمية " و"الشوهة "
فلا يجب أن نرمي الناس بالحجارة وبيوتنا من زجاج..
أما عن ونه سبب انخفاض مبيعات الأحداث فهذا حمق لا مثيل لها نريد أن نعلق على مشجب الرجل وضعا إعلاميا مليئا بالتناقضات وسوقا إعلامية لم تكن أبدا مستقرة...إن الأحدااث المغربية تعاني من أزمة الأبتكار والتجديد والتكيف مع المرحلة ولازالت تعيش على إيقاع ماض إعلامي لم يعد يستوعب مشروعها..مشكلتها في صفحتها الأولى وما تحملها من قضايا غير ذات أهمية..ومشكلتها أنها بدلا أن تكرس الأستقلالية ااختارت خطا تسميه وهما الحداثة وباسمه تمارس حربا سيلسية ضد الاسلاميين وتكرس صورة عن نفسها ضد-دين حينما تهاجم كل ما فيه توجها دينيا ولو كان ذا قيمة حضارية وإنسانية...وهذا العماء جعلها تخدم توجها ما في مجتمع غالبية ساكنته محافظة..وبالتالي فالأحداث خارج المرحلة ولم تستطع أن تتجاوب مع الشعب الذي ضاق صبرا برؤيتها للمجتمع.
أتمنى أن ينبري قلم شريف آخر للتصدي إلى كتاب الصباح، جريدة الصفحة الأخيرة.
واللبيب تكفيه الإشارة
الفاشل يرد بالسب
المنهزم يرد بالفشل ويرتنح كالنعجعة
اشفق على كل المنهزمين الذين يعيشون في الوقت الضائع
انهم يعيشون التفاهة وهم يعلمون
انهم مرضى ادعو ا لهم
هم ابعد عن المفاهيم العميقة للعلمانية والحرية والحداثة
الحداثة هي الابداع وهم يكرورن سخافات الجهل العلماني
بزاف عليهم ان يكونوا علمانيين او حداثيين
يرددون في مواخرهم الحداثة والعلمانية والحرية مع الحداثيين والعلمانيين وليس مع الاعداء
يعني يحتاجون الى تاسيس مجمتع علماني ثم بعدها يلتزمون بمبادئ الحداثة اما الان فانهم في صراع ومعركة والضرورات تبيح كل شيئ في المعركة
لذلك انتظروا اكثر من ذلك كلاما وفعلا وممارسة واقصاء وذبحا احيانا
انهم رمز التطرف والجهل والعنصرية والندالة
اللهم يا مقلب القلوب رد الضالين الى هديك
كفانا عبثية، يجب على المسؤولين إيقاف الزحف اللاأخلاقي لكتاب المجاري، الكتاب العلمانيون.
تتصفحها فسالتها اي جريدة تطلعين قالت لي انها الاحداث اقتنيتها لانني وجدت المساء قد نفدت فاضطررت لدلك وكان عنوان بارز بالبنط الاسود العريض يقول الحج سرقة شدود ودعارة سبحان الله المشرفون على هده الجريدة لم يجدوا ما يطلعوا عليه قرائهم غير هده السفالة التي كان من الاحرى للمسؤولين بامارة المؤمنين العلوية كان واجبا عليهم مصادرة دلك العدد البائس من تلك الجريدة القادورة المتعفنة والداعية للالحاد والمجون ومن هنا ادعوا كافة المغاربة الشرفاء لمقاطعتها وعدم شرائها بالمرة عندما نبهت تلك المسافرة الى دلك العنوان مزقتها واقسمت لي على عدم العودة لشرائها وجعلها من المحرمات والحالة تلك لتلك الجريدة حرام عليكم شراؤها وشرائها اكثر دنب من الخمور والمخدرات لنقاطع جميعا جريدة الخبث والالحاد
مخاطبة الغير كيفما كان حاله وأحواله يستدعي القليل من التروي والحكمة .
ليس الدكي من هو أكثر ثقافة وعلما . والنباهةعلم يدرس أحيانا والوعي هبة الهية لا تتوفر في كل الناس .
" وماتدري نفس مادا تكسب غدا"
بغض النظر عن لغزيوي ومضامين التعليقات
سأتكلم عن بعض الأخطاء التي قامت بها الأحداث المغربية بخنيفرة ، منها خطأ فادح ارتكبته بعدتوقيفها سنة 2002 لمراسلها بخنيفرة ، صحفي لامع جدي ونشيط لا يباع ولا يشترى هو من فجر مؤخرا قضية أنفكو.
بعض صحفيى الأحداث المغربية توصلوا بأظرفة مالية من المفسدين بخنيفرة وعلى رأسهم السلطة لإخراس المراسل النشيط والمشاكس في نفس الوقت ، والأطلس يشهد له بالجدية والمصداقية لكن الأحداث المغربية خيبت ظن قراء الأطلس بهذا الظلم الذي اقترفته ضد المراسل ومن تم لم يعد القراء يقتنون الجريدة منذ ذلك الوقت .
حشوما عليكم راه ذنوبو اللي شدوكم حتى وليتو هكا.
كل المحاور التي يطبعها دائما التشكيك و الانتقاد المجاني الدي لا فائدة منه و العحز عن اي اعطاء بديل او اقتراح قال الاوائل " واش كتعرف العلم كالو كنعرف نزيد فيه " و الطينة ابو در الغيفاري زيد ليه كيف العلم لي كزيد فيه
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

تلويث البيئة عند المغاربة

معاناة أسرة مع التوحد

مطابخ ألمانية فاخرة بالمغرب

داداس في مواجهة مرميد

خالد الهبر في بيت ياسين

المعهد الفرنسي .. آفاق جديدة

بنعبد القادر وشيطان الفساد

المياه العادمة بشيشاوة

جديد محاكمة المهداوي

احتجاج أمام سامير

العثماني وتحدي الفساد

أزمة نقل خانقة بالبيضاء

الكراوي وتقنين الأسعار

فيلسوف فرنسي والعلمانية

إصابة جديدة بإنفلونزا الخنازير

جنازة مهيبة لوالدة الخياري

الصحة تحت المجهر

المنافسة وتسقيف المحروقات

احتجاج ضد معمل بشيشاوة

محتجون ضد حفل ماسياس

بركة وحكومة العام زين

التبرع بالدم بمعرض الكتاب

العلاقات المغربية الإسبانية

العرس الأمازيغي
